Logo

جامعة موناش

جامعة موناش (بالإنجليزية: Monash University)‏ هي جامعة عامة في أستراليا...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-04-07

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كوينزلاند عن نتائج تسلط الضوء على تأثير بكتيريا الأمعاء في تطور داء السكري من النوع الأول، وهو من الأمراض المناعية الذاتية الأكثر انتشارا. وأوضحت الدراسة أن تعديل تركيبة ميكروبيوم الأمعاء قد يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز المناعي، ما يحد من تطور السكري من النوع الأول، وفقا لموقع "ميديكال إكسبريس". وشارك في الدراسة 21 شخص مصاب بالمرض، حيث تلقوا علاجا حيويا فمويا يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA)، وهي مركبات تنتجها بكتيريا الأمعاء أثناء تخمير الألياف الغذائية، ولها دور حيوي في تعزيز صحة الجهاز المناعي والهضمي. وأيضا المرضى الذين خضعوا للعلاج شهدوا تغييرات إيجابية في وظيفة حاجز الأمعاء. ونعلم أن داء السكري من النوع الأول مرض مناعي ذاتي، وهناك اختلاف في تكوين ميكروبيوم الأمعاء لدى المصابين به، ما قد يؤثر على استجابتهم المناعية". وفي اختبارات لاحقة، أشارت هاميلتون ويليامز إلى أن نقل هذا الميكروبيوم المعدل إلى الفئران أدى إلى تأخير ظهور المرض، ما يعزز فكرة أن التعديلات الميكروبية قد تكون وسيلة فعالة في الحد من تطور السكري. كما أن الطرق السابقة، مثل تناول بكتيريا البروبيوتيك أو المكملات، لم تكن فعالة في زيادة مستويات هذه الأحماض لدى المرضى. لكن هذه الدراسة تعدّ الأولى التي تحقق هذا الهدف بنجاح. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة إليانا مارينو، المعدة المشاركة من جامعة موناش، أن الدراسة كشفت عن مسارات جديدة تؤثر على الوظيفة المناعية، ما يفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية مبتكرة. وقالت: "تشير النتائج إلى أن التعديلات الميكروبية قد تساعد في إيقاف تطور السكري من النوع الأول، أو حتى منعه، ما يمنح المرضى فرصة لحياة أكثر صحة". ويعتزم العلماء إجراء تجربة موسعة تشمل مرضى في المراحل المبكرة من السكري، يليها اختبار على أشخاص لم يُشخصوا بعد بالمرض، ولكنهم معرضون لخطر الإصابة به. اقرأ أيضا:

قراءة المزيد

مصراوي

2025-02-10

يعتبر البيض مصدرا مهما للعناصر الغذائية المتنوعة، حيث يزود الجسم بالبروتينات والفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة جيدة. وكشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة موناش في ملبورن عن تأثير استهلاك البيض على صحة القلب خاصة لدى كبار السن. وشارك في الدراسة 8756 بالغا فوق سن السبعين، حيث رصد العلماء العلاقة بين استهلاك البيض والمخاطر الصحية. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا البيض بانتظام (6 مرات أسبوعيا) كان لديهم خطر أقل بنسبة 29% للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية (القاتل الصامت)، مقارنة بمن لم يتناولوا البيض أو تناولوه نادرا. كما تبين أن الأشخاص الذين يتناولون البيض بانتظام كانوا أقل عرضة للوفاة من أي سبب بنسبة 15%، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. والبيض غذاء غني بالبروتين والعناصر الغذائية الأساسية، مثل الفيتامينات والمعادن التي تسهم في تعزيز صحة كبار السن، خصوصا أولئك الذين يعانون من تدهور جسدي وحسي مع التقدم في العمر. كما أظهرت الدراسة أن إضافة البيض إلى النظام الغذائي المتوازن يمكن أن يساعد في تقليل خطر الوفاة المرتبط بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 44%. وأشار فريق البحث إلى أن الجمعية الأمريكية للقلب توصي بتناول ما يصل إلى 7 بيضات أسبوعيا للأشخاص الذين لديهم مستويات طبيعية من الكوليسترول، مع أن بعض الدول الأوروبية توصي بتحديد الاستهلاك إلى 3 إلى 4 بيضات أسبوعيا. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول، فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن تناول البيض ليس له تأثير كبير على مستويات الكوليسترول في الدم مقارنة بالأطعمة الأخرى، مثل الزبدة واللحوم الدهنية. اقرأ أيضا:

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-08

كشف علماء من أستراليا عن تقدم علمي كبير في فهم كيفية تأثير التدخين على الرئتين، فقد تبين لهم أن دخان السجائر يمكن أن يتسبب في أضرار كبيرة للجهاز التنفسي، وهو ما كان غير واضح للخبراء سابقًا. أظهرت الدراسات أن العديد من المواد الكيميائية في دخان السجائر تؤثر على خلايا MAIT المناعية الموجودة في الرئتين، وهي الخلايا المسؤولة عن مكافحة الالتهابات البكتيرية والفيروسية، فضلاً عن إصلاح الأنسجة التالفة، وفق "دايلي ميل". ومع التعرض لدخان السجائر، يمكن أن تضعف وظيفة هذه الخلايا، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن. وقد أوضح الدكتور ديفيد فيرلي، الباحث المشارك من جامعة كوينزلاند، أن "دخان السجائر، إلى جانب دخان حرائق الغابات، عوادم السيارات، والغازات الناتجة عن حرق النفايات، يعد من المخاطر الصحية الكبيرة، ولكننا ما زلنا نجهل إلى حد كبير كيفية تأثير مكونات الدخان على جهاز المناعة وتأثيرها على الجسم". أجرى الباحثون دراسة حول تأثير دخان السجائر على خلايا MAIT باستخدام عينات من دم الإنسان والفئران. واتضح لهم أن بعض المواد الكيميائية في الدخان، مثل مشتقات البنزالدهيد المستخدمة أيضًا في السجائر الإلكترونية، تحاكي الإشارات التي تستجيب لها خلايا MAIT في حالات العدوى. الدكتور جيمي روسجون، الباحث الرئيسي من جامعة موناش، أكد أن "التعرض الطويل الأمد للدخان يضعف القدرة الدفاعية لهذه الخلايا، ما يزيد من احتمال إصابة الفئران بالإنفلونزا وأمراض مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن". وتعتقد الدراسة أن المواد الكيميائية الـ 7,000 في التبغ، بما في ذلك القطران والمواد التي قد تضر الأوعية الدموية، هي سبب رئيسي في أضرار التدخين على القلب. كما يرتبط النيكوتين، وهو مادة شديدة الإدمان في التبغ، بارتفاع ضغط الدم، ومن جهة أخرى، فإن الدخان يطلق أيضًا غازات سامة مثل أول أكسيد الكربون، الذي يقلل من كمية الأكسجين المتاحة للأنسجة، بما في ذلك القلب.

قراءة المزيد

مصراوي

2024-12-13

كتبت- شيماء مرسي يؤدي النظام الغذائي دورا مهما في مكافحة السرطان، حيث يمكن أن تزيد الأنظمة الغذائية الغنية بالأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء والمشروبات السكرية من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، بينما توفر الأكلات الغنية بالمغذيات مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية ومضادات الأكسدة والمركبات حماية الخلايا من التلف. ويمكن الوقاية من الإصابة بالسرطان من خلال تغيير نمط الحياة واتباع نظام غذائي صحي، وفق ما كشف موقع "تايمز أوف إنديا". وكشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة موناش أن "المكسرات" يمكن أن تسهم في الوقاية من أنواع مختلفة من السرطان والخرف. وقال الباحثون أن تناول المكسرات أسبوعيا قد يقلل من خطر الوفيات الناجمة عن الأمراض القلبية الوعائية والسرطان. ويمكن أن يؤدي تناول حفنة من المكسرات مثل اللوز والجوز والفستق يوميا إلى تقليل خطر الإصابة ب 17 نوع من السرطانات، بما في ذلك سرطان الثدي والقولون والبنكرياس، وذلك نظرا لأنها غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تكافح الإجهاد التأكسدي والالتهابات والتي تسهم بشكل رئيسي في تطور السرطان. ويحتوي الجوز على أحماض أوميجا 3 الدهنية والبوليفينول التي تمنع نمو الورم، بينما يحتوي اللوز والزبيب على نسبة عالية من الألياف، ما يعزز صحة الأمعاء ويقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون. وقد يؤدي إضافة المكسرات إلى النظام الغذائي إلى تقوية المناعة وبالتالي جهاز المناعة سوف يعمل كدفاع طبيعي مليء بالعناصر الغذائية ضد السرطان. ويمكن أن تكون المكسرات خيارا جيدا يمكن تناوله كوجبة خفيفة. اقرأ أيضا:

قراءة المزيد

مصراوي

2024-02-16

توصل علماء إلى حل قد يكون مفيدا لعلاج حالات نقص الخصوبة عند الرجال، خاصة أولئك الأشخاص الذين يعانون بطء حركة الحيوانات المنوية. ويستخدم مصطلح حركة الحيوانات المنوية للإشارة إلى قدرة خلايا الحيوانات المنوية على السباحة بفعالية، وهو أمر ضروري لنجاح الإخصاب. ولذلك، يعني انحفاض معدل حركة الحيوانات المنوية وجود مشكلة صحية لدى الرجل تتطلب العلاج، وهو ما قد يسبب صعوبة في حدوث الحمل. وأظهرت دراسة جديدة أنه يمكن إغراء الحيوانات المنوية البطيئة للسباحة بشكل أسرع عن طريق تقنية الموجات فوق الصوتية، ما قد يؤدي إلى رفع نسبة النجاح أثناء التلقيح الصناعي. ووجد العلماء من جامعة موناش في ملبورن أن تحفيز الحيوانات المنوية باستخدام الموجات فوق الصوتية يمكن أن يزيد من حركتها بنسبة تصل إلى 266%. واختبر الفريق، بقيادة علي فافاي، النظرية من خلال فصل 50 عينة من السائل المنوي إلى ثلاث مجموعات: سريعة، وبطيئة، وغير متحركة أو ثابتة. وبعد قياس حركتها، صعق الفريق العينات بموجات فوق صوتية بقدرة 800 ميجاوات بتردد 40 ميجاهرتز. وبعد 20 ثانية من التحفيز بالموجات فوق الصوتية، بدأ 59% من الحيوانات المنوية التي لم تتحرك سابقا في السباحة ببطء شديد، ولكن بعضها تحرك بسرعة. وشكلت الحيوانات المنوية غير المتحركة 36% من العينات التي تم اختبارها، لكن هذه النسبة انخفضت إلى 10% فقط في نهاية الدراسة. ويعتقد الفريق أن الموجات فوق الصوتية قد تساعد في تحفيز الميتوكوندريا وهي عضيات صغيرة داخل الحيوانات المنوية تعمل على إنتاج الطاقة. وعندما تكون هناك مشكلة في الميتوكوندريا، فإنها يمكن أن تؤثر على قدرة الحيوانات المنوية على السباحة.ويقول الفريق العلمي إنهم في حاجة إلى تحديد ما إذا كان من الآمن أن تقوم الحيوانات المنوية المعرضة للموجات فوق الصوتية بتخصيب البويضة، حسب صحيفة مترو البريطانية. اقرأ أيضا:

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-20

وعنونت الورقة البحثية، التي نُشرت في مجلة علم الأعصاب على الإنترنت، بـ"العلاقة بين انتظام النوم والخرف الناتج عن الحوادث وحجم الدماغ". وجاء في مقدمة البحث: "كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم العلاقة بين انتظام النوم، أي الاتساق اليومي في أنماط النوم والاستيقاظ وخطر الإصابة بالخرف والأنماط الداخلية المرتبطة بالتصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ". وتابعت الدراسة أكثر من 88 ألف مشارك في المملكة المتحدة لمدة 7 سنوات. وكان متوسط عمر المشاركين 62 عاما. ووجدت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام نومهم كانوا أكثر عرضة بنسبة 53 بالمئة للإصابة بالخرف، مقارنة مع أصحاب النوم المنتظم. وقال مؤلف الدراسة ماثيو بول بيس، من جامعة موناش في ملبورن الأسترالية، إن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام النوم قد يحتاجون إلى تحسين انتظام نومهم للوقاية من الخرف. وأضاف أن هناك "حاجة لأبحاث مستقبلية لتأكيد النتائج التي توصلنا إليها". من جهتها، ذكرت الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب: "الدراسة لا تثبت أن عدم انتظام النوم يسبب الخرف. إنها تظهر فقط العلاقة". وعنونت الورقة البحثية، التي نُشرت في مجلة علم الأعصاب على الإنترنت، بـ"العلاقة بين انتظام النوم والخرف الناتج عن الحوادث وحجم الدماغ". وجاء في مقدمة البحث: "كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم العلاقة بين انتظام النوم، أي الاتساق اليومي في أنماط النوم والاستيقاظ وخطر الإصابة بالخرف والأنماط الداخلية المرتبطة بالتصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ". وتابعت الدراسة أكثر من 88 ألف مشارك في المملكة المتحدة لمدة 7 سنوات. وكان متوسط عمر المشاركين 62 عاما. ووجدت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام نومهم كانوا أكثر عرضة بنسبة 53 بالمئة للإصابة بالخرف، مقارنة مع أصحاب النوم المنتظم. وقال مؤلف الدراسة ماثيو بول بيس، من جامعة موناش في ملبورن الأسترالية، إن الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام النوم قد يحتاجون إلى تحسين انتظام نومهم للوقاية من الخرف. وأضاف أن هناك "حاجة لأبحاث مستقبلية لتأكيد النتائج التي توصلنا إليها". من جهتها، ذكرت الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب: "الدراسة لا تثبت أن عدم انتظام النوم يسبب الخرف. إنها تظهر فقط العلاقة".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2020-01-07

ابتكر العلماء أكثر بطاريات الليثيوم والكبريت كفاءة في العالم، وهي قادرة على توفير الطاقة لهاتف ذكي لمدة خمسة أيام متواصلة، حيث يقول المطورون الأستراليون، هذه البطارية التي تستخدم كبريتًا منخفض التكلفة في أقطابها، يمكنها أيضا أن تعمل على تشغيل سيارة كهربائية لقيادة أكثر من 620 ميلًا، فقد قدموا براءة اختراع للتقنية، والتي يمكن أن تتفوق على الشركات المصنعة للبطاريات الرائدة بأكثر من أربع مرات إذا تم تنفيذها.   ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تتمتع البطارية بإمكانيات كبيرة في تكنولوجيا البطاريات نظرًا لكثافة الطاقة العالية، ويمكن لبطاريات الليثيوم والكبريت تخزين ما يصل إلى 10 أضعاف الطاقة من بطاريات الليثيوم أيون.   بطارية الكبريت   وأنشأ الفريق روابط بين جزيئات الكبريت لمنحهم مساحة أكبر للتوسع والانقباض، وإعطاء عمر أطول للبطارية، ويمثل البحث خطوة مهمة نحو التسويق الكامل لبطاريات الليثيوم والكبريت، والتي لها إمكانات كبيرة إذا تمكن العلماء من التغلب على عدم الاستقرار خلال دورات الشحن.   ويدعم الفريق الآن بعض الشركاء الدوليين لإدخال التكنولوجيا إلى السوق بعد المزيد من الاختبارات هذا العام، ومن المحتمل أن يمنح الهواتف الذكية طاقة تدوم طويلا، وتبين خلال الفترة الأخيرة أن تقنيات الهواتف الجديدة من بين أبرز الابتكارات التى تشارك بالمعارض العلمية، حيث طور علماء آخرين مؤخرا اختبار يستخدم كاميرا الهاتف لتشخيص التهابات المسالك البولية فى 25 دقيقة، ومازالت الابتكارات تتزايد يوما عن الآخر.   بطارية للسيارات الكهربائية   و قال الأستاذ مهدوك شيباني من جامعة موناش في أستراليا، "إن عملية التصنيع والتنفيذ الناجحة لبطاريات الليثيوم الكبريت في السيارات والشبكات ستنتج جزءًا أكثر أهمية من سلسلة القيمة المقدرة بقيمة 213 مليار دولار من الليثيوم الأسترالي، وستحدث ثورة في سوق السيارات الأسترالية وتزويد جميع الأستراليين بسوق طاقة أنظف وأكثرثقة.   وأضاف "تلقى فريق البحث لدينا أكثر من 2.5 مليون دولار في شكل تمويل من الحكومة وشركاء الصناعة الدوليين لتجربة هذه التكنولوجيا في السيارات والشبكات من هذا العام".   الكبريت خلال الصناعة   كما أن بطاريات الليثيوم والكبريت لها تأثير أقل على البيئة من منتجات الليثيوم أيون الحالية، ويمكن أن توفر كثافة طاقة أعلى خمس مرات من بطاريات الليثيوم أيون، والتي تستخدم عادة للإلكترونيات المحمولة والسيارات الكهربائية.   كما أن الكبريت رخيص وفيروغالبا ما يكون نتيجة ثانوية للعديد من العمليات الصناعية مثل معالجة الغاز الطبيعي.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2020-07-17

ابتكر باحثون في استراليا اختبارا يمكنه تحديد الاصابة الجديدة بفيروس كورونا في حوالي 20 دقيقة باستخدام عينات الدم واصفين ذلك بأنه أول تقدم عالمي، ووفقا لتقرير لوكاله"رويترز"، وأكد الباحثون في جامعة موناش إن اختبارهم يمكن أن يحدد ما إذا كان شخص ما مصابًا حاليًا وما إذا كان قد أصيب في الماضي، وأضاف الباحثون في بحث نُشر في دورية ACS Sensorإن التطبيقات تشمل التعرف السريع على الحالات وتتبع الاتصال للحد من انتشار الفيروس، في حين أن فحص السكان لتحديد مدى العدوى الفيروسية عبر المجتمعات هو حاجة طويلة الأجل. وقاد فريق البحث قسم BioPRIA وقسم الهندسة الكيميائية بجامعة موناش ، بما في ذلك باحثون من مركز ARC للتميز في العلوم والتكنولوجيا المتقاربة BioNano في حين يتم استخدام اختبار المسحة الحالي لتحديد الأشخاص المصابين بالفيروس التاجي ، فإن التحليل للكشف عن وجود وكمية مادة في الدم  يمكن أيضًا أن يحدد ما إذا كان شخص ما قد أصيب مؤخرًا او يحمل العدوى. وقال الباحثون إن مئات العينات يمكن اختبارها كل ساعة ، ويأملون أن يتم استخدامها أيضًا للكشف عن الأجسام المضادة التي أثيرت استجابة للتلقيح للمساعدة في التجارب السريرية، وتم تقديم براءة اختراع للابتكار وبلغت إصابات الفيروس التاجي الجديد أكثر من 13.8 مليون شخص حول العالم كما توفى ما يقرب من 600ألف شخص منذ ظهوره في الصين أواخر العام الماضي.    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-07-25

عمل الباحثون في جامعة موناش و Cortical Labs على الخلايا العصبية القشرية، والتي نمت فوق مجموعة من الأقطاب الكهربائية الدقيقة المرتبطة بالكمبيوتر، وتم تسميتها "DishBrain"، حيث تساعد تغذية الأقطاب الكهربائية العقول الصغيرة على تعلم كيفية تشغيل لعبة افتراضية. وحصل فريق العلماء الأستراليين الذين يتعاونون عبر الأوساط الأكاديمية والصناعات الخاصة على منحة مدتها ثلاث سنوات لدعم عملهم في زراعة خلايا الدماغ القادرة على التواصل مع الذكاء الاصطناعى، فعلى مدار العامين الماضيين، نجح الفريق بالفعل في تعليم خلايا الدماغ لما يقرب من 800000 خلية عصبية كيفية لعب لعبة الفيديو بونج بنجاح.   ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تم تقديم المنحة البالغة 600 ألف دولار أمريكي من قبل المجتمعات العسكرية والاستخباراتية التابعة للحكومة الأسترالية وسيديرها مجلس البحوث الأسترالي.   وقال عالم الأعصاب النظري كارل فريستون، أحد الباحثين المشاركين في مشروع بونج: "إن الجانب الجميل والرائد من هذا العمل يعتمد على تزويد الخلايا العصبية بالأحاسيس".   وأضاف البروفيسور فريستون: "والأهم من ذلك، تم إعطاء ثقافة الدماغ، القدرة على التصرف في عالمهم."   وقالت فريستون في بيان صحفي: "من اللافت للنظر أن الخلايا تعلمت كيفية جعل عالمهم أكثر قابلية للتنبؤ من خلال التصرف بناءً عليه.. هذا أمر رائع لأنه لا يمكنك تعليم هذا النوع من التنظيم الذاتي؛ ببساطة لأن هذه الأدمغة الصغيرة، على عكس الحيوانات الأليفة - ليس لديها إحساس بالثواب والعقاب".   وسيقود المشروع الجديد لتعزيز هذه التكنولوجيا عالم النفس عديل الرازي في جامعة موناش الأسترالية، حيث يرأس الرازي أيضًا مختبر علوم الأعصاب الحاسوبية بالمدرسة.   تم إجراء البحث بالشراكة مع شركة Cortical Labs الناشئة ومقرها ملبورن الأسترالية، بالإضافة إلى جامعة College London حيث يقع مقر Friston، ومن خلال برنامج المنح البحثية الوطنية للاستخبارات واكتشاف الأمن (NISDRG)، يمنح مكتب الاستخبارات الوطنية الأسترالي ومركز علوم وتكنولوجيا الأمن القومي التابع لوزارة الدفاع ما يصل إلى 18 مليون دولار في شكل منح عالية التقنية كل عام.   والجدير بالذكر أن منحة 600000 دولار أسترالي الممنوحة لهؤلاء الباحثين هي في أعلى تلك الجوائز، والتي تتراوح من 400000 دولار إلى 600000 دولار لكل منحة.   تم الإعلان عن نجاح الفريق في إثبات المفهوم الذي قام بتعليم ثقافة خلايا الدماغ الخاصة بهم للعب لعبة Pong لأول مرة في ديسمبر من عام 2021، وهو إنجاز جاء أسرع من أي ذكاء اصطناعي قائم على الكمبيوتر أثبت قدرته على ذلك.   قال كبير المسؤولين العلميين في "كورتيكال لابز" ، بريت كاجان، لمجلة نيو ساينتست في ذلك الشهر: "إن الجانب المذهل هو مدى سرعة تعلمه في غضون خمس دقائق بدلا من 90 دقيقة مقدرة للكمبيوتر".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2022-06-02

كشفت دراسة جديدة أن بطء المشى عند كبار السن على غير المعتاد سابقاً قد يكون أحد علامات الإصابة بالخرف، وقال الباحثون أنك إذا كنت كبيرًا في السن وتستغرق فى المشي وقتًا أطول مما كنت عليه من قبل يجب أن تذهب لطبيبك لفحص مهاراتك في التفكير، بحسب موقع "ميديكال إكسبريس".   شملت الدراسة ما يقرب من 17 ألف بالغ فوق سن الـ 65 ووجدت أن أولئك الذين يمشون بنسبة 5٪ أبطأ أو أكثر كل عام ولديهم أيضًا تدهور في الذاكرة هم الأكثر عرضة للإصابة بالخرف، بحسب الدراسة، التي نشرت في مجلة JAMA Network Open، وقال مؤلف الدراسة تايا كوليير، وهو زميل باحث في مدرسة بينينسولا السريرية في جامعة موناش بأستراليا ، "هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية المشي في تقييم مخاطر الخرف".   ووجدت الدراسة ارتباطًا بين تباطؤ سرعة المشي وتدهور الذاكرة وخطر الإصابة بالخرف في المستقبل. تشير الأبحاث إلى أن الرابط بين سرعة المشي وتناقص الوظيفة العقلية قد يكون بسبب تقلص الحُصين الأيمن، وهو جزء من الدماغ يتعامل مع التعلم والذكريات والقدرة على إيجاد طريقك، حسبما ذكرت شبكة CNN.   في الوقت نفسه ، وجدت الدراسات السابقة أيضًا أن التمارين الهوائية مثل المشي السريع والجري والسباحة وركوب الدراجات والرقص يمكن أن تزيد من حجم الحُصين وتحسن بعض مناطق الذاكرة.   ومجرد أن شخصًا ما يعاني مما يسمى بالضعف الإدراكي المعتدل لا يعني أنه سيستمر في الإصابة بالخرف.    فقط 10٪ إلى 20٪ من أولئك الذين يبلغون 65 عامًا فأكثر والذين يعانون من الاختلال المعرفي المعتدل يصابون بالخرف في غضون عام، وفقًا للمعهد الوطني الأمريكي للشيخوخة ، والذي ينص أيضًا على أنه في "العديد من الحالات ، قد تظل أعراض الاختلال المعرفي المعتدل كما هي أو حتى تتحسن".      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2021-04-22

كشفت دراسة  صادرة عن جامعة موناش الأسترالية، لأول مرة عن طريقة للوقاية من الضرر الناجم عن متلازمة القلب المكسور  والمعروف أيضًا باسم اعتلال عضلة القلب، من خلال ابتكار تقنية علاجية جديدة تتمكن من تحويل مسارات الإشارات وحماية القلب، طبقا لما نشره موقع ميديكال إكسبريس.      وقال الباحثون إن الهدف كان تحويل الإشارات وحماية القلب من خلال استخدام حمض اطلق عليه سوبيرانيلوهيدروكساميك، الذى  أدى إلى تحسين صحة القلب بشكل كبير وعكس القلب المكسور.  واستعانت الدراسة أيضا بتقنية استهداف الجينات  وهي الأولى من نوعها في العالم لاعتلال عضلة القلب ، والتى تم اعتمادها من قبل للعلاج من السرطان، من قبل  إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وإدارة السلع العلاجية الأسترالية (TGA) ، وتعمل من خلال توفير فائدة وقائية للجينات والحفاظ على عملية تنظيم التعبير الجيني.   وتعد متلازمة القلب المكسور هي ضعف في البطين الأيسر، أى حجرة الضخ الرئيسية للقلب والتى تحدث بسبب المحفزات العاطفية المجهدة في كثير من الأحيان بعد الأحداث الصادمة مثل وفاة أحد الأحباء أو انفصال الأسرة، و تشبه هذه الحالة النوبة القلبية المصحوبة بألم في الصدر وضيق في التنفس وعدم انتظام ضربات القلب.   واشار بحث جديد إلى أن ما يصل إلى 8 %من النساء بالدول الغربية، المصابات  بنوبة قلبية سابقة قد يعانين من هذا الاضطراب.   وتشمل الأعراض الرئيسية: ألم الصدر وضيق التنفس، و يعتقد الخبراء أن ارتفاع هرمونات التوتر يغمر القلب بشكل أساسي، مما يؤدي إلى حدوث تغييرات في خلايا عضلة القلب أو الأوعية الدموية التاجية أو كليهما التي تمنع البطين الأيسر من الانقباض بشكل فعال، مما يتسبب هذا في الشعور بألم شديد في الصدر والذي يمكن اعتباره نوبة قلبية. وعلى الرغم من تعافى معظم المرضى تمامًا في غضون شهرين، إلا أن بعض المرضى قد يعانون  من قصور حاد في القلب ومضاعفات أخرى.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-10-13

كشفت دراسة أجرتها جامعة موناش الأسترالية أن تصفح هاتفك قبل النوم قد يكون له تأثير سلبي على الصحة العقلية، وقال الباحثون إن الأشخاص الذين يتعرضون لكميات كبيرة من الضوء في الليل كانوا أكثر عرضة لخطر الاكتئاب، وفقا لـ ميديكال إكسبريس. في حين أن الآخرين الذين يتعرضون للضوء فقط أثناء النهار لديهم خطر أقل، حيث يعتقد الباحثون أن ممارسة الرياضة في الضوء الطبيعي تساعد على الشعور بمزيد من اليقظة والحضور. وفحصت الدراسة أكثر من 80 ألف شخص لمعرفة مدى تعرضهم للضوء والنوم والنشاط البدني والصحة العقلية، بقيادة البروفيسور المشارك شون كاين والأستاذ المشارك أندرو فيليبس، وجد الباحثون أيضًا أن تأثير التعرض للضوء ليلاً كان أيضًا مستقلاً عن النشاط الديموغرافي والجسدي والموسم والتوظيف. وقال الباحثون: "سيكون للنتائج التي توصلنا إليها تأثير مجتمعي كبير محتمل، فبمجرد أن يفهم الناس أن أنماط تعرضهم للضوء لها تأثير قوي على صحتهم العقلية، يمكنهم اتخاذ بعض الخطوات البسيطة لتحسين صحتهم، فالأمر يتعلق بالحصول على ضوء ساطع في النهار والظلام في الليل. وشدد الباحثون على أهمية الحصول على أكبر قدر ممكن من الضوء الساطع في اليوم حيث أن ضوء  النهار ضروري للغاية للصحة العقلية". لا يمكن للدراسة أن تثبت بشكل قاطع أن الضوء الزائد بعد ساعات العمل يسبب مرضًا عقليًا أكثر خطورة، لكنها أثبتت وجود علاقة. تصفح موبايلك وتأثيره على صحتك العقلية  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2022-12-09

يمكن لتقنية الذكاء الاصطناعي الجديدة (AI) التي تكتشف التغييرات الطفيفة في شبكية العين أن تغير قواعد اللعبة في مساعدة ملايين الأشخاص على تجنب فقدان البصر أو العمى.   فنموذج  التعلم العميق للشبكية ، الذي تم تطويره خلال دراسة استمرت ثلاث سنوات من قبل جامعة موناش ، يساعد الأطباء  على اكتشاف وتوقع مخاطر انسداد الوريد الشبكي الذي يحدث عندما تسد جلطة دموية الوريد في شبكية العين.   ولكن التكنولوجيا الحديثة لديها  القدرة على التنبؤ بخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية ، لأن شبكية العين مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بأجزاء أخرى من الجسم من خلال الجهاز العصبي المركزي.   وأجرت الدراسة ، التي نُشرت في مجلة Eye ، مجموعة Monash Medical AI Group ، التي تقع داخل مركز موناش للأبحاث الإلكترونية بالجامعة. وقال مؤلف الدراسة الأستاذ المشارك Zongyuan Ge ، وهو  زميل باحث أول مساعد في قسم الهندسة الكهربائية وهندسة النظم الحاسوبية ، إن RVO هو ثاني أكثر أمراض الأوعية الدموية الشبكية شيوعًا في العالم ، حيث يصيب ما يقدر بنحو 16 مليون شخص، وإذا تم تشخيصه بعد فوات الأوان أو ترك دون علاج ، يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر ، أو العمى في الحالات الخطيرة.   وأثناء الدراسة ، درب الباحثون نموذجًا للذكاء الاصطناعي للتمييز بين أكثر من 10500 صورة لقاع العين صور لجزء الخلفي من العين، و تم جمعها من مستشفى غرب الصين بجامعة سيتشوان، و كان بعض المرضى الذين تم التقاطهم في الصور يعانون من انسداد في الوريد الشبكي ، في حين أن البعض الآخر لم يفعل ذلك.   وقال الأستاذ المساعد جي إن الذكاء الاصطناعي ركز في السابق على أمراض العيون التقليدية مثل اعتلال الشبكية السكري أو الجلوكوما أو إعتام عدسة العين. وقال،  من النادر أن تربط دراسة بين صور قاع العين وعوامل الخطر المتعلقة بالأمراض العصبية والجهازية ، نعتقد أن دراستنا تعزز فهمنا لما يمكن أن يفعله الذكاء الاصطناعي حقًا في تشخيص الأمراض وإدارتها."   وتم استخدام مئات الآلاف من البيانات لتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي ، وتمكين التنبؤات الدقيقة للغاية، وأشار الأستاذ المساعد جي إلى أن  قدرة الذكاء الاصطناعي على إجراء عمليات حسابية ضخمة والتقاط عوامل غير معروفة وغير ذات صلة على ما يبدو من أجل التصنيف تتجاوز بكثير تفكير الإنسان وقدراته .   ومن المحتمل أن تكون أداة الخوارزمية أداة قوية لمساعدة الأطباء والأطباء على توقع مخاطر RVO وأمراض القلب والأوعية الدموية والدماغية الأخرى مثل السكتة الدماغية في المستقبل حتى لو لم يتخصصوا في هذا المجال. كل ما سيحتاجون إليه هو كاميرا قاعدية "ذكية"  وهي متاحة الآن على نطاق واسع ، حتى في البلدان النامية  ومنصة حوسبة سحابية متكاملة مع خوارزمية الذكاء الاصطناعي.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-03-09

اكتشف علماء أستراليون إنزيما يحول الهواء إلى كهرباء، ما قد يؤدي إلى فتح مصدر غير محدود تقريبا من الطاقة النظيفة، فقد وجد فريق جامعة موناش في ملبورن بأستراليا أن إنزيما مستهلكا للهيدروجين من بكتيريا التربة الشائعة، كان قادرا على توليد تيار كهربائي باستخدام الغلاف الجوي كمصدر للطاقة. وقال البروفيسور كريس جريننج، من معهد اكتشاف الطب الحيوي بجامعة موناش في ملبورن: "لقد عرفنا منذ بعض الوقت أن البكتيريا يمكنها استخدام أثر الهيدروجين الموجود في الهواء كمصدر للطاقة يساعدها على النمو والبقاء، بما في ذلك تربة أنتاركتيكا، والفوهات البركانية، وفي أعماق المحيط. لكننا لم نعرف كيف فعلت ذلك، حتى الآن". وبحسب ما ذكرته الورقة البحثية المنشورة في مجلة Nature، بتاريخ 8 مارس، فإن العلماء الذين يدرسون قريبا مباشراً للبكتيريا المسئولة عن مرض السل والجذام، تمكنوا من استخراج الإنزيم المسؤول عن استخدام الهيدروجين الجوي من بكتيريا التربة تسمى المتفطرة اللخنية (Mycobacterium smegmatis). وأظهر الفريق أن الإنزيم المسمى Huc، أثبت أنه "مستقر بشكل مذهل" وفعال بشكل ملحوظ في توليد "طاقة من الهواء الرقيق". وأشار الدكتور ريس جرينتر من جامعة موناش: "إن Huc ذو كفاءة غير عادية، وعلى عكس جميع الإنزيمات والمحفزات الكيميائية المعروفة الأخرى، فإنه يستهلك الهيدروجين أقل من مستوياته في الغلاف الجوي، أي أقل من 0.00005% من الهواء الذي نتنفسه". وكشفت التجارب أن من الممكن تخزين Huc المنقى لفترات طويلة في درجات حرارة التجمد أو تسخينه إلى 80 درجة مئوية (176 درجة فهرنهايت) دون أن يفقد قدرته على توليد الكهرباء، وهو ما "يعكس كون هذا الإنزيم يساعد البكتيريا على البقاء في أكثر البيئات قسوة"، بحسب العلماء. ويوضح العمل أن Huc يعمل مثل "بطارية طبيعية" تنتج تيارا كهربائيا مستداما من الهواء أو الهيدروجين المضاف. وفي حين أن النتائج ما تزال في مرحلة مبكرة، فإن اكتشاف Huc لديه إمكانات كبيرة لتطوير أجهزة صغيرة تعمل بالطاقة، على سبيل المثال كبديل للأجهزة التي تعمل بالطاقة الشمسية. ويشار إلى أن البكتيريا التي تنتج إنزيمات مثل Huc شائعة ويمكن زرعها بكميات كبيرة، ما يعني أنه يمكننا الوصول إلى مصدر مستدام للإنزيم. ويقول الدكتور جرينتر إن الهدف الأكثر إلحاحا هو زيادة إنتاج Huc بحيث يمكن استخدامه بكفاءة على نطاق أوسع.

قراءة المزيد

الوطن

2020-06-20

نشرت جامعة موناش في أستراليا مؤخرًا، بحثًا حول أهم الأدوية المضادة للفيروسات، وأفاد بأن عقار الإيفرمكتين، وهو دواء يستخدم على نطاق واسع، لعلاج بعض الأمراض الطفيلية في البشر وحيوانات المواشي، ويمنع تكاثر فيروس كورونا داخل خلايا الجسم، فضلا عن الاستنتاج الحذر الذي توصل إليه المؤلفون، الذي أفاد بأن الإيفرمكتين "يستدعي إجراء مزيد من التحقيق حول الفوائد المحتملة في البشر". ووفقا لهيئة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، فإن إيفرمكتين ظل لعقود طويلة يستخدم كدواء بيطري، للوقاية والعلاج من بعض الديدان الطفيلية الداخلية والخارجية، وبعد ذلك تم استخدامه للعلاج البشري، لمجموعة متنوعة من الديدان الطفيلية، وكذلك قمل الرأس والجرب.  -هو دواء يستخدم بوصفة طبية فقط يأتي كأقراص يمكن تناولها عن طريق الفم، أو كريم موضعي أو غسول موضعي، والأسم التجاري له Stromectol. -يستخدم الإيفرمكتين الفموي عادة لعلاج الالتهابات الطفيلية في المسالك المعوية أو على الجلد أو العينين. وفقا للموقع الطبى "WebMD" ينتمي Ivermectin إلى فئة من الأدوية تعرف باسم مضادات الديدان، التى تعمل عن طريق شل الطفيليات وقتلها، ويستخدم  لعلاج بعض التهابات الدودة الطفيلية، وتستخدم اقراص الإيفرمكتين الفموية لعلاج الالتهابات الطفيلية في المسالك المعوية والجلد والعينين. -ينتمي إيفرمكتين Ivermectin إلى فئة الأدوية المضادة للطفيليات. -في السنوات الأخيرة أثبت العقار فعاليته في المختبر ضد مجموعة واسعة من الفيروسات، وتم تحديده كمثبط للتفاعل بين بروتين لفيروس نقص المناعة البشرية (HIV-1) (IN) وبروتين الاستيراد (IMP) α / β1 المسؤول عن الاستيراد النووي. -كما أظهر فعاليته في محاربة الحمض النووي لفيروس حمى الضنك، وفيروس غرب النيل، وفيروس التهاب الدماغ الخيلي الفنزويلي.

قراءة المزيد

الوطن

2019-09-11

نظمت وزارة الهجرة زيارة لوفد من جامعة "موناش" الأسترالية إلى مدينة الجلالة؛ بالتعاون والتنسيق مع السفير محمد خيرت سفير مصر لدى أستراليا، بهدف استعراض ما قامت به مصر من نهضة كبيرة وبناء على أحدث الطرز العالمية. يأتي ذلك في إطار جهود السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في إطلاق مبادرة "مصر بداية الطريق" للاستفادة من العلماء والخبراء الذين تعلموا في مصر. ضمت الزيارة وفدا من وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، وعددا من أساتذة جامعة "موناش" من بينهم الدكتور نزار فرجو نائب رئيس جامعة موناش لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والدكتورة لويز جووك مسؤولة التطوير والتعاون الدولي بكلية التربية بجامعة موناش، وإميليا كلارينجبولد ممثلة عن السفارة الأسترالية في مصر. من ناحيتها، أوضحت مكرم أن تلك الزيارة تهدف إلى أن يتعرف وفد الجامعة على هذا المشروع باعتباره أحد المشروعات التنموية القومية العملاقة، التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، كما أنه يحتل موقعًا جغرافيًا ممتازًا ويتمتع بإطلالة مباشرة على ساحل البحر الأحمر، بما يؤهل هذا المشروع لأن يصبح مدينة عالمية على أرض مصرية. وأضافت أن الوزارة تعمل الآن بالتعاون مع جامعة القاهرة والأزهر الشريف على مبادرة "مصر بداية الطريق" التي تعقد تحت رعاية رئيس الجمهورية، موضحة أن تلك المبادرة تهدف إلى الاستفادة من القوة الناعمة لمصر في الخارج، والمتمثلة في جميع الدارسين والشخصيات القيادية حول العالم الذين درسوا في مصر مثل "نزار"، الذي يعود اليوم مرة أخرى لينقل خبراته إلى مصر. كما تابعت الوزيرة أن مصر حريصة على التقارب مع الشعب الأسترالي بثقافته المتميزة وتقبله للثقافات المختلفة؛ ما ساعد على اندماج الجاليات المصرية في أستراليا بسهولة، لافتة إلى أهمية نقل الطفرة التي حدثت في مصر خلال سنوات إلى الشعب الأسترالي. وأشادت أيضا وزيرة الهجرة بجهود السفير محمد خيرت سفير مصر لدى أستراليا، وأكدت أنها خلال زياراتها الأربعة للقارة الأسترالية، أدركت قوة ووطنية الجالية المصرية هناك وسعيها إلى أن يكون لها دور فعال في وطنها الأم مصر. من ناحيتهم، استمع أساتذة جامعة "موناش" والوفد المرافق لهم، إلى شرح تفصيلي للمشروعات المنفذة بامتداد طريق الجلالة على الجانبين، من مدن سكنية ورياضية ومصانع ومحطة كهرباء ومطبعة وكباري وطرق جديدة، فضلا عن تفقد جامعة الجلالة التي من المقرر أن تصبح صرحًا علميًا عملاقًا على مستوى الشرق الأوسط. وفي السياق ذاته، أعرب الدكتور نزار فرجو نائب رئيس جامعة "موناش" لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأحد خريجي جامعة عين شمس، عن سعادته بما تشهده مصر من تطورات على الأصعدة كافة بما فيها المشروعات التنموية العملاقة. كما أوضح فرجو أن بناء جامعة الجلالة من شأنه أن يخدم البحث العلمي في هذه المنطقة ومستقبلها المتوقع. وأكد أن مصر رائدة في البحوث العلمية ولابد من التعاون معها، مشيدًا باتجاه الدولة المصرية في الاهتمام بالتعليم الفني وقوانين الملكية الفكرية التي سنّتها مصر مؤخرًا. وتابع فرجو أن جامعة "موناش" الأسترالية قد تشارك أيضا، إلى جانب عدد من الجامعات العالمية، في انطلاق "جامعة الجلالة"، مضيفا أنه يتوقع أن تحظى تلك الجامعة بجودة عالمية في التعليم؛ حيث تضم 13 كلية، من بينها الطب والتمريض والهندسة والفنون والإعلام والتكنولوجيا الحيوية "البايوتكنولوجي" وغيرها، ومن المقرر افتتاحها للدراسة العام المقبل، كما تضم الجامعة مستشفى تعليمي، ومعامل بحثية ودراسية تحاكي أحسن الجامعات العالمية.  وفي ختام الزيارة، أوضح الوفد الأسترالي أن ما تشهده مصر في العديد من القطاعات يعد طفرة غير مسبوقة في فترة وجيزة من الزمن، مضيفا أن منطقة الجلالة تحاكي في جمالها العديد من الأماكن العالمية. وأضافوا أن ما شاهدوه في الجلالة من مشروعات، أشعرهم أن مصر تبني الأهرامات من جديد.

قراءة المزيد

الوطن

2022-08-05

أثبتت دراسة علمية حديثة، في جامعة كامبريدج، وجود علاقة وثيقة بين الكوارث الطبيعية الناجمة عن زيادة الاحتباس الحراري، وزيادة حالات العنف ضد النساء والأقليات في مناطق مختلفة من العالم، خاصةً المناطق الفقيرة. وقال «كيم فان دالين»، الباحث الرئيسي بالفريق الذي أجرى الدراسة، إنّ الظواهر المناخية المتطرفة غالبًا ما تحفز نوبات العنف القائم على النوع الاجتماعي، لاسيما الإيذاء الجسدي والجنسي والمنزلي. تتفق نتائج الدراسة مع تقرير صدر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بـ تغير المناخ «IPCC»، في 2012، خلص إلى أن التغيرات البيئية والمناخية التي يسببها الإنسان، قد تزيد موجات الحر والعواصف الشديدة والأعاصير المدارية في السنوات المقبلة، ما يؤدي إلى تفاقم الظروف الاقتصادية والاجتماعية السيئة، وخلق ظروف تؤدي إلى سلوك عنيف في المجتمعات الفقيرة. وقام الفريق بدراسة عينة من 41 بحثاً يصف الإجهاد النفسي، وتعاطي المخدرات، والصعوبات الاقتصادية، وانعدام الأمن الغذائي، وضعف البنية التحتية الاجتماعية بعد بداية الطقس القاسي، حيث تبين أن تقلبات الطقس ترتبط بأشكال مختلفة من العنف القائم على النوع الاجتماعي، بداية من الاعتداء الجسدي والجنسي إلى الزواج القسري والاتجار والاعتداء النفسي. وتختلف الأسباب المؤدية إلى العنف القائم على النوع الاجتماعي، باختلاف البيئات، ففي بنجلاديش أُجبرت الفتيات الصغيرات على الزواج في أعقاب الفيضانات الشديدة في بعض الحالات، لتخفيض عبء توفير الغذاء في الأسرة. وقال نياز أسد الله، الخبير الاقتصادي في جامعة «موناش» بماليزيا، إن خسارة المحاصيل بسبب الأحداث المناخية القاسية، تضع الفتيات تحت ضغط كبير، وما يفعله الجفاف بالنساء في الهند، يختلف تماماً عما يفعله بالنساء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

قراءة المزيد

الوطن

2023-07-03

سمحت أستراليا كأول دولة في العالم، بإعطاء حبوب الهلوسة للمرضى المصابين بالاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، إذ سيبدأ صرف جرعات دواء «أم دي أم إيه» المعروف باسم «الإكستازي» للمرضى بداية من يوم السبت المقبل. ووفقا لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، من المقرر أن يبدأ الأطباء النفسنيين في أستراليا صرف أدوية الهلوسة للمرضى الذين يعانون من الاكتئاب، وذلك بعد أن صرحت السلطات الصحية في أستراليا بأن قرارها جاء نتيجة وجود أدلة كافية على فوائد محتملة من تلك الحبوب لبعض المرضى. ودعا خبراء في أمريكا وأستراليا، إلى ضرورة الحاجة إلى المزيد من الأبحاث العلمية لضمان فعالية تلك الحبوب ومعرفة مدى خطورتهما، بما في ذلك الهلوسة. وقال رئيس مختبر الطب النفساني في جامعة موناش الاسترالية، بول ليكنايتزكي، إن الحبوب التي ستباح للمرضى ستكون مكلفة في أستراليا حيث سيتكلف كل مريض نحو 6 آلاف دولار، مشيرا إلى أن حبوب «الإكستازي»  يساعد على زيادة الشعور بالابتهاج والهلوسة، لكنه يتسبب في آثارا مدمرة تحديدا بعد تناول الجرعات الزائدة، وهي الإغماء ونوبات الهلع والارتفاع العالي في درجة حرارة الجسم. وأدرجت السلطات الصحية في أستراليا تلك الحبوب المخدرة على قائمة العقاقير المباحة بعد أن كانا محظورين لفترة طويلة، وذلك في خطوة فاجأت الخبراء في المجال الطبي، وكان ذلك في الأول من فبراير الماضي على أن يدخل القرار حيز التنفيذ في الأولى من يوليو الجاري.  

قراءة المزيد