حركة كفاية
الدستور
2024-01-26
قال سامح عاشور نقيب المحامين الأسبق، إن جماعة الإخوان الإرهابية كان لها مخططها الخاص خلال ثورة 25 يناير. فيما أكد الكاتب الصحفي ياسر رزق، خلال استضافته ببرنامج "حقائق وأسرار" المُذاع على فضائية صدى البلد، أن القوات المسلحة لم تطلق رصاصة واحدة على أبناء الشعب المصري خلال ثورة 25 يناير. ومن جانبها، قالت نجاة عبد الرحمن الكاتبة الصحفية، أن الاخوان الإرهابية ساهمت في تهيج الشعب المصري، من خلال الحركات الشبابية، والتي كانت تتمثل في حركة كفاية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2023-06-18
فى اختبار الزمن لم تتغير بوصلته ولم تنل منه التحولات والتغيرات.حافظ طوال الوقت على سماحته الإنسانية والسياسية، التى استدعته قبل هبوب عواصف ثورة يناير لتصدر «الحركة المصرية من أجل التغيير»، التى اشتهرت باسم «كفاية».عند رحيله لم تكن مصادفة أن كل ما يتحرك بالحيوية فى البلد استشعر افتقادا حقيقيا للرجل والمعنى.كان يكفى أن يقال إن «جورج إسحاق» رحل حتى تنقبض القلوب.لم يكن محسوبا على تيار سياسى بعينه، لكنه عكس فى لحظة حاسمة من التاريخ المصرى المعاصر الحاجة إلى التآلف لبناء جسر إلى المستقبل.ولا كانت حركة «كفاية» أول من انتبهت إلى سيناريو «التوريث» وعارضته بوضوح تام، فقد قادت صحيفة «العربى» وحدها تلك الحملة منذ يونيو (2000) قبل أن تنضم إليها بوقت لاحق صحف أخرى.فى أكتوبر (2002) تطرق الأستاذ «محمد حسنين هيكل» إلى ملف «التوريث» فى محاضرة ألقاها بالجامعة الأمريكية تحت عنوان: «المستقبل الآن».كان ذلك تطورا جوهريا أضفى على الحملة الصحفية صدقيتها وتأثيرها الواسع.الأهمية التاريخية لـ«كفاية» أنها نقلت الاحتجاجات من على صفحات الصحف إلى الشوارع المفتوحة.فكرة «كفاية» طرأت عام (2004) لكنها أعلنت عن نفسها عمليا فى (2005)، كأنها على موعد مع أمل ما يكاد أن يولد فى مصر.نشأت على أطلال أحزاب وتيارات فقدت قدرتها على المبادرة والفعل.تشكلت من جيل الوسط فى الحياة السياسية المصرية وقتها، كأشخاص لا كحزبيين.لم تكن للحركة الوليدة بنية تنظيمية محكمة بقدر ما كانت نداء عاما يستقطب ويلهم.اختيار الاسم نفسه كان عبقريا، ربما استلهم من عبارة منسوبة إلى رئيس الوزراء الماليزى «مهاتير محمد» فى حوار أجرته معه «العربى» بالقاهرة: «أربع وعشرون سنة فى الحكم كفاية».لم يلتزم تاليا بنصيحته، لكنها دوت فى القاهرة وألهمت اسم أهم حركة احتجاجية.كان «جورج» بسماحته الإنسانية واتساقه السياسى والأخلاقى هو رجل اللحظة التاريخية فى ذلك العام المنذر، حين تقوضت الشرعية دون أن يعرف أحد إلى أين مصر ماضية؟وكان اختياره منسقا عاما للحركة الجديدة، التى تضم حساسيات متباينة، استطرادا لإرث سياسى طوته الأيام ينتسب إلى ثورة (1919).هو أول شخصية قبطية تتصدر المجال العام منذ سكرتير عام حزب الوفد القديم «مكرم عبيد».كانت تلك إشارة بالغة الإيجابية إلى شركاء الوطن.فى العام المنذر أجريت انتخابات نيابية، تخللتها صفقات مع جماعة «الإخوان المسلمين» حصلت بمقتضاها على (88) مقعدا.كانت تلك طعنة بالغة الانتهازية لقوى المعارضة المصرية.فى (25) مايو تصور نظام الحكم ــ ليوم أو اثنين ــ أن تعديل الدستور فى مادته السادسة والسبعين بما يسمح بانتخاب رئيس الجمهورية عن طريق الاقتراع السرى العام المباشر بين أكثر من مرشح كاف وزيادة لتخفيف الضغوط الأمريكية وامتصاص احتقان الداخل.تصورت قوى المعارضة – ليوم أو يومين ــ أن تعديلا محدودا فى الدستور بإلغاء نظام الاستفتاء ستصحبه بالضرورة تعديلات أخرى تحدث تغييرا جوهريا فى قواعد اللعبة السياسية.رهانات الحكم أخفقت سريعا، ورهانات المعارضة دخلت فى مأزق.لا الحكم كان بوارد تبنى فكرة التغيير بأى قدر ولا المعارضة أبدت حماسا لدخول انتخابات يلعب فيها المنافسون المفترضون أدوار الكومبارس فى مسرحية هزلية.علت أصوات تدعو للتفاوض على شروط اللعبة وطرأت أفكار داخل سلطة الحكم تدعو إلى إعادة النظر فى تشكيل اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات بحيث لا يترأسها رئيس مجلس الشعب، وألا تضم فى أعضائها أيا من قيادات الحزب الوطنى.كان مثيرا للالتفات أن الجرائد المملوكة للدولة حاولت أن توحى للرأى العام أن الإدارة الأمريكية ترحب بخطوة الرئيس وأخذت تلتقط من هنا وهناك أية عبارة لدبلوماسى أمريكى تشيد بالتطور الديمقراطى فى مصر!كان كل شىء فى مصر ينزلق من فوق منحدر إلى نهايته المحتمة.الانتخابات استعراض لرجل واحد، النتائج مقررة سلفا، ونسبة الفوز بها، كأن ما حدث فصل فى «لعبة النهاية» ــ حسب عنوان مسرحية شهيرة لرائد «مسرح اللا معقول» «يوجين يونسكو».«لعبة النهاية» عكست – فى حالة الانتخابات الرئاسية – مأساة حقيقية لنظام حكم استنزف زمانه ورموزه وقواعد إدارته للدولة، وبات عليها أن يرحل.حاولت «لعبة النهاية» أن توحى بالتغيير دون أن يكون هناك تغيير، وبالانتخابات الرئاسية دون أن يكون ظل من حقيقة تبعث على ثقة فى مستقبل.كما حاولت أن تعد بالديمقراطية دون أن يكون النظام مستعدا لدفع فواتيرها من شفافية ونزاهة وضمانات قانونية ودستورية ورفع يد الدولة عن صناديق الاقتراع.قبل إغلاق باب الترشح بدأت رحلة البحث عن مرشح منافس له اسم ووزن حتى يقال إن الرئيس قد كسبه!عندما أعرب الزعيم التاريخى لحزب التجمع اليسارى «خالد محيى الدين» عن رغبته فى الترشح للانتخابات المرتقبة، كان هناك ارتياح فى رئاسة الجمهورية، فهو أحد قيادات ثورة يوليو، ويرمز للمطالب الديمقراطية، وبخسارته أمام «مبارك» فإنه يمكن لآلة الدعاية الرسمية أن تقول إن «مبارك» كسب معركة انتخابية أمام رجل تاريخ ورفيق سلاح لرئيسين سابقين ــ «جمال عبدالناصر» و«أنور السادات»، غير أن المرشح المفترض اشترط توافر ضمانات حقيقية لمنافسة جدية.كان ذلك مستحيلا، فـ«لعبة النهاية» تسعى لتمديد حكم، وربما توريث سلطة، وليس من أصول قواعدها احتكام حقيقى لصناديق الاقتراع، أو قبول بمنافسة متكافئة.كان فريق «مبارك» الانتخابى يتابع المشهد، ويبحث عن بديل بذات المواصفات.وقد وجد رئيس حزب الوفد الدكتور «نعمان جمعة» أن هناك فرصة ترشح أمامه استنادا إلى مواريث تاريخ لحزب عريق، غير أن قطاعات عريضة من النخب السياسية والثقافية صدمت فى هذا القرار المفاجئ بالساعات الأخيرة قبل إغلاق أبواب الترشح.صدمت إلى حد تصور أن قرار الوفد بمثابة طعنة للمعارضة قد تنتقص من قدراتها على مواجهة استحقاقات مرحلة عاصفة تلوح مقدمتها فى الأفق.دخل حزب الوفد الانتخابات الرئاسية بتقديرات سياسية أثبتت هزليتها وأدخلته فى دوامة صراعات أحالته إلى شبح من الماضى لا صلة له بإرث الحزب العريق.فى مثل هذه الأجواء بدت «كفاية» عنوانا لطلب التغيير كاملا، ديمقراطية حقيقية، وتبادل للسلطة وفق قواعد دستورية لا تمس.. وبدا «جورج إسحاق» رمزا وطنيا عاما للحق فى التظاهر والاحتجاج وطلب التغيير بالوسائل السلمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2021-01-25
ستظل ثورة 25 يناير 2011 محط اختلافات في الرأي ومراجعات متضاربة ما بين ثناء واتهام كما كانت محط أطماع بين فرق وطوائف وتيارات وأكثر من فصيل بل مثلت منصات لانطلاق المصالح والمتاجرة بما تحقق لعناصر فيها من شهرة فضلاعن افتقادها القيادة الموحدة التي جعلت منها غنيمة متنازعا عليها. وامتد الخلاف أيضا حول توصيفها إذا ما كانت انتفاضة أو مظاهرة حاشدة أم ثورة، ويمكن القول إنها ثورة شعبية جاءت في شكل احتجاجات جماعية واجتماعية وسياسية ورفعت شعار هو أشبه بالمطالب الرئيسية للثورة وهي «عيش..حرية.. كرامة إنسانية.. عدالة اجتماعية». ومن المفارقات أنها اندلعت متزامنة مع عيد الشرطة التي كانت ممارستها سببا رئيسا في إشعال الفتيل الأول لهذه الغضبة العارمة، وقد اندلعت كثاني ثورة في ثورات الربيع العربي بعد الثورة التونسية وكان ذلك «زي النهارده» في 25 يناير 2011 الذي جاء موافقا للاحتفال بعيد الشرطة. وضمت الثورة جميع الأطياف السياسية والمجتمعية والحركات الثورية مثل حركة كفاية التي تأسست قبل الثورة بسنوات، وطالبت بالتغيير ثم حركة شباب 6 أبريل ومجموعات الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«تويتر» والتي من أشهرها مجموعة «كلنا خالد سعيد» وشباب الإخوان. وبدأت الدعوة للثورة احتجاجًا على الأوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وكذلك على ما اعتبر فسادًا في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك بإضراب سلمي في 6 أبريل 2008، احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية، وسرعان ما استجاب حوالي 70 ألفا من الجمهور خصوصا في مدينة المحلة الكبرى والنتيجة أن الإضراب نجح. وبعد عام ونصف قامت حركات المعارضة ببدء توعية أبناء المحافظات ليقوموا بعمل احتجاجات على سوء الأوضاع في مصر وكان أبرزها حركة شباب 6 أبريل وحركة كفاية وبعد حادثة خالد سعيد قام الناشط وائل غنيم والناشط السياسي عبدالرحمن منصور بإنشاء صفحة «كلنا خالد سعيد» على «فيس بوك» ودعا المصريين إلى التخلص من النظام وسوء معاملة الشرطة للشعب. وكان من ثمار الثورة تنحي الرئيس مبارك في 11 فبراير 2011 وكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بقياده المشير محمد حسين طنطاوي بإدارة شؤون البلاد وقد أعلنت أغلب القوى السياسية التي شاركت في التظاهرات قبل تنحي مبارك استمرار الثورة حتى تحقيق الأهداف الإجتماعية التي قامت من أجلها. أما عن الخلفية التاريخية لهذه الثورة وأبرز مقدماتها وأسبابها فيعتبر أحد واهم الأسباب الرئيسية غير المباشرة في هذه الثورة أنه في ظل قانون الطوارئ عانى المواطن المصري الكثير من الظلم والانتهاك لحقوقه الإنسانية والتي تتمثل في طريقة القبض والحبس والقتل ومن هذه الأحداث حدث مقتل الشاب خالد محمد سعيد الذي توفي على يد الشرطة في منطقة سيدي جابر في الإسكندرية 6 يونيو 2010 بعد ضربه حتى الموت. وفي 25 يونيو قاد محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية تجمعا حاشدا بالإسكندرية منددا بانتهاكات الشرطة، ثم زار عائلة خالد سعيد لتقديم التعازي، وبعد واقعة خالد سعيد تُوفي شاب آخر في الثلاثين وهو السيد بلال أثناء احتجازه في مباحث أمن الدولة في الإسكندرية، وترددت أنباء عن تعذيبه بشدة، وانتشر على نطاق واسع فيديو يُظهر آثار التعذيب في رأسه وبطنه ويديه وذكر بأن العديد من أفراد الشرطة ضبطوا وهم يستخدمون العنف كما تعرض نظام مبارك لانتقادات في وسائل الإعلام ومنظمات غيرحكومية محلية بسبب التدهور الاقتصادي والاجتماعي على المصريين، هذا بالإضافة إلى التراجع الملحوظ في مستوى التعليم والصحة وارتفاع معدلات البطالة وانتشار الجرائم في البلاد وخلال عهده إزداد الفساد السياسي في إدارة مبارك لوزارة الداخلية بشكل كبير، بسبب ازدياد النفوذ على النظام المؤسسي الذي هو ضروري لتأمين الرئاسة لفترة طويلة. وأدى هذا الفساد إلى سجن شخصيات سياسية وناشطين شباب بدون محاكمة كما كان بإمكان أي فرد أو ضابط أن ينتهك خصوصية أي مواطن في منطقته باعتقاله دون شرط بسبب قانون الطوارئ فضلا عن التدهور الاقتصادي نتيجة فشل سياسات الدولة وزيادة نسبة الفقر في المجتمع. ومن الأسباب المباشرة الأخري لاندلاع الثورة انتخابات مجلس الشعب التي أجريت في 2010 قبل شهرين من الثورة وحصول الحزب الوطني الحاكم على 97% من مقاعد المجلس. وكانت الثورة التونسية قد اندلعت في 18 ديسمبر 2010 قبل 38 يومًا من اندلاع ثورة الغضب المصرية احتجاجًا على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية السيئة وتضامنًا مع محمد البوعزيزي الذي أضرم النار في نفسه، بعد معاملة الشرطة التونسية معه بقسوة واستطاعت هذه الثورة في أقل من شهر الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن على. ولعبت تكنولوجيا الاتصالات دورا هاما في الدعوة للثورة المصرية وبخاصة الإنترنت، ويأتي دورها من خلال موقع «فيس بوك» الذي استغلة النشطاء السياسيون في مصر للتواصل مع بعضهم البعض وأدى لانتشار الدعوة إلى مظاهرة قويه في يوم 25 يناير الذي يوافق عيد الشرطة، وقام وائل غنيم وعبدالرحمن منصور بإنشاء صفحة بعنوان «كلنا خالد سعيد» في الموقع الاجتماعي «فيسبوك»، كما دعا وائل غنيم وعبدالرحمن منصور من خلال الصفحة إلى مظاهرات يوم الغضب «زي النهارده» في 25 يناير 2011 فكانت بداية الثورة. ورفعت شعار«عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية»، وسقط العديد من الشباب خلال هذه الثورة، وفي السادسة مساء الجمعة 11 فبراير 2011 أعلن نائب الرئيس عمر سليمان في بيان قصير تخلي مبارك عن منصبه وتدفق الملايين من الناس إلى شوارع القاهرة خاصةً في ميدان التحرير ومختلف المحافظات المصرية احتفالا برحيله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-01-24
اعتبر جورج إسحق، مؤسس حركة «كفاية»، وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، أن أبرز مكاسب ثورة 25 يناير أنها استطاعت أن تكسر حاجز الخوف لدى المصريين، بعد أن استطاع الشعب الإطاحة بنظام استبدادى احتكارى، وأن معظم المصريين باتوا يرفضون الإهانة أو التعذيب داخل أقسام الشرطة. وقال ف حوار لـ«الوطن»، إن كارهى ثورة 25 يناير يخشون المحاسبة خلال الفترة المقبلة على ما اقترفوه فى حق هذا الوطن، بعد صدور قانون العدالة الانتقالية الذى يحاسب الجميع على أفعالهم. ■ ما رأيك فى كارهى 25 يناير؟ - أيامهم مقبلة، وسيُفضحون، هؤلاء جميعهم خائفون من حساب ثورة يناير، ومن القوانين التى ينتظر أن تناقش، مثل قانون العدالة الانتقالية الذى يحاسب كل من أساء للشعب المصرى قبل 25 يناير، وبعد 25 يناير. ■ البعض الآن يرفض كلمة شهداء يناير؟ - ثورة 25 يناير ثورة شبابية عظيمة، ضحى فيها الشباب بنفسه من أجل دولة وطنية مدنية حديثة، وهؤلاء لا يمكن أن ينساهم التاريخ. ■ أين ذهب شعار 25 يناير «عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية»؟ - أمامنا وقت لتحقيق العدالة الاجتماعية، والمرحلة لها أولويات من التعليم والصحة والأمن. ■ ما أبرز أولويات المرحلة فى رأيك؟ - المرحلة أولوياتها التعليم والصحة والأمن، وهناك ضباط شرطة متعلمون على أعلى الدرجات يستطيعون إصلاح منظومة الداخلية بشكل كامل، وأطالبهم بالاطلاع على منظومة رومانيا. ■ هل تعتقد أن جهاز الشرطة حدث له تغير بعد 25 يناير؟ - حدث تغير طفيف وأتمنى إعادة المنظومة بالكامل، وزيادة المهنية بها لأن المهنية ضعيفة جداً بها. ■ أين ذهب شباب 25 يناير؟ - الشباب محتقن.. ولديهم حالة إحباط شديدة جداً. ■ هل من الطبيعى لشباب قاموا بثورة أن ينسحبوا منها بهذا الشكل؟ - نعم، فتلك هى طبيعة الثورات، أن يحدث لها مد وجزر، وأنا فى تقديرى أن ثورة 25 يناير مثل تسونامى، جرف كل الزبالة وماشى بها حتى تنتهى. ■ لكن تسونامى دمر العديد من الأماكن؟ - وثورة يناير أيضاً.. لها تغييرات إيجابية وسلبية. ■ ما الهدف الرئيسى للثورة؟ - شعارها (عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية)، لكن الناس انشغلت بمطالب خاصة، وكان المفروض تبنّى هذه الشعارات ورؤية مستقبلية. ■ هل تشبه ثورة يناير أى ثورة أخرى؟ - لا تقارن بأى ثورة أخرى، فالثورة الفرنسية حادت عن مسارها وانتهت مرة أخرى بحكم «آل بوربون» فهناك انتكاسة فى الثورات، ثورة يناير لم توثق بالشكل الصحيح، ولم تدرس دراسة علمية، فهى أعظم ثورة حدثت فى مصر. ■ ما الفرق بين ثورتى يوليو ويناير؟ - ثورة «يناير» لا يمكن مقارنتها بـ«يوليو»، الظروف كانت مختلفة جداً والشعب المصرى كان لديه من الرقى ما يكفى أثناء ثورة يوليو، وكان هناك تحرر، وأهم ما فى ثورة يناير أنها قائمة على التواصل الاجتماعى، والشباب المصرى العبقرى، وللأسف تم استبعادهم بعد الثورة. ■ متى قلت لثورة يناير كفاية؟ - عمرى ما أقول لثورة ٢٥ يناير كفاية، فالثورة لم تكن وليدة الساعة، إنما كانت نتاج مجموعة من العوامل التى أفرزتها تحركات القوى السياسية المصرية خلال السنوات الماضية، بدأناها فى حركة كفاية عام 2004 عندما تحدثنا عن الوضع الداخلى ورفعنا شعار «لا لمبارك ولا للتوريث». والحقيقة أن الثورة لم تكن حدثاً عابراً بل كانت نتيجة تراكمات عدة والناس أصبحت تعرف أنه لا مفر من التغيير بعد الانتخابات البرلمانية ٢٠١٠ وتجاوز الحكومة على القرارات القضائية الصادرة بإيقاف الانتخابات فى بعض الدوائر ثم جاءت حادثة كنيسة القديسين فى الإسكندرية التى لم يكن يوافق عليها أى من أطراف الشعب المصرى، ثم ظهرت المجموعات الشبابية التى كانت تدعو للتظاهر بعد مقتل الشاب خالد سعيد وهو الموقع الذى شهد حضوراً شبابياً، كل هذا انعكس على استجابة الشباب لدعوة يوم 25 يناير وهو اليوم الذى كان مفاجئاً للجميع حيث لم نكن نتوقع هذا الخروج الحاشد للجماهير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-09-08
قال أمين اسكندر أحد مؤسسي حركة «كفاية»، إن الحركة ماتت إكلينيكيا منذ فترة كبيرة، وأنه رفض من قبل عدة دعوات كانت تنادي بإحياء الحركة مرة أخرى، مضيفا: «أدوات النضال تخلق لتناسب مرحلة ما، وكان هدفنا وقف التمديد للرئيس الأسبق حسني مبارك، ومنع توريث الحكم لنجله جمال، ونجحت الحركة في كسر حاجز الخوف لدى المصريين». وأضاف اسكندر، لـ«الوطن»، أن هناك بعض القيادات كانوا حريصين على عدم موت اسم الحركة، لكن الواقع أنه لا يوجد غاية في حد ذاتها، فالفكرة في الأصل قائمة على تحقيق الأهداف، وليس على الاستمرارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-04-25
أكد السفير شكرى فؤاد القائم بأعمال نائب رئيس حزب الدستور، أن الحزب سيشارك فى مليونية استقلال القضاء، والتى دعت لها حركة كفاية الجمعة القادمة، مؤكد على دعم الحزب لأى فاعلية تدفع فى طريق استقلال القضاء . وقال فؤاد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" إن الحزب سيظل يدعم القضاة فى إصرارهم على استقلالية القضاء، ورفضهم لعدم الزج بالسلطة القضائية للتلاعب بها فى المعارك السياسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-04-25
دعت حركة كفاية، إلى حملة شعبية، لسحب الثقة من رئيس الجمهورية، محمد مرسى تحت شعار "تمرد". وأكدت الحركة، أنه بعد مرور تسعة أشهر من حكم محمد مرسى، وسيطرة جماعة الإخوان المسلمين، وتحكمها فى الدولة، لم يحصد الشعب المصرى وأبناؤه إلا القتل والسحل فى الشارع، من قبل ميلشيات الجماعة على مرأى ومسمع من العالم أجمع. وأضافت، "أثبت محمد مرسى انحرافه عن مبادئ وأهداف ثورة 25 يناير التى تتضمن، الاستقلال الوطنى والحرية والعدالة الاجتماعية، التى أخفقت فيها جماعة الإخوان المسلمين واتجهت نحو مشروع التمكين من الدولة". وطالب حسن شاهين، عضو اللجنة التحضيرية بالحركة، جموع الشعب المصرى التى لازالت تضحى من أجل استعادة ثورتها المشاركة فى حملة "تمرد"، وجمع توقيعات سحب الثقة من محمد مرسى، والعمل على سرعة إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، بعد ما وصلت إليه البلاد من سوء الأحوال الاقتصادية، وتدهور الحالة السياسية، ولن يتمكن المواطن المصرى البسيط من ثورته بعد أن ضحى فيها بكل ما يملك من أجل مستقبل أفضل، مشدداً على أن محمد مرسى هو خائن للثورة وليس له علاقة بها بعد أن أخفق فى تحقيق الاستقلال الوطنى والحرية والعدالة الاجتماعية. وأشار محمود بدر، عضو اللجنة التنسيقية لحركة كفاية، إلى أن الهدف الرئيسى من الحملة هو جمع 15 مليون توقيع من الشعب المصرى لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى وإسقاط شرعيته التى سقطت بالفعل بعد عمليات القتل والاغتيال الممنهج التى تمارسها ميلشيات جماعة الإخوان المسلمين فى الشارع المصرى، مشدداً على أن الحملة ستنتهى بمليونية يليها اعتصام أمام قصر الاتحادية 30 يونيو القادم والدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة. وأكد بدر على ضرورة التنسيق مع القوى الثورية فى حملة "تمرد" لاستعادة ثورة الشعب المصرى التى سرقتها جماعة الإخوان المسلمين وخونت كل من شارك بها وتغتالهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-04-27
قال محمد عبد العزيز المنسق العام لشباب حركة كفاية إن حملة تمرد لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى التى أطلقتها الحركة تهدف إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وليس تفويض أى شخص لإدارة أمور البلاد. وأضاف "عبد العزيز" فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن الحديث عن أننا نجمع توكيلات للجيش لإدارة أمور البلاد فى هذه الحملة غير منطقى لأن استمارة سحب الثقة لم يرد بها ذلك على الإطلاق. وأوضح "عبد العزيز" إنهم لم يتناقشوا حول من يدير المرحلة الانتقالية حال نجاح الحملة وسحب الثقة من الرئيس. موضوعات متعلقة: كفاية تدشن غدا حملة لسحب الثقة من مرسى فى مؤتمر صحفى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-04-30
قالت هبة ياسين المتحدث الإعلامى باسم شباب التيار الشعبى المصرى، إن شباب التيار الشعبى سيشارك فى الحملة الشعبية "تمرد"، التى دشنها شباب حركة كفاية، ومجموعة من شباب الثورة، للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، تحت إشراف رئيس المحكمة الدستورية العليا، وحكومة ائتلاف وطنى، مؤكدة أن التيار يتسق مع أغلب قيادات حركة كفاية سواء المتواجدين بالتيار أو خارجه. وأكدت المتحدث الإعلامى باسم التيار الشعبى المصرى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الدكتور محمد مرسى وجماعة الإخوان اختزلوا الديمقراطية فى الصندوق، ثم تحول الرئيس إلى دكتاتور وانقلب على الثورة، مشيرة إلى أن الحملة الشعبية لسحب الثقة منه مهمة، خاصة لأن الرئيس نجح بأصوات التيار المدنى فى مواجهة منافسة الفريق شفيق فى الانتخابات الرئاسية فى جولة الإعادة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-05-09
أعلنت حركة كفاية والقوى المدنية والثورية بالإسكندرية، عن تنظيم وقفة أمام مكتبة الإسكندرية غدا الجمعة، الساعة 4 عصراً، تنديداً باقتحام الصهاينة للمسجد الأقصي، وتنديداً لصمت الأنظمة العربية والنظام الإخوانى الحاكم عن تلك الاعتداءات الوحشية، وكشف مخطط جماعة الإخوان المساند للمشروع الصهيونى الأمريكى فى المنطقة العربية. ومن جانبه، أشار عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية أن الحركة سوف تشارك غدا فى مظاهرات القائد إبراهيم، مستنكرا اقتحام المستوطنين الصهاينة باحات المسجد الأقصى تحت حراسة ومساندة جيش العدو الصهيونى، ووسط صمت الأنظمة العربية حتى عن الشجب والتنديد، وتساءل أين النظام الإخوانى الحاكم من قضية القدس وفلسطين؟ هل مازالوا يتذكرون شعارهم الأجوف "ع القدس رايحين.. شهداء بالملايين"، وقال "الإجابة واضحة فى أنهم وبحق، جماعة الإخوان الكاذبون أصبحوا أداة للمشروع الأمريكى الصهيونى فى المنطقة، مشيرا إلى أن القدس ستظل قضيتنا وفلسطين عربية رغم أنف جماعة الكاذبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-03
وصف عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية، الاجتماع الرئاسى الذى عقد لبحث تداعيات أزمة سد النهضة بإثيوبيا، بالكارثى، مستنكرا أن يتم عقده تحت مسمى الحوار الوطنى بقصر الرئاسة لمناقشة تطورات أزمة سد النهضة بإثيوبيا. وأشار الجوهرى فى تصريحات له، إلى أن الاجتماع أثبت بأن الجماعة الحاكمة والأحزاب والكيانات المتحالفة معها وباقى الحضور يتسمون بالإفلاس والضحالة الفكرية وما تم تناوله على الهواء من خطط إستراتيجية ومخابراتية وعسكرية وغيرها من القضايا الخطيرة يعنى تميز تلك النخبة بالجهل والسطحية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-07
قال عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية، إن الإخوان المسلمين فى حالة ذعر و ارتباك شديد بسبب ازدياد الاحتقان الرفض الشعبى على "مرسى" وجماعته وهم الآن يخشون الوصول إلى 30 يونيو، موضحا أن هذا اليوم سيكون ملكا للشعب المصرى الذى سيعبر عن رأيه فى نقل السلطة إلى سلطة مؤقتة لفترة انتقالية حقيقية بشروط ورؤية الثوار الحقيقيين وليس بأجندات مفروضة من الخارج. جاء ذلك على هامش الندوة التى نظمها المعهد المصرى الديمقراطى بالإسكندرية، مساء اليوم بمناسبة ذكرى مقتل المفكر فرج فودة. و أشار إلى أن كل ما يحدث الآن هو إعداد لمواجهه مظاهرات 30 يونيو من جماعة الإخوان المسلمين و معهم "الانتهازيين الجدد" وأن تصرفاتهم الحمقاء تزيد من الكراهية وتحرض الشعب على التظاهر فى 30 يونيو. وأكد "الجوهرى" على سلمية المظاهرات والاعتصام لمدة 6 أيام على الأقل فى كل ميادين مصر، للمطالبة بتولى رئيس المحكمة الدستورية البلاد مؤقتا بصورة شرفية وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى مؤقتة لتسيير الأعمال والاهتمام ببعض الملفات ذات الأولوية (الاقتصادى، الاجتماعى، إعداد لانتخابات رئاسية مبكرة) وإلغاء مجلس الشورى وإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-13
استنكر عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية، الاعتداء على حملة تمرد بشرق الإسكندرية، قائلا، "ما حدث مساء أمس فى شارع الترعة بمنطقة أبو سليمان من اعتداء من قبل جماعة الإخوان على شباب القوى الوطنية وحملة تمرد بكافة أنواع الأسلحة أمر غير مقبول". وأشار الجوهرى إلى أن الجماعة أصيبت بالهلع والرعب والارتباك من رفض وغضب جموع الشعب ضد سياساتها، قائلا، "انتظروا زلزال 30/6، وإياكم واستعمال أساليب العنف ضد المتظاهرين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-16
حالة من الاندهاش والاستياء انتابت الأواسط السياسية بالإسكندرية، عقب صدور حركة المحافظين الجديدة، والتى أعلن فيها الرئيس محمد مرسى تعيين المستشار ماهر محمد بيبرس محافظا للإسكندرية، والذى كان محافظا لبنى سويف. أشار أبوالعز الحريرى، القيادى بحزب التحالف الشعبى، إلى أن المحافظ الجديد قادم على سياسة الإخوان، ويرأسه خيرت الشاطر، وبالتالى فإن السياسات التى سيفرضها على المحافظة هى سياسات مرفوضة ومنحازة للنهابين الكبار ضد الفقراء، وتتبنى موقفا طائفيا ومناصرة للاحتكار، على حد قوله. وأضاف أن الإخوان يستكملون خطة أخونة لمحافظات الـ17 الباقية لإقصاء كل من يصلح للمواقع القيادية لصالح المنتمين والمرتبطين بهم. عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية، قال لـ"اليوم السابع" إنه واضح أن الإسكندرية أصبحت حقل تجارب لأشخاص وهمية ليس لهم أى خبرة بطبيعة ومزاج الشعب السكندرى، ويبدوا أن النظام الإخوانى يسعى فعلا لعقاب الشعب السكندرى بأن يأتى بمحافظين من خارج المحافظة وليس لهم علاقة بمشاكلها. معتز الشناوى، المتحدث باسم التيار المدنى الديمقراطى (28 حزب وحركة سياسية بالاسكندرية)، أشار إلى أن ما زال الإخوان يحكموا من طرف واحد وقال: "نطالب كتيار مدنى بانتخاب المحافظين وليس بالتعيين"، مضيفا أن تعيين محافظ من خارج الإسكندرية يضر بها وبمصالح شعبها، وأن يوم الحساب قريب حيث 30 يونيو. وعلق محمد عمارة، مسؤل العمل الجماهيرى بالتيار الشعبى بالاسكندرية قائلا: "لا نرفض شخص بعينه، ولكن نرفض محافظ منساق وراء فصيل معين أو موالٍ له"، مطالبا المستشار ماهر بيبرس بالالتفات إلى مصالح الشعب السكندرى، والابتعاد عن السياسية أو الولاء للإخوان، وأن يعمل على حل مشاكل المحافظة والتصدى لاحتياجاتها. من جهة أخرى أعلنت حركة شباب اليسار الإسكندرية رفضها أخوانة محافظة الإسكندرية وتعين محافظ مولٍ إلى جماعة الإخوان فى محافظة الإسكندرية، بعد تعيين المستشار ماهر بيبرس محافظ محافظة بنى سويف السابق. ورفضت الحركة من قبل المحافظ الحالى المستشار محمد عطا عباس ونائب المحافظ الحالى الدكتور حسن البرنس، القيادى الإخوانى، وطالبت الحركة بانتخاب محافظ من أبناء محافظة الإسكندرية وليس من خارج المحافظة، ولدية مشروع تطويرى للمحافظة والعشوائيات والصرف الصحى والتعليم والموصلات والبناء العشوائى والتموين والكهرباء والمياء والسولار والأمن، وأن يكون مستقلا عن أى حزب سياسى أو جماعة سياسية. وأعلنت الحركة تنظيم فعاليات مع القوى السياسية ضد أخونة الإسكندرية وحذرت الحركة من غضب الشارع الشعبى والثورى ودعت الشعب المصرى إلى المشاركة فى مظاهرات يوم 30-6 لإسقاط النظام الإخوانى وتطهير مصر من الإخوان. موضوعات متعلقة.. "التجمع": محافظ قنا شخصية قبلية وتعيينه سيؤجج الصراع بين القبائل الإخوان يستحوذون على 7 محافظات من 17 فى تشكيل المحافظين الجديد ننشر السيرة الذاتية لمحافظ البحيرة الجديد أسامة سليمان محافظ القليوبية "الإخوانى": لن أدلى بتصريحات بخصوص المنصب الجديد ننشر أسماء حركة المحافظين الجدد بـ 17 محافظة.. بيبرس للإسكندرية.. ومهدى للبحر الأحمر.. وطنطاوى لمطروح.. وخليفة لبورسعيد.. وشعراوى للمنوفية.. والشحات للقليوبية.. واليمين القانونية غدا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-20
قال عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى باسم حركة كفاية، سنحتفل قريبا بسقوط حكم الإخوان وخروجهم من مصر إلى غير رجعة، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان قد اغتصبت ثورة شباب مصر، وتحاول أن تستولى على مستقبل هذا الوطن، واصفا إياها بالجماعة الانتهازية والطائفية التى انكشفت بفعل قوة وإرادة شباب مصر، وأن 30 يوينو سيعطى الشرعية لنتاج حركة توقيعات سحب الثقة "تمرد"، التى كشفت انخفاض شعبية الإخوان. وأضاف قائلا "لن نكرر أخطاء 25 يناير حيث قرر الشعب تصحيح المسار واستعادة الثورة من الإخوان المسلمين". جاء ذلك خلال المؤتمر العام لحركة تمرد بالإسكندرية بميدان سعد زغلول بالإسكندرية بحضور نشطاء سياسيين وقيادات الحركة بالقاهرة زيزو عبده وماهينور المصرى ومنى سليم المتحدث الإعلامى باسم الحركة وشيرين الجيزاوى شقيقة أحمد الجيزاوى ومحب دوس عضو مؤسس بالحركة. من جانبة أشار الدكتور شريف بغدادى، سكرتير عام حزب المصريين الأحرار بالإسكندرية وعضو الهيئة العليا للحزب، إلى أن 30 يوينو لن يشهد أى إعلان لأى انتماء حزبى، حيث سيكون يومًا للمصريين جميعا، وأن جميع الأحزاب تتكاتف للتنسيق لهذا اليوم. وأشارت ماهينور المصرى الناشطة السياسية، إلى أن ميدان سعد زغلول يرمز للثورة بالإسكندرية وأن الثوار سيستكملون ثورتهم ضد أى نظام مستبد، وضد نظام الإخوان المدعم من أمريكا والذى هو امتداد للنظام السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-21
قال عبد الرحمن الجوهرى، المتحدث الرسمى بإسم حركة كفاية، إن 30 يونيو، هو بداية موجة ثورية ثانية عاتية وشديدة، لن تهدأ ولن تنتهى إلا بعد تحقيق الإرادة الشعبية الرافضة لحكم تلك الجماعة الفاشية، وإبعاد تلك الجماعة والتيارات الطائفية المتحالفة معها من المشهد السياسى فى مصر وإعادتهم إلى كهوفهم وجحورهم التى جاءوا منها ويجيدون الحياة فيها بعيدا عن أحلام وطموح الثوار وشعب مصر العظيم. وأضاف فى بيان له اليوم الجمعة،" أن قراءة تظاهرة اليوم لجماعة الإخوان والتيارات الطائفية المتحالفة معها "لا للعنف" وما تخللها من كلمات للقيادات الإرهابية والمتأسلمة وعروض التدريبات القتالية المضحكة، تعنى وبوضوح شديد أن هؤلاء المتطرفين مازالوا ينتهجون منهج العنف والإرهاب سبيلاً لهم، ويعلمون جيدا أنهم فى النزع الأخير وجاء المشهد عبارة عن حلاوة روح لهؤلاء المفلسين". وتابع "هذا هو حجم كل التيارات الطائفية مجتمعه ونبشركم بأن الشعب المصرى الذين تهتفون ضده وتدعون عليه بالفناء سيملأ كافة الميادين فى كل أنحاء مصر، ولم ولن يعبأ بإرهابكم وتهديداتكم وتدريباتكم القتالية التى تكشف عن حجم العبط والرعب لديكم". وقال موجها حديثة للرئيس "مرسى"، "استمر فى الاحتماء بأهلك وعشيرتك من القتلة والمجرمين، ونبشرك أنت أيضا أنهم أول من سينسحب ويختفى اعتبارا من 30 /6، لأن شيمتكم وخصالكم جميعا تتسم بالجبن والهروب". وأضاف "أن الشعب المصرى بكافة طوائفه ومكوناته الاجتماعية قرر إسقاط النظام، ورحيل مرسى الفاقد للشرعية والشعبية واسترداد ثورته العظيمة من الغاصبين واللصوص المتاجرين بالدين، واستكمال أهداف الثورة بعيدا عن قوى الثورة المضادة والتى يقودها _ بامتياز _ مرسى وجماعته". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-26
قال الدكتور مصطفى النجار، النائب السابق، خلال المخيم الأول لاتحاد طلاب كلية اقتصاد وعلوم سياسية بالمدينة التعليمية للسادس من أكتوبر، إن القادة الآن من جبهة الإنقاذ يقولون إنهم من صنعوا الثورة، ولكن الحقيقة أن معظمهم كان خارج البلاد، والآخر فوجئ بما فعله الشباب. وأكد النجار أنه كان قبل ثورة 25 يناير لا يوجد أمل فى التغيير حتى ظهرت حركة كفاية و6 إبريل، ثم رجوع البرادعى إلى مصر وإنشاء الجبهة الوطنية للتغيير، وكل ذلك هو ما دفع الشباب المصرى للنزول يوم 25 يناير، ولا أحد يتجرأ الآن من الموجودين على الساحة أن ينسب لنفسه الفضل فى الثورة، حيث إن الشباب هو من قام بالثورة يوم 25 ولحق الشعب بها وهو البطل يوم 28 يناير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-27
وصف عبد الرحمن الجوهرى – المتحدث باسم حركة كفاية – خطاب الرئيس بأنه خطاب عقيم لم يقدم جملة مفيدة و محاولة يائسة من الرئيس لاكتساب مؤيدين جدد وتحفيز أكثر من 80 % من مؤيديه ليستميتوا من أجل الدفاع عنه، وأشار إلى أنه لم يقدم علاج إزاء ما تعانيه مصر من أزمات حقيقية و أن حديثة عن الوقود هزل، و قال"أبلغ رد عليه هو هتاف ميدان التحرير والقائد إبراهيم " ارحل". وأشار إلى أن 30 يونيو الآن أصبحت بداية لإسقاط "مرسى" ونظامه، لأنه رجل يستعصى عليه الفهم، على حد قوله، وسيؤدى بالبلاد إلى أتون نار غير معلوم النتائج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-06-29
قال محب دوس، عضو حملة "تمرد"، إن الأعضاء المؤسسين للحركة لديهم خلفيات سياسية مناهضة لنظام حسنى مبارك، ومنهم أعضاء مؤسسون فى حركة "كفاية"، موضّحًا أنّه كان نفسه من مؤيدى الرئيس محمد مرسى ضد الفريق أحمد شفيق، خلال الانتخابات الرئاسية. وأضاف محب، عبر حلقة "على الهوا"، المُذَاعة عبر خاصية "الهانج أوت" على موقع "اليوم السابع" وصفحته الخاصة على "جوجل بلس" قائلا "عندما كنّا نهتف يسقط يسقط حسنى مبارك، كان يرد علينا شباب الإخوان بهتافهم حتى يغطوا على هتافاتنا، إضافة إلى تصريحات قيادات جماعة الإخوان المسلمين قبل الثورة، التى كانت جميعها تؤكد أنّه لا يمكن أن تطالب الجماعة بإسقاط نظام مبارك، ونحن لم نستعن بالفلول"، واصفًا جماعة الإخوان المسلمين بـ"أم الفلول"، قائلاً: الرئيس مرسى منذ توليه المسئولية، استعان بالفلول، مثل اصطحاب محمد أبو العينين فى سفرياته، وكذلك تعيين أحمد زكى عابدين فى الحكومة، وهو من رجال نظام مبارك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-07-01
ناشدت حركة كفاية، فى بيان صدر منذ قليل، الشعب المصرى بكافة أطيافه ومكوناته الاجتماعية الاستمرار فى الاعتصام بكافة ميادين مصر حتى تحقيق المطالب الشعبية بإسقاط النظام الحالى وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وقال بيان الحركة: "إنه حال استمرار عناد العصابة الإخوانية بالتمسك بالسلطة أن نبدأ جميعاً فرض حالة العصيان المدنى السلمى الشامل فى كافة مناحى الحياة والدعوة إلى الإضراب العام فى كافة مؤسسات مصر الخدمية والإنتاجية". وقالت الحركة: "إن جماهير الشعب المصرى وبشهادة العالم أجمع أثبت جدارته وإرادته الحرة فى وجوب التغيير الجذرى الشامل واستكمال أهداف ثورة 25 يناير العظيمة وتأسيس الدولة المدنية الديمقراطية على أسس المواطنة واحترام الحريات العامة والخاصة والمساواة وعدم التمييز بين المواطنين". أضاف البيان: "أن حركة كفاية تُنعى إلى الشعب المصرى شهداء الثورة الثانية الذين سقطوا فى أسيوط والقاهرة والإسكندرية وفى كل أنحاء البلاد برصاص بلطجية الإخوان والتيارات الطائفية الإرهابية المتحالفة معهم، ونتمسك بضرورة استمرار حياد الشرطة والجيش فى معركة الحرية والديمقراطية التى يخوضها الشعب المصرى ضد إرهاب تجار الدين، وانحيازهم – فقط – لجماهير الشعب المصرى الرافض لحكم عصابة الإخوان". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: