جواو مانويل جونسالفيش لورينسو

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جواو مانويل جونسالفيش لورينسو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جواو مانويل جونسالفيش لورينسو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جواو مانويل جونسالفيش لورينسو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جواو مانويل جونسالفيش لورينسو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جواو مانويل جونسالفيش لورينسو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جواو مانويل جونسالفيش لورينسو
Related Articles

اليوم السابع

2025-04-30

أشاد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، بمخرجات الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو إلى مصر، مؤكدا أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي يمثل محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مصر وأنجولا، ويعكس رؤية في توطيد الشراكات الإفريقية-الإفريقية وتحقيق التكامل القاري.   وأوضح "محسب"،  أن البيان المشترك الصادر عقب الزيارة يعبر عن إدراك مشترك  للتحديات التي تواجه القارة الأفريقية، لا سيما في ملفات السلم والأمن والتنمية، مشيرا إلى أن المباحثات الثنائية تناولت قضايا جوهرية أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتوسيع الشراكات في مجالات البنية التحتية والطاقة والتجارة، بما يرسخ من مبادئ التنمية المشتركة ويحقق المصالح المتبادلة.   وأضاف وكيل لجنة الشؤون العربية،  أن اللقاء تميز بالوضوح والصراحة والتفاهم المتبادل، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية المعقدة مثل الوضع في السودان، وجنوب السودان، والصومال، والكونغو الديمقراطية، حيث برز تطابق في وجهات النظر حول ضرورة دعم الحلول السياسية السلمية، ورفض أي محاولات لزعزعة استقرار الدول أو فرض واقع مواز يخالف الإرادة الوطنية، وهو ما يُجسد التزاما مصريا-أنجوليا مشتركا بحماية وحدة وسيادة الدول الإفريقية.   كما ثمن محسب تأكيد الرئيسين على أهمية التعاون في إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقا لمبادئ القانون الدولي، في ضوء التحديات المرتبطة بندرة المياه، مشيرا إلى أن هذه الرؤية تنسجم مع الموقف المصري الثابت الذي يدعو إلى التعاون العادل والامتناع عن الإجراءات الأحادية.   وفي السياق ذاته، أعرب النائب أيمن محسب عن تقديره للمواقف الإيجابية التي أبدتها أنجولا تجاه القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وإشادة الرئيس لورينسو بالدور المصري في دعم جهود التهدئة وإعادة الإعمار في قطاع غزة، ما يعكس ثقة القارة الإفريقية في الدور المصري المحوري إقليميا ودوليا، مشددا على أهمية   أهمية البناء على مخرجات هذه الزيارة من خلال تعزيز آليات المتابعة والتنسيق المشترك، وتفعيل الاتفاقات الثنائية بما يساهم في فتح آفاق جديدة للعلاقات المصرية-الأنجولية، ويخدم تطلعات شعبي البلدين في التنمية والاستقرار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-30

كتب- نشأت علي: أشاد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، بمخرجات الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، إلى مصر، مؤكدًا أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي يمثل محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مصر وأنجولا، ويعكس رؤية القيادة السياسية المصرية في توطيد الشراكات الإفريقية-الإفريقية وتحقيق التكامل القاري. وأوضح محسب، في بيان له اليوم الأربعاء، أن البيان المشترك الصادر عقب الزيارة يعبر عن إدراك مشترك للتحديات التي تواجه القارة الإفريقية، لا سيما في ملفات السلم والأمن والتنمية، مشيرًا إلى أن المباحثات الثنائية تناولت قضايا جوهرية أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتوسيع الشراكات في مجالات البنية التحتية والطاقة والتجارة، بما يرسخ من مبادئ التنمية المشتركة ويحقق المصالح المتبادلة. وأضاف وكيل لجنة الشؤون العربية، أن اللقاء تميز بالوضوح والصراحة والتفاهم المتبادل؛ خصوصًا في ما يتعلق بالقضايا الإقليمية المعقدة، مثل الوضع في السودان، وجنوب السودان، والصومال، والكونغو الديمقراطية، حيث برز تطابق في وجهات النظر حول ضرورة دعم الحلول السياسية السلمية، ورفض أي محاولات لزعزعة استقرار الدول أو فرض واقع مواز يخالف الإرادة الوطنية، وهو ما يُجسد التزامًا مصريًّا-أنجوليًّا مشتركًا بحماية وحدة وسيادة الدول الإفريقية. وثمَّن محسب تأكيد الرئيسَين أهمية التعاون في إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقًا لمبادئ القانون الدولي، في ضوء التحديات المرتبطة بندرة المياه، مشيرًا إلى أن هذه الرؤية تنسجم مع الموقف المصري الثابت الذي يدعو إلى التعاون العادل والامتناع عن الإجراءات الأحادية. وأعرب النائب عن تقديره للمواقف الإيجابية التي أبدتها أنجولا تجاه القضايا العربية؛ وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وإشادة الرئيس لورينسو بالدور المصري في دعم جهود التهدئة وإعادة الإعمار في قطاع غزة، ما يعكس ثقة القارة الإفريقية في الدور المصري المحوري إقليميًّا ودوليًّا، مشددًا على أهمية أهمية البناء على مخرجات هذه الزيارة من خلال تعزيز آليات المتابعة والتنسيق المشترك، وتفعيل الاتفاقات الثنائية، بما يسهم في فتح آفاق جديدة للعلاقات المصرية- الأنجولية، ويخدم تطلعات شعبَي البلدَين في التنمية والاستقرار. اقرأ أيضاً: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-29

كتب- محمد سامي: أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين، ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، تعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاً لمصلحة شعبيهما.جاء ذلك في بيان مشترك بمناسبة الزيارة الرسمية لرئيس جمهورية أنجولا جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، إلى جمهورية مصر العربية.وأكد الجانبان المصري والأنجولي التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي.وفيما يلي نص البيان المشترك: "تلبيةً لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قام رئيس جمهورية أنجولا، بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية استمرت ثلاثة أيام، وذلك في الفترة من 28 إلى 30 أبريل 2025، تأتي هذه الزيارة الرسمية في إطار الروابط التاريخية العميقة من الأخوة والتضامن التي تجمع بين جمهوريتي مصر وأنجولا، وهي روابط تعود جذورها إلى كفاح أنجولا من أجل الاستقلال، كما تهدف الزيارة إلى تعزيز الشراكة بين البلدين ودعم التعاون بين دول الجنوب.ورافق الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في حكومة أنجولا، وخلال الزيارة، أجرى الرئيس السيسي والرئيس جواو لورينسو مباحثات موسعة اتسمت بروح المودة والاحترام المتبادل والتفاهم المشترك، عكست عمق ومتانة وطبيعة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين البلدين.وأعرب الرئيس السيسي عن خالص تهانيه لحكومة وشعب أنجولا بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالهم الوطني في نوفمبر 2025، وكذلك لرئاسة الرئيس لورينسو للاتحاد الإفريقي، واستعرض الرئيسان سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويؤسس لأطر جديدة للشراكة الاستراتيجية.وأكد الرئيسان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين، ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاًلمصلحة شعبيهما.وفي هذا الإطار، جدّد الجانبان التأكيد على أهمية استمرار الحوار بين البلدين، واتفقا على عقد جولة المشاورات السياسية المقبلة في لواندا قبل نهاية العام الجاري.وبصفتهما عضوين حاليين في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول القضايا الملحّة المتعلقة بالسلم والأمن في القارة الإفريقية، مع التركيز على الأوضاع السياسية والأمنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية السودان، وجنوب السودان، وجمهورية الصومال الفيدرالية، وأكد الرئيس لورينسو التزام أنجولا الراسخ، في ظل رئاستها الحالية للاتحاد الإفريقي، بدعم التنمية المستدامة والسلام والاستقرار عبر تنفيذ أجندة الاتحاد الإفريقي 2063 "إفريقيا التي نريدها" ومبادرة "إسكات البنادق".وفيما يتعلق بالأوضاع في السودان، أعرب الزعيمان عن قلقهما البالغ إزاء الصراع المستمر وتبعاته الإنسانية، ودعيا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية واستئناف حوار وطني شامل يحفظ وحدة السودان وسيادته ويخفف من معاناة شعبه، كما أعربا عن دعمهما للمبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى التوصل إلى حل سلمي للأزمة، مؤكدين أهمية دور الاتحاد الإفريقي في جهود حل النزاعات والوساطة، وعبّرا كذلك عن رفضهما لأية محاولات لتشكيل حكومة موازية في السودان.وبشأن جنوب السودان، أعرب الرئيسان عن قلقهما إزاء التطورات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى تفاقم التوترات السياسية والأمنية، وأكدا على ضرورة الحوار وبناء التوافق، والاستمرار في تنفيذ اتفاقية حل النزاع في جمهورية جنوب السودان المجددة (R-ARCSS).وفيما يتعلق بالصومال، جدّد الرئيسان تأكيدهما على دعم وحدة واستقرار وأمن الصومال، وأدانا تصاعد الأنشطة الإرهابية، بما في ذلك محاولة الاغتيال الغاشمة التي استهدفت الرئيس الصومالي مؤخراً.وبخصوص الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، جدّد الرئيسان إدانتهما لكافة أعمال العنف التي تقوّض السلم والاستقرار، وأشاد الرئيس السيسي بالجهود التي بذلها الرئيس لورينسو لمعالجة الأزمة ضمن إطار عملية لواندا، وأكد الزعيمان التزامهما الراسخ بوحدة وسيادة وسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وشددا على أهمية مواصلة الحوار بين جميع الأطراف المعنية للوصول إلى تسوية سلمية للأزمة.كما رحب الجانبان بتعيين الرئيس فاورإسوزيمنا جناسينجبي رئيس جمهورية توجو، وسيطاً جديداً في عملية السلام، وأكدا الدور الأساسي للاتحاد الإفريقي في دعم المبادرات الإقليمية لتعزيز السلم والأمن.وناقش الرئيسان قضية الأمن المائي والتعاون عبر الأنهار الدولية، لاسيما في ظل ندرة المياه، وأكدا على ضرورة إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقاً للقانون الدولي بطريقة شاملة تحقق المنافع المشتركة، مع احترام مبدأ "عدم الإضرار"، وشدد الرئيسان على ضرورة الامتناع عن الإجراءات الأحادية التي تثير النزاعات بين الدول المشاطئة.كما أعرب الرئيسان عن قلقهما العميق إزاء تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وجددا التأكيد على ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني دون عوائق، ودعمهما للخطة العربية/ الإسلامية للتعافي وإعادة الإعمار، وأشاد الرئيس لورينسو بالدور البناء والرؤية الاستراتيجية لمصر في جهود إعادة إعمار غزة ومساعي الوساطة لتحقيق السلام والأمن المستدامين وفقاً لقرارات الأمم المتحدة وحل الدولتين.وجدّد الرئيسان تأكيدهما على الدعم المتبادل لترشيحات البلدين في المحافل الدولية، واتفقا على مواصلة المشاورات الدورية بشأن الأجندة الإقليمية والقارية والدولية، وأكدا أهمية توحيد الصوت الإفريقي لتعزيز تمثيل القارة في مؤسسات الحوكمة العالمية، وفي هذا السياق، أعاد الرئيسان تأكيد التزامهما التام بقرارات الاتحاد الإفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العناني مرشح مصر والاتحاد الإفريقي، لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو.وأبدى الرئيس عبد الفتاح السيسي، دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي السابعة في لواندا، وأبدى رئيس أنجولا جواو مانويل جونسالفيش لورنسو، دعمه لاستضافة مصر لاجتماعات الدورة التاسعة والأربعين للمجلس التنفيذي والقمة التنسيقية الثامنة لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي في يوليو 2026.وفي ختام الزيارة، أعاد الجانبان تأكيد التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-29

  الرئيسان يؤكدان التزامهما التام بقرارات الاتحاد الأفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العنانى منصب مدير عام منظمة اليونسكو   صدر بيان مشترك بمناسبة الزيارة الرسمية للرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، إلى جمهورية مصر العربية.   ونص البيان، على أنه "تلبيةً لدعوة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، قام فخامة الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية استمرت ثلاثة أيام، وذلك في الفترة من 28 إلى 30 أبريل 2025".   ووفقًا للبيان، تأتي هذه الزيارة الرسمية في إطار الروابط التاريخية العميقة من الأخوة والتضامن التي تجمع بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنجولا، وهي روابط تعود جذورها إلى كفاح أنجولا من أجل الاستقلال. كما تهدف الزيارة إلى تعزيز الشراكة بين البلدين ودعم التعاون بين دول الجنوب، حيث رافق الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في حكومة أنجولا.   وخلال الزيارة، أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس جواو لورينسو مباحثات موسعة اتسمت بروح المودة والاحترام المتبادل والتفاهم المشترك، عكست عمق ومتانة وطبيعة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين البلدين.   وأعرب السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عن خالص تهانيه لحكومة وشعب أنجولا بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالهم الوطني في نوفمبر 2025، وكذلك لرئاسة الرئيس لورينسو للاتحاد الأفريقى، واستعرض الرئيسان سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويؤسس لأطر جديدة للشراكة الاستراتيجية.   وأكد الرئيسان التزامهما التام بقرارات الاتحاد الأفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العنانى لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-29

صدر بيان مشترك بمناسبة الزيارة الرسمية للرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، إلى جمهورية مصر العربية.    نص البيان: 1. تلبيةً لدعوة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، قام فخامة الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية استمرت ثلاثة أيام، وذلك في الفترة من 28 إلى 30 أبريل 2025. 2. تأتي هذه الزيارة الرسمية في إطار الروابط التاريخية العميقة من الأخوة والتضامن التي تجمع بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنجولا، وهي روابط تعود جذورها إلى كفاح أنجولا من أجل الاستقلال. كما تهدف الزيارة إلى تعزيز الشراكة بين البلدين ودعم التعاون بين دول الجنوب. 3. رافق فخامة الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في حكومة أنجولا. 4. خلال الزيارة، أجرى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وفخامة الرئيس جواو لورينسو مباحثات موسعة اتسمت بروح المودة والاحترام المتبادل والتفاهم المشترك، عكست عمق ومتانة وطبيعة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين البلدين. 5. أعرب فخامة الرئيس السيسي عن خالص تهانيه لحكومة وشعب أنجولا بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالهم الوطني في نوفمبر 2025، وكذلك لرئاسة فخامة الرئيس لورينسو للاتحاد الأفريقي. واستعرض الرئيسان سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويؤسس لأطر جديدة للشراكة الاستراتيجية. 6. أكد الرئيسان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين. ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاًلمصلحة شعبيهما. 7. وفي هذا الإطار، جدّد الجانبان التأكيد على أهمية استمرار الحوار بين البلدين، واتفقا على عقد جولة المشاورات السياسية المقبلة في لواندا قبل نهاية العام الجاري. 8. وبصفتهما عضوين حاليين في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول القضايا الملحّة المتعلقة بالسلم والأمن في القارة الأفريقية، مع التركيز على الأوضاع السياسية والأمنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية السودان، وجنوب السودان، وجمهورية الصومال الفيدرالية. وأكد الرئيس لورينسو التزام أنجولا الراسخ، في ظل رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي، بدعم التنمية المستدامة والسلام والاستقرار عبر تنفيذ أجندة الاتحاد الأفريقي 2063 "أفريقيا التي نريدها" ومبادرة "إسكات البنادق". 9. وفيما يتعلق بالأوضاع في السودان، أعرب الزعيمان عن قلقهما البالغ إزاء الصراع المستمر وتبعاته الإنسانية، ودعيا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية واستئناف حوار وطني شامل يحفظ وحدة السودان وسيادته ويخفف من معاناة شعبه. كما أعربا عن دعمهما للمبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى التوصل إلى حل سلمي للأزمة، مؤكدين أهمية دور الاتحاد الأفريقي في جهود حل النزاعات والوساطة، وعبّرا كذلك عن رفضهما لأية محاولات لتشكيل حكومة موازية في السودان. 10. بشأن جنوب السودان، أعرب الرئيسان عن قلقهما إزاء التطورات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى تفاقم التوترات السياسية والأمنية، وأكدا على ضرورة الحوار وبناء التوافق، والاستمرار في تنفيذ اتفاقية حل النزاع في جمهورية جنوب السودان المجددة (R-ARCSS). 11. فيما يتعلق بالصومال، جدّد الرئيسان تأكيدهما على دعم وحدة واستقرار وأمن الصومال، وأدانا تصاعد الأنشطة الإرهابية، بما في ذلك محاولة الاغتيال الغاشمة التي استهدفت الرئيس الصومالي مؤخراً. 12. وبخصوص الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، جدّد الرئيسان إدانتهما لكافة أعمال العنف التي تقوّض السلم والاستقرار، وأشاد الرئيس السيسي بالجهود التي بذلها الرئيس لورينسو لمعالجة الأزمة ضمن إطار عملية لواندا. وأكد الزعيمان التزامهما الراسخ بوحدة وسيادة وسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وشددا على أهمية مواصلة الحوار بين جميع الأطراف المعنية للوصول إلى تسوية سلمية للأزمة. 13. كما رحب الجانبان بتعيين فخامة الرئيس فاورإسوزيمنا جناسينجبي، رئيس جمهورية توجو، وسيطاً جديداً في عملية السلام، وأكدا الدور الأساسي للاتحاد الأفريقي في دعم المبادرات الإقليمية لتعزيز السلم والأمن. 14. ناقش الرئيسان قضية الأمن المائي والتعاون عبر الأنهار الدولية، لاسيما في ظل ندرة المياه، وأكدا على ضرورة إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقاً للقانون الدولي بطريقة شاملة تحقق المنافع المشتركة، مع احترام مبدأ "عدم الإضرار"، وشدد الرئيسان على ضرورة الامتناع عن الإجراءات الأحادية التي تثير النزاعات بين الدول المشاطئة. 15. كما أعرب الرئيسان عن قلقهما العميق إزاء تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وجددا التأكيد على ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني دون عوائق، ودعمهما للخطة العربية/ الإسلامية للتعافي وإعادة الإعمار، وأشاد الرئيس لورينسو بالدور البناء والرؤية الاستراتيجية لمصر في جهود إعادة إعمار غزة ومساعي الوساطة لتحقيق السلام والأمن المستدامين وفقاً لقرارات الأمم المتحدة وحل الدولتين. 16. جدّد الرئيسان تأكيدهما على الدعم المتبادل لترشيحات البلدين في المحافل الدولية، واتفقا على مواصلة المشاورات الدورية بشأن الأجندة الإقليمية والقارية والدولية، وأكدا أهمية توحيد الصوت الأفريقي لتعزيز تمثيل القارة في مؤسسات الحوكمة العالمية، وفي هذا السياق، أعاد الرئيسان تأكيد التزامهما التام بقرارات الاتحاد الأفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العناني، مرشح مصر والاتحاد الأفريقي، لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو. 17. أبدى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي السابعة في لواندا، وأبدى فخامة الرئيس "جواو مانويل جونسالفيش لورنسو"، رئيس جمهورية أنجولا، دعمه لاستضافة مصر لاجتماعات الدورة التاسعة والأربعين للمجلس التنفيذي والقمة التنسيقية الثامنة لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي في يوليو 2026. 18. وفي ختام الزيارة، أعاد الجانبان تأكيد التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي.   حرر في القاهرة – جمهورية مصر العربية، بتاريخ 29 أبريل 2025. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-29

أكدت مصر وأنجولا، في بيان مشترك، على التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية وتكثيف التعاون في المجالات ذات الأولوية، خاصة في المجالين الاقتصادي والسياسي. وشدد الجانبان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي وتكثيف الجهود المشتركة لدفع عجلة الاستثمار والتجارة بين البلدين، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وأهمية استمرار الحوار السياسي، مع الاتفاق على عقد جولة المشاورات السياسية المقبلة في العاصمة الأنجولية لواندا قبل نهاية عام 2025. وجاء في البيان، أنه تلبيةً لدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، أجرى الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، زيارة رسمية إلى مصر خلال الفترة من 28 إلى 30 أبريل، على رأس وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسئولين الأنجوليين. وتأتي هذه الزيارة في إطار العلاقات التاريخية العميقة التي تربط البلدين، والتي تأسست على دعائم التضامن والدعم المتبادل منذ كفاح أنجولا لنيل الاستقلال، كما تهدف إلى دفع التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة بين دول الجنوب. شهدت الزيارة عقد مباحثات موسعة بين الرئيسين اتسمت بروح المودة والتفاهم، وعكست متانة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين مصر وأنجولا. وقد هنأ الرئيس السيسي نظيره الأنجولي بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلال بلاده، ورئاسته الحالية للاتحاد الإفريقي، مؤكداً حرص مصر على تطوير أطر التعاون الثنائي. أكد الجانبان خلال المباحثات ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، وتكثيف الجهود المشتركة لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمار في قطاعات متنوعة، بما يعزز تنويع الاقتصاد وبناء القدرات وتبادل الخبرات، ويخدم أهداف التنمية المستدامة. واتفق الجانبان على أهمية استمرار الحوار السياسي، وأعلنا عقد الجولة المقبلة من المشاورات الثنائية في العاصمة الأنجولية لواندا قبل نهاية عام 2025. وبصفتهما عضوين بمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول أبرز القضايا المرتبطة بالسلم والأمن في القارة، بما في ذلك الأوضاع في الكونغو الديمقراطية، السودان، جنوب السودان، والصومال. كما جدد الرئيس لورينسو التزام أنجولا، خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي، بدعم مبادرات السلم والتنمية، وتنفيذ أجندة 2063 ومبادرة "إسكات البنادق". أعرب الزعيمان عن بالغ القلق إزاء تدهور الأوضاع في السودان، ورفضهما لمحاولات تشكيل حكومة موازية، داعين إلى وقف فوري للقتال واستئناف الحوار الوطني الشامل. كما شددا على دعم تنفيذ اتفاق السلام في جنوب السودان، وعبّرا عن إدانتهما للأعمال الإرهابية في الصومال. وفيما يخص الوضع في شرق الكونغو الديمقراطية، أشاد الرئيس السيسي بجهود الرئيس لورينسو في الوساطة ضمن إطار عملية لواندا، مؤكدين على ضرورة الحوار والتسوية السلمية. كما رحّب الطرفان بتعيين رئيس توجو وسيطًا جديدًا في العملية، وأكدا الدور المحوري للاتحاد الإفريقي. كما ناقش الرئيسان قضايا الأمن المائي وإدارة الموارد العابرة للحدود، مؤكدين أهمية الالتزام بمبادئ القانون الدولي، وتجنب الإجراءات الأحادية، بما يحقق المصالح المشتركة. وبشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة، عبّر الزعيمان عن قلقهما العميق، وأكدا ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، مع الإشادة بالدور المصري في إعادة الإعمار وجهود الوساطة. واتفق الرئيسان على استمرار الدعم المتبادل لترشيحات بلديهما في المنظمات الدولية، وعلى مواصلة التنسيق في الأجندات الإقليمية والدولية، مع التأكيد على أهمية تعزيز التمثيل الإفريقي في مؤسسات الحوكمة العالمية، بما في ذلك دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لمنصب مدير عام اليونسكو. كما أعرب الرئيس السيسي عن دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الإفريقي–الاتحاد الأوروبي في لواندا، في حين دعم الرئيس لورينسو استضافة مصر للقمة التنسيقية الثامنة للاتحاد الإفريقي في يوليو 2026. وفي ختام الزيارة، أكد الجانبان التزامهما الراسخ بتعزيز العمل متعدد الأطراف، والإسراع بإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن، لضمان تمثيل أوسع وأكثر عدالة للدول النامية، وتمكينها من المشاركة الفاعلة في صياغة النظام العالمي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: