مصر وأنجولا
كتبت- نور العمروسي: استقبلت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة، السيدة "آنا أفونسو دياس لورينسو" حرم رئيس أنجولا لبحث سبل التعاون بين الجانبين والتعرف...
مصراوي
2025-05-08
كتبت- نور العمروسي: استقبلت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة، السيدة "آنا أفونسو دياس لورينسو" حرم رئيس أنجولا لبحث سبل التعاون بين الجانبين والتعرف عن قرب على جهود الدولة المصرية بمجال تمكين المرأة المصرية في جميع المجالات والاطلاع علي أنشطة وبرامج المجلس في هذا الملف المهم، وذلك في إطار زيارتها لجمهورية مصر العربية. ورحبت المستشارة أمل عمار، بآنا أفونسو دياس لورينسو" معربة عن سعادتها باستقبالها بمقر المجلس القومي للمرأة الذى يعد بيت المرأة المصرية وأكدت علي أن هذه الزيارة تجسد عمق أواصر الصداقة والروابط المتينة التي تجمع بين البلدين وتؤكد على أهمية التعاون من أجل تعزيز حقوق المرأة وتمكينها في مجتمعاتنا. واستعرضت المستشارة أمل عمار، تاريخ إنشاء المجلس القومي للمرأة وأنه يعد الآلية الوطنية المعنية بتمكين المرأة المصرية وتطرقت إلى جهوده في هذا الملف وعرضت نبذة عن أنشطة ومشاريع المجلس ضمن "المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية" ومنها تحويشة والإطار الوطني للاستثمار في الفتيات "نورة" وحملات طرق الأبواب وأنشطة القيادات الدينية. وأكدت المستشارة أمل عمار فخرها بهذه الزيارة وعبرت عن تطلعها إلى أن تكون بداية لشراكات جديدة مثمرة تخدم المرأة الإفريقية. وعبرت حرم رئيس أنجولا عن امتنانها العميق لتخصيص هذا اللقاء من أجل تعزيز أواصر التعاون بين السيدات في جمهورية أنجولا وجمهورية مصر العربية مؤكدة على أنها خطوة مهمة نحو تمكين المرأة في بلدينا وتعزيز دورها في التنمية الشاملة وأكدت أن هذه الزيارة تأتي في إطار دعمها للجهود الدبلوماسية والشراكة الثنائية المتنامية بين مصر وأنجولا وأضافت أن دولة أنجولا لا تضم مجلساً وطنياً للمرأة مماثلاً بل لديهم وزارة العمل الاجتماعي والأسرة والنهوض بالمرأة بالإضافة إلى العديد من الجمعيات والمؤسسات التي تُعنى بحماية المرأة والدفاع عن حقوقها. واستعرضت السفيرة وفاء بسيم، عضوة المجلس ومقررة لجنة العلاقات الخارجية نبذة عن دور المجلس في مراجعة التشريعات والقوانين واقتراح التعديلات وتقديم مشروعات قوانين تضمن تنقية جميع التشريعات من أي شبهة تمييز ضد المرأة وكذلك جهود المجلس في ملف تمكين المرأة وحقوق الإنسان في إطار الإستراتيجيات الوطنية المختلفة والمشروعات القومية كما أشارت إلى مرصد المرأة المصرية الذي يهدف إلى متابعة تنفيذ المستهدفات الخاصة بوضع المرأة وتقييمها. وأشارت السفيرة منى عمر عضوة لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس إلى قرار إنشاء المجلس رقم (90) لسنة 2000 وإصدار قانون تنظيم عمله الجديد رقم (30) لسنة 2018 مما جعل من المجلس مؤسسة مستقلة تتبع رئيس الجمهورية. تضمنت الزيارة أيضًا عرض جهود مكتب شكاوى المرأة بالمجلس وأهدافه واختصاصاته و دور المجلس في تمكين المرأة اقتصاديًا والإشارة إلى الإطار الوطني للاستثمار في الفتيات والذي يحظى برعاية السيدة انتصار السيسي ويضم برنامج نورة ومبادرة دوى علاوة على عرض جهود المجلس فى المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وبرنامج "تحويشة" والذي يأتي تحت برنامج الشمول المالي. شهدت الزيارة حضور أمل عبدالمنعم مديرة مكتب شكاوى المرأة بالمجلس ومي محمود مدير عام تنمية المهارات بالمجلس وشيرين ماهر منسقة الإطار الوطني للاستثمار في الفتيات بالمجلس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-01
كتب- محمد شاكر: استقبل المتحف المصري الكبير، اليوم الخميس، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، وقرينته وذلك أثناء زيارته الحالية الرسمية لمصر بمرافقة سفيرة مصر بأنجولا. تأتي الزيارة في إطار سلسلة الزيارات الرسمية التي يشهدها المتحف المصري الكبير وحرص مختلف كبار الشخصيات من العالم على زيارته. وكان في استقبالهم الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والذي اصطحبهم في جولة داخل المتحف تضمنت البهو الرئيسي والدرج العظيم والقاعات الرئيسية. كما استعرض الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، للضيوف آخر الاستعدادات للافتتاح الرسمي للمتحف والمقرر له 3 يوليو المقبل. وقد أعرب الرئيس الأنجولي عن سعادته بزيارة المتحف، مثنيا على الجهود المبذولة فيه باعتباره واحدًا من أهم متاحف العالم. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-01
في إطار سلسلة الزيارات الرسمية التي يشهدها وحرص مختلف كبار الشخصيات من العالم على زيارته، استقبل المتحف اليوم الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، والسيدة قرينته وذلك أثناء زيارته الحالية الرسمية لمصر بمرافقة سفيرة مصر بأنجولا. وكان في استقبالهم الدكتور محمد إسماعيل خالد ، والذي اصطحبهم في جولة داخل المتحف تضمنت البهو الرئيسي والدرج العظيم والقاعات الرئيسية. كما استعرض الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار للضيوف آخر الاستعدادات والمقرر له 3 يوليو القادم. وقد أعرب الرئيس الأنجولي عن سعادته بزيارة المتحف، مثنيا على الجهود المبذولة فيه باعتباره واحداً من أهم متاحف العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-30
أشاد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، بمخرجات الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو إلى مصر، مؤكدا أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي يمثل محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مصر وأنجولا، ويعكس رؤية في توطيد الشراكات الإفريقية-الإفريقية وتحقيق التكامل القاري. وأوضح "محسب"، أن البيان المشترك الصادر عقب الزيارة يعبر عن إدراك مشترك للتحديات التي تواجه القارة الأفريقية، لا سيما في ملفات السلم والأمن والتنمية، مشيرا إلى أن المباحثات الثنائية تناولت قضايا جوهرية أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتوسيع الشراكات في مجالات البنية التحتية والطاقة والتجارة، بما يرسخ من مبادئ التنمية المشتركة ويحقق المصالح المتبادلة. وأضاف وكيل لجنة الشؤون العربية، أن اللقاء تميز بالوضوح والصراحة والتفاهم المتبادل، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية المعقدة مثل الوضع في السودان، وجنوب السودان، والصومال، والكونغو الديمقراطية، حيث برز تطابق في وجهات النظر حول ضرورة دعم الحلول السياسية السلمية، ورفض أي محاولات لزعزعة استقرار الدول أو فرض واقع مواز يخالف الإرادة الوطنية، وهو ما يُجسد التزاما مصريا-أنجوليا مشتركا بحماية وحدة وسيادة الدول الإفريقية. كما ثمن محسب تأكيد الرئيسين على أهمية التعاون في إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقا لمبادئ القانون الدولي، في ضوء التحديات المرتبطة بندرة المياه، مشيرا إلى أن هذه الرؤية تنسجم مع الموقف المصري الثابت الذي يدعو إلى التعاون العادل والامتناع عن الإجراءات الأحادية. وفي السياق ذاته، أعرب النائب أيمن محسب عن تقديره للمواقف الإيجابية التي أبدتها أنجولا تجاه القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وإشادة الرئيس لورينسو بالدور المصري في دعم جهود التهدئة وإعادة الإعمار في قطاع غزة، ما يعكس ثقة القارة الإفريقية في الدور المصري المحوري إقليميا ودوليا، مشددا على أهمية أهمية البناء على مخرجات هذه الزيارة من خلال تعزيز آليات المتابعة والتنسيق المشترك، وتفعيل الاتفاقات الثنائية بما يساهم في فتح آفاق جديدة للعلاقات المصرية-الأنجولية، ويخدم تطلعات شعبي البلدين في التنمية والاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-30
كتب- نشأت علي: أشاد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، بمخرجات الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، إلى مصر، مؤكدًا أن اللقاء الذي جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي يمثل محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مصر وأنجولا، ويعكس رؤية القيادة السياسية المصرية في توطيد الشراكات الإفريقية-الإفريقية وتحقيق التكامل القاري. وأوضح محسب، في بيان له اليوم الأربعاء، أن البيان المشترك الصادر عقب الزيارة يعبر عن إدراك مشترك للتحديات التي تواجه القارة الإفريقية، لا سيما في ملفات السلم والأمن والتنمية، مشيرًا إلى أن المباحثات الثنائية تناولت قضايا جوهرية أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتوسيع الشراكات في مجالات البنية التحتية والطاقة والتجارة، بما يرسخ من مبادئ التنمية المشتركة ويحقق المصالح المتبادلة. وأضاف وكيل لجنة الشؤون العربية، أن اللقاء تميز بالوضوح والصراحة والتفاهم المتبادل؛ خصوصًا في ما يتعلق بالقضايا الإقليمية المعقدة، مثل الوضع في السودان، وجنوب السودان، والصومال، والكونغو الديمقراطية، حيث برز تطابق في وجهات النظر حول ضرورة دعم الحلول السياسية السلمية، ورفض أي محاولات لزعزعة استقرار الدول أو فرض واقع مواز يخالف الإرادة الوطنية، وهو ما يُجسد التزامًا مصريًّا-أنجوليًّا مشتركًا بحماية وحدة وسيادة الدول الإفريقية. وثمَّن محسب تأكيد الرئيسَين أهمية التعاون في إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقًا لمبادئ القانون الدولي، في ضوء التحديات المرتبطة بندرة المياه، مشيرًا إلى أن هذه الرؤية تنسجم مع الموقف المصري الثابت الذي يدعو إلى التعاون العادل والامتناع عن الإجراءات الأحادية. وأعرب النائب عن تقديره للمواقف الإيجابية التي أبدتها أنجولا تجاه القضايا العربية؛ وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وإشادة الرئيس لورينسو بالدور المصري في دعم جهود التهدئة وإعادة الإعمار في قطاع غزة، ما يعكس ثقة القارة الإفريقية في الدور المصري المحوري إقليميًّا ودوليًّا، مشددًا على أهمية أهمية البناء على مخرجات هذه الزيارة من خلال تعزيز آليات المتابعة والتنسيق المشترك، وتفعيل الاتفاقات الثنائية، بما يسهم في فتح آفاق جديدة للعلاقات المصرية- الأنجولية، ويخدم تطلعات شعبَي البلدَين في التنمية والاستقرار. اقرأ أيضاً: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الإستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الإقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الإتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، حيث استهل الرئيس السيسى كلمته بقوله:"يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور 50 عاما على إقامة العلاقات بين البلدين". وقال الرئيس السيسى، إنه عقد والرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا، ويخدم مصالح شعبينا الشقيقين، حيث اتفقا على ضرورة تعزيز أوجه التعاون فى مختلف المجالات، لاسيما السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والعمل على تكثيف الجهود المشتركة، لدفع هذه العلاقات قدما بوتيرة أسرع، بما يتناسب مع عمقها التاريخى. ومن هذا المنطلق، أشار الرئيس السيسى، إلى أنه تم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم، فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والبنية التحتية بما يسهم فى توثيق أطر التعاون، فى تلك المجالات بين البلدين. وأكد الرئيس السيسى للرئيس الأنجولى، استعداد مصر لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة، للأشقاء فى أنجولا، لاسيما فى مجالات تنمية وبناء القدرات فى قطاعات متعددة؛ منها الشرطة، والدفاع، والصحة، والإعلام، والسياحة، والزراعة، ومكافحة الفساد، والطاقة المتجددة، الدبلوماسية، بالإضافة إلى دعم تطوير مؤسسات الدولة. كما ناقشا أيضًا فرص التعاون بين البلدين، فى إطار مشروع ممر "لوبيتو" الإستراتيجى الذى يمثل محورا واعدا للتنمية فى القارة، وركيزة أساسية للتعاون المشترك، فى قطاعات التعدين والطاقة والبنية التحتية، بما يعود بالنفع على دولنا وشعوبنا. وأكد الرئيس السيسى، أنهما تناولا خلال المباحثات أيضا، رؤية الرئيس "لورينسو" الحكيمة، لرئاسة الاتحاد الإفريقى خلال العام الجارى، وتبادلا الرؤى إزاء عدد من القضايا، ذات الاهتمام المشترك على الساحة الأفريقية، والتى شملت القرن الأفريقى، والسودان، ومكافحة الإرهاب، والأوضاع فى شرق الكونغو الديمقراطية. وفى هذا السياق، قال الرئيس السيسى:"أود بشكل خاص، أن أعرب عن تقديرنا العميق، للدور المحورى الذى قام به فخامة الرئيس "لورينسو"، للوساطة فى أزمة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية". وأضاف الرئيس السيسى أن مباحثاتهما، تناولت ضرورة الحفاظ على المواقف الأفريقية الموحدة، إزاء مختلف القضايا الدولية، وضمان التمثيل العادل لأفريقيا فى المؤسسات الدولية، لاسيما فى إطار جهود إصلاح وتوسيع مجلس الأمن الدولى. كما اتفقا أيضا، على أهمية الإسراع بعملية الإصلاح المؤسسى للاتحاد الأفريقي، وناقشا كذلك الأوضاع فى غزة، والتحديات الاقتصادية وندرة المياه وتغير المناخ، حيث عكست مباحثاتهما، توافقا فى الرؤى إزاء تلك القضايا، واتفقا على استمرار التنسيق والتشاور المشترك، بين "القاهرة" و"لواندا"، فى مختلف المحافل الإقليمية والدولية. وفى ختام كلمته، قال الرئيس السيسى لنظيره الأنجولى:"لقد أسعدنى لقاؤكم اليوم، وأؤكد مجددا التزام مصر، بتعميق أواصر التعاون مع جمهورية أنجولا الشقيقة، لما فيه خير بلدينا وشعبينا، وقارتنا الإفريقية العريقة. وأجدد الترحيب بفخامتكم والوفد المرافق لكم فى بلدكم الثانى "مصر".. متمنيا لكم زيارة ناجحة ومثمرة، تعود على شعبينا بمزيد من التقدم والتنمية". الرئيس السيسى ونظيره الأنجولى يؤكدان التزامهما بقرارات الاتحاد الأفريقى الرئيس السيسى ونظيره الأنجولى يؤكدان التزامهما بقرارات الاتحاد الأفريقى الرئيس السيسى ونظيره الأنجولى يؤكدان التزامهما بقرارات الاتحاد الأفريقى الرئيس السيسى ونظيره الأنجولى يؤكدان التزامهما بقرارات الاتحاد الأفريقى الرئيس السيسى ونظيره الأنجولى الرئيس السيسى يصافح جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا الرئيسان السيسى وجواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
تنشر "اليوم السابع" فى عددها المطبوع الصادر غدا الأربعاء، توقيع مذكرتى تفاهم فى الاتصالات والبريد والإسكان.. مصر وأنجولا تعززان التعاون المشترك فى مختلف المجالات.. الرئيس السيسى: مستعدون لتقديم كل أشكال الدعم والمساندة للأشقاء فى لواندا.. ويجب الحفاظ على المواقف الأفريقية الموحدة وضمان التمثيل العادل لأفريقيا فى المؤسسات الدولية.. مشاورات مستمرة بشأن القضايا الإقليمية والقارية والدولية.. لواندا تدعم ترشيح «العنانى» لمنصب. واقرأ أيضا على صفحات اليوم السابع غدا.. ـ توقيع مذكرتى تفاهم فى الاتصالات والبريد والإسكان.. مصر وأنجولا تعززان التعاون المشترك فى مختلف المجالات.. الرئيس السيسى: مستعدون لتقديم كل أشكال الدعم والمساندة للأشقاء فى لواندا.. ويجب الحفاظ على المواقف الأفريقية الموحدة وضمان التمثيل العادل لأفريقيا فى المؤسسات الدولية.. مشاورات مستمرة بشأن القضايا الإقليمية والقارية والدولية.. لواندا تدعم ترشيح «العنانى » لمنصب مدير عام اليونسكو.. ورئيس أنجولا: نتعلم من ريادة الرئيس السيسى خلال رئاسته للاتحاد الأفريقى ـ عيد العمال مايو 2025.. 100 عام من قوانين العمل والعمال ـ تعديلات «الإيجار القديم» تراعى مصلحة المالك والمستأجر.. مدبولى ل «اليوم السابع »: مقترحات الحكومة تعتمد على أن تكون هناك بداية لرقم معين فى الإيجارات ومدة زمنية انتقالية لا تقل عن 5 سنوات ـ مصر تتعرض لأول منخفض خماسينى مصحوب برياح وأتربة وأمطار رعدية.. .. و«التنمية المحلية » تحذر: ابتعدوا عن لافتات الإعلانات وأعمدة الإنارة ـ تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى.. مجلس الوزراء يوافق على مشروع قانون «العلاوة» ـ أهالى غزة يترقبون جهود الوسطاء للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار.. رئيس المخابرات المصرية يلتقى وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلى فى القاهرة.. و51 شهيدا و 113 مصابا خلال 24 ساعة اليوم السابع ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
عبر الرئيس عبدالفتاح السيسي عن سعادته بلقائه بنظيره الأنجولي جواو لورينسو، فى زيارته إلى بلده الثانى مصر، متمنيًا له وللوفد المرافق له إقامة طيبة وزيارة مثمرة. وقال في مؤتمر صحفي مشترك بقصر الاتحادية، اليوم الثلاثاء، إن هذه الزيارة تؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التي تربط مصر وأنجولا والتي تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضي. وأوضح أن هذه العلاقات شكلت أساسًا قويًا، لشراكة بناءة تعتز بها مصر، لافتًا إلى أنه سيتم الاحتفال في شهر نوفمبر المقبل بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين. ولفت الرئيس إلى أنه عقد مع الرئيس الأنجولي جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب. وشدد على أهمية ذلك الإسهام في تعظيم الاستفادة من إمكانات البلدين، وخدمة مصالح الشعبين. واستقبل الرئيس السيسي، اليوم، نظيره الأنجولي و الرئيس الحالي للإتحاد الإفريقي، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الإقتصادية والتجارية والاستثمارية. كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الإتحاد الإفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الإفريقية. وشهد الرئيسان توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-29
كتب- محمد سامي: أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأنجولي جواو مانويل جونسالفيش لورينسو على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين، ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، تعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاً لمصلحة شعبيهما.جاء ذلك في بيان مشترك بمناسبة الزيارة الرسمية لرئيس جمهورية أنجولا جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، إلى جمهورية مصر العربية.وأكد الجانبان المصري والأنجولي التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي.وفيما يلي نص البيان المشترك: "تلبيةً لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قام رئيس جمهورية أنجولا، بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية استمرت ثلاثة أيام، وذلك في الفترة من 28 إلى 30 أبريل 2025، تأتي هذه الزيارة الرسمية في إطار الروابط التاريخية العميقة من الأخوة والتضامن التي تجمع بين جمهوريتي مصر وأنجولا، وهي روابط تعود جذورها إلى كفاح أنجولا من أجل الاستقلال، كما تهدف الزيارة إلى تعزيز الشراكة بين البلدين ودعم التعاون بين دول الجنوب.ورافق الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في حكومة أنجولا، وخلال الزيارة، أجرى الرئيس السيسي والرئيس جواو لورينسو مباحثات موسعة اتسمت بروح المودة والاحترام المتبادل والتفاهم المشترك، عكست عمق ومتانة وطبيعة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين البلدين.وأعرب الرئيس السيسي عن خالص تهانيه لحكومة وشعب أنجولا بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالهم الوطني في نوفمبر 2025، وكذلك لرئاسة الرئيس لورينسو للاتحاد الإفريقي، واستعرض الرئيسان سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويؤسس لأطر جديدة للشراكة الاستراتيجية.وأكد الرئيسان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين، ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاًلمصلحة شعبيهما.وفي هذا الإطار، جدّد الجانبان التأكيد على أهمية استمرار الحوار بين البلدين، واتفقا على عقد جولة المشاورات السياسية المقبلة في لواندا قبل نهاية العام الجاري.وبصفتهما عضوين حاليين في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول القضايا الملحّة المتعلقة بالسلم والأمن في القارة الإفريقية، مع التركيز على الأوضاع السياسية والأمنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية السودان، وجنوب السودان، وجمهورية الصومال الفيدرالية، وأكد الرئيس لورينسو التزام أنجولا الراسخ، في ظل رئاستها الحالية للاتحاد الإفريقي، بدعم التنمية المستدامة والسلام والاستقرار عبر تنفيذ أجندة الاتحاد الإفريقي 2063 "إفريقيا التي نريدها" ومبادرة "إسكات البنادق".وفيما يتعلق بالأوضاع في السودان، أعرب الزعيمان عن قلقهما البالغ إزاء الصراع المستمر وتبعاته الإنسانية، ودعيا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية واستئناف حوار وطني شامل يحفظ وحدة السودان وسيادته ويخفف من معاناة شعبه، كما أعربا عن دعمهما للمبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى التوصل إلى حل سلمي للأزمة، مؤكدين أهمية دور الاتحاد الإفريقي في جهود حل النزاعات والوساطة، وعبّرا كذلك عن رفضهما لأية محاولات لتشكيل حكومة موازية في السودان.وبشأن جنوب السودان، أعرب الرئيسان عن قلقهما إزاء التطورات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى تفاقم التوترات السياسية والأمنية، وأكدا على ضرورة الحوار وبناء التوافق، والاستمرار في تنفيذ اتفاقية حل النزاع في جمهورية جنوب السودان المجددة (R-ARCSS).وفيما يتعلق بالصومال، جدّد الرئيسان تأكيدهما على دعم وحدة واستقرار وأمن الصومال، وأدانا تصاعد الأنشطة الإرهابية، بما في ذلك محاولة الاغتيال الغاشمة التي استهدفت الرئيس الصومالي مؤخراً.وبخصوص الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، جدّد الرئيسان إدانتهما لكافة أعمال العنف التي تقوّض السلم والاستقرار، وأشاد الرئيس السيسي بالجهود التي بذلها الرئيس لورينسو لمعالجة الأزمة ضمن إطار عملية لواندا، وأكد الزعيمان التزامهما الراسخ بوحدة وسيادة وسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وشددا على أهمية مواصلة الحوار بين جميع الأطراف المعنية للوصول إلى تسوية سلمية للأزمة.كما رحب الجانبان بتعيين الرئيس فاورإسوزيمنا جناسينجبي رئيس جمهورية توجو، وسيطاً جديداً في عملية السلام، وأكدا الدور الأساسي للاتحاد الإفريقي في دعم المبادرات الإقليمية لتعزيز السلم والأمن.وناقش الرئيسان قضية الأمن المائي والتعاون عبر الأنهار الدولية، لاسيما في ظل ندرة المياه، وأكدا على ضرورة إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقاً للقانون الدولي بطريقة شاملة تحقق المنافع المشتركة، مع احترام مبدأ "عدم الإضرار"، وشدد الرئيسان على ضرورة الامتناع عن الإجراءات الأحادية التي تثير النزاعات بين الدول المشاطئة.كما أعرب الرئيسان عن قلقهما العميق إزاء تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وجددا التأكيد على ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني دون عوائق، ودعمهما للخطة العربية/ الإسلامية للتعافي وإعادة الإعمار، وأشاد الرئيس لورينسو بالدور البناء والرؤية الاستراتيجية لمصر في جهود إعادة إعمار غزة ومساعي الوساطة لتحقيق السلام والأمن المستدامين وفقاً لقرارات الأمم المتحدة وحل الدولتين.وجدّد الرئيسان تأكيدهما على الدعم المتبادل لترشيحات البلدين في المحافل الدولية، واتفقا على مواصلة المشاورات الدورية بشأن الأجندة الإقليمية والقارية والدولية، وأكدا أهمية توحيد الصوت الإفريقي لتعزيز تمثيل القارة في مؤسسات الحوكمة العالمية، وفي هذا السياق، أعاد الرئيسان تأكيد التزامهما التام بقرارات الاتحاد الإفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العناني مرشح مصر والاتحاد الإفريقي، لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو.وأبدى الرئيس عبد الفتاح السيسي، دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي السابعة في لواندا، وأبدى رئيس أنجولا جواو مانويل جونسالفيش لورنسو، دعمه لاستضافة مصر لاجتماعات الدورة التاسعة والأربعين للمجلس التنفيذي والقمة التنسيقية الثامنة لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي في يوليو 2026.وفي ختام الزيارة، أعاد الجانبان تأكيد التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الإستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الإقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الإتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. ووجه الرئيس الأنجولى الشكر للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، والوزراء، ومؤسسات الدولة المصرية الموقرة، والشعب المصرى على حفاوة الاستقبال فى زيارتهم للقاهرة. وأكد الرئيس الأنجولى فى كلمته بالمؤتمر الصحفى، على العلاقات التاريخية بين مصر وأنجولا والتى تعود إلى عام 1966، مشيرًا إلى الارتقاء بالعلاقات التى تعكس رغبة البلدين. وقال إن مصر وأنجولا لديهما اهتمام مشترك للارتقاء بالعلاقات بينهما، ولديهما اهتمام بالتعاون فى مختلف المجالات، لا سيما في مجالات الاستثمار فى البلدين. وأعرب عن ترحيبهم بمشاركة الشركات المصرية فى البنية التحتية والشبكات الكهربائية والتوزيع فى أنجولا، كما أن لديهم اهتمامًا خاصًا بالتعاون فى مجال الصحة وصناعة الأدوية، مؤكدًا أنه سيزور بعض الشركات المصنعة للأدوية فى مصر والمرحب بها فى أنجولا. كما أشار إلى اهتمامهم بتدريب الكوادر الطبية الأنجولية، موكدًا أنهم يفتقدون لمجالات تحضير الأدوية واللقاحات. وأكد الرئيس الأنجولى، أن مصر لديها سمعة ممتازة فى مجال الاتصالات، معربًا عن اهتمام بلاده بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية. وأعرب أيضًا عن اهتمامهم بالتعاون مع مصر فى مجال الدفاع، والاستفادة من القدرات المصرية الكبيرة لتحديث المعدات الحربية والقوة الجوية. وأشار الرئيس الأنجولى بنجاح مصر فى مكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر تغلبت على التحديات فى هذا الإطار، معربًا عن تطلع بلاده للتعاون مع مصر وتبادل الخبرات. وفيما يتعلق بالاتحاد الأفريقي، بصفته الرئيس الحالى للاتحاد الأفريقى، قال الرئيس الأنجولى:" نود أن نتعلم من ريادة الرئيس السيسى خلال رئاسته للاتحاد الأفريقى 2019”. وقال الرئيس الأنجولى، إنه ناقش مع الرئيس السيسى مختلف القضايا ذلت الاهتمام المشترك، حيث ناقشا الأزمة فى رواندا والسودان وجنوب السودان، كما تطرقا إلى قضايا الشرق الأوسط وفلسطين. وأكد أن مصر لعبت دورًا مهمًا فى أزمة غزة والقضية الفلسطينية التو استمرت 80 عامًا، ويجب أن يكون هناك حلًا دائمًا وهو إقامة الدولة الفلسطينية وهو قرار موجود بالفعل ووقعت عليه العديد من الدول فى العالم. وأشار الرئيس الأنجولى، إلى القمة العربية الطارئة التو عقدت فى القاهرة مؤخرًا، والتى تبنت خطة إعادة إعمار قطاع غزة وإرساء السلام فى الإقليم، موجهًا التهنئة للرئيس السيسى على نجاح القمة العربية، ومعربًا عن أمله فى عودة الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط إلى طبيعتها. وقال الرئيس الأنجولى، إنه تم الاتفاق على إقامة لجنة مشتركة بين نصر وأنجولا، يتم من خلالها متابعة وتنفيذ مذكرات التفاهم التى تم توقيعها اليوم، والمضى قدمًا فى تحقيق ذلك على أرض الواقع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
ارتفعت قيمة التبادل التجاري بين مصر وأنجولا لتصل إلى 34.2 مليون دولار خلال عام 2024، مقابل 21.3 مليون دولار خلال عام 2023، وفقا للجهاز المركزى للتعبئة العامة والاحصاء. ويأتى ذلك فى اطار حرص الجهاز على متابعة الزيارات والأنشطة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث يستقبل اليوم الرئيس عبد الفتاح السيسي، الرئيس الأنجولى جواو لورينسو الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقى وتهدف الزيارة إلى مناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتكثيف التعاون المشترك في إطار الاتحاد الإفريقى. وبحسب الإحصاء، صعدت قيمــة الصــادرات المصــرية إلى أنـجولا لتبلغ 34.1 مليـــون دولار خــلال عام 2024 مقابل 21.3 مليون دولار خلال عام 2023، بينما بلغت قيمة الواردات المصرية من أنـجولا 73 ألف دولار خلال عــام 2024 مقابل 21 ألف دولار خلال عام 2023. وجاءت الات وأجهزة كهربائية فى مقدمه أهم المجموعات السلعية التي صدرتها مصر إلى أنـجولا خلال عام 2024 بقيمة 6.9 مليون دولار، يليها منتجات كيماوية غير عضوية بقيمة 5.5 مليون دولار، ثم اللدائن ومصنوعاتها بقيمة 4.4 مليون دولار، والصابون، محضرات غسيل بقيمة 3.8 مليون دولار، ومصنوعات من حديد أو صلب بقيمة 3.4 مليون دولار. فيما جاءت الحيوانات الحية فى مقدمه أهم المجموعات السلعية التي استوردتها مصر من أنـجولا خلال عام 2024 بقيمة 40 ألف دولار، يليه مصنوعات من حديد أو صلب بقيمة 15 ألف دولار، والجرانيت خام بقيمة 9 ألاف دولار . وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين في أنجولا مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 1.1 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023، بينما بلغت قيمة تحويلات الأنجوليين العاملين بمصر 1000 دولار خلال العام المالى 2023/2024، مقابل 22 ألف دولار خلال العام المالى 2022/2023. وسجـــل عدد سكــان مصـــر 107.5 مليـــون نسمـــة خلال ابريل 2025، بينمـــا سجــــل عــدد سكان أنـجولا 38.8 مليون نسمة خلال نفس الفترة. وبلغ عـدد المصــــريين المتواجديـن في أنـجولا طبقــاً لتقـديـرات البعثة 600 مصري حتى نهاية عام 2023.You sent ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
أكدت مصر وأنجولا، في بيان مشترك، على التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية وتكثيف التعاون في المجالات ذات الأولوية، خاصة في المجالين الاقتصادي والسياسي. وشدد الجانبان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي وتكثيف الجهود المشتركة لدفع عجلة الاستثمار والتجارة بين البلدين، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وأهمية استمرار الحوار السياسي، مع الاتفاق على عقد جولة المشاورات السياسية المقبلة في العاصمة الأنجولية لواندا قبل نهاية عام 2025. وجاء في البيان، أنه تلبيةً لدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، أجرى الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، زيارة رسمية إلى مصر خلال الفترة من 28 إلى 30 أبريل، على رأس وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسئولين الأنجوليين. وتأتي هذه الزيارة في إطار العلاقات التاريخية العميقة التي تربط البلدين، والتي تأسست على دعائم التضامن والدعم المتبادل منذ كفاح أنجولا لنيل الاستقلال، كما تهدف إلى دفع التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة بين دول الجنوب. شهدت الزيارة عقد مباحثات موسعة بين الرئيسين اتسمت بروح المودة والتفاهم، وعكست متانة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين مصر وأنجولا. وقد هنأ الرئيس السيسي نظيره الأنجولي بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلال بلاده، ورئاسته الحالية للاتحاد الإفريقي، مؤكداً حرص مصر على تطوير أطر التعاون الثنائي. أكد الجانبان خلال المباحثات ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، وتكثيف الجهود المشتركة لزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمار في قطاعات متنوعة، بما يعزز تنويع الاقتصاد وبناء القدرات وتبادل الخبرات، ويخدم أهداف التنمية المستدامة. واتفق الجانبان على أهمية استمرار الحوار السياسي، وأعلنا عقد الجولة المقبلة من المشاورات الثنائية في العاصمة الأنجولية لواندا قبل نهاية عام 2025. وبصفتهما عضوين بمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول أبرز القضايا المرتبطة بالسلم والأمن في القارة، بما في ذلك الأوضاع في الكونغو الديمقراطية، السودان، جنوب السودان، والصومال. كما جدد الرئيس لورينسو التزام أنجولا، خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي، بدعم مبادرات السلم والتنمية، وتنفيذ أجندة 2063 ومبادرة "إسكات البنادق". أعرب الزعيمان عن بالغ القلق إزاء تدهور الأوضاع في السودان، ورفضهما لمحاولات تشكيل حكومة موازية، داعين إلى وقف فوري للقتال واستئناف الحوار الوطني الشامل. كما شددا على دعم تنفيذ اتفاق السلام في جنوب السودان، وعبّرا عن إدانتهما للأعمال الإرهابية في الصومال. وفيما يخص الوضع في شرق الكونغو الديمقراطية، أشاد الرئيس السيسي بجهود الرئيس لورينسو في الوساطة ضمن إطار عملية لواندا، مؤكدين على ضرورة الحوار والتسوية السلمية. كما رحّب الطرفان بتعيين رئيس توجو وسيطًا جديدًا في العملية، وأكدا الدور المحوري للاتحاد الإفريقي. كما ناقش الرئيسان قضايا الأمن المائي وإدارة الموارد العابرة للحدود، مؤكدين أهمية الالتزام بمبادئ القانون الدولي، وتجنب الإجراءات الأحادية، بما يحقق المصالح المشتركة. وبشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة، عبّر الزعيمان عن قلقهما العميق، وأكدا ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، مع الإشادة بالدور المصري في إعادة الإعمار وجهود الوساطة. واتفق الرئيسان على استمرار الدعم المتبادل لترشيحات بلديهما في المنظمات الدولية، وعلى مواصلة التنسيق في الأجندات الإقليمية والدولية، مع التأكيد على أهمية تعزيز التمثيل الإفريقي في مؤسسات الحوكمة العالمية، بما في ذلك دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لمنصب مدير عام اليونسكو. كما أعرب الرئيس السيسي عن دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الإفريقي–الاتحاد الأوروبي في لواندا، في حين دعم الرئيس لورينسو استضافة مصر للقمة التنسيقية الثامنة للاتحاد الإفريقي في يوليو 2026. وفي ختام الزيارة، أكد الجانبان التزامهما الراسخ بتعزيز العمل متعدد الأطراف، والإسراع بإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن، لضمان تمثيل أوسع وأكثر عدالة للدول النامية، وتمكينها من المشاركة الفاعلة في صياغة النظام العالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الإستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الإقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الاتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، حيث استهل الرئيس السيسى كلمته بقوله: "يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر".. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين". وقال الرئيس السيسى، إنه عقد والرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا، ويخدم مصالح شعبينا الشقيقين، حيث اتفقا على ضرورة تعزيز أوجه التعاون فى مختلف المجالات، لاسيما السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والعمل على تكثيف الجهود المشتركة، لدفع هذه العلاقات قدما بوتيرة أسرع، بما يتناسب مع عمقها التاريخى. ومن هذا المنطلق، أشار الرئيس السيسى، إلى أنه تم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم، فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والبنية التحتية بما يسهم فى توثيق أطر التعاون، فى تلك المجالات بين البلدين. وأكد الرئيس السيسى للرئيس الأنجولى، استعداد مصر لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة، للأشقاء فى أنجولا، لاسيما فى مجالات تنمية وبناء القدرات فى قطاعات متعددة؛ منها الشرطة، والدفاع، والصحة، والإعلام، والسياحة، والزراعة، ومكافحة الفساد، والطاقة المتجددة، الدبلوماسية، بالإضافة إلى دعم تطوير مؤسسات الدولة. كما ناقشا أيضًا فرص التعاون بين البلدين، فى إطار مشروع ممر "لوبيتو" الإستراتيجى الذى يمثل محورا واعدا للتنمية فى القارة، وركيزة أساسية للتعاون المشترك، فى قطاعات التعدين والطاقة والبنية التحتية، بما يعود بالنفع على دولنا وشعوبنا. وأكد الرئيس السيسى، أنهما تناولا خلال المباحثات أيضا، رؤية الرئيس "لورينسو" الحكيمة، لرئاسة الاتحاد الإفريقى خلال العام الجارى، وتبادلا الرؤى إزاء عدد من القضايا، ذات الاهتمام المشترك على الساحة الأفريقية، والتى شملت القرن الأفريقى، والسودان، ومكافحة الإرهاب، والأوضاع فى شرق الكونغو الديمقراطية. وفى هذا السياق، قال الرئيس السيسى:"أود بشكل خاص، أن أعرب عن تقديرنا العميق، للدور المحورى الذى قام به فخامة الرئيس "لورينسو"، للوساطة فى أزمة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية". وأضاف الرئيس السيسى أن مباحثاتهما، تناولت ضرورة الحفاظ على المواقف الأفريقية الموحدة، إزاء مختلف القضايا الدولية، وضمان التمثيل العادل لأفريقيا فى المؤسسات الدولية، لاسيما فى إطار جهود إصلاح وتوسيع مجلس الأمن الدولى. كما اتفقا أيضا، على أهمية الإسراع بعملية الإصلاح المؤسسى للاتحاد الأفريقي، وناقشا كذلك الأوضاع فى غزة، والتحديات الاقتصادية وندرة المياه وتغير المناخ، حيث عكست مباحثاتهما، توافقا فى الرؤى إزاء تلك القضايا، واتفقا على استمرار التنسيق والتشاور المشترك، بين "القاهرة" و"لواندا"، فى مختلف المحافل الإقليمية والدولية. وفى ختام كلمته، قال الرئيس السيسى لنظيره الأنجولى:"لقد أسعدنى لقاؤكم اليوم، وأؤكد مجددا التزام مصر، بتعميق أواصر التعاون مع جمهورية أنجولا الشقيقة، لما فيه خير بلدينا وشعبينا، وقارتنا الإفريقية العريقة. وأجدد الترحيب بفخامتكم والوفد المرافق لكم فى بلدكم الثانى "مصر".. متمنيا لكم زيارة ناجحة ومثمرة، تعود على شعبينا بمزيد من التقدم والتنمية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الإستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الإتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، حيث استهل الرئيس السيسى كلمته بقوله:"يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين". وقال الرئيس السيسى، إنه عقد والرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا، ويخدم مصالح شعبينا الشقيقين، حيث اتفقا على ضرورة تعزيز أوجه التعاون فى مختلف المجالات، لاسيما السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والعمل على تكثيف الجهود المشتركة، لدفع هذه العلاقات قدما بوتيرة أسرع، بما يتناسب مع عمقها التاريخى. ومن هذا المنطلق، أشار الرئيس السيسى، إلى أنه تم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم، فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والبنية التحتية بما يسهم فى توثيق أطر التعاون، فى تلك المجالات بين البلدين. وأكد الرئيس السيسى للرئيس الأنجولى، استعداد مصر لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة، للأشقاء فى أنجولا، لاسيما فى مجالات تنمية وبناء القدرات فى قطاعات متعددة؛ منها الشرطة، والدفاع، والصحة، والإعلام، والسياحة، والزراعة، ومكافحة الفساد، والطاقة المتجددة، الدبلوماسية، بالإضافة إلى دعم تطوير مؤسسات الدولة. كما ناقشا أيضًا فرص التعاون بين البلدين، فى إطار مشروع ممر "لوبيتو" الإستراتيجى الذى يمثل محورا واعدا للتنمية فى القارة، وركيزة أساسية للتعاون المشترك، فى قطاعات التعدين والطاقة والبنية التحتية، بما يعود بالنفع على دولنا وشعوبنا. وأكد الرئيس السيسى، أنهما تناولا خلال المباحثات أيضا، رؤية الرئيس "لورينسو" الحكيمة، لرئاسة الاتحاد الإفريقى خلال العام الجارى، وتبادلا الرؤى إزاء عدد من القضايا، ذات الاهتمام المشترك على الساحة الأفريقية، والتى شملت القرن الأفريقى، والسودان، ومكافحة الإرهاب، والأوضاع فى شرق الكونغو الديمقراطية. وفى هذا السياق، قال الرئيس السيسى:"أود بشكل خاص، أن أعرب عن تقديرنا العميق، للدور المحورى الذى قام به فخامة الرئيس "لورينسو"، للوساطة فى أزمة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية التى شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لاسيما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الاتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، حيث استهل الرئيس السيسى كلمته بقوله:"يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين". وقال الرئيس السيسى، إنه عقد والرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا، ويخدم مصالح شعبينا الشقيقين، حيث اتفقا على ضرورة تعزيز أوجه التعاون فى مختلف المجالات، لاسيما السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والعمل على تكثيف الجهود المشتركة، لدفع هذه العلاقات قدما بوتيرة أسرع، بما يتناسب مع عمقها التاريخى. ومن هذا المنطلق، أشار الرئيس السيسى، إلى أنه تم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم، فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والبنية التحتية، بما يسهم فى توثيق أطر التعاون، فى تلك المجالات بين البلدين. وأكد الرئيس السيسى للرئيس الأنجولى، استعداد مصر لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة، للأشقاء فى أنجولا، لاسيما فى مجالات تنمية وبناء القدرات فى قطاعات متعددة؛ منها الشرطة، والدفاع، والصحة، والإعلام، والسياحة، والزراعة، ومكافحة الفساد، والطاقة المتجددة، الدبلوماسية، بالإضافة إلى دعم تطوير مؤسسات الدولة. كما ناقشا أيضًا فرص التعاون بين البلدين، فى إطار مشروع ممر "لوبيتو" الإستراتيجى الذى يمثل محورا واعدا للتنمية فى القارة، وركيزة أساسية للتعاون المشترك، فى قطاعات التعدين والطاقة والبنية التحتية، بما يعود بالنفع على دولنا وشعوبنا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-29
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، حيث جرت مراسم الإستقبال الرسمية التي شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تضمن جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الإقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الإتحاد الأفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب الجهود المبذولة للحفاظ على السلم والأمن في القارة الأفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، حيث استهل الرئيس السيسى كلمته بقوله:"يسعدنى أن أرحب بفخامة الرئيس "جواو لورينسو"، فى زيارته الكريمة إلى بلده الثانى "مصر" .. متمنيا لفخامته والوفد المرافق له، إقامة طيبة وزيارة مثمرة.. حيث تأتى هذه الزيارة، لتؤكد العلاقات التاريخية الراسخة التى تربط مصر وأنجولا، والتى تعود جذورها إلى ستينيات القرن الماضى، وشكلت أساسا قويا، لشراكة بناءة نعتز بها، والحقيقة اننا سنحتفل في نوفمبر القادم بمرور ٥٠ عاما على إقامة العلاقات بين البلدين". وقال الرئيس السيسى، إنه عقد والرئيس "لورينسو"، جلسة مباحثات ثنائية مثمرة وبناءة، عكست تطابقا فى الرؤى، وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بعلاقاتنا الثنائية إلى آفاق أرحب، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة من إمكانات بلدينا، ويخدم مصالح شعبينا الشقيقين، حيث اتفقا على ضرورة تعزيز أوجه التعاون فى مختلف المجالات، لاسيما السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والعمل على تكثيف الجهود المشتركة، لدفع هذه العلاقات قدما بوتيرة أسرع، بما يتناسب مع عمقها التاريخى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
- السيسي ورئيس أنجولا يوقعان عددا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين - السيسي ورئيس انجولة يبحثان الأوضاع في غزة والتحديات الاقتصادية وندرة المياه وتغير المناخ استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، في قصر الاتحادية، الرئيس "جواو لورينسو"، رئيس جمهورية أنجولا والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، حيث أُجريت مراسم الاستقبال الرسمية التي تضمنت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين للبلدين. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء شمل جلسة مباحثات مغلقة أعقبتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، تناولت سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية. كما ناقش الجانبان آليات دعم عمل الاتحاد الإفريقي وتعزيز التكامل القاري، إلى جانب جهود الحفاظ على السلم والأمن في القارة الإفريقية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين. واختُتم اللقاء بعقد مؤتمر صحفي استعرض فيه الرئيسان نتائج المباحثات، وفي كلمته، رحب السيسي بالرئيس الأنجولي والوفد المرافق له، مؤكداً على عمق العلاقات التاريخية بين مصر وأنجولا والتي تعود إلى ستينيات القرن الماضي، مشيراً إلى الاحتفال المرتقب في نوفمبر المقبل بمناسبة مرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وأوضح السيسي أن المباحثات الثنائية مع الرئيس لورينسو عكست تطابقاً في الرؤى وإرادة سياسية مشتركة نحو الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب، عبر تعزيز التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والتوقيع على عدد من مذكرات التفاهم في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والبنية التحتية. وأكد السيسي استعداد مصر لتقديم كافة أشكال الدعم للأشقاء في أنغولا، خاصة في مجالات تنمية وبناء القدرات في قطاعات متعددة تشمل الشرطة، والدفاع، والصحة، والإعلام، والسياحة، والزراعة، والطاقة المتجددة، والدبلوماسية، ومكافحة الفساد، ودعم تطوير مؤسسات الدولة. وأشار الرئيس إلى أهمية التعاون في مشروع ممر "لوبيتو" الاستراتيجي، الذي يمثل محوراً واعداً للتنمية القارية، وركيزة للتعاون في قطاعات التعدين والطاقة والبنية التحتية. وفي السياق الإفريقي، ثمن الرئيس السيسي رؤية نظيره الأنجولي خلال رئاسته للاتحاد الإفريقي، مشيداً بدوره المحوري في الوساطة بأزمة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. كما شدد على أهمية الحفاظ على المواقف الإفريقية الموحدة وضمان التمثيل العادل لإفريقيا في المؤسسات الدولية، لاسيما ضمن جهود إصلاح مجلس الأمن. وتطرقت المباحثات كذلك إلى الأوضاع في غزة، والتحديات الاقتصادية، وندرة المياه، وتغير المناخ، حيث اتفق الجانبان على استمرار التنسيق المشترك في مختلف المحافل الإقليمية والدولية. وفي ختام كلمته، أكد الرئيس السيسي التزام مصر بتعميق التعاون مع أنغولا لما فيه خير البلدين والقارة الإفريقية، متمنياً للرئيس لورينسو زيارة مثمرة إلى بلده الثاني مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس الأنجولي جواو لورينسو، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وذلك في إطار زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وأنجولا. ومن المقرر أن يتناول اللقاء سبل دعم وتكثيف التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، خاصة في إطار الاتحاد الأفريقي، كما شهدت المباحثات تبادل الرؤى بشأن قضايا السلم والأمن بالقارة الأفريقية، وسبل تعزيز الاستقرار والتنمية في دولها. ويبحث الجانبان أهمية توحيد الجهود الأفريقية لمواجهة التحديات المشتركة، وتعزيز آليات العمل الجماعي داخل القارة، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب الأفريقية نحو التقدم والرخاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-08
بدأ استعداداته لمواجهة أنجولا في الملحق المؤهل لكأس العالم تحت 17 سنة، وذلك بعد إسدال الستار على مباريات المجموعة الرابعة من منافسات كأس الأمم الأفريقية للناشئين، المقامة حاليًا في المغرب. وسيلتقي مع نظيره منتخب أنجولا، في مواجهة حاسمة تقام في التاسعة مساء يوم السبت المقبل، لحسم بطاقة التأهل إلى مونديال الناشئين، وجاء هذا اللقاء بعد أن أنهى منتخب مصر دور المجموعات في المركز الثالث، برصيد 3 نقاط. ونجح منتخب مصر للناشئين في الفوز على الكاميرون بهدفين مقابل هدف في الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس أمم أفريقيا للناشئين تحت 17 عاما والمقامة في المغرب، وبذلك الفوز تأهلت مصر إلى الملحق المؤهل لبطولة كأس العالم للناشئين والتي تقام في قطر خلال نوفمبر المقبل. وعلى الجانب الآخر، حقق منتخب أنجولا فوزًا كبيرًا على منتخب أفريقيا الوسطى بنتيجة 6-1، ليخطف المركز الثالث في مجموعته برصيد كافٍ للوصول إلى مباراة الملحق. وشهدت المباراة تألق اللاعب دينزل ليونن الذي سجل هاتريك، وقاد منتخب بلاده لأول انتصار في البطولة، منحهم الفرصة للعب على بطاقة المونديال. المباراة المرتقبة بين مصر وأنجولا ستكون حاسمة ومليئة بالإثارة، في ظل رغبة كلا المنتخبين في انتزاع بطاقة العبور إلى كأس العالم تحت 17 سنة، وتحقيق إنجاز قاري جديد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-08
يستعد لخوض مباراة غاية فى الأهمية فى الملحق المؤهل "قطر نوفمبر 2025"، بعد إسدال الستار على مباريات المجموعة الرابعة من منافسات ، المقامة حاليًا فى المغرب. موعد مباراة منتخب مصر للناشئين وأنجولا فى تمام التاسعة مساء السبت المقبل بتوقيت القاهرة، والتى تحسم بطاقة العبور إلى كأس العالم للناشئين. وتمكن منتخب مصر للناشئين من الفوز على الكاميرون بهدفين مقابل هدف فى الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس أمم أفريقيا للناشئين تحت 17 عاما والمقامة فى المغرب، وبذلك الفوز تأهلت مصر إلى الملحق المؤهل لبطولة كأس العالم للناشئين والتى تقام فى قطر خلال نوفمبر المقبل. فيما حقق منتخب أنجولا فوزًا كبيرًا على منتخب أفريقيا الوسطى بنتيجة 6-1، ليخطف المركز الثالث فى مجموعته برصيد كافٍ للوصول إلى مباراة الملحق. وشهدت المباراة تألق اللاعب دينزل ليونن الذى سجل هاتريك، وقاد منتخب بلاده لأول انتصار في البطولة، منحهم الفرصة للعب على بطاقة المونديال. المباراة المرتقبة بين مصر وأنجولا ستكون حاسمة ومليئة بالإثارة، في ظل رغبة كلا المنتخبين في انتزاع بطاقة العبور إلى كأس العالم تحت 17 سنة، وتحقيق إنجاز قاري جديد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: