موزمبيق
موزمبيق رسميًا جمهورية موزمبيق (بالبرتغالية: República de Moçambique) هي دولة تقع في جنوب شرق أفريقيا يحدها المحيط الهندي من الشرق، وتنزانيا من الشمال، ومالاوي وزامبيا...
الشروق
Very Negative2025-06-03
تُعاني أزمات اللاجئين في أفريقيا من ضعف ملحوظ من حيث اهتمام وسائل الإعلام والسياسة وتمويل المساعدات، بحسب تقرير لمنظمة "المجلس النرويجي للاجئين". وجاء في التقرير، أن الكاميرون كانت من أكثر الدول معاناة بين 34 دولة حول العالم، حيث يُشرّد ملايين النازحين سنويا. وباستثناء دولتين، فإن جميع الدول العشر الأولى في قائمة عام 2024 تقع في أفريقيا. وجاء ترتيب العشرة الأوائل كالتالي: الكاميرون، وإثيوبيا، وموزمبيق، وبوركينا فاسو، ومالي، وأوغندا، وإيران، والكونغو، وهندوراس، والصومال. وبينما كانت موزمبيق على سبيل المثال جديدة على القائمة، فإن دولا أخرى مثل الكونغو ظلت في التصنيف لسنوات. وينتقد المجلس النرويجي للاجئين، عدم كفاية الجهود الدولية لتهدئة النزاعات أو التخفيف من الأزمات، على الرغم من معاناة ملايين الأفراد. ووفقا للتقرير، فإن من بين سكان الكاميرون البالغ عددهم حوالي 29 مليون نسمة، هناك أكثر من 1.1 مليون نازح داخليا، إلى جانب حوالي نصف مليون لاجئ من مختلف الدول المجاورة. ويستشهد المجلس النرويجي للاجئين بتحليل يفيد بأن أزمة النزوح في الكاميرون ذُكرت في 28 ألفا و800 مقالة باللغات الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والعربية في عام 2024. وفي المقابل، جرى تناول الحرب في أوكرانيا في 451 ألف مقالة. وأشار التقرير، إلى أن الكاميرون لم تحظ سياسيا بأي اهتمام على الإطلاق، ولم يُقدَّم لها سوى 45% من الأموال اللازمة للدعم. ووفقا للتقرير، فإن أكثر من نصف المبلغ اللازم للمساعدات الإنسانية - حوالي 22 مليار يورو - لم يتم توفيره في جميع أنحاء العالم عام 2024. وأوضح التقرير، أن هذا المبلغ لا يمثل سوى 1% من إجمالي الإنفاق العسكري. وانتقد يان إيجلاند، الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، ضعف التضامن الدولي قائلا: "يُدحَر التضامن الدولي بشكل متزايد بسياسات انطوائية وقومية في الدول المانحة التي كانت سخية في السابق". وقالت مايكه روتجر المديرة التنفيذية للمجلس النرويجي للاجئين في ألمانيا: "في ظل هذه الظروف، نتوقع من الحكومة الألمانية الجديدة أن تظل شريكا إنسانيا وتنمويا موثوقا به، وأن تفي بمسئولياتها العالمية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-03
(بي بي سي) تعهّد الملياردير الأمريكي بيل غيتس بإنفاق معظم ثروته في تحسين خدمات الصحة والتعليم في أفريقيا، على مدى العشرين عاماً المُقبلة. وقال المؤسس المشارك لمايكروسوفت، والبالغ من العمر 69 عاماً، إن "إطلاق الإمكانات البشرية، عبر الصحة والتعليم، كفيلٌ بأن يضع كل بلد في القارة الأفريقية على طريق الرخاء". أدلى غيتس بتلك التصريحات في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، حيثُ حَثّ المبدعين الشباب الأفارقة على التفكير في تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي من أجل تحسين الرعاية الصحية في القارة. وأعلن غيتس، الشهر الماضي، أنه سوف يتبرّع بنسبة 99 في المئة من ثروته الضخمة – التي يتوقع هو أنها قد تبلغ 200 مليار دولار بحلول عام 2045، حيث تخطط "مؤسسة غيتس" أن تُنهي أعمالها. ومن مقرّ الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، قال غيتس: "تعهّدتُ مؤخراً بالتبرّع بثروتي على مدى العشرين عاماً المقبلة. معظم هذه الأموال ستوجه لمساعدتكم في مجابهة التحديات هنا في أفريقيا". إعلان غيتس لاقى ترحيباً من غراسا ماشيل، سيدة موزمبيق الأولى سابقاً، التي قالت إنه "جاء في وقت أزمة". وأضافت ماشيل: "نحن نعوّل على التزام غيتس المُخْلص للاستمرار في السير معنا على طريق التحوّل". وقلّصت حكومة الولايات المتحدة مساعداتها إلى أفريقيا، بما في ذلك برامج رعاية مرضى نقص المناعة المكتسب (الإيدز) – في إطار سياسة "أمريكا أولاً" التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتثير هذه السياسة الأمريكية المخاوف بشأن مستقبل الرعاية الصحية في القارة الأفريقية. ويسعى غيتس، ومؤسسته بما لها من تاريخ طويل من العمل في أفريقيا، إلى التركيز على تحسين الرعاية الصحية الأوليّة. وقال غيتس: "ما تعلّمناه هو أن مساعدة الأم في العناية بصحتها بشكل جيد وفي الحصول على تغذية جيدة قبل وأثناء الحمل، كفيلة بالحصول على أفضل النتائج". وأضاف: "أيضاً، تأمين التغذية الجيدة للطفل في السنوات الأربع الأولى كفيل بأن يصنع كلّ الفارق". وفي رسالة إلى الشباب المبدعين، قال ملياردير التقنية إن الهواتف المحمولة قد أحدثت ثورة في قطاع البنوك في أفريقيا، ورأى غيتس أن الذكاء الاصطناعي كفيلٌ بأنْ يُسخَّر الآن لخير القارة. "تحوّلت أفريقيا عن نُظُم الصيرفة التقليدية، والآن أمامكم الفرصة سانحة، وأنتم تدشّنون الجيل الجديد من نُظم الرعاية الصحية، للتفكير في تسخير الذكاء الاصطناعي لهذا الهدف"، وفقاً لبيل غيتس. وتضع مؤسسة غيتس لنفسها ثلاث أولويات هي: إنهاء الوفيات التي يمكن الوقاية منها بين الأمهات والأطفال، والعمل على ضمان أنْ ينمو الجيل المقبل دون أنْ يعاني من الأمراض المُعدية والفتاكة، وإخراج ملايين البشر من دائرة الفقر. وقالت المؤسسة في بيان لها: "بعد 20 عاماً، ستغرُب شمس المؤسسة عمَليّاً". وكتب بيل غيتس في مدوّنة: "سيقول الناس الكثير من العبارات عنّي بعد وفاتي، لكنّني عازمٌ على ألّا تكون عبارة (قد مات غنياً)، من بينها". لكنْ حتى التبرّع بـ 99 في المئة من ثروة خامس أغنى رجل في العالم، يتركه مليارديراً، بحسب وكالة بلومبرغ. ويقول بيل غيتس إنه استلهم فكرة التبرّع بالأموال من رجل الأعمال وارِن بافيت، وآخرين من رُوّاد الأعمال الخيرية. لكنّ ناقدين يرون أن غيتس يستخدم الأعمال الخيرية لمؤسسته من أجل تفادي الضرائب، كما يرون أن للمؤسسة نفوذاً غير مستحَقّ على نظام الصحة العالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-05-29
كتب- محمد شاكر: أثارت تصريحات الكاتب الكبير فاروق جويدة حول خلو الساحة الثقافية المصرية من المثقفين، حفيظة الكثير من الكتاب والمبدعين الذين هاجموا هذه التصريحات مؤكدين أن مصر ولادة ولا تخلو من القامات الثقافية الكبيرة طوال الوقت. حيث وصف جويدة، حال المبدعين خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس، قائلا: «انقسموا على أنفسهم خلاص»، مستشهدًا بالجدل الدائر حول شخصيات تاريخية مثل صلاح الدين الأيوبي. وأضاف جويدة: «الآن تجد من يشكك في صلاح الدين الأيوبي الذي أُلفت عنه مئات الكتب، وآخر يعتبر خالد بن الوليد، الذي يُدرّس كقائد عسكري فذ في المعاهد العسكرية العالمية، مجرد أكذوبة ثانية!». وأضاف جويدة: «أنا كنت أذهب إلى الأهرام وأنا شاب صغير أقابل توفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، كان هذا المجال الذي عشت فيه، الآن فأشعر بالوحدة.. اليوم أنا وحيد، وأعيش في غربة حقيقية». من جانبه استنكر الدكتور يوسف زيدان في بث مباشر هذه التصريحات متسائلاً: "كيف لا توجد في مصر ثقافة، وبها الكاتب الشاب محمد سمير ندا الذي فاز بجائزة البوكر قبل أسابيع عن روايته “صلاة القلق”، أليس هذا كاتبا مصريا أم أنه من موزمبيق؟ كيف لا توجد ثقافة في مصر وبها من الكتاب والمبدعين ومن أمثالهم أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر أحمد الشهاوي، أحمد مراد، أشرف العشماوي، وإبراهيم عبد المجيد. من جانبه قال الكاتب الكبير أشرف العشماوي، في منشور على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: يبدو لي الزعم بعدم وجود مثقفين أو مبدعين في مصر ضربٌ من الجحود الثقافي. وأضاف العشماوي: لدينا أطيافًا واسعة من الكُتّاب والمثقفين والمبدعين الذين أثروا المشهد الثقافي المصري والعربي والعالمي في مجالات الرواية، والقصة، والشعر، والنقد، والفكر، والصحافة؛ هؤلاء ليسوا مجرد أسماء تُذكر على سبيل المثال، بل تجارب وسِيَر عميقة وعظيمة، يحمل كلٌّ منهم مشروعًا فكريًا أو أدبيًا؛ وتُرجمت أعمال بعضهم إلى لغات عدة، وتناولت مؤلفاتهم قضايا مصر المصيرية بكل جرأة وإبداع ؛ ولهم جمهور عظيم تواق للمعرفة ينتظر إصداراتهم بكل شغف. وتابع: إن بلدًا بحجم مصر، بتاريخها وثقلها الحضاري وإرثها الثقافي لا يليق وصفه أنه صار بلا كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين؛ فعلى الرغم من كل ما يواجهه المشهد الثقافي من تحديات ثقافية وإقتصادية وأيديولوجية فالقول بأن مصر "بلد خالٍ من كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين " ليس إلا محاولة بائسة لتغييب الوعي وتشويش صورة حقيقية لاتزال صامدة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-05-28
يترأس حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الإفريقي، الوفد الرسمي المشارك في الاجتماعات السنوية الستين لمجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي والاجتماعات الحادية والخمسين لمجلس محافظي صندوق التنمية الإفريقي، الذي يضم في عضويته طارق الخولي، نائب محافظ البنك المركزي. يأتي ذلك في ضوء حرص الدولة المصرية على تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية الشقيقة في كافة المجالات، ودفع العلاقات المشتركة مع شركاء التنمية الرئيسيين. وتُعقد اجتماعات هذا العام في مدينة أبيدجان بكوت ديفوار، تحت شعار “الاستفادة القصوى من رأسمال إفريقيا لتعزيز تنميتها”، وذلك خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري. و شارك المحافظ، اليوم الثلاثاء، في الافتتاح الرسمي للاجتماعات بحضور رؤساء عدد من الدول الإفريقية، من بينهم الحسن واتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، وغزالي عثماني، رئيس جمهورية جزر القمر، بالإضافة إلى جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، والدكتور فيليب مبانجو نائب رئيسة تنزانيا ، ممثلا عن سامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا ، وندابا نكوسيناثي غاولاتي، نائب رئيس جمهورية بوتسوانا ووزير المالية ، وعلي محمد الأمين رئيس الوزراء والاقتصاد والمالية بجمهورية النيجر، وجواكيم شيسانو، الرئيس السابق لجمهورية موزمبيق. وتعد مجموعة بنك التنمية الإفريقي إحدى أهم المؤسسات التنموية في القارة الافريقية، نظرًا لدورها المحوري في دعم جهود الحكومات لتعزيز أولويات العمل التنموي والارتقاء بمستوى معيشة مواطني القارة، وتعتبر الاجتماعات السنوية للمجموعة أهم حدث سنوي لها، حيث تُعقد بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء الاقتصاديين، وممثلين عن الحكومات والقطاع الخاص من مختلف أنحاء القارة الإفريقية والعالم، وتكتسب اجتماعات هذا العام أهمية خاصة حيث ستشهد إجراء انتخابات الرئيس الجديد لمجموعة بنك التنمية الإفريقي لفترة السنوات الخمس القادمة. وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بعنوان اجتماعات هذا العام والذي يعكس الرؤية الواقعية التي يجب تبنيها في ظل التحديات غير المسبوقة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية العالمية، وما ترتب عليها من زيادة في تكاليف الاقتراض، وتراجع الاستثمارات، وحدوث تقلبات في أسعار الصرف، معربًا عن تقديره الكبير للجهود التي تبذلها مجموعة بنك التنمية الإفريقي في دعم مسارات التنمية لدول القارة. الجدير بالذكر أن محفظة التعاون الإجمالية بين مصر والبنك تصل إلى نحو 8.2 مليار دولار أمريكي، منذ بدء التعاون بين الجانبين في عام 1974، وقد تم توظيف هذه المحفظة في تمويل مشروعات تنموية مهمة للقطاعين العام والخاص في مجالات متعددة مثل الطاقة، والنقل، والزراعة، والمياه والري، بالإضافة إلى القطاع المالي. تمثل اجتماعات هذا العام فرصة جيدة لتبادل الخبرات واقتراح سياسات تساعد على تعزيز دور الشباب في دفع عجلة التنمية الإفريقية، وذلك من خلال العديد من الجلسات أبرزها الجلسة الحوارية لمحافظي البنك التي عقدت تحت عنوان “وضع الشباب الإفريقي في موقع قيادة التنمية الشاملة والمرنة والمستدامة”، كما ستتطرق الاجتماعات إلى عدة قضايا استراتيجية ذات الأولوية للدول الأعضاء منها أهمية توظيف رأس المال البشري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-05-28
إن الجوع لا ينتجان عن نقص أو ظواهر طبيعية؛ بل إنهما في كثير من الأحيان نتيجة لقرارات سياسية تؤدي إلى استدامة الأزمة، وتفشى فى عدد كبير من دول العالم، خاصة فى مناطق الصراعات. ويواجه نحو 733 مليون إنسان ، في عالم يُنتج سنويًا ما يقارب ستة مليارات طن من ، وفي عالم بلغ فيه الإنفاق العسكري 2.4 تريليون دولار العام الماضي، فى حين أن الفقر والجوع يواصلان التوحش والانتشار. ويناقش الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا يناقش العمل مع أفريقيا بشأن الأمن الغذائي في الحوار البرازيلي الأفريقي الثاني، وانضم إليه رئيس أنجولا جواو لورينسو. وفي إطار هذا الفهم، استقبلت البرازيل الأسبوع الماض ممثلين عن 42 دولة أفريقية وتسع منظمات دولية للمشاركة في الحوار البرازيلي الأفريقي الثاني حول الأمن الغذائي ومكافحة الجوع والتنمية الريفية. ويأتي هذا الاجتماع في إطار أسبوع في البرازيل، والذي سبق الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس أنغولا جواو لورينسو في 23 مايو الماضى. وتريد البرازيل أن تكون شريكًا على الطريق نحو الانضمام السيادي للاتحاد الأفريقي، والذي يستلزم استراتيجية للتنمية الزراعية تهدف إلى تحقيق زيادة بنسبة 45٪ في إنتاج الغذاء في القارة بحلول عام 2035. البرازيل تعزز التبادلات الزراعية خلال زيارتهم للبرازيل، اطلع الممثلون الأفارقة، ومن بينهم العديد من وزراء الزراعة، على التجارب البرازيلية الناجحة. وتعرف المشاركين على عمل مؤسسة البحوث الزراعية البرازيلية (إمبرابا) والتعاونيات التي تدعم مبادرات مثل البرنامج الوطني للتغذية المدرسية (PNAE) الذي يصل إلى 40 مليون طفل. لقد رأوا كيف تحولت المناطق شبه القاحلة في البرازيل إلى مراكز لتصدير الأغذية، من خلال تكييف تكنولوجيات ندرة المياه، واعتماد حلول يمكن أن تكون مفيدة في مناطق معينة من أفريقيا. سبع دول أفريقية تنفذ مشاريع الحوار الذى دار حول الأمن الغذائى، هو جزء من أجندة أوسع، ففي نوفمبر الماضي، وخلال قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، تم اطلاق التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر، وفي الأشهر الستة التي انقضت منذ ذلك الحين، انضم إلى التحالف أكثر من 180 عضوًا، من بينهم 95 دولة. تم اختيار بنين، وإثيوبيا، وموزمبيق، وكينيا، ورواندا، وتنزانيا، وزامبيا لتسريع تنفيذ مشاريع التحالف العالمي، ومن المفترض أن تركز هذه البرامج على مجالات مثل الزراعة الأسرية، والوجبات المدرسية، والحصول على المياه، وتحويلات الدخل، والثروة الحيوانية المستدامة. وسعت البرازيل إلى تحديد الوسائل الكفيلة بتوسيع مشاركة البلدان الأفريقية في هذه المبادرة. وقال الرئيس البرازيلى لولا دي سيلفا: "إنني مقتنع بأن التقارب الثقافي والاقتصادي والسياسي بين البرازيل والدول الأفريقية يشكل عناصر أساسية لبناء عالم أكثر مساواة نسعى إليه جميعا". أفريقيا جزء من البرازيل والبرازيل جزء من أفريقيا وقال رئيس البرازيل: "لطالما كان لأفريقيا دور فاعل في تكوين البرازيل، لطالما قلتُ إن أفريقيا جزءٌ من البرازيل، والبرازيل جزءٌ منها، أكثر من نصف البرازيليين، البالغ عددهم 212 مليون نسمة، يُقرّون بأصولهم الأفريقية". وتابع :"نتشارك اللغة البرتغالية مع ست دول أفريقية، مساهمة أفريقيا في التنوع العرقي والثقافي في البرازيل لا تُحصى، نحن مدينون لأفريقيا بأسلوب حياتنا". وأكد أن الحوار الجاري حاليا بين البرازيل وأفريقيا يشكل علامة فارقة في العلاقة التاريخية والاستراتيجية التي تجمع الشعوب. وقال رئيس البرازيل: "إن تعزيز العلاقات مع بلدان أفريقيا يشكل أولوية لدى إدارتي، وهو يعكس الروابط التاريخية والقيم المشتركة والمصالح المتقاربة والالتزام بالتعاون القائم على التضامن والاحترام المتبادل وتعزيز الاندماج الاجتماعي والتنمية المستدامة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-05-27
كتبت- منال المصري:يترأس حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الإفريقي، الوفد الرسمي المشارك في الاجتماعات السنوية الستين لمجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي والاجتماعات الحادية والخمسين لمجلس محافظي صندوق التنمية الإفريقي، في ضوء حرص الدولة المصرية على تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية الشقيقة في كافة المجالات، ودفع العلاقات المشتركة مع شركاء التنمية الرئيسيين. وبحسب بيان المركزي اليوم، فإن الوفد يضم في عضويته طارق الخولي، نائب محافظ البنك المركزي وتُعقد اجتماعات هذا العام في مدينة أبيدجان - كوت ديفوار، تحت شعار "الاستفادة القصوى من رأس مال إفريقيا لتعزيز تنميتها"، وذلك خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري. هذا وقد شارك المحافظ، اليوم الثلاثاء، في الافتتاح الرسمي للاجتماعات بحضور رؤساء عدد من الدول الإفريقية، من بينهم الحسن واتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، وغزالي عثماني، رئيس جمهورية جزر القمر، بالإضافة إلى جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، والدكتور فيليب مبانجونائب رئيسة تنزانيا ، ممثلا عن سامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا ، وندابا نكوسيناثي غاولاتي، نائب رئيس جمهورية بوتسوانا ووزير المالية ، وعلي محمد الأمين رئيس الوزراء والاقتصاد والمالية بجمهورية النيجر، و جواكيم شيسانو، الرئيس السابق لجمهورية موزمبيق. وتعد مجموعة بنك التنمية الإفريقي إحدى أهم المؤسسات التنموية في القارة الافريقية، نظرًا لدورها المحوري في دعم جهود الحكومات لتعزيز أولويات العمل التنموي والارتقاء بمستوى معيشة مواطني القارة، وتعتبر الاجتماعات السنوية للمجموعة أهم حدث سنوي لها، حيث تُعقد بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء الاقتصاديين، وممثلين عن الحكومات والقطاع الخاص من مختلف أنحاء القارة الإفريقية والعالم، وتكتسب اجتماعات هذا العام أهمية خاصة حيث ستشهد إجراء انتخابات الرئيس الجديد لمجموعة بنك التنمية الإفريقي لفترة السنوات الخمس القادمة. وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بعنوان اجتماعات هذا العام والذي يعكس الرؤية الواقعية التي يجب تبنيها في ظل التحديات غير المسبوقة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية العالمية، وما ترتب عليها من زيادة في تكاليف الاقتراض، وتراجع الاستثمارات، وحدوث تقلبات في أسعار الصرف، معربًا عن تقديره الكبير للجهود التي تبذلها مجموعة بنك التنمية الإفريقي في دعم مسارات التنمية لدول القارة.محفظة التعاون الإجمالية بين مصر والبنك تصل إلى نحو 8.2 مليار دولار منذ بدء التعاون بين الجانبين في 1974، وقد تم توظيف هذه المحفظة في تمويل مشروعات تنموية مهمة للقطاعين العام والخاص في مجالات متعددة مثل الطاقة، والنقل، والزراعة، والمياه والري، بالإضافة إلى القطاع المالي.تمثل اجتماعات هذا العام فرصة جيدة لتبادل الخبرات واقتراح سياسات تساعد على تعزيز دور الشباب في دفع عجلة التنمية الإفريقية، وذلك من خلال العديد من الجلسات أبرزها الجلسة الحوارية لمحافظي البنك التي عقدت تحت عنوان "وضع الشباب الإفريقي في موقع قيادة التنمية الشاملة والمرنة والمستدامة"، كما ستتطرق الاجتماعات إلى عدة قضايا استراتيجية ذات الأولوية للدول الأعضاء منها أهمية توظيف رأس المال البشري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-05-27
في ضوء حرص على تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية الشقيقة في كافة المجالات، ودفع العلاقات المشتركة مع شركاء التنمية الرئيسيين، يترأس حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الإفريقي، الوفد الرسمي المشارك في الاجتماعات السنوية الستين لمجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي والاجتماعات الحادية والخمسين لمجلس محافظي صندوق التنمية الإفريقي، الذي يضم في عضويته طارق الخولي، نائب محافظ البنك المركزي. وتُعقد اجتماعات هذا العام في مدينة أبيدجان - كوت ديفوار، تحت شعار "الاستفادة القصوى من رأس مال إفريقيا لتعزيز تنميتها"، وذلك خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري. هذا وقد شارك المحافظ، اليوم الثلاثاء، في الافتتاح الرسمي للاجتماعات بحضور، من بينهم الحسن واتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، , غزالي عثماني، رئيس جمهورية جزر القمر، بالإضافة إلى جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، والدكتور فيليب مبانجو نائب رئيسة تنزانيا ، ممثلا عن سامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا ، ,ندابا نكوسيناثي غاولاتي، نائب رئيس جمهورية بوتسوانا ووزير المالية ، و علي محمد الأمين رئيس الوزراء والاقتصاد والمالية بجمهورية النيجر، واجواكيم شيسانو، الرئيس السابق لجمهورية موزمبيق. وتعد مجموعة بنك التنمية الإفريقي إحدى أهم المؤسسات التنموية في القارة الافريقية، نظرًا لدورها المحوري في دعم جهود الحكومات لتعزيز أولويات العمل التنموي والارتقاء بمستوى معيشة مواطني القارة، وتعتبر الاجتماعات السنوية للمجموعة أهم حدث سنوي لها، حيث تُعقد بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء الاقتصاديين، وممثلين عن الحكومات والقطاع الخاص من مختلف أنحاء القارة الإفريقية والعالم، وتكتسب اجتماعات هذا العام أهمية خاصة حيث ستشهد إجراء انتخابات الرئيس الجديد لمجموعة بنك التنمية الإفريقي لفترة السنوات الخمس القادمة. وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بعنوان اجتماعات هذا العام والذي يعكس الرؤية الواقعية التي يجب تبنيها في ظل التحديات غير المسبوقة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية العالمية، وما ترتب عليها من زيادة في تكاليف الاقتراض، وتراجع الاستثمارات، وحدوث تقلبات في أسعار الصرف، معربًا عن تقديره الكبير للجهود التي تبذلها مجموعة بنك التنمية الإفريقي في دعم مسارات التنمية لدول القارة. ومن الجدير بالذكر أن محفظة التعاون الإجمالية بين مصر والبنك تصل إلى نحو 8.2 مليار دولار أمريكي، منذ بدء التعاون بين الجانبين في عام 1974، وقد تم توظيف هذه المحفظة في تمويل مشروعات تنموية مهمة للقطاعين العام والخاص في مجالات متعددة مثل الطاقة، والنقل، والزراعة، والمياه والري، بالإضافة إلى القطاع المالي. تمثل اجتماعات هذا العام فرصة جيدة لتبادل الخبرات واقتراح سياسات تساعد على، وذلك من خلال العديد من الجلسات أبرزها الجلسة الحوارية لمحافظي البنك التي عقدت تحت عنوان "وضع الشباب الإفريقي في موقع قيادة التنمية الشاملة والمرنة والمستدامة"، كما ستتطرق الاجتماعات إلى عدة قضايا استراتيجية ذات الأولوية للدول الأعضاء منها أهمية توظيف رأس المال البشري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-21
تعاني القارة الإفريقية، من انتشار كبير للأمراض المعدية، وخاصة مع انتشار الكوليرا فى عدد من دول القارة السمراء، وهو ما يستدعي خطة لمكافحة الكوليرا بشكل دقيق، مع رسم خرائط للبؤر الساخنة والمصابة بالمرض، من قبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها فى افريقيا. وكشف مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها فى افريقيا، عن تفشى مرض الكوليرا فى 16 دولة افريقية، وتم وصف البعض منها بأنه تفشى حاد. وبحسب اليونيسف، تم تأكيد أكثر من 178 ألف حالة إصابة بالكوليرا في 16 دولة في شرق وجنوب أفريقيا خلال الفترة من يناير 2024 حتى مارس 2025 وأثار الانتشار السريع للكوليرا في مختلف أنحاء القارة مناقشات حول الجهود المشتركة لمكافحة المرض، الذي أثر على 16 دولة، حيث تواجه أربع منها تفشيات حادة. وأثارت المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إمكانية معالجة الكوليرا بنفس الطريقة التي تعاملت بها مع تفشي مرض الملاريا، والذي يظهر علامات تباطؤ في معظم البلدان المتضررة، وسط تكثيف جهود الاستجابة التي تضم شركاء متعددين. والدول المتضررة هي أنجولا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جنوب السودان، السودان، إثيوبيا، غانا، كينيا، ملاوي، موزمبيق، ناميبيا، نيجيريا، رواندا، أوغندا، زامبيا، وزيمبابوي. ومع ذلك، تُمثل أنجولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان والسودان أكثر من 90% من الحالات، ويُعدّ الصراع من بين عوامل انتشار المرض، وقد أبلغ جنوب السودان وحده عن أكثر من 22,000 حالة إصابة وأكثر من 470 حالة وفاة هذا العام، تليها جمهورية الكونغو الديمقراطية بأكثر من 18,000 حالة إصابة و360 حالة وفاة، وقد سُجِّلت أكثر من 500 حالة وفاة في أنجولا من أصل أكثر من 15,000 حالة إصابة. قال الدكتور نجاشي نجونجو، المستشار الرئيسي للمدير العام لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا: "إن الدروس المستفادة من استجابة الملاريا، وخاصةً ضرورة التعاون الوثيق مع الشركاء الآخرين، ستُطبّق الآن في مكافحة الكوليرا"، وسلط الضوء على نهج قاري جديد للتعامل مع حالات الطوارئ الصحية العامة، يركز على تحسين النظم الصحية، وتشديد المراقبة، والتصنيع المحلي للمنتجات الطبية. وأُعلنت حالة طوارئ صحية قارية بسبب الجدري المائي من قِبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، وحالة طوارئ صحية عالمية من قِبل منظمة الصحة العالمية في أغسطس من العام الماضي. واتسع نطاق تفشي المرض من 12 إلى 23 دولة، وهو نشط حاليًا في 16 دولة، تلقت 10 منها اللقاحات. ومنذ ذلك الحين، تمت إدارة تفشي المرض من خلال فريق دعم إدارة الحوادث الذي يقوده مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية بشكل مشترك، بالتعاون مع 26 شريكًا آخر، بما في ذلك اليونيسف واللجنة الدولية للصليب الأحمر والتحالف العالمي للقاحات والتحصين. ويتيح الفريق الدولي للرصد والتقييم للشركاء التعاون على أساس نهج "العناصر الأربعة" - "فريق واحد، خطة واحدة، ميزانية واحدة، إطار مراقبة واحد"، وهو ما عزز التنسيق بين البلدان المتضررة. وصرح الدكتور نجونجو قائلاً: "لقد تحولنا نحو استراتيجية متكاملة تشمل أيضًا رعاية مرضى الحصبة وجدري الماء، وهذا هو توجهنا، بحيث تُتيح لنا الاستجابة لتفشي واحد فرصةً لمعالجة حالات تفشي أخرى متزامنة أيضًا". وقال: "نعزز الآن ركائز أساسية، مثل المراقبة والمختبرات، لضمان امتلاكنا القدرة الكافية في القارة لمواجهة أي تفشيات أخرى مستمرة". مع ذلك، حتى لو أُديرت الكوليرا بشكل مشترك من قِبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية وشركاء آخرين، يرى البعض أن معالجة أسبابها الجذرية، مثل تحسين جودة المياه والصرف الصحي، أمرٌ أساسي. ولا يقل أهميةً عن ذلك إدراكٌ متزايدٌ لكيفية تفاقم انعدام الأمن والصراعات لتفشي الكوليرا. ومن المهم بنفس القدر تعزيز آلية الشراء المشتركة الأفريقية بحيث يتم تصنيع لقاحات الكوليرا، التي كانت في السنوات الأخيرة قليلة، في القارة. وتم توجيه نداء أيضًا إلى مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا للتعاون مع فريق العمل العالمي لمكافحة الكوليرا، وهي شبكة تعاونية تضم أكثر من 50 منظمة، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية ووكالات الأمم المتحدة. ومن المقرر تحديد بؤر تفشي الكوليرا في خمس دول أفريقية هذا العام لتوجيه تطوير خارطة طريق للوقاية من هذا المرض المعدي ومكافحته والقضاء عليه، وهو مرض لا يزال عدوانيًا وطويل الأمد في العديد من البلدان في أفريقيا. . ومن جهته قال الدكتور إسحاق تشوجي، كبير المسئولين الفنيين في مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا في قسم التأهب والاستجابة للطوارئ: "هذا يشير إلى أننا بحاجة إلى تحديد مناطق تركيز الكوليرا، والأهم من ذلك، المجالات المختلفة التي تساهم في انتشاره". الكوليرا مرض بكتيري قاتل، وينتشر عادةً عبر المياه الملوثة، ورغم إمكانية إصابة جميع الناس به، تشير الاتجاهات الحديثة إلى أن السكان المتمركزين قرب الحدود الدولية والبحيرات والأنهار المشتركة دوليًا أصبحوا محط اهتمام نظرًا لأنماط تنقلهم. وبدعم من الموارد المتاحة من خلال منظمة الصحة العالمية وفريق العمل العالمي لمكافحة الكوليرا، من المقرر تقديم الدعم للربع الثالث من عام 2025 لمكافحة الكوليرا في أوغندا وجنوب السودان وزيمبابوي وتنزانيا وغانا، والقضاء عليه في رواندا، حيث يعيق عدم التحديد الكافي للمناطق ذات التركيز العالي للكوليرا الجهود المبذولة للسيطرة على المرض. يشمل الدعم المُقدَّم لهذه الدول تحديد المناطق المُعرَّضة للكوليرا، وتنمية القدرات اللازمة لتسخير المنصات الوطنية والإقليمية لمكافحة الكوليرا والقضاء عليها، ويدعم هذا الدعم المباشر رؤية ورسالة المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC). ومن المفترض أن يُعطي هذا الدعم الاستراتيجي الدفعة اللازمة للخطط الوطنية لمكافحة الكوليرا من خلال تحديد دقيق لمناطق انتشار المرض ووضع خطط العمل اللازمة، وستكون هذه مجرد البداية، مع توفير المزيد من الدعم لمجالات الأولوية للتدخلات متعددة القطاعات لمجموعة موسعة من البلدان بحلول عام 2026، كما قال الدكتور تشوجي. واستند اختيار الدول إلى الاحتياجات العاجلة، وجهود الدول الأعضاء، وعبء المرض، وقال: "نتوقع أن تُنجز جميع الدول الأعضاء تقييماتها الخاصة بالرعاية الصحية الأولية في المستقبل القريب، وهو ما يصبو إليه مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا". تم إصدار الخطة خلال ندوة إدارة الطوارئ الصحية العامة الثانية (PHEM) التي تركز على المبادرات المشتركة لمكافحة الكوليرا لدعم الدول الأعضاء من قبل مركز السيطرة على الأمراض في أفريقيا في أديس أبابا. تمشيا مع خارطة الطريق العالمية للقضاء على الكوليرا بحلول عام 2030، التي أعدتها فرقة العمل العالمية لمكافحة الكوليرا والتي تؤكد على الحاجة إلى تدخلات متعددة القطاعات مستهدفة في المجالات ذات الأولوية، اجتمعت العديد من الجهات المعنية لإنهاء تفشي الكوليرا الدائم في القارة الأفريقية. وقد تعاون مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها (ECDC)، ومنظمة الصحة العالمية لمنطقة أفريقيا (WHO AFRO) لتوفير الخبرة في هذا المجال. وقال الدكتور فريد كابايا، خبير الكوليرا في منظمة الصحة العالمية في المكتب الإقليمي لأفريقيا والذي قام بتسهيل التدريب، إن تدريب القادة الفنيين للاستجابة للطوارئ والاستجابة لها يعد خطوة حاسمة تهدف إلى تطوير وتعظيم تأثير الخطط الوطنية للسيطرة والقضاء على الكوليرا. وقال الدكتور تشوجي: "نعتزم تحقيق وفورات من خلال الوقاية بدلاً من الاستجابة لتفشي الكوليرا من خلال دعم البرامج الصحية الشاملة في المجتمعات في الدول الأعضاء المتضررة، خارج الرعاية الصحية المباشرة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-05-20
الإسكندرية – محمد عامر: زار وفد إفريقي رفيع المستوى يضم ممثلي 18 دولة إفريقية من كبار صُنّاع القرار في قطاع النقل البحري، ميناء الإسكندرية، وذلك بالتنسيق مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري. واجتمع اللواء بحري أحمد حواش، رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، مع الوفد الذي يضم ممثلين عن دول زيمبابوي، الكونغو الديمقراطية، ناميبيا، الصومال، بوركينا فاسو، مدغشقر، النيجر، غينيا، موزمبيق، وجيبوتي. واستعرض رئيس ميناء الإسكندرية الإمكانات المتقدمة التي يتمتع بها الميناء، والتطورات النوعية التي يشهدها على صعيد البنية التحتية والتقنيات التشغيلية من خال مشروعات عملاقة. وتناول الاجتماع سبل تعميق التعاون مع الأشقاء الأفارقة في مجالات تطوير الموانئ، واللوجستيات، وبناء القدرات، وتعزيز التبادل التجاري البيني، آليات دعم العمليات اللوجستية، وتكامل الموانئ مع أنظمة النقل متعددة الوسائط. وأشار حواش، إلى أهمية الاستفادة من الموقع الاستراتيجي لميناء الإسكندرية، وطاقته الاستيعابية، ليكون مركزًا إقليميًا للنقل البحري، وممرًا رئيسيًا للتجارة بين دول القارة الإفريقية وأوروبا وآسيا. تأتي الزيارة في إطار التوجه الاستراتيجي للدولة المصرية، نحو توسيع آفاق التعاون الاقتصادي والتجاري مع دول القارة الإفريقية، وتقديم كافة سبل الدعم والشراكة المستدامة. وأجرى الوفد الأفريقي جولة ميدانية داخل الميناء، شملت الأرصفة والساحات ومحطة الركاب البحرية، بالإضافة إلى متابعة سير العمليات التشغيلية المتعلقة بالملاحة البحرية والإرشاد والقطر. وتفقد الوفد تفقد الهويس الملاحي الذي يربط بين البحر المتوسط ونهر النيل، والذي يأتي ضمن خطة الهيئة للتوسع في استخدام وسائل النقل المتنوعة – البرية والسككية والنهرية – لنقل البضائع من وإلى الميناء بكفاءة أعلى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-15
- مجلس إدارة الشركة يوافق على ممارسة نشاط التمويل الاستهلاكي والأنشطة المالية غير المصرفية ارتفع صافي ربح شركة طاقة عربية خلال الربع الأول من العام الحالي بنسبة 32% بعد خصم الضريبة، ليصل إلى 136.07 مليون جنيه مقابل 102.7 مليون جنيه خلال نفس الفترة من العام الماضي، بحسب إفصاح الشركة للبورصة المصرية اليوم. ووفق الإفصاح، صعد مجمل الربح بنسبة 71% ليصل إلى 607.4 مليون جنيه مقابل 354.5 مليون جنيه، كما نمت إيرادات الشركة بنسبة 50% لتصل إلى 5.378 مليار جنيه، مقابل 3.576 مليار جنيه. وبحسب الإفصاح، وافق مجلس إدارة شركة طاقة عربية على ممارسة نشاط التمويل الاستهلاكي والأنشطة المالية غير المصرفية باستخدام التكنولوجيا المالية، من خلال تأسيس شركات للعمل في هذه الأنشطة. وفي فبراير الماضي، كشفت باكينام كفافي الرئيس التنفيذي لشركة طاقة عربية، فى تصريحات مع "اقتصاد الشرق"، أن الشركة تستهدف أن تمثل أعمالها التوسعية خارج مصر 50% من إيراداتها خلال الأعوام الخمسة المقبلة. وأكدت أن أفريقيا تشهد توسعات في الغاز، فضلاً عن تحقيق اكتشافات، خاصةً في شرق أفريقيا (في موزمبيق وتنزانيا) لذا أسست "طاقة عربية" شركتين في الدولتين. وفي موزمبيق، كشفت كفافي أن شركتها تعتزم تأسيس 3 محطات إضافية لتوصيل الغاز هناك بعد أن افتتحت 7 محطات، كما تعمل الشركة على تكثيف الاعتماد على تقنية توصيل الغاز الطبيعي المضغوط المنقول "Mobile CNG" خاصة في ظل عدم توافر خطوط الغاز الطبيعي التقليدية في جميع أنحاء الدولة. وألمحت إلى أن أعمال الشركة في موزمبيق حققت أول أرباحها السنوية العام الماضي، كما سجلت أعمال الشركة هناك أرباحاً للعام الثاني على التوالي. وأوضحت كفافي أن "طاقة عربية" افتتحت محطة في تنزانيا العام الماضي، ومن المنتظر افتتاح أخرى الشهر الجاري، مضيفة "نخاطب الحكومة للحصول على رخصة للتوزيع إلى دار السلام"، ولفتت إلى أن شركتها اقتربت من إمضاء عقود مع عميلين في تنزانيا لاستخدام تقنية توصيل الغاز الطبيعي المضغوط. وتأسست شركة "طاقة عربية" عام 2006، وتم إدراج أسهم الشركة في البورصة المصرية عام 2023. وتوفر الشركة العاملة في مجالات حلول الطاقة وتسويق المنتجات البترولية ونقل وتوزيع الغاز وتوليد الكهرباء ومعالجة وتحلية المياه، الاحتياجات اليومية من الطاقة لأكثر من 1.8 مليون عميل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-03
يواصل سعيه للحفاظ على المركز الأول في البطولة الأفريقية للسباحة للشباب في نسختها السادسة عشرة والمقامة في باستاد القاهرة الدولي بمشاركة 32 دولة خلال الفترة من 30 أبريل وحتى 3 مايو الجاري. وكان قد تصدر منافسات البطولة الأفريقية حتى الآن ليتبقى أمامه اليوم السبت محطة أخيرة للحفاظ على تصدر النتائج حال تخطى نظيره جنوب أفريقيا. وفي منافسات الناشئات حل منتخب جنوب إفريقيا في المركز الأول بينما يأتي منتخب الفراعنة في المركز الثاني حتى الآن في ظل منافسة شرسة مع المغرب وزيمبابوي. ويشارك في البطولة نحو 243 لاعبًا ولاعبة، يمثلون الدول المشاركة وسط استعدادات مكثفة من قبل الاتحاد المصري للسباحة لضمان تنظيم البطولة بأعلى مستوى من الكفاءة والاحترافية. تضم قائمة الدول المشاركة في البطولة كلًا من، الجزائر، أنجولا، بنين، بوتسوانا، بوروندي، الكاميرون، الرأس الأخضر، جزر القمر، إريتريا، إسواتيني، الغابون، غانا، غينيا، كينيا، ليبيا، مدغشقر، مالاوي، مالي، موريشيوس، المغرب، موزمبيق، ناميبيا، النيجر، نيجيريا، رواندا، السنغال، جنوب إفريقيا، تنزانيا، تونس، أوغندا، زيمبابوي، بالإضافة إلى مصر الدولة المضيفة. يشارك المنتخب الوطني المصري بقائمة تضم 38 سباحًا وسباحة، وجاءت قائمة اللاعبات كالتالي، لجين عمر، يسر إيهاب، حلا عمرو، لميس عمرو، أروى فيصل، رودينا سامي، جنات كريم، مريم محمود، لارا أحمد، حلا خالد، دارين عادل، مريم محمد، كرمة أحمد، مايا أحمد، حلا محمد، مريم أحمد عبد الفتاح، دانا رفيق، لمار محمد نبيل، مريم محمد سليمان، وعلياء إيهاب. أما قائمة اللاعبين، فتضم، محمد أيمن، أحمد محمود، مروان علي، زياد جمال، إياد محسن، إبراهيم شمس، زين هشام، حازم أشرف، عبد الرحمن عمرو، عمر كريم، حاتم أشرف، مهند ياسر، فاروق محمد، ياسين ياسر، محمد أحمد سالم، خالد وائل، عمر محمد يحيى، وآدم حسام الدين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
شهد حفل افتتاح بطولة التي تستضيفها مصر توافدا جماهيريا لحضور مباراة الافتتاح التي تجمع منتخب مصر مواليد 2005 بقيادة أسامة نبيه، كما أشاد الحضور من الاتحاد الأفريقي بحفل الافتتاح الذى أقيم باستاد القاهرة. وتواجد حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الأول لكرة القدم وإبراهيم حسن مدير المنتخب في افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب التي تستضيفها مصر حتى 18 مايو المقبل. كما تواجد وائل رياض شيتوس المدير الفني لمنتخب 2007 وجروس المدير الفني السابق للزمالك بصحبة أمير عزمي مدرب الزمالك السابق. أعلن أسامة نبيه المدير الفني لمنتخب مصر للشباب عن تشكيل فريقه أمام منتخب جنوب أفريقيا في ضربة البداية لبطولة كأس الأمم 2025 للشباب التي تستضيفها مصر وجاء كالتالي: عبد المنعم تامر ومحمد حسين وأحمد عابدين وعبد الله بوستنجي وأحمد كباكا ومؤمن شريف ومهاب عبدالله وأحمد بيومي ومحمد السيد وعمر حسن و محمد زعلوك. يخوض منتخب مصر للشباب مواجهة قوية ومصيرية اليوم أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلتقي منتخب مصر مع جنوب أفريقيا، اليوم الأحد فى افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب المقرر لها الفترة من 27 أبريل الجاري حتى 18 مايو المقبل. يلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
تقدم بهدف على منتخب جنوب أفريقيا في المباراة المقامة باستاد القاهرة ضمن مباريات بطولة الأمم الأفريقية المقامة بمصر، أحرزه محمد عبد الله بعد المرور بمهارة من مدافعي جنوب أفريقيا ويسددها قوية من داخل منطقة الجزاء وتهز الكرة الشباك في الدقيقة 62. انتهت أحداث الشوط الأول من مباراة منتخب مصر للشباب مواليد 2005 بقيادة أسامة نبيه بالتعادل السلبي مع منتخب جنوب أفريقيا في افتتاح البطولة التي تستضيفها مصر حتى 18 مايو المقبل. أعلن أسامة نبيه المدير الفني لمنتخب مصر للشباب عن تشكيل فريقه أمام منتخب جنوب أفريقيا في ضربة البداية لبطولة كأس الأمم 2025 للشباب التي تستضيفها مصر، وجاء كالتالي: عبد المنعم تامر ومحمد حسين وأحمد عابدين وعبد الله بوستنجي وأحمد كباكا ومؤمن شريف ومهاب عبد الله وأحمد بيومي ومحمد السيد وعمر حسن ومحمد زعلوك. بدأت أحداث المباراة بهجوم من منتخب مصر وأتيحت فرصة للمنتخب الوطني في الدقيقة 7 بعد عودة الكرة من دفاع جنوب أفريقيا داخل منطقة الجزاء قابلها محمد السيد بتسديدة تصل لحارس جنوب أفريقيا ضعيفة. بعدها عادت السيطرة لعدة دقائق لمنتخب جنوب أفريقيا، وسدد لانجيلي فيلي لاعب جنوب أفريقيا كرة من وسط الملعب اصطدمت بالقائم لمنتخب مصر، وتم منع هدف مؤكد. وأجرى منتخب مصر تغييرين بسبب الإصابة بخروج عمر أسامة حسن ومؤمن شريف ونزول محمد عبد الله وسيف الدين عصام. واحتسب حكم اللقاء 4 دقائق لينتهي الشوط بالتعادل السلبي. ويخوض منتخب مصر للشباب مواجهة قوية ومصيرية اليوم أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
انتهت أحداث الشوط الأول من مباراة بقيادة أسامة نبيه بالتعادل السلبي مع منتخب جنوب أفريقيا في افتتاح البطولة التي تستضيفها مصر حتى 18 مايو المقبل. أعلن أسامة نبيه المدير الفني لمنتخب مصر للشباب عن تشكيل فريقه أمام منتخب جنوب أفريقيا في ضربة البداية لبطولة كأس الأمم 2025 للشباب التي تستضيفها مصر وجاء كالتالي : عبد المنعم تامر و محمد حسين و أحمد عابدين و عبدالله بوستنجي و أحمد كباكا و مؤمن شريف و مهاب عبدالله و أحمد بيومي و محمد السيد و عمر حسن و محمد زعلوك. بدأت أحداث المباراة بهجوم من منتخب مصر و أتيحت فرصة للمنتخب الوطني في الدقيقة 7 بعد عودة الكرة من دفاع جنوب أفريقيا داخل منطقة الجزاء يقابلها محمد السيد بتسديدة تصل لحارس جنوب أفريقيا ضعيفة. بعدها تعود السيطرة لعدة دقائق لمنتخب جنوب أفريقيا ويسدد لانجيلي فيلي لاعب جنوب أفريقيا كرة من وسط الملعب تصطدم بالقائم لمنتخب مصر ويتم منع هدف مؤكد. يجري منتخب مصر تغييرين بسبب الإصابة بخروج عمر أسامه حسن و مؤمن شريف ونزول محمد عبدالله و سيف الدين عصام. يحتسب حكم اللقاء 4 دقائق لينتهي الشوط بالتعادل السلبي . يخوض منتخب مصر للشباب مواجهة قوية ومصيرية أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
يخوض مواجهة قوية ومصيرية اليوم أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلتقي منتخب مصر مع جنوب أفريقيا، اليوم الأحد فى افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب المقرر لها الفترة من 27 أبريل الجاري حتى 18 مايو المقبل. ويلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. وضمت قائمة منتخب مصر للشباب كلا من: حراسة المرمى: عبد المنعم تامر شعبان، أحمد محمد وهب، وأحمد أيمن منشاوي، وخط الدفاع: يوسف سيد عبد الحفيظ، محمد سمير عبد الوهاب، أحمد محمد عابدين، عبد الله فؤاد بوستنجي، محمد جمال إبراهيم، محمود لبيب راتب، مؤمن شريف عبد العزيز، ومهاب سامي محمد، وفي خط الوسط: أحمد خالد كياكا، محمد السيد محمد، أحمد وحيد فاروق، سيف الدين عصام سفاها، محمد عاطف عبد السلام، محمد عبد الله علي، عمر أسامة حسن، أحمد أبو الفتح شرف، عمرو خالد بيبو، عمر خضر إسماعيل، ومحمد رأفت عبد العظيم، وفي الهجوم:مهند محمد أحمد، عمر محمد فتحي، محمد هيثم محمد، ومحمد أحمد زعلوك. وأسفرت قرعة نهائيات كأس الأمم الأفريقية تحت 20 عاما، التي تستضيفها مصر، عن وقوع منتخب مصر للشباب مع منتخبات زامبيا، سيراليون، جنوب أفريقيا وتنزانيا في المجموعة الأولى، بينما ضمت المجموعة الثانية منتخبات نيجيريا، تونس، كينيا والمغرب، بينما ضمت المجموعة الثالثة منتخبات السنغال، أفريقيا الوسطى، الكونغو الديمقراطية وغانا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
تواجد الأول لكرة القدم وإبراهيم حسن مدير المنتخب، في افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 27 أبريل الجاري حتى 18 مايو المقبل. كما تواجد وائل رياض شيتوس المدير الفني لمنتخب 2007، وجروس المدير الفني السابق للزمالك، بصحبة أمير عزمي مدرب الزمالك السابق. أعلن أسامه نبيه المدير الفني لمنتخب مصر للشباب عن تشكيل فريقه أمام منتخب جنوب أفريقيا في ضربة البداية لبطولة كأس الأمم 2025 للشباب التي تستضيفها مصر، وجاء كالتالي: عبد المنعم تامر ومحمد حسين وأحمد عابدين وعبد الله بوستنجي وأحمد كباكا ومؤمن شريف ومهاب عبد الله وأحمد بيومي ومحمد السيد وعمر حسن ومحمد زعلوك. ويخوض منتخب مصر للشباب مواجهة قوية ومصيرية اليوم أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلتقي منتخب مصر مع جنوب أفريقيا، اليوم الأحد فى افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب المقرر لها الفترة من 27 أبريل الجاري حتى 18 مايو المقبل. ويلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. شيتوس و جروس حسام حسن و إبراهيم حسن ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
أعلن المدير الفني لمنتخب مصر للشباب عن تشكيل فريقه أمام منتخب جنوب أفريقيا في ضربة البداية لبطولة كأس الأمم 2025 للشباب التي تستضيفها مصر وجاء كالتالي: عبد المنعم تامر ومحمد حسين وأحمد عابدين وعبد الله بوستنجي وأحمد كباكا ومؤمن شريف ومهاب عبد الله وأحمد بيومي ومحمد السيد وعمر حسن ومحمد زعلوك. ويخوض منتخب مصر للشباب مواجهة قوية ومصيرية اليوم أمام منتخب جنوب أفريقيا، ضمن منافسات كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة بطموحات كبيرة لتحقيق أول انتصار في ضربة البداية منذ 12 عامًا، ويأمل شباب الفراعنة فى استعادة نغمة الانتصارات مع صافرة البداية، بعدما غابت عنهم منذ نسخة 2013، حين نجح المنتخب آنذاك في تحقيق الفوز في أول مباراة بالبطولة ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن المنتخب من كسر نحس البداية، حيث غاب عن نسخ 2015 و2019 و2021، بينما تعادل مع مالي في نسخة 2017، ومع موزمبيق في نسخة 2023. ويلتقي منتخب مصر مع جنوب أفريقيا، اليوم الأحد فى افتتاح بطولة أمم أفريقيا للشباب المقرر لها الفترة من 27 أبريل الجاري حتى 18 مايو المقبل. ويلعب منتخب مصر فى المجموعة الأولى التى تضم معه: جنوب أفريقيا وسيراليون وزامبيا وتنزانيا، ويصعد إلى دور الثمانية بالبطولة أصحاب المراكز الأولى والثانية من المجموعات الثلاثة، ويضاف إليهم أفضل منتخبين فى المركز الثالث، ويتأهل إلى كأس العالم أصحاب المراكز من الأول إلى الرابع طبقا لنظام البطولة. تشكيل منتخب مصر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-27
بجيل قوي وموهوب، استعادت مقعدها فى نهائيات كأس أفريقيا للشباب بعد غياب دام لثلاث نسخ متتالية منذ آخر مشاركة للمنتخب المعروف بـ"أماجيتا" فى نسخة زامبيا 2017، وتؤكد كل المؤشرات على إمكانية ذهابه بعيداً فى الحضور التاسع له فى البطولة التي بدأها على أرض عربية أيضاً عام 1997 بالمغرب وحقق أفضل إنجازاته. مدارس التكوين المتميزة للغاية فى الأندية المحلية، وعلى رأسها ماميلودي ومعه كيب تاون سيتي، ووجود العديد من المواهب التى تنشط فى أندية أوروبية، أمور تضاعف من آمال الجماهير المحلية في البلد الأفريقي الوحيد الذي استضاف مونديال الكبار، في الذهاب بعيداً فى البطولة التي يخوضها ضمن منتخبات المجموعة الأولى التي تبدو حظوظه فيها كبيرة للغاية في انتزاع إحدى البطاقتين المباشرتين وضمان بلوغ ربع النهائي دون أي حسابات معقدة. تأهل عن جدارة تصدر منتخب جنوب أفريقيا تصفيات منطقة (سوفاكا) التي أقيمت في موزمبيق خلال الفترة من 26 سبتمبر وحتى 5 أكتوبر 2024 بجدارة وبأفضل النتائج بين كل المنتخبات التي شاركت فى التصفيات عموماً حيث حصد العلامة الكاملة وأحرز 16 هدفاً ودون أن تهتز شباكه، حيث فاز على مالاوي (5 – 0) وليسوتو (6 – 0) وجزر القمر (2 – 0) وتصدر المجموعة الثالثة، ثم تخطى أنجولا (1 – 0) في نصف النهائي وتفوق على زامبيا (2 – 0) في النهائي. ريموند مداكا صنع مداكا نجاحا لفت الأنظار مع فريق مارومو جالانتس في ظهوره الثاني فى كأس الكونفدرالية الأفريقية الموسم قبل الماضي، عندما قاده لبلوغ المربع الذهبي لأول مرة، مؤكداً أنه أحد الكوادر الواعدة في مدرسة التدريب الجنوب أفريقية التي تخطت حدود المحلية وصارت ملء السمع والبصر في كل ربوع "قارة المواهب" بعد النجاح الذي حققه بيتسو موسيماني مع الأهلي المصري وبشكل أقل رولاني موكوينا مع الوداد البيضاوي المغربي. الجهاز الفني أعلن في العاشر من أبريل الجاري عن القائمة النهائية التي تشم 21 لاعباً ومعهم 4 آخرين على قائمة الانتظار وسيبدأ تحضيراته بمعسكر في جوهانسبرج قبل السفر إلى مصر من أجل خوض البطولة التي يستهل مبارياته فيها بلقاء "الفراعنة" في مباراة الافتتاح بتاريخ 27 أبريل على ملعب القاهرة الدولي، ثم يواجه تنزانيا في الثلاثين من نفس الشهر بالسويس وسيراليون وزامبيا في 6 و9 مايو على ملعبي هيئة قناة السويس و30 يونيو على الترتيب. أبرز النجوم تربع مهاجم كيب تاون سيتي جودي أشين على رأس قائمة هدافي منتخب جنوب أفريقيا في التصفيات برصيد 3 أهداف منها هدف الانتصار على أنجولا في نصف النهائي وهدف تعزيز الفوز على زامبيا في النهائي، وبرز معه كذلك زميله في نفس النادي شاكيل أبريل الذي ترك بصمته بثنائية في مرمى مالاوي في المباراة الأولى، وهناك أيضاً متوسط ميدان العملاق المحلي ماميلودي صن داونز كوتلوانو ليثلاكو علماً بأن القائمة تفتقد شاندري كامبل جناح كلوب بروج البلجيكي البالغ من العمر 19 عاماً وأغلى لاعبي جنوب أفريقيا بقيمة مليون يورو بعد أن رفض ناديه السماح له بخوض البطولة لارتباطه بمواعيد مباريات الفريق الأول. إنجاز 1997 الأفضل قدم منتخب جنوب أفريقيا أفضل نتائج له في البطولة خلال ظهوره الأول في النسخة المغربية عام 1997 عندما عوض خسارته (0 – 1) أمام كوت ديفوار في بداية مشواره وتفوق على مالي (2 – 1) وزامبيا بنفس النتيجة ’ بعدها تغلب على منتخب زامبيا بركلات الترجيح بعد التعادل (1 – 1) في نصف النهائي لكنه خسر الرهان أمام المنتخب المغربي في اللقاء الختامي وخسر بهدف دون رد. "أماجيتا" الذي ودع البطولة من الباب الصغير في نصف مشاركاته (2001 ’ 2003 ’ 2011 ’ 2015) تمكن من العودة للمربع الذهبي في نسختي 2009 و2017 وخسر في لقاء المركز الثالث أمام نيجيريا (1 – 2) وغينيا بنفس النتيجة ’ لكنه تمكن من كسر هذا الحاجز وحقق ثاني أفضل إنجاز له في البطولة خلال ظهوره الأخير في زامبيا 2017 عندما رد الدين للمنتخب الغيني بنتيجة (2 – 1) وعاد لبلاده بالميدالية البرونزية. إجمالاً خاض منتخب جنوب أفريقيا للشباب 32 مباراة خلال 8 مشاركات سابقة حقق خلالها 9 انتصارات وتعادل في 6 مباريات وخسر 17 وسجل 41 هدفاً مقابل 51 هدفاً في شباكه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-22
بعد رحيل البابا فرنسيس، تدخل الكنيسة مرحلة حداد تتزامن مع تحضيرات المجمع الانتخابي الذي سيضم 135 ناخبا لاختيار الحبر الأعظم الجديد. وأعدت وكالة الصحافة الفرنسية قائمة تتضمن 15 كاردينالا بارزا، موزعين على القارات، ينظر إليهم كأبرز الوجوه لخلافة البابا الراحل. • وفاة البابا ومرشحي خلافته أشعلت وفاة البابا فرنسيس، أمس الاثنين، حالة الحداد داخل الكنيسة الكاثوليكية، لكنها في الوقت ذاته فتحت الباب أمام سباق لاختيار خليفته. ويصل إلى روما كرادلة العالم للمشاركة في الجنازة، وبينهم 135 كاردينالا لم يبلغوا الثمانين، هؤلاء وحدهم يتمتعون بحق التصويت في المجمع الانتخابي الذي سيعقد خلف الأبواب المغلقة بالفاتيكان. ويوجد خمسة عشر وجها مرشحا لخلافة فرنسيس، هم: 1 - بييترو بارولين خدم بارولين (70 عاما) الدبلوماسي المخضرم أروقة الفاتيكان منذ عقود، إذ شغل منصب وزير الخارجية طوال حبرية فرنسيس تقريبا، فصار الذراع التنفيذية للعلاقات الدولية. اتكل عليه في اتفاق 2018 مع الصين حول تعيين الأساقفة، كما يعرف تركيبة الكوريا الرومانية بكل تفاصيلها الإدارية والمالية. ارتباطه الوثيق بشخصية البابا الراحل قد يمنحه دفعة، لكن البعض يرى في قربه من السلطة سلاحا ذا حدين. 2 - بييرباتيستا بيتسابالا حط بيتسابالا (60 عاما) في القدس عام 1990، فاكتسب خبرة ميدانية نادرة في شئون الشرق الأوسط. يتقن العبرية والإنجليزية، ويعد أول بطريرك لاتيني يعلن كاردينالا وهو على رأس كرسي القدس. وقد جعلت دعواته المتكررة إلى السلام بعد اندلاع حرب إسرائيل على غزة اسمه في الواجهة، ولا سيما بعدما ترأس قداسي الميلاد في غزة والقدس عام 2024. 3 - ماتيو ماريا زوبي يمارس ماريا زوبي (69 عاما) الدبلوماسية والوساطة السياسية، منذ أكثر من ثلاثين عاما. وكان عضوا في جماعة سانت إيجيديو، وعمل وسيطا في موزمبيق ومبعوثا خاصا للبابا فرنسيس من أجل السلام في أوكرانيا. يُشاهد غالبا متجولا بدراجته الهوائية في بولونيا، فيما يشتهر بخطاباته الداعمة للمهاجرين والمثليين الكاثوليك. ويرأس مؤتمر الأساقفة الإيطاليين منذ 2022. 4 - كلاوديو جوجيروتي يتحدث جوجيروتي (69 عاما) العديد من اللغات، بعد مسيرة دبلوماسية شملت تبليغ رسائل الفاتيكان في جورجيا وأوكرانيا وأرمينيا والمملكة المتحدة. استدعاه البابا فرنسيس نهاية 2022 لرئاسة دائرة الكنائس الشرقية، مكلفا إياه بمواكبة مخاطر الحرب الروسية‑الأوكرانية على المؤمنين في المنطقة. 5 - جان مارك أفلين أمضى أفلين (66 عاما) المولود في الجزائر معظم حياته في مرسيليا، وهو شخصية رمزية للمدينة الساحلية الواقعة في جنوب فرنسا. صداقة شخصية ربطته بالبابا فرنسيس منذ كان أسقفا مساعدا عام 2013. يدافع عن الحوار بين الأديان ويشدد على واجب استقبال المهاجرين، متبنيا الكثير من أولويات البابا الراحل. 6 - أندرز أربوريليوس عين أربوريليوس (75 عاما) عام 2017 كأول كاردينال في السويد، وقد اعتنق الكاثوليكية في الدولة الإسكندنافية ذات الأغلبية البروتستانتية، موطن أحد أكثر المجتمعات علمانية في العالم. وهو أول أسقف كاثوليكي سويدي منذ الإصلاح البروتستانتي ومدافع قوي عن عقيدة الكنيسة، ويعارض خصوصا السماح للنساء بأن يصبحن شمامسة أو مباركة الأزواج من الجنس نفسه. وعلى غرار البابا فرنسيس، يدعو أربوريليوس إلى الترحيب بالمهاجرين إلى أوروبا. 7 - ماريو جريتش يدير جريتش (68 عاما) سينودس الأساقفة، وهي الهيئة التي تجمع المعلومات من الكنائس المحلية حول القضايا الحاسمة بالنسبة إلى الكنيسة، سواء كان وضع المرأة أو الأشخاص المطلقين المتزوجين مجددا وتنقلها إلى البابا. كان عليه أن يقوم بعملية توازن دقيقة، متبعا نهج البابا فرنسيس في إنشاء كنيسة منفتحة ومتيقظة مع الاعتراف بمخاوف المحافظين. 8 - بيتر إردو يعتبر المجري إردو (72 عاما) خبيرا في القانون الكنسي ويتحدث سبع لغات، وقد نشر أكثر من 25 كتابا، وهو معروف بانفتاحه على الديانات الأخرى. لكن علاقاته مع حكومة رئيس الوزراء فيكتور أوربان الذي تتعارض آراؤه المتشددة المناهضة للهجرة مع آراء البابا فرنسيس، كانت موضع تدقيق في الماضي. يعرف الكاردينال الذي نشأ في ظل الشيوعية بحماسته للتبشير، وهو محافظ في ما يتعلق بقضايا حساسة مثل زواج المثليين والمطلقين الذين يتزوجون مرة ثانية. 9 - جان كلود هولريش وهولريش (67 عاما) يسوعي مثل البابا فرنسيس وأمضى عقدين في اليابان، ما منحه منظورا آسيويا نادرا بين الكرادلة الأوروبيين. يؤمن بضرورة مواءمة الكنيسة مع التطورات الاجتماعية ويضغط لتفعيل دور الشباب. قربه من البابا الراحل جعله عضوا في مجلس الكرادلة الاستشاري. 10 - لويس أنتونيو تاجلي الفلبيني تاجلي (67 عاما) حافظ على لقب "البابا الآسيوي المحتمل" منذ كونكلاف 2013. يتميز بكاريزما ولسان إنجليزي فصيح، ولا يتردد في نقد أخطاء الكنيسة، بما في ذلك ملف الاعتداءات الجنسية على قاصرين. ويعد مدافعا دائما عن المهمشين، ويحظى بشعبية واسعة في الجنوب العالمي. 11 - تشارلز ماونج بو عين البورمي ماونج بو (76 عاما) رئيسا لاتحاد مؤتمرات الأساقفة الآسيويين، كاردينالا من قبل البابا فرنسيس في العام 2015، وهو الكاردينال الأول والوحيد في بلاده. دعا بو إلى الحوار والمصالحة في بورما التي مزقتها الصراعات، وبعد الانقلاب العسكري عام 2021 ناشد المتظاهرين المعارضين للبقاء على نهج اللاعنف. دافع عن أقلية الروهينجا المسلمة المضطهدة، ووصفها بأنها ضحية "تطهير إثني" وتحدث ضد الاتجار بالبشر الذي يقلب حياة العديد من الشباب البورميين رأسا على عقب. 12 - بيتر توركسون يعد توركسون (76 عاما من غانا) واحدا من أكثر الكرادلة الأفارقة تأثيرا في الكنيسة، وكثيرا ما يذكر باعتباره البابا الأسود الأول المحتمل، على الرغم من أنه قال عام 2010 إنه لا يريد المنصب، وأصر على أن "أي بابا أسود سيواجه وقتا عصيبا". ويشغل توركسون منصب مستشار الأكاديمية البابوية للعلوم والأكاديمية البابوية للعلوم الاجتماعية. ويتحدث توركسون، المولود في عائلة متواضعة مكونة من 10 أولاد، ست لغات، وقد زار المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس مرات عدة لإقناع قادة الأعمال بمخاطر الاقتصاد الانتقالي. 13 - فريدولين أمبونجو بيسونجوبيسونجو (65 عاما من الكونغو الديمقراطية) الوحيد من أفريقيا في مجلس الكرادلة المستشارين. ولا يخفي رأيه الرافض لمباركة الأزواج المثليين، ما أكسبه تأييد المعسكر المحافظ. يؤكد أن "أفريقيا هي مستقبل الكنيسة"، مستندا إلى نمو عدد المؤمنين جنوب الصحراء. 14 - روبرت فرنسيس بريفوست منذ 2023 يرأس الأمريكي فرنسيس بريفوست (69 عاما) مجمع الأساقفة، أي الهيئة المعنية بتعيين الأساقفة الجدد حول العالم. وأمضى سنوات مبشرا في البيرو وهو رئيس أساقفة تشيكلايو في البلد الواقع في أمريكا الجنوبية، كما أنه رئيس اللجنة البابوية لأمريكا اللاتينية. 15 - تيموثي دولانالأمريكي دولان (75 عاما) لاهوتي محافظ ذو حضور إعلامي لافت. عالج تداعيات فضيحة اعتداء جنسي كبرى في الأبرشية في ميلووكي قبل انتقاله إلى نيويورك. موقفه الصارم ضد الإجهاض يجعله خيارا مفضلا لتيار يريد عودة الحزم الأخلاقي إلى الصدارة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-16
قالت منظمة العفو الدولية اليوم الأربعاء إن قوات الأمن في موزمبيق شنت حملة قمع عنيفة على مدار ثلاثة أشهر ضد المتظاهرين عقب الانتخابات التي أجريت العام الماضي، مستشهدة بنشطاء محليين أفادوا بأن أكثر من 300 شخص قُتلوا، وأصيب أكثر من ثلاثة آلاف آخرين خلال الاضطرابات. ودعت المنظمة في تقريرها الحديث السلطات في موزمبيق إلى التحقيق في "جرائم القتل والانتهاكات الحقوقية" التي وقعت عقب الانتخابات، ومحاسبة المسؤولين من أفراد قوات الأمن المتورطين. وشارك آلاف المواطنين في موجات من الاحتجاجات خلال الأسابيع التي تلت انتخابات الرئاسة والبرلمان التي أُجريت في 9 أكتوبر، والتي أُعلن فيها فوز دانيال تشابو، مرشح حزب "فريليمو" الحاكم، وسط اتهامات بالتزوير والاحتيال الانتخابي من قبل منافسيه ومراقبين دوليين. وجاءت المظاهرات دعما لفينانسيو موندلين، الذي ترشح كمستقل وبدعم من حزب المعارضة "بوديموس". وتصاعدت الاحتجاجات بعد مقتل محامي موندلين ومسؤول في حزب "بوديموس" في 18 أكتوبر، بعدما أُطلق عليهما الرصاص ليلا أثناء جلوسهما في سيارة بالعاصمة مابوتو. ووصف موندلين عملية القتل بأنها "اغتيال سياسي"، ودعا إلى تنظيم 25 يوما من الاحتجاجات، بمعدل يوم واحد عن كل رصاصة من الرصاصات الـ25 التي أُطلقت على السيارة. وبسبب مخاوف على سلامته، غادر البلاد لمدة شهرين، قبل أن يعود في يناير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: