حركة الشباب المتطرفة
قتل جنديان كينيان على الأقل، اليوم الأربعاء، وأصيب 4 آخرون، جراء تفجير فى إقليم جيدو جنوب غربى الصومال. وذكرت إذاعة (شابيلى) الصومالية أن الهجوم استهدف مركبة عسكرية تحمل الجنود الكينيين، كانت تقلهم إلى قاعدة عسكرية بالقرب من الحدود "الصومالية- الكينية". ولم تعلق القوات الكينية على الهجوم ولم تتبن حركة "الشباب" المتطرفة الهجوم أيضا حتى الآن. يذكر أن حركة الشباب الصومالية تتبع لتنظيم القاعدة ونفذت سلسلة من الهجمات داخل العاصمة مقديشيو فى الأشهر الأخيرة، من بينها تفجير استهدف فندقا يقع بالقرب من القصر الرئاسى نهاية أغسطس الماضى. يشار إلى أن حركة الشباب الصومالية نفذت العديد من الهجمات فى كينيا من أبرزها الهجوم على جامعة "جاريسا" فى أبريل 2015 والذى أسفر عن مقتل 147 شخصا.
اليوم السابع
2016-11-02
قتل جنديان كينيان على الأقل، اليوم الأربعاء، وأصيب 4 آخرون، جراء تفجير فى إقليم جيدو جنوب غربى الصومال. وذكرت إذاعة (شابيلى) الصومالية أن الهجوم استهدف مركبة عسكرية تحمل الجنود الكينيين، كانت تقلهم إلى قاعدة عسكرية بالقرب من الحدود "الصومالية- الكينية". ولم تعلق القوات الكينية على الهجوم ولم تتبن حركة "الشباب" المتطرفة الهجوم أيضا حتى الآن. يذكر أن حركة الشباب الصومالية تتبع لتنظيم القاعدة ونفذت سلسلة من الهجمات داخل العاصمة مقديشيو فى الأشهر الأخيرة، من بينها تفجير استهدف فندقا يقع بالقرب من القصر الرئاسى نهاية أغسطس الماضى. يشار إلى أن حركة الشباب الصومالية نفذت العديد من الهجمات فى كينيا من أبرزها الهجوم على جامعة "جاريسا" فى أبريل 2015 والذى أسفر عن مقتل 147 شخصا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-12-23
حظرت السلطات الصومالية، اليوم الأربعاء، تنظيم فعاليات علنية خاصة بالاحتفال بعيدي الميلاد ورأس السنة في أراضي البلاد. وقال المدير العام لوزارة الأوقاف الصومالية الشيخ محمد خيرو، إن عيدي الميلاد ورأس السنة يتعارضان مع الثقافة الإسلامية والاحتفالات بهما "ليست من الإسلام في شيء"، ويجب أن لا تكون هناك أي فعاليات تخصهما. وشدد خيرو، على أن قوات الأمن الصومالية ستمنع جميع المبادرات المتعلقة بالاحتفال بالعيدين. وأشار المتحدث باسم المجلس الديني الأعلى الصومالي، إلى أن الفعاليات الخاصة بالاحتفال بالأعياد غير الإسلامية قد تكون هدفًا لهجمات إرهابية من قبل مسلحي حركة "الشباب" المتطرفة. وفقًا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-05-31
وزعت الكتيبة الجيبوتية المشاركة في بعثة الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الصومال (أميصوم)، خلال الأسبوع الحالي، مساعدات غذائية وطبية ومستلزمات أخرى على الأسر الصومالية المتضررة من الفيضانات، التي غمرت مؤخرا مدينة "بلدوين" بإقليم "هيران" بوسط البلاد. ووفقا لوكالة الأنباء الجيبوتية استفادت آلاف الأسر من المساعدات التي شملت على المواد الغذائية الأولية إضافة إلى الأدوية، والناموسيات المعقمة والملابس وغيرها. وأشار قائد الكتيبة إلى أن هذه اللفتة تأتي في ظل الجهود الهادفة للوقوف، إلى جانب الأسر التي فقدت منازلها وممتلكاتها جراء الفيضانات الناجمة عن هطول أمطار غزيرة في الإقليم. بدورهم أبدى سكان "بلدوين" ارتياحهم لهذه البادرة الكريمة، وثمنوا عاليا الدور الذي تضطلع به الكتيبة الجيبوتية منذ العام 2011 لتأمين الإقليم من هجمات مسلحي حركة الشباب المتطرفة المرتبطة بالصومال. يذكر أن وحدات من القوات المسلحة الصومالية المتمركزة في إقليم "هيران"، أجلت منذ عدة أيام المواطنين المتضررين من فيضان نهر شبيللي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-03-20
أصيب شخصان على الأقل، جراء انفجار سيارة مفخخة في العاصمة الصومالية مقديشيو، وذكرت إذاعة "شابيلي" الصومالية، اليوم الأربعاء، أن ضابطًا بارزًا ضمن المصابين الاثنين، مشيرة إلى نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث، الذي يأتي ضمن سلسلة انفجار سيارات في العاصمة الصومالية، بعضها أعلنت حركة الشباب المتطرفة مسؤوليتها عنها. ونشرت الحكومة الصومالية قوات إضافية في العاصمة لوقف التفجيرات المتزايدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-06-01
قتل 10 أشخاص وأصيب آخرون، اليوم الأربعاء، إثر تفجير سيارة مفخخة استهدفت فندقا في العاصمة الصومالية مقديشو. وتبنت "حركة الشباب" المتطرفة مسؤوليتها عن التفجير، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية. ونقلت وكالة "رويترز" للأنباء، عن شاهد عيان قوله، إن تفجيرا ضخما وقع في العاصمة الصومالية الأربعاء أعقبه إطلاق نيران، مضيفا أن سحابة من الدخان الأسود تتصاعد في وسط المدينة، ولم تذكر بعد أي مصادر رسمية سبب التفجير أو حيثيات إطلاق النار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-11
يسعى رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال فرانسيسكو كايتانو ماديرا، إلى زيادة عدد القوات للمساعدة في السيطرة على المناطق التي تمكنت القوة من استعادتها من قبضة حركة الشباب المتطرفة، قائلا إن الجيش الوطني الصومالي غير قادر على تحمل المسؤولية كما هو متوقع. طلب فرانسيسكو كايتانو ماديرا، عددا إضافيا غير محدد من قوات الاتحاد الأفريقي يأتي وسط مخاوف واسعة النطاق من عدم قدرة الجيش الصومالي على تولي المسؤولية الأمنية في البلاد في الوقت الذي تستعد فيه قوة الاتحاد الأفريقي التي يبلغ قوامها 22 ألف جندي للانسحاب من الصومال بحلول نهاية عام 2020. وقال ماديرا في اجتماع الاتحاد الأفريقي رفيع المستوى يوم الخميس، "حان الوقت كي نعلن أن البعثة لن تبقى إلى الأبد". لا تزال حركة الشباب تنفذ هجمات دامية في العاصمة الصومالية مقديشو وأماكن أخرى، وتسببت هجماتها على القواعد العسكرية خلال العامين الماضيين في تباطؤ هجمات قوات الاتحاد الافريقي والقوات الصومالية ضد الحركة. جاءت تصريحات ماديرا، في اليوم نفسه الذي وجه فيه رئيس القيادة الأميركية لأفريقيا تحذيرا مماثلا إلى لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ بواشنطن. فيما قال القائد العام توماس والدهاوسر، إن قوة الاتحاد الأفريقي المعروفة باسم أميسوم ستبدأ الانسحاب في 2018، وإذا لم تكن هناك قوات أمنية صومالية تتحلى بالكفاءة هذا قبل التاريخ، فإن مناطق واسعة من الصومال ستكون عرضة لخطر العودة إلى سيطرة حركة الشباب وربما حصل تنظيم الدولة على موطئ قدم قوي له في الصومال". وقال والدهاوسر، "بعد عشر سنوات في الصومال، باتت دول المنطقة المساهمة بقوات في قوة الاتحاد الافريقي منهكة." يقول الجيش الأمريكي، إنه يسعى لأكبر عملياته في مكافحة الإرهاب بالصومال، لكن هذا يتمثل في شن المزيد من الغارات الجوية، بما في ذلك غارات بطائرات بدون طيار، وتوسيع نطاق المساعدة القوات الخاصة للقوات المحلية. تولى الرئيس الصومالي الجديد، الذي يحمل الجنسيتين الصومالية - الأمريكية، محمد عبدالله محمد، السلطة الشهر الماضي في الوقت الذي تحاول فيه الحكومة المركزية الهشة توسيع سلطتها في مناطق أوسع من البلاد. حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، خلال زيارته إلى الصومال هذا الأسبوع، على تقديم المزيد من الدعم لقوة الاتحاد الأفريقي "غير المجهزة بشكل جيد"، بعد إعلان الاتحاد الأوروبي، أكبر الجهات المانحة، العام الماضي، خفض التمويل بنسبة 20 %. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-08
أعلن مرصد الأزهر، أنشطة التنظيمات الإرهابية في الدول الأفريقية لشهر يوليو 2023، مؤكّدًا سقوط 254 قتيلًا و126 مصابًا في 34 عملية إرهابية- تصدر منطقة الشرق والقرن الإفريقي من حيث عدد العمليات- جاء إقليم الساحل والصحراء في المرتبة الأولى من حيث عدد الضحايا- تزايد نشاط تنظيمي داعش غرب إفريقيا وبوكو حرام في منطقة غرب إفريقيا. وأشار إلى انخفاض مؤشر العمليات الإرهابية في إفريقيا خلال شهر يوليو 2023م بشكل طفيف مقارنة بشهر يونيو من العام ذاته بمعدل 5.5%؛ حيث سجل شهر يوليو (34) عملية إرهابية تنوعت ما بين تفجيرات واغتيالات، وقد أدى هذا الانخفاض بطبيعة الحال إلى انخفاض أعداد الضحايا؛ إذ أسفرت العمليات عن سقوط (254) قتيلا، و(126) مصابًا، واختطاف اثنين آخرين بينما بلغ عدد العمليات في شهر يونيو (36) عملية إرهابية، خلّفت (295) قتيلا، وإصابة (114) آخرين، واختطاف (70) شخصًا. وبحسب الإحصائية الصادرة عن مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، تصدرت منطقة الشرق والقرن الأفريقي من حيث عدد العمليات، وفي المركز الثاني من حيث عدد الوفيات؛ حيث شهدت المنطقة المضطربة (16) هجومًا إرهابيًا أي بما يعادل (47.1 %) من إجمالي عدد العمليات الإرهابية، نتج عنها (57) قتيلا، و(73) مصابًا. وكانت دولة الصومال الأكثر تضررًا من حيث عدد العمليات؛ إذ هاجمتها حركة الشباب الإرهابية بـ (12) عملية من بينها (4) عمليات اغتيال وانتحار، أدت جميعها إلى مقتل (44) شخصًا، وإصابة (58) آخرين، بينما تعرضت كينيا التي تشهد هجمات متلاحقة لـ(3) عمليات أسفرت عن مقتل (3) أشخاص، وإصابة (15) آخرين. وفي موزمبيق المصابة بـ لعنة الموارد والتي يهدد توسع تنظيم داعش فيها بشكل متزايد مشاريع الطاقة، إذ هاجمها التنظيم الإرهابي بعملية إرهابية وحيدة أدت إلى مقتل (10) شخصًا دون وقوع إصابات. ويلفت مرصد الأزهر لمكافحة التطرف إلى أن التهديد الإرهابي في تلك المنطقة يتطور ويتزايد رغم المساعي الحثيثة التي تقوم بها السلطات الصومالية والكينية في مجابهة حركة الشباب المتطرفة، وهذا قد يعود إلى عدم كفاية القوة الأمنية خاصة بعد انسحاب القوات الإفريقية من الصومال، الأمر الذي ينطوي على مخاوف من عودة حركة الشباب إلى مسرح العمليات مجددًا. وخلال الشهر جاء إقليم الساحل والصحراء الذي يشكل مصدر قلق في المرتبة الثانية من حيث عدد العمليات، وفي المرتبة الأولى من حيث عدد الضحايا؛ إذ شهد (9) هجمات إرهابية، أي بما يعادل (26.5 % من إجمالي عدد العمليات الإرهابية المُنفذة في القارة خلال الشهر)، خلفت ورائها (126) قتيلًا، و(42) مصابًا، حيث استهدف بوركينافاسو منها (7) عمليات إرهابية سقط على إثرها (117) قتيلًا و(10) جرحى. في حين تعرضت النيجر لـحادث إرهابي أسفر عن مقتل (5) مدنيين، وإصابة (19) بجراح. أما مالي فقد شهدت عملية إرهابية أدت إلى مقتل (4) وإصابة (13) آخرين. وبناءً على الأرقام المسجلة لهذا الشهر، يؤكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن وصول منطقة الساحل الإفريقي لهذا الوضع الأمني المتردي يرجع إلى امتداد الأثر الخطير الذي تحدثه التنظيمات الإرهابية في منطقة الشرق والقرن الأفريقي، الأمر الذي انعكس على استقرار مناطق بأكملها في القارة، خاصة منطقة الساحل والصحراء، وربما يتدفق لدول أخرى على شريط خليج غينيا كانت من قبل بمنأى عن التهديدات الإرهابية؛ لذا يجدد المرصد دعوته لدول الساحل الإفريقي لتطوير استراتيجيات أكثر فاعلية لمواجهة الانتشار المتزايد للتنظيمات الإرهابية العنيفة من الداخل والعابرة للحدود، فضلًا عن تخصيص الموارد لوقف تدفق الهجمات التي قد تستهدف دولًا أخرى مستقبلًا. وبالانتقال إلى منطقة غرب إفريقيا، المعروفة بتزايد نشاط تنظيمي داعش غرب أفريقيا وبوكو حرام الإرهابيين، نتيجة التنافس بينهما، تعرضت لـ(6) عمليات إرهابية، أي بما يعادل (17.6% من إجمالي عدد العمليات الإرهابية)، تمركزت جميعها في نيجيريا، وأسفرت عن سقوط (48)، وإصابة (11) بجراح، فضلًا عن اختطاف اثنين آخرين، ويرجع تراجع الهجمات في تلك المنطقة إلى تكتل دول غرب إفريقيا لمواجهة الإرهاب بتشكيل قوة عسكرية مشتركة لحفظ السلام ومكافحة الإرهاب في دول المنطقة. وفيما يتعلق بمنطقة وسط إفريقيا فقد جاءت في المركز الأخير، حيث تعرضت لـ (3) هجمات إرهابية أي بما يعادل (8.8 من إجمالي عدد العمليات الإرهابية)، والتي وقعت في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي يزخر بثروات ثمينة من الألماس والنحاس والذهب والوقود، وهو ما يلعب دورًا محوريًا في جذب التنظيمات الإرهابية إليها، وقد أسفرت العمليات الثلاث التي تبناها تنظيم القوات الديمقراطية المتحالفة التابع لتنظيم داعش عن سقوط (23) ضحية. جدد مرصد الأزهر تحذيره من خطط داعش لبسط نفوذه في المنطقة، فضلًا عن سعيه لإرهاق القوات الكونغولية لضمان مد نفوذه دون قيود. ومن حيث جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية في إفريقيا فقد بلغ عدد القتلى من العناصر الإرهابية (648) قتيلًا و(307) معتقلين، فضلًا عن استسلام (28) من العناصر الإرهابية. ففي منطقة شرق إفريقيا وتحديدًا في الصومال، قتلت الحكومة (355) من مقاتلي حركة الشباب الإرهابية، واعتقلت (7) آخرين، فيما استسلم (9) إرهابيين طواعية لقوات الجيش. ومن جانبه تمكن الجيش الكيني من تحييد (20) من عناصر الحركة الإرهابية.كما أسفرت جهود القوات الأمنية من تصفية (180) من العناصر الإرهابية في بوركينافاسو، واثنين آخرين في النيجر، فيما قتل الجيش المالي (58)، واعتقل (57) آخرين. وفي غرب القارة، أدت جهود الجيش النيجيري في مكافحة حركتي "بوكو حرام" وداعش غرب أفريقيا إلى تحييد (180) من العناصر الإرهابية. وفيما يخص وسط إفريقيا فقد أسفرت جهود المكافحة عن مقتل (3) من العناصر الإرهابية، واستسلام (17) آخرين. من جانبه، حذر مرصد الأزهر من تنامي خطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؛ وهو الأمر الذي يؤكّده المرصد مراراً وتكراراً، فهذه الجماعات الإرهابية لديها القدرة على تكثيف نشاطها الإرهابي في أي وقت، وتغيير أساليبها التكتيكية وهو الأمر الذي يساعدها بالتأكيد على القيام بالمزيد من العمليات والتفجيرات الانتحارية، والتي ازدادت خلال الآونة الأخيرة بشكلٍ ملحوظ؛ إذ تستغل تلك الجماعات الضعف الأمني في البلدان الأفريقية، بالإضافة كذلك إلى طول الشريط الحدودي بين تلك البلدان وهشاشة القبضة الأمنية عليه. وأهاب مرصد الأزهر بالقوات الحكومية في أفريقيا وضع خطة لمكافحة الإرهاب عبر استراتيجية الأمن الشامل، والتي تعتمد على تحسين الأوضاع الاقتصادية للشعوب، لأن التنظيمات الإرهابية تنتشر في ظل ضعف الدولة واحتياج المجتمع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-09-25
استعاد الجيش الصومالي عدة مناطق تابعة لمحافظة باي، من سيطرة حركة الشباب المتطرفة، حسب وسائل إعلام صومالية، أشارت إلى نجاح القوات الحكومية بالتعاون مع السكان المحليين، في تحرير المدنيين من قبضة الميليشيا الإرهابية. وذكرت وكالة الأنباء الصومالية، اليوم الأحد، أن الجيش الصومالي نجح في السيطرة على مناطق بايلي، وعليو، دويو، وحوا طايسيلي، وبورمي، وكرنوي، وداودو، مؤكدة تكبد الميليشيا خسائر فادحة في العمليات، بالإضافة لتنفيذ عملية عسكرية في المناطق الواقعة بين بيردالي وقنسحطيري. وفي وقت سابق، أعلن الجيش الصومالي استعادة السيطرة على بلدة بوكو الصغيرة في منطقة هيران، وسط البلاد، من مقاتلي حركة الشباب، بمساعدة ميليشيات محلية. وأفاد التلفزيون الوطني الصومالي (SNTV) بأن قائد الجيش، العميد أوداوا يوسف، زار قرية ياسومان في منطقة هيران، التي تحدث حاكمها، علي جيتي عثمان ،إلى إذاعة صوت أمريكا عبر الهاتف، موضحا أن بوكو كانت معقلًا لحركة الشباب. وأشار حاكم المنطقة إلى استخدام الميليشيا بلدة بوكو قاعدة لما يسمى محكمة الظل، والتي استخدمتها في ابتزاز الأموال من السكان المحليين، مضيفا في كلمة للشعب الصومالي إن مقاتلي الشباب جبناء، ولا يستطيعون منافسة الجيش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-01-12
أفادت وسائل إعلام، بأن 8 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم، اليوم الأربعاء، جراء تفجير انتحاري، قوي تبنته حركة «الشباب» المتطرفة وسط العاصمة الصومالية مقديشو، وفق بيان عاجل أورده موقع «روسيا اليوم». وأكد موقع Garowe المحلي، أن التفجير الانتحاري الذي نفذ بواسطة سيارة مفخخة، دوى على مقربة من مطار مقديشو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-01
تشهد الصومال، تفجيرات وهجمات إرهابية تتبنى مسؤوليتها حركة الشباب المتطرفة وأسفرت العمليات الإرهابية عن مقتل العشرات وإصابة آخرين. وتعد العاصمة الصومالية «مقديشو» مصدر قلق متزايد للبلاد بسبب عناصر حركة «الشباب» الإرهابية. وأمس الأحد، قتل 9 أشخاص في هجوم على فندق بالعاصمة الصومالية «مقديشو»، في هجوم تبنته الحركة الإرهابية. وانفجرت سيارة مفخخة مساء أمس الأحد تبعها إطلاق نار بين عناصر الحركة الإرهابية وقوات الأمن في فندق «أفريك»، واستمر القتال حتى صباح اليوم. وأشارت «إذاعة الأندلس» التابعة لـ«الشباب» الإرهابية، إلى أن عناصر الحركة، اقتحموا الفندق بعد تفجير سيارة مفخخة، فيما ذكرت وسائل الإعلام أن الانفجار وقع خارج الفندق قرب نقطة تفتيش أمنية مزدحمة، وعلى طريق يؤدي إلى المطار. من جانبه، أوضح متحدث باسم الشرطة صادق علي، أن قوات الأمن أنهت الهجوم الذي شنته العناصر الارهابية. وأضاف علي، لوكالة «رويترز» للأنباء، أنه تم إنقاذ الكثيرين داخل الفندق، موضحا أن الإرهابيين بدأوا العملية بهجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف الجدار، وفقا لما ذكرته شبكة«فرانس 24» الإخبارية الفرنسية. وقال علي للصحفيين من مسرح الحادث، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ان العملية انتهت الآن، موضحا ان 9 بينهم 4 مهاجمين قتلوا وأصيب أكثر من 10 مدنيين. وكانت العاصمة الصومالية «مقديشو» شهدت في أغسطس الماضي، تنفيذ حركة «الشباب» هجوما استهدف فندق «إيليت» الساحلي، وبدأ الهجوم على الفندق والذي قالت حركة«الشباب»، انه فندق النخبة المملوك لعضو في البرلمان الصومالي، بتفجير سيارة مفخخة على بوابات الفندق، تلاه هجوم مسلحين، فيما أسفر الهجوم عن مقتل 15 شخصا. وعلى الرغم من طرد الحركة من مقديشو في 2011، عن طريق قوة حفظ السلام المدعومة من «الاتحاد الأفريقي» والقوات الأمريكية، إلا ان «الشباب» لا تزال تسيطر على بعض المناطق في الصومال. وكان الجيش الصومالي، كثف عملياته العسكرية بهدف القضاء على بقايا حركة «الشباب» الإرهابية. وقتل 5 من عناصر «الشباب» في عملية عسكرية للجيش الوطني الصومالي، بالتعاون مع قوات ولاية جنوب الغرب، أمس الأول السبت، بضواحي مدينة دينسور بمحافظة باي في جنوبي البلاد. وأسفرت العملية العسكرية، عن مقتل قياديين بارزين من حركة «الشباب»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الوطنية الصومالية. ومنذ سقوط النظام العسكري برئاسة محمد سياد بري، في 1991، شهدت الصومال فوضى، كما شهدت صعود نفوذ »الشباب»، بينما منذ 2012، والذي شهد تنصيب حكومة جديدة مدعومة دوليا، بدأت الصومال تتجه نحو الاستقرار. وقال أحد قادة العملية العسكرية ويدعى إبراهيم آدم علي، إن الجيش استهدف تجمعاً للحركة كانوا يخططون لشن هجوم على القوات الحكومية. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قتل قيادات من حركة «الشباب» الإرهابية، في غارة جوية في محافظة «بكول» الواقعة في جنوبي البلاد. وقالت وزارة الأمن لولاية جنوب الغرب، إن الغارة الجوية، استهدفت تجمعاً للحركة الإرهابية، كانوا يحاولون قطع الطريق على المركبات التي تحمل بضائع تجارية ومساعدات لسكان مدينة حُدر. وكان جيمس سوان، الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش،قال في وقت سابق لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، إن الصومال يمر بلحظة فاصلة مهمة. وكان من المقرر أن يجري الصومال في 2020، انتخابات برلمانية، بينما قاطعت أحزاب المعارضة، العملية الانتخابية بسبب مخاوف حدوث تزوير. وحذر سوان، من أن مواقف ونزاعات القادة داخل البلاد، وخلافاتهم بشأن تأجيل الانتخابات، قد تفضي إلى أعمال عنف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-21
أعلن الجيش الوطني الصومالي، أمس الأحد، أن قواته قتلت 24 إرهابيًا من حركة «الشباب» المتطرفة، بعد إحباط هجوم إرهابي على قاعدة عسكرية تابعة له في بلدة «ديينسور الجنوبية» مساء أمس الأول السبت، وفقًا لما ذكرته وكالة انباء«شينخوا» الصينية. وقال الجيش الصومالي، في بيان مقتضب، إن عناصر الحركة الإرهابية، حاولوا 3 مرات شن هجوم على القاعدة العسكرية الواقعة في منطقة «باي»، لكن القوات نجحت في التصدي لهم وقتلت 24 إرهابيا. وأضاف الجيش الوطني الصومالي، أن قواته عثرت على أسلحة استخدمتها الحركة الإرهابية في قتل وتشويه الناس خلال عملية نُفذت بعد الهجوم الإرهابي الذي تم إحباطه. وفي سياق متصل، أشار الجيش الوطني الصومالي، إلى سيطرته على قاعدة تابعة لحركة «الشباب» الإرهابية في قرية «أورشي» الواقعة على بعد حوالي 50 كيلومترًا شرقي «دوسامارب»، عاصمة ولاية جلمودوج الواقعة وسط البلاد. من جانبها، قالت وكالة الانباء الوطنية الصومالية، ان قوات «جورجور الخاصة»، نفذت العملية في الساعات الأولى من أمس الأحد، وكبدت الإرهابيون خسائر فادحة. وفي الكاميرون، أعلنت السلطات، مقتل 3 عناصر من قوات الدرك شمال غربي البلاد على أيدي انفصاليين يقاتلون الجيش ويطالبون باستقلال الجزء الذي تقطنه أقلية ناطقة بالإنجليزية. وجاء الهجوم غداة مقتل جنديين وموظف حكومي في جنوب غرب البلاد، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وتشهد المناطق الواقعة في غربي الكاميرون منذ 4 سنوات نزاعا انفصاليا تتواجه فيه مجموعات مسلحة ناطقة بالإنجليزية والجيش، فيما اتهمت المنظمات غير الحكومية والأمم المتحدة الطرفين بارتكاب تجاوزات وجرائم ضد مدنيين. وأسفر النزاع في تلك المنطقة عن أكثر من 3500 قتيل، وأرغم أكثر من 700 ألف شخص على الفرار من منازلهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-02-02
أعلنت حركة الشباب الصومالية المتطرفة، مسؤوليتها عن انفجار سيارة مفخخة، اجتاحت قاعدة عسكرية إثيوبية بجنوب الصومال، صباح اليوم السبت، ما أدى إلى مقتل 16 جنديًا إثيوبيًا. وأضافت الحركة، في بيان نشرته على موقعها حسبما ذكرت إذاعة "شابيلي" الصومالية، أن الهجوم وقع ببلدة "بارديرا" بمنطقة "جدو" جنوبي البلاد، وأشارت الإذاعة إلى أن أي مصادر رسمية لم تؤكد وقوع قتلى في صفوف القوات الإثيوبية. يذكر أن القوات الصومالية المدعومة من قبل بعثة الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام كانت قد استعادت بلدة "بارديرا" من حركة الشباب المتطرفة بعدما شنت هجوما عسكريا عليها في عام 2015. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-12
ويأتي هذا القرار مع اقتراب المرحلة الثانية من الهجوم العسكري ضد حركة الشباب المتطرفة التي تقود تمرّدا داميا ضد الحكومة المركزيّة في مقديشو منذ أكثر من خمسة عشر عاما. وقالت وزارة الاتصالات والتكنولوجيا في بيان إنها أمرت مزوّدي خدمة الإنترنت بمنع الوصول إلى المنصّات الثلاث بحلول أغسطس، تحت طائلة اتّخاذها إجراءات قانونية لم تحدّد طبيعتها. وبحسب الوزارة، يستخدم "إرهابيون" و"جماعات تنشر الفجور" تطبيقي تيك توك وتلغرام وموقع 1XBET من أجل "نشر صور ومقاطع فيديو عنيفة وتضليل الرأي العام". واعتبرت الوزارة أن حظر هذه المنصّات يجب أن يُتيح "تسريع الحرب ضد الإرهابيين الذين سفكوا دماء شعب الصومال". ومنذ أغسطس 2022، يخوض الجيش الصومالي إلى جانب مجموعات عشائرية محلية، وبدعم من قوات الاتحاد الإفريقي والضربات الجوية الأميركية، هجوما ضدّ جماعة الشباب الموالية للقاعدة. وفي عام 2011، طُرد مقاتلو الشباب من مقديشو لكنهم ظلّوا منتشرين في مناطق ريفية واسعة يواصلون انطلاقا منها شنّ هجمات ضدّ أهداف أمنية ومدنية. وتعهّد الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود تخليص البلاد من الميليشيات المتطرفة، ويُتوقّع أن يعلن قريبا المرحلة الثانية من الهجوم العسكري على حركة الشباب في جنوب البلاد. ويأتي هذا القرار مع اقتراب المرحلة الثانية من الهجوم العسكري ضد حركة الشباب المتطرفة التي تقود تمرّدا داميا ضد الحكومة المركزيّة في مقديشو منذ أكثر من خمسة عشر عاما. وقالت وزارة الاتصالات والتكنولوجيا في بيان إنها أمرت مزوّدي خدمة الإنترنت بمنع الوصول إلى المنصّات الثلاث بحلول أغسطس، تحت طائلة اتّخاذها إجراءات قانونية لم تحدّد طبيعتها. وبحسب الوزارة، يستخدم "إرهابيون" و"جماعات تنشر الفجور" تطبيقي تيك توك وتلغرام وموقع 1XBET من أجل "نشر صور ومقاطع فيديو عنيفة وتضليل الرأي العام". واعتبرت الوزارة أن حظر هذه المنصّات يجب أن يُتيح "تسريع الحرب ضد الإرهابيين الذين سفكوا دماء شعب الصومال". ومنذ أغسطس 2022، يخوض الجيش الصومالي إلى جانب مجموعات عشائرية محلية، وبدعم من قوات الاتحاد الإفريقي والضربات الجوية الأميركية، هجوما ضدّ جماعة الشباب الموالية للقاعدة. وفي عام 2011، طُرد مقاتلو الشباب من مقديشو لكنهم ظلّوا منتشرين في مناطق ريفية واسعة يواصلون انطلاقا منها شنّ هجمات ضدّ أهداف أمنية ومدنية. وتعهّد الرئيس الصومالي حسن الشيخ محمود تخليص البلاد من الميليشيات المتطرفة، ويُتوقّع أن يعلن قريبا المرحلة الثانية من الهجوم العسكري على حركة الشباب في جنوب البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: