جوجل وأمازون
واشنطن - (أ ب) استقال 21 موظفا في الخدمة المدنية...
مصراوي
2025-02-25
واشنطن - (أ ب) استقال 21 موظفا في الخدمة المدنية اليوم الثلاثاء، من إدارة الكفاءة الحكومية برئاسة الملياردير إيلون ماسك مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلين إنهم يرفضون استخدام خبرتهم التقنية في "تفكيك الخدمات العامة الحيوية". وكتب الموظفون الـ 21 في خطاب استقالة مشترك، حصلت عليه وكالة أسوشيتد برس (أ ب) "لقد أقسمنا على خدمة الشعب الأمريكي والحفاظ على قسمنا للدستور عبر الإدارات الرئاسية.. ومع ذلك، أصبح من الواضح أنه لم يعد بإمكاننا الوفاء بهذه الالتزامات". وحذر الموظفون أيضا من أن العديد من أولئك الذين جندهم ماسك لمساعدته في تقليص حجم الحكومة الاتحادية في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب كانوا من أصحاب الأيديولوجيات السياسية الذين ليس لديهم المهارات أو الخبرة اللازمة للمهمة التي تم تكليفهم بها. وتعد الاستقالة الجماعية لمهندسين وعلماء بيانات ومدراء للإنتاج نكسة مؤقتة لماسك وعملية التطهير التي يقوم بها الرئيس الجمهوري للقوى العاملة الاتحادية. يأتي ذلك وسط موجة من الطعون القضائية التي سعت إلى تأخير أو وقف أو إلغاء جهودهم لطرد أو إجبار الآلاف من العاملين الحكوميين على ترك وظائفهم. وكان كل هؤلاء الموظفين المستقيلين قد شغلوا في السابق مناصب رفيعة المستوى في شركات تكنولوجيا مثل جوجل وأمازون وكتبوا في رسالة استقالتهم أنهم انضموا إلى الحكومة بسبب شعورهم بأنه من الواجب العمل في الخدمة العامة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-25
تناولت برامج التوك شو، اليوم الجمعة، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد مصراوي أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية من خلال التقرير الذي يستعرض لكم أبرزها: علق الإعلامي عمرو أديب على قرار جامعة الأزهر بتعريب مناهج العلوم والطب. وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن الطب اختراع أجنبي والتعامل فيه باللغات الأجنبية، طب الدكتور هيكتب الدوا إزاي؟"، متابعًا: "لا تخترعوا أرجوكم، البلد مش ناقصة افتكاسات، ينفع نجرب في الملوخية لكن التعليم لأ". أكد الدكتور نادر نور الدين، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، أن مصر أصبحت تصدر منتجاتها إلى 160 دولة حول العالم، بفضل التطورات الزراعية والمشروعات الكبرى التي تمثل إضافات ملهمة لهذا القطاع. وأضاف نادر نور الدين خلال حواره مع حمدي رزق في برنامج نظرة، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذا الرقم يمثل إنجازًا كبيرًا مقارنة بما تحقق في العقود الماضية، حيث تمكنت مصر من الوصول إلى أسواق دول لم تكن ضمن الوجهات التقليدية للصادرات، مثل اليابان والصين والعديد من دول أمريكا الجنوبية التي أظهرت تقديرًا كبيرًا لجودة المنتجات المصرية، خصوصًا الموالح. أكد الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية، على أهمية شراء الأدوية من مصادر موثوقة، مشيرًا إلى أن هناك مشكلة كبيرة تتعلق ببيع الأدوية على صفحات السوشيال ميديا وعلى الأرصفة. في مداخلة هاتفية مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج "خلاصة الكلام" عبر فضائية "النهار"، أوضح عوف أن الدواء يجب أن يُباع فقط في المنشآت الصيدلانية المرخصة، حيث تتوفر الرقابة والتفتيش لضمان جودة المنتجات. أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن تقدم الدول يعتمد بشكل رئيسي على الأفكار وريادة الأعمال، مشيرًا إلى أن الابتكارات غير التقليدية تمثل السبيل نحو التقدم. خلال استضافته في برنامج "Gen Z" على قناة "dmc"، أشار إلى أن شركات عملاقة مثل جوجل وأمازون، التي تتجاوز قيمتها قيمة موازنات دول بعشرات المليارات من الدولارات، بدأت من فكرة بسيطة. شهد برنامج "GEN Z" تحدي الجامعات لحظة فارقة بتتويج فريقين بمشاريع مبتكرة، حيث فاز كل من فريق "ري وول" وفريق "قطفة" بجائزة قدرها 3 ملايين جنيه. وشارك رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، في فعاليات المسابقة من خلال تواجده بلجنة التحكيم، معربًا عن إعجابه بالأفكار المبتكرة التي قدمها الشباب المشارك. توقعت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن يشهد بداية الأسبوع المقبل فرصًا أكبر لتساقط الأمطار، مع نشاط في الرياح وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، وحثت المواطنين على ارتداء الملابس الشتوية وتوخي الحذر عند القيادة خلال ساعات الصباح الباكر. أوضحت عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن الأجواء في مصر تشهد استقرارًا نسبيًا اليوم، مع توقعات بتساقط أمطار خفيفة على السواحل الشمالية. أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، على الدور البارز لفن التشبيه في القرآن الكريم في إيصال المعاني الدينية بطريقة سهلة ومؤثرة. وأوضح خلال برنامجه "بلاغة القرآن والسنة" أن هذا الفن البلاغي يمثل وسيلة فاعلة لتقريب المفاهيم المعقدة إلى أذهان الناس، وجعلها أكثر قابلية للفهم والتأثر. وشدد الدكتور داود على أن التشبيه ليس مجرد زينة لغوية، بل هو أداة قوية لبناء الجسور بين العقل والقلب، وربط الإنسان بخالقه. وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى استخدم التشبيه في القرآن الكريم لبيان حقائق الدين، وتوضيح معانيه، وترسيخ القيم الأخلاقية في نفوس الناس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-24
كتب- حسن مرسي: أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن تقدم الدول يعتمد بشكل رئيسي على الأفكار وريادة الأعمال، مشيرًا إلى أن الابتكارات غير التقليدية تمثل السبيل نحو التقدم. خلال استضافته في برنامج "Gen Z" على قناة "dmc"، أشار إلى أن شركات عملاقة مثل جوجل وأمازون، التي تتجاوز قيمتها قيمة موازنات دول بعشرات المليارات من الدولارات، بدأت من فكرة بسيطة. وخلال حديثه، وصف مدبولي فكرة البرنامج بأنها رائعة، مؤكدًا أن ريادة الأعمال والبحث العلمي والابتكار تساهم في إيجاد أفكار ترتكز عليها دول مختلفة، لافتًا إلى أن الحكومة، في تشكيلها الأخير، تضم مجموعة وزارية مخصصة لريادة الأعمال. وعن مشروعات برنامج "Gen Z"، أعرب مدبولي عن حيرته في اختيار مشروع واحد من بين العديد من المشروعات، مؤكدًا أن جميعها أفكار مهمة ومفيدة للمجتمع. وأعلن خلال مشاركته في لجنة التحكيم بالبرنامج عن فوز مشروعي "ري وول" و"قطفة"، حيث حصل كل منهما على 3 ملايين جنيه، مما أتاح لهما الوصول إلى مرحلة النهائيات. وأشاد رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، بمشروع فريق "قطفة" بجامعة عين شمس، إلى أن فكرة استخدام المواد الطبيعية لإطالة عمر الفاكهة تعتبر فكرة جيدة للغاية، مؤكداً أن الأهم هو أن تكون هذه المواد غير مؤثرة على طعم الفاكهة أو على تكلفتها. أكد مدبولي أنه شعر بالكثير من الطاقة الإيجابية خلال تواجده مع الشباب، معبرًا عن ثقته في أن مصر ستصبح دولة رائدة. يُذكر أن برنامج "Gen Z" هو برنامج خاص لريادة الأعمال يستهدف طلاب الجامعات، يقدمه الإعلامي أحمد فايق عبر قناة "DMC". وقد شارك في المسابقة بمرحلتها الأولى 25 ألف طالب، تنافسوا للحصول على دعم يصل إلى 100 مليون جنيه، مقسمة بين 50 مليون جنيه مقدمة من صندوق دعم المبتكرين والنوابغ، و50 مليونًا من صندوق تحيا مصر. وتضم لجنة التحكيم مجموعة من العلماء ورجال الأعمال وأصحاب الشركات الكبرى، مثل فريدة خميس وطارق كامل ومحمد شلباية وأحمد شلبي والمهندس هاني عازر والدكتور سامح سعد. اقرأ أيضا.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-24
أشاد د. مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بفريق "قطفة" من جامعة عين شمس، مؤكدًا أن فكرة ريادة الأعمال والخروج بأفكار ليست مشروع شخص بل هناك دول كاملة حققت طفرات وشركات عملاقة بدأت بأفكار مثل التي تقدمونها، كشركات جوجل وأمازون ومثل باقي الشركات العالمية العملاقة التي أصبحت قيمتها اليوم بعشرات ومئات المليارات من الدولارات، بدايتها جميعا كانت بشباب من أمثالكم. وأضاف مدبولي، خلال لقاء ببرنامج ""، المُذاع عبر قناة دي إم سي: "النقطة اللي مقدمها الشباب بتوع مشروع قطفة هي فكرة شديدة الأهمية، لكن المواد الي بتستخدموها هل هي مواد متاحة فعلًا وموجودة في السوق بحيث انها تمكنك من فكرة الحجم بمعنى انك تقدر تعملها على ملايين الأطنان أو آلاف الأطنان في عملية التصدير"، مؤكدًا أن الفكرة نفسها جميلة بإطالة عمر المنتج. وتسائل رئيس الوزراء عن المواد التي يستخدمها الفريق في مشروعه قائلًا: "هل المادة اللي بتطلعوها من بعض العناصر المتاحة واللي ممكن تخلي التكلفة متأثرش على تكلفة المنتج؟". وأجاب أحد أعضاء الفريق، أنهم يقومون بإعادة تدوير بعض المواد التي لا قيمة لها كقشر الجمبري على سبيل المثال، قمنا بإدخاله في الحاصلات الزراعية وباتت متاحة، وكل المواد التي نتخدمها هي زيوت طبيعية 100% ومصر مشهورة بزيوتها فعملنا مع المعهد القومي للبحوث وحصلنا منه على الكميات التي نريدها وحصلنا على وعود بفتح مصانع أكثر للحصول على منتجات أكثر، لكمنمصر قادرة على صنع هذا الأمر. فريق قطفة وكان فريق "قطفة" من جامعة عين شمس، استعرضوا مشروعهم عن الإنتاج الغذائي، لذي يهدف إلى تقليل هدر الغذاء وتحسين الإنتاج الغذائي، حيث أشار أحد أعضائه إلى أن البشر ينتجون حوالي 2.5 مليار طن من الغذاء سنويًا، يُلقى نصفها في القمامة. وتركز فكرتهم على إطالة صلاحية الفواكه من خلال طرق مبتكرة، موضحين أنهم نجحوا في تجربة جعلت صلاحية البرتقال تصل إلى 50 يومًا، بل وحتى 90 يومًا لبعض الأنواع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-24
خلال ١٥ شهرًا من حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، لم يتوقف الدعم الغربى لإسرائيل عند الدعم العسكرى والسياسى والاقتصادى والاستخباراتى، بل تعدى ذلك ليشمل تقديم دعم غير مسبوق من كبرى الشركات التكنولوجية، على رأسها «جوجل» و«مايكروسوفت»، لآلة القتل الوحشية الإسرائيلية، التى استخدمت، ولأول مرة، تقنيات الذكاء الاصطناعى لسفك دماء المدنيين الفلسطينيين وهدم كل ما يمكن هدمه من منازل ومستشفيات ومبانى القطاع. مع توقف الحرب، بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، الذى دخل حيز التنفيذ الأحد الماضى، بدأت التقارير تتوالى، فى عدد من الصحف والمواقع العالمية، عن طبيعة التعاون- غير المسبوق- بين كبرى الشركات التكنولوجية العالمية وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلى، والأجهزة الاستخباراتية للدولة العبرية، الذى وصل إلى حد تغيير سياساتها المعلنة التى تحول دون استخدام تقنياتها المتقدمة فى الاستخدامات العسكرية، مع تطوير تقنيات خاصة، تستحق إلقاء الضوء عليها، للمساعدة فى قتل أهالى القطاع، وتنفيذ «الإبادة الجماعية» وجرائم الحرب ضد الفلسطينيين. «جوجل» تعطل خرائطها لحماية قوات الاحتلال.. وتمد الجنود بـ«قوائم الأهداف المحتملة» كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن أن التعاون بين شركة «جوجل» وجيش الاحتلال الإسرائيلى اتخذ بعدًا متزايدًا خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التى بدأت منذ ٧ أكتوبر ٢٠٢٣. وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن الوثائق أظهرت كيف منحت الشركة للجيش الإسرائيلى وأجهزة الأمن العبرية إمكانية الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعى المتقدمة الخاصة بها، على عكس تصريحاتها العامة التى تحاول النأى بنفسها عن الاستخدامات العسكرية لتكنولوجيتها. وأشارت إلى أن التعاون بين الجانبين بدأ مع مشروع «نيمبوس كلاود» Nimbus Cloud، الذى تم توقيعه عام ٢٠٢١، وكان يهدف إلى نقل وزارات الحكومة الإسرائيلية إلى عصر تكنولوجى جديد من خلال خدمات سحابية متقدمة، بما فى ذلك تخزين البيانات ومعالجتها. وكجزء من العقد، أنشأت شركات مثل «جوجل» و«أمازون» مراكز بيانات فى إسرائيل، كما طورتا خدمات مخصصة للاستخدام الحكومى، بما فى ذلك نظام الأمن. وأشارت إلى أن «جوجل»، رغم تصريحها فى وقت سابق بأن العقد غير مخصص للاستخدامات العسكرية الحساسة أو السرية، فإن الوثائق أظهرت أنه بعد ٧ أكتوبر، عمل موظفو «جوجل» على منح المؤسسة العسكرية الإسرائيلية إمكانية الوصول إلى خدمات متقدمة، مثل «فيرتكس»، وهى منصة تمكن من تحليل البيانات وتنفيذ خوارزميات الذكاء الاصطناعى للاحتياجات المخصصة. وكشفت أيضًا عن أن الجيش الإسرائيلى استخدم تقنيات الذكاء الاصطناعى لتحسين قدراته فى ساحة المعركة، كما تم تصميم «جيميناى»، وهو نموذج تحليل لغوى خاص تطوره «جوجل»، لتزويد القادة الإسرائيليين بقائمة من الأهداف المحتملة، بناء على تحليل البيانات، مثل الاتصالات والرسائل التى تم اعتراضها وصور الأقمار الصناعية وغيرها من المعلومات الاستخباراتية، وتم بناؤه بما يسمح بتحليل سريع للغاية للبيانات، وإنتاج إحداثيات الأهداف، مثل مواقع إطلاق الصواريخ والأنفاق. ولفتت «واشنطن بوست» إلى أنه وفى بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أعلنت شركة «جوجل» عن إيقاف ميزة تتبع حركة المرور فى الوقت الفعلى داخل الأراضى المحتلة وقطاع غزة، فى تطبيق خرائط «جوجل» وتطبيق «ويز» (Waze) التابعين لها. ونوهت بأن هذا الإيقاف جاء بناء على طلب خاص من جيش الاحتلال الإسرائيلى قبل البدء فى إجراءات عملية الغزو البرى للقطاع، وهو ما وافقت عليه شركة «أبل» أيضًا، حتى أنها أوقفت تلك الميزة على تطبيق خرائط «أبل» المُستخدَم على أجهزة «آيفون»، خاصة أن تلك الخرائط تظهر مدى كثافة حركة المرور فى الشوارع، الأمر الذى قد يعرض القوات البرية التى دخلت القطاع إلى خطر رصد تحركاتها. كما ذكرت صحيفة «واشنطن بوست»، فى تقرير لها، أن قسم الحوسبة السحابية فى «جوجل» وفّر للجيش الإسرائيلى إمكانية الوصول إلى خدماته القائمة على الذكاء الاصطناعى، موضحة أن الملفات تظهر استخدام جيش الاحتلال لمنتجات «OpenAI» لمايكروسوفت، مثل محرك «GPT-٤»، وهو نموذج ذكاء اصطناعى قوى مصمم لفهم اللغة الطبيعية وإنشائها، وقد ارتفع استخدامه بشكل حاد فى الأشهر الستة الأولى من بدء الحرب، وكان الوصول إليه يتم عبر منصة Azure، بدلًا من الوصول المباشر. «مايكروسوفت» تقدم الدعم التقنى عبر «Azure».. وتحذف قيود «OpenAI» على الاستخدامات العسكرية كشفت صحيفة «الجارديان»، عن اعتماد الجيش الإسرائيلى بشكل كبير على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى التابعة لشركة «مايكروسوفت»، خلال المرحلة الأكثر كثافة من القصف على قطاع غزة. وأفادت الصحيفة، بناء على تحقيق مشترك مع عدد من المواقع والوكالات، بأن الوثائق توفر رؤية حول كيفية تعزيز «مايكروسوفت» لعلاقاتها مع المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بعد ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، من خلال توفير خدمات حوسبة وتخزين أكبر، وإبرام صفقات لا تقل عن ١٠ ملايين دولار لتقديم آلاف الساعات من الدعم الفنى. واستندت، فى تقريرها، إلى مقابلات مع مصادر من المؤسسة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية، لتوضيح كيفية اعتماد الجيش الإسرائيلى على شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى لتلبية الاحتياجات التكنولوجية للحرب. وذكرت أنه، ومع إطلاق الهجوم على غزة فى أكتوبر ٢٠٢٣، واجه الجيش الإسرائيلى طلبًا مفاجئًا على قدرات التخزين والحوسبة، ما دفعه إلى توسيع بنيته التحتية بسرعة، واعتماد ما وصفه أحد القادة بـ«عالم السحابة الرائع». ونتيجة لذلك، أصبح الجيش الإسرائيلى يعتمد بشكل متزايد على شركات مثل «مايكروسوفت» و«أمازون» و«جوجل» لتخزين وتحليل كميات أكبر من البيانات والمعلومات الاستخباراتية لفترات أطول. وأشارت، اعتمادًا على وثائق مسربة، تتضمن سجلات تجارية من وزارة الدفاع الإسرائيلية وملفات من فرع «مايكروسوفت» فى إسرائيل، إلى أن منتجات وخدمات «مايكروسوفت»، خاصة منصة Azure للحوسبة السحابية، استُخدمت من قبل وحدات القوات الجوية والبرية والبحرية الإسرائيلية، بالإضافة إلى الاستخبارات، مع تقديم الدعم لاستخدامات قتالية واستخباراتية، بالإضافة إلى التعاون مع وحدة المراقبة «٨٢٠٠». ولفتت «الجارديان» إلى أنه، وفى السنوات الأخيرة، أظهرت الوثائق أن «مايكروسوفت» زودت الجيش الإسرائيلى بإمكانية وصول واسعة النطاق إلى نموذج «GPT-٤» من شركة «OpenAI»، المشغل الأساسى لـ«ChatGPT»، بفضل شراكة مع مطور أدوات الذكاء الاصطناعى الذى غير سياساته مؤخرًا، للسماح بالتعامل مع العملاء العسكريين والاستخباراتيين. ونوهت إلى أنه، وفى يناير ٢٠٢٤، حذفت «OpenAI» بهدوء قيودها السابقة التى تمنع استخدام خدماتها فى «الأنشطة العسكرية والحربية» كجزء من إعادة كتابة شاملة لسياساتها، وفى نفس الفترة تقريبًا، تشير الملفات إلى أن استهلاك الجيش الإسرائيلى لمجموعة منتجاتها باطراد، رغم نفى متحدثها وجود شراكة بين الشركة وجيش الاحتلال، تحت دعاوى أن سياسات «OpenAI» تمنع استخدام منتجاتها «لتطوير أو استخدام أسلحة أو لإلحاق الأذى بالآخرين أو تدمير الممتلكات». وتكشف هذه التسريبات عن العلاقات العميقة بين «مايكروسوفت» والجيش الإسرائيلى وكيفية دمج أنظمتها فى الجهود الحربية، مما يوضح نمو مشاركة القطاع الخاص فى الحروب التقنية عالية المستوى وتلاشى الفروق بين البنية التحتية الرقمية المدنية والعسكرية. ونوهت بأنه وفى حرب اشتهرت باستخدام الجيش الإسرائيلى أنظمة مبتكرة فى ساحة المعركة، ظل الدور الذى تلعبه شركات التكنولوجيا الكبرى التى تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها لدعم عمليات إسرائيل فى غزة مخفيًا إلى حد كبير. وأضافت أنه عام ٢٠٢١، وبعد فشل «مايكروسوفت» فى الفوز بصفقة بقيمة ١.٢ مليار دولار لتطوير البنية التحتية للحوسبة السحابية للقطاع العام الإسرائيلى، نظر مسئولو الشركة بحسد إلى «أمازون» و«جوجل»، اللتين تعاونتا للفوز بعقد ضخم يُعرف باسم «مشروع نيمبوس». وعلى الرغم من أن ذلك كان بلا شك ضربة لأعمال «مايكروسوفت» فى إسرائيل ومكانتها كمزود رئيسى للحوسبة السحابية للجيش الإسرائيلى، تشير الوثائق إلى أن الشركة وجدت العزاء فى إشارات من مسئولى الدفاع الإسرائيليين بأن الشراكة القوية مع الجيش ستستمر، خاصة أن المسئولين التنفيذيين كانوا يأملون فى استمرار نمو العلاقة، بفضل دمج تكنولوجيا وخدمات الشركة فى أكثر أجزاء عمليات الجيش الإسرائيلى تعقيدًا وسرية. وتوضح الوثائق المسربة كيف دعمت مايكروسوفت مجموعة من الأنشطة الحساسة، بما فى ذلك: استخدام منصة Azure السحابية من قبل وحدات استخبارات عسكرية متعددة، منها الوحدة ٨٢٠٠ والوحدة ٨١ التى تُطور تقنيات تجسس متقدمة لمجتمع الاستخبارات الإسرائيلى، ونظام «رولينج ستون»، الذى تستخدمه قوات الأمن الإسرائيلية لإدارة سجل السكان وحركة الفلسطينيين فى الضفة الغربية وغزة، والذى يعتمد على تكنولوجيا «مايكروسوفت». وخلال الهجوم على غزة، استخدمت وحدة «أوفيك» التابعة لسلاح الجو الإسرائيلى مجموعة «مايكروسوفت» من أنظمة الاتصالات والرسائل، لإدارة قواعد بيانات ضخمة للأهداف المحتملة للضربات القاتلة المعروفة باسم «بنوك الأهداف». كما عمل موظفو ومتعاقدو «مايكروسوفت» بشكل وثيق مع أفراد الجيش الإسرائيلى، وقدموا المشورة والدعم الفنى عن بُعد ومن داخل القواعد العسكرية. دعم تكنولوجى واسع للاستخبارات العبرية ولوحدة «مامرام» التكنولوجية بالجيش الإسرائيلى أوضحت صحيفة «الجارديان»، أنه، خلال الهجوم على غزة، قدم مهندسو مايكروسوفت دعمًا لوحدات استخباراتية مثل الوحدة ٨٢٠٠ ووحدة تجسس سرية أخرى، هى الوحدة ٩٩٠٠- التى تجمع وتحلل المعلومات الاستخباراتية البصرية- لدعم استخدامها للبنية التحتية السحابية. ووفقًا للوثائق، فبين بداية الحرب فى أكتوبر ٢٠٢٣ ونهاية يونيو ٢٠٢٤، وافقت وزارة الدفاع الإسرائيلية على شراء ١٩ ألف ساعة من خدمات الدعم الهندسى والاستشارى من «مايكروسوفت» لدعم مجموعة واسعة من وحدات الجيش، وكما يبدو أن الصفقات حققت حوالى ١٠ ملايين دولار من الرسوم للشركة الأمريكية. وفى كتاب نُشر عام ٢٠٢١، تنبأ قائد الوحدة ٨٢٠٠ فى ذلك الوقت بأن طلب الجيش الإسرائيلى على الحوسبة السحابية سيؤدى إلى شراكات مع شركات مثل: «مايكروسوفت» و«أمازون»، بطريقة مشابهة لعلاقاتهما الحالية مع شركات تصنيع الأسلحة الكبرى مثل «لوكهيد مارتن». وأشارت إلى أنه، وبعد عامين، ومع بدء إسرائيل غزوًا بريًا فى غزة، كان الطلب المتزايد للجيش الإسرائيلى على القنابل يضاهى حاجته للوصول إلى خدمات الحوسبة السحابية، ما أدى إلى خلق فرصة لـ«مايكروسوفت» لتعميق علاقتها مع الجيش الإسرائيلى. وفى نوفمبر ٢٠٢٣، تشير الوثائق إلى أن وزارة الدفاع الإسرائيلية لجأت إلى الشركة لتقديم دعم سريع لوحدة الحوسبة المركزية التابعة للجيش، المعروفة باسم «مامرام»، وهى المسئولة عن البنية التحتية التكنولوجية للجيش الإسرائيلية. وفى مؤتمر لصناعة الدفاع، عُقد فى تل أبيب خلال العام الماضى، أوضحت قيادة وحدة «مامرام» كيف أن الأنظمة العسكرية الإسرائيلية كانت مثقلة بالأعباء عند بداية الغزو البرى لإسرائيل، ما دفع الوحدة إلى شراء قدرات حوسبة، بما فى ذلك قدراتها المتقدمة فى الذكاء الاصطناعى، ما وفر للجيش الإسرائيلى «فعالية تشغيلية مهمة جدًا» فى غزة. ووفقًا لتحليل الوثائق المسربة، التى اعتمدت عليها «الجارديان»، فقد كان استهلاك الجيش الإسرائيلى الشهرى المتوسط لمنصة Azure للحوسبة السحابية فى الأشهر الستة الأولى من الحرب أعلى بنسبة ٦٠٪ مقارنة بالأشهر الأربعة التى سبقت الحرب. كما أشارت الوثائق إلى أن استهلاك الجيش لمنتجات «مايكروسوفت» المعتمدة على الذكاء الاصطناعى قفز بنسبة مماثلة خلال الفترة ذاتها، وبحلول نهاية مارس ٢٠٢٤، كان استهلاك الجيش الشهرى لمجموعة أدوات التعلم الآلى الخاصة بـAzure أعلى بمقدار ٦٤ مرة مقارنة بشهر سبتمبر ٢٠٢٣. ولم تُحدد الوثائق بالضبط كيفية استخدام الجيش الإسرائيلى لمنتجات Azure القائمة على الذكاء الاصطناعى، لكنها أشارت إلى أنه استخدم مجموعة من أدوات الترجمة المدعومة بالذكاء الاصطناعى وأدوات تحويل الصوت إلى نص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-19
قالت جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن تنامي التجارة الإلكترونية بشكل سريع يتطلب تعديل النظم والقوانين المحلية؛ من أجل مكافحة التهرب الضريبي، وزيادة حصيلة خزانة الدولة، وتحقيق العدالة الضريبية والقضاء على المنافسة غير المتكافئة. وأكد المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن أصبحت ركيزة أساسية في تسويق السلع والخدمات محليًا وعالميًا، وأن تطبيق الضرائب على التجارة الإلكترونية تحول إلى أزمة تواجه جميع دول العالم وليس مصر وحدها. أشار «عبد الغني»، إلى أن تقديرات حجم التجارة الإلكترونية في مصر تصل إلى 30 مليار دولار، و60% منها تندرج في إطار الاقتصاد غير الرسمي ولا ، وهو ما يقلل العائد الضريبي للدولة ويُشكل منافسة غير عادلة مع التجارة التقليدية ويضر بالممولين الملتزمين. قال «مؤسس الجمعية»، إن مصلحة الضرائب خطت خطوات جيدة في هذا المجال، حيث أصدرت دليلين استرشاديين الأول يشمل بيع السلع أو خدمات التسويق والاستشارات والتعليم الإلكتروني والثاني يشمل اليوتيوبرز والبلوجرز والانفلونسرز، لتوضيح المعاملة الضريبية لكل نوع من الأنشطة وآليات الالتزام الضريبي وحقوق والتزامات الممولين. أضاف أشرف عبد الغني، أن مصر اتفقت أيضًا مع شركتي جوجل وأمازون على تطبيق ضريبة القيمة المضافة علي خدماتها في مصر بواقع 14%، وهناك تفاهمات مع شركات التكنولوجيا العملاقة مثل يوتيوب وفيسبوك وتويتر وغيرها، مشيرًا إلى أن مصلحة الضرائب أنشأت أيضًا وحدة للتجارة الإلكترونية ولكن حصيلة هذه الوحدة منذ تأسيسها لم تتجاوز نصف مليار جنيه. وتابع: نحتاج بصورة عاجلة إلى تطوير التشريعات الضريبية بما يتناسب مع التنامي السريع للتجارة الإلكترونية ورفع كفاءة نظام المعلومات وتحسين مهارات العاملين والإسراع في تطبيق المنظومة الإلكترونية الكاملة، فضلًا عن تبسيط التسجيل والتحصيل والإقرار الضريبي للاقتصاد الرقمي وتقديم حوافز لتشجيع العاملين في التجارة الإلكترونية وصناعة المحتوى على الانضمام للاقتصاد الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-19
قالت جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن تنامي التجارة الإلكترونية بشكل سريع يتطلب تعديل النظم والقوانين المحلية من أجل مكافحة التهرب الضريبي وزيادة حصيلة خزانة الدولة وتحقيق العدالة الضريبية والقضاء على المنافسة غير المتكافئة. وأكد أشرف عبدالغني، مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن التجارة الإلكترونية أصبحت ركيزة أساسية في تسويق السلع والخدمات محليًا وعالميًا، وأن تطبيق الضرائب على التجارة الإلكترونية تحول إلى أزمة تواجه جميع دول العالم وليس مصر وحدها. أشار «عبدالغني» في تصريحات صحفية- الجمعة- إلى أن تقديرات حجم التجارة الإلكترونية في مصر تصل إلى 30 مليار دولار و60% منها تندرج في إطار الاقتصاد غير الرسمي ولا تخضع للضرائب، وذلك يقلل العائد الضريبي للدولة ويُشكل منافسة غير عادلة مع التجارة التقليدية ويضر بالممولين الملتزمين. وقال إن مصلحة الضرائب خطت خطوات جيدة في هذا المجال حيث أصدرت دليلين استرشاديين الأول يشمل بيع السلع أو خدمات التسويق والاستشارات والتعليم الإلكتروني والثاني يشمل اليوتيوبرز والبلوجرز والانفلونسرز وذلك لتوضيح المعاملة الضريبية لكل نوع من الأنشطة وآليات الالتزام الضريبي وحقوق والتزامات الممولين. أضاف أشرف عبدالغني، إن مصر اتفقت أيضًا مع شركتي جوجل وأمازون على تطبيق ضريبة القيمة المضافة على خدماتها في مصر بواقع 14% وهناك تفاهمات مع شركات التكنولوجيا العملاقة مثل يوتيوب وفيسبوك وتويتر وغيرها، مشيرًا إلى أن مصلحة الضرائب أنشأت أيضًا وحدة للتجارة الإلكترونية ولكن حصيلة هذه الوحدة منذ تأسيسها لم تتجاوز نصف مليار جنيه. تابع: «نحتاج بصورة عاجلة إلى تطوير التشريعات الضريبية بما يتناسب مع التنامي السريع للتجارة الإلكترونية ورفع كفاءة نظام المعلومات وتحسين مهارات العاملين والإسراع في تطبيق المنظومة الإلكترونية الكاملة، فضلًا عن تبسيط التسجيل والتحصيل والإقرار الضريبي للاقتصاد الرقمي وتقديم حوافز لتشجيع العاملين في التجارة الإلكترونية وصناعة المحتوى على الانضمام للاقتصاد الرسمي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-18
طردتأكثر من عشرين موظفًا احتجوا هذا الأسبوع على عقد الحوسبة السحابية الذي أبرمته الشركة مع الحكومة الإسرائيلية، حيث أبرمت شركتا جوجل وأمازون عقدًا بقيمة 1.2 مليار دولار لتوفير خدمات الحوسبة السحابية للحكومة والجيش الإسرائيليين، المعروف باسم مشروع نيمبوس، وفقًا لمنظمة No Tech For Apartheid، التي أدانت بشدة عمليات الفصل من العمل. وكانت إسرائيل رفضت المزاعم بأنها ترتكب إبادة جماعية في غزة، بحجة أنها تخوض حربها ضد حماس، التي هاجمتها في 7 أكتوبر؛ دفاعًا عن النفس. وقالت المجموعة في بيان نشر على موقع Medium اليوم الخميس: «هذا العمل الانتقامي الصارخ هو إشارة واضحة إلى أن Google تقدر عقدها الذي تبلغ قيمته 1.2 مليار دولار مع الحكومة والجيش الإسرائيليين اللذين يمارسان الإبادة الجماعية أكثر من موظفيها». جوجل تطرد 28 موظفًا وفقًا لما نشرته الـCNN، تم فصل العمال في جوجل بعد أن توصل التحقيق إلى أنهم نظموا احتجاجات داخل مكاتب جوجل في نيويورك وسانيفيل بولاية كاليفورنيا، وفي سانيفيل، دخلوا مكتب الرئيس التنفيذي لشركة إكس، توماس كوريان، وفقًا لما نشرته المجموعة التي نظمت المظاهرة. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها «لا مزيد من الإبادة الجماعية من أجل الربح» و«نحن نقف مع موظفي جوجل الفلسطينيين والعرب والمسلمين». وقال متحدث باسم لشبكة CNN اليوم الخميس إن الاحتجاجات كانت جزءًا من حملة طويلة الأمد قامت بها مجموعة من المنظمات والأشخاص الذين لا يعملون إلى حد كبير في الشركة. وتابع: «دخل عدد صغير من المتظاهرين الموظفين وقاموا بتعطيل عدد قليل من مواقعنا»، مضيفًا: «أن إعاقة عمل الموظفين الآخرين جسديًا ومنعهم من الوصول إلى منشآتنا يعد انتهاكًا واضحًا لسياساتنا وسلوكًا غير مقبول على الإطلاق». ولفت المتحدث إلى أنه بعد رفض طلبات متعددة لمغادرة المبنى، تم إشراك سلطات إنفاذ القانون لإزالتها لضمان سلامة المكتب. وأضاف: «لقد أنهينا حتى الآن تحقيقات فردية أدت إلى إنهاء عمل 28 موظفًا، وسنواصل التحقيق واتخاذ الإجراءات حسب الحاجة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-18
ألقت الشرطة القبض على مجموعة مكونة من تسعة موظفين في شركة جوجل مساء الثلاثاء، بعد أن نظموا اعتصاما لمدة ثماني ساعات في مكاتب الشركة بنيويورك وكاليفورنيا. واحتج الموظفون على انخراط جوجل في مشروع نيمبوس، وهو عقد حكومي إسرائيلي بقيمة 2ر1 مليار دولار يغطي خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي من جوجل وأمازون ويب سيرفيسز. وخلال الاعتصام، احتل العمال في نيويورك المساحة المشتركة في الطابق العاشر من مكتب تشيلسي، بينما استولى الموظفون في حرم سونيفيال بولاية كاليفورنيا على مكتب الرئيس التنفيذي لشركة جوجل كلاود توماس كوريان. وبثت منظمة النشطاء "لا تكنولوجيا للفصل العنصري" ،التي تقول إنها تمثل العاملين في مجال التكنولوجيا المعارضين للتعامل التجاري مع إسرائيل، وقائع الاحتجاج مباشرة على الهواء. وأثارت الاحتجاجات الأخيرة قصة أوردتها مجلة تايم وكشفت أن جوجل تقدم خدمات الحوسبة السحابية لوزارة الدفاع الإسرائيلية. وبحسب التقرير، قدمت جوجل للوزارة خصما بنسبة 15% على رسوم الاستشارات بسبب "إطار نيمبوس" بموجب العقد وقد دفعت الوزارة لشركة التكنولوجيا أكثر من مليون دولار مقابل خدمات الاستشارات. ومنذ الإعلان عنه في عام 2021، واجه مشروع نيمبوس احتجاجات داخلية مستمرة في كل من جوجل وأمازون. وردا على الاحتجاجات، صرحت آنا كوالشيك، مديرة الاتصالات الخارجية لشركة جوجل كلاود، عبر البريد الإلكتروني لموقع "ذا فيرج" بأن مشروع نيمبوس لا علاقة له بالجيش الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-17
نظم موظفين في مكتبين مختلفين بشركة احتجاجات رفضا لعمل الشركة مع الحكومة الإسرائيلية معترضين على عقد بقيمة مليار دولار وقعته مع تل ابيب عام 2021. وفقا لصحيفة ذا هيل، اقام المتظاهرون اعتصامات في موقعين احدهما في سانيفيل بولاية كاليفورنيا والأخر في احد مكاتب نيويورك. اعتصام كاليفورنيا تم تنظيمه من قبل مجموعة من الناشطين يرفعون شعار No Tech for Apartheid – لا تكنولوجيا لمن يقومون بالفصل العنصري- حيث دخل بعض منهم لمكتب توماس كوريان الرئيس التنفيذي لجوجل كلاود قائلين انهم لن يغادروا حتى تتراجع شركة التكنولوجيا عن العقد الذي يبلغ قيمته 1.2 مليار دولار. ووفقا للتقرير، العقد، المعروف باسم ، الذي تتقاسمه جوجل مع أمازون، يوفر خدمات الحوسبة السحابية للحكومة الإسرائيلية تم توقيعه في عام 2021. وواجه العقد ردود فعل عنيفة من العمال والناشطين منذ بدايته، لكن الاعتراضات تصاعدت مع الحملة العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة منذ أكتوبر الماضي تعترض مهندسة برمجيات جوجل إيمان هاشم وزملاؤها على تورط الشركة مع الحكومة الإسرائيلية رغم التداعيات المحتملة وقالت: لا اريد ان افقد وظيفتي لكن اعتقد انه من المستحيل بالنسبة لي ان اواصل القدوم الى العمل كل أسبوع والاعتراف بمشروع نيمبوس و أي دعم للحكومة الإسرائيلية تم تصميم العقد، المعروف باسم مشروع Nimbus، للسماح بمشاركة خدمات جوجل وامازون مع مختلف فروع الحكومة الإسرائيلية، وعند توقيع العقد في عام 2021 أثار العقد مخاوف بين بعض الموظفين حيث قال المسؤولون الإسرائيليون إن الشركات لا يمكنها إغلاق خدماتها ولا يمكنها منع الخدمات عن فروع حكومية معينة. وذكرت مجلة تايم الأسبوع الماضي أن شركة جوجل قدمت خدمات الحوسبة السحابية لوزارة الدفاع الإسرائيلية. وقال متحدث باسم جوجل في بيان: تدعم Google Cloud العديد من الحكومات حول العالم في البلدان التي نعمل فيها، بما في ذلك الحكومة الإسرائيلية، من خلال خدمات الحوسبة السحابية المتاحة لدينا بشكل عام .. أوضحنا تمامًا أن عقد Nimbus مخصص لأعباء العمل التي تعمل على سحابتنا التجارية من قبل وزارات الحكومة الإسرائيلية، التي توافق على الالتزام بشروط الخدمة وسياسة الاستخدام المقبول لدينا .. هذا العمل ليس موجهًا إلى أعباء عمل حساسة للغاية أو سرية أو عسكرية تتعلق بالأسلحة أو أجهزة المخابرات. وقالت الشركة إنها ستحقق وستتخذ الإجراءات اللازمة فيما يتعلق بالموظفين الذين تم وضعهم في إجازة إدارية بعد ان تم وضعهم في إجازة إدارية، وتم قطع إمكانية وصولهم إلى أنظمتنا وبعد رفض طلبات متعددة لمغادرة المبنى، تم إشراك جهات إنفاذ القانون لإزالتها لضمان سلامة المكتب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-19
أكفان بيضاء مدون عليها بألوان شعار شركة جوجل كلمة «genocide» بمعني الإبادة الجماعية، ترمز إلى شهداء أهالي غزة الذين سقطوا بالآلاف خلال الحرب الدائرة على القطاع، الأكفان ملقاه أرضًا وخلفها عشرات من الأشخاص بينهم موظفي جوجل، الذين يحملون لافتات احتجاجية ضد الشركة، بعد دعمها للجيش الإسرائيلي الذي يقتل المدنيين العُزل في فلسطين، وقفوا أمام مقر الشركة في سان فرانسيسكو الأمريكية، منددين بمجازر إسرائيل. لم تكن وقفة موظفي شركة جوجل، رفضًا لسياسات الشركة الداعمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، هي الأولى من نوعها، بل نظموا عدة وقفات سابقة تطالب بوقف الحرب على غزة، وردًا على تلك الاحتجاجات، أوقفت الشركة مشروع «نيمبوس» الذي يهدف لدعم قوات الاحتلال من خلال توفير تكنولوجيا حصرية لهم. وكانت شركتا جوجل وأمازون، قد أطلقتا في عام 2020، مشروع سمتاه بـ«نيمبوس»، بقيمة مليار و200 دولار أمريكي، بهدف توفير خدمات سحابية إلكترونية من مراكز خدمات وتخزين بطريقة قياسية ومرنة لإسرائيل، وفق صحيفة «ذا جارديان» البريطانية، وهو ما احتج عليه موظفو الشركتين، خاصة بعد بدء العدوان الوحشي على غزة، في السابع من أكتوبر الماضي، واستشهاد الآلاف من أبناء غزة بفضل هذه التكنولوجيا. «لا تكنولوجيا لنظام الفصل العنصري»، كانت من بين اللافتات التي حملها موظفو جوجل، رفضًا لدعم شركتهم لجيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي، وتورطتها في قتل المدنيين، ووفق «ذا جارديان» البريطانية، قال الموظفون إن المشروع يهدف لتزويد إسرائيل وجيشها بخدمات الحوسبة السحابية. موظفو جوجل أعلنوا في الوقفة الاحتجاجية أنهم مستاؤون من استخدام الأدوات التكنولوجية في حرب إسرائيل على غزة، فضلا عن أن نظام «نيمبوس» سيسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات غير القانونية عن الفلسطينين واستهدافهم بالتحديد، ونتيجة لذلك يسهل التوسع في بناء المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية وهو ما ترفضه الإنسانية، بحسب وصف الصحيفة، نقلا عن الموظفين. مشروع «نيمبوس»، تمت إدانته عام 2021 من نحو 1000 موظف بجوجل، وطالبوا بتعطيله، إلا أن الشركة لم تستجب لمطالب موظفيها، مبررة أن إسرائيل ستسخدمه في معاملات المال والصحة والنقل والتعليم، ولاعلاقة له بالممارسات العسكرية للدولة، وفق بيانها الرسمي، وهو ما لم يقتنع به الموظفون. وبحسب ما أقره موظفو جوجل، فإن مشروع «نيمبوس» يزيد من كفاءة الجيش الإسرائيلي في تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة في استهداف الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-10-05
كشفت شركة «فيسبوك» سبب العطل الذي أصاب تطبيقات التواصل الاجتماعي الخاصة بها خلال الساعات الماضية، قائلة إن التذبذب في الشبكة تسبب بخلل في التواصل بين مراكز البيانات. وأضافت الشركة في بيان، إن التذبذب في الشبكة تسبب بخلل في التواصل بين مراكز البيانات، مشيرة إلى خلل تقني داخلي تسبب في تعطيل عمل المنصة. من جانبه، أكد رئيس منصة «واتس آب» عودة الخدمة بشكل كامل، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكانت أسهم شركة «فيسبوك» تراجعت، أمس الاثنين، بـ 5.5%، كما انخفض سهمها إلى مستوى 323.56 دولار، بعد خسارة 19.5 دولار، كما تراجعت أسهم شركة «تويتر» بأكثر من 6%، وأسهم شركتي «جوجل» و«أمازون» بأكثر من 2% بعد تسجيل أعطال في منصاتها. من جانبها، قالت قناة «سي إن بي سي»، إن انقطاع الخدمة، كلف «فيسبوك» أكثر من نصف مليون دولار في كل ساعة من عائدات الإعلانات بـ الولايات المتحدة. وكان مؤسس موقع «فيسبوك»، الملياردير الأمريكي، مارك زوكربيرج، قدم في وقت سابق، اعتذاره لتعطل منصات التواصل الاجتماعي التابعة لـ شركته، مؤكدا أنها باتت تعود للعمل بشكل طبيعي. وقال زوكربيرج، في تدوينة مقتضبة عبر موقع «فيسبوك»، في أول تعليق منه على العطل، إن «فيسبوك» و«إنستجرام» و«واتس آب» و«ميسينجر» عادت للعمل في الإنترنت، مضيفا: «أعتذر للاضطراب الذي وقع، أعرف المدى الكبير لاعتمادكم على خدماتنا للبقاء على اتصال بالناس الذين تحبونهم». وكان مدير تكنولوجيا «فيسبوك» مايك شكرويبر، أعرب في وقت سابق عن أسفه نتيجة العطل، وفقا لما ذكرته قناة «سي إن بي سي عربية». وكان «فيسبوك»، قال في وقت سابق، إن خدماته عادت إلى العمل بشكل فعال وإلى الوضع الطبيعي، مضيفا في بيان، أنه لا يوجد أي دليل على أن بيانات المستخدمين لمنصات الشركة تعرضت لأذى بسبب العطل، موضحا أن «نعتقد أن سبب التعطل الذي أصاب منصاتنا سببه تعديلات خاطئة في الإعدادات». دعا الكونجرس الأمريكي، الموظفة المستقيلة من شركة «فيسبوك»، فرانسيس هاوجن، التي سربت وثائق داخلية إلى جلسة استماع، اليوم. وكانت تطبيقات تابعة لشركة «فيسبوك» الأمريكية، تعطلت أمس الاثنين، منها موقع التواصل الاجتماعي الشهير «فيسبوك» و«إنستجرام» وتطبيق «واتس آب»، حول العالم. وكانت مدونة «تيك كرانش» الإلكترونية، قالت في قوت سابق، إن «إنستجرام»، أظهر علامة «خطأ خادم 5xx»، والتي تشير إلى أن هذه مشكلة تتعلق بخوادم «فيسبوك»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية. وكانت هوجن قالت في حديثها مع وسائل إعلام أمريكية، إن الشركة تضع أرباحها فوق الصالح العام، على حساب خطاب الكراهية، كما تغاضت عن أضرار كثيرة يسببها الموقع لمستخدميه ومستخدمي تطبيق «إنستجرام». وكشفت مديرة الإنتاج السابقة في «فيسبوك»، فرانسيس هوجن، خلال مقابلة مع برنامج «60 دقيقة» على قناة «سي بي إس» الأمريكية، أنها كانت وراء تسريب معلومات تتعلق بسياسات الموقع إلى صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية. ونشرت الصحيفة تحقيقًا متعدد الأجزاء أظهر أن «فيسبوك» كان على دراية بمشاكل تطبيقاته، بما في ذلك الآثار السلبية للمعلومات المضللة والضرر الذي تسببه «إنستجرام» خاصة للفتيات الصغيرات. وقالت هوجن، إن «فيسبوك» يطبق قواعد مختلفة على الحسابات رفيعة المستوى، والمنصة لعبت دورا في هجوم 6 يناير الماضي على «مبنى الكابيتول»، وفقا لما ذكرته قناة «سي إن بي سي عربية». وأشارت هوجن، إلى أنه كان هناك تضارب في المصالح بين ما هو مفيد للجمهور وما هو جيد لـ الموقع، واختارت الشركة دائما مصالحه الخاصة لكسب المزيد من الأموال. وكانت هوجن قدمت منذ حوالي شهر، ما لا يقل عن 8 شكاوى إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات، وقالت إن شركة «فيسبوك» تخفي أبحاثًا حول أوجه القصور فيها عن المستثمرين والجمهور، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وأشارت هوجن، في حوار مع شبكة «سي بي أس» وصحيفة «وول ستريت» إلى أن المنصة تزيد من الكراهية وتنشر معلومات مضللة وتسبب الأزمات السياسية، موضحة أن خوارزميات الشركة تعزز الفرقة، وأن عصابات المخدرات والاتجار بالبشر تستخدم خدمات الموقع علنا. وكانت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، جين ساكي، قالت في وقت سابق، إن تعليقات هوجن أثبتت أن جهود قطاع التكنولوجيا لتنظيم نفسه لم تنجح، موضحة خلال مؤتمر صحفي، أن إدارة الرئيس جو بايدن تريد أن ترى إشرافًا فدراليًا أكبر على شركات التكنولوجيا التي تمكنت الآن من السيطرة على الكلام والخطاب العنيف أو البغيض على منصاتها بأنفسهم. وأضافت ساكي، أن تعليقات هوجن أثبتت القلق الكبير الذي عبر عنه بايدن والمشرعون حول كيفية عمل عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي. وكان كبير الخبراء الأمنيين في شركة " كاسبرسكي لاب الروسية لأمن الحواسيب، سيرجي جولوفانوف، قال في وقت سابق، إنه ليس هناك دليل ملموس على أن العطل نتيجة هجمات إلكترونية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وكان مستخدمون في أنحاء مختلفة من العالم، واجهوا في وقت سابق مشاكل في استخدام منصات «زووم» و«يوتيوب» و«نتفليكس» و«فايبر»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي سياق متصل، أعلنت شركة «تيليجرام»، انضمام حوالي 50 مليون مستخدم جديد إلى منصتها للتواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء العالم عقب عطل كبير ضرب موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أمس الاثنين. وقال مدير قسم التحاليل في «تي جي ستات»، يوري كيجيكين، في حديث لشبكة «آر تي»، الروسية، إنه بحسب التقديرات، سجل في تليجرام خلال بضعة ساعات ماضية أكثر من 50 مليون مستخدم جديد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-06
اشترى الملياردير وارن بافيت عددا كبيرا من أسهم أبل ولمح إلى أنه سيشتري أكثر عندما يكون السعر مناسبا. وفي الاجتماع السنوي للمساهمين في شركته بركشاير هاثاواي، امتدح بافيت أبل لتقديمها منتجات يرتبط بها المستهلك ولا يستطيع الاستغناء عنها وأيد قرار أبل إعادة شراء أسهمها ووصفه بأنه الاستخدام الأمثل للسيولة لدى شركة التكنولوجيا. وقال بافيت "أود أن ينخفض سعر (سهم) أبل". وبركشاير هي حاليا ثالث أكبر مساهم في أبل بعد فانجارد جروب وبلاكروك. وقال "يسعدني أن يعيدوا شراء أسهمهم" وذلك بعد يومين فقط من كشفه عن شراء 75 مليون سهم إضافي من أسهم أبل وبعد أربعة أيام من اعلان أبل أنها قد تعيد شراء أسهم بمئة مليار دولار. وفي نهاية 2017 كانت بركشاير تملك 165.3 مليون سهم. وقال بافيت إنه أخطأ بعدم تفكيره في جوجل وأمازون كاستثمارين مهمين لشركته. ورد بافيت (87 عاما) وشريكه الملياردير تشارلي مونجر (94 عاما) علي أسئلة المساهمين والصحفيين والمحللين في اجتماع امتد لأكثر من ست ساعات في أوماها بولاية نبراسكا. واستبعد بافيت نشوب حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين وأبدى اعتقاده أن البلدين لن يقدما على "أمر طائش للغاية". وقال "ستكون الولايات المتحدة والصين القوتين الأعظم في العالم اقتصاديا وفي مناح أخرى لفترة طويلة جدا"، مضيفا أن أي توترات يجب ألا تقوض مزايا التجارة للطرفين. وأجاب مونجر على سؤال بشأن رسوم استيراد الصلب التي فرضها البيت الأبيض مقرا بأن المنتجين الأمريكيين يتضررون. وقال "حتى دونالد ترامب يمكن أن يكون محقا في بعض من هذه الأمور". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: