جهاز شريك إستراتيجي

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جهاز شريك إستراتيجي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جهاز شريك إستراتيجي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جهاز شريك إستراتيجي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جهاز شريك إستراتيجي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جهاز شريك إستراتيجي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جهاز شريك إستراتيجي
Related Articles

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-19

"كامل أمين ثابت"، الاسم المستعار لجاسوس الموساد الإسرائيلى داخل سوريا ، الذى وصل فى يناير عام 1962 إلى دمشق بأوامر من الموساد الإسرائيلى مع هوية مزورة، معرفا نفسه بأنه تاجر سورى يهتم بتصدير منتجات سورية إلى أوروبا، ليبنى علاقات مع القيادات السياسية والعسكرية فى سوريا، بشبكة علاقات مكنته من الوصول إلى مستويات عليا فى الدولة. وبعد شهرين من إقامته فى دمشق منتحلا اسم "كامل أمين ثابت" أرسل أول رسالة إلى ، ليستمر بذلك بمعدل رسالتين كل أسبوع، وبين 15 مارس و29 أغسطس 1964 بعث أكثر من مئة رسالة إلى إسرائيل، تحتوي على معلومات عن جلسات الحكومة وأصحاب مراكز القوة في الجيش والحزب وعدد الدبابات في القنيطرة. إعدام إيلى كوهين وقُبض عليه في يناير 1965 ثم أُعدم في 18 مايو 1965، وأُعدم في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه. تصدر اسم إيلى كوهين محركات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك عقب إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، استرجاع 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا ل فى عملية سرية، تزامنا مع الذكرى الستين لإعدام إيلى كوهين. وقال الموساد الإسرائيلي في بيان، إن استرجاع وثائق كوهين كان نتيجة "عملية سرية ومعقدة نفذها جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة التابع للموساد، بالتعاون مع جهاز شريك إستراتيجي"، دون الكشف عنه أو إضافة مزيد من التفاصيل. إيلى كوهين وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الموساد استرجاع وثائق كوهين، الذي أُعدم بسوريا عام 1965 في ساحة المرجة بدمشق، من الأرشيف السوري الذي احتفظت به قوات الأمن السورية لعقود. وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد ديفيد برنيع، شاركا هذا الأرشيف فى اجتماع خاص مع نادية كوهين ، وتشمل المواد المسترجعة وصية أصلية كتبها إيلى بخط يده قبل ساعات من إعدامه، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب من كانوا على اتصال به، ورسائل كتبها لعائلته فى إسرائيل وصور من مهمته في سوريا. أرملة إيلى كوهين كما تتضمن مقتنيات شخصية نُقلت من منزله بعد اعتقاله، منها جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين عسكريين وحكوميين سوريين، إضافة إلى دفاتر لتدوين الملاحظات ويوميات تسرد مهام الموساد. كذلك، تم العثور على ملف يحمل اسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة أجهزة الأمن السورية للحملة التي قادتها زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. كما تصدرت الوصية أيضا التي كتبها الجاسوس قبل ساعات من إعدامه فى 18 مايو 1965 فى ساحة المرجة بدمشق، والتي كانت ضمن مئات المستندات محركات البحث. وكتب إيلى كوهين في وصيته هذه التي وجهها إلى زوجته نادية وعائلته: "أكتب إليكم كلماتي الأخيرة، وأطلب منكم الحفاظ على اتصال دائم فيما بينكم"، وفق ما ذكرت سابقا وسائل إعلام إسرائيلية. وطلب منها الحفاظ على أولادهما (صوفي، وإيريس، وشاؤل) ورعايتهم والحرص على تعليمهم. حتى إنه قال لها "يمكنك الزواج من شخص آخر، حتى لا يكبر الأطفال دون أب. لك كامل الحرية في ذلك". كذلك ناشدها عدم تضييع وقتها في البكاء على الماضي، بل التطلع إلى المستقبل. وختم وصيته أو رسالته كاتباً: لكم جميعًا، قبلاتي الأخيرة". ولم تعلّق السلطات السورية حتى الآن على الإعلان الإسرائيلي بجلب وثائق كوهين من أرشيف قوات الأمن السورية. ورغم نجاح الجهات الأمنية في كشف إيلى كوهين، لكنه تمكن من إيصال معلومات مهمة، ساعدت الجيش الإسرائيلي في حرب يونيو 1967. ولد إيلي كوهين في الإسكندرية عام 1924 لعائلة يهودية سورية الأصل، فوالديه شاؤول وصوفي كانا من أصول سورية، التحق إيلي بكلية الهندسة، لكنه لم يُكمل دراسته، إذ انضمَّ إلى منظمة الشباب اليهودي، وكان سببًا في هجرة العديد من الشباب إلى إسرائيل، وبعد 1948، سافر إخوته وأبويه إلى إسرائيل، وبقي هو في مصر، حتى أُلقي القبض عليه عام 1954، بتهمة تفجير مكاتب الاستعلامات الأمريكية، والتي عُرِفت فيما بعد بفضيحة لافون، نسبة إلى وزير الدفاع آنذاك بنحاس لافون. لكنه تمكن من إقناع السلطات المصرية ببراءته، فأُفرِج عنه ولحِق بأسرته في إسرائيل عام 1955، وانضمَّ للوحدة 131 في الموساد، وعاد إلى مصر بعد العدوان الثلاثي، لكن السلطات المصرية ألقت القبض عليه عام 1957، وتمكن من إقناع السلطات ببراءته مرة أخرى. وهاجر إلى إسرائيل حيث جُنّد لاحقًا في جهاز الموساد الإسرائيلي، وأُرسل إلى الأرجنتين ومنها إلى دمشق فى أوائل الستينيات تحت اسم مستعار هو "كامل أمين ثابت"، رجل أعمال سورى. استطاع كوهين، وفق الرواية الإسرائيلية، أن يتسلل إلى قلب النخبة السياسية والعسكرية السورية، وكان قريبًا من شخصيات كبيرة في الحكم، حتى إن تقارير تحدثت عن حضوره لاجتماعات داخل وزارة الدفاع. وفي يناير 1965، ألقي القبض عليه بعد عملية رصد للإشارات اللاسلكية التي كان يبثها، ليُحاكم ويُعدم بعد أربعة أشهر فقط في واحدة من أشهر قضايا التجسس في تاريخ الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-19

القاهرة- مصراوي: أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس الأحد، تنفيذ جهاز "الموساد" عملية سرية بالتعاون مع جهاز استخبارات أجنبي "صديق"، تمكن من خلالها من نقل الأرشيف الرسمي السوري الخاص بالجاسوس الإسرائيلي الشهير إيلي كوهين من دمشق إلى إسرائيل. وقال "الموساد":"في عملية سرية ومعقدة نفذها جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة في الموساد، بالتعاون مع جهاز شريك استراتيجي، تم جلب الأرشيف السوري الرسمي الخاص بالراحل إيلي كوهين إلى إسرائيل، والذي يحتوي على آلاف القطع الأثرية التي كانت محفوظة بطريقة سرية للغاية من قبل قوات الأمن السورية لعقود من الزمن". ووفقًا لبيان رسمي صادر عن مكتب نتنياهو، نُشر باسم جهاز "الموساد"، فإن العملية أسفرت عن استعادة أكثر من 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية تعود لكوهين، كانت محفوظة منذ 60 عامًا لدى أجهزة الأمن السورية، وتزامن هذا الكشف مع الذكرى السنوية الـ60 لإعدام كوهين، الذي شنق في ساحة المرجة وسط العاصمة دمشق يوم 18 مايو 1965، بتهمة التجسس لصالح إسرائيل. وأوضح "الموساد" أن الوثائق تتضمن وصية كتبها كوهين بخط يده قبل إعدامه، وتسجيلات من التحقيقات التي أجريت معه، بالإضافة إلى صور ومراسلات عائلية وأغراض شخصية، منها مفاتيح شقته في دمشق، جوازات سفر مزورة، ووثائق استخدمها خلال مهمته في سوريا، كما شملت المقتنيات صورًا لكوهين خلال لقاءاته مع مسؤولين عسكريين وسياسيين رفيعي المستوى في النظام السوري حينها. من أبرز ما تضمنه الأرشيف أيضًا دفاتر يوميات تحتوي على تعليمات من "الموساد" حول مهام سرية كُلّف بها، بينها مراقبة أهداف محددة وجمع معلومات استخبارية عن منشآت عسكرية سورية، لاسيما في منطقة القنيطرة. كذلك، عُثر على النسخة الأصلية من قرار المحكمة السورية التي حكمت بإعدامه، والتي تضمنت بندًا بالسماح للحاخام نسيم عندابو بمرافقته خلال تنفيذ الحكم، التزامًا بالتقاليد الدينية اليهودية. ومن الملفات اللافتة التي كشفت عنها الوثائق، ملف برتقالي سميك بعنوان "نادية كوهين"، يوثق جهود زوجته لإطلاق سراحه من السجون السورية. يتضمن الملف رسائل أرسلتها إلى قادة دوليين، بمن فيهم الرئيس السوري آنذاك، تناشدهم التدخل للإفراج عنه. وفي اجتماع خاص بحضور رئيس الوزراء نتنياهو ورئيس الموساد دافيد برنياع، تم عرض مقتطفات من الأرشيف وتسليم بعضها لأرملة كوهين، نادية، بما في ذلك الوصية الأصلية التي لم تكن قد كُشفت من قبل. في تعليق له، وصف رئيس الموساد دافيد برنياع العملية بأنها "إنجاز استخباراتي وأخلاقي كبير"، مضيفًا أنها "خطوة مهمة في مساعي تحديد مكان دفن كوهين في دمشق". وأكد أن "الموساد" ملتزم بالاستمرار في العمل لاستعادة رفات الجاسوس الإسرائيلي. من جانبه، قال نتنياهو: "إيلي كوهين أسطورة قومية. لقد ساعدت شجاعته ومهنيته في تمهيد الطريق لنصر إسرائيل في حرب الأيام الستة. هذا الأرشيف يُعد إرثًا للأجيال القادمة، ودليلًا على التزامنا بإعادة جنودنا ومفقودينا". ولم تصدر السلطات السورية أي تعليق رسمي على الإعلان الإسرائيلي. وكان إيلي كوهين قد دخل سوريا في عام 1962 بهوية مزيفة باسم "كامل أمين ثابت"، ونجح في التسلل إلى النخبة السياسية والعسكرية السورية، مرسلًا عشرات الرسائل الاستخباراتية إلى تل أبيب حتى تم اكتشاف أمره واعتقاله في يناير 1965. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-05-19

تصدر اسم محركات البحث على الإنترنت خلال الساعات الماضية، عقب  إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، جلب 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا لعميل جهاز الموساد الإسرائيلى إيلى كوهين فى عملية سرية. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن من بين الشخصية مفاتيح شقته فى دمشق، وجوازات سفر وشهادات مزورة استخدمها، والعديد من الصور من فترة عمله السري في سوريا، بما في ذلك لقطات له مع كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين السوريين في ذلك الوقت، وكذلك ملاحظات عديدة في دفاتر ومذكرات جُمعت من منزله حول مهام تلقاها من الموساد، فضلا عن الوصية الأصلية التي كتبها كوهين قبل ساعات من إعدامه، بعد كشف المخابرات السورية أنه جاسوس للاحتلال. وكان مكتب الموساد، قال في بيان، إن جلب كان نتيجة "عملية سرية ومعقدة نفذها جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة التابع للموساد، بالتعاون مع جهاز شريك إستراتيجي"، دون الكشف عنه أو إضافة مزيد من التفاصيل. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الموساد جلب وثائق كوهين، الذي أُعدم بسوريا عام 1965 في ساحة المرجة بدمشق، من الأرشيف السوري الذى احتفظت به قوات الأمن السورية لعقود. واعتبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن جلب أرشيف الجاسوس كوهين يُعد "إنجازا كبيرا وخطوة في دفع التحقيق لتحديد مكان دفنه في دمشق"، في ظل مطالبة إسرائيل باستعادة جثته. ولم تعلّق السلطات السورية حتى الآن على الإعلان الإسرائيلي بجلب وثائق كوهين من أرشيف قوات الأمن السورية. وفي يناير عام 1962 وصل كوهين إلى دمشق أول مرة بأوامر من الموساد الإسرائيلى مع هوية مزورة، معرفا نفسه بأنه تاجر سوري يهتم بتصدير منتجات سورية إلى أوروبا، ليبني علاقات مع القيادات السياسية والعسكرية في سوريا، بشبكة علاقات مكنته من الوصول إلى مستويات عليا في الدولة. وبعد شهرين من إقامته في دمشق منتحلا اسم "كامل أمين ثابت" أرسل أول رسالة إلى إسرائيل، ليستمر بذلك بمعدل رسالتين كل أسبوع. وبين 15 مارس و29 أغسطس 1964 بعث أكثر من مئة رسالة إلى إسرائيل، تحتوي على معلومات عن جلسات الحكومة وأصحاب مراكز القوة في الجيش والحزب وعدد الدبابات في القنيطرة. وقُبض عليه في يناير 1965 ثم أُعدم في 18 مايو 1965، وأُعدم في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: