جولو
جولو (بالإنجليزية: Municipality of Jolo ) هي بلدية في الفلبين، تقع في سولو وهي عاصمتها، بلغ عدد سكانها 118,307 نسمة وذلك حسب إحصائيات سنة...
اليوم السابع
2019-02-04
قال قائد الشرطة الفلبينية اليوم الاثنين إن عضوا بارزا فى جماعة أبو سياف و4 آخرين من الجماعة المسلحة، التى يُعتقد أنها مسؤولة عن التفجير الدامى فى كنيسة بجنوب الفلبين، سلموا أنفسهم للسلطات فى مطلع الأسبوع. وأضاف أوسكار البايالدى قائد الشرطة أن كاماه باى الذى تعتقد السلطات أنه ساعد زوجين إندونيسيين على تنفيذ الهجوم الانتحارى الذى وقع فى 27 يناير سلم نفسه للقوات الحكومية. وقال فى إفادة إعلامية "اضطر للاستسلام... لم يرد على الأرجح أن يُقتل خلال هجوم الجيش". وأضاف البايالدى إن كاماه أنكر تورطه فى التفجير المزدوج فى كاتدرائية جولو الذى أودى بحياة 23 شخصا من بينهم مدنيون وجنود لكن روايات شهود العيان تظهر أنه رافق الزوجين الإندونيسيين. وأشار إلى أن قوات الأمن ضبطت عبوة ناسفة بدائية الصنع ومكونات متفجرات فى منزله مضيفا أن المتهمين الخمسة سيواجهون اتهامات متعددة بالقتل من بين اتهامات أخرى وأن التحقيق فى تفجير الكنيسة فى سولو لا يزال مستمرا. وتشتهر جماعة أبو سياف المتشددة بالعنف وعمليات الاختطاف وقد بايعت تنظيم داعش الإرهابى الذى أعلن عبر وكالة أعماق التابعة له المسؤولية عن تفجير الكنيسة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-24
لقى 5 جنود على الأقل حتفهم وأصيب 17 من العسكريين والمدنيين في انفجار قنبلتين ببلدة بجنوب الفلبين، على الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة بسبب تهديدات مقاتلى جماعة أبو سياف. وذكرت شبكة "ايه بي سي نيوز" الأمريكية اليوم /الإثنين/ أن الانفجار الأول دمر متجرا لبيع المواد الغذائية ومتجر كمبيوتر وشاحنتين عسكريتين ظهر اليوم في بلدة جولو بإقليم سولو، وكشف تقرير أولي أن القنبلة الأولى كانت مثبتة بدراجة نارية متوقفة. وسمع دوي انفجار ثان في المنطقة بعد فترة وجيزة من الانفجار الأول، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان قد تسبب في سقوط ضحايا أو ألحق أضرارا بالمنطقة. ولم تعلن بعد أي جهة مسئوليتها عن الانفجار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-24
أعلنت السلطات الفلبينية ارتفاع حصيلة ضحايا التفجيرين المنفصلين الذين وقعا جنوب البلاد إلى 14 قتيلًا و75 مصابًا. وأوضحت السلطات - وفقًا لما نقلته صحيفة (فلبين ستار) المحلية اليوم ،الاثنين، أن الانفجار الأول وقع ظهرًا في شارع رئيسي بمدينة "جولو" عاصمة مقاطعة "سولو" جنوب البلاد، فيما وقع الانفجار الثاني عقب ذلك بساعة واحدة حيث قامت امرأة بتفجير نفسها بعد أن منعها جندي من الاقتراب من القوات التي تتعامل مع الانفجار الأول. من جهته.. قال رافييل أبوندابار المتحدث باسم قيادة غرب "مينداناو" التابعة للقوات المسلحة الفلبينية: "إن الحصيلة الأخيرة لقتلى الانفجارين تشمل 7 جنود، وضابط في القوات الخاصة، و6 مدنيين، فيما تضمنت حصيلة المصابين 48 مدنيًا و27 من الجنود وقوات الشرطة والقوات الخاصة". ويُعتقد أن جماعة أبو سياف المرتبطة بتنظيم (داعش) هي التي نفذت الهجومين، حيث قال الميجور جنرال كورليتو فينلوان قائد قيادة غرب مينداناو: "إن قوات الأمن فرضت إغلاقًا على منطقة "جولو" الكبرى لمنع المزيد من الهجمات المحتملة من جانب الجماعة الإرهابية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-11-17
ذكر قائد عسكرى فلبينى اليوم الثلاثاء أن مسلحين إسلاميين قطعوا رأس رهينة ماليزى فى المنطقة الجنوبية بالفلبين، فى الوقت الذى قصفت فيه القوات الفلبينية منطقة الغابات التى يختبئ بداخلها المسلحون.وأوضح البريجادير جنرال آلان أروخادو قائد قوة مكافحة الإرهاب أنه تم قتل برنارد غين تيد فين 29 عاما أمس الاثنين ببلدة إندانان الكائنة بجزيرة جولو التى تقع على مسافة ألف كيلومتر جنوبى مانيلا.وقال أروخادو إن المفاوضات التى أجريت لإطلاق سراح الرهينة فشلت، مما دفع القوات إلى شن هجمات جوية على المنطقة التى يعتقد أن المسلحين التابعين لجماعة أبو سياف الإرهابية يخفونه فيها.وأضاف إنه تم قطع رأس الرهينة بعد بداية عملية القصف الجوى مباشرة، " ولاذ أفراد جماعة أبو سياف بالفرار سريعا أثناء القصف ".وكان قد تم اختطاف برنارد تيد فين مع صاحب مطعم ماليزى يدعى ثاين نيوك فون فى 14 أيارمايو الماضى من بلدة سانداكان الفلبينية، وتم تحرير الأخير فى 9 تشرين ثاننوفمبر الحالى بعد دفع فدية تبلغ 30 مليون بيزو (نحو 638 ألف دولار) وفقا لمصدر من الشرطة لم يفصح عن اسمه.ويعتقد أن هؤلاء المسلحين لا يزالون يحتجزون اثنين من الكنديين ونرويجى واحد وهولندى واحد وقس إيطالى فى غابات جولو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-14
نجحت الشرطة الماليزية، فى إحباط مؤامرة لشن هجمات واسعة النطاق تعود لجماعات "القاعدة" و"داعش" الإرهابية ضد هذه البلاد طوال العام الماضى، وقال نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب تشيونج كوون كوك، وفقا لوكالة "برناما" الماليزية، "إن الشرطة أوقفت 10 أشخاص، من بينهم ماليزيان اثنان، و8 أجانب على ذمة التحقيق"، موضحا أن هؤلاء المعتقلين هم أعضاء تنظيم القاعدة وداعش وكانوا على نية فى إنشاء خليتهم فى ماليزيا. وبين أنه من خلال هذه العمليات، فقد تمّ تقاسم المعلومات مع وكالات الاستخبارات الأجنبية، ونجحت فى إحباط الهجمات واسعة النطاق، التى خططتها هذه الجماعات، و أشار نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب تشيونج كوون كوك، إلى أن الشرطة صادرت 6 أجهزة متفجرة مرتجلة، وسلاح نارى، و15 ذخيرة كانت من المرجح أن تستخدمها الجماعات الإرهابية لشن الهجمات على المعابد. وقال نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب، "إن الوحدة، نجحت فى اعتقال 72 مشتبهاً بهم من بينهم 26 ماليزياً، والباقى الأجانب بسبب الاشتباه بتورطهم فى أنشطة إرهابية طوال العام الماضي". وكانت الشرطة الماليزية، أكدت إنها اعتقلت 15 شخصا معظمهم من إندونيسيا، أواخر العام الماضى، للاشتباه فى صلتهم بتنظيم داعش. وماليزيا فى حالة تأهب قصوى منذ يناير 2016، عندما نفذ مسلحون موالون لتنظيم داعش سلسلة هجمات فى العاصمة الإندونيسية جاكرتا. وذكر أيوب خان مايدين بيتشاى رئيس وحدة مكافحة الإرهاب بالشرطة الماليزية فى ذلك الوقت، فى بيان أن المشتبه بهم اعتقلوا فى عدة مداهمات فى أنحاء متفرقة من البلاد بين يوليو وسبتمبر. ومن بين المعتقلين، إندونيسى عمره 25 عاما يعمل فى زراعة النخيل بولاية صباح فى بورنيو، تعتقد الشرطة أنه عاون خمسة أفراد من أسرة واحدة نفذوا هجوما انتحاريا على كنيسة فى جولو بجنوب الفلبين فى ديسمبر 2018. وقالت الشرطة، إنها اعتقلت 13 إندونيسيا آخرين وماليزيا فى مداهمات منفصلة للاشتباه فى قيامهم بأنشطة لدعم داعش، تشمل الترويج لأيديولوجية التنظيم وتجنيد أعضاء جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف شن هجمات فى البلدين. واعتقلت ماليزيا، مئات الأشخاص خلال السنوات القليلة الماضية للاشتباه فى صلتهم بمتشددين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-04-26
أعدم عناصر من جماعة "أبو سياف"، الإرهابية، في الفيبليبين رهينة كنديا بقطع رأسه، ما أثار مخاوف على مصير نحو 20 رهينة آخرين، تحتجزهم الجماعة في جزر نائية، فيما توعدت القوات الأمنية، اليوم، بتعقب المتطرفين. وعثر على رأس الرهينة جون ريدزديل، أمام دار بلدية في جولو، وهي جزيرة جبلية تحيط بها الأدغال في أقصى جنوب الفيليبين ومعقل لجماعة أبو سياف. وأوضح رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، والسلطات الفيليبينية، أن جون ريدزدل متقاعد في آواخر الستينات من العمر، خطف قبل 7 أشهر، من يخت مع كندي آخر ونرويجي وفيليبينية. وقال ترودو، في أوتاوا "إن هذه جريمة قتل بدم بارد والمسؤولية تقع على عاتق الجماعة الإرهابية التي احتجزته رهينة". وفي الفيليبين قالت قوات الأمن، إنها تقيم حواجز تفتيش في أنحاء جولو لقطع حركة المسلحين. وخطف الأربعة في ميناء زوارق قرب مدينة دافاو الرئيسية، على بعد أكثر من 500 كيلومتر من جولو، ضمن موجة عمليات خطف جماعة أبوسياف، وهي جماعة صغيرة من المسلحين الإسلاميين لأكثر من عقدين بعمليات خطف مقابل فدية. وكان ريدزدل، الصحفي السابق والمدير في شركة نفط وهاوي الإبحار، انتقل إلى الفيليبين بصفة مستشار لمجموعة "تي في آي باسيفيك" الكندية التي تدير منجم ذهب وفضة في الفيليبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-08-31
أعلنت السلطات الفلبينية، أن الجيش نشر أمس، آلاف الجنود الإضافيين سعيًا للقضاء على جماعة أبو سياف المعروفة باختطاف الأجانب، بعد مقتل 15 عسكريًا خلال معارك. وأمر الرئيس رودريجو دوتيرتي قوات الأمن بالقضاء على جماعة أبو سياف، التي سبق أن بايعت تنظيم "داعش" وأقدمت مؤخرًا على قطع رأسي رهينتين كنديين بعدما تم رفض دفع فدية بملايين الدولارات. غير أن الهجوم الأسبوع الماضي على جزيرة جولو، معقل الجماعة في جنوب الأرخبيل، ووجه بمقاومة شرسة، وقتل 15 جنديا وأصيب عشرة آخرون بجروح خلال الاشتباك نفسه الاثنين، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الجيش في الإقليم الميجور فيلمون تان. وأوضح المتحدث باسم الرئاسية الفيليبينية أرنستو أبيلا أن نحو 2500 جندي إضافي نشروا، أمس، في جولو والجزر المجاورة. وقال أبيلا للصحفيين إن "الرئيس حازم في القضاء على التهديد الذي تشكله جماعة أبو سياف في أسرع وقت ممكن". وستنضم هذه التعزيزات إلى لواءين يشاركان في الهجوم المتواصل، وامتنع المتحدث الرئاسي عن ذكر أعداد محددة، لكن كل لواء يعد ألف جندي على الأقل. وأكد المتحدث تان أن الجيش سيحقق هدفه، مقرًا في الوقت نفسه بالعقبات العائدة لطبيعة الأرض في منطقة النزاع التي كانت مواتية لجماعة أبو سياف، التي تستفيد أيضًا من مساعدة بعض السكان المسلمين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-08-13
أعلن الجيش الفلبيني، اليوم، مقتل بادونج موكتاديل، أحد قادة جماعة أبو سياف في "ولاية سولو" جنوب غربي البلاد، وقال الجنرال سيريليتو سوبيجانا في تصريح للصحفيين، إن قوات البحرية الفلبينية قامت بدورية في مياه "جزيرة جولو"، أمس السبت، بعد أن تلقت بلاغا بوجود قارب على متنه عناصر من جماعة "أبوسياف". وأضاف سوبيجانا، أن اشتباكا وقع بين القوات البحرية وعناصر أبوسياف، أسفر عن مقتل القيادي موكتاديل، مشيرًا إلى أن "جثة موكتاديل"، تم نقلها إلى أحد مستشفيات مدينة جولو، وتابع الجنرال الفلبيني، قائلا: مقتل الأخير يعتبر انتكاسة كبيرة لجماعة "أبوسياف"، وفقا لما ذكرته وكالة"الأناضول" التركية للأنباء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-07-09
أفادت معلومات غير مؤكدة، الخميس، بمقتل "حجان سوادجان" أحد قادة جماعة أبو سياف المتطرفة في الفلبين وفقا لقناة "العربية". وجماعة أبو سياف، هي جماعة إرهابية متطرفة، كانت أعلنت عام 2016 فصائل منها مبايعتها لتنظيم داعش الإرهابي. يشار إلى أن القيادي القتيل "حجان سوادجان" كان مسؤولا عن خطف مراسل "العربية" بكر عطياني عام 2012 في الفلبين، والذي تمكن من الهرب بعد 18 شهراً من الاعتقال مستغلا لحظة تراخ في حراستهم. وبحسب العطياني الذي تحدث في مداخلة خاصة مع "العربية" بعد توارد أنباء مقتل سوادجان، أن الأخير يعد أحد أهم قياديي الجماعة والرجل الثاني فيها بعد زعيمها رادولان شهيران، وهو رجل كبير في السن ويعاني أمراضاً كثيرة. وأكد عطياني في معرض حديثه، أن سوادجان كان المسؤول الأول والرئيسي عن عملية اختطافه، وفي حال تأكيد مقتله، أشار العطياني إلى أن قيادة الحركة ستؤول إلى عناصر شابة غير متعلمة تدين بولائها لتنظيم داعش. كما نوّه إلى أن معلومات وردت إليه أفادت بأن سوادجان قد أصيب بجروح بالغة في اشتباكات مع الجيش الفلبيني أدت إلى مصرعه، وأن أتباعه قاموا بدفنه، منوّها إلى أن الجماعة عادة لا تعلن عن قتلاها بل تنتظر القيادة العامة في الجيش الفلبيني للإعلان عن العملية. ولفت المراسل الناجي، إلى أن الجماعة كانت تعاونت سابقاً مع تنظيم داعش الإرهابي في عمليات عديدة أهمها، تفجير كنيسة في جولو في جزيرة سولو، حيث وفّرت المأوى لعناصر التنظيم الإرهابي أثناء العملية. وكان تنظيم داعش قد تبنى في يناير من عام 2019، تفجيرا مزدوجا أودى بحياة 20 شخصاً على الأقل أثناء قداس في كنيسة كاثوليكية بالفلبين. وأدى التفجير، الذي وقع في جزيرة تقطنها أغلبية مسلمة في جنوب البلاد المضطرب، إلى إصابة 81 شخصاً، وكان أحد أشد الهجمات دموية في السنوات القليلة الماضية بالمنطقة التي تموج بالفوضى. ووقع التفجير الأول داخل الكاتدرائية بجزيرة جولو في إقليم سولو، أعقبه تفجير ثان خارجها، بينما كانت قوات الأمن تهرع إلى المكان، وفق ما أفاد مسؤولون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: