Logo

خوان جوايدو

وكالات كشف رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، أن زعماء المعارضة الفنزويلية...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with خوان جوايدو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with خوان جوايدو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with خوان جوايدو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with خوان جوايدو
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-02-13

وكالات كشف رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، أن زعماء المعارضة الفنزويلية تلقوا أكثر من 5 مليارات دولار من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وأن هذه الأموال سرقت ولم تصل إلى فنزويلا. وقال مادورو خلال كلمة ألقاها في ولاية ميراندا: "كم مليون دولار أعطوا لخوان جوايدو؟ يقال إنه أكثر من 5 مليارات دولار نقدا، هل تعلمون ما يمكن فعله بـ5 مليارات؟ كم مدرسة يمكن بناءها، كم مستشفى. وأنا أسأل، المعارضة التي جعلوها تصدق أن خوان جوايدو هو الرئيس، هل استفدتم أنتم أو عائلاتكم بأي شيء؟ هل وصل حتى دولار واحد من هذه الـ5 مليارات دولار إلى الأمهات والأطباء والممرضات والمعلمين في فنزويلا؟". وأضاف مادورو: "لقد سرقوا كل شيء بالنسبة لهم، البقاء في المعارضة في فنزويلا أصبح عملا مربحا، والآن أصبحوا مليونيرات يعيشون في قصور، لقد أدنت هذا لسنوات، ولكن الآن نرى ونحصل على أدلة تثبت أن كل ما أعلناه كان صحيحا"، وفقا لروسيا اليوم. وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اكتشاف عمليات احتيال نتيجة عمليات تفتيش أجراها قسم مراقبة فعالية الحكومة (DOGE) تحت إشراف الملياردير إيلون ماسك لوكالة التنمية الدولية. وقال ترامب، إن الاحتيال كان على مستوى يصعب تصديقه، ولم يكن من الممكن حدوثه دون "رشاوى". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2019-02-06

الأزمة المشتعلة فى فنزويلا تكاد تلامس أجواء الحرب الباردة بالتصعيد على حافة التدخل العسكرى المباشر.لم تتورع إدارة الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» عن التلويح بمثل هذا الخيار باسم الدفاع عن الحرية دون أن يكون الكلام مصدقا، فلم يعهد عن هذه الإدارة أية عناية بقضايا الحريات وحقوق الإنسان فى أمريكا اللاتينية ولا غيرها.كما هى العادة فإنها المصالح الاستراتيجية لا المبادئ الإنسانية، استعادة مناطق النفوذ القديمة فى حديقتها الخلفية لا وعود الديمقراطية وإرساء قواعد الدول الحديثة، وقبل كل شىء وضع اليد عنوة على ثروات النفط الهائلة فى فنزويلا.فى الأزمة اختبار حقيقى لنظام دولى لم تستقر قواعده الرئيسية ولا استبانت ملامحه الأخيرة رغم مضى عقود على نهاية الحرب الباردة وتفكك الاتحاد السوفييتى السابق.ما هو سائل فى العلاقات الدولية وموازين القوى يرجح التصعيد فى الأزمة الفنزويلية إلى أقصى ما يمكن أن تصل إليه، وبعض السيولة حولها براميل بارود تنذر بحروب أهلية، أو انقلابات عسكرية برعاية الاستخبارات الأمريكية، كأنها ردة كاملة عن التجربة الديمقراطية فى العقدين الأخيرين.هناك قيود لا يستهان بها تجعل من التدخل العسكرى المباشر أمرا عصيا على التنفيذ، فالكلفة الاستراتيجية سوف تكون باهظة والمقاومة المتوقعة قد تجعل من فنزويلا مستنقعا أمريكيا يشبه ما جرى فى فيتنام، كما لا يوجد غطاء سياسى أوروبى أو داخل القارة لمثل هذا التدخل رغم اعتراف (19) دولة أوروبية و(10) دول لاتينية بإعلان رئيس البرلمان «خوان جوايدو» نفسه رئيسا انتقاليا.السيناريو الأرجح: الانقلاب العسكرى.يعترض هذا السيناريو أن الرئيس الفنزويلى «نيكولاس مادورو» يتمتع بولاء قيادات المؤسسة العسكرية، لكن لا أحد يعرف ما قد يئول إليه التصعيد بالضغوط الاقتصادية والسياسية لتفكيك النظام من داخله.هناك دعوات أمريكية معلنة للانقلاب على «مادورو»، وهو خيار تحبذه دول الاتحاد الأوروبى.لم يتردد «جوايدو» فى تبنى الخيار نفسه، أجرى اتصالات مع قيادات عسكرية وأمنية، ودعاها إلى التمرد وإعلان ولائها له.بالنظر إلى الانقسام الفادح فى المجتمع الفنزويلى، بالمظاهرات والمظاهرات المضادة، والضغوط الدولية من أطراف متباينة، بما فيها الدول التى تدعم نظامه، التزم «مادورو» درجة لافتة من ضبط النفس خشية أن يسوء موقفه ساعيا بدوره إلى تعزيز مركزه داخل الجيش الفنزويلى.بعد وقت أو آخر سوف تنكسر المعادلة ويلوح شبح الحرب الأهلية فى الشوارع المحتقنة.بتلخيص ما فإن طرفى الأزمة يعولان فى الحسم على الموقف الأخير الذى يتخذه الجيش.«مادورو» يستند إلى إرث سلفه الزعيم الفنزويلى الراحل «هوجو شافيز»، وهو شخصية كاريزمية وضابط سابق قام بانقلاب عسكرى فاشل، لكنه نجح فى كسب الانتخابات الرئاسية وفق برنامج اجتماعى يسارى يناهض السياسات الأمريكية ويدعو لوحدة القارة مستلهما تجربة «جمال عبدالناصر» فى مصر ــ كما أعلن أكثر من مرة.«مادورو» ليس «شافيز» وعيوب نظامه تساعد على التصعيد ضده ومحاولة التخلص منه بالاغتيال، أو الانقلاب.و«جوايدو» مدعوما من الإدارة الأمريكية يراهن أن الانقلاب المحتمل سوف يسلمه السلطة ثم يذهب إلى حال سبيله، وهو سيناريو يصعب التسليم به.عودة الجنرالات إلى السلطة العليا فى دول أمريكا اللاتينية كابوس حقيقى بقارة دفعت أثمانا غير محتملة للتخلص من هذا النوع من الحكم، الذى استنزف مواردها ونكل بمواطنيها وأتبع قرارها لما تقرره الولايات المتحدة دون ما نظر لمصالح بلدانها.لم تكن مصادفة أن اللاتينيين هم الذين أسسوا مدرسة نقد التبعية فى الدراسات الاقتصادية ولا أن آدباءهم الكبار تولوا كشف ما جرى لبلدانهم من تنكيل وإذلال وفساد ممنهج فى قمة السلطة، التى بدت كعرائس الماريونيت تحركها الاستخبارات الأمريكية.فى مواجهة نظم التعبية المتوحشة نشأت حروب العصابات التى قاتلت فى الأحراش وألهمت جيلا كاملا، وكان «أرنستو تشى جيفارا» أيقونتها، وبزغ من داخل الكنيسة الكاثوليكية «لاهوت التحرير»، الذى تأثر به رأسها الحالى «البابا فرنسيس».كان التطور الأكثر جوهرية فى قصة القارة المليئة بالمآسى الانتقال من حرب العصابات إلى الوسائل الديمقراطية، التى أفضت إلى قدر كبير من الاستقرار السياسى ومعدلات النمو وتوزيع أكثر عدلا للثروات الوطنية.اجتاحت الدول اللاتينية على مدى عقدين موجة يسارية وصفت بـ«الوردية»، غير أن قاعدة شعبيتها أخذت فى التآكل تحت وطأة الفساد وسوء الإدارة بكثير من التجارب، وبينها التجربة الفنزويلية.لم يكن الحصار الاقتصادى، الذى فرضته الولايات المتحدة، السبب الوحيد للأزمة المتفاقمة فى أغنى دولة لاتينية بمخزونها النفطى وأكثرها معاناة إنسانية بمعدلات الهجرة خارجها.هناك مشاعر إحباط متزايدة من ارتفاع معدلات التضخم والبطالة إلى حدود غير متصورة، وانقسام اجتماعى وسياسى يستعصى على الترميم، وشروخ عميقة فى القواعد الدستورية تمنع فرص أى توافق وطنى.الدساتير ليست نصوصا تكتب بقدر ما هى قواعد تلزم.إحدى معضلات فنزويلا غياب أية قواعد دستورية يمكن التوافق عليها لإنهاء الأزمة بالوسائل السياسية على ما يدعو الأنصار الدوليين لـ«مادورو» بما يشبه الإجماع.هكذا جرى الاستثمار فى بنية النظام لتقويضه بالكامل وتصفية الحسابات مع إرث «شافيز» الاشتراكى والتحررى.وهكذا بدت الصورة عبثية تماما فى الأزمة الداخلية المتفاقمة ــ زعيم المعارضة يعلن نفسه رئيسا بغير أساس دستورى وديمقراطى، والولايات المتحدة ودول غربية أخرى تعترف به دون أى اعتبار للقانون الدولى، وكلام حول مساعدات إنسانية أغذية وأدوية بقيمة (20) مليون دولار شرط أن يتسلمها عبر المنافذ الحدودية «جوايدو» ويوزعها بمعرفته فيما يرفضها «مادورو» قائلا: «لسنا شعبا من المتسولين ولن نكون»، والأخطر تحريض الجيش على الانقلاب وقد تجاوز أية تقاليد واعتبارات.هناك شىء من الترتيب المسبق هندس لتصعيد الأزمة والدفع بها للانفجار.بغض النظر عن أية تقويمات موضوعية، أو غير موضوعية، لنظام الرئيس «مادورو» فإن التدخل الأمريكى يستفز قوى المقاومة فى القارة.وفق القاعدة الرياضة فلكل فعل رد فعل يساويه فى القوة ويضاده فى الاتجاه.كان إعلان كوبا التعبئة العامة للدفاع عن فنزويلا ضد أى تدخل استعمارى أمريكى إشارة مبكرة لما قد يحدث إذا ما أفلتت الحوادث من عقالها.كما كان التحذير الروسى من محاولة شرعنة اغتصاب السلطة إشارة أخرى إلى التعقيدات الدولية المحتملة على مسرح سياسى مفعم بالمخاطر والمخاوف.ما قد يحدث فى فنزويلا يتجاوز أثره حدودها إلى أسئلة كبرى لا يمكن تجنبها.هل يحتمل العالم كل هذا التراجع فى القيم الديمقراطية والاجتماعية، التى صاحبت صعود اليسار اللاتينى قبل انكساره، وزيادة النزعة اليمينية الشعوبية التى بدأت تتسع بعد انتخاب «ترامب» رئيسا للولايات المتحدة، وعودة جنرالات أمريكا اللاتينية للحكم بانقلابات تهندسها الاستخبارات الأمريكية؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-14

  اعلن رئيس جواتيمالا المقبل موافقته على بقاء سفارة بلاده في إسرائيل بالقدس وصنف حزب الله على أنه منظمة إرهابية.   وفى وقت سابق قال رئيس جواتيمالا المنتخب، أليخاندرو جيامّاتي ، إنه سيقطع كل العلاقات الدبلوماسية مع حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، عندما يتولى منصبه رسميا في 14 يناير.   وقال جيامّاتي، الذي ينتمي لتيار يمين الوسط وفاز في جولة الإعادة التي أجريت في أغسطسن للصحفيين أمس الاثنين، إن إدارته ستعترف بزعيم المعارضة خوان جوايدو زعيما لفنزويلا. وأضاف "أظن أن هذا ما ينبغي فعله. هناك (حكومات) أخرى في أمريكا الجنوبية ستفعل الشيء نفسه". ولم يذكر تفاصيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-12

عينت فنزويلا سفيرا جديدا لها لدى كولومبيا في إطار تطبيع العلاقات بين البلدين. وقال مادورو - وفقا لقناة (فرانس 24) اليوم الجمعة - "إن السفير الجديد، وزير الخارجية السابق فيليكس بلاسينسيا، قدم أوراق اعتماده للحكومة الكولومبية "وسيكون قريبا في بوجوتا". وكانت كراكاس قد قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع بوجوتا عام 2019 عندما لم يعترف الرئيس الكولومبي السابق اليميني إيفان دوكي بإعادة انتخاب مادورو، وأيد في المقابل إعلان زعيم المعارضة خوان جوايدو نفسه رئيسا لفنزويلا بالوكالة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-29

قالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن فنزويلا وكولومبيا أعادتا العلاقات الدبلوماسية بعد انقطاع دام 3 سنوات. وقطعت كراكاس علاقاتها الدبلوماسية مع بوغوتا في عام 2019 عندما لم يعترف الرئيس الكولومبي السابق اليميني إيفان دوكي بإعادة انتخاب مادورو وأيد في المقابل إعلان زعيم المعارضة خوان غوايدو نفسه رئيساً لفنزويلا بالوكالة، كما تحدث مادورو مراراً عن خطط مزعومة وضعها دوكي لإطاحته. وفي 11 أغسطس أعلنت فنزويلا وكولومبيا، أنهما ستتبادلان السفراء، وذلك بعد أكثر من ثلاث سنوات على قطع العلاقات بينهما. ويأتي تبادل السفراء بعد أيام من تنصيب غوستافو بيترو، أول رئيس يساري لكولومبيا، الذي أعرب عن نيته تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع فنزويلا. وفي كراكاس، أعلن الرئيس نيكولاس مادورو أن وزير الخارجية السابق فيليكس بلاسينسيا قدم أوراق اعتماده إلى الحكومة الكولومبية "وسيكون قريباً في بوغوتا"، حيث سيتولى منصب السفير. وذكر مادورو أن نائبة الرئيس ديلسي رودريغيز ستكون مسؤولة عن صياغة خطة لإعادة فتح حدود فنزويلا مع كولومبيا وتعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين. من جهته، قال بيترو في مقطع فيديو، "رداً على الحكومة الفنزويلية التي عينت السفير الذي سيكون مسؤولاً عن تطبيع العلاقات بين البلدين، قررت تعيين أرماندو بينيديتي سفيراً لكولومبيا في فنزويلا"، وهو عضو سابق في مجلس الشيوخ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-14

أعلن مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ميشال باشليت، اليوم الجمعة، إن المسئولة الأممية ستقوم بزيارة فنزويلا خلال الفترة من 19 حتى 21 من الشهر الجاري. وقال المكتب - حسبما ذكرت شبكة "إيه بى سي" الأمريكية - إن باشليت ستقوم خلال هذه الزيارة بإجراء اجتماعات مع الرئيس الفنزويلى "نيكولاس مادورو" وزعيم المعارضة "خوان جوايدو" بالإضافة إلى عدد آخر من المسئولين الحكوميين من بينهم رئيس المحكمة العليا والمدعى العام. وأضاف المكتب أن باشليت ستلتقى أيضا مع ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان فى فنزويلا وأقاربهم، إلا أنه لم يشر إلى المزيد من التفاصيل بهذا الصدد.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-05

تتزايد تعقيدات الأزمة الفنزويلية يوماً تلو الآخر، بعدما أعلن زعيم المعارضة ورئيس البرلمان خوان جوايدو قبل أكثر من 3 أشهر تنصيبه نفسه رئيساً للبلاد، معلناً عدم الاعتراف بشرعية الرئيس نيكولاس مادورو. وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أحد أبرز الداعمين لجبهة المعارضة بقيادة جوايدو، إن حكومة فلاديمير بوتين ،  أبلغته أن روسيا سحبت "معظم موظفيها من فنزويلا، لكن ذلك لا يعنى أن الدعم انقطع، وهى التصريحات التى علقت عليها صحيفة "بانام بوست" على نسختها الإسبانية، بقولها إنه رغم أنه لم يكن من الواضح كيف قام الكرملين بإيصال المعلومات إلى الولايات المتحدة ، إلا أن الحقيقة هى أنه لا يسحب دعمه للرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو ، لكنه يبدأ الحديث عن "الترتيبات السياسية والدبلوماسية" لهذا البلد الواقع فى أمريكا الجنوبية. وقام متعهد الدفاع الروسى "روستك" بتخفيض عدد موظفيه تدريجيا فى فنزويلا الى العشرات ، كما أكد على عدم وجود عقود جديدة بسبب عدم امتلاك مادورو ما يكفى من الاموال ، فيما قالت  المسئولة الأممية "ماريانو دى ألبا" إن سحب الموظفين لا يعنى تغييراً فى السياسة من جانب روسيا وأن بوتين يحافظ على دعمه لمادورو. وأشارت الصحيفة ، إلى أن وزير خارجية كولومبيا ، كارلوس هولمز تروجيلو ، ونظيره الروسى ، سيرجى لافروف ، اتفقا  أمس الاثنين ، على دعم التسوية السياسية والدبلوماسية فى فنزويلا ، فيما قالت روسيا أوضحت أنها لا تدعم أى خروج عسكرى فى فنزويلا ، لكنها صرحت أيضًا بأنها لن تخوض "حربًا" ضد الولايات المتحدة. ووفقا للمحلل السياسى "سيزار سابلس" فإن روسيا ليست لديها مصلحة أو القدرة على خوض "حرب" مع الولايات المتحدة ، وبالتالى فإن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لن يرد عسكريًا على التدخل العسكرى فى فنزويلا من قبل الولايات المتحدة ، وسبق أن صرحت حكومة فلاديمير بوتين بأنها ستدعم فنزويلا "فى إطار القانون الدولى" واقترحت تطبيق ميثاق الأمم المتحدة للمطالبة بحل "الأزمة بالامتثال لهذا الصك". روسيا ومصالحها الاقتصادية ويقول محللون دوليون إن روسيا تواصل دعم مادورو ليس فقط لزيادة وجودها فى أمريكا اللاتينية وإزعاج الولايات المتحدة ، ولكن أيضًا لأن فنزويلا منحت الملايين من التنازلات فى المسائل المالية. قدمت شركة النفط الروسية "روزنفت" أكثر من 17 مليار دولار فى شكل قروض لنظام مادورو خلال العقد الماضى، بشكل عام ، استثمرت روسيا فى العديد من الصناعات الفنزويلية ، من العمل المصرفى إلى تجميع الحافلات، وفى الوقت نفسه ، كانت فنزويلا واحدة من أكبر المشترين للأسلحة الروسية بين دول أمريكا اللاتينية ، وبسبب هذه الديون وغيرها من العلاقات الاقتصادية ، أيد بوتين مادورو ، لأنه قد يعتقد أنه فى حالة تولى رئيس المعارضة خوان جوايدو السلطة ، فمن المحتمل أن يتم طرد أولئك الذين أيدوا مادورو  سيتم إلغاء شركات النفط الروسية وجميع الاستثمارات الخاصة بها فى فنزويلا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-07-23

قال وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف، إن ممثلى رئيس الجمعية الوطنية فى فنزويلا خوان جوايدو يحاولون التواصل مع موسكو، مشيرًا إلى أن بلاده ترى أن الاعتماد على القوى الخارجية يأتى بنتائج عكسية. وأضاف لافروف - في مقابلة مع قناة (آر تي) الروسية ووسائل إعلام أمريكية لاتينية اليوم/الثلاثاء/ - : "لم نوقف الحوار حول الوضع في فنزويلا، ونحن نتحدث بنشاط مع جميع ممثلي المشهد السياسي الفنزويلي، بما في ذلك الأشخاص الذين يتواصلون معنا من أنصار خوان جوايدو".  وتابع قائلاً: "نحن نوضح لهم عدم جواز محاولات حل مشكلاتهم الداخلية عن طريق الاستعانة بالتدخل الخارجي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-01-31

 أوردت شبكة (إيه.بي.سي.نيوز) الأمريكية اليوم/ الخميس/ أن الصحفيين الفرنسيين اللذين تم اعتقالهما في فنزويلا تم إطلاق سراحهما.   وأضافت الشبكة أن الصحفيين "بابتيست دي مونستييه" و"بيار كايلي" أطلقت السلطات الفنزويلية سراحهما وسوف يعودان قريباً إلى باريس، وذلك من دون التطرق للمزيد.   وكانت الخارجية الفرنسية قد طالبت - في وقت سابق اليوم - السلطات الفنزويلية بإطلاق سراح صحفيين فرنسيين يعملان لحساب قناة (تي.إم.سي.) التلفزيونية، وذلك بعد يومين من اعتقالهما. وأعلن وزير الخارجية الفنزويلي جورج أريزا في وقت سابق أن مجموعة من الصحفيين الأجانب قد دخلوا البلاد دون الحصول على تصاريح عمل.   يُشار إلى أن البرلمان الأوروبي دعا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى الاعتراف بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو رئيسا مؤقتا مع تفاقم الأزمة السياسية في فنزويلا بعد أن أعلن خوان جوايدو، زعيم المعارضة في فنزويلا، نفسه رئيساً انتقالياً للبلاد أمام تجمع حاشد في العاصمة كاراكس في وقت سابق هذا الشهر.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-31

قال زعيم المعارضة خوان جوايدو إن جهود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لقطع إمدادات فنزويلا من النفط الخام إلى كوبا لها آثار إيجابية منها إضعاف شبكة التجسس الكوبية.   وتحدث جوايدو لصحيفة "النويبو إيرالد" الأرجنتينية ،عن الخطوات التالية التى يجب اتخاذها فى الكفاح من أجل تحرير فنزويلا من ديكتاتورية نيكولاس مادورو، مشيرا إلى أنه هو ومؤيديه سيواصلون ممارسة الضغط فى الشوارع.   واضاف جوايدو: "كما سيستمرون فى العمل مع الدول الصديقة لزيادة الضغط الدبلوماسى والتأثيرات على النظام الذى ولد عقوبات دولية ، لا سيما العقوبات المفروضة على الولايات المتحدة ، والتى قال جوايدو إنها تؤثر على قدرة هافانا على مواصلة التجسس على فنزويلا.   وأكد جوايدو "لقد تقلصت شبكة الاستخبارات إلى حد ما بقطع إمدادات النفط عن كوبا ،مع فرض عقوبات، ودعم شركائنا يترك هذه الشبكات دون تمويل ".   وأضاف "يمكن ملاحظة تأثير العقوبات ، على سبيل المثال ، فى شبكة المراقبة الاجتماعية التى تحتفظ بها هافانا من خلال برنامج Barrio Adentro ، حيث تقوم مرافق الرعاية الطبية التي يديرها أفراد كوبيون بجمع بيانات عن أفراد فى المجتمع الذى يعملون فيه .   وقالت الصحيفة إن إدارة ترامب فرضت ، بناءً على طلب جوايدو ، سلسلة من العقوبات ضد شركات النقل البحرى العاملة فى نقل النفط الخام الفنزويلى إلى كوبا ، متهمة نظام مادورو باستخدام الأموال التى يجب استخدامها لاستيراد الأغذية والأدوية ، هناك حاجة ماسة إليها ، لدفع ثمن خدمات التجسس التى تقدمها هافانا.   وعلى الرغم من العقوبات الأمريكية ، يستمر مادورو فى إرسال النفط إلى كوبا - حتى عندما تعانى فنزويلا اليوم أيضًا من نقص حاد فى البنزين والوقود الآخر - بحجم يصل إلى حوالى 35000 برميل يوميًا.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-14

كشفت الولايات المتحدة اليوم أنها تعمل مع دول أخرى لإنشاء صندوق بقيمة 10 مليارات دولار، من أجل مساعدة حكومة جديدة فى فنزويلا فى إعادة بناء قدرتها على التجارة مع العالم.   ووفقا لصحيفة "النيوبو إيرالد" الأرجنتينية فقد قال وزير الخزانة الأمريكى ستيفن منوشين فى بيان لمجموعة صغيرة من الصحفيين فى نهاية مشاركتهم فى الاجتماع الربيعى لصندوق النقد الدولى والبنك الدولى، "سنعمل على محاولة تشكيل كونسورتيم بنحو 10 مليارات دولار فى التمويل التجارى الذى سيكون متاحا للحكومة الجديدة لتحفيز التجارة.   ووفقا للصحيفة فإن وزير الخزانة لم يحدد ما تخطط الدول الأخرى للمساهمة فى هذا الإجراء، لكن هذا الأسبوع الولايات المتحدة شاركت فى اجتماع حول كيفية دعم الانتعاش الاقتصادى فى فنزويلا جنبا إلى جنب مع وزراء المالية من الأرجنتين والبرازيل وفرنسا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة وغيرها.   وقال منوشين أيضًا إنه بدأ محادثات مع صندوق النقد الدولى والبنك الدولى حول إمكانية تقديم الدعم المالى لفنزويلا.   ومع ذلك، فإن قواعد الصندوق تمنع الوكالة من تقديم مثل هذه المساعدة لزعيم المعارضة خوان جوايدو، الذى أعلن نفسه رئيسًا للبلاد فى يناير الماضى بعد إعلانه عدم شرعية ولاية نيكولاس مادورو الجديدة، بينما لا يوجد إجماع بين أعضائه حول ما إذا كانوا يعترفون به أم لا.   وقال "فنزويلا ستحتاج إلى مساعدة هائلة للتغلب على وضعها الإقتصادى مع انكماش يقدر بنسبة 25% وتضخم أكثر من 10 مليون%  فى عام 2019، ويقدر الخبراء أنه لتحقيق الاستقرار فى فنزويلا تحتاج إلى 60 مليار دولار.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-12

اتهمت روسيا الولايات المتحدة المتحدة بالسعى إلى "انقلاب" ضد فنزويلا فى الأمم المتحدة، حيث تريد واشنطن سحب أوراق اعتماد ممثلى حكومة نيكولاس مادورو ليحل محله مبعوثو المعارضة خوان جوايدو. ووفقا لصحيفة "النيوبو إيرالد" الأرجنتينية فإنه فى مؤتمر صحفى ، هاجم نائب السفير الروسى ، دميترى بوليانسكى ، الإعلان الذى أدلى به  نائب الرئيس الأمريكى، مايك بينس، بأنه حان الوقت للأمم المتحدة للاعتراف بجوايدو كرئيس شرعى فى فنزويلا. وقال بولانسكى فى اشارة الى المبادرة الامريكية "من الصعب للغاية أن نجد فى التاريخ مثالا آخر لانقلاب وقح مثلما يحدث الان"، مضيفا "تحاول واشنطن "خلق انطباع بأن فنزويلا دولة فاشلة"، عندما تكون المشكلة الرئيسية للبلاد هي العقوبات والضغط الأمريكى". ودافع الدبلوماسى عن أن السفير الفنزويلى الحالى لدى الأمم المتحدة ، صمويل مونكادا ، هو الممثل القانونى لبلده فى المنظمة وليس هناك "سبب" لهجوم الولايات المتحدة بهذه الطريقة. ووفقا لبولانسكى، فإن حكومة دونالد ترامب "تبذل كل ما فى وسعها لإقناع العالم بأن السلطات الفنزويلية الحالية ليست قانونية"، ولكن هناك العديد من الدول التى لا تقبل استراتيجية واشنطن.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-18

كشف البروفيسور ماجنوس نوريل خبير شئون الجماعات المسلحة والإرهاب فى الشرق الأوسط، وعدد من الخبراء الدور الخفى لإيران وجماعة حزب الله فى تفاقم أزمة فنزويلا التى تشهد حالة من الانقسام منذ أكثر من شهرين، بعدما أعلن رئيس البرلمان خوان جوايدو تنصيب نفسه رئيساً، رافضاً الاعتراف بشرعية الرئيس نيكولاس مادورو.   وجاء ذلك فى ندوة نظمها منتدى الشرق الأوسط فى العاصمة البريطانية لندن بجامعة "ريجنتس" والتى أكد المشاركون خلالها أن الحزب اللبنانى وبتمويل من إيران يمارس نشاطاً داخل كاراكاس منذ سنوات بتنسيق مع النظام الحاكم .   وناقشت الندوة علاقة النظام الإيرانى بحزب الله والدعم الذى توفره إيران له من خلال إقامة مراكز لتدريب مقاتلي حزب الله على أراضي فنزويلا، وكذلك الدعم المالى الذي يتلقاه حزب الله من النظام الإيرانى ويستخدمه فى أعمال تخريبية بالمنطقة العربية، وتنفيذه عمليات تخدم الأجندة الإيرانية فى منطقة الشرق الأوسط.   وشارك فى الندوة مندوبة عن زعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو، كما حضر المناقشات عدد من الدبلوماسيين والباحثين والإعلاميين والخبراء الاستراتيجيين البريطانيين والعرب والمهتمين بالشأن الايراني والفنزويلي، ومن بين الحضور الدكتور هاني خضر المستشار السياسي بالسفارة المصرية لدى لندن، نيابة عن السفير طارق عادل سفير مصر، كما حضر المحلل السياسي "جوناثان باريس" الباحث بجامعة باكينجهام، العضو السابق بمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، كما حضر الدكتور جلال إسماعيل رئيس جمعية الجالية المصرية في بريطانيا، والباحث السويدي "ايريك ايريكسون" والباحث الفنزويلى"ارتورو زافاتى".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-01

شهدت العاصمة الفنزويلية، كاراكاس اشتباكات عنيفة بين الشرطة وعناصر من المعارضة لحكم الرئيس نيكولاس مادورو بعد محاولة الانقلاب الفاشلة. ودعا زعيم المعارضة الفنزويلي خوان جوايدو الثلاثاء إلى انتفاضة عسكرية ضد الرئيس نيكولاس مادورو بينما تبادلت فصائل مسلحة إطلاق النار خارج قاعدة جوية في كراكاس، مما يعكس مرحلة جديدة من الأزمة في فنزويلا بعد سنوات من الاضطراب السياسي والاقتصادى. وقال شهود من رويترز إن عشرات من المسلحين يرتدون الزي العسكري كانوا برفقة جوايدو اشتبكوا مع جنود من أنصار مادورو خارج قاعدة لاكارلوتا الجوية في كراكاس لكن الواقعة انتهت، ولم تكن على ما يبدو ضمن محاولة من المعارضة لانتزاع السلطة بالقوة. وأظهرت لقطات لتلفزيون رويترز مركبة تابعة للحرس الوطني تدهش محتجين أمام القاعدة الجوية كانوا يرشقون المركبات المارة بالحجارة ويضربونها بالعصي، بعد دعوة جوايدو الجيش للانتفاض ضد مادورو. كان جوايدو ذكر في تسجيل مصور على تويتر الثلاثاء أنه بدأ "المرحلة الأخيرة" من خطته لإنهاء حكم مادورو وناشد المواطنين والجيش مساندته في إنهاء "اغتصاب (مادورو) للسلطة".   وقال جوايدو إن قوات الجيش انضمت إليه للإطاحة بحكم مادورو. وأضاف "القوات المسلحة الوطنية اتخذت القرار الصحيح وهي تعتمد على دعم شعب فنزويلا". ونفى وزير الخارجية الفنزويلى خورخي أرياثا أن يكون هناك انقلاب عسكري واتهم جوايدو بالعمل بأمر واشنطن.                                           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-01

شهدت العاصمة الفنزويلية، كاراكاس اشتباكات عنيفة بين الشرطة وعناصر من المعارضة لحكم الرئيس نيكولاس مادورو بعد محاولة الانقلاب الفاشلة. ودعا زعيم المعارضة الفنزويلي خوان جوايدو الثلاثاء إلى انتفاضة عسكرية ضد الرئيس نيكولاس مادورو بينما تبادلت فصائل مسلحة إطلاق النار خارج قاعدة جوية في كراكاس، مما يعكس مرحلة جديدة من الأزمة في فنزويلا بعد سنوات من الاضطراب السياسي والاقتصادى. وقال شهود من رويترز إن عشرات من المسلحين يرتدون الزي العسكري كانوا برفقة جوايدو اشتبكوا مع جنود من أنصار مادورو خارج قاعدة لاكارلوتا الجوية في كراكاس لكن الواقعة انتهت، ولم تكن على ما يبدو ضمن محاولة من المعارضة لانتزاع السلطة بالقوة. وأظهرت لقطات لتلفزيون رويترز مركبة تابعة للحرس الوطني تدهش محتجين أمام القاعدة الجوية كانوا يرشقون المركبات المارة بالحجارة ويضربونها بالعصي، بعد دعوة جوايدو الجيش للانتفاض ضد مادورو. كان جوايدو ذكر في تسجيل مصور على تويتر الثلاثاء أنه بدأ "المرحلة الأخيرة" من خطته لإنهاء حكم مادورو وناشد المواطنين والجيش مساندته في إنهاء "اغتصاب (مادورو) للسلطة".   وقال جوايدو إن قوات الجيش انضمت إليه للإطاحة بحكم مادورو. وأضاف "القوات المسلحة الوطنية اتخذت القرار الصحيح وهي تعتمد على دعم شعب فنزويلا". ونفى وزير الخارجية الفنزويلى خورخي أرياثا أن يكون هناك انقلاب عسكري واتهم جوايدو بالعمل بأمر واشنطن.                                         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-17

أكد زعيم المعارضة الفنزويلية ، خوان جوايدو، الذى أعلن نفسه رئيسا للبلاد، أنه لديه مبعوثين فى النرويج ، مضيفا: لن نعرض أنفسنا لأى نوع من المفاوضات الخاطئة".   ووفقا لصحيفة "انفوباى" الأرجنتينية فقد أكد جوايدو أن المعارضة أرسلت العديد من المندوبيين إلى النرويج لوضع الأسس لمفاوضات محتملة مع نظام نيكولاس مادورو.   وفى هذا السياق، أوضح جوايدو نية الحكومة النرويجية فى ممارسة وساطة بين الطرفين للتوصل إلى حل سلمى لأزمة الدولة الكاريبية ، وقال "لا يوجد أى مفاوضات على الاطلاق".   وكان التلفزيون النرويجى العام أكد أن "مفاوضات سلام" بين ممثلين للسلطات الفنزويلية وآخرين من المعارضة عقدت هذا الأسبوع فى أوسلو.   وأوضح زعيم المعارضة أنها "المرة الثانية" التى تدعو فيها الحكومة النرويجية ممثلين عن السلطة والمعارضة فى محاولة لتولى "وساطة فى هذه الأزمة التى اتخذت أبعادا دولية"   وجدد جوايدو أن الغاية الوحيدة لأي تقارب يجب أن تكون "نهاية استغلال" السلطة من جانب الرئيس مادورو، وتشكيل "حكومة انتقالية" وإجراء "انتخابات حرة".   وأعلن جوايدو نفسه رئيسا بالوكالة لفنزويلا، فى 23 يناير الماضى، وحظى بتأييد 54 دولة، على رأسها الولايات المتحدة الامريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-09

أمر الرئيس الفنزويلي ، نيكولاس مادورو ، بإجراء مناورات عسكرية في المدن الرئيسية في البلاد يومي 15 و16 فبراير المقبل، أي بعد أقل من خمسة أشهر من مناورات مماثلة أجراها الجيش على الحدود مع كولومبيا.وقال مادورو ـ في خطاب ألقاه بحضور كبار ضباط الجيش وقيادة الميليشيات المدنية التي ستشارك أيضا في المناورات، وفقا لقناة (فرانس 24) الفضائية اليوم الخميس - "إننا سنجري أولى مناوراتنا العسكرية لعام 2020، مناورات عسكرية خاصة لنشر نظام الدفاع ولنشر الجيش بأكمله". وأضاف أن هذه المناورات ترمي لتحضير المشاركين فيها "للدفاع عن المدن"، معددا خمس مدن كبرى بالبلاد وهي العاصمة كاراكاس وماراكاي وفالنسيا وباركيسيميتو وماراكايبو. وفي خطابه.. دعا مادورو قواته لأن تكون "مستعدة" ل"تحطيم أسنان الإمبريالية" إذا ما تعرضت بلاده لعدوان خارجي، في إشارة إلى الولايات المتحدة. وكانت وحدات من الجيش والميليشيات المدنية قد شاركت في الفترة بين 10 و28 سبتمبر الماضي بمناورات عسكرية على طول الحدود مع كولومبيا. وقوام الجيش الفنزويلي 365 ألف عسكري، لكن مادورو يؤكد أن الميليشيات المدنية الموالية له تضم 3,7 مليون نسمة أي أكثر من 10% من سكان البلاد. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في يناير 2019 أن مادورو فاقد للشرعية بعد انتخابات شابتها انتقادات كثيرة واعترفت على إثرها الولايات المتحدة وغالبية دول الغرب وأمريكا اللاتينية برئيس البرلمان وزعيم المعارضة خوان جوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-12

دعا زعيم المعارضة الفنزويلى خوان جوايدو إلى مزيد من الاحتجاجات ضد حكومة الرئيس نيكولاس مادورو فى أعقاب محاولة فاشلة من قبل الحزب الاشتراكى الحاكم لتنصيب نائب متحالف مع الحزب رئيسا للبرلمان، وعقد جوايدو أول تجمع حاشد له منذ أن منعته قوات الجيش قبل ستة أيام من دخول الكونجرس فترة طويلة بما يكفى كى يعلن الحزب الاشتراكى مشرعا متحالفا معه رئيسا للبرلمان. وأعاد نواب المعارضة خلال جلسة منفصلة فى الخامس من ينايرانتخاب جوايدو رئيسا للبرلمان، وقال جوايدو السبت خلال تجمع فى غرب كاراكاس لم يحضره سوى عدد قليل من الناس " علينا النزول إلى الشوارع للاحتجاج وتقديم المطالب وعلينا الضغط سويا. "لا يمكن لأحد أن يبقى فى منزله. لا يمكن لأحد الركوع أمام الدكتاتورية". واعترفت أكثر من 50 دولة بجوايدو رئيسا شرعيا لفنزويلا ويسعى منذ نوفمبر لإحياء التعبئة الضخمة التى حفزت المعارضة فى أوائل 2019 ،ولكن التجمعات أصبحت أقل بشكل مطرد من العام الماضى بعد أن أبدى فنزويليون كثيرون ضجرهم من استمرار المواجهة السياسية والاحباط من استمرار مادورو فى السلطة على الرغم من الأزمة الاقتصادية والعقوبات التى تفرضها الولايات المتحدة على فنزويلا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-16

أطلق سفراء رئيس الجمعية الوطنية لفنزويلا ، خوان جوايدو فى أوروبا ، نداءً من إسبانيا "لزيادة الضغط" على الزعيم الفنزويلى ، نيكولاس مادورو. واقترحوا أن يقوم فريق الاتصال الدولى الذى يروج له الاتحاد الأوروبى باتباع المبادئ التوجيهية لمجموعة ليما ومنظمة الدول الأمريكية (OAS) ، وذلك للتخلى عن السلطة. ووفقا لقناة "التورو تى فى " الإسبانية فقد عقد ممثل جوايدو فى إسبانيا ، أنطونيو إيكارى ، اجتماعًا ترأسه رئيس اللجنة الدائمة للسياسة الخارجية للجمعية الوطنية ، فرانسيسكو سوكرى ، والذى حضر إليه المبعوثون فى ألمانيا ، وأندورا ، والنمسا ، وبلجيكا وبلجاريا والدانمارك وفرنسا والمجر ومالطا والبرتغال والجمهورية التشيكية والمملكة المتحدة ورومانيا وسويسرا، لمناقشة كيفية الضغط على مادورو للتخلى عن السلطة. وشارك جوايدو ، الذى أعلن نفسه رئيسًا لفنزويلا فى 23 يناير ، عبر مؤتمر فى تسجيل فيديو حث فيه سفراءه على "بذل كل الجهود اللازمة لنشر الرسالة" قبل "التدهور المتزايد للبلاد و التهديد من تفاقمها إلى مستويات الكارثة ". وبالنسبة لجوايدو، فمن الضرورة أن تطبق البلدان "عقوبات حادة محددة" ، وكذلك أن تعمل مجموعة الاتصال بما يتماشى مع الكتل الإقليمية التى أثبتت أنها الأقوى ضد مادورو فى العام الماضى. كما انتهز ممثلو جوايدو فى أوروبا الفرصة للتعبير عن "دعمهم غير المقيد" لنواب الجمعية الوطنية الذين "تعرضوا للاضطهاد والتهديد والاختطاف من قبل النظام المغتصب".       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-12

دعا زعيم المعارضة الفنزويلى خوان جوايدو إلى مزيد من الاحتجاجات ضد حكومة الرئيس نيكولاس مادورو فى أعقاب محاولة فاشلة من قبل الحزب الاشتراكى الحاكم لتنصيب نائب متحالف مع الحزب رئيسا للبرلمان، وعقد جوايدو أول تجمع حاشد له منذ أن منعته قوات الجيش قبل ستة أيام من دخول الكونجرس فترة طويلة بما يكفى كى يعلن الحزب الاشتراكى مشرعا متحالفا معه رئيسا للبرلمان.   أنصار-خوان-جوايدو   أنصار-زعيم-المعارضة   خوان-جوايدو   خوان-جوايدو-زعيم-المعارضة-الفنزويلية   زعيم-المعارضة-الفنزويلى-خوان-جوايدو   زعيم-المعارضة-الفنزويلية   كلمة-خوان-جوايدو   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: