حزب الديمقراطيين الجدد

حزب الديمقراطيين الجدد هو حزب سياسي مغربي، إنشي في عام 2014 من قبل العالم والأستاذ السياسي الجامعي محمد ضريف، الذي يشغل أيضا منصب الأمين العام الحالي. كان الحزب أول تشكيل سياسي، إنشي في المغرب منذ اعتماد الدستور الجديد في 2011. حزب الديمقراطيين الجدد هو حزب ديمقراطي جديد حديث، وله شعار «أيديولوجية صغيرة، مزيد من الكفاءة والفعالية». يمتلك الحزب منذ عام 2016 صحيفة باللغة العربية تسمى «ديموك بريس». لم يفز الحزب بأي مقاعد في الانتخابات النيابية 2016، على الرغم من الترشيحات في نصف الدوائر. وحصل في الانتخابات المحلية على 10 مقاعد من إجمالي أكثر من 31000.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
حزب الديمقراطيين الجدد
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
حزب الديمقراطيين الجدد
Top Related Events
Count of Shared Articles
حزب الديمقراطيين الجدد
Top Related Persons
Count of Shared Articles
حزب الديمقراطيين الجدد
Top Related Locations
Count of Shared Articles
حزب الديمقراطيين الجدد
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
حزب الديمقراطيين الجدد
Related Articles

الشروق

2024-03-19

دفعت خلافات في اللحظات الأخيرة المشرعين الكنديين، الاثنين، إلى تأجيل تصويت على قرار غير ملزم يدعم إقامة دولة فلسطينية في إجراء قد يزيد الانقسامات داخل الحزب الليبرالي الحاكم. كانت الأقلية اليسارية من حزب الديمقراطيين الجدد، الذي يساعد الليبراليين بزعامة ترودو في البقاء بالسلطة، قد قدمت هذا الاقتراح بسبب عدم رضاها عما تعتبره إخفاقا في اتخاذ إجراءات كافية لحماية السكان المدنيين في غزة. ودعت النسخة الأصلية للاقتراح كندا إلى "الاعتراف رسميا بدولة فلسطين"، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة عضو في مجموعة الدول السبع، وفقا لوكالة "رويترز". وبعد مفاوضات خلف الكواليس بين حزب الديمقراطيين الجدد والليبراليين جرى استبعاد هذه الصياغة واستبدالها بصياغة أخرى تدعو المجتمع الدولي إلى العمل باتجاه إقامة دولة فلسطينية في إطار حل الدولتين. لكن المشرعين الليبراليين والمعارضين بمجلس العموم اشتكوا من عدم علمهم بالصياغة الجديدة وطالبوا بإتاحة الفرصة لمناقشتها. وجرى تعليق التصويت ولم يتضح بعد موعد استئنافه. وقالت كندا الأسبوع الماضي إنها أوقفت تصدير العتاد العسكري غير الفتاك إلى إسرائيل اعتبارا من يناير بسبب التطور السريع للوضع على الأرض. كما طالب المقترح الأصلي بوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد لعمليات نقل الأسلحة غير القانونية إلى حركة (حماس)، كما يدعو الحركة الفلسطينية إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين الذين احتجزتهم خلال هجمات السابع من أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-19

يصوت المشرعون في كندا الإثنين على اقتراح غير ملزم يدعم إقامة دولة فلسطينية، ونددت إسرائيل بالاقتراح الذي قد يزيد الانقسامات داخل الحزب الليبرالي الحاكم. ورغم أن الحكومة لها الحرية في تجاهل نتيجة التصويت في مجلس العموم، فإن المقترح قد يسبب مشكلات سياسية لرئيس الوزراء جاستن ترودو. وكانت الأقلية اليسارية من حزب الديمقراطيين الجدد، الذي يساعد الليبراليين بزعامة ترودو في البقاء بالسلطة، قد قدمت هذا الاقتراح بسبب عدم رضاها عما تعتبره إخفاقًا في اتخاذ إجراءات كافية لحماية السكان المدنيين في غزة. وقال زعيم حزب الديمقراطيين الجدد جاجميت سينج في بيان "بإمكان جاستن ترودو أن يتخذ خطوات جادة من أجل السلام والعدالة، لكنه لا يملك الشجاعة لذلك، ولهذا السبب قدمنا اقتراحا لإجبار الحكومة الليبرالية على المساعدة في إنهاء إراقة الدماء هذه". وأضاف أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون العيش في سلام. وقالت كندا الأسبوع الماضي، إنها أوقفت تصدير العتاد العسكري غير الفتاك إلى إسرائيل اعتبارًا من يناير بسبب التطور السريع للوضع على الأرض. ورغم تأكيد ترودو على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، فإنه ينتقد بشدة الحملة العسكرية في غزة. يدعو الاقتراح كندا إلى "الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين"، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة عضو في مجموعة الدول السبع، بالإضافة إلى وقف جميع أوجه التعاون التجاري مع إسرائيل في مجالي التكنولوجيا والعتاد العسكري. كما يطالب الاقتراح بوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد لعمليات نقل الأسلحة غير القانونية إلى حركة "حماس"، كما يدعو الحركة الفلسطينية إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الذين احتجزتهم خلال هجمات السابع من أكتوبر. وتوجد دلائل واضحة على وجود انقسام داخل الكتلة الليبرالية بين مؤيد ومعارض لسياسة الحكومة تجاه الصراع في غزة. وأصدر السفير الإسرائيلي لدى كندا إيدو معيد الإثنين بيانًا ندد فيه بالتصويت قائًلا إن "تمكين الإرهابيين لن يؤدي إلا إلى مزيد من إراقة الدماء ويعرض للخطر أي حل سلمي للصراع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-18

يصوت المشرعون في كندا الإثنين على اقتراح غير ملزم يدعم إقامة دولة فلسطينية، ونددت إسرائيل بالاقتراح الذي قد يزيد الانقسامات داخل الحزب الليبرالي الحاكم. ورغم أن الحكومة لها الحرية في تجاهل نتيجة التصويت في مجلس العموم، فإن المقترح قد يسبب مشكلات سياسية لرئيس الوزراء . وكانت الأقلية اليسارية من حزب الديمقراطيين الجدد، الذي يساعد بزعامة ترودو في البقاء بالسلطة، قد قدمت هذا الاقتراح بسبب عدم رضاها عما تعتبره إخفاقا في اتخاذ إجراءات كافية لحماية السكان المدنيين في . وقال زعيم حزب الديمقراطيين الجدد جاجميت سينج في بيان "بإمكان جاستن ترودو أن يتخذ خطوات جادة من أجل السلام والعدالة، لكنه لا يملك الشجاعة لذلك. ولهذا السبب قدمنا اقتراحا لإجبار الحكومة الليبرالية على المساعدة في إنهاء إراقة الدماء هذه". وأضاف أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون العيش في سلام. وقالت الأسبوع الماضي إنها أوقفت تصدير العتاد العسكري غير الفتاك إلى إسرائيل اعتبارا من يناير بسبب التطور السريع للوضع على الأرض. ورغم تأكيد ترودو على حق في الدفاع عن نفسها، فإنه ينتقد بشدة الحملة العسكرية في غزة. الاقتراح الكندي يدعو الاقتراح كندا إلى "الاعتراف رسميا بدولة فلسطين"، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة عضو في مجموعة الدول السبع، بالإضافة إلى وقف جميع أوجه التعاون التجاري مع إسرائيل في مجالي والعتاد العسكري. كما يطالب الاقتراح بوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد لعمليات نقل الأسلحة غير القانونية إلى حركة ""، كما يدعو الحركة الفلسطينية إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الذين احتجزتهم خلال هجمات السابع من أكتوبر. وتوجد دلائل واضحة على وجود انقسام داخل الكتلة الليبرالية بين مؤيد ومعارض لسياسة الحكومة تجاه الصراع في غزة. وأصدر السفير الإسرائيلي لدى كندا إيدو معيد الإثنين بيانا ندد فيه بالتصويت قائلا إن "تمكين الإرهابيين لن يؤدي إلا إلى مزيد من إراقة الدماء ويعرض للخطر أي حل سلمي للصراع". ورغم أن الحكومة لها الحرية في تجاهل نتيجة التصويت في مجلس العموم، فإن المقترح قد يسبب مشكلات سياسية لرئيس الوزراء . وكانت الأقلية اليسارية من حزب الديمقراطيين الجدد، الذي يساعد بزعامة ترودو في البقاء بالسلطة، قد قدمت هذا الاقتراح بسبب عدم رضاها عما تعتبره إخفاقا في اتخاذ إجراءات كافية لحماية السكان المدنيين في . وقال زعيم حزب الديمقراطيين الجدد جاجميت سينج في بيان "بإمكان جاستن ترودو أن يتخذ خطوات جادة من أجل السلام والعدالة، لكنه لا يملك الشجاعة لذلك. ولهذا السبب قدمنا اقتراحا لإجبار الحكومة الليبرالية على المساعدة في إنهاء إراقة الدماء هذه". وأضاف أن الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون العيش في سلام. وقالت الأسبوع الماضي إنها أوقفت تصدير العتاد العسكري غير الفتاك إلى إسرائيل اعتبارا من يناير بسبب التطور السريع للوضع على الأرض. ورغم تأكيد ترودو على حق في الدفاع عن نفسها، فإنه ينتقد بشدة الحملة العسكرية في غزة. الاقتراح الكندي يدعو الاقتراح كندا إلى "الاعتراف رسميا بدولة فلسطين"، وهي خطوة لم تتخذها أي دولة عضو في مجموعة الدول السبع، بالإضافة إلى وقف جميع أوجه التعاون التجاري مع إسرائيل في مجالي والعتاد العسكري. كما يطالب الاقتراح بوقف فوري لإطلاق النار ووضع حد لعمليات نقل الأسلحة غير القانونية إلى حركة ""، كما يدعو الحركة الفلسطينية إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الذين احتجزتهم خلال هجمات السابع من أكتوبر. وتوجد دلائل واضحة على وجود انقسام داخل الكتلة الليبرالية بين مؤيد ومعارض لسياسة الحكومة تجاه الصراع في غزة. وأصدر السفير الإسرائيلي لدى كندا إيدو معيد الإثنين بيانا ندد فيه بالتصويت قائلا إن "تمكين الإرهابيين لن يؤدي إلا إلى مزيد من إراقة الدماء ويعرض للخطر أي حل سلمي للصراع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-20

يتوجه الناخبون الكنديون، غدا الاثنين، لصناديق الاقتراع، للانتخابات التشريعية، التي يتنافس فيها، رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، زعيم الحزب الليبرالي، وزعيم حزب المحافظين المعارض أندرو شير، وسط تساوي في الفرص بين الطرفين، مع تقدم طفيف لأحدهما على الآخر في بعض استطلاعات الرأي، وهو الأمر المستمر من بداية الحملة الانتخابية التي انطلقت منذ ستة أسابيع، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الاوسط" في تقرير، اليوم. وفي البداية حصل كلا الحزبين على دعم كاف أمكنهما من التفكير في حكومة أغلبية، وكان الزخم القليل، وقلة الانقسامات في الانتخابات، وربما حدوث خطأ بسيط في صناديق الاقتراع، كافياً لوضع أي من الطرفين على عتبة 170 مقعدا المطلوبة لحكومة الأغلبية، ولكن مع المكاسب التي حققها كل من حزب الديمقراطيين الجدد بزعامة "جاجميت سينج"، والكتلة الكيبيكية بزعامة "فرانسوا بلانشيت"، فإن احتمالات تشكيل حكومة أغلبية تبدو صعبة جدا. ومن المتوقع أن يفوز حزب الكتلة الكيبيكية بأكثر من 30 مقعدا ويمكن أن يفوز بأكبر عدد من المقاعد في كيبيك، وكسبت الكتلة أكثر من 10 نقاط في المقاطعة منذ بداية الحملة، وهي أكبر زيادة في الدعم الذي شهده أي حزب في أي مكان في البلاد، كما أن شعبية الحزب الديمقراطي الجديد ارتفعت بحوالي 5 نقاط على مستوى البلاد، حيث حقق أرقاما أفضل في جميع أنحاء كندا. وشهد الديمقراطيون الجدد أكبر المكاسب وهم الآن على وشك الحصول على مقاعد في أماكن مثل بريتش كولومبيا وأونتاريو وكندا الأطلسية - وهي مكاسب قد تعوض عن العديد من الخسائر التي لا يزال من المحتمل أن يتكبدها الحزب في كيبيك، ولا يزال هناك الكثير من الأمور غير المعلومة التي ستتكشف غدا في الانتخابات، ما يجعل الزخم المتأخر لحملة للحزب الديمقراطي والكتلة الكيبيكية من الصعب التنبؤ بما سيحدث خلال يوم الغد، حسبما ذكرت "الشرق الاوسط". وبالنسبة للديمقراطيين الجدد، أشار عدد من استطلاعات الرأي التي نشرت يومي الجمعة والسبت إلى أن الحزب ربما وصل إلى الحد الأقصى لدعمه، وقد يكون تراجع قليلا، وكانت الأرقام أقل وضوحًا بشأن ما إذا كانت الكتلة قد توقفت أو استمرت في المضي قدما ولم يفز أي حزب بأغلبية المقاعد في مجلس العموم بحصوله على أقل من 38.5% من الأصوات الشعبية، إذا كان سيحدث غدا، فسيتطلب الأمر إما تفاوت كبير في استطلاعات الرأي أو مفاجأة تاريخية، ولا يمكن استبعاد أي منهما، لذا فالاحتمالات تبقى بشدة حكومة أقلية - مع وجود ميزة لليبراليين الذين يظهرون بأنهم سيحصلون على أكثرية المقاعد. وتراهن الأحزاب السياسية بشكل كبير على الأقليات الكندية، وتشهد هذه الانتخابات زيادة في عدد المرشحين للانتخابات الفيدرالية من خلفيات متنوعة، على الرغم من أنه بعيد كل البعد عن التعبير عن التكوين المتعدد الثقافات لكندا، وينتمي نحو من 15% من المرشحين من الأحزاب الفيدرالية الرئيسية الستة إلى أقلية ظاهرة، وهذه زيادة قدرها حوالي نقطة مئوية مقارنة مع انتخابات عام 2015، ولا يشمل هذا سوى الحزب الليبرالي وحزب المحافظين والحزب الديمقراطي الجديد. ووفقا لبيانات التعداد العام للسكان لسنة 2016، عرف 22% من الكنديين أنفسهم كأعضاء أقلية ظاهرة، ويتقدم الحزب الديمقراطي الجديد الآخرين حيث وصلت نسبة مرشحيه الذين ينتمون لأقلية ظاهرة نحو من 24%، ويتبعه الليبراليون بحوالي 17 %، بفارق نقطتين مئويتين عن المحافظين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: