سفيتلانا تسيخانوسكايا
يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي...
الشروق
2025-01-27
يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق اليوم الاثنين في بروكسل لمناقشة عدة أزمات وتحديات تواجه التكتل، بما في ذلك الحرب في أوكرانيا، والعلاقات مع الولايات المتحدة، والوضع في الشرق الأوسط. ويعتزم الوزراء مناقشة حرب روسيا ضد أوكرانيا بعد إحاطة عبر الفيديو من نظيرهم الأوكراني أندريه سيبيها بشأن الوضع على جبهة القتال. ومن المقرر أيضا أن يتناول كبار الدبلوماسيين تجديد العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو. وفيما يتعلق بالشرق الأوسط، يخطط الوزراء لمناقشة التطورات في سوريا حيث يدرس الاتحاد الأوروبي تعليق بعض عقوباته الاقتصادية المفروضة على البلاد. كما يتضمن جدول الأعمال وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، بينما يتحدث الاتحاد الأوروبي مع المسؤولين لإعادة نشر بعثته للمساعدة في مراقبة الحدود عند معبر رفح بين مصر وغزة. وتم إطلاق البعثة المدنية في عام 2005 للمساعدة في تسهيل التجارة والتعامل مع جوازات السفر الإلكترونية، لكن تم تعليق عمل البعثة في عام 2007 بعد أن تولت حماس السلطة في قطاع غزة. وبعد تولي دونالد ترامب الرئاسة في أمريكا، يلتقي وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لأول مرة لمناقشة العلاقات بين التكتل والولايات المتحدة. ومن المتوقع أن يوافق كبار الدبلوماسيين رسميا على تعليق امتيازات التأشيرات لمسؤولي جورجيا بسبب القمع العنيف للاحتجاجات المؤيدة لأوروبا في البلاد بعد أن توصل سفراء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق الأسبوع الماضي. كما كان من المقرر عقد اجتماع مساء الأحد مع زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تسيخانوسكايا بعد الانتخابات الرئاسية في بيلاروس. وكان البرلمان الأوروبي قد وصف الانتخابات بأنها "مهزلة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-26
تجري بيلاروس انتخابات رئاسية اليوم الأحد، حيث يبدو أن النتيجة شبه محسومة: وهي حصول الزعيم الاستبدادي ألكسندر لوكاشينكو على ولاية سابعة. ويحق لحوالي 9ر6 مليون شخص الإدلاء بأصواتهم في الجمهورية السوفيتية السابقة المتحالفة مع موسكو. وبعد الانتخابات الأخيرة في عام 2020، منحت لجنة الانتخابات 1ر80% من الأصوات للرئيس الحالي، مع نسبة إقبال بلغت 4ر84%. وأدى ذلك إلى احتجاجات وطنية من أجل الديمقراطية، قمعها لوكاشينكو بعنف بمساعدة من روسيا. وتقدر الأمم المتحدة أن 300 ألف شخص قد غادروا بيلاروس منذ ذلك الحين. ومع وجود السياسيين المعارضين إما في المنفى أو السجن، واعتبار المرشحين الأربعة أمام لوكاشينكو في انتخابات الرئاسة الحالية مجرد إجراء شكلي في انتخابات مزورة، ومن المؤكد تقريبا أن الرئيس الحالي سيفوز بولاية جديدة بعد أن أمضى بالفعل 30 عاما في السلطة. ويقول نشطاء حقوق الإنسان إن هناك أكثر من 1200 سجين سياسي في بيلاروس، التي تعد آخر دولة في أوروبا ما زالت تطبق عقوبة الإعدام. ودعت بعض أجزاء من المعارضة في المنفى المواطنين إلى مقاطعة الانتخابات تماما، بينما يدعو آخرون إلى اختيار خيار "ضد الجميع" في بطاقة الاقتراع. ودعا أنصار زعيمة المعارضة في المنفى، سفيتلانا تسيخانوسكايا، التي يعتبرها الكثيرون الفائزة الحقيقية في انتخابات 2020، المجتمع الدولي إلى عدم الاعتراف بالانتخابات أو بلوكاشينكو كرئيس. ومن المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع في الساعة 6 مساء (1500 بتوقيت جرينتش). وكان لمواطني بيلاروس الحق في التصويت المبكر منذ يوم الثلاثاء الماضي. وقالت اللجنة المركزية للانتخابات مساء السبت إن 81ر41 % من الناخبين المؤهلين قد أدلوا بأصواتهم بالفعل. ولا يوجد مراقبون مستقلون للانتخابات. وقال فاليري كارباليفيتش، عالم السياسة البيلاروسي المقيم في المنفى، إن لوكاشينكو قد قدم نفسه كحامي للسلام والاستقرار، خاصة في ظل الحرب الروسية ضد أوكرانيا المجاورة. وأضاف:"لقد أصبح الآن يحظى بدعم العديد ممن كانوا ضده في 2020، لكنهم كانوا مؤيدين لروسيا آنذاك". وقال كارباليفيتش لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن جهاز الأمن البيلاروسي يفرض سيطرته على البلاد، وأن الناخبين يخشون من العواقب الجنائية إذا قرأوا حتى معلومات تنتقد الحكومة على هواتفهم. وتخضع بيلاروس لعقوبات غربية بسبب القمع السياسي ودعمها للغزو الروسي الشامل لأوكرانيا. واستفادت البلاد اقتصاديا من علاقتها مع موسكو، بما في ذلك استيراد الغاز والنفط الروسي الرخيص، ودعمها للاقتصاد الحربي الروسي، وفقا لما ذكره كارباليفيتش. ومع ذلك، قال إنه رغم استفادتها، تدفع البلاد ثمنا باهظا بسبب تبعيتها لروسيا، وتحديدا في ما يتعلق بفقدان المزيد والمزيد من السيادة. وعفا لوكاشينكو عن أكثر من 200 سجين سياسي قبيل الانتخابات، في ما يعتبره المراقبون محاولة لإقناع الغرب باستئناف الحوار مع حكومته في مينسك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-25
مينسك - (د ب أ) تجري بيلاروس، التي تخضع لحكم استبدادي، اليوم الأحد انتخابات على مستوى البلاد، والتي تجرى للمرة الأولى منذ الانتخابات الرئاسية المتوترة في صيف عام 2020 والاحتجاجات الجماهيرية التي تلتها. وسيجري انتخاب 110 أعضاء في البرلمان الوطني بالإضافة إلى حوالي 12 ألف ممثل للمجالس المحلية. ويواجه المسؤولون المحيطون بالرئيس ألكسندر لوكاشينكو اتهامات بالتلاعب في الانتخابات، حيث لم يقوموا بتوجيه الدعوة لمراقبين مستقلين للانتخابات. ويقول مراقبون إن لوكاشينكو البالغ من العمر 69 عاما يريد استخدام التصويت لإثبات تمتعه بالسلطة الكاملة بعد الاحتجاجات التي اندلعت قبل ثلاث سنوات ونصف. وشددت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تسيخانوسكايا، التي فرت إلى الخارج، يوم الخميس على أن الانتخابات لا علاقة لها بالديمقراطية. وقالت تسيخانوسكايا: "إنها مهزلة، إنها عرض، إنها سيرك، لكنها ليست انتخابات". وأشارت أيضا إلى العديد من السجناء السياسيين في بيلاروس. ويقدر نشطاء حقوق الإنسان العدد بأكثر من 1400 شخص. وكان قد أعلن في أغسطس 2020 فوز لوكاشينكو، الذي يتولى منصبه منذ عام 1994، مرة أخرى في الانتخابات الرئاسية. لكن المعارضة كانت ترى أن تسيخانوسكايا هي الفائز الحقيقي. كما أن الاتحاد الأوروبي لم يعد يعترف بلوكاشينكو كرئيس للدولة. وفي الأسابيع التي تلت الانتخابات، اندلعت احتجاجات كبيرة، تم قمعها بوحشية من قبل أجهزة السلطة. وتم اعتقال أكثر من 35 ألف شخص في ذلك الوقت. ويعتمد لوكاشينكو بشكل كامل على روسيا وزعيم الكرملين فلاديمير بوتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
تجري بيلاروس، اليوم الأحد، انتخابات على مستوى البلاد، والتي تجرى للمرة الأولى منذ الانتخابات الرئاسية المتوترة في صيف عام 2020 والاحتجاجات الجماهيرية التي تلتها. وسيجري انتخاب 110 أعضاء في البرلمان الوطني بالإضافة إلى حوالي 12 ألف ممثل للمجالس المحلية. ويواجه المسئولون المحيطون بالرئيس ألكسندر لوكاشينكو، اتهامات بالتلاعب في الانتخابات، حيث لم يقوموا بتوجيه الدعوة لمراقبين مستقلين للانتخابات. ويقول مراقبون إن لوكاشينكو البالغ من العمر 69 عاما يريد استخدام التصويت لإثبات تمتعه بالسلطة الكاملة بعد الاحتجاجات التي اندلعت قبل ثلاث سنوات ونصف. وشددت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تسيخانوسكايا، التي فرت إلى الخارج، يوم الخميس على أن الانتخابات لا علاقة لها بالديمقراطية. وقالت تسيخانوسكايا : "إنها مهزلة، إنها عرض، إنها سيرك، لكنها ليست انتخابات". وأشارت أيضا إلى العديد من السجناء السياسيين في بيلاروس. ويقدر نشطاء حقوق الإنسان العدد بأكثر من 1400 شخص. وكان قد أعلن في أغسطس 2020 فوز لوكاشينكو، الذي يتولى منصبه منذ عام 1994، مرة أخرى في الانتخابات الرئاسية. لكن المعارضة كانت ترى أن تسيخانوسكايا هي الفائز الحقيقي. كما أن الاتحاد الأوروبي لم يعد يعترف بلوكاشينكو كرئيس للدولة. وفي الأسابيع التي تلت الانتخابات، اندلعت احتجاجات كبيرة، تم قمعها بوحشية من قبل أجهزة السلطة. وتم اعتقال أكثر من 35 ألف شخص في ذلك الوقت. ويعتمد لوكاشينكو بشكل كامل على روسيا وزعيم الكرملين فلاديمير بوتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-08-23
أظهر مقطع مصور من بيلاروسيا، الرئيس ألكسندر لوكاشينكو وهو يحمل بندقية ويرتدي سترة واقية من الرصاص أثناء هبوطه من مروحية أقلته إلى مقر إقامته حيث تعصف الاحتجاجات المناهضة للحكومة بالعاصمة، وفقا لما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، اليوم. ويأتي ذلك في وقت عمت فيه الاحتجاجات الحاشدة المطالبة باستقالته العاصمة مينسك، اليوم، لليوم الخامس عشر على التوالي. وهبط لوكاشينكو في قصر الاستقلال في مينسك، حيث كان المتظاهرون متجمعين في ساحة قريبة من المكان. وتم نشر الفيديو على تطبيق تليجرام للمراسلة على قناة تصفها وسائل إعلام أخرى بأنها قريبة من خدمة لوكاشينكو الصحفية. واحتشد عشرات الآلاف من المحتجين المناهضين للحكومة في شوارع مينسك، اليوم، في حين تدخل الجيش في الأزمة السياسية في البلاد وحذر من أنه سيرد، هو وليس الشرطة، على أي اضطرابات للمعارضة تقع بالقرب من النصب التذكارية بالمدينة. وتمثل المظاهرات الضخمة في أنحاء البلاد، التي اندلعت بعد انتخابات 9 أغسطس الجاري والتي رفضت المعارضة الاعتراف بنتائجها، أكبر تحد حتى الآن لحكم الزعيم المخضرم ألكسندر لوكاشينكو المستمر منذ 26 عاما، كما تمثل اختبارا لمدى ولاء قواته الأمنية. وأظهرت مقاطع مصورة الشوارع وقد اكتست باللونين الأحمر والأبيض مع طوفان من المتظاهرين يرفعون الأعلام التي ترمز لمعارضتهم للرئيس لوكاشينكو ويطالبون بتنحيه وإجراء انتخابات جديدة. وحتى الآن تتعامل الشرطة مع حشود المحتجين لكن وزارة الدفاع قالت إنها ستتولى مسؤولية حفظ الأمن حول النصب التذكارية ووجهت إنذارا مباشرا للمحتجين. وقالت الوزارة، إن النصب التذكارية وخاصة نصب ضحايا الحرب العالمية الثانية مواقع مقدسة يجب عدم تدنيسها. وأوضحت الوزارة، في بيان يحمل لهجة الإنذار: "نحذر بشدة: أي انتهاك للسلام والنظام في مثل هذه الأماكن فإن الجيش وليس الشرطة سيتعامل معه بدءا من الآن". وأشعل فتيل الاحتجاجات زعم لوكاشينكو بتحقيق فوز ساحق في انتخابات التاسع من أغسطس الجاري، ووجد المحتجون في مرشحة المعارضة سفيتلانا تسيخانوسكايا، وهي معلمة سابقة أخذت مكان زوجها السجين على بطاقات الاقتراع، ،القيادة التي يحتاجونها، وبعد تهديدات لسلامتها فرت تسيخانوسكايا إلى ليتوانيا المجاورة. وأصدرت روسيا، الجار القوي والحليف التقليدي لروسيا البيضاء، اليوم، بعضا من أقوى التعليقات التي تنتقد تسيخانوسكايا. ووصف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، دورها بأنه مزعزع للاستقرار عن عمد، وقال إن بياناتها موجهة للمواطن الغربي. ونقلت وكالة الإعلام الروسي عن لافروف قوله "يبدو أنها لا تريد التهدئة وقد بدأت تصدر بيانات سياسية، بيانات حادة، وتدعو اللخروج والإضرابات والاحتجاجات". كما نقلت الوكالة عن لافروف قوله "من اللافت للنظر أيضا أنها أصبحت تميل أكثر للإدلاء ببياناتها بالانجليزية". ووصف لافروف، أجندتها السياسية بأنها مناقضة للعمل البناء وأنها تركز بدلا من ذلك على زرع الشقاق بإذكاء المشاعر المناهضة لروسيا وازدراء اللغة الروسية والثقافة الروسية فضلا عن السعي للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي". More footage of Lukashenko arriving at his Minsk residence, assault rifle in hand pic.twitter.com/k331hdrG3I ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: