الجيش الكوري الشمالي
اليوم السابع
2025-04-08
أعلنت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء، اختراق نحو عشرة جنود كوريين شماليين خط ترسيم الحدود العسكرية فى الجزء الشرقى من المنطقة منزوعة السلاح التى تفصل بين الكوريتين فى حوالى الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت المحلى للبلاد. وذكرت الهيئة - حسبما نقلت هيئة الإذاعة الكورية (كيه بى إس) - أن الجنود عادوا إلى الجانب الشمالي مجددا بعد أن أطلق الجيش الكوري الجنوبي طلقات تحذيرية وبث رسائل تحذيرية كذلك .. مشيرة إلى أنه تم اتخاذ الخطوات اللازمة بما يتماشى مع الإجراءات العملياتية وفي ظل مراقبة تحركات الجيش الكوري الشمالي عن كثب. ومن جانبه .. أفاد مسئول بهيئة الأركان المشتركة بأنه يشتبه في أن الجنود اخترقوا خط الترسيم لأغراض الاستطلاع نظرا لأن النقطة التي عبر من خلالها الجنود ليست ضمن المناطق التي يخصص فيها الجيش الكوري الشمالي جنودا لتعزيز الأسوار الحديدية..قائلا : إن هيئة الأركان المشتركة تحاول تحديد ما إذا كان هناك أي دوافع أخرى وراء اجتياز الجنود لخط الترسيم. تجدر الإشارة إلى أن بعض الجنود الكوريين الشماليين عبروا في يونيو 2024 إلى الجنوب أثناء عملهم في محيط خط ترسيم الحدود العسكرية ، ولكنهم عادوا إلى الشمال بعد أن بث رسائل تحذيرية وأطلق أعيرة تحذيرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-27
قالت القيادة العسكرية الكورية الجنوبية اليوم الخميس إنه يبدو أن بيونج يانج أرسلت 3000 جندي إضافي لدعم روسيا في حربها ضد أوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء. ونقلت الوكالة عن هيئة الأركان في سول " من بين 11 ألف جندي كوري شمالي تم إرسالهم إلى روسيا، وقعت خسائر بشرية في صفوف 4000 جندي، ويبدو أنه تم إرسال نحو 3000 جندي أو أكثر إضافيين خلال يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط الماضيين". وكانت الاستخبارات الكورية الجنوبية قد قالت أواخر الشهر الماضي إنها تعتقد أن بيونج يانج أرسلت موجة ثانية من القوات إلى الخطوط الأمامية في منطقة كورسك الروسية، على الرغم من أنها في ذلك الوقت لم تعرف النطاق الدقيق لنشر القوات. ونقلت يونهاب عن هيئة الأركان في سول القول إن الجيش الكوري الشمالي تكبد خسائر بشرية في صفوف 4000 جندي في الحرب في أوكرانيا. مع ذلك لم يتضح ما إذا كان هذا الرقم يشمل المصابين بالاضافة إلى القتلى. أشار الجيش الكوري الجنوبي إلى أنه علاوة على إرسال القوات، فإن كوريا الشمالية مستمرة في إمداد روسيا بالذخيرة والأسلحة على نطاق واسع، بما في ذلك الصواريخ قصيرة المدى و مدافع الهاوتزر ذاتية الدفع ومنصات إطلاق صواريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-16
قالت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية إن موسكو تعتزم تعزيز قواتها في منطقة كورسك الحدودية الروسية بمزيد من الجنود الكوريين الشماليين. وذكر مسؤولو الاستخبارات أنه بجانب الخسائر البشرية الروسية، قتل "ما لا يقل عن 30" جنديا كوريا شماليا أو أصيبوا حتى الآن. وتردد أنه بسبب الخسائر، سيتم تعزيز القوات الهجومية بعناصر جديدة، بشكل أساسي من الجيش الكوري الشمالي، إلا أن المتحدث باسم الكرملين دمتري بيسكوف لم يعلق على هذه التقارير. وكانت قوات أوكرانية دخلت إلى الأراضي الروسية في هجوم مفاجئ في أغسطس الماضي ولا تزال تحتل أجزاء منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-14
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، إن قوات كورية شمالية تقاتل لحساب روسيا، شنت عمليات هجومية في قسم من منطقة كورسك الروسية التي يحتلها الجيش الأوكراني. وصرح زيلينسكي في مداخلته اليومية: «ثمة معلومات أولية تفيد بأن الروس بدأوا استخدام جنود من كوريا الشمالية في هجمات، وبحجم كبير» بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «يقوم الروس بدمجهم في وحدات مشتركة ويستخدمونهم في العمليات في منطقة كورسك فقط في الوقت الحالي، لكن لدينا معلومات تفيد بأنه يمكن نشرهم في قطاعات أخرى من الجبهة». ولفت إلى أن القوات الكورية الشمالية تتكبد بالفعل خسائر ملحوظة. كما اتهم موسكو بنقل الحرب إلى مرحلة أخرى، وتساءل: «إذا لم يكن هذا تصعيدا، فما هو التصعيد الذي يتحدث عنه كثيرون؟»، في إشارة إلى الأصوات المترددة في دعم كييف خوفا من التصعيد مع موسكو. وحذّرت أوكرانيا من أن روسيا حشدت نحو 50 ألف جندي، من بينهم عدة آلاف من القوات الكورية الشمالية، لاستعادة السيطرة على منطقة كورسك التي احتلها الجيش الأوكراني إثر هجوم مفاجئ في بداية أغسطس. وفي نهاية نوفمبر الماضي، قدّر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن نحو 10 آلاف من عناصر الجيش الكوري الشمالي يتواجدون في منطقة كورسك الروسية. وقال أوستن حينذاك: «أتوقع تماما أن أراهم منخرطين في القتال قريبا». ولفت إلى أنه لم ير أي معلومات مهمة تفيد بأن الجنود الكوريين الشماليين "يشاركون بنشاط في القتال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-04
أعلن ممثلو الادعاء الفيدراليون أن رجلًا صينيًا من كاليفورنيا اعترف بمساعدة النظام الكوري الشمالي في الاستعداد لهجوم في مخطط وصف بـ«المتطور» للحصول بشكل غير قانوني على أسلحة محظورة وتكنولوجيا عسكرية أمريكية، بحسب ما نشرته شبكة «CNN» الأمريكية. وزعمت وزارة العدل الأمريكية في شكوى جنائية، أن المواطن الصيني شينج هوا وين، المقيم بشكل غير قانوني في مدينة أونتاريو بولاية كاليفورنيا، تآمر مع مسؤولين من للحصول على مواد محظورة قبل السفر إلى الولايات المتحدة كطالب في عام 2012. وألقت السلطات الأمريكية القبض على «وين» الذي تجاوز مدة تأشيرته وظل في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، يوم الثلاثاء من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي «FBI». وخلال المقابلات مع مكتب التحقيقات الفيدرالي، قال «ون»، إنه يعتقد أن الحكومة الكورية الشمالية تريد الأسلحة والذخيرة وغيرها من المعدات العسكرية للتحضير لهجوم ضد كوريا الجنوبية. وقال ممثلو الادعاء الفيدراليون، إن الحكومة الكورية الشمالية دفعت لـ«وين» 2 مليون دولار، للحصول على هذه العناصر. قال «وين» للمحققين إن النظام الكوري الشمالي كلفه أيضًا بالحصول على في الولايات المتحدة، الذي سيستخدمه الجيش الكوري الشمالي لاحقًا لإخفاء جنوده من أجل تنفيذ هجوم مفاجئ على كوريا الجنوبية. ويتمركز آلاف من العسكريين الأمريكيين في كوريا الجنوبية للمساعدة في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وقال مسؤولون في وزارة العدل الأمريكية إن الاعتقال لا علاقة له بالاضطرابات السياسية الداخلية التي اندلعت يوم الثلاثاء وسط إعلان الأحكام العرفية والاشتباكات خارج البرلمان الكوري الجنوبي. وزعم ممثلو الادعاء أن المواطن الصيني، أنشأ شركة تصدير في تكساس، حيث تم شراء الأسلحة النارية والذخيرة ونقلها إلى منطقة لوس أنجلوس، ثم تم تعبئتها في النهاية في حاويات شحن تحمل بيانات جرد مزيفة لشحنها إلى كوريا الشمالية في عام 2023. وأثناء تنفيذ مذكرة تفتيش في منزل «وين»، صادرت السلطات الأمريكية 50 ألف طلقة ذخيرة، ومعدات متطورة لكشف المواد الكيميائية، وأداة تستخدم لكشف أجهزة التنصت، والتي يزعم «وين» أنه ينوي شحنها أيضًا إلى كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-21
لوح زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، بالضربة القاضية باستخدام الأسلحة النووية التي يعتبرها سيف حاد يتأرجح فوق رؤوس الخصوم، والورقة التي يحتفظ بها في كمانه، جاهزًا لرميها في أي لحظة يشم فيها رائحة التهديد بالقرب من حدود بلاده. ويظهر أن زعيم كوريا الشمالية لا يُرسل رسائل تهديدية بلا هدف، بل تقترن خطاباته بأحداث ذات أهمية استراتيجية، تمامًا كما حدث في زيارته الأولى لجامعة كيم جونج إيل، المسماة نسبةً لوالده الزعيم السابق، والتي تزامنت مع الانتخابات التشريعية في كوريا الجنوبية، عقب هزيمة الحزب الحاكم بشكل مدو، حيث بدأ كيم بتوجيه تحذيرات صريحة، بمثابة إشارة لعدم تقبل أي تحدٍّ لسيادته، وكذلك عقب اللقاء الأمريكي الياباني الأخير. وفي ذات السياق، أشارت المذيعة، ري تشون هي، المعروفة بتغطيتها للشئون العسكرية، إلى ضرورة التأهب للحرب في ظل التوترات السياسية والعسكرية المتصاعدة حول شبه الجزيرة الكورية، قائلة "إن الزعيم الكوري الشمالي مستعد لتبني مواقف أكثر حزما واستعدادًا للتصعيد العسكري"، مع التأكيد على جاهزية الجيش الكوري الشمالي للتصدي لأي تحديات محتملة، ولو بالاستعانة بالأسلحة النووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-07
موسكو - (د ب أ) ذكر جنرال أمريكي بارز أن استخدام روسيا صواريخ كورية شمالية، في هجومها على أوكرانيا، يعطي بيونجيانج، فرصة نادرة لاختبار أسلحتها، في القتال وربما تستخلص منها دروسا، يمكن أن تحسن من أدائها. وقال الجنرال الأمريكي، تشارلز فلين، القائد العام للجيش الأمريكي في المحيط الهادئ "لا أعتقد أنه في ذاكرتي الحديثة، كان لدى الجيش الكوري الشمالي مختبر في ساحة المعركة، تماما مثلما يتيحه لهم الروس في أوكرانيا"، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد. وهذا يعطي كوريا الشمالية فرصة للحصول على معلومات قيمة، في أمور فنية، والإجراءات والذخائر بنفسها. وقال فلين، أمس السبت، خلال زيارة إلى حامية "همفريز" العسكرية الأمريكية المترامية الأطراف، على بعد حوالي 80 كيلومترًا (50 ميلاً)، جنوب سول إن الولايات المتحدة ستراقب عن كثب كيف ستتطور الأمور. وتابع فلين أن مصدر القلق الرئيسي بالنسبة له وللآخرين، هو أن كوريا الشمالية سوف تتمكن من معرفة أشياء بشأن أسلحتها "لولا ذلك، لم يكن بإمكانهم الوصول إليها، في غياب صراع" مثل الحرب في أوكرانيا. وأضاف فلين أن الولايات المتحدة سوف تنشر أنظمة صواريخ، بقدرة متوسطة المدى، في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، قريبا، بدون أن يعطي المزيد من التفاصيل حول التوقيت ولا المواقع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-05
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع في كوريا الشمالية، إن الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية، قاما بالتدريبات العسكرية المشتركة الاستفزازية واسعة النطاق. وتضمنت التدريبات خطة لتدريب خارجي متنقل تضاعف عدده في العام الماضي، وتمت تعبئة القوات المسلحة لـ 11 دولة تابعة؛ لما يسمى «قيادة الأمم المتحدة» دون أي مبرر للوجود. وأكد المتحدث في بيان، أن التدريبات الحربية الأمريكية الكورية الجنوبية تتناقض بشكل واضح مع واقع قيام كوريا الشمالية بتعبئة قوات عسكرية واسعة النطاق في البناء الاقتصادي لتعزيز رفاهية الشعب، لافتا إلى أن التدخل الإقليمي يعمل على عدم الاستقرار ويظهر بشكل أكثر وضوحًا من هو «المجرم» اللدود الذي يهدد البشرية بالأسلحة النووية. وأوضح أن التدريبات الحربية واسعة النطاق التي أجرتها أكبر دولة تمتلك أسلحة نووية في العالم وأكثر من 10 دول تابعة ضد دولة في شبه الجزيرة الكورية حيث يمكن أن تشتعل حرب نووية حتى مع وجود شرارة، لا يمكن وصفها بأنها «دفاعية» على الإطلاق. وتابع: «سيواصل الجيش الكوري الشمالي مراقبة أعمال المغامرات التي يقوم بها الأعداء والقيام بأنشطة عسكرية مسؤولة للسيطرة بقوة على البيئة الأمنية غير المستقرة في شبه الجزيرة الكورية، وسوف تضطر الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية إلى دفع ثمن باهظ لاختيارهما الخاطئ مع إدراكهما أنه يسبب قلقهما الأمني على مستوى خطير في كل لحظة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-03
ذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"، أن أول قمر صناعي كوري جنوبي للتجسس العسكري نجح في إرسال صور "جيدة الدقة" لوسط العاصمة الكورية الشمالية بيونج يانج. ونقلت الوكالة عن مصادر عسكرية، قولها إنه تم وضع أول قمر صناعي كوري جنوبي للتجسس العسكري في مداره من قاعدة "فاندنبرج" لقوة الفضاء الأمريكية في كاليفورنيا، في الثاني من ديسمبر الماضي، مما يسمح لكوريا الجنوبية بالتقاط صور الأقمار الصناعية بشكل مستقل عن الجيش الكوري الشمالي وقيادته. وقالت المصادر، إن القمر الصناعي الكهروضوئي بالأشعة تحت الحمراء (EO/IR) يرسل صورا فضائية للمناطق الكورية الشمالية، بما في ذلك بيونج يانج، في إرسال تجريبي. وأضافت أنه "وفقا لنتائج تحرير صور القمر الصناعي التي تم إرسالها مؤخرا، الدقة جيدة كما كان متوقعا". وأشارت مصادر كورية جنوبية أخرى أيضا إلى أن الصور التي تم إرسالها تحتاج إلى بعض التعديلات المكثفة، لكن من المتوقع أن يرسل القمر الصناعي صورا عالية الدقة بدءا من الشهر المقبل، ولم تحدد المصادر ما تم تصويره لأسباب استخباراتية، ولكن الصور تغطي منطقة وسط بيونج يانج التي تضم المقر الرئيسي لحزب العمال الكوري الشمالي، حيث يقع مكتب الزعيم كيم جونج- أون. وقال مصدر كوري جنوبي آخر، إنه "بالنظر للظروف الحالية، من المتوقع أن يبدأ (القمر الصناعي) مهمته الاستطلاعية الكاملة بحلول يونيو أو يوليو كما هو مخطط له". وبحلول عام 2025، تخطط كوريا الجنوبية لإرسال 4 أقمار صناعية أخرى إلى الفضاء؛ لمراقبة كوريا الشمالية بشكل أفضل، بما في ذلك القمر الصناعي الثاني بنظام رادار الفتحة التركيبية، المقرر إطلاقه في أبريل من قاعدة جوية في فلوريدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-08
شهدت شبه الجزيرة الكورية، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة تطورات على خلفية إطلاق كوريا الشمالية خلال الأيام القليلة الماضية، قذائف مدفعية من ساحلها الغربي وبالقرب من جزيرتي «يونبيونج» و«باينجنيونج» الكوريتين الجنوبيتين، وكشفت «بيونج يانج»، تفاصيل جديدة في إطلاق القذائف من جانب جيشها أمس الأول السبت من ساحلها الغربي، وسقطت بعض القذائف في المنطقة البحرية العازلة شمال خط الحد الشمالي في البحر الأصفر. وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، أعلنت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، إطلاق الجيش الكوري الشمالي، حوالي 60 قذيفة مدفعية من ساحلها الغربي، مشيرة إلى سقوط بعض القذائف بالمنطقة البحرية العازلة شمال خط الحد الشمالي في البحر الأصفر، وأمس الأول الجمعة، أطلق جيش كوريا الشمالية، حوالي 200 قذيفة مدفعية بالقرب من جزيرتي «يونبيونج» و«باينجنيونج» الحدوديتين الغربيتين. وأمس الأحد، أجرت كوريا الشمالية مناورات مدفعية بالقرب من الحدود البحرية الغربية لليوم الثالث على التوالي، وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، إن الشمال أطلقت نحو 90 قذيفة على المياه شمال جزيرة يونبيونج الكورية الجنوبية لمدة 70 دقيقة تقريبًا. وأشار الجيش الكوري الجنوبي، إلى سقوط القذائف في المنطقة العازلة شمال خط الحد الشمالي، وهو الحدود البحرية الفعلية في البحر الأصفر، وفقا لما ذكرته الإذاعة الوطنية لكوريا الجنوبية «كيه بي إس». وقالت «بيونج يانج»، على لسان كيم يو جونج، نائب مدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال الكوريي الشمالي الحاكم، شقية زعيم الشمالي كيم جونج أون، إن الجيش الشمالي قام بتفجير عبوات ناسفة 60 مرة لمحاكاة إطلاق قذائف مدفعية عيار 130 ملم ولاحظ رد فعل جيش الجارة الجنوبي. وأشارت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، إلى أن جيش بلادها جاهز في أي وقت، موضحة أن في حالة قيام جيش الجنوب باستفزاز، فإن «بيونج يانج» ستطلق النار على الفور، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية وأوضحت كيم يو جونج، أن الجيش الكوري الشمالي نفذ عملية خداع لاختبار قدرات الكشف جيش الجنوب وتشويه سمعة الجيش الجنوبي الذي كان يطلق ادعاءات غير معقولة، مشيرة إلى أن السلطات في «سول»، أخطأت في تقدير صوت انفجار عبوات ناسفة كإطلاق قذائف مدفعية. وفي سياق متصل، تخطط كوريا الجنوبية لإطلاق قمرين صناعيين للتجسس آخرين في عام 2024 لمراقبة الشمالي بشكل أفضل، وقالت إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي الكورية الجنوبية، «دي أيه بي أيه»، إنه من المقرر إطلاق قمرين صناعيين بنظام رادار الفتحة التركيبية «أس أيه آر» على متن صاروخ «فالكون 9» الأمريكي من قاعدة «كاب كانافيرال» بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة، في أبريل ونوفمبر المقبليين على التوالي. وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، زار في وقت سابق، مزرعة كوانجتشون للدجاج الواقعة في إقليم هوانجهيه الشمال، ورافقته ابنته المعروفة باسم جو آيه،، داعيا وفق وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إلى زيادة إنتاج الدواجن بهدف إحداث تغيير جوهري في مستوى معيشة الشعب وشدد زعيم كوريا الشمالية، على ضرورة زيادة القدرة الإنتاجية باستمرار لتزويد مواطني بلاده بمزيد من اللحوم والبيض، وأشار كيم جونج أون، إلى أن بلاده أن تخطط لبناء مزرعة دجاج أخرى في العاصمة «بيونج يانج» هذا العام، فيما قالت «يونهاب»، إن زيارة زعيم الشمال إلى مزرعة الدواجن تأتي في الوقت الذي تركز فيه «بيونج يانج»على تعزيز إنتاج الحبوب وسط النقص المزمن في الغذاء، أسفر عن حالات وفاة بسبب الجوع في بعض المناطق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-07
كشفت البيانات المتعاقبة للجيش الكوري الجنوبي أن الجيش الكوري الشمالي أطلق أكثر من 260 قذيفة مدفعية بالقرب من جزيرة يونبيونج خلال آخر 24 ساعة، بعد يوم من إجراء الجانبين تدريبات بالذخيرة الحية في نفس المنطقة بالقرب من الحدود البحرية المٌتنازع عليها، وفق ما نقلت إذاعة «فويس أو أميركا». وقالت هيئة الأركان المشتركة في سيول في بيان، إن القوات الكورية الشمالية أطلقت نيران المدفعية بأكثر من 60 طلقة من المنطقة الشمالية الغربية لجزيرة يونبيونج، وهو إعلان يأتي ليكشف عن تصاعد التوترات في هذه المنطقة من جنوب شرق آسيا. وأطلقت كوريا الشمالية يوم الجمعة أكثر من 200 قذيفة مدفعية بالقرب من يونبيونج وباينجنيونج، وهما جزيرتان ذات كثافة سكانية منخفضة تقعان جنوب الحدود البحرية الفعلية بين الجانبين. وصدرت أوامر لسكان الجزيرتين بالإخلاء إلى الملاجئ وتم تعليق العبارات وسط أحد أخطر التصعيد العسكري في شبه الجزيرة منذ أن أطلقت بيونج يانج قذائف على إحدى الجزر في عام 2010. وفي يومي الجمعة والسبت، سقطت قذائف كوريا الشمالية في منطقة عازلة تم إنشاؤها بموجب اتفاق خفض التوتر لعام 2018، والذي انهار في نوفمبر بعد أن أطلقت كوريا الشمالية قمرًا صناعيًا للتجسس. وتجري الكوريتان المتنافستان مناورات استفزازية على طول حدودهما البحرية المتوترة، مما يؤدي إلى تصاعد العداوات، وقال الجيش الكوري الجنوبي، أمس، إن «القصف المدفعي المتكرر داخل منطقة الأعمال العدائية المحظورة من قبل كوريا الشمالية يشكل تهديداً للسلام في شبه الجزيرة الكورية ويؤدي إلى تصعيد التوترات». وقالت هيئة الأركان المشتركة إن كوريا الشمالية، في أعقاب ادعائها بالإلغاء الكامل لاتفاقية 19 سبتمبر العسكرية، «تواصل تهديد مواطنينا بنيران المدفعية المستمرة داخل منطقة العمل العدائي المحظورة». وقالت كوريا الشمالية الجمعة إن تدريباتها بالذخيرة الحية لم يكن له تأثير على الجزر الحدودية. وتقع يونبيونج، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 2000 نسمة، على بعد حوالي 115 كيلومترا (70 ميلا) غرب سيول. وتقع بينجنيونج، التي يبلغ عدد سكانها 4900 نسمة، على بعد حوالي 210 كيلومترا (130 ميلا) غرب سيول. وفي نوفمبر، علقت سيول جزئياً الاتفاق العسكري لعام 2018 احتجاجا على إطلاق بيونج يانج قمرا صناعيا للتجسس في مدارها، ثم ألغت بيونج يانج الاتفاق بالكامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-03-20
اتهم زعيم كوريا الشمالية، «كيم جونج أون»، الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بتوسيع التدريبات العسكرية المشتركة «درع الحرية» التي تشمل الأصول النووية الأمريكية، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي وقت سابق، تمت إعادة نشر قاذفة القنابل الاستراتيجية الأمريكية «بي 1 بي لانسر» في شبه الجزيرة الكورية بعد 16 يوما من نشرها الأخير، قالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إنها أجرت مع الولايات المتحدة تدريبات جوية مشتركة فوق شبه الجزيرة الكورية مع نشر القاذفة في اليوم السابع لتدريبات «درع الحرية»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ودعا الزعيم، «كيم جونج أون»، إلى استكمال الاستعداد لهجوم نووي ضد الأعداء، وقال خلال تدريبات لمدة يومين لمحاكاة هجوم نووي تكتيكي مضاد، إن «بيونج يانج»، لا يمكنها ردع الحرب عمليا فقط بحقيقة أن الشمال دولة مسلحة نوويًا. وأجرت كوريا الشمالية، تدريبات لمدة يومين لمحاكاة هجوم نووي تكتيكي مضاد من قبل وحدات العمليات النووية التكتيكية يومي السبت والأحد الماضيين، بحضور الزعيم، «كيم جونج أون» وابنته «جو إيه»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية. ودعا الزعيم الكوري الشمالي، «كيم جونج أون»، إلى حالة الاستعداد التام للبلاد للهجمات النووية ضد أعدائها في وقت تنفذ فيه «واشنطن» و«سول» بشكل محموم بروفة لغزو بلاده. وتطوع مئات الآلاف من المواطنين للانضمام إلى الجيش الكوري الشمالي أو إعادة تجنيدهم للقتال ضد الولايات المتحدة، وقالت صحيفة «رودونج سينمون» الرسمية في كوريا الشمالية، إن حوالي 800 ألف من الطلاب والعاملين عبّروا يوم الجمعة الماضي، فقط عن رغبتهم في التجنيد أو إعادة الانضمام إلى الجيش، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-08-22
نشر الجيش الكوري الشمالي، اليوم، مدافع داخل منطقة منزوعة السلاح، بحسب مصدر عسكري في الجيش الكوري الجنوبي. وبحسب وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، فإن الجيش الكوري الجنوبي يرصد التطورات فى الجانب الكوري الشمالي من خلال وسائل الرقابة مثل طائرات بدون طيار. يذكر أن كوريا الشمالية، أعلنت الخميس الماضى، اعتزامها القيام بأعمال عسكرية صارمة ضد الجنوب في حال عدم إيقافه للبث الإذاعي الدعائي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-05-10
ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، اليوم، أن قائد الجيش الكوري الشمالي السابق الذي قالت سول إنه أعدم هو في الواقع على قيد الحياة، ويتقلد العديد من الوظائف الجديدة رفيعة المستوى. الأخبار بشأن ري يونغ جيل، تعد خطأ آخر لمسؤولي الاستخبارات الكورية الجنوبية، الذين غالبا ما يحصلون على معلومات خاطئة عند تتبع تطورات منافسهم، ويشير الأمر أيضا إلى الصعوبات التي يواجهها حتى الجواسيس المحترفين في معرفة ما يجري في واحدة من أكثر الحكومات انغلاقا في العالم. غاب ري، الذي يعتبر واحدا من أقرب مساعدي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، عن اثنين من الاجتماعات الوطنية الرئيسية في فبراير، وقال مسؤولون في استخبارات كوريا الجنوبية في وقت لاحق إن كيم أعدمه بتهمة الفساد وتهم أخرى. وحسب ما قيل، أشرف كيم على سلسلة من عمليات القتل والتطهير والطرد منذ توليه السلطة في آواخر سنة 2011، وهي جزء مما يسميه خبراء أجانب محاولة لتشديد قبضته على السلطة. وبدا أن نبأ كوريا الجنوبية بشأن إعدام ري، تم تعزيزه في وقت لاحق في فبراير عندما أكدت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية بيونج يانج، أن ري فقد وظيفته من خلال وصف شخص آخر بأنه رئيس لهيئة الأركان العامة في الجيش الكوري الشمالي. ولم يظهر ري في أي خبر في الوكالة، وهي وسيلة الإعلام الرئيسية في كوريا الشمالية للجمهور الأجنبي، حتى نشر تقرير اليوم الثلاثاء والذي يفيد بأن شخصا يحمل نفس اسم ري كان من بين أولئك الذين منحوا مناصبا هامة خلال مؤتمر حزب العمال الذي اختتم لتوه في بيونج يانج، المؤتمر، وهو الأول منذ 36 عاما، انتهى يوم الاثنين مع الإعلان عن تغييرات وظيفية وتنظيمية. ووفقا لبرقيات الوكالة، حصل ري على 3 وظائف هي عضو اللجنة المركزية للحزب، وعضو مناوب في المكتب السياسي القوي بالجنة، وعضو اللجنة العسكرية المركزية للحزب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-08-22
قالت مصادر حكومية في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون زار وحدة عسكرية بالقرب من الجبهة الأمامية بداية شهر أغسطس، بعد اختفائه عن الأنشطة المعلنة 15 يوما، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم". وأضافت أن الزعيم كيم شن جولة تفقدية لوحدة الجبهة الأمامية التي تبعد 1 كيلومتر فقط عن مخفر كوريا الجنوبية في القسم الأوسط من الحدود، مشيرة إلى أن وسائل الإعلام الكورية الشمالية لم تقم بتغطية الجولة. وأوضحت أن النشاط الذي قام به كيم جونج أون هناك غير معروف، إلا أن الجيش الكوري الجنوبي يستعد لمواجهة استفزاز محتمل من قبل بيونج يانج باعتبار هذه الجولة غير عادية. وأشار خبراء إلى أن الوحدة العسكرية التي تفقدها كيم، محاطة بمناطق جبلية وأنهار، ما يسهل على الجيش الكوري الشمالي القيام باستفزاز مفاجئ. وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون حضر احتفالا في 30 يوليو بالتجربة الثانية لصاروخ "هواسونج 14" الباليستي العابر للقارات، ثم اختفى عن الأنظار لمدة 15 يوما. وظهر إلى العلن مرة أخرى عند تفقده لقيادة القوات الاستراتيجية في 14 أغسطس، حيث تلقى تقريرا حول خطة توجيه ضربة لجزيرة جوام، وصرح بأنه سيتابع تصرفات الولايات المتحدة لبعض الوقت. ووصفت بيونج يانج، الثلاثاء، التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة "أولجي فريدوم جارديان" بأنها استفزاز عسكري، وحذرت الدولتين من انتقام قاس. وقال المتحدث باسم البعثة العسكرية الكورية الشمالية في قرية بانمونجوم الحدودية بين الكوريتين، وفقا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إن الولايات المتحدة ستواجه انتقاما قاسيا إذا قامت باستفزاز عسكري متجاهلة التحذير وإنه يتعين عليها اتخاذ خطوة جدية وخيار صحيح. وأوضح أن التاريخ، يؤكد أن إشعال فتيل الحروب يبدأ بزيارات قادة الجيش الغازي، في إشارة إلى سلسلة من زيارات قادة القوات الأمريكية إلى كوريا الجنوبية على رأسهم رئيس هيئة الأركان الأمريكية الجنرال جوزيف دانفورد وقائد قيادة المحيط الهادئ في سلاح البحرية الأمريكية الأدميرال هاري هاريس ورئيس القيادة الأمريكية الاستراتيجية الجنرال جون هيتن. وأضاف المتحدث العسكري أن واشنطن ستتحمل المسؤولية الكاملة عن النتائج الكارثية الناجمة عن الحرب المتهورة، لأنها تختار مواجهة عسكرية مع كوريا الشمالية. كانت تدريبات "أولجي فريدوم جارديان" انطلقت الاثنين، وتستمر حتى 31 أغسطس بمشاركة 17500 جندي من القوات الأمريكية، علما أن 25 ألف جندي شاركوا في تدريبات عام 2016. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-11
دعا زعيم كوريا الشمالية، «كيم جونج أون»، اليوم السبت، إلى اتخاذ تدابير أقوى للدفاع عن النفس، مضيفًا خلال اجتماع موسع للجنة المركزية الثامنة للحزب الحاكم، أن «بيونج يانج» تواجه ظروفًا أمنية خطيرة للغاية، وفقًا لما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية الكورية الشمالية. وأضاف «أون»، أن حق الدفاع عن النفس يتعلق بحماية السيادة الوطنية، وفقًا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وأشار الزعيم الشمالي، إلى أن الظروف الأمنية لـ بلاده خطير للغاية، موضحًا أن الوضع المحيط بـ«بيونج يانج»، معرض لخطر التعرض لمزيد من التفاقم. وأعاد «أون»، التأكيد على مبدأ القوة من أجل السلطة والتنافس المباشر، وحدد زعيم كوريا الشمالية، المهام العسكرية التي يجب أن يمضي بها قدمًا الجيش الكوري الشمالي وقطاع أبحاث الدفاع الوطني. من جانبها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إنه تمت ترقية نائب وزير الخارجية، «تشوي سون هوي» إلى منصب وزير الخارجية في قرار جرى اتخاذه في الجلسة، فيما تم اختيار وزير الخارجية، «ري سون جوون»، مديرا لـ الجبهة المتحدة التابعة للحزب الحاكم والمكلفة بمعالجة العلاقات بين الكوريتين. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الكوري الجنوبي، «بارك جين»، اليوم الجمعة إن «سول» تدرس فرض عقوبات أحادية الجانب على «بيونج يانج» إذا مضت قدما في إجراء تجربة نووية جديدة. من جانبه، ناقش وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، في سنغافورة، مع وزراء دفاع دول جنوب شرقي آسيا من بروناي وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا والفلبين وتايلاند وفيتنام سبل تعميق التعاون لمواجهة تحديات الأمن الإقليمي. وجاء لقاء أوستن، على هامش القمة الـ19 لأمن آسيا للمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، كما بحث الجانبان، فرص زيادة التعاون الأمني البحري مع دول جنوب شرقي آسيا، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية «واس». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-12-06
قررت كوريا الشمالية، إطلاق قذائف مدفعية باتجاه البحر ردا على مناورات جارتها الجنوبية، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وفي وقت سابق، أطلقت «بيونج يانج»، حوالي 130 قذيفة مدفعية من مواقع في إقليمي «كانج وون» و«هوانجهيه» على المنطقة البحرية العازلة في البحرين الشرقي والغربي، التي تم تحديدها بموجب اتفاق العسكري بين كوريا الشمالية والجنوبية الموقع في 19 سبتمبر 2018. من جانبها، وصفت هيئة «الأركان المشتركة» الكورية الجنوبية، إن إطلاق القذائف المدفعية يعد انتهاكا واضحا للاتفاق، مضيفة إن جيش بلادها سيحتفظ بوضع الاستعداد الحازم لحالة الطوارئ في ظل التعاون الوثيق مع «واشنطن». من جانبها، قالت مصادر حكومية بكوريا الجنوبية، اليوم الثلاثاء، إن «سول» تعتزم إحياء الإشارة إلى النظام الشمالي وجيشها على أنهما عدو في التقرير السنوي الرسمي للدفاع «الكتاب الأبيض» الذي سيصدر الشهر المقبل وأشارت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية، إلى أن تمت الإشارة إلى الجيش الكوري الشمالي لأول مرة على أنه عدو في تقرير السياسة الدفاعية في 1995 بعد تهديد «بيونج يانج» بتحويل «سول» إلى بحر من النيران. وفي نسخة عام 2004 من «الكتاب الأبيض»،، تم استبدال تعبير العدو بتهديد عسكري مباشر، وفي 2010 تم إحياء وصف العدو، جراء نسف «بيونج يانج» طرادًا كوريًا جنوبيًا، مما أسفر عن مقتل 46 بحارًا، وفي التقارير السنوية الرسمية في 2018 و 2020، اختفت تسمية العدو ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: