حزب خان
وجهت محكمة باكستانية اتهامات، اليوم الخميس، لرئيس الوزراء السابق، المسجون...عرض المزيد
الشروق
2024-12-12
وجهت محكمة باكستانية اتهامات، اليوم الخميس، لرئيس الوزراء السابق، المسجون حاليا، عمران خان وزوجته، في واحدة من عدة قضايا فساد يواجهها الاثنان، بحسب ما قاله مسؤولون وأعلنه حزب خان. ودفع خان وزوجته بشرى بيبي ببراءتهما، عندما قرأ القاضي في مدينة راولبندي، لائحة الاتهام عليهما. وينسب إلى الزوجين الاحتفاظ بهبات خاصة بالدولة وبيعها بقيمة أقل من سعرها في السوق. وتشمل الهبات مجوهرات حصلا عليها عندما كان خان في منصبه. وبموجب قوانين البلاد، يسمح لمسئولي الحكومة والسياسيين الاحتفاظ بالهدايا والهبات التي يحصلون عليها من كبار الشخصيات الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، ولكن يتعين عليهم دفع قيمتها السوقية والإعلان عن حجم ما كسبوه من مبيعاتها. وتم تأجيل جلسة الاستماع في القضية حتى يوم 18 ديسمبر بعد توجيه الاتهام إلى خان وبيبي.
قراءة المزيدمصراوي
2024-12-12
إسلام آباد- (أ ب) وجهت محكمة باكستانية اتهامات، اليوم الخميس، لرئيس الوزراء السابق، المسجون حاليا، عمران خان، وزوجته، في واحدة من عدة قضايا فساد يواجهها الاثنان، بحسب ما قاله مسؤولون وأعلنه حزب خان. ودفع خان وزوجته بشرى بيبي ببراءتهما، عندما قرأ القاضي في مدينة راولبندي، لائحة الاتهام عليهما. وينسب إلى الزوجين الاحتفاظ بهبات خاصة بالدولة وبيعها بقيمة أقل من سعرها في السوق. وتشمل الهبات مجوهرات حصلا عليها عندما كان خان في منصبه. وبموجب قوانين البلاد، يسمح لمسؤولي الحكومة والسياسيين الاحتفاظ بالهدايا والهبات التي يحصلون عليها من كبار الشخصيات الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، ولكن يتعين عليهم دفع قيمتها السوقية والإعلان عن حجم ما كسبوه من مبيعاتها. وتم تأجيل جلسة الاستماع في القضية حتى يوم 18 ديسمبر بعد توجيه الاتهام إلى خان وبيبي.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-11
بعد فرز معظم الأصوات في الانتخابات الباكستانية لم يحصل أي حزب سياسي على أغلبية حاسمة للأصوات، إلا أن المرشحين المرتبطين بالرئيس السابق عمران خان فازوا بمعظم المقاعد . وقد خالفت النتائج التوقعات، وأعلن خان الفوز، لكن رئيسا سابقا آخر هو نواز شريف يقول إن حزبه هو الفائز، ودعا قوى سياسية أخرى للانضمام إلى ائتلاف بقيادته. في هذه الأثناء حث قائد الجيش الباكستاني البلاد على ترك "الفوضى والاستقطاب"، وقال الجنرال عاصم منير إن هناك حاجة "لأيادٍ آمنة" من أجل توحيد القوى السياسية المختلفة. ورفض المسؤولون أيضا الانتقادات الغربية لكيفية إجراء الانتخابات. وقال الجنرال منير"الانتخابات ليست منافسة للفوز والخسارة بل هي تمرين لتحديد تفويض الشعب". ولم يتم بعد تحديد هوية الفائزين بأربعة عشر مقعدا في الجمعية الوطنية، وكلها في إقليم بلوشستان الشاسع والقليل السكان، لكن كلا من خان وشريف قالا إنهما فازا. وبث خان رسالة فيديو تم تركيبها بواسطة الذكاء الاصطناعي يرفض فيها ادعاء منافسه ويدعو أنصاره للاحتفال. وقد سجن خان بتهمة تسريب أسرار الدولة والفساد والزواج غير القانوني، وتم منع حزبه "حركة إنصاف الباكستانية" من المشاركة في الانتخابات. وقالت "شبكة الانتخابات الحرة والنزيهة" اللاربحية إن حوالي 100 من المرشحين الفائزين مستقلون وجميعهم باستثناء ثمانية مدعومون من حزب خان. وقال جوهر علي خان رئيس الحزب، يوم السبت، إن الحزب سيحاول تشكيل حكومة وسيبدأ الاحتجاج يوم الأحد إذا لم يتم الإعلان عن نتائج الانتخابات كاملة بحلول ذلك الوقت. وفاز حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية بزعامة شريف بـ 71 مقعدا واعترف بأنه ليس لديه الأرقام اللازمة لتشكيل حكومة بمفرده، لكنه أصر على أنه يستطيع إخراج البلاد من الأوضاع الصعبة من خلال ائتلاف يتزعمه. وحصل حزب الشعب الباكستاني الذي يتزعمه بيلاوال بوتو زرداري، نجل رئيسة الوزراء المقتولة بينظير بوتو، على 53 مقعدا، والباقي وهو أكبر عدد من المقاعد فازت به أحزاب صغيرة ومستقلون. لكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من ادعاء انتصار صريح، على الرغم من أن حزب شريف بدأ محادثات مع أطراف أخرى. ونتيجة لذلك، تواجه باكستان "فترة طويلة من عدم الاستقرار السياسي"، كما قالت الدكتورة فرزانة شيخ من مركز أبحاث تشاتام هاوس. وقالت لبي بي سي إنه من غير المرجح أن يُسمح للمستقلين المرتبطين بخان بتشكيل حكومة. وفي الوقت نفسه، يخشى الكثير من الناس من أن "ائتلافا ضعيفا وغير مستقر" سينجم عن أي ارتباط بين شريف وحزب الشعب الباكستاني. لكن دكتورة فرزانة شيخ قالت إن الانتخابات أظهرت أيضا نفورا متزايدا من الدور المركزي للجيش في الحياة السياسية. وأضافت: "صوّت ملايين الأشخاص لتحدي ما يعتقد الكثيرون أنه النتيجة المفضلة للمؤسسة العسكرية الباكستانية غير الخاضعة للمساءلة". ووصف المحللون الجيش بأنه "دولة داخل دولة" في باكستان، وقد أثر على السياسة الوطنية وانتقالات السلطة منذ حصول باكستان على استقلالها عن بريطانيا في عام 1947. وقام الجنرالات بثلاثة انقلابات ولم يخدم أي رئيس وزراء في باكستان، حتى الآن، فترة ولاية كاملة مدتها خمس سنوات. وأعربت كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، يوم الجمعة، عن مخاوفها بشأن نزاهة الانتخابات. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون إن هناك "مخاوف جدية" تثير تساؤلات حول مدى "عدالة الانتخابات وعدم شمولها". لكن وزارة الخارجية الباكستانية رفضت ذلك ووصفته بأنه "لا يستند على حقائق". وقالت إن التصريحات لا تأخذ في الاعتبار" تعقيد العملية الانتخابية "ولا تعترف بممارسة عشرات ملايين الباكستانيين الحرة والحماسية لحق التصويت". وكانت هناك تقارير متفرقة عن أعمال عنف خلال الانتخابات. وقال حزب محسن دوار، عضو سابق في الجمعية الوطنية ورئيس حزب حركة الدفاع الوطني، إنه أصيب بالرصاص في ميرانشاه، شمال وزيرستان، في حادث أسفر عن مقتل عضو في الحزب. كما وردت تقارير عن احتجاج في مدينة جوادر الساحلية جنوب غرب إقليم بلوشستان، حيث زعم بعض الناخبين حدوث مخالفات في فرز الأصوات.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-08
أعلن حزب رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف فوزه في الانتخابات العامة في البلاد، في حين زعمت المجموعة المنافسة بقيادة عمران خان حدوث عمليات تزوير، حيث انتهى التصويت في الانتخابات اليوم الخميس وسط أعمال عنف متفرقة. وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة الخامسة مساء (1200 بتوقيت جرينتش) بعد يوم فوضوي شهد تعليق خدمات الهاتف المحمول وهجمات مميتة على قوات الأمن ومزاعم بالتزوير. وقالت لجنة الانتخابات، إنها ستسمح للأشخاص الذين ينتظرون في الطوابير بالتصويت بعد الساعة الخامسة مساء. وقال حمزة شهباز ابن شقيق شريف والمرشح للمجلس التشريعي الوطني، في مدينة لاهور شرقي باكستان، إن حزبه سيفوز بالأغلبية. واتهم حزب خان السلطات بالهندسة السياسية، مشيرا إلى تعليق خدمات الهاتف المحمول والإنترنت. وذكرت وسائل إعلام محلية، أن ما لا يقل عن خمسة من أفراد الأمن وأربعة رجال شرطة وجندي لقوا حتفهم في المنطقة الشمالية الغربية عندما تعرضت سيارتهم لهجوم بقنبلة يدوية. ومن المتوقع أن يبدأ ظهور النتائج المبكرة المؤقتة بعد ساعتين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-09
تصاعدت التوترات في باكستان، اليوم الجمعة، وسط مزاعم بالفوز، من جانب الأحزاب المتنافسة، بعد التصويت في الانتخابات الوطنية في البلاد، أمس الخميس، مع تأجيل الإعلان عن النتائج الرسمية.وأعلن حزبا رئيسي الوزراء السابقين، نواز شريف وعمران خان، تقدمهما، فيما تنتظر البلاد بقلق النتائج الرسمية، بعد أكثر من 17 ساعة من إغلاق مراكز الاقتراع.وذكرت وزارة الداخلية في بيان، صباح اليوم الجمعة أن تأخر النتائج يعود إلى انقطاع قنوات التواصل، حيث عادت خدمة الإنترنت والهواتف المحمولة، ببطء، بعد توقفها، في يوم الاقتراع.وزعم حزب خان تقدمه بـ154 مقعدا في الهيئة التشريعية، من أصل 265 مقعدا، تم التنافس عليها، مما يمنحه أغلبية.وقال خواجه آصف، المساعد المقرب من شريف أن حزبه، في وضع يسمح له بتشكيل الحكومة الوطنية، بعد فوزه في إقليم "البنجاب"، الذي يشهد تنافسا شديدا وسط البلاد.وتشير النتائج الأولية غير الرسمية، التي بثتها القنوات التلفزيونية الوطنية، إلى تقدم حزب شريف، في إقليم "البنجاب"، فيما يتقدم خان في إقليم "خيبر-باختونخوا" شمال غرب البلاد.وبينما احتفظ حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، بإقليم "السند" جنوب البلاد، الذي يقوده الآن ابنها، فإن منطقة "بلوشيستان" المضطربة، تواجه تفويضا منقسما بين العديد من المجموعات.كانت سلطات الانتخابات الباكستانية قد طلبت أمس الخميس من مسؤولي الاقتراع الإعلان عن نتائج الانتخابات خلال ثلاثين دقيقة عقب إغلاق مراكز الاقتراع أو الاستعداد لمواجهة العواقب مع تزايد المزاعم بالتزوير.وأغلقت مراكز الاقتراع عند الساعة الخامسة مساء أمس الخميس بالتوقيت المحلي(1200 بتوقيت جرينتش) وأدى التأخير في إعلان النتائج إلى تفاقم المخاوف من التزوير.وطلب المتحدث باسم حزب "حركة الإنصاف الباكستانية" رؤوف حسن من لجنة الانتخابات الباكستانية التأكد من عدم التلاعب بالنتائج، وإلا "فلن نقبل النتائج".كانت استطلاعات رأي قد أشارت إلى أن شريف هو المرشح الأوفر حظا في قيادة البلاد للمرة الرابعة في رقم قياسي.في اليوم السابق على الانتخابات وقع انفجاران منفصلان استهدفا مكتبي حملتين انتخابيتين، بجنوب غرب باكستان، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا على الأقل.وتجري باكستان، وهي دولة نووية يربو تعداد سكانها على 240 مليون نسمة، انتخابات أملا في تخفيف حالة الاضطراب السياسي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية، حيث تمت الإطاحة بشريف وخان من المنصب مبكرا، وتردى اقتصاد البلاد إلى أدنى مستوى.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-09
قال أحد كبار مساعدي رئيس وزراء باكستان السابق المسجون، عمران خان لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن خان يشعر بـ"الاشمئزاز"، بعد أن تقدم منافسه الرئيسي، نواز شريف، مع ظهور نتائج الانتخابات الوطنية اليوم الجمعة.وكان حزب خان متقدما، بفارق كبير، في النتائج المبكرة التي صدرت الليلة الماضية. ثم توقفت النتائج عن الظهور، وكان سبب التأخير هو انقطاع الاتصالات.وبعد فجوة استمرت عدة ساعات، تقدم حزب شريف وحلفاؤه، بفارق ضئيل، على المرشحين المدعومين من قبل خان، عندما بدأ الإعلان عن النتائج مرة أخرى صباح اليوم الجمعة.وقال رؤوف حسن، المساعد المقرب من خان للـ(د.ب.أ) إن الحزب سيعلن عن خططه، في مؤتمر صحفي، في وقت لاحق اليوم. وأضاف أنه "تم سرقة " تفويض الشعب .وألقى باللوم على السلطات في تغيير النتائج الليلة الماضية، بناء على طلب الجيش القوي.وقال حسن "خان يشعر بالاشمئزاز"وتصاعدت التوترات في باكستان اليوم الجمعة، وسط مزاعم بالفوز، من جانب الأحزاب المتنافسة، بعد التصويت في الانتخابات الوطنية في البلاد، أمس الخميس، مع تأجيل الإعلان عن النتائج الرسمية.وأعلن حزبا رئيسي الوزراء السابقين، نواز شريف وعمران خان، تقدمهما، فيما تنتظر البلاد بقلق النتائج الرسمية، بعد أكثر من 17 ساعة من إغلاق مراكز الاقتراع.وذكرت وزارة الداخلية في بيان، صباح اليوم الجمعة أن تأخر النتائج يعود إلى انقطاع قنوات التواصل، حيث عادت خدمة الانترنت والهواتف المحمولة، ببطء، بعد توقفها، في يوم الاقتراع.وزعم حزب خان تقدمه بـ154 مقعدا في الهيئة التشريعية، من أصل 265 مقعدا، تم التنافس عليها، مما يمنحه أغلبية.وقال خواجه آصف، المساعد المقرب من شريف أن حزبه، في وضع يسمح له بتشكيل الحكومة الوطنية، بعد فوزه في إقليم "البنجاب"، الذي يشهد تنافسا شديدا وسط البلاد.وتشير النتائج الأولية غير الرسمية، التي بثتها القنوات التلفزيونية الوطنية، إلى تقدم حزب شريف، في إقليم "البنجاب"، فيما يتقدم خان في إقليم "خيبر-باختونخوا" شمال غرب البلاد.وبينما احتفظ حزب رئيسة الوزراء السابقة الراحلة، بينظير بوتو، بإقليم "السند" جنوب البلاد، الذي يقوده الآن ابنها، فإن منطقة "بلوشيستان" المضطربة، تواجه تفويضا منقسما بين العديد من المجموعات.وأجرت باكستان، وهي دولة نووية يربو تعداد سكانها على 240 مليون نسمة، الانتخابات أملا في تخفيف حالة الاضطراب السياسي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية، حيث تمت الإطاحة بشريف وخان من المنصب مبكرا، وتردى اقتصاد البلاد إلى أدنى مستوى،حيث تراجعت الروبية الباكستانية خلال العام الماضي بنسبة 20% وهو ما جعلها واحدة من أسوأ العملات أداء على مستوى العالم، مع زيادة الضغوط على أسعار المستهلك.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-08
أعلن حزب رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف فوزه في الانتخابات العامة التي شهدتها البلاد اليوم الخميس، في حين زعمت المجموعة المنافسة بقيادة عمران خان حدوث عمليات تزوير، وذلك بعد انتهاء التصويت وسط أعمال عنف دموية. وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة الخامسة مساء (1200 بتوقيت جرينتش) بعد يوم فوضوي شهد تعليق خدمات الهاتف المحمول وهجمات مميتة على قوات الأمن ومزاعم بالتزوير. وقالت لجنة الانتخابات إنها ستسمح للأشخاص الذين ينتظرون في الطوابير بالتصويت بعد الساعة الخامسة مساء. وقال حمزة شهباز، ابن شقيق شريف والمرشح للمجلس التشريعي الوطني، في مدينة لاهور بشرق باكستان، إن حزبه سيفوز بالأغلبية. وقال شهباز للصحفيين، خارج لجنة التصويت: "إن شاء الله، سنحقق أغلبية بسيطة بسهولة". واتهم حزب خان السلطات بالهندسة السياسية، مشيرا إلى تعليق خدمات الهاتف المحمول والإنترنت. وقال رؤوف حسن، المتحدث باسم حزب خان: "هذه هندسة سياسية صارخة". وذكرت وسائل إعلام محلية، أن ما لا يقل عن خمسة من أفراد الأمن وأربعة رجال شرطة وجندي لقوا حتفهم في المنطقة الشمالية الغربية من البلاد عندما تعرضت سيارتهم لهجوم بقنبلة يدوية. ومن المتوقع أن يبدأ ظهور النتائج المبكرة المؤقتة بعد ساعة. وشهدت مدن مثل لاهور شرقي البلاد طوابير طويلة للمشاركة في التصويت، فيما زاد الزخم بعد الظهيرة، عقب بداية بطيئة في الصباح. وتجري باكستان، وهي دولة نووية يربو تعداد سكانها على 240 مليون نسمة، انتخابات أملا في تخفيف حالة الاضطراب السياسي الذي شهدته السنوات القليلة الماضية، حيث تمت الإطاحة بشريف وخان من المنصب مبكرا، وتردي اقتصاد البلاد إلى أدنى مستوى. ويحق التصويت لأكثر من 128 مليون نسمة، مما يجعل هذه الانتخابات ضمن أكبر الممارسات الديمقراطية في العالم. وأشارت استطلاعات رأي إلى أن شريف هو المرشح الأوفر حظا في قيادة البلاد للمرة الرابعة في رقم قياسي. ويقبع زعيم المعارضة الرئيسي، رئيس الوزراء السابق عمران خان، في السجن بعد إدانات متتالية بالكسب غير المشروع وتهم أخلاقية قبل أيام من الانتخابات، في حين أن حزبه ليس مدرجا في الانتخابات. وقال شريف أثناء الإدلاء بصوته في مسقط رأسه ومعقله السياسي لاهور،"إذا أردتم التصدي لمشاكل هذا البلد، يجب أن يحصل حزب واحد على التفويض الكامل". وتعهد شريف بالسيطرة على التضخم وتحقيق الاستقرار للاقتصاد. وأضاف "هذا حلمي وأتمنى حدوثه"، فيما توقعت أغلب استطلاعات الرأي أن حزبه سوف يتصدر المشهد، ولكن لن يحصل على أغلبية في البرلمان تمكنه من تشكيل الحكومة بمفرده. وذكرت وزارة الداخلية أن نحو 600 ألف من أفراد الأمن يحرسون الانتخابات في الدولة المسلحة نوويا. وأعلنت وزارة الداخلية في العاصمة إسلام آباد تعليقا مؤقتا لخدمات الهاتف المحمول في جميع أنحاء البلاد قبل دقائق من بدء التصويت. وورد في بيان للوزارة: "القرار هو لضمان سلامة الناخبين". كما أمرت السلطات بإغلاق حدود البلاد مع أفغانستان وإيران ليوم واحد، حسبما قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ممتاز بلوش.
قراءة المزيدالدستور
2024-02-08
بدأ عشرات ملايين الناخبين في باكستان صباح، اليوم الخميس، الإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية وإقليمية تجري على وقع توترات أمنية وسياسية ويتوقع أن تفضي إلى عودة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف لتولّي رئاسة الحكومة لولاية رابعة. وفي تمام الساعة الثامنة صباحا فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك بعد مقتل 28 شخصًا على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتًا في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائبًا وأعضاء البرلمانات الإقليمية. وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان. وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف "74 عامًا" فرصة رابعة لإدارة البلاد.
قراءة المزيدسكاي نيوز
2024-02-08
وفي تمام الساعة الثامنة صباحا، الثالثة بتوقيت غرينتش، فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك غداة مقتل 28 شخصاً على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية الباكستانية "تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتاً" في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية، بحسب ما نقلت فرانس برس. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائباً وأعضاء البرلمانات الإقليمية. وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان. وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان، وفقا لفرانس برس. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، البالغ من العمر 74 عاماً، فرصة رابعة لإدارة البلاد. وفي تمام الساعة الثامنة صباحا، الثالثة بتوقيت غرينتش، فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك غداة مقتل 28 شخصاً على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية الباكستانية "تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتاً" في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية، بحسب ما نقلت فرانس برس. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائباً وأعضاء البرلمانات الإقليمية. وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان. وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان، وفقا لفرانس برس. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، البالغ من العمر 74 عاماً، فرصة رابعة لإدارة البلاد.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-14
حظرت المحكمة العليا الباكستانية حزب رئيس الوزراء السابق عمران خان من الترشح في الانتخابات، فيما تعد ضربة للحزب الذي مازال يتمتع بشعبية. ومنعت المحكمة، في قرار تم الإعلان عنه منتصف الليل حزب خان من استخدام شعار الحزب ومضرب الكريكيت على أوراق الاقتراع، وذلك على خلفية الإخفاق في إجراء انتخابات إلزامية داخل الحزب. ويعني القرار أن المئات من مرشحي حزب حركة الإنصاف سوف يخوضون الانتخابات كمستقلين، وسوف يتم تخصيص رموز انتخابية مختلفة لهم. ومن المرجح أن تصعب هذه الخطوة على أكثر من 100 مليون ناخب يحق لهم الادلاء بأصواتهم العثور على مرشحيهم المفضلين في الانتخابات العامة المقررة في الثامن من فبراير المقبل.وأدان أعضاء الحزب هذا القرار. وقال خان ذو الفقار بخاري الزعيم البارز في الخزب والمقرب من خان" شوه قرار أعلى محكمة هذه الانتخابات الزائفة بصورة أكبر". وكانت السلطات الانتخابية قد رفضت الشهر الماضي أوراق ترشح خان للانتخابات المقبلة. وقد تم حبس خان منذ أغسطس الماضي، حيث يواجه عشرات القضايا ما بين الفساد إلى تسريب برقيات دبلوماسية. ومن ناحية أخرى، أفسحت المحكمة الدستورية الأسبوع الماضي المجال أمام رئيس الوزراء السابق نواز شريف للسعي لتولي رئاسة الحكومة لفترة رابعة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-10
أعلن «البرلمان الباكستاني»، أنه سيصوت، غدا الاثنين، لاختيار رئيس وزراء جديد، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وصوت «مجلس النواب» في برلمان باكستان، مساء أمس السبت، بالموافقة على إقالة رئيس وزراء البلاد عمران خان من منصبه. قالت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، «عمران خان»، لم ينجح في استكمال فترة ولايته التي كان من المقرر أن تنتهي في صيف العام المقبل 2023. تمكنت المعارضة من الحصول على 174 صوتا في «مجلس النواب»، المؤلف من 342 عضوا، لدعم اقتراح سحب الثقة من خان، فيما لم يحضر عملية الاقتراع سوى عدد قليل من النواب من حزب خان الحاكم. وأعلن رئيس المجلس الأدنى بـ«برلمان باكستان»، استقالته من منصبه، فيما جاء تصوت البرلمان، أمس السبت، لصالح سحب الثقة من رئيس وزراء البلاد عمران خان، بعد محاولتين فشل فيهما في تحقيق هذا الهدف. وقالت شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، إنه من المفترض أن يتم إجراء جلسة لـ البرلمان الباكستاني، اليوم الأحد، ترشح فيها الكتل الكبرى «تحالف المعارضة سابقا»، وحزب الإنصاف الذي يقوده خان، مرشحا لمنصب رئيس الوزراء. وأضافت «سكاي نيوز»، أنه يلزم المرشح الفائز الحصول على دعم 172 من نواب البرلمان، فيما قالت مصادر باكستانية لـ الموقع الإخباري، إن زعيم المعارضة، رئيس حزب «الرابطة الإسلامية» الباكستانية شبهاز شريف، الذي قاد إسقاط خان، هو المرشح الأبرز لتولي منصب الوزراء
قراءة المزيد