Logo

بينظير بوتو

بِينَظِير بُوتُو (بالسندية: بينظير ڀٽو وبالأردية: بے نظير بهٹو) (21...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2024-03-10

أدى آصف علي زرداري، أرمل رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينظير بوتو، اليمين الدستورية، ليصبح الرئيس الـ14 للبلاد اليوم الأحد. وشهد رئيس المحكمة العليا الباكستانية، كازي فايز عيسي مراسم أداء اليمين في القصر الرئاسي في إسلام آباد، بحضور زعماء مدنيين وعسكريين. وتبدأ ولاية زرداري الجديدة وسط احتجاجات بسبب ما يزعم عن تزوير الانتخابات الوطنية، التي جرت في فبراير الماضي، التي لم يفز فيها أي حزب بأغلبية. وكانت باكستان قد انتخبت أمس السبت آصف علي زرداري رئيسا لها للأعوام الخمسة المقبلة ليكون الرئيس الرابع عشر للبلاد. وأصبح زرداري، الرئيس المشارك في حزب "الشعب الباكستاني" أول مدني يتم انتخابه رئيسا لولاية ثانية منفصلة، وأكمل ولايته الأولى ومدتها خمس سنوات في عام 2013 . وطبقا لنتائج غير رسمية، أعلنها ابنه ورئيس حزب "الشعب الباكستاني"، بيلاوال بوتو زرداري، حصل زرداري على 411 صوتا، بعد فوزه في المجالس الوطنية وثلاثة مجالس إقليمية. واعتبر المراقبون الانتخابات، بمثابة"ابحار سلس" للمرشح عن التحالف الحاكم، المكون من ستة أحزاب سياسية رئيسية على الأقل، بما في ذلك الحزب، الذي ينتمي إليه نواز شريف، الذي تولى منصب رئيس وزراء باكستان ثلاث مرات. وحصل محمود خان أشاكزاي، رئيس حزب "بشتونخوا ملي عوامي"، من إقليم "بلكوهستان" جنوب غرب البلاد، على دعم من حزب "حركة الإنصاف الباكستانية"، الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق، عمران خان. وحصل أشاكزاي على 181 صوتا، حسب نتائج غير رسمية. جدير بالذكر أنه يتم انتخاب الرئيس من خلال اقتراع سري تجريه الهيئة الانتخابية، التي تضم مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية وأربعة مجالس إقليمية.

قراءة المزيد

الشروق

2024-03-01

تم انتخاب، سردار أياز صادق، زعيم حزب "الرابطة الإسلامية الباكستانية-جناح نواز" الرئيس الـ22 للجمعية الوطنيةوترأس راجه برفيز أشرف، جلسة الجمعية الوطنية لانتخاب الرئيس الجديد للجمعية. واحتج مجلس الاتحاد السني، خلال الجلسة، حسب صحيفة "ذا نيشن" الباكستانية اليوم الجمعة.وتم التصويت لانتخاب الرئيس الجديد، من خلال اقتراع سري.وحصل أياز صادق، زعيم حزب "الرابطة الإسلامية الباكستانية-جناح نواز" على 199 صوتا، بينما حصل عامر دوجار، رئيس مجلس الاتحاد السني، على 91 صوتا. وبعد الإعلان الرسمي من قبل رجا برفيز أشرف، سيؤدي أياز صادق اليمين الدستورية أمام رئيس الجمعية الوطنية.يأتي انتخاب أياز صادق بعد الانتخابات التشريعية التي شهدتها باكستان في الثامن من الشهر الماضي. ولم يظهر أي حزب كفائز واضح، في الانتخابات التي شهدت منافسة شديدة.ويشترط حصول أي حزب سياسي على أغلبية بسيطة هي 134 مقعدا لتشكيل حكومة.وحصل المرشحون، الذين يدعمهم حزب حركة الانصاف الباكستانية بقيادة رئيس وزراء باكستان السابق، عمران خان، المسجون الآن، على 101 مقعد.وفاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية بزعامة شريف بـ75 مقعدا واعترف بأنه ليس لديه الأغلبية اللازمة لتشكيل حكومة بمفرده، لكنه أصر على أنه يستطيع إخراج البلاد من الأوضاع الصعبة من خلال ائتلاف يتزعمه.وحصل حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء المقتولة بينظير بوتو، على 54 مقعدا.واتفق حزبا شريف وزرداري على تشكيل حكومة ائتلافية.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-12

تراجع مؤشر كيه.إس.إي-100 بنسبة 3ر1% لليوم الثاني على التوالي، في ظل فشل أي حزب سياسي في تحقيق فوز حاسم في الانتخابات العامة التي أجريت في باكستان يوم الخميس الماضي، لتضطر الأحزاب إلى محاولة تشكيل حكومة انتقالية. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن سني كومال نائب مدير الأبحاث في شركة توبلاين سيكيورتيز للوساطة المالية في مدينة كراتشي الباكستانية قوله، إن الأسهم تراجعت بسبب الغموض المحيط بتشكيل الحكومة الجديدة وبخاصة المرشح لمنصب وزير المالية. يذكر أن وزارة النفط الباكستانية قالت أمس إن المحادثات مع صندوق النقد الدولي حول خطط باكستان لخفض الديون الدوارة وخفض الرسوم كانت "بناءة" وإنه تم تبادل معلومات إضافية مع الصندوق. وقال كومار إن تأجيل موافقة صندوق النقد على خطة الحكومة لخفض ديون قطاع الطاقة يضر أيضا بثقة المستثمرين في سوق المال الباكستانية. وبحسب البيانات التي نشرتها لجنة الانتخابات الباكستانية أمس الأحد، حصل المرشحون، الذين يدعمهم حزب رئيس وزراء باكستان السابق، عمران خان، المسجون الآن، على 101 مقعد في البرلمان الوطني. لكن لم يظهر أي حزب كفائز واضح، في الانتخابات التي شهدت منافسة شديدة، لكن متنازع عليها. وحتى الآن نشرت اللجنة نتائج أكثر من 840 من أصل 852 مقعدا في الجمعيات الوطنية وأربع جمعيات إقليمية. وحصل حزب "الرابطة الإسلامية الباكستانية-جناح نواز" ، الذي يتزعمه رئيس وزراء باكستان الأسبق، نواز شريف على 75 مقعدا، بينما حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، حصل على 54 مقعدا. ويشترط حصول أي حزب سياسي على أغلبية بسيطة هي 134 مقعدا لتشكيل حكومة.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-11

حصل المرشحون، الذين يدعمهم حزب رئيس وزراء باكستان السابق، عمران خان، المسجون الآن، على 101 مقعد في البرلمان الوطني، حسب البيانات التي نشرتها لجنة الانتخابات الباكستانية اليوم الأحد. لكن لم يظهر أي حزب كفائز واضح، في الانتخابات التي شهدت منافسة شديدة، لكن متنازع عليها. وحتى الآن نشرت اللجنة نتائج أكثر من 840 من أصل 852 مقعدا في الجمعيات الوطنية وأربع جمعيات إقليمية. وحصل حزب "الرابطة الإسلامية الباكستانية-جناح نواز"، الذي يتزعمه رئيس وزراء باكستان الأسبق، نواز شريف على 75 مقعدا، بينما حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، حصل على 54 مقعدا. ويشترط حصول أي حزب سياسي على أغلبية بسيطة هي 134 مقعدا لتشكيل حكومة.

قراءة المزيد

الدستور

2024-02-11

أعلنت لجنة الانتخابات الباكستانية، عن إعادة الاقتراع في 53 مركز اقتراع، في ثلاث دوائر انتخابية، في الجمعيات الوطنية والإقليمية يوم الخميس المقبل. وكشف المتحدث باسم لجنة الانتخابات، فإن اللجنة حجبت النتائج في دوائر "إن.إيه-88 خوشاب" و"بي.إس-18 جوتكي-1" و"بي.كيه-90" كوهات، بسبب إهدار مواد الاقتراع، حسب صحيفة "ذا نيشن" الباكستانية اليوم الأحد. وسيتم الإعلان عن نتائج تلك الدوائر الانتخابية، بعد الخامس عشر من هذا الشهر. وكانت وزارة الخارجية الباكستانية قد قالت أمس السبت، إن الإدلاء بتعليقات سلبية قبل استكمال العملية الانتخابية العامة التي أجريت يوم الخميس الماضي، ليس بناء ولا موضوعيا. وقالت الوزارة: لقد فوجئنا بالنبرة السلبية لبعض هذه التصريحات، التي لا تأخذ في الاعتبار مدى تعقيد العملية الانتخابية ولا تعترف بالممارسة الحرة لحق التصويت من جانب عشرات الملايين من الباكستانيين، بحسب قناة جيونيوز الإخبارية الباكستانية في موقعها الإلكتروني. وفي وقت سابق، فاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية بزعامة شريف بـ 71 مقعدا واعترف بأنه ليس لديه الأرقام اللازمة لتشكيل حكومة بمفرده، لكنه أصر على أنه يستطيع إخراج البلاد من الأوضاع الصعبة من خلال ائتلاف يتزعمه. وحصل حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء المقتولة بينظير بوتو، على 53 مقعدا، والباقي وهو أكبر عدد من المقاعد فازت به أحزاب صغيرة ومستقلون. لكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من ادعاء انتصار صريح، على الرغم من أن حزب شريف بدأ محادثات مع أطراف أخرى. ونتيجة لذلك، تواجه باكستان فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي، كما قالت الدكتورة فرزانة شيخ من مركز أبحاث تشاتام هاوس.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-11

بعد فرز معظم الأصوات في الانتخابات الباكستانية لم يحصل أي حزب سياسي على أغلبية حاسمة للأصوات، إلا أن المرشحين المرتبطين بالرئيس السابق عمران خان فازوا بمعظم المقاعد . وقد خالفت النتائج التوقعات، وأعلن خان الفوز، لكن رئيسا سابقا آخر هو نواز شريف يقول إن حزبه هو الفائز، ودعا قوى سياسية أخرى للانضمام إلى ائتلاف بقيادته. في هذه الأثناء حث قائد الجيش الباكستاني البلاد على ترك "الفوضى والاستقطاب"، وقال الجنرال عاصم منير إن هناك حاجة "لأيادٍ آمنة" من أجل توحيد القوى السياسية المختلفة. ورفض المسؤولون أيضا الانتقادات الغربية لكيفية إجراء الانتخابات. وقال الجنرال منير"الانتخابات ليست منافسة للفوز والخسارة بل هي تمرين لتحديد تفويض الشعب". ولم يتم بعد تحديد هوية الفائزين بأربعة عشر مقعدا في الجمعية الوطنية، وكلها في إقليم بلوشستان الشاسع والقليل السكان، لكن كلا من خان وشريف قالا إنهما فازا. وبث خان رسالة فيديو تم تركيبها بواسطة الذكاء الاصطناعي يرفض فيها ادعاء منافسه ويدعو أنصاره للاحتفال. وقد سجن خان بتهمة تسريب أسرار الدولة والفساد والزواج غير القانوني، وتم منع حزبه "حركة إنصاف الباكستانية" من المشاركة في الانتخابات. وقالت "شبكة الانتخابات الحرة والنزيهة" اللاربحية إن حوالي 100 من المرشحين الفائزين مستقلون وجميعهم باستثناء ثمانية مدعومون من حزب خان. وقال جوهر علي خان رئيس الحزب، يوم السبت، إن الحزب سيحاول تشكيل حكومة وسيبدأ الاحتجاج يوم الأحد إذا لم يتم الإعلان عن نتائج الانتخابات كاملة بحلول ذلك الوقت. وفاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية بزعامة شريف بـ 71 مقعدا واعترف بأنه ليس لديه الأرقام اللازمة لتشكيل حكومة بمفرده، لكنه أصر على أنه يستطيع إخراج البلاد من الأوضاع الصعبة من خلال ائتلاف يتزعمه. وحصل حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء المقتولة بينظير بوتو، على 53 مقعدا، والباقي وهو أكبر عدد من المقاعد فازت به أحزاب صغيرة ومستقلون. لكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من ادعاء انتصار صريح، على الرغم من أن حزب شريف بدأ محادثات مع أطراف أخرى. ونتيجة لذلك، تواجه باكستان "فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي"، كما قالت الدكتورة فرزانة شيخ من مركز أبحاث تشاتام هاوس. وقالت لبي بي سي إنه من غير المرجح أن يُسمح للمستقلين المرتبطين بخان بتشكيل حكومة. وفي الوقت نفسه، يخشى الكثير من الناس من أن "ائتلافا ضعيفا وغير مستقر" سينجم عن أي ارتباط بين شريف وحزب الشعب الباكستاني. لكن دكتورة فرزانة شيخ قالت إن الانتخابات أظهرت أيضا نفورا متزايدا من الدور المركزي للجيش في الحياة السياسية. وأضافت: "صوّت ملايين الأشخاص لتحدي ما يعتقد الكثيرون أنه النتيجة المفضلة للمؤسسة العسكرية الباكستانية غير الخاضعة للمساءلة". ووصف المحللون الجيش بأنه "دولة داخل دولة" في باكستان، وقد أثر على السياسة الوطنية وانتقالات السلطة منذ حصول باكستان على استقلالها عن بريطانيا في عام 1947. وقام الجنرالات بثلاثة انقلابات ولم يخدم أي رئيس وزراء في باكستان، حتى الآن، فترة ولاية كاملة مدتها خمس سنوات. وأعربت كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، يوم الجمعة، عن مخاوفها بشأن نزاهة الانتخابات. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون إن هناك "مخاوف جدية" تثير تساؤلات حول مدى "عدالة الانتخابات وعدم شمولها". لكن وزارة الخارجية الباكستانية رفضت ذلك ووصفته بأنه "لا يستند على حقائق". وقالت إن التصريحات لا تأخذ في الاعتبار" تعقيد العملية الانتخابية "ولا تعترف بممارسة عشرات ملايين الباكستانيين الحرة والحماسية لحق التصويت". وكانت هناك تقارير متفرقة عن أعمال عنف خلال الانتخابات. وقال حزب محسن دوار، عضو سابق في الجمعية الوطنية ورئيس حزب حركة الدفاع الوطني، إنه أصيب بالرصاص في ميرانشاه، شمال وزيرستان، في حادث أسفر عن مقتل عضو في الحزب. كما وردت تقارير عن احتجاج في مدينة جوادر الساحلية جنوب غرب إقليم بلوشستان، حيث زعم بعض الناخبين حدوث مخالفات في فرز الأصوات.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-09

تصاعدت التوترات في باكستان، اليوم الجمعة، وسط مزاعم بالفوز، من جانب الأحزاب المتنافسة، بعد التصويت في الانتخابات الوطنية في البلاد، أمس الخميس، مع تأجيل الإعلان عن النتائج الرسمية.وأعلن حزبا رئيسي الوزراء السابقين، نواز شريف وعمران خان، تقدمهما، فيما تنتظر البلاد بقلق النتائج الرسمية، بعد أكثر من 17 ساعة من إغلاق مراكز الاقتراع.وذكرت وزارة الداخلية في بيان، صباح اليوم الجمعة أن تأخر النتائج يعود إلى انقطاع قنوات التواصل، حيث عادت خدمة الإنترنت والهواتف المحمولة، ببطء، بعد توقفها، في يوم الاقتراع.وزعم حزب خان تقدمه بـ154 مقعدا في الهيئة التشريعية، من أصل 265 مقعدا، تم التنافس عليها، مما يمنحه أغلبية.وقال خواجه آصف، المساعد المقرب من شريف أن حزبه، في وضع يسمح له بتشكيل الحكومة الوطنية، بعد فوزه في إقليم "البنجاب"، الذي يشهد تنافسا شديدا وسط البلاد.وتشير النتائج الأولية غير الرسمية، التي بثتها القنوات التلفزيونية الوطنية، إلى تقدم حزب شريف، في إقليم "البنجاب"، فيما يتقدم خان في إقليم "خيبر-باختونخوا" شمال غرب البلاد.وبينما احتفظ حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، بإقليم "السند" جنوب البلاد، الذي يقوده الآن ابنها، فإن منطقة "بلوشيستان" المضطربة، تواجه تفويضا منقسما بين العديد من المجموعات.كانت سلطات الانتخابات الباكستانية قد طلبت أمس الخميس من مسؤولي الاقتراع الإعلان عن نتائج الانتخابات خلال ثلاثين دقيقة عقب إغلاق مراكز الاقتراع أو الاستعداد لمواجهة العواقب مع تزايد المزاعم بالتزوير.وأغلقت مراكز الاقتراع عند الساعة الخامسة مساء أمس الخميس  بالتوقيت المحلي(1200 بتوقيت جرينتش) وأدى التأخير في إعلان النتائج إلى تفاقم المخاوف من التزوير.وطلب المتحدث باسم حزب "حركة الإنصاف الباكستانية"  رؤوف حسن من لجنة الانتخابات الباكستانية التأكد من عدم التلاعب بالنتائج، وإلا "فلن نقبل النتائج".كانت استطلاعات رأي قد أشارت إلى أن شريف هو المرشح الأوفر حظا في قيادة البلاد للمرة الرابعة في رقم قياسي.في اليوم السابق على الانتخابات وقع انفجاران منفصلان استهدفا مكتبي حملتين انتخابيتين، بجنوب غرب باكستان، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل.وتجري باكستان، وهي دولة نووية يربو تعداد سكانها على 240 مليون نسمة، انتخابات أملا في تخفيف حالة الاضطراب السياسي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية، حيث تمت الإطاحة بشريف وخان من المنصب مبكرا، وتردى اقتصاد البلاد إلى أدنى مستوى.

قراءة المزيد

الشروق

2024-02-09

قال أحد كبار مساعدي رئيس وزراء باكستان السابق المسجون، عمران خان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن خان يشعر بـ"الاشمئزاز"، بعد أن تقدم منافسه الرئيسي، نواز شريف، مع ظهور نتائج الانتخابات الوطنية اليوم الجمعة.وكان حزب خان متقدما، بفارق كبير، في النتائج المبكرة التي صدرت الليلة الماضية. ثم توقفت النتائج عن الظهور، وكان سبب التأخير هو انقطاع الاتصالات.وبعد فجوة استمرت عدة ساعات، تقدم حزب شريف وحلفاؤه، بفارق ضئيل، على المرشحين المدعومين من قبل خان، عندما بدأ الإعلان عن النتائج مرة أخرى صباح اليوم الجمعة.وقال رؤوف حسن، المساعد المقرب من خان للـ(د.ب.أ) إن الحزب سيعلن عن خططه، في مؤتمر صحفي، في وقت لاحق اليوم. وأضاف أنه "تم سرقة " تفويض الشعب .وألقى باللوم على السلطات في تغيير النتائج الليلة الماضية، بناء على طلب الجيش القوي.وقال حسن "خان يشعر بالاشمئزاز"وتصاعدت التوترات في باكستان اليوم الجمعة، وسط مزاعم بالفوز، من جانب الأحزاب المتنافسة، بعد التصويت في الانتخابات الوطنية في البلاد، أمس الخميس، مع تأجيل الإعلان عن النتائج الرسمية.وأعلن حزبا رئيسي الوزراء السابقين، نواز شريف وعمران خان، تقدمهما، فيما تنتظر البلاد بقلق النتائج الرسمية، بعد أكثر من 17 ساعة من إغلاق مراكز الاقتراع.وذكرت وزارة الداخلية في بيان، صباح اليوم الجمعة أن تأخر النتائج يعود إلى انقطاع قنوات التواصل، حيث عادت خدمة الانترنت والهواتف المحمولة، ببطء، بعد توقفها، في يوم الاقتراع.وزعم حزب خان تقدمه بـ154 مقعدا في الهيئة التشريعية، من أصل 265 مقعدا، تم التنافس عليها، مما يمنحه أغلبية.وقال خواجه آصف، المساعد المقرب من شريف أن حزبه، في وضع يسمح له بتشكيل الحكومة الوطنية، بعد فوزه في إقليم "البنجاب"، الذي يشهد تنافسا شديدا وسط البلاد.وتشير النتائج الأولية غير الرسمية، التي بثتها القنوات التلفزيونية الوطنية، إلى تقدم حزب شريف، في إقليم "البنجاب"، فيما يتقدم خان في إقليم "خيبر-باختونخوا" شمال غرب البلاد.وبينما احتفظ حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، بإقليم "السند" جنوب البلاد، الذي يقوده الآن ابنها، فإن منطقة "بلوشيستان" المضطربة، تواجه تفويضا منقسما بين العديد من المجموعات.وأجرت باكستان، وهي دولة نووية يربو تعداد سكانها على 240 مليون نسمة، الانتخابات أملا في تخفيف حالة الاضطراب السياسي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية، حيث تمت الإطاحة بشريف وخان من المنصب مبكرا، وتردى اقتصاد البلاد إلى أدنى مستوى،حيث تراجعت الروبية الباكستانية خلال العام الماضي بنسبة 20% وهو ما جعلها واحدة من أسوأ العملات أداء على مستوى العالم، مع زيادة الضغوط على أسعار المستهلك.

قراءة المزيد

سكاي نيوز

2024-02-09

وبحلول الساعة 0600 بتوقيت غرينتش، أعلنت لجنة الانتخابات الباكستانية نتائج 51 مقعدا من أصل 265 مقعدا تنافس عليها المرشحون في الجمعية الوطنية. وفاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية - جناح نواز شريف بسبعة عشر مقعدا، بينما حصل أنصار رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان على 14 مقعدا. وقالت اللجنة إن حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء التي تم اغتيالها بينظير بوتو، حصل على 12 مقعدا. أما بقية المقاعد فقد فازت بها أحزاب صغيرة أو مستقلون. ويقبع خان في السجن، وتم منع حزبه "حركة الإنصاف الباكستانية" من المشاركة في الانتخابات التي جرت أمس الخميس لذا خاض أنصاره الانتخابات كمستقلين. ويتوقع محللون عدم وجود فائز واضح في الانتخابات مما يزيد من مشاكل الدولة التي تكافح للتعافي من أزمة اقتصادية بينما تواجه عنفا متزايدا من مسلحين في بيئة سياسية شديدة الاستقطاب.  ولم تعلن اللجنة سوى نتائج قليلة بعد مرور 18 ساعة على إغلاق مراكز الاقتراع، وهو أمر غير معتاد بالنسبة للانتخابات في باكستان. وقال ظفر إقبال السكرتير الخاص للجنة الانتخابات إن "مشكلة في الإنترنت" كانت السبب وراء التأخير، دون الخوض في تفاصيل. وقالت الحكومة إنها علقت خدمات الهاتف المحمول قبل الانتخابات أمس الخميس كإجراء أمني، وإن الخدمة بدأت تعود تدريجيا. وكان من المتوقع أن تكون المعركة الرئيسية بين المرشحين المدعومين من خان، الذي فاز حزبه في الانتخابات الوطنية الماضية، وحزب الرابطة الإسلامية الباكستانية - جناح نواز شريف.  ويعتقد خان أن الجيش القوي يقف وراء حملة قمع للقضاء على حزبه، في حين يقول محللون ومعارضون إن شريف يحظى بدعم جنرالات الجيش. ويهيمن الجيش على الدولة المسلحة نوويا بشكل مباشر أو غير مباشر خلال 76 عاما منذ استقلالها، لكنه يقول لعدة سنوات إنه لا يتدخل في السياسة. وبحلول الساعة 0600 بتوقيت غرينتش، أعلنت لجنة الانتخابات الباكستانية نتائج 51 مقعدا من أصل 265 مقعدا تنافس عليها المرشحون في الجمعية الوطنية. وفاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية - جناح نواز شريف بسبعة عشر مقعدا، بينما حصل أنصار رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان على 14 مقعدا. وقالت اللجنة إن حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء التي تم اغتيالها بينظير بوتو، حصل على 12 مقعدا. أما بقية المقاعد فقد فازت بها أحزاب صغيرة أو مستقلون. ويقبع خان في السجن، وتم منع حزبه "حركة الإنصاف الباكستانية" من المشاركة في الانتخابات التي جرت أمس الخميس لذا خاض أنصاره الانتخابات كمستقلين. ويتوقع محللون عدم وجود فائز واضح في الانتخابات مما يزيد من مشاكل الدولة التي تكافح للتعافي من أزمة اقتصادية بينما تواجه عنفا متزايدا من مسلحين في بيئة سياسية شديدة الاستقطاب.  ولم تعلن اللجنة سوى نتائج قليلة بعد مرور 18 ساعة على إغلاق مراكز الاقتراع، وهو أمر غير معتاد بالنسبة للانتخابات في باكستان. وقال ظفر إقبال السكرتير الخاص للجنة الانتخابات إن "مشكلة في الإنترنت" كانت السبب وراء التأخير، دون الخوض في تفاصيل. وقالت الحكومة إنها علقت خدمات الهاتف المحمول قبل الانتخابات أمس الخميس كإجراء أمني، وإن الخدمة بدأت تعود تدريجيا. وكان من المتوقع أن تكون المعركة الرئيسية بين المرشحين المدعومين من خان، الذي فاز حزبه في الانتخابات الوطنية الماضية، وحزب الرابطة الإسلامية الباكستانية - جناح نواز شريف.  ويعتقد خان أن الجيش القوي يقف وراء حملة قمع للقضاء على حزبه، في حين يقول محللون ومعارضون إن شريف يحظى بدعم جنرالات الجيش. ويهيمن الجيش على الدولة المسلحة نوويا بشكل مباشر أو غير مباشر خلال 76 عاما منذ استقلالها، لكنه يقول لعدة سنوات إنه لا يتدخل في السياسة.

قراءة المزيد

سكاي نيوز

2024-02-08

ومن المتوقع أن تتركز المنافسات الرئيسية بين المرشحين المدعومين من رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان الذي فاز حزبه "حركة الإنصاف" بالانتخابات الوطنية الأخيرة، وبين حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية جناح نواز شريف الذي تولى رئاسة الوزراء ثلاث مرات، ويعتبر المرشح الأوفر حظا. كما خاض بيلاوال بوتو زرداري نجل رئيسة الوزراء السابقة بينظير بوتو البالغ من العمر 35 عاما حملة شرسة في محاولة للوصول إلى المنصب الأعلى. وإذا لم تسفر الانتخابات عن أغلبية واضحة، وهو ما يتوقعه المحللون، فإن التعامل مع التحديات سيكون صعبا. ومن بين أبرز التحديات السعي للحصول على برنامج إنقاذ جديد من صندوق النقد الدولي بعد انتهاء البرنامج الحالي في مارس.  ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية غير الرسمية بعد ساعات قليلة من إغلاق التصويت عند الساعة الخامسة مساء (1200 بتوقيت غرينتش)، ومن المرجح أن تتضح الصورة في وقت مبكر من يوم الجمعة. ويمكن للأحزاب السياسية الأصغر أن تلعب دورا حاسما في تشكيل الحكومة التي ستحتاج إلى 169 مقعدا في الجمعية الوطنية المكونة من 336 عضوا. ويختار الناخبون بشكل مباشر 266 عضوا، في حين يتم تخصيص 70 مقعدا - 60 منها للنساء، وعشرة لغير المسلمين- وفقا لعدد المقاعد التي يفوز بها كل حزب. كما تجري الانتخابات في ظل شبح تصاعد الهجمات الإرهابية. وعشية الانتخابات أسفر انفجاران في مكتبين انتخابيين عن مقتل 26 شخصا في إقليم بلوشستان الجنوبي الغربي. ومن المتوقع أن تتركز المنافسات الرئيسية بين المرشحين المدعومين من رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان الذي فاز حزبه "حركة الإنصاف" بالانتخابات الوطنية الأخيرة، وبين حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية جناح نواز شريف الذي تولى رئاسة الوزراء ثلاث مرات، ويعتبر المرشح الأوفر حظا. كما خاض بيلاوال بوتو زرداري نجل رئيسة الوزراء السابقة بينظير بوتو البالغ من العمر 35 عاما حملة شرسة في محاولة للوصول إلى المنصب الأعلى. وإذا لم تسفر الانتخابات عن أغلبية واضحة، وهو ما يتوقعه المحللون، فإن التعامل مع التحديات سيكون صعبا. ومن بين أبرز التحديات السعي للحصول على برنامج إنقاذ جديد من صندوق النقد الدولي بعد انتهاء البرنامج الحالي في مارس.  ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية غير الرسمية بعد ساعات قليلة من إغلاق التصويت عند الساعة الخامسة مساء (1200 بتوقيت غرينتش)، ومن المرجح أن تتضح الصورة في وقت مبكر من يوم الجمعة. ويمكن للأحزاب السياسية الأصغر أن تلعب دورا حاسما في تشكيل الحكومة التي ستحتاج إلى 169 مقعدا في الجمعية الوطنية المكونة من 336 عضوا. ويختار الناخبون بشكل مباشر 266 عضوا، في حين يتم تخصيص 70 مقعدا - 60 منها للنساء، وعشرة لغير المسلمين- وفقا لعدد المقاعد التي يفوز بها كل حزب. كما تجري الانتخابات في ظل شبح تصاعد الهجمات الإرهابية. وعشية الانتخابات أسفر انفجاران في مكتبين انتخابيين عن مقتل 26 شخصا في إقليم بلوشستان الجنوبي الغربي.

قراءة المزيد

الوطن

2024-02-04

عرض برنامج «العالم شرقا»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية منى شكر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «وسط ظروف اقتصادية وسياسية صعبة تفاصيل المنافسة في الانتخابات البرلمانية الباكستانية». وأشار التقرير التلفزيوني إلى أن الانتخابات البرلمانية الباكستانية في موعدها الخميس المقبل باختيار أعضاء المجلس الوطني وبرلمانات الأقاليم، وينص الدستور الباكستاني على أن الحزب الذي يملك الأغلبية في البرلمان المنتخب يشكل الحكومة، وتنتخب برلمانات الأقاليم رؤساء الوزراء في حكومة الأقاليم لخمس سنوات. وأوضح التقرير أن من أبرز الأحزاب التي تخوض هذه الانتخابات، هو حزب «الرابطة الإسلامية» بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، وحزب «الشعب» بزعامة بيلاوال بوتو زارداري، نجل رئيس الوزراء السابقة بينظير بوتو والرئيس السابق آصف علي زرداري، إضافة إلى حزب «حركة إنصاف» بزعامة رئيس الوزراء السابق عمران خان. وتابع التقرير: «قبيل الانتخابات خرج رئيس الوزراء السابق عمران خان من سباق الانتخابات بعد الحكم عليه بالسجن لمدة 14 عاما بالإضافة إلى صدور حكم قضائي بسحب الرمز الانتخابي التقليدي مضرب الكريكت من حزبه». وواصل التقرير: «الانتخابات تأتي وسط ظروف سياسية واقتصادية وأمنية صعبة تواجهها باكستان خاصة مع ازدياد أزمة الديون الخارجية، والتي تبلغ 140 مليار دولار، وارتفاع معدلات التضخم في البلاد».

قراءة المزيد

الشروق

2024-01-25

قالت حركة طالبان باكستان اليوم الخميس، إنها لن تشن هجمات لعرقلة الانتخابات الوطنية الباكستانية الشهر المقبل، مما يوفر درجة من الارتياح للديمقراطية الهشة في البلاد المسلحة نوويا. يشار إلى أن حركة طالبان باكستان، وهي مجموعة تختلف عن طالبان في أفغانستان، ذكرت أن هدفها قاصر على قوات الأمن، رغم أن هجماتها أسفرت عن مقتل نحو 70 ألف مدني. وقالت الحركة التي ترغب في تطبيق الشريعة الإسلامية: "ليس لنا علاقة بالأحزاب المشاركة في الانتخابات، غير أننا نعتقد أن الديمقراطية لا تتماشى مع الإسلام".وهاجمت طالبان مواقع وتجمعات انتخابية ومرشحين من قبل، ولم يتضح سبب تغييرهم لأسلوبهم هذه المرة.يذكر أن انتحاريا ومسلحين أرسلتهم طالبان قتلوا رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو، التي تولت المنصب مرتين عقب تجمع انتخابي في 2007.يشار إلى أن هناك ما يربو على 125 مليون نسمة يحق لهم التصويت في الانتخابات في باكستان، مما يجعل الانتخابات أحد أكبر ممارسات الديمقراطية في العالم.

قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-06

قضت محكمة باكستانية مختصة بالفساد، بالسجن 10 أعوام على رئيس الوزراء السابق نواز شريف وتغريمه مبلغ 8 ملايين جنيه إسترليني، على خلفية التهمة الموجهة إليه بامتلاك عائلته شققًا سكنية بالعاصمة البريطانية لندن. وحسبما أفادت قناة "جيو نيوز" الباكستانية، أنه تم الحكم أيضا على ابنة رئيس الوزراء السابق بالسجن 7 أعوام وتغريمها مليوني جنيه استرليني، فيما تم الحكم على صهره محمد سافدار بالسجن لمدة عام، ومصادرة الشقق السكنية المملوكة للعائلة. نواز شريف، رئيس الوزراء الباكستاني الأسبق، له تاريخٌ طويلٌ في السياسة الباكستانية، وتستعرض "الوطن" 10 معلومات عنه بعد الحكم عليه بالسجن. - ولد ميان محمد نواز شريف المعروف بنواز شريف في 25 ديسمبر 1949 في لاهور لعائلة صناعية شهيرة، ويعد من أشهر رجال الأعمال في باكستان. -ظهر على الصعيد السياسي لأول مرة في السنوات الأولى لحكم ضياء الحق، وزيرا للمالية في إقليم بنجاب، ثم رئيس وزراء الإقليم من 1985 إلى 1990. -تولى رئاسة الوزراء للمرة الأولى عام 1993، ولكنه أبعد من المنصب عام 1993، ليفسح المجال لحكومة بينظير بوتو. -عاد لرئاسة الوزراء مرة أخرى عام 1997، بأغلبية برلمانية مريحة، مكنته من بسط سيطرته على مختلف مؤسسات البلاد باستثناء الجيش. -حاول تمرير تعديل دستوري يسمح بتطبيق الشريعة في البلاد، كما دخل في مواجهة مع مراكز سلطة أخرى في البلاد، منها مؤسسة الجيش، التي حاول أن يكبح جماحها، ولكن قائد القوات المسلحة، برويز مشرف، استولى على السلطة في انقلاب عسكري. -حوكم عقب الانقلاب بتهمة الإرهاب، لمحاولة منع طائرة تحمل الجنرال برويز مشرف من الهبوط، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة. -حُكم عليه بعد ذلك بالسجن 14 عاماً إضافية بتهمة الفساد، ولكن أفرج عنه بعد ستة أشهر عندما توسطت الرياض في صفقة بأن يُنفى إلى السعودية. -في عام 2007، عاد إلى وطنه بعد أن تعاون حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية الذي يرأسه، مع حزب الشعب الباكستاني برئاسة بينظير بوتو، لإجبار برويز مشرف على ترك منصبه. - أعيد انتخابه رئيساً للوزراء للمرة الثالثة في عام 2013، وسط اتهامات بتزوير الانتخابات. -حكمت المحكمة العليا الباكستانية بعدم أهليته لمنصب رئيس الوزراء، في يوليو 2017، على خلفية اتهامات الفساد التي وُجهت له، بعد تسريب الوثائق المعروفة باسم "وثائق بنما" ليقدم استقالته بعدها، ويحكم عليه بالسجن اليوم.    

قراءة المزيد

الوطن

2017-12-27

تجمع الآلاف، الأربعاء، حول ضريح رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو، بعد عشر سنوات من اغتيالها في 27 ديسمبر 2007 في روالبندي، في حين لم يتم بعد القبض على قتلتها. وتجمع نحو عشرين ألف شخص في غارهي خودا بخش معقل عائلة بوتو على بعد نحو 450 كلم من كراتشي، وفق الصور التي عرضها التلفزيون. وقال ألا فارايو (45 عاما) في اتصال مع فرانس برس "أشعر باليتم منذ استشهادها". وحوله، رفع الناس رايات سوداء وخضراء وحمراء بالوان راية حزب الشعب الباكستاني الذي أسسه جدها ذو الفقار علي بوتو. وقال إحسان جونيجو إن "الناس أكثر حماسة للمشاركة، لقد حضروا بأعداد أكبر من السنوات السابقة". انتُخبت بينظير بوتو رئيسة وزراء مرتين في باكستان وكانت أول امرأة تتولى قيادة دولة مسلمة في التاريخ المعاصر. وتفيد الروايات السائدة أن القاتل أطلق عليها النار في عنقها بعد تجمع انتخابي ثم فجر شحنة بالقرب من موكبها، فقتل 24 شخصا آخرين. وحامت الشكوك حول الرئيس الجنرال برويز مشرف حينها بأنه كان جزءا من مؤامرة واسعة لقتل غريمته قبل الانتخابات. وهتف الحشد ومعه ابن بينظير، بلوال بوتو، فوق منصة قرب قبر أمه "قاتل قاتل، مشرف قاتل". بعد أن وجه إليه القضاء تهمة اغتيال بوتو في 2013، اعتبر برويز مشرف "هاربا" في الصيف الماضي وصودرت ممتلكاته وهو يعيش اليوم في دبي. وينفي مشرف أي دور في الأحداث التي أدت إلى اغتيال بوتو، الذي أغرق باكستان في الفوضى لعدة أشهر. ونفى كذلك زعيم طالبان حينها بيعة الله محسود اتهامات النظام الباكستاني له بضلوع حركته في الاعتداء. وقتل بيعة الله محسود في غارة أمريكية في 2009. وفي 2010، اتهمت الأمم المتحدة حكومة مشرف بعدم توفير حماية ملائمة لبينيظير بوتو. ولم تصدر أحكام في هذه القضية سوى بحق شرطيين حكم على كل منهما بالسجن 17 عاما لأنهما "أساءا التعامل مع ساحة الجريمة" التي غسلت بعد ساعتين من الاغتيال بالماء تحت ضغط عالٍ، الأمر الذي أزال معظم الأدلة.

قراءة المزيد

الوطن

2022-11-03

قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن باكستان منذ استقلالها عام 1947 وامتلاكها السلاح النووي، وكذلك حدودها المشتركة مع الهند ودورها خلال الحرب الباردة، ودورها ضد الوجود السوفيتي في أفغانستان، يضع باكسنتان في بؤرة الصراعات الدولية، وخصوصا مع زيادة حدة وشراسة التنافس الأمريكي الصيني. وأضاف هريدي، خلال مداخلته ببرنامج «ملف اليوم»، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك أبعاد خارجية وراء محاولة اغتيال عمران خان، و«لكن لا أريد أن يوحي حديثي أن وراء هذه المحاولة أيادٍ أجنبية، ولكن هناك عنصر خارجي داخل السياسة الباكستانية، وازداد منذ عام 2007 للمظاهرات التي خرجت ضد الرئيس الباكستاني الأسبق، وصولا إلى الراحلة بينظير بوتو والتي راحت ضحية اغتيال في ديسمبر عام 2007». وتابع: «من الممكن أن نكتب كتبا عن الاغتيال السياسي في باكستان وأول جريمة اغتيال سياسي في باكستان تمت عام 1950، والاغتيال السياسي بباكستان يتم لكبار المسؤولين وعناصر المعارضة، وهي عملية ازدادت مع ازدياد تيار الإسلام السياسي في أواخر السبعينات، وبداية الثمانينات، وهو متصل مع ما سمي بالجهاد ضد الوجود السوفيتي في باكستان، وهذه الجماعات كانت مؤيدة من الولايات المتحدة التي كانت تدعمها بالمال والسلاح». واستطرد: «وهي حركات اعتمدت عملية العنف كأحد وسائل الصراع السياسي في باكستان، خصوصا أن العلاقات الباكستانية الصينية متقدمة للغاية وسابق على التنافس الأمريكي الصيني، وتعتمد الصين على باكستان، ومن وجهة نظر الصين فباكستان عمق استراتيجي مهم جدا لها».

قراءة المزيد