تشارلز فلين

موسكو - (د ب أ) ذكر جنرال أمريكي بارز أن استخدام روسيا صواريخ كورية شمالية، في هجومها على أوكرانيا، يعطي بيونجيانج، فرصة نادرة لاختبار أسلحتها،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning تشارلز فلين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning تشارلز فلين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with تشارلز فلين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with تشارلز فلين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with تشارلز فلين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with تشارلز فلين
Related Articles

مصراوي

2024-04-07

موسكو - (د ب أ) ذكر جنرال أمريكي بارز أن استخدام روسيا صواريخ كورية شمالية، في هجومها على أوكرانيا، يعطي بيونجيانج، فرصة نادرة لاختبار أسلحتها، في القتال وربما تستخلص منها دروسا، يمكن أن تحسن من أدائها. وقال الجنرال الأمريكي، تشارلز فلين، القائد العام للجيش الأمريكي في المحيط الهادئ "لا أعتقد أنه في ذاكرتي الحديثة، كان لدى الجيش الكوري الشمالي مختبر في ساحة المعركة، تماما مثلما يتيحه لهم الروس في أوكرانيا"، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد. وهذا يعطي كوريا الشمالية فرصة للحصول على معلومات قيمة، في أمور فنية، والإجراءات والذخائر بنفسها. وقال فلين، أمس السبت، خلال زيارة إلى حامية "همفريز" العسكرية الأمريكية المترامية الأطراف، على بعد حوالي 80 كيلومترًا (50 ميلاً)، جنوب سول إن الولايات المتحدة ستراقب عن كثب كيف ستتطور الأمور. وتابع فلين أن مصدر القلق الرئيسي بالنسبة له وللآخرين، هو أن كوريا الشمالية سوف تتمكن من معرفة أشياء بشأن أسلحتها "لولا ذلك، لم يكن بإمكانهم الوصول إليها، في غياب صراع" مثل الحرب في أوكرانيا. وأضاف فلين أن الولايات المتحدة سوف تنشر أنظمة صواريخ، بقدرة متوسطة المدى، في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، قريبا، بدون أن يعطي المزيد من التفاصيل حول التوقيت ولا المواقع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-04

أعلن قائد القوات البرية الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ، تشارلز فلين، عن نية الولايات المتحدة نشر صواريخ متوسطة المدى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في المستقبل القريب. وقال فلين في حديثه عن الصواريخ، في مقابلة مع صحيفة «يوميوري» في طوكيو: «هناك خطط لإدخالها في المنطقة في المستقبل القريب بالتعاون مع الحلفاء والشركاء». وفيما يتعلق بتحديث الصين لصواريخها، أوضح أن «إيجاد طريقة لمواجهتها هو دور حاسم للجيش الأمريكي»، وذلك بحسب ما نشرته وكالة «سبوتنيك». ولم يذكر المسئول الأمريكي أنواع الصواريخ، لكن الصحيفة تشير إلى أنها صواريخ «توماهوك»، وهي أنظمة صواريخ تايفون الأمريكية التي تستخدم صواريخ «إس إم6» المضادة للطائرات. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا يرجع إلى ضرورة احتواء الصين. وأضاف فلين أنه يعتبر «المدار الذي تسير فيه الصين» خطيرًا. وفي العام الماضي، أعلن فلين بالفعل عن خطط أمريكية لنشر صواريخ متوسطة المدى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لردع الصين فيما يتعلق بتايوان. وتصاعدت التوترات حول تايوان في الأشهر الأخيرة، حيث تؤكد بكين سيادتها على أراضي الجزيرة، التي تحظى بحكم ذاتي، وتهدد باستخدام القوة لبسط سيطرتها إن لزم الأمر، وترفض التوجهات الداخلية وكذا السياسات الأمريكية الداعمة للانفصالية. وكانت تايوان والصين على خلاف منذ نهاية الحرب الأهلية في عام 1949، وأصرت بكين على أن الدول الأخرى يجب أن تحترم مبدأ «الصين الواحدة»، بعد أن زارت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي تايبيه في شهر أغسطس 2022، وهي الزيارة التي أسفرت عن زيارة العديد من السياسيين إلى تايوان، تعبيرا عن دعمهم لاستقلالها عن الصين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-03

بدأ الجيشان الأمريكي والإندونيسي تدريباتهما القتالية السنوية المشتركة، اليوم الأربعاء، في جزيرة سومطرة الإندونيسية ومناطق أخرى. وأكدت السفارة الأمريكية في جاكرتا في بيان لها أوردته قناة (الحرة) الأمريكية، أن "تلك التدريبات تهدف إلى تعزيز إمكانية الربط البيني والقدرة والثقة والتعاون لدعم منطقة المحيطين الهندي والهادئ". من جانبه، أشار الجنرال تشارلز فلين، القائد العام للجيش الأمريكي في المحيط الهادئ، إلى أن التدريبات "رمز لمتانة العلاقات بين الولايات المتحدة وإندونيسيا وتنامي العلاقات بين القوات البرية في هذه المنطقة، لأن القوات البرية هي المادة اللاصقة التي تربط البنية الأمنية للمنطقة معا". وتشهد منطقة المحيطين الهندي والهادئ نشاطا بحريا متناميا للصين، ويشارك في تلك المناورات التي تشكل تدريبات للجيش والقوات الجوية والبحرية، أكثر من 5000 جندي من الولايات المتحدة وإندونيسيا وأستراليا واليابان وسنغافورة، ما يجعلها الأضخم منذ بدء التدريبات عام 2009. وتزامنت المناورات عقب إعلان وزارة الدفاع الصينية إجراء سلسلة من العمليات العسكرية التي تستهدف "حماية السيادة الوطنية"، ردا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، إلى تايوان ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-08-06

ستشارك الولايات المتحدة في مناورة عسكرية مشتركة مع الهند على بعد أقل من 100 كيلومتر من الحدود المتنازع عليها للهند مع الصين. وقالت شبكة «سي إن إن» إنه ستجرى التدريبات العسكرية في منتصف أكتوبر على ارتفاع 10 آلاف قدم في «أولي» بولاية أوتارانتشال الهندية وستركز على التدريب على الحرب على ارتفاعات عالية، وفقًا لضابط كبير بالجيش الهندي، وتقع أولي على بعد حوالي 95 كيلومترًا من خط السيطرة الفعلية، وهي قطعة أرض لم يتم ترسيم الحدود المتنازع عليها بين الهند والصين فيها، وستجري التدريبات كجزء من النسخة الثامنة عشرة من التدريبات السنوية المشتركة المعروفة باسم «يوده أبهاياس» - أو «ممارسة الحرب». وتوترت العلاقات بين الهند والصين منذ اشتباك دموي بين جنودهما في جبال الهيمالايا في يونيو 2020 خلف ما لا يقل عن 20 جنديًا هنديًا وأربعة جنود صينيين، وزادت التوترات مؤخرًا بسبب قيام الصين ببناء جسر عبر بحيرة بانجونج تسو الواقعة على طول الحدود، وهي خطوة أدانتها الحكومة الهندية ووصفتها بأنها «احتلال غير قانوني». وخلال زيارة إلى الهند هذا العام، وصف قائد الجيش الأمريكي في المحيط الهادئ الجنرال تشارلز فلين الحشد العسكري الصيني بالقرب من الحدود المتنازع عليها بأنه «مقلق». وردا على سؤال حول التدريبات المشتركة، قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية لشبكة «سي إن إن» إن الشراكة مع الهند كانت «أحد أهم عناصر رؤيتنا المشتركة لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة». وقال المتحدث: «أحد العناصر المهمة في هذا الجهد الأوسع نطاقًا يشمل التدريبات والأحداث التدريبية، ويُعد يوده أبهاياس أحد هذه التدريبات الثنائية السنوية المصممة لتحسين قابلية التشغيل البيني وتحسين قدرات كل منا لمواجهة مجموعة من التحديات الأمنية الإقليمية». وانبثق خط السيطرة الفعلية، وهو يمثل الحدود الواقعية غير المحددة بدقة بين الهند والصين، من حرب الحدود الصينية الهندية عام 1962، والتي اندلعت بسبب الخلافات الإقليمية التاريخية طويلة الأمد، ويمكن أن يكون موقعه الدقيق ضبابيًا، ولا يزال هناك خلاف بين الصين والهند حول المكان الذي ينتهي فيه أحد البلدان ويبدأ الآخر، وأي استفزازات عسكرية بين الهند والصين يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة، فكلا البلدين لديه أسلحة نووية. وتصاعدت التوترات الحدودية بين البلدين بعد أن قاتل الجنود بالقبضات والحجارة وأعمدة الخيزران المرصعة بالمسامير في معركة دامية أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 20 جنديًا هنديًا في يونيو 2020 في وادي جالوان، بالقرب من أكساي تشين، وهي منطقة تسيطر عليها الصين، وتطالب بها كلا البلدين، وعلى الرغم من أن التوترات قد خفت منذ ذلك الحين ، إلا أن كلا الجانبين يحافظان على وجود كبير للقوات في المنطقة الحدودية، ما يزيد من مخاطر سوء التقدير المحتمل في حالة حدوث اشتباكات مفاجئة وغير متوقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: