رباب المهدى

جزء كبير من أبحاثي العلمية...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning رباب المهدى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning رباب المهدى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with رباب المهدى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with رباب المهدى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with رباب المهدى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with رباب المهدى
Related Articles

الشروق

2025-04-20

جزء كبير من أبحاثي العلمية كانت في القطاع الخاص أتفهم سبب عدم تبرع نجيب ساويرس لجامعة القاهرة لا توجد جامعة خاصة بمصر تجري بحوثا علمية الدولة عليها إنشاء مراكز متقدمة للتعليم والبحث العلمي هجرة الأطباء جزء من مشكلة مصر ولا يمكن حلها فرديا مصر بحاجة إلى تغيير نظامها الاقتصادي   أجرى الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، مقابلة مطولة مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، تناولت قضايا مختلفة في مقدمتها البحث العلمي. ضعف الإنفاق على البحث العلمي قال أبو الغار إن آخر ميزانية عامة أدرج فيها بند البحث العلمي تعود إلى عام 2021، وبعد ذلك أدرج هذا الملف داخل قطاع التعليم. وأضاف أن هذا الأمر أحدث صعوبات كبيرة لا سيما من حيث إتاحة المعلومات، موضحًا أن المخصصات في عام 2021 كانت تبلغ نحو 0.1%. وأوضح أن هذه الميزانية كان بمثابة الكارثة الكبيرة، موضحًا أن ميزانية التعليم بالبحث العلمي في السنوات الثلاث الماضية كانت تبلغ نحو 2%، في حين تبلغ في الموازنة الحالية 1.7%. ولفت إلى أنّ هذه الميزانية لا يُنظر إليها بأنها أكبر مما الميزانيات السابقة وذلك بسبب انخفاض سعر الجنيه أمام الدولار، مشدّدًا على أهمية زيادة الإنفاق على البحث العلمي. واعتبر أن ضعف الإنفاق راجع تراجع الفهم للبحث العلمي وعدم تقديره، ورأى أن الأمر نفسه ينطبق على التعليم في ظل الترابط بين الملفين. وشدد على أن الاستثمار في التعليم والبحث العلمي لا يحقق أرباحًا عاجلة لكنه يتطلب بعض الوقت وقد تصل إلى سنوات، مؤكدا أن الدولة لا تنفق أيضًا بسبب ضعف القطاع الخاص لا سيما في السنوات العشر الماضية. وأكّد أبو الغار، أن هذا الضعف يجعل القطاع الخاص غير قادر على الإنفاق على البحث العلمي، في ظل تراجع قدراته، في حين أن المؤسسات التي تنفق على القطاع الخاص هي مؤسسات دائمًا ما تبحث عن منتج جيد وتستهدف تحسينه. ورأى أن أغلب ميزانيات البحث العلمي عبارة عن مرتبات الموظفين والمعاشات، في حين بقية الإنفاق يتمثل في منح مصدرها الخارج، بينما لا يوجد إنفاق حقيقي. وأفاد بأن هناك مشكلة أيضًا في الباحثين والمناخ العلمي والبحثي، موضحًا أن الباحثين يعانون من تدهور التعليم ما قلل عدد الكفاءات، في حين أن مصر اعتادت أن يكون لها مدارس علمية كبيرة، مشيرًا كذلك إلى شبه توقف البعثات للخارج منذ سنوات طويلة، في حين تتم بعض البعثات اعتمادًا على المنح أو بالمعرفة الشخصية للمبتعث بالخارج. ونوه بأن عددًا كبيرًا من المبتعثين قد لا يعود من الخارج من الأساس، وحتى إذا عاد قد لا يجد مناخًا لتطبيق ما تعلمه. ولفت إلى أن جزءًا كبيرًا من أبحاثه العلمية كانت على أطفال الأنابيب وطب التكاثر وذلك في القطاع الخاص. وأضاف أنه كان رفقة زملائه الباحثين، يخصّصون جزءًا من الأموال على البحث العلمي، وأوضح أن هذا الجزء المالي ساهم في رفع مستواهم بما قادهم إلى العالمية والمشاركة في مؤتمرات دولية، لكنه نوه بأن هذه الفرصة لا تتاح للجميع. وأشار إلى أن هناك أقسامًا مثل الفيزياء والكيمياء لا توجد لها فرص في القطاع الخاص، معتبرًا أن مصر تهدر على نفسها فرصًا في هذا الإطار. تجربة جامعة زويل.. "ضاعت بسبب قرار حكومي" تحدث أبو الغار عن تجربة جامعة زويل بكونها نُظر إليها بأنها ستكون قاطرة البحث العلمي بمصر. وقال أن العالم الراحل أحمد زويل أعلن عن مشروعه في 1999، وأضاف أنّ المصريين دفعوا مليارًا و200 مليون جنيه، وهو ما مثّل مبلغًا ضخمًا بالدولار في ذلك الوقت، في تبرعات لإنشاء الجامعة فور الإعلان عن المشروع. ونوه بأن زويل كان قد التقى الرئيس الراحل حسني مبارك في ذلك الوقت وأبلغه بالمشروع وقال إن هذا المشروع يجب أن يكون بعيدًا عن الحكومة ويكون مثل قناة السويس، أو يتبع رئاسة الجمهورية ليكون بعيدًا عن النظام البيروقراطي للحكومة. وأوضح أن وزارة التعليم العالي لم يرق لها الأمر ما عرقل المشروع، مشيرًا إلى أن حجر الأساس وُضع في ديسمبر 2000 ولم يتم فيها عمل أي شيء حتى 25 يناير 2011 رغم أن أموال المشروع كانت متوفرة. ولفت إلى أن هذا المشروع كان متكاملًا، وكان علميًّا بشكل كامل، موضحًا أنه بعد ثورة 25 يناير وتحديدًا في أبريل 2011 وافق مجلس الوزراء على تبني المشروع. وتابع: «زويل التقى بعد ذلك المشير طنطاوي الذي اهتم بالمشروع وساعد فيه، فدخل المشروع إلى البرلمان وهناك جرى سن تشريع لجامعة زويل ليتضمن قواعد لتنظيم العمل بالجامعة، وتم تخصيص قطعة الأرض». ونوه بأن مجلس أمناء الجامعة كان متوازنًا بشكل كبير، وأن الجامعة بدأت في العمل وكان غرضها هو صناعة بحث علمي بمصر وخلق باحثين مصريين. ولفت إلى أن هذا الأمر كان يتم من خلال قبول الطلبة من أصحاب المجاميع المرتفعة فقط، بجانب إجراء اختبار قدرات، دون اشتراط توفر لغات. ونوه بأن من كان ينجح في الاختبار بمجموع يفوق 90% كان يتم قبوله كطالب، بمصروفات تصل إلى 150 ألف جنيه في السنة دون أن يدفع أي طالب أي أموال لكن من خلال منح وهيئات وجهات داخلية وخارجية. وأكّد أن هؤلاء الطلبة كانوا عاديين للغاية، موضحًا أنه تمت الاستعانة بعدد من الباحثين المصريين الذين كانوا يعملون في الولايات المتحدة. وأفاد بأن الجامعة بدأت إنتاج أبحاث في مجالات مختلفة، وكان الأمر يسير بشكل جيد وتخرجت الدفعة الأولى، إلى أن أعلنت وزارة التعليم العالي في 2019 أن جامعة زويل ستكون تابعة للوزارة شأنها شأن بقية الجامعات. ولفت إلى أن هذا الأمر تطلب تعديلًا تشريعيًّا، موضحًا أنه قدم بعد ذلك استقالة مسببة نظرًا لأن هذا الخطوة كانت بمثابة انتهاء البحث العلمي في هذه الجامعة، وأنها ستتحول إلى جهة ربحية ولن تخلق علماء وأن المشروع سيتعرض للهدم. وأكّد أن الالتحاق حاليًّا بالفروع العلمية بالجامعة أصبح بمجموع نحو 70%، في حين الالتحاق بالذكاء الاصطناعي يكون من 55% بمصروفات تبلغ 150 ألف جنيه. وأفاد بأن نوعية الطلبة تباينت تمامًا، كما أن مضمون الجامعة نفسه تغير بشكل كامل حيث أصبحت جامعة عادية تابعة للوزارة، معقبا: «استمر ذلك حتى ضاع المشروع بمنتهى السهولة بفعل الدولة». ونوه بأن هناك مصريين كانوا قد قدموا تبرعات ضخمة بينهم مستثمر مصري تكفل بإنشاء معمل بقيمة 100 مليون جنيه، بجانب رجل الأعمال سميح ساويرس الذي تبرع بـ100 مليون جنيه وغيرهم، بجانب المصريين الذين تبرعوا في البداية بمبالغ صغيرة لتكون هناك جامعة بحثية. تعليق على "تبرع ساويرس.. وعدم تبرعه" كما علق أبو الغار على تبرع رجل الأعمال نجيب ساويرس بمبلغ كبير لصالح الجامعة الأمريكية وما أثير من جدل بشأن عدم تبرعه لجامعة القاهرة. وقال إنه يتفهم جيدًا سبب تبرع ساويرس للجامعة الأمريكية، وشرح أبو الغار السبب: «في سنة 2009 - 2010 كان المصنع القديم لشركة كوكاكولا خلف جامعة القاهرة، وعند تأميم الشركة قررت وزارة الاستثمار بيع هذه الأرض». وأضاف أن جامعة القاهرة كانت أولى بهذه الأرض نظرًا لاحتياجها لمعامل وأماكن للطلبة موضحًا أن عرض الأمر على وزير الاستثمار آنذاك محمود محي الدين فرد عليه بأن الجامعة يمكنها شراءها. وأوضح أنه أجرى إعلانًا من أجل التبرع لشراء هذه الأرض لصالح الجامعة ودفع 50 ألف جنيه، ثم طرح أحد البنوك إعلانًا وفتح حسابًا لتلقي تبرعات المواطنين. ونوه بأن هناك سيدة تبرعت بمليون جنيه، فيما وصل إجمالي التبرعات ثلاثة ملايين جنيه، في حين أن القيمة المطلوبة للأرض كانت 200 مليون جنيه. ولفت إلى أن هناك الكثير من الصحفيين ممن تحدثوا عن الأمر وتشجعوا للفكرة، وبينهم الصحفي لبيب السباعي، موضحًا أن وزير الاستثمار آنذاك قرر تأجير الأرض لمدة 100 سنة لصالح الجامعة بقيمة جنيه في السنة. وكشف أن المواطنين الذين تبرعوا بالثلاثة ملايين جنيه سألوا عن مصير أموالهم، فتبين أن الجامعة قررت استخدامهم في أمور لا علاقة لها بالأغراض التعليمية على الإطلاق. ونوه بأن هذا الأمر أثار احتجاجات المتبرعين الذين طالبوا باستعادة أموالهم لكن الجامعة رفضت الاستجابة لهم، ونفذت ما أرادت. وخلص أبو الغار إلى أن هناك مشكلة في مثل هذه التبرعات فيما يخص كيفية توظيفها في المكان الصحيح. هجوم حاد على الجامعات الخاصة وقال أبو الغار إن أي جامعة لها وظيفتين هما البحث والتعليم، حيث لا يمكن أداء وظيفة دون الأخرى، وأن أي جامعة لا تقدم بحثًا علميًّا لا يمكن اعتبارها جامعة. وأشار إلى أنه من قواعد الترقية في أي جامعة يتم الاستناد فيها إلى الأبحاث، موضحًا أن كل الجامعات الخاصة بمصر لا تجري بحثًا علميًّا وبالتالي لا توجد أي جامعة منها تُعرَّف بأنها جامعة. ونوه بأن هذه الجامعات أشبه بمعاهد عليا تدرس في مجالات مختلفة، معتبرًا أن البحث العلمي ليس على أجندة هذه الجامعات. ورأى أن جميع هذه الجامعات فرَّغت الجامعات الحكومية من أساتذتها لأن المرتبات تتضاعف بين هذه وتلك. وتابع: «الجامعات الخاصة معلموش حد.. ولا حد حصل على دكتوراه.. ولا سفّروا حد بعثات ولا عملوا حاجة خالص.. همّ أخدوا الأستاذة على الجاهز من الجامعات الحكومية وشغلوهم في هذه الجامعات». ولفت إلى أن عددًا قليلًا من هذه الجامعات يقدم منتجًا تدريسيًّا مقبولًا لكن بالنسبة لأغلبيتها فإن منتجها ضعيف جدًا. ونوه بأن هذه الجامعات هدفها الربح وهو مفهوم غير موجود في العالم أجمع، ضاربا المثل بالولايات المتحدة حيث تخصص أي أموال يدفعها الطالب للبحث العلمي ولتطوير العملية التعليمية. وأوضح أن هذه الجامعات تقبل طلابًا بمجاميع منخفضة لأنها تهدف للربح من المقام الأول، مشددا على أن محاولات البحث العلمي تجرى في بعض الجامعات الحكومية. ورأى أن جامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس والمنصورة وأسيوط هي التي تجري بحوثًا علمية، تليها بعض الجامعات الجيدة نوعًا ما، في حين توجد الكثير من الجامعات التي لا توجد لها إمكانيات. "إنشاء مراكز بحث علمي" وقال أبو الغار إن الدولة عليها إنشاء مراكز متقدمة للتعليم والبحث العلمي بمناطق مختلفة. وأضاف أن هذه المراكز يجب أن تكون مستقلة وأن يتولى إدارتها علماء وتكون محاسبتها مع الدولة على المنتج الذي تقدمه في النهاية لبيان حجم الدعم المطلوب أو تغيير أطره. وشدد على أن هذه المراكز لا يجب أن تكون تابعة لأي وزارة، معقبًا: «عندنا مشكلة إن كل وزير بيكون عاوز يبقى مسئول عن أصغر فراش عنده». ولفت إلى أن المراكز البحثية إذا لم يتم إنشاؤها ولم تحصل الكفاءات العلمية المصرية على مرتبات جيدة سيهاجرون للخارج ولن يظلوا في الجامعات المصرية ولن يتحملوا الظروف الاقتصادية للدولة في الفترة الحالية. واستشهد على ذلك بهجرة أعداد كبيرة من الأطباء ممن كانوا واعدين بشكل كبير، متحدثًا عن حفيدته وهي سنة امتياز حاليًّا وتستعد لخوض الامتحان المطلوب للسفر إلى إنجلترا للعمل هناك. ماذا قال عن هجرة الأطباء؟ علق أبو الغار على أزمة هجرة الأطباء قائلا إنها جزء من مشكلة مصر ولا يمكن حلها على مستوى فردي. وأضاف أن قانون المسئولية الطبية تسبب في زيادة أعداد الهجرة بين الأطباء حتى من قبل إقراره والانتهاء منه. وأوضح أنه على الرغم من المراجعة التي أجريت لبنود القانون الجديد، والمراجعة المحتملة له لاحقًا فإن مثل هذه الأمور تؤدي إلى إحداث حالة قلق بين الأطباء. "تغيير اقتصادي مطلوب" اقتصاديًّا، قال أبو الغار إن مصر بحاجة إلى تغيير نظامها الاقتصادي، وأضاف أن هناك أخطاء تقع على الأرض وتؤثر على الشركات يتوجب العمل على معالجتها، ضاربًا المثل بشركات الأدوية التي تواجه ذلك. واعتبر أن هناك تدخلات من قِبل الحكومة بشكل غير حكيم، مشددا على ضرورة الاستعانة بذوي الخبرة في كل ملف من الملفات الاقتصادية. ونوه بأن المواطن المصري منشغل بشكل أكبر بالملف الاقتصادي حتى وإن كان على حسابه اهتمامه بممارسة الديمقراطية. أبو الغار والسياسة و"الشأن العام" أكد أبو الغار إلى أنه يهتم بالشأن العام منذ صغر سنه، لكنه لم ينضم إلى أي تنظيم سياسي على الإطلاق، لكنه يحرص على التعبير عن رأيه بشكل فردي. ونوه بأن انخراطه في كيان سياسي للمرة الأولى كان بعد ثورة 25 يناير، حيث اقتنع بفكرة تدشين حزب سياسي، وانتخب رئيسًا له لدورة واحدة، وبعدها قرر إجراء انتخابات ليكون تعبيرًا عن الديمقراطية. وأوضح أنه بعد خروجه من الحزب لم يدخل في أي نشاط سياسي، ولا يحضر أي اجتماعات سياسية ولا يوقع على بيانات سياسية. وتحدث عن قوة تأثيره، قائلًا إنه لا يمكن لشخص أن يفعل شيئًا بمفرده، بل يتوجب أن يكون ضمن مجموعة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، إن مصر بحاجة إلى تغيير نظامها الاقتصادي. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أن حاجات أخطاء تقع على الأرض وتؤثر على الشركات يتوجب العمل على معالجتها، ضاربًا المثل بشركات الأدوية التي تواجه ذلك. واعتبر أن هناك تدخلات من قِبل الحكومة بشكل غير حكيم، مشددا على ضرورة الاستعانة بذوي الخبرة في كل ملف من الملفات الاقتصادية. ونوه بأن المواطن المصري منشغل بشكل أكبر بالملف الاقتصادي حتى وإن كان على حسابه اهتمامه بممارسة الديمقراطية. ولفت أبو الغار إلى أنه يهتم بالشأن العام منذ صغر سنه، لكنه لم ينضم إلى أي تنظيم سياسي على الإطلاق، لكنه يحرص على التعبير عن رأيه بشكل فردي. ونوه بأن انخراطه في كيان سياسي للمرة الأولى كان بعد ثورة 25 يناير، حيث اقتنع بفكرة تدشين حزب سياسي، وانتخب رئيسًا له لدورة واحدة، وبعدها قرر إجراء انتخابات ليكون تعبيرًا عن الديمقراطية. ونوه بأنه بعد خروجه من الحزب لم يدخل في أي نشاط سياسي، ولا يحضر أي اجتماعات سياسية ولا يوقع على بيانات سياسية. وتحدث عن قوة تأثيره، قائلًا إنه لا يمكن لشخص أن يفعل شيئًا بمفرده، بل يتوجب أن يكون ضمن مجموعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، إن أزمة هجرة الأطباء جزء من مشكلة مصر ولا يمكن حلها على مستوى فردي. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أن قانون المسئولية الطبية تسبب في زيادة أعداد الهجرة بين الأطباء حتى من قبل إقراره والانتهاء منه. وأوضح أنه على الرغم من المراجعة التي أجريت لبنود القانون الجديد، والمراجعة المحتملة له لاحقًا فإن مثل هذه الأمور تؤدي إلى إحداث حالة قلق بين الأطباء. يُشار إلى أنها في نهاية مارس الماضي، أقر مجلس النواب قانون تنظيم المسؤئلية الطبية وسلامة المريض. وهذا أول تشريع في مصر يهدف إلى توفير الطمأنينة والحرية لمزاولي المهن الطبية المختلفة أثناء قيامهم بواجباتهم في تقديم خدمات الرعاية الطبية. وفي الوقت نفسه، يوفر القانون الحماية اللازمة لمتلقي الخدمات مما يقع في حقهم من أخطاء أثناء تقديمها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، إن الدولة عليها إنشاء مراكز متقدمة للتعليم والبحث العلمي بمناطق مختلفة. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أن هذه المراكز يجب أن تكون مستقلة وأن يتولى إدارتها علماء وتكون محاسبتها مع الدولة على المنتج الذي تقدمه في النهاية لبيان حجم الدعم المطلوب أو تغيير أطره. وضرب مثلًا بهيئة قناة السويس قائلا: «قناة السويس تديرها هيئة مستقلة ويتم اختيار عناصر جيدة لإدارتها وتمضي أمورها على نحو جيد، وكذلك الأمر بالنسبة لمكتبة الإسكندرية»؟ وشدد على أن هذه المراكز لا يجب أن تكون تابعة لأي وزارة، معقبًا: «عندنا مشكلة إن كل وزير بيكون عاوز يبقى مسئول عن أصغر فراش عنده». ولفت إلى أن المراكز البحثية إذا لم يتم إنشاؤها ولم تحصل الكفاءات العلمية المصرية على مرتبات جيدة سيهاجرون للخارج ولن يظلوا في الجامعات المصرية ولن يتحملوا الظروف الاقتصادية للدولة في الفترة الحالية. واستشهد على ذلك بهجرة أعداد كبيرة من الأطباء ممن كانوا واعدين بشكل كبير، متحدثًا عن حفيدته وهي سنة امتياز حاليًّا وتستعد لخوض الامتحان المطلوب للسفر إلى إنجلترا للعمل هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، إن أي جامعة لها وظيفتين هما البحث والتعليم، حيث لا يمكن أداء وظيفة دون الأخرى. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أن أي جامعة لا تقدم بحثًا علميًّا لا يمكن اعتبارها جامعة. وأشار إلى أنه من قواعد الترقية في أي جامعة يتم الاستناد فيها إلى الأبحاث، موضحًا أن كل الجامعات الخاصة بمصر لا تجري بحثًا علميًّا وبالتالي لا توجد أي جامعة منها تُعرَّف بأنها جامعة. ونوه بأن هذه الجامعات أشبه بمعاهد عليا تدرس في مجالات مختلفة، معتبرًا أن البحث العلمي ليس على أجندة هذه الجامعات. ورأى أن جميع هذه الجامعات فرَّغت الجامعات الحكومية من أساتذتها لأن المرتبات تتضاعف بين هذه وتلك. وتابع: «الجامعات الخاصة معلموش حد.. ولا حد حصل على دكتوراه.. ولا سفّروا حد بعثات ولا عملوا حاجة خالص.. همّ أخدوا الأستاذة على الجاهز من الجامعات الحكومية وشغلوهم في هذه الجامعات». ولفت إلى أن عددًا قليلًا من هذه الجامعات يقدم منتجًا تدريسيًّا مقبولًا لكن بالنسبة لأغلبيتها فإن منتجها ضعيف جدًا. ونوه بأن هذه الجامعات هدفها الربح وهو مفهوم غير موجود في العالم أجمع، ضاربا المثل بالولايات المتحدة حيث تخصص أي أموال يدفعها الطالب للبحث العلمي ولتطوير العملية التعليمية. وأوضح أن هذه الجامعات تقبل طلابًا بمجاميع منخفضة لأنها تهدف للربح من المقام الأول، مشددا على أن محاولات البحث العلمي تجرى في بعض الجامعات الحكومية. ونوه بأن جامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس والمنصورة وأسيوط هي التي تجري بحوثًا علمية، تليها بعض الجامعات الجيدة نوعًا ما، في حين توجد الكثير من الجامعات التي لا توجد لها إمكانيات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

علق الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، على تبرع رجل الأعمال نجيب ساويرس بمبلغ كبير لصالح الجامعة الأمريكية وما أثير من جدل بشأن عدم تبرعه لجامعة القاهرة. وقال خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، إنه يتفهم جيدًا سبب تبرع ساويرس للجامعة الأمريكية. وشرح أبو الغار السبب قائلا: "في سنة 2009 - 2010 كان المصنع القديم لشركة كوكاكولا خلف جامعة القاهرة، وعند تأميم الشركة قررت وزارة الاستثمار بيع هذه الأرض». وأضاف أن جامعة القاهرة كانت أولى بهذه الأرض نظرًا لاحتياجها لمعامل وأماكن للطلبة موضحًا أن عرض الأمر على وزير الاستثمار آنذاك محمود محي الدين فرد عليه بأن الجامعة يمكنها شراءها. وأوضح أنه أجرى إعلانًا من أجل التبرع لشراء هذه الأرض لصالح الجامعة ودفع 50 ألف جنيه، ثم طرح أحد البنوك إعلانًا وفتح حسابًا لتلقي تبرعات المواطنين. ونوه بأن هناك سيدة تبرعت بمليون جنيه، فيما وصل إجمالي التبرعات ثلاثة ملايين جنيه، في حين أن القيمة المطلوبة للأرض كانت 200 مليون جنيه. ولفت إلى أن هناك الكثير من الصحفيين ممن تحدثوا عن الأمر وتشجعوا للفكرة، وبينهم الصحفي لبيب السباعي، موضحًا أن وزير الاستثمار آنذاك قرر تأجير الأرض لمدة 100 سنة لصالح الجامعة بقيمة جنيه في السنة. ولفت إلى أن المواطنين الذين تبرعوا بالثلاثة ملايين جنيه سألوا عن مصير أموالهم، فتبين أن الجامعة قررت استخدامهم في أمور لا علاقة لها بالأغراض التعليمية على الإطلاق. ونوه بأن هذا الأمر أثار احتجاجات المتبرعين الذين طالبوا باستعادة أموالهم لكن الجامعة رفضت الاستجابة لهم، ونفذت ما أرادت. وخلص أبو الغار إلى أن هناك مشكلة في مثل هذه التبرعات فيما يخص كيفية توظيفها في المكان الصحيح. يشار إلى أنه في نهاية ديسمبر الماضي، أثير جدل بعد الإعلان عن تبرع عائلة ساويرس، بمبلغ ضخم للجامعة الأمريكية في القاهرة. وفي ذلك الوقت، أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة تلقيها أكبر هبة من نوعها في تاريخ المؤسسة، من عائلة ساويرس بأكثر من 30 مليون دولار لدعم التميز في تعليم إدارة الأعمال والأبحاث متعددة التخصصات وبرامج التبادل مع الجامعات الأميركية الرائدة. وقررت الجامعة إطلاق اسم الراحل أنسي ساويرس (عميد العائلة) على كلية إدارة الأعمال بشكل دائم؛ تقديراً منها لهذه الهبة الفريدة من نوعها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

تحدث قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، عن تجربة جامعة زويل بكونها نُظر إليها بأنها ستكون قاطرة البحث العلمي بمصر. وقال خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، إن العالم الراحل أحمد زويل أعلن عن مشروعه في 1999. وأضاف أنّ المصريين دفعوا مليارًا و200 مليون جنيه، وهو ما مثّل مبلغًا ضخمًا بالدولار في ذلك الوقت، في تبرعات لإنشاء الجامعة فور الإعلان عن المشروع. لقاء زويل ومباركونوه بأن زويل كان قد التقى الرئيس الراحل حسني مبارك في ذلك الوقت وأبلغه بالمشروع وقال إن هذا المشروع يجب أن يكون بعيدًا عن الحكومة ويكون مثل قناة السويس، أو يتبع رئاسة الجمهورية ليكون بعيدًا عن النظام البيروقراطي للحكومة. وأوضح أن وزارة التعليم العالي لم يرق لها الأمر ما عرقل المشروع، مشيرًا إلى أن حجر الأساس وُضع في ديسمبر 2000 ولم يتم فيها عمل أي شيء حتى 25 يناير 2011 رغم أن أموال المشروع كانت متوفرة. ولفت إلى أن هذا المشروع كان متكاملًا، وكان علميًّا بشكل كامل، موضحًا أنه بعد ثورة 25 يناير وتحديدًا في أبريل 2011 وافق مجلس الوزراء على تبني المشروع. اهتمام المشير طنطاويوتابع: «زويل التقى بعد ذلك المشير طنطاوي الذي اهتم بالمشروع وساعد فيه، فدخل المشروع إلى البرلمان وهناك جرى سن تشريع لجامعة زويل ليتضمن قواعد لتنظيم العمل بالجامعة، وتم تخصيص قطعة الأرض». ونوه بأن مجلس أمناء الجامعة كان متوازنًا بشكل كبير، وأن الجامعة بدأت في العمل وكان غرضها هو صناعة بحث علمي بمصر وخلق باحثين مصريين. ولفت إلى أن هذا الأمر كان يتم من خلال قبول الطلبة من أصحاب المجاميع المرتفعة فقط، بجانب إجراء اختبار قدرات، دون اشتراط توفر لغات. كيفية الالتحاق بالجامعة.. في السابقونوه بأن من كان ينجح في الاختبار بمجموع يفوق 90% كان يتم قبوله كطالب، بمصروفات تصل إلى 150 ألف جنيه في السنة دون أن يدفع أي طالب أي أموال لكن من خلال منح وهيئات وجهات داخلية وخارجية. وأكّد أن هؤلاء الطلبة كانوا عاديين للغاية، موضحًا أنه تمت الاستعانة بعدد من الباحثين المصريين الذين كانوا يعملون في الولايات المتحدة. قرار حكومي يغير مسار الجامعةوأفاد بأن الجامعة بدأت إنتاج أبحاث في مجالات مختلفة، وكان الأمر يسير بشكل جيد وتخرجت الدفعة الأولى، إلى أن أعلنت وزارة التعليم العالي في 2019 أن جامعة زويل ستكون تابعة للوزارة شأنها شأن بقية الجامعات. استقالة مسببةولفت إلى أن هذا الأمر تلطب تعديلًا تشريعيًّا، موضحًا أنه قدم بعد ذلك استقالة مسببة نظرًا لأن هذا الخطوة كانت بمثابة انتهاء البحث العلمي في هذه الجامعة، وأنها ستتحول إلى جهة ربحية ولن تخلق علماء وأن المشروع سيتعرض للهدم. وأكّد أن الالتحاق حاليًّا بالفروع العلمية بالجامعة أصبح بمجموع نحو 70%، في حين الالتحاق بالذكاء الاصطناعي يكون من 55% بمصروفات تبلغ 150 ألف جنيه. وأكد أن نوعية الطلبة تباينت تمامًا، كما أن مضمون الجامعة نفسه تغير بشكل كامل حيث أصبحت جامعة عادية تابعة للوزارة، معقبا: «استمر ذلك حتى ضاع المشروع بمنتهى السهولة بفعل الدولة». تبرعات سخيةونوه بأن هناك مصريين كانوا قد قدموا تبرعات ضخمة بينهم مستثمر مصري تكفل بإنشاء معمل بقيمة 100 مليون جنيه، بجانب رجل الأعمال سميح ساويرس الذي تبرع بـ100 مليون جنيه وغيرهم، بجانب المصريين الذين تبرعوا في البداية بمبالغ صغيرة لتكون هناك جامعة بحثية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب القصر العيني، إن جزءًا كبيرًا من أبحاثه العلمية كانت على أطفال الأنابيب وطب التكاثر وذلك في القطاع الخاص. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أنه كان رفقة زملائه الباحثين، يخصّصون جزءًا من الأموال على البحث العلمي. وأوضح أن هذا الجزء المالي ساهم في رفع مستواهم بما قادهم إلى العالمية والمشاركة في مؤتمرات دولية، لكنه نوه بأن هذه الفرصة لا تتاح للجميع. وأشار إلى أن هناك أقسامًا مثل الفيزياء والكيمياء لا توجد لها فرص في القطاع الخاص، معتبرًا أن مصر تهدر على نفسها فرصًا في هذا الإطار. ودعا أبو الغار، إلى زيادة الإنفاق على البحث العلمي وأن يتم تهيئة المناخ المناسب أمام الباحثين لتمكينهم من هذا الدور. وأكد ضرورة تذليل العقبات أمام الباحثين وتقديرهم مع أهمية تقوية القطاع الخاص لخدمة هذا المجال، معتبرًا أن هذا القطاع يعاني من ضعف في الفترات الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-20

قال الكاتب والمفكر والطبيب الدكتور محمد أبو الغار الأستاذ بكلية طب قصر العيني، إن آخر ميزانية عامة أدرج فيها بند البحث العلمي تعود إلى عام 2021، وبعد ذلك أدرج هذا الملف داخل قطاع التعليم. وأضاف خلال حوار مع الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ومقدمة بودكاست «الحل إيه»، أن هذا الأمر أحدث صعوبات كبيرة لا سيما من حيث إتاحة المعلومات، موضحًا أن المخصصات في عام 2021 كانت تبلغ نحو 0.1%. وأوضح أن هذه الميزانية كان بمثابة الكارثة الكبيرة، موضحًا أن ميزانية التعليم بالبحث العلمي في السنوات الثلاث الماضية كانت تبلغ نحو 2%، في حين تبلغ في الموازنة الحالية 1.7%. ولفت إلى أنّ هذه الميزانية لا يُنظر إليها بأنها أكبر مما الميزانيات السابقة وذلك بسبب انخفاض سعر الجنيه أمام الدولار، مشدّدًا على أهمية زيادة الإنفاق على البحث العلمي. واعتبر أن ضعف الإنفاق راجع تراجع الفهم للبحث العلمي وعدم تقديره، ورأى أن الأمر نفسه ينطبق على التعليم في ظل الترابط بين الملفين. وشدد على أن الاستثمار في التعليم والبحث العلمي لا يحقق أرباحًا عاجلة لكنه يتطلب بعض الوقت وقد تصل إلى سنوات، مؤكدا أن الدولة لا تنفق أيضًا بسبب ضعف القطاع الخاص لا سيما في السنوات العشر الماضية. وأكّد أبو الغار، أن هذا الضعف يجعل القطاع الخاص غير قادر على الإنفاق على البحث العلمي، في ظل تراجع قدراته، في حين أن المؤسسات التي تنفق على القطاع الخاص هي مؤسسات دائمًا ما تبحث عن منتج جيد وتستهدف تحسينه. ورأى أن أغلب ميزانيات البحث العلمي عبارة عن مرتبات الموظفين والمعاشات، في حين بقية الإنفاق يتمثل في منح مصدرها الخارج، بينما لا يوجد إنفاق حقيقي. وأفاد بأن هناك مشكلة أيضًا في الباحثين والمناخ العلمي والبحثي، موضحًا أن الباحثين يعانون من تدهور التعليم ما قلل عدد الكفاءات، في حين أن مصر اعتادت أن يكون لها مدارس علمية كبيرة، مشيرًا كذلك إلى شبه توقف البعثات للخارج منذ سنوات طويلة، في حين تتم بعض البعثات اعتمادًا على المنح أو بالمعرفة الشخصية للمبتعث بالخارج. ونوه بأن عددًا كبيرًا من المبتعثين قد لا يعود من الخارج من الأساس، وحتى إذا عاد قد لا يجد مناخًا لتطبيق ما تعلمه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-08

حل السفير عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، ووزير الخارجية الأسبق، ضيفًا على بودكاست «الحل إيه؟»، الذي تقدمه الدكتورة رباب المهدي، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية في القاهرة، قدم خلاله تحليلًا لأفق القضية الفلسطينية بعد أحداث 7 أكتوبر، وكيف يرى مستقبل هذه القضية والعالم العربي بعد التغيرات الأخيرة، كما قدم تحليلًا نقديًا للنفوذ الإسرائيلي والسياسات الغربية في المنطقة. وتطرق موسى، بالحديث خلال اللقاء عن مبادرة «الشرق الأوسط الكبير»، ودور الهلال الخصيب لإعادة تشكيل المنطقة، وكذلك فشل استراتيجية الإسلام المعتدل والحاجة إلى صوت فلسطيني وعربي موحد، وفيما يلي نستعرض لكم أبرز النقاط التي تناولها الحوار: • 7 أكتوبر أعادت إشعال القضية الفلسطينية وكشفت عن خطأ حسابات إسرائيل ينظر موسى، إلى أحداث 7 أكتوبر على أنها «نقطة تحول» أعادت إشعال القضية الفلسطينية، وأثبتت أن المقاومة الفلسطينية قادرة على التأثير على الأمن الإسرائيلي، مؤكدًا أنها كشفت عن خطأ كبير في حسابات إسرائيل فيما يتعلق بالتصميم الفلسطيني. ولفت إلى أن الإسرائيليين فوجئوا بـ«دهشة سلبية» بما حدث في 7 أكتوبر، لأنهم لم يتخيلوا أن الفلسطينيين مازالوا غير متقبلين لفكرة «الاحتلال»، مشيرًا إلى أن اندلاع تلك الأحداث طبيعي في إطار التعامل الإسرائيلي مع سكان الأراضي المحتلة. وأعرب عن اعتقاده بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كان على علم بأن «شيئًا سوف يحدث»، لكنه آثر الصمت لاعتقاده بأن أمرًا عظيمًا سيحدث، ولمعتقداتهم أو حالتهم النفسية القائمة على احتقار العرب واحتقار الفلسطينيين. وأضاف: «قال لك يعني هيموت اثنين أو ثلاثة، إحنا هنكبر الثلاثة دول لـ300، ففوجئوا إن الفلسطينيين دارسين هيعملوا إيه إلى درجة لا بأس بها، والأحداث شكلت انتصارًا فلسطينيًا وخسارة لإسرائيل على المستوى الاستراتيجي، وظهر أن الفلسطيني يستطيع دخول الأراضي الإسرائيلية، وأن تل أبيب لم تكن مستعدة». وذكر أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال فترة ولايته الأولى، كانت تهدف بالأساس إلى إزاحة القضية الفلسطينية، وإنهاء الحديث عن الاحتلال، وزيادة عدد الدول التي تطبع العلاقات مع إسرائيل، لخلق ما وصفه ترامب وقتها بأنه «روح جديدة تؤدي إلى السلام». • التطبيع ليس موضوعا محرما.. لكنه لن يكون الطريق الوحيد لتحقيق السلام وناقش وزير الخارجية الأسبق، خلال اللقاء مفهوم التطبيع مع إسرائيل، مشدداً على أن التطبيع يجب أن يتم فقط مقابل حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية. وأوضح أن مصر تقيم علاقات مع إسرائيل بناء على اتفاقيات «كامب ديفيد»، الذي شدد على أهميتها في استرداد الأراضي بالحرب والسلام. وأكد أن «التطبيع ليس تابو أو موضوعًا محرم الحديث فيه»، لافتًا النظر إلى المبادرة العربية للسلام لعام 2002، والتي أكدت أن الدول لعربية مستعدة للتطبيع والاعتراف بإسرائيل لو انسحبت واعترفت بالدولة الفلسطينية. وأوضح في الوقت نفسه، أن التطبيع ليس بديلًا أو الطريق الوحيد للوصول إلى تهدئه الشرق الأوسط، قائلا إنه تعرض لـ«ضربة كبيرة» خلال الفترة الأخيرة؛ بسبب الغلو الإسرائيلي في رفض وجود الفلسطينيين، وتوسيع المستوطنات، وحرق القرى الفلسطينية أو إزالتها، وأخيرًا حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة. • الانقسام الفلسطيني لا يقل خطورة عن الاحتلال الإسرائيلي خلال اللقاء، أكد موسى، على الحاجة الملحة لتوحيد الصف الفلسطيني، وتقديم رؤية متماسكة لحل الصراع، معتبرًا أن «الانقسام الفلسطيني لا يقل خطورة عن الاحتلال الإسرائيلي». وتوجه بحديثه إلى الفلسطينيين، قائلًا: «انقسامكم خطير ويؤدي إلى بلاوي بالنسبة لكم، ولا يقل خطورة عن الاحتلال الإسرائيلي، والوحدة ضرورة لمصلحة الفلسطينيين ومصلحة الاستقرار في المنطقة والعالم العربي». وذكر أن الفلسطينيين تقع عليهم مسئوليه كبرى بعد 7 أكتوبر، تستند إلى عدم إضاعة الوقت في تبادل الاتهامات، وإنما توحيد الصف وتقديم تصور واضح لحل القضية بعد كل هذه السنوات الطويلة، وامتلاك القدرة على التفاوض باسم كل الفلسطينيين. كما حث على صوت عربي موحد، قادر على الدعوة بفعالية إلى حل عادل للصراع الفلسطيني ومواجهة المسار الحالي الذي يعزز النفوذ الإسرائيلي، مؤكدًا أن الحل العادل لا يتطلب الالتزام بالقانون الدولي فحسب، بل يتطلب أيضًا توزيعًا عادلاً ومنصفًا للسلطة والموارد. وأشار إلى أن الفترة الحالية تتطلب تجاوز الانقسامات في العالم العربي، وتسليط الضوء على المصالح العامة العليا العربية بالمحافل الدولية والإقليمية وحتى وسائل الإعلام، والتأكيد أن التطبيع لن يكون «مجانًا» خاصة بعد أحداث 7 أكتوبر والمجازر والانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة. • عدم الاستقرار الحالي يتجاوز الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يرى الأمين العام الأسبق للجامعة العربية، أن عدم الاستقرار الحالي يتجاوز الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ليشمل إعادة تشكيل أوسع للشرق الأوسط، مستشهدًا بمبادرة «الشرق الأوسط الكبير»، التي تعود إلى التسعينيات، وتحمل أجندة خفية مؤيدة لإسرائيل. وقال إن تلك المبادرة كانت تحمل 3 أبعاد رئيسية: الأول خاص بالمصلحة الإسرائيلية، والثاني إمكانية فرض وضع معين على الشرق الأوسط، والثالث الاستخفاف بالعالم العربي وأنه أصبح مهددًا بالتفكك ومن السهل الإحاطة به وتحقيق التغيير المطلوب هذه المنطقة. وسلّط الضوء على محاولة الاستفادة من القوى الإسلامية المعتدلة ضد القوى المتطرفة، وهي استراتيجية أكد أنها فشلت في نهاية المطاف، مما أدى إلى ثورات الربيع العربي عام 2011، لافتًا إلى أنها أدت كذلك إلى نتائج عكسية ومزيد من عدم الاستقرار. واستعرض على وجه التحديد دور تركيا والإخوان المسلمين في هذه الاستراتيجية الفاشلة، موضحًا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تبنى فكرة التعامل مع القوى الإسلامية المتطرفة باستيعابها وليس القضاء عليها. وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما تفهم هذا الأمر، ومكِّن ما اعتبره الإسلام المعتدل في تركيا ومصر (الإخوان المسلمين)، لبدء خطة تغيير الشرق الأوسط، مشددًا على أن تلك الخطة لم تؤدِ إلى التغيير المطلوب، من وجهة نظر أوباما، وأدت إلى اضطراب أوسع ووضع استراتيجي مفكك. كما ناقش الفصل الثاني لإعادة تشكيل الشرق الأوسط، مع التركيز على منطقة الهلال الخصيب التي تضم: فلسطين، ولبنان، وسوريا، والعراق، والأردن، مؤكدًا أهمية هذه الدول في استقرار المنطقة وضرورة توحيدها داخليا. وأوضح أن العراق دولة قادرة ليس بالمعنى الحربي، وإنما بالمعنى الثقافي العقائدي السياسي والأمني، مضيفًا أن «سوريا دولة مهمة جدًا وهي قلب العروبة النابض، وبدونها يحدث اضطراب».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-27

قال رجل الأعمال حسن هيكل، إن سعر الفائدة يجب ينخفض إلى 15% خلال الـ12 شهرًا المقبلة، في ظل تراجع التضخم. وأضاف خلال مقابلة مع بودكاست «الحل إيه» الذي تُقدمه الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة وأستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه قياسًا بإشكالية الميزان التجاري فإنّ البنك المركزي قد يكون مضطرًا لاستقطاب أموال قصيرة الأجل بسعر فائدة عالٍ. وأشار إلى أنّ جزءًا من قرار رفع سعر الفائدة هو أن يكون هناك عائد على هذه الأموال، كونها تأتي بالدولار وتحوَّل لجنيه، وتحصل على عائد مصري، ثم يتم تحويلها للخروج. ولفت إلى أن البنك المركزي عليه إحلال هذا المبلغ عبر قرض يتمد لما يتراوح بين خمس وسبع سنوات على الأقل، حتى لو كان سعر الفائدة أعلى بالدولار، حيث يعني ذلك إحلال لدين مكان آخر وبالتالي لا يؤدي لزيادة الدين. ونوه بأن هذا الأمر يعطي مجالًا للبنك المركزي حتى لا يكون تحت سكين قرارات قصيرة الأجل، وبالتالي يضطر لأن يجعل سعر الفائدة مرتفعًا، مؤكدا أن البنك في الوقت نفسه يضطر للعمل على تغطية عجز الميزان التجاري بأدوات طويلة الأجل أو قصيرة الأجل. وأكّد أن الاحتكاك بين الميزان التجاري والموازنة العامة ممثلة في وزارة المالية، مع البنك المركزي أمرٌ يحدث منذ 30 سنة، حيث يطالب البنك بضبط الميزان التجاري بحيث لا يعتمد على الأموال الساخنة، في حين تطالب المالية بتدبير عملة أجنية، بينما لم يتم حل عجز الميزان التجاري. وشدد على ضرورة اقتراض نفس المبلغ الخاص بالأموال الساخنة أو تدبير عملة أجنبية عبر مسارات قصيرة الأجل بما يتيح للبنك قدرة على التعامل مع ذلك دون أن يكون تحت الضغط، ومن ثم خفض سعر الفائدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-27

قال رجل الأعمال حسن هيكل، إن الدين العام المحلي الذي وصل إلى عشرة تريليونات جنيه، في أغلبه عبارة عن فوائد. وأضاف خلال مقابلة مع بودكاست «الحل إيه» الذي تُقدمه الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة وأستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه باحتساب الفائدة المدينة على موازنة الدولة في آخر خمس سنوات فهي تبلغ نصف المبلغ بقيمة خمسة تريليونات جنيه. وأشار إلى أنه باحتساب القيمة خلال آخر ثماني أو تسع سنوات يتضح أنها تثمل نحو 90% من قيمة الدين، لافتًا إلى أن هذه الفائدة المدينة ترتفع وتلتهم إيرادات الدولة حتى وصلت إلى 70%. ولفت إلى أن استمرار هذا الأمر قد يؤدي للوصول لمرحلة يرتفع فيها حجم الفائدة ليسيطر على الإنفاق بالكامل، وبالتالي لن تكون الدولة قادرة على الإنفاق على الصحة أو التعليم أو الدعم أو الأجور أو غيره. وشدد على أن المواطن يشعر حاليًّا بهذا الأمر بالضرائب التي يتم فرضها، وعدم القدرة على تقديم الدعم بشكل كاف، أو ضخ ما يكفي من استثمارات في مجالي الصحة والتعليم. ونوه بأن هناك إشكالية في الاقتصاد المصري مستمرة منذ عقود، تتمثل في العجز في الميزان التجاري، وذلك في تزايد حجم الاستيراد عن حجم الصادرات، واصفًا هذا العجز بأنه مزمن، حيث يصل حاليًّا إلى 20 مليار دولار سنويًّا. ولفت إلى أن هذا الرقم يمكن تغطيته من خلال حركة رؤوس أموال، حيث يستوجب الأمر إقناع المستثمرين لجذب دولارات من الخارج لتغطية هذا العجز.ر ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-27

قال رجل الأعمال حسن هيكل، إن صفقة رأس الحكمة واحدة من أهم الصفقات التي تمت في تاريخ مصر الحديث، وقد تكون كذلك في تاريخ العالم العربي وإفريقيا والأسواق الناشئة. وأضاف خلال مقابلة مع بودكاست «الحل إيه» الذي تُقدمه الدكتورة رباب المهدي مديرة مشروع حلول للسياسات البديلة وأستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه لا توجد سابقة دفع فيها أحد أطرافها أموالًا كاش على أرض بقيمة 24 مليار دولار وينقل وديعة دولارية بالجنيه بـ11 مليار دولار. وأشار إلى أنَّ هذه الأرض ستحدث فيها تنممية شاملة بما في ذلك إنشاء مطار وميناء ومنشآت سياحية. حديث هيكل عن صفقة رأس الحكمة، جاء في معرض تناوله للمتغيرات التي طرأت على المشهد الاقتصادي في الفترة الأخيرة، وذكر منها الإدارة الاقتصادية للدولة في الوقت الحالي، تشهد وجود كوادر فنية رائعة، وخص بالذكر حسن عبدالله محافظ البنك المركزي، وحسن الخطيب وزير الاستثمار، وأحمد كجوك وزير المالية، ووصفهم بأنهم شخصيات فنية لافتة للنظر. ولفت كذلك إلى تعيين طارق نور رئيسًا لمجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، مؤكدا أنها كانت خطوة خارج السياق. ومن بين هذه المتغيرات هو اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مع المستثمرين ورجال الصناعة وفق هيكل، الذي قال إنه توقع أن المقابلة ستكون غير مذاعة. وشدد على أن مدبولي هو الذي عبر عن رغبته في إذاعة المقابلة على جميع الفضائيات، لافتًا إلى أن ما طُرح خلال اللقاء كان بأمانة وصدق وأثار تفاعلًا كبيرًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-13

فى محبة إبراهيم المعلم والتأكيد على دوره الاستثنائى فى صناعة النشر أقام الدكتور محمد أبوالغار الكاتب والمفكر والطبيب الشهير والمهندس أحمد سعيد، رئيس حزب المصريين الأحرار السابق، ونائب رئيس النادى الأهلى السابق، حفلًا لتكريم المهندس إبراهيم المعلم، رئيس مجلس إدارة مجموعة الشروق، لفوزه بجائزة بطل الاتحاد الدولى للناشرين التى تم إعلانها فى المكسيك فى أوائل شهر ديسمبر الماضى. وكان فى استقبال الحضور فى نادى السيارات أبوالغار وأحمد سعيد والمهندس إبراهيم المعلم وأميرة أبوالمجد. ومن أبرز الحضور: الدكتور عماد أبوغازى، وزير الثقافة الأسبق، والدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء الأسبق، وعلى الفرماوى، نائب رئيس شركة مايكروسوفت السابق، والمهندس عقيل بشير رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للاتصالات السابق، والكابتن الكبير إسماعيل الشافعى، والمهندسان صفوان ثابت وهشام سعيد، وكذلك على عيسى رئيس جمعية رجال الأعمال، والناشران الكبيران نديم إلياس ولورا كافورى، والكاتب الكبير دكتور إبراهيم عوض، والدكتور والمؤرخ محمد عفيفى، والكاتب حسن المستكاوى، والروائية أهداف سويف، والدكتورة الأكاديمية هدى الصدة، والكاتبة والناشرة فاطمة المعدول، وجيهان رجائى، بطلة السباحة الشهيرة، والمحاسب الدولى مجدى كامل، والروائى خالد الخميسى والكتاب: بسمة عبدالعزيز، سيد محمود، داليا شمس، محمد الشبه، رباب المهدى، وجيه وهبة، دكتور عاطف معتمد، وكذلك شريف المعلم، العضو المنتدب لجريدة الشروق، وأحمد بدير، مدير عام الشروق، وسماح حسين وأشرف البربرى، مدير تحرير الشروق، وعماد الدين حسين، رئيس تحرير الشروق. وتحدث فى الحفل العديد من الشخصيات العامة والكتاب والمثقفين، منهم محمد أبوالغار وأحمد سعيد وزياد بهاء الدين، عماد أبوغازى، على الفرماوى وعقيل بشير ثم تحدث إبراهيم المعلم عن قصة الجائزة وأهميتها معرجًا على جانب من رحلته فى عالم النشر، والتى امتدت لقرابة 60 عامًا. وبعد نهاية الكلمات تحول الحفل إلى ما يشبه الموائد المستديرة حول دور إبراهيم المعلم فى صناعة النشر المصرى والعربى والعالمى ودوره البارز فى الحياة الثقافية والرياضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

إبراهيم المعلممحمد أبوالغارأحمد سعيدعماد أبوغازىزياد بهاء الدينالفرماوىعقيل بشيرإسماعيل الشافعىصفوان ثابت وهشام سعيدعلى عيسىجمعية رجال الأعمالإلياس ولورا كافورىإبراهيم عوضمحمد عفيفىحسن المستكاوىأهداف سويفهدى الصدةفاطمة المعدولوجيهان رجائىمجدى كاملخالد الخميسىبسمة عبدالعزيزسيد محمودداليا شمسمحمد الشبهرباب المهدىوجيه وهبةعاطف معتمدشريف المعلمبديروسماح حسين وأشرف البربرىالدين حسينمحمد أبوالغار وأحمد سعيد وزياد بهاء الدينعلى الفرماوى وعقيل بشير

مصراوي

2024-12-03

كتب- محمد نصار: شارك المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة في احتفالات الجامعة الأمريكية في القاهرة باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يوافق 3 ديسمبر من كل عام. تضمن الاحتفال جلسة نقاشية بعنوان "الجامعات مؤسسات تحفز على الشمول والاندماج وإتاحة الوصول". وشارك في الجلسة النقاشية متحدثون بارزون مثل مها هلالي، مستشار وزير التضامن الاجتماعي لشئون الإعاقة والتأهيل تحدي اليد الواحدة، والدكتورة إجلال شنودة كممثل عن المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وآمنة الساعي، خريجة الجامعة الأمريكية بالقاهرة لعام 2011، والنائب أحمد فتحي، وكيل لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة بمجلس النواب المصري، وجويرية سليمان، طالبة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وحاصلة على منحة التميز. وأدار الحوار الدكتورة رباب المهدي، خريجة الجامعة عامي 1996 و1998، وأستاذ مشارك العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. الجامعة الأمريكية تطلق مبادرة "Access AUC" خلال هذه الجلسة أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن إطلاق مبادرة "Access AUC"، وهي مبادرة متكاملة تهدف إلى ضمان بيئة جامعية شاملة ومتاحة للجميع تُمكّن كل فرد من أفراد مجتمعها من الازدهار، ومن خلال المبادرة التي تهدف إلى ضمان استفادة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين من جميع موارد الجامعة وخدمات الدعم والفرص المتاحة، فإن الجامعة تُقدّم نموذجًا يحتذى به في مجال الإتاحة الشاملة في المنطقة. كما تضمن اليوم أنشطة مختلفة لتعزيز إمكانية الوصول وسوقًا للحرف اليدوية يعرض أعمال الأشخاص ذوي الإعاقة. وفي سياق متصل، قالت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، إن المجلس ينسق مع الجامعات المختلفة لمشاركة الطلاب من ذوي الإعاقة في جميع الأنشطة، والالتحاق بجميع الكليات التي يرغبون فيها، لافتة إلى أن المجلس حريص دومًا على تنفيذ مبادرات متنوعة في مجال حماية وتعزيز وتمكين ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة بالتعاون مع الجامعات المختلفة. وقال الدكتور أحمد دلّال، رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة: هذا اليوم ليس مجرد فرصة للتدبّر، بل هو نداء للعمل من أجل الاعتراف بالإمكانات الهائلة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيزها ودعمها،وُيذكّرنا موضوع الاحتفال هذا العام "تعزيز قيادة الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل مستقبل شامل ومستدام"، بالدور الجوهري الذي يلعبه الأشخاص ذوو الإعاقة في مجتمعاتنا عند توفير الفرص المناسبة لهم. وأضاف أن المبادرة تمثل التزام الجامعة بمسؤولياتها كمؤسسة تعليم عالي بأن تبذل قصارى جهدها لخلق المساحات وتعزيز الممارسات وزيادة الوعي الذي يسمح لجميع أفراد المجتمع بالمساهمة الكاملة. وأكّد: على الرغم من أن عملنا في هذا المجال لا يزال في بداياته، إلا أننا نطمح إلى تقديم نماذج للتعليم والتدريس وبيئات العمل التي يشعر فيها الجميع بالانتماء. وأوضح أنه على مدار سنوات، طوّرت الجامعة الأمريكية بالقاهرة أنظمة دعم أكاديمية قوية تلبي احتياجات طلابها المتنوعة. وتلعب وحدة خدمات الإتاحة للطلاب (SAS) دورًا محوريًا من خلال تنسيق التسهيلات الأكاديمية، وتوفير أحدث تقنيات الدعم، وتقديم الإرشاد الشخصي. كما تسهم المنح الدراسية، مثل منحة أحمد ورانيا إسماعيل الوقفية ومنحة المدارس الحكومية المقدمة من بنك التجاري وفا للطلاب ذوي الإعاقة، في تعزيز الفرص التعليمية المتاحة لهؤلاء الطلاب. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-01

يستضيف مشروع "حلول للسياسات البديلة" بالجامعة الأمريكية في القاهرة، لقاءً مفتوحًا بعنوان "النكبة الفلسطينية الجديدة والمقاومة العالمية للاستعمار". ومن المقرر أن ينعقد اللقاء يوم الإثنين 13 مايو، في تمام الساعة السادسة، بالقاعة الشرقية بمقر الجامعة الأمريكية في ميدان التحرير. ويُقام اللقاء إحياءً لذكرى نكبة عام 1948، وبينما يواجه الشعب الفلسطيني في وقتنا الحالي نكبة جديدة في غزة؛ يعد الاستيلاء على الأراضي إحدى الاستراتيجيات الاستعمارية الرئيسية المستخدمة في فلسطين منذ نكبة عام 1948. كما يناقش اللقاء كيف كان الاستيلاء على الأراضي عنصراً مكملاً للحروب كوسيلة للتوسع الاستعماري، وكيف تستغله الحكومات والمؤسسات المختلفة، وما هو دور سحب الاستثمارات في مواجهة هذا التوسع. ويستضيف اللقاء أنورادها ميتال، المؤسِسة والمديرة التنفيذية لمعهد أوكلاند، ورئيسة مجلس الإدارة المستقل لشركة "بين أند جيري"، ويدير الحوار الدكتورة رباب المهدي، أستاذة العلوم السياسية المشاركة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة ومديرة مشروع حلول للسياسات البديلة. ويذكر أن ميتال قد حصلت على العديد من الجوائز بما في ذلك جائزة فيرابند لعام 2022، وجائزة كلنا من أجل العدالة المقدمة من "معهد التفاهم في الشرق الأوسط"، وجائزة ادعم المستقبل المقدمة من ائتلاف المنح المسئولة، كما حصلت على لقب "المفكر الأكثر قيمة" من قبل مجلة ذا نيشن في عام 2008. فيما قامت ميتال بتأليف وتحرير العديد من الكتب والتقارير، بما في ذلك فلسطين: "من أجل الأرض والحياة"، ولها العديد من الإسهامات ومقالات الرأي التي نُشرت في صحيفة لوس أنجلوس تايمز، ونيويورك تايمز، وغيرها. وتم استضافتها بشكل متكرر على قنوات سي إن إن وبي بي سي الدولية، وسي بي سي، واي بي سي، والجزيرة، وإن پي آر، وعادةً ما تُطلب الأستاذة ميتال للشهادة أمام الكونجرس الأمريكي والأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

Very Positive

2024-04-22

أطلقت الجامعة الأمريكية بالقاهرة النسخة الأولى من مهرجانها الثقافى السنوى إيه يو سى تحرير كلتشر فست 2024 (AUC Tahrir CultureFest) بمقرها فى التحرير، حيث يتضمن المهرجان مجموعة واسعة من الفعاليات التى تُركّز على مدينة القاهرة. وانطلق المهرجان باحتفالية مسائية بحضور كوكبة من الشخصيات العامة البارزة والوزراء والمسؤولين والكُتّاب والفنانين ورجال الأعمال وأساتذة وطلاب الجامعة الأمريكية بالقاهرة، حيث بدأت الأمسية بحفل استقبال تلاه افتتاح معرض للفنون التشكيلية لطلاب الجامعة وعرض لكورال القاهرة. جانب من فعاليات المهرجان وفى كلمته فى افتتاح المهرجان صرح رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة، الدكتور أحمد دلّال، بأن حرم الجامعة الأمريكية بالتحرير كان دوماً جزءاً من الحياة الفكرية والثقافية الغنية لهذه المنطقة، وأنه يأمل أن يضيف المهرجان الثقافى السنوى الجديد فصلاً آخر إلى هذا التاريخ. وأضاف: «يستند المهرجان إلى التزام الجامعة الأمريكية بالقاهرة الثابت تجاه الحى والمدينة التى تمثّل موطننا»، متابعا: «نأمل من خلال المهرجان أن نسهم فى الجهود الرامية إلى استعادة الحيوية الفكرية والثقافية لمنطقة وسط القاهرة، قدم الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والخريجين والعاملين بالجامعة، على مدار الأسبوع، مناقشات ومعارض فنية وعروضا ونظمت الجامعة عددا من الفعاليات الثقافية، أبرزها قراءات شعرية من الأعمال الكلاسيكية للشاعر سيد حجاب، القاعة الشرقية، وتضمنت قراءات لطلاب مركز دراسة اللغة العربية للوافدين، يليها عرض موسيقى للطبلة بواسطة فريق «طبلة الست»، إلى جانب تنظيم لقاءات مفتوحة حول مبادرات لأربعة شباب من القاهرة مستوحاة من مدينتهم، وعرض لمشروعاتهم، وأبرز أعمالهم المتعلقة بالقاهرة والتحديات التى يواجهونها. جانب من فعاليات المهرجان كما تناولت الجلسات لكل من عبدالعظيم فهمى، مؤسس سيرة القاهرة، وأميرة عيد، مؤسسة وصال وورلد واختصاصية اتصالات، ومحمد حمدى، مؤسس رسم مصر، وأستاذ الفنون الجميلة بجامعة حلوان، وسامية الخضارى خريجة عام 2015، مؤسسة قاهرواية وكبيرة مصممى الجرافيك، إنفومينيو، أدارتها الدكتورة رباب المهدى، أستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. وشهدت الفعاليات عرضا مسرحيا وجلسة نقاش حول التحرش الجنسى فى مصر، تناول العرض ظاهرة التحرش الجنسى وكذلك جهود توعية المجتمع وتقليل الحوادث وتمكين الضحايا من التحدث علانية، شارك فيها كريستين عرب، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة فى مصر، وفرح شاش خريجة الجامعة عامى 2009 و2012، المؤسس المشارك Community Hub، وجيليان كامبانا، أستاذة الفنون والعميد المشارك لدراسات البكالوريوس لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأدار النقاش د. دينا أمين، الأستاذ المشارك للفنون ومديرة برنامج المسرح. كما شهدت الفعاليات المفاهيم الرئيسية للتنقل الحضرى المستدام ودمجها مع النقل النشط، بهدف استكشاف المفاهيم الرئيسية لتصميم المدن فيما يتعلق بالبنية التحتية، والدراجات، والتنقل النشط، والتنمية العمرانية المستدامة، شارك فيها د. عبير الشاطر، أستاذة تصميم وتخطيط المدن، جامعة عين شمس، والأستاذ المساعد بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأحمد ضرغامى، مسؤول الخدمات الأساسية وبرنامج تغير المناخ، برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-Habitat)، وخليل شعت، مستشار تطوير المناطق العشوائية لمحافظ القاهرة والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولى، ورفيق يانى، شريك التنقل النشط، ITDP إفريقيا، وسارة جمال، مديرة مشروع بادل وكايرو بايك، وشهاب أبوزيد، مدير البرامج، مؤسسة ندا للسلامة على الطرق المصرية، ويوسف النمر، مدير مشروع تبديل. أدار المناقشة مؤمن الحسينى، أستاذ مساعد الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. جانب من فعاليات المهرجان ونظمت دار النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة مناقشة حول كتاب «القاهرة العثمانية: استكشاف العمارة الدينية من السلطان سليم إلى نابليون»، من تأليف الراحلة د. شاهندة كريم، أستاذ مساعد متميز للفن والعمارة الإسلامية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. المتحدثة منى الماحى، مدرس غير متفرغ بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. وشهدت الفعاليات العرض الموسيقي «ليلة فى عماد الدين: فرقة الورشة المسرحية». كما تضمن المهرجان الثقافى جلسات نقاشية حول مستقبل الشركات الناشئة فى القاهرة، تناولت مشهد ريادة الأعمال بوسط البلد، ووجهات نظر متنوعة من رواد الأعمال والمتخصصين والخبراء الأكاديميين، لتقديم رؤية شاملة عن بيئة الشركات الناشئة فى وسط البلد، شارك فيها أميرة سليم، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة شركة كيناه، ومحمد ناجى، مدير عام دبليو آر كيه بلس، وتامر عازر، شريك فى مجموعة الشروق بارتنرز. أدار المناقشة بسمة الصباح فريد خريجة الجامعة عام 2016، شريك مشارك فى صوارى فينتشرز. وألقت الفعاليات الضوء على بيوت القاهرة فى العصرين المملوكى والعثمانى والفترات اللاحقة فى ضوء أعمال الترميم. شارك فيها د. برنارد أوكين، أستاذ الحضارة العربية والإسلامية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وشويكار الغرابلى خريجة عام 1997، مديرة شويكار للتصميم وأمنية عبدالبار، زميلة متحف فيكتوريا وألبرت ورئيسة قسم التطوير بمؤسسة إنقاذ التراث المصرى. أدار المناقشة صانع المحتوى بشير شوشة خريج عام 1996، صانع محتوى، بالإضافة إلى نقاشات حول التنوع الطبوغرافى لمعالم القاهرة وكيف يقترن التراث بروح الابتكار الإبداعى وإعادة استخدام المبانى القائمة. شارك فيها كريم شافعى، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذى لشركة الإسماعيلية للتنمية العقارية، ومى الإبراهيمى، مؤسسة مجاوره، ومؤمن الحسينى، أستاذ مساعد الهندسة المعمارية. أدار المناقشة د. ماجدة مصطفى، أستاذ ورئيس قسم الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة. كما عرض قسم الصحافة والإعلام بالجامعة الأمريكية بالقاهرة مناقشة حول تاريخ الإعلام المصرى خلال المائة عام الماضية، بما فى ذلك البرامج الإعلامية وشخصيات الإعلام الأكثر شهرة، بالإضافة إلى تطور وسائل الإعلام على مدار القرن الماضى، شارك فيها علاء الغطريفى، رئيس تحرير جريدة «المصرى اليوم»، وعلاء الشيخ، المدير الإبداعى فى FP7 MCCAN Cairo، ومحمد على خير، صحفى ومقدم برامج إذاعية، وسناء منصور، مقدمة برامج تليفزيونية، أدار المناقشة رامى رضوان، مذيع تليفزيونى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-06-04

قالت الدكتورة رباب المهدى أستاذ العلوم السياسية، عبر تدوينة لها على "فيس بوك"، إن تعليقات بعض "الإسلاميين" على المظاهرات التركية تذكرنى بتعليقات طلعت زكريا والشيخة ماجدة على الثورة المصرية، وهى فى جوهرها لا تختلف عن منطق بعض "القوميين" فى دعم الأسد (مع الفارق بين الأسد وأردوغان).. منطق ادعم قبيلتك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-06-20

قالت الدكتورة رباب المهدى، أستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، إن الإخوان المسلمين يتصورون بأن المعارضة هى الفلول، مضيفة يجب علينا أن نعرف أن يوم 30 يونيو ليس لإقصاء جماعة الإخوان أو أى مصرى. وأضافت خلال حوارها فى برنامج "جملة مفيدة" المذاع على قناة إم بى سى مصر، الداعين للحشد ضد مظاهرات 30-6 هى محاولة لإظهار أن الرئيس لديه دعم شعبى، مضيفة، السلطة لا تدين العنف من قبل مؤيديها ولكن تدين العنف من قبل معارضيها، ونحن قادمون على حشد شديد الصخب. وأشارت إلى أن يوم 30 ما هو إلا فرصة كبيرة لإعادة توجيه الثورة لمسارها الصحيح وتغيير شكل النظام السياسى، مشيرة إلى أن، 30 -6 هو الفرصة الأخيرة لوقف إعادة إنتاج نظام مبارك ولا يمكن إضاعتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-06-24

قالت الدكتورة رباب المهدى أستاذ العلوم السياسية، عبر تدوينة لها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، "المشكلة ليست فقط فى نظام طائفى، ولكن فى مجتمع أصبح طائفيا بامتياز من سحل الشيعة ومن يهدد بسحل الإخوان ومن يجاهد بحرق الكنائس ومن يتحرش بالنساء، لا يختلفون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: