حي المنارة بخان يونس
استشهد 29 فلسطينيا وأصيب عدد آخر، الثلاثاء، بغارات إسرائيلية استهدفت عدة مناطق بقطاع غزة المحاصر، استمرارا للإبادة المتواصلة منذ 19 شهراً. واستهدفت الغارات التي تزامنت مع إعلان الجيش الإسرائيلي توسيع الإبادة بزعم وصول المفاوضات مع حركة حماس إلى طريق مسدود، منازل وخيام وتجمعات مدنيين، وفق مصادر طبية وشهود عيان. وفي أحدث الغارات، استشهد 5 فلسطينيين بينهم طفلان ومسن، وأصيب آخرون، بقصف مسيرة إسرائيلية خيمة تؤوي نازحين بمدينة خان يونس جنوب القطاع. وخلال ساعات النهار، استشهد 3 فلسطينيين جراء قصف من مسيرة إسرائيلية، على تجمع مدنيين بمنطقة قيزان النجار في خان يونس. وفي وقت سابق الثلاثاء، استشهد فلسطيني متأثرا بإصابته قبل أيام في قصف للجيش الإسرائيلي استهدف مدينة خان يونس. فيما تمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 3 مزارعين فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي سابق استهدف حي المنارة بخان يونس. ووسط القطاع، استشهد فلسطينيان وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي استهدف عمال جمع البلاستيك شرق أبراج عين جالوت جنوب مخيم النصيرات. وفي مدينة غزة وشمالها، استشهد 15 فلسطينياً خلال ساعات النهار والفجر، وفق شهود عيان ومصادر طبية، حيث استشهد الشقيقان خالد وعبد الكريم حلس في قصف على حي الشجاعية، فيما استشهد فلسطيني ثالث في قصف آخر بذات الحي. كما استشهد فلسطينيان جرّاء قصف إسرائيلي استهدف محيط "مسجد الهدى" في حي الشجاعية. وشرق غزة، استشهد مواطن وأصيب آخرون بقصف استهدف تجمعًا للمدنيين بحي التفاح، فيما قُتل 3 فلسطينيين بقصف استهدف منطقة الشعف. وشمال القطاع، استشهد 4 فلسطينيين قرب مصنع أبو عيطة شرق جباليا نتيجة قصف مدفعي، إضافة إلى استشهاد فلسطينيين اثنين بقصف مسيّرة إسرائيلية على بلدة بيت حانون. ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
الشروق
2025-04-29
استشهد 29 فلسطينيا وأصيب عدد آخر، الثلاثاء، بغارات إسرائيلية استهدفت عدة مناطق بقطاع غزة المحاصر، استمرارا للإبادة المتواصلة منذ 19 شهراً. واستهدفت الغارات التي تزامنت مع إعلان الجيش الإسرائيلي توسيع الإبادة بزعم وصول المفاوضات مع حركة حماس إلى طريق مسدود، منازل وخيام وتجمعات مدنيين، وفق مصادر طبية وشهود عيان. وفي أحدث الغارات، استشهد 5 فلسطينيين بينهم طفلان ومسن، وأصيب آخرون، بقصف مسيرة إسرائيلية خيمة تؤوي نازحين بمدينة خان يونس جنوب القطاع. وخلال ساعات النهار، استشهد 3 فلسطينيين جراء قصف من مسيرة إسرائيلية، على تجمع مدنيين بمنطقة قيزان النجار في خان يونس. وفي وقت سابق الثلاثاء، استشهد فلسطيني متأثرا بإصابته قبل أيام في قصف للجيش الإسرائيلي استهدف مدينة خان يونس. فيما تمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 3 مزارعين فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي سابق استهدف حي المنارة بخان يونس. ووسط القطاع، استشهد فلسطينيان وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي استهدف عمال جمع البلاستيك شرق أبراج عين جالوت جنوب مخيم النصيرات. وفي مدينة غزة وشمالها، استشهد 15 فلسطينياً خلال ساعات النهار والفجر، وفق شهود عيان ومصادر طبية، حيث استشهد الشقيقان خالد وعبد الكريم حلس في قصف على حي الشجاعية، فيما استشهد فلسطيني ثالث في قصف آخر بذات الحي. كما استشهد فلسطينيان جرّاء قصف إسرائيلي استهدف محيط "مسجد الهدى" في حي الشجاعية. وشرق غزة، استشهد مواطن وأصيب آخرون بقصف استهدف تجمعًا للمدنيين بحي التفاح، فيما قُتل 3 فلسطينيين بقصف استهدف منطقة الشعف. وشمال القطاع، استشهد 4 فلسطينيين قرب مصنع أبو عيطة شرق جباليا نتيجة قصف مدفعي، إضافة إلى استشهاد فلسطينيين اثنين بقصف مسيّرة إسرائيلية على بلدة بيت حانون. ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-17
استهدف تجمعات مدنيين ومنازل ومراكز إيواء وخيام نازحين بأنحاء غزة، ما أسفر عن مجازر جديدة وضحايا معظمهم أطفال ونساء قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، 43 فلسطينيا بينهم عائلتان كاملتان، بقصفه مناطق عدة في قطاع غزة ضمن إبادة جماعية متواصلة منذ 19 شهرا. جاء ذلك جراء استهدافات إسرائيلية بطيران حربي ومسير وعبر المدفعية، طالت مدنيين داخل منازلهم وخيامهم ومراكز إيواء، وفي تجمعات مدنية متفرقة، وفق مصادر طبية والدفاع المدني وشهود عيان. وأسفرت هذه الهجمات عن سقوط عشرات الضحايا بينهم عائلتان كاملتان ونازحون في مراكز إيواء معظمهم أطفال ونساء. وفي أحدث غارة، قتلت مسيرة إسرائيلية فلسطينيين أحدهما طفلة، بعد استهدافها تجمعا لمدنيين في منطقة المحطة بدير البلح وسط قطاع غزة. وخلال النهار، استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف من مسيّرة إسرائيلية استهدف تجمعا شرق مخيم النصيرات، فيما قصفت الزوارق الحربية الساحل الغربي للمخيم. وفي جنوب قطاع غزة، أفاد الدفاع المدني باستشهاد أكثر من 15 فلسطينيا معظمهم أطفال ونساء بعد استهداف من طائرة حربية إسرائيلية لخيام نازحين بمواصي خان يونس. وأشار إلى أن القصف الإسرائيلي أشعل النيران بالخيام ما تسبب في احتراق الجثامين، وإصابة نازحين آخرين بحروق شديدة. وسبق ذلك، استشهد فلسطيني وطفله وإصابة 7 آخرين بعد استهداف طائرة إسرائيلية خيمتهم المقامة بمحيط أبراج طيبة غرب خان يونس. وبموازاة ذلك، قتلت مسيرة إسرائيلية فلسطينيين اثنين آخرين بعد استهداف تجمع مدنيين في حي المنارة بخان يونس، قبل أن تقتل مسيرة أخرى فلسطينيا في حي السلام بالمدينة. فيما قصفت مروحية إسرائيلية منزلاً لعائلة أبو دان بمنطقة أرميضة في بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، ما أسفر عن إصابات. وفي رفح، أغارت مسيرة إسرائيلية على تجمع مدنيين في منطقة الشاكوش وقتلت فلسطينيا وأصابت اثنين. في موازاة ذلك، نفذ الجيش الإسرائيلي عمليات نسف لمبان سكنية شمالي مدينة رفح، فيما استهدفت المدفعية مناطق عدة بمدينتي رفح وخان يونس. وتوغلت آليات عسكرية إسرائيلية، تحت غطاء ناري، من منطقة ميراج شمال مدينة رفح إلى منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس. وفي شمال القطاع، استهدفت مسيرة إسرائيلية مدرسة تؤوي نازحين بمخيم جباليا، ما أدى إلى استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفلة وصلت جثامينهم متفحمة، فضلا عن مصابين بجروح خطيرة. كما قصفت مسيرة أخرى خيمة نازحين في شارع الداخلية الجديد ببلدة جباليا، ما أدى إلى استشهاد 7 فلسطينيين وهم من عائلة واحدة، في مجزرة إسرائيلية جديدة ضمن الإبادة المستمرة. وقُتل في هذه المجزرة جميع أفراد عائلة عسلية، وهم الزوجان وأبناؤهما الخمسة، إضافة إلى إصابة 15 آخرين. وفي منطقة بيت لاهيا بالشمال أيضا، جرى انتشال جثامين 6 فلسطينيين بعد استهداف خيمتهم، وهم أفراد عائلة محمد العطل، الزوجة وزوجته وأبناؤهما الأربعة. وفي الشجاعية شرق مدينة غزة، قتل فلسطينيان بقصف مدفعي إسرائيلي ضرب بكثافة الحي والأحياء المجاورة، بالتزامن مع إطلاق نار كثيف من آليات عسكرية وطائرات مسيّرة من نوع كواد كابتر. فيما أطلقت زوارق حربية إسرائيلية النار بكثافة على ساحل مدينة غزة، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، قتلت إسرائيل 1691 فلسطينيا وأصابت 4464 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع صباح الأربعاء. وإجمالا، أسفرت الإبادة الإسرائيلية بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، عن أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة، جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-21
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، استهداف المربعات السكنية في أنحاء متفرقة من قطاع غزة مع تغطية أعمالها العسكرية بتكثيف القصف المدفعي صوب منازل المواطنين، واستمرت الاشتباكات الضارية بين المقاومة الفلسطينية وجنود الاحتلال المتوغلين شمال القطاع وجنوبه، مع دخول فصائل جديدة على خط المواجهة، وسط تخوفات إسرائيلية من دخول جيش الاحتلال «مرحلة استنزاف» و«غوص في وحل غزة»، وذلك في ظل تحذيرات أممية من خطورة الأوضاع الإنسانية والصحية الذي يعاني منها الفلسطينييون في مراكز الإيواء المهددة بتفشي فيروس التهاب الكبد الوبائي. ميدانيًا، أطلق قناصة الاحتلال المتوغلون شمال غزة، النيران صوب منازل المواطنين في مدينة غزة وحي الزيتون، تزامنا مع شن غارات على منطقة الجرن وقصف الطيران الحربي للاحتلال مربعا سكنيا كاملا في حي المنارة بخان يونس، مع استهداف الزوارق الحربية الإسرائيلية سواحل دير البلح، وخان يونس. وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 25 ألف و105 شهداء و62681 مصابا، في ظل غياب القدرة على حصد العالقين تحت الركام وفي الطرقات، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، فيما ـفادت وزارة الأوقاف الفلسطينية، بأن الاحتلال دمر 1000 مسجد من أصل 1200 في عموم القطاع. من جانبه، اعترف الجيش الإسرائيلي، بتدمير مقبرة في خان يونس جنوب غزة ونبش قبورا فيها، بحجة البحث عن جثث محتجزين إسرائيليين، وفقا لما أفادت به وسائل إعلام أجنبية، أمس السبت. على الصعيد الإنساني، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين «أونوروا» من تفشي فيروس التهتاب الكبد الوبائي داخل مراكز الإيواء التي تعج بالنازحين، فيما روى أطباء بريطانييون فظائع الاحتلال في القطاع إثر عودتهم من جولة تطوعية في مستشفى شهداء الأقصى استمرت لمدة أسبوعين، في الفترة ما بين 25 من ديسمبر الماضي وحتى 9 يناير الجاري إذ شهدوا الاطفال والنساء بأطراف مبتورة وحروق بليغة أذابت عظامهم. فصائل مقاومة جديدة عملياتيا، شهدت منطقة خان يونس اشتباكات ضارية بين المقاومة وقوات الاحتلال، بالأسلحة الرشاشة الثقيلة مع دخول فصائل مقاومة جديدة على خط القتال؛ إذ أعلنت «كتائب المقاومة الوطنية» أن «قوات الشهيد عمر القاسم» خاضت اشتباكات ضارية في مخيم جباليا باستخدام الأسلحة الرشاشة، كما أفادت قوات العاصفة بأن كتائب «فتح الانتفاضة» قصفت تحشدات للاحتلال في منطقة معروف في خان يونس . ونشرت كتائب "القسام"، رسالة جديدة لعائلات أسرى الاحتلال «الإسرائيلي» باللغات العبرية والإنجليزية والعربية: جاء فيها إن :«الخيار لكم أن تتسلموا ذويكم في توابيت أم أحياء.. حكومتكم تكذب، الوقت ينفد»، وذلك بعدمت كشفت القسام عن مقتل ما لا يقل عن 63 أسيرًا إسرائيليًا، لدى المقاومة الفلسطينية بسبب قصف «إسرائيلي» من قبل جيش الاحتلال لأماكن احتجز فيها أولئك الأسرى. وأفادت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس-، بأنها قصفت حشودا للجيش الإسرائيلي شمال شرق مخيم البريج، وسط قطاع غزة في حين أكدت سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد استهداف مركز قيادة لجيش الاحتلال، في محيط مسجد الشهداء جنوب خان يونس مع سيطرتهاعلى طائرة استطلاع إسرائيلية من طراز «إيفو ماكس 4 تي» خلال عملية استخبارية وسط قطاع غزة. في المقابل اعترف جيش الاحتلال بمقتل جندي وإصابة 9 آخرين، ليرتفع عدد قتلاه إلى 531 جنديا، منهم 195 قتيلا منذ بداية التوغل البري بالقطاع، فيما نقلت القناة الـ 12 الإسرائيلية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن الجيش غيّر أسلوبه القتالي في غزة وانتقل للاستهداف المركز في عملياته وفق تعبيره. ونقلت القناة عن اللواء السابق في جيش الاحتلال يتسحاق بريك، قوله إنه الانتصار على حماس لم يعد ممكنا، وأنه لم يعد من خيار أمام نتنياهو سوى القبول بصفقة لتبادل الأسرى. بدوره، قال إليئور ليفي، محرر الشؤون الفلسطينية في قناة 11 العبرية، إن ما يحدث في غزة نوع من الغوص في الوحل داخل القطاع وليس التموضع فيه، واعتبر المحلل الإسرائلي أن الوضع في غزة يذكر بغوص الأمريكيين في الوحل العراقي، معتبرا ذلك بداية حرب استنزاف في قطاع غزة. وأفاد تقرير تحليلي لصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية/ بأن التقديرات الاستخبارية الأمريكية أكدت أن حركة حماس لا تزال تملك ذخائر تكفي لضرب إسرائيل عدة أشهر أخرى، ونقلت عن مسؤولين إسرائيليين اعترافهم بأن هدف تدمير حماس خلال الحرب على غزة لم يتحقق «رغم الحملة الجوية والبرية والدمار الهائل». وأضافت الصحيفة أن حركة حماس تعيد تشكيل قوة الشرطة الخاصة بها في أجزاء من مدينة غزة وشمال القطاع، فضلا عن تقديم خدمات الطوارئ، مؤكدة أن بقاء الحركة يثير تساؤلات بشأن إمكانية تحقيق إسرائيل أهدافها من الحرب. على الصعيد السياسي، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية«حماس» أن وفدا بقيادة رئيس المكتب السياسى للحركة، إسماعيل هنية التقى، مساء أمس السبت، وزير الخارجية التركى هاكان فيدان، موضحة أن الجانبين بحثا التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالعدوان الإسرائيلى على قطاع غزة وسبل وقفه وإيصال المساعدات العاجلة للشعب الفلسطينى وإغاثته خاصة في شمال القطاع، وملف التبادل وتحقيق الأهداف والتطلعات السياسية بإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس وحق تقرير المصير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-12
استشهد 17 فلسطينيًا على الأقل، مساء أمس الخميس في قصف إسرائيلي على رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر طبية وفي قطاع الدفاع المدني في غزة، إن 9 أشخاص استشهدوا وجرح آخرون، في قصف استهدف منزلًا في منطقة الشوكة، شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمها نقلت 9 شهداء خلال استهداف الاحتلال لمنزل عائلة أبوسنيمة في شارع المطار برفح. واستشهد 8 فلسطينيين آخرين على الأقل، إثر قصف إسرائيلي استهدف سيارة في حي المنارة بخان يونس. وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على السيارة، فيما استهدفت غارة أخرى مجموعة من المدنيين حاولوا إنقاذ المُصابين، ما أدى إلى استشهاد ما مجموعه ثمانية أشخاص على الأقل، وقصفت قوات الاحتلال مبنى الحسن قرب شارع جلال، الذي يضم مرافق ومحلات تجارية في خان يونس. وكان عدد من المواطنين استشهدوا، وأصيب آخرون، بينهم نساء وأطفال وكبار في السن، إثر قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية في حي الصبرة بمدينة غزة. وشن الاحتلال غارات على مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة، تركزت بالقرب من المراكز التي تؤوي نازحين. وفي وقت سابق أمس، قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 10 مجازر في القطاع راح ضحيتها 112 شهيدًا و194 مصابا، خلال أربع وعشرين ساعة فقط، وأوضحت أن هذا هو فقط عدد من وصلوا للمستشفيات. وأضافت الوزارة- في إفادة صحفية- أنه حسب المعطيات الجديدة ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 23.469 شهيد و59.604 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي، مشيرة إلى أن 70 في المئة من ضحايا العدوان هم من الأطفال والنساء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-16
وأصيب عدد من الفلسطينيين كذلك في قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب دوار الروس في مخيم البريج، وسط غزة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية. كذلك، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة استهدفت منزلا في منطقة البراهمة برفح، فيما واصل الجيش الإسرائيلي قصفه لأحياء الشجاعية والتفاح والدرج بمدينة غزة. كما شنت طائرات إسرائيلية غارات استهدفت منطقة المصري وسرحان في حي المنارة بخانيونس، جنوب القطاع. اقتحامات في الضفة أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، باقتحام قوات إسرائيلية، فجر اليوم السبت، مدينة نابلس في الضفة الغربية. ونقلت الوكالة عن مصادر محلية قولها، إن قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت المنطقتين الغربية والشرقية من نابلس، وداهمت بناية سكنية في شارع عمان. وأشارت المصادر إلى أن القوات الإسرائيلية استولت على مركبة تعود لأحد المواطنين الفلسطينيين، من بلدة بيتا، جنوب نابلس. كذلك اقتحمت قوات إسرائيلية، ليلة السبت، بلدة بيتين، شرق رام الله، حيث دخلت قوة راجلة وسط البلدة ومنطقة الجسر المؤدي إلى بلدة دير دبوان، وداهمت عددا من المنازل. واعتقلت قوات إسرائيلية أيضا، ليلة السبت، مواطنة من بلدة بيت عوا غرب الخليل، بعد توقيف المركبة التي كانت تستقلها عند حاجز عورتا العسكري المقام جنوب نابلس. وأصيب عدد من الفلسطينيين كذلك في قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب دوار الروس في مخيم البريج، وسط غزة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية. كذلك، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة استهدفت منزلا في منطقة البراهمة برفح، فيما واصل الجيش الإسرائيلي قصفه لأحياء الشجاعية والتفاح والدرج بمدينة غزة. كما شنت طائرات إسرائيلية غارات استهدفت منطقة المصري وسرحان في حي المنارة بخانيونس، جنوب القطاع. اقتحامات في الضفة أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، باقتحام قوات إسرائيلية، فجر اليوم السبت، مدينة نابلس في الضفة الغربية. ونقلت الوكالة عن مصادر محلية قولها، إن قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت المنطقتين الغربية والشرقية من نابلس، وداهمت بناية سكنية في شارع عمان. وأشارت المصادر إلى أن القوات الإسرائيلية استولت على مركبة تعود لأحد المواطنين الفلسطينيين، من بلدة بيتا، جنوب نابلس. كذلك اقتحمت قوات إسرائيلية، ليلة السبت، بلدة بيتين، شرق رام الله، حيث دخلت قوة راجلة وسط البلدة ومنطقة الجسر المؤدي إلى بلدة دير دبوان، وداهمت عددا من المنازل. واعتقلت قوات إسرائيلية أيضا، ليلة السبت، مواطنة من بلدة بيت عوا غرب الخليل، بعد توقيف المركبة التي كانت تستقلها عند حاجز عورتا العسكري المقام جنوب نابلس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-16
استشهد عدد من الفلسطنيين، وأصيب آخرون، غالبيتهم نساء وأطفال، فجر اليوم السبت، إثر قصف إسرائيلي استهدف محيط مدرسة المزرعة التابعة للأونروا في دير البلح، وسط قطاع غزة. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية فإن عددا من الفلسطنيين أصيبوا في قصف للاحتلال استهدف منزلا قرب دوار الروس في مخيم البريج، وسط القطاع. وشن طيران الاحتلال الحربي غارة استهدفت منزلا في منطقة البراهمة برفح، فيما واصل جيش الاحتلال قصفه لأحياء الشجاعية والتفاح والدرج بمدينة غزة. كما شنت طائرات الاحتلال غارات استهدفت منطقة المصري وسرحان في حي المنارة بخان يونس، جنوب قطاع غزة. وكانت وزارة الصحة، قد أعلنت في أحدث حصيلة لها، أن عدد الشهداء في قطاع غزة والضفة منذ بدء العداون الإسرائيلي في السابع من شهر اكتوبر الماضي بلغ 18987 شهيد، 70% منهم نساء وأطفال، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 51 ألفا، مشيرة إلى أن هناك الآلاف ما زالوا في عداد المفقودين، بالاضافة لتشريد 1.9 مليون فلسطيني من منازلهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: