تونى أبوت

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning تونى أبوت over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning تونى أبوت. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with تونى أبوت
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with تونى أبوت
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with تونى أبوت
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with تونى أبوت
Related Articles

اليوم السابع

2015-01-12

الجارديان:رئيس وزراء أستراليا يقرر استخدام مصطلح "داعش" بدلا من "الدولة الإسلامية"قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن رئيس الوزراء الإسترالى تونى أبوت أعلن أنه بدءًا من الآن سيسخدم وصف داعش للجماعة التى تطلق على نفسها اسم "تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام، على أساس أن هذا المصطلح يحرم الجماعة من الشرعة بين المسلمين.وقال آبوت فى تصريحات لصحيفة هيرالد صن، إن داعش يكره أن يشار إليه بهذا الاسم، وما يكرهونه يروق لى بشدة.وتابع أبوت قائلا: "أرفض تماما الإشارة إلى التنظيم بالاسم الذى يزعمه لنفسه "الدولة الإسلامية"، لأنى أعتقد أن هذا تحريف للدين، وتزييف للحكم".الإندبندنت:روبرت فيسك يسخر من لوائح المنظمات الإرهابيةسخر الكاتب البريطانى روبرت فيسك من فكرة وجود قوائم الإرهاب، وقال إن الهدف منها على ما يبدو تحديد الشخصيات التى ستتلقى دعوة إلى قصر باكنجهام فى بريطانيا.وأشار الكاتب فى مقاله بصحيفة الإندبندنت البريطانية اليوم الاثنين، إلى أن الكثير من المنظمات المدرجة على لوائح الإرهاب مثل الجيش الإيرلندى والماوماو التقى قادتها بملكة بريطانيا، مما يجعله لا يستغرب إذا ما التقت الملكة يوما بخالد مشعل، مدير المكتب السياسى لحماس أو الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.وتابع فيسك قائلا إنه لا يسعه إلا التفكير فى أن الانضمام إلى قائمة الإرهاب أشبه بضمان للحصول على دعوة إلى قصر باكنجهام. فإن كان يمكن أن يلتقى الفيتناميين الشماليين بالأمريكيين فى باريس، ويستطيع الرئيس الأمريكى باراك أوباما الحديث مع رئيس إيران حسن روحانى على الهاتف، فهل هناك أى دهشة فى أن أنس التكريتى، العراقى صاحب الصلات الوثيقة مع حركة حماس، قد عمل مترجما لأوباما نفسه عندما زار رئيس البرلمان العراقى حينئذ البيت الأبيض.لكن الآن وجدت مؤسسة قرطبة التى يملكها التكريتى، وهى شركة علاقات عامى لها صلات وثيقة بالإخوان المسلمين، على لائحة الإرهاب، ضمن 82 منظمة أخرى أعلنتها الإمارات التى شملت القاعدة وداعش، ونقل فيسك عن التكريتى، الذى يحمل الجنسية الأمريكية، قوله إنه شعر بتوعك عندما وجد مؤسسة قرطبة بعد 3 صفوف من بوكو حرام فى لائحة الإرهاب.الديلى تليجراف:انتقادات لغياب الرئيس الأمريكى وكبار مسئولى إدارته عن مسيرة باريسذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يواجه موقفا محرجا بعد أن غاب وجميع كبار مسئولى إدارته عن المسيرة الحاشدة التى شهدت مشاركة كبار زعماء العالم فى باريس تنديدا بالإرهاب ولتأبين ضحايا الهجمات الإرهابية فى باريس.وتشير إلى أن غياب أوباما وكبار مسئولى إدارته عن المسيرة، الأحد، والتى شارك فيها 44 من قادة دول العالم، أثار امتعاض وسائل الإعلام داخل الولايات المتحدة. وتعد المسيرة التى جذبت نحو 2 مليون شخص هى الأكبر فى باريس منذ تحريرها من النازية الألمانية عام 1944.وشارك السفير الأمريكى لدى فرنسا فى المسيرة، لكن المعلقين على بعض وسائل الإعلام الأمريكية تساءلوا لماذا لم يحضر أوباما بنفسه ولما لم يرسل مسئولا رفيعا مثل نائبه جو بايدن أو وزير الخارجية جون كيرى.ويشير التقرير إلى أن النائب الأمريكى العام إريك هولدر كان فى لقاء مع نظرائه الأوروبيين فى باريس، لمناقشة سبل منع التطرف العنيف، ومع ذلك لم يشارك فى المسيرة، وقد شاركت شبكة "سى.إن.إن" هذا الغياب اللافت، وقد وصفه المذيع البارز فريد زكريا بأنه "خطأ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-01-26

منح رئيس الوزراء الأسترالى تونى أبوت، المنتمى لحزب المحافظين، أعلى تكريم فى البلاد للأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث ملكة إنجلترا، مما أثار موجة من النقد بأنحاء البلاد فى اليوم المواكب للعيد الوطنى. وحصل الأمير فيليب على وسام فارس وفق نظام التكريم الذى أعلن عنه فى العيد الوطنى لأستراليا. وقال أبوت إن الوسام قدم "تقديرا لما قدمه (الأمير فيليب) من أعمال على مدى حياته".وأزعج الوسام الجمهوريين الذين يريدون قطع العلاقات مع بريطانيا وتعيين رئيس استرالى. وقال زعيم المعارضة بيل شورتن لإذاعة أستراليا "مضى الوقت الذى نمنح فيه لقب فارس لأحد أفراد العائلة الملكية البريطانية".وقال الكاتب والمحرر المشارك لصحيفة (ذا أستراليان) اليومية كريس كينى فى تغريدة على موقع تويتر "هدف آخر نسجله فى أنفسنا وإحراج لأستراليا فى عيدنا الوطنى". وأستراليا ملكية دستورية والجالس على عرش بريطانيا هو رأس الدولة وليس له دور فى السياسة، لكنه يملك سلطة إقرار حل البرلمان وهو ما حدث فى 1975 وأطاح بالحكومة آنذاك.ويتساءل الأستراليون أيضا بشأن إجراءات منح أوسمة الفارس والتى لا تمنح إلا بتوصية من رئيس الوزراء للملكة. ويمكن لأى أسترالى أن يرشح أى من مواطنى بلده لنيل هذا الشرف.وقال أبوت -الذى تراجعت شعبيته بشكل كبير فى الأشهر القليلة الماضية- إنه مصرّ على قراره بمنح وسام فارس للأمير فيليب (93 عاما) لأن "الملكية جزء هام من حياة أستراليا منذ 1788". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-06-24

قالت صحيفة التليجراف البريطانية: إن والد الصحفى الأسترالى بيتر جريست، جوريس جريست أعرب عن صدمته فى الحكم الذى صدر ضد نجله بالحبس سبع سنوات يوم الاثنين الماضى، فى القضية المعروفة إعلاميا فى مصر باسم قضية خلية الماريوت. وقال "جريست" للصحفيين بمدينة بريزبن الأسترالية إنه لا يتستطع أن يجد الكلمات المعبرة عن صدمته وحزنه للموقف الذى آل إليه نجله، معتبرا الحكم بالحبس مجحفا وغير مبنى على اتهامات حقيقية، واستطرد "الصحافة ليست جريمة، وإلا فلابد أن يكون جميعنا خلف أسوار السجون". ومن جانبه صرح رئيس الوزراء الأسترالى "تونى أبوت" عن صدمته الشديدة بسبب الحكم القاسى ضد صحفيى الجزيرة ومن ضمنهم الأسترالى "بيتر جريست"، مخبرا الصحفيين أن قرار المحكمة المصرية كان مفاجئا وفقا لما نشرته التليجراف. وقال "أبوت" بأن أستراليا تحترم شرعية الحكومة المصرية المنتخبة حديثا ونظامها القضائى وحاجتها لملاحقة المتطرفين بما فيهم جماعة الإخوان المسلمين، لكنه عاد مردفا بأن قرار المحكمة يجب أن يبنى على دلائل واضحة وعادلة. وأضاف بأن الحكومة الأسترالية ستبذل قصارى جهدها فى المباحثات مع الحكومة المصرية من أجل إطلاق سراح "جريست" وزملائه الصحفيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-09-14

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية اليوم الأحد، أن وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى لم يتلق من مصر أى تعهدات علنية خلال جولته فى الشرق الأوسط فى محاولة لتشكيل تحالف يدعم حملة أمريكية ضد هذه الجماعة المتطرفة التى تعرف باسم داعش.وأشارت الصحيفة فى تقرير بثته على موقعها الالكترونى إلى أنه فى بغداد، اتخذ رئيس الوزراء العراقى الجديد خطوة صغيرة نحو تخفيف عملية الإقصاء العميقة التى دفعت الأقلية السنية إلى أن تتقبل تنظيم داعش بإصداره أوامر لقوات الأمن العراقية بوقف "القصف العشوائى" للمجتمعات المدنية التى تخضع لسيطرة المسلحين.وتابعت الصحيفة أن وزير الخارجية المصرى سامح شكرى أعلن عقب لقائه مع كيرى فى القاهرة خلال مؤتمر صحفى مشترك أن مصر ترى ضرورة لان يواصل العالم جهوده بقوة لمحاربة هذا التطرف والمتشددين الإسلاميين، لكن المسئولين المصريين رفضوا تحديد نوع المساعدة التى سيقدمونها فى الحملة ضد داعش. وأشارت الصحيفة إلى الطريق الطويل الذى ينتظر إدارة أوباما وهى تحاول تشكيل تحالفا إقليميا لدحر وتفكيك داعش.ولفتت الصحيفة أن كيرى زار بالفعل بغداد والأردن وتركيا كما حضر اجتماعا طارئا لحكومات دول المنطقة فى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية حيث أيدت الدول العربية القيام بحملة عسكرية وسياسية منسقة ضد داعش، ولكن لم تعلن أى دولة تفصيليا ماهية الدعم العسكرى الذى يمكن أن تقدمه. وذكرت الصحيفة أن إدارة أوباما حريصة على حشد الدعم المادى من القوى الإقليمية التى بها أغلبية سنية مثل مصر وتركيا والسعودية لتجنب إعطاء انطباع بأن الولايات المتحدة تتدخل فى حرب مذهبية نيابة عن الحكومة العراقية التى يهيمن عليها الشيعة ضد خصومها فى الأقلية السنية التى قدم بعضهم الدعم لتنظيم داعش.ونبهت الصحيفة إلى أن المسئولين الأمريكيين لا ينتظرون من مصر مساهمة عسكرية مهمة ولكنهم يريدون، بدلا من ذلك، من القاهرة استخدام نفوذها، باعتبارها تقليديا عاصمة الإسلام السنى وموطنا لمركز الأزهر للمنح الدراسية السنية، لحشد الرأى العام فى العالم العربى ضد داعش.وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الأسترالى تونى أبوت تعهد صباح اليوم بتقديم طائرات عسكرية ومستشارين لهذه الحملة العسكرية، قائلا فى بيان إن هذا التعهد جاء استجابة لطلب رسمى من الولايات المتحدة، مضيفا أنه لن يتم نشر قوات قتالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-10-23

هدد المواطن الأسترالى الجنسية والملقب بــ"أبو خالد الأسترالى" المنتمى لتنظيم ما يسمى بــ"الدولة الإسلامية فى العراق والشام" والمعروف إعلاميًا بـ"داعش"، دول أمريكا وبريطانيا وأستراليا، قائلًا: ائتونا بأى دول تشاءون لقتالنا فهذا لا يعنى شيئا لنا حتى ولو كانوا 50 ألف دولة، ولن تضرونا بطائراتكم، لأن الله عز وجل معنا وهذا ما لا تملكونه".ووسط المئات من عناصر التنظيم توعد "أبو خالد الأسترالى" خلال فيديو نشره تنظيم "داعش" على موقع "يوتيوب"، برفع رايات التنظيم السوداء فوق قصر الملكى البريطانى "قصر بكنجهام"، وفوق البيت الأبيض، وفى كل بقاع الأرض وسننتصر عليكم بإذن الله تعالى"، حسبما ذكر.ووجه حديثه، إلى الرئيس الأمريكى "بارك أوباما" ورئيس الوزراء الأسترالى "تونى أبوت"، قائلًا: "رغم أعدادنا القليلة تمكنا من هذه الانتصارات التى حققناها، ولن نتوقف عن القتال ونضع أسلحتنا جانبًا إلى أن نبلغ دياركم ونقطع رأس كل طاغية فيكم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-11-13

قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن الحكومة الأسترالية تسعى للتحقق من إمكانية تأثير المرسوم الجديد الذى يسمح للرئيس عبد الفتاح السيسى بترحيل السجناء الأجانب إلى بلادهم على صحفى الجزيرة الأسترالى الجنسية بيتر جريست، والذى يقضى حكما بالسجن فى مصر.وأشارت الصحيفة إلى أن حكومة تونى أبوت تسعى للتحقق من الحكومة المصرية من إمكانية أن يعنى هذا المرسوم الجديد إطلاق سراح الصحفى. وكان الرئيس السيسى قد أصدر مرسوما أمس يسمح له بنقل السجناء الأجانب إلى بلادهم حيث يمكن أن يحاكموا هناك أو يقضوا أحكامهم فيها.ورأت الصحيفة أن المرسوم قد يكون له تداعيات على قضية جريست الذى صدرت ضده وصحفيى الجزيرة الآخرين محمد فهمى الذى يحمل الجنسيتين المصرية والكندية، والمصرى باهر محمد، أحكاما بالسجن، وقال وزيرة الخارجية الأسترالية جولى بيشوب أمس، إن الحكومة تدرس القانون الجديد، وهناك اتصال مستمر مع السلطات المصرية. فى هذه المرحلة فسيتم النظر فى استئناف جريست فى الأول من يناير المقبل. وأضافت أنهم يقدمون كل الدعم القنصلى الممكن ولا يزالون يقدمون تمثيلا على أعلى المستويات مع السلطات المصرية.وأشارت إلى أنهم يسعون للتحقق من إمكانية تأثير القرار الجديد على قضية جريست. من جانبها، قالت زعيمة الخضر فى أستراليا كريستين مايلن إنها تأمل أن بيتر ورفاقه سيكونون قادرين قريبا على العودة لعائلاتهم.وقالت الجارديان إن مصير الصحفى المصرى باهر محمد غير معروف لو تم إطلاق سراح رفيقيه. وكان قد صدر بحقه أقسى عقوبة فى تلك القضية وهى السجن ثلاث سنوات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: