بوركينا فاسو ومالي والنيجر

- المجموعة قالت إنها استكملت...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بوركينا فاسو ومالي والنيجر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بوركينا فاسو ومالي والنيجر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بوركينا فاسو ومالي والنيجر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بوركينا فاسو ومالي والنيجر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بوركينا فاسو ومالي والنيجر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بوركينا فاسو ومالي والنيجر
Related Articles

الشروق

Very Positive

2025-06-07

- المجموعة قالت إنها استكملت "بنجاح" عملياتها في البلد الإفريقي أعلنت مجموعة "فاجنر" العسكرية الروسية، مغادرتها أراضي دولة مالي بعد قتالها هناك لأكثر من 3 أعوام. وقالت المجموعة في منشور لها عبر حسابها على منصة "تلجرام"، أمس الجمعة، إنها استكملت "بنجاح" عملياتها في مالي. وأضافت أنها أعادت جميع المراكز الإقليمية في البلاد إلى سيطرة المجلس العسكري المالي و"طردت القوات المتشددة وقتلت قادتها". وبحسب الصحافة المحلية في مالي، فإن انسحاب "فاجنر" من هذا البلد الإفريقي لا يعني أن الأخير سيخلو من المقاتلين الروس، إذ لا يزال "الفيلق الإفريقي" هناك وسيتولى مهام "فاجنر" بعد انسحابها. وتم تأسيس "الفيلق الإفريقي" بدعم من وزارة الدفاع الروسية بعد أن قاد مؤسس "فاجنر" يفجيني بريجوجين والقائد ديمتري أوتكين تمردا عسكريا فاشلا ضد قيادة الجيش الروسي في يونيو 2023،، ثم غادرا إلى بيلاروسيا مع مرتزقة آخرين. وتعرضت منطقة "المثلث الحدودي" المعروفة في منطقة الساحل، والتي تضم بوركينا فاسو ومالي والنيجر، في السنوات الأخيرة لهجمات من قبل جماعات تابعة لتنظيم القاعدة وكذلك تنظيم "داعش" الإرهابي. وفي مالي التي تواجه المخاطر نفسها في السنوات الأخيرة، وبعد الانتقادات التي وُجهت للحكومة المدنية بشأن عجزها عن التعامل مع هذا التهديد، تولى الجيش السلطة. وكانت فرنسا قد أرسلت قواتها إلى مالي عام 2013 بهدف توفير الأمن، لكنها سحبتها عام 2022. وبعد مغادرة القوات الفرنسية، لجأت الحكومة العسكرية في مالي إلى التعاون مع مرتزقة "فاجنر" الروسية. وتأسست مجموعة "فاجنر"، التي تضم عسكريين مرتزقة، عام 2014 على يد يفجيني بريجوجين، ولقي هذا الأخير مصرعه في حادث تحطم طائرة بروسيا في 23 أغسطس 2023.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-23

تبنى تنظيم داعش الإرهابي الهجوم الذي استهدف أمس مركز "" في العاصمة الروسية موسكو، ما أسفر عن مقتل أكثر من 90 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، ليكشف هذا الهجوم عن استمرار قوة تنظيم داعش ليس فقط في دول الشرق الأوسط وإفريقيا ولكن الوصول إلى أوروبا. فاجىء الإرهابي العالم في عام 2014 حينما أعلن قيام خلافته المزعومة في العراق وسوريا وسيطر خلال أشهر معدودة على مدن ومساحات ضخمة في البلدين، بخلاف سرعة مبايعة التنظيمات له عبر العالم وظهور ما يعرف بالخلايا النائمة وظاهرة الذهاب المنفردة التي شنت هجمات عبر العالم ما أوقف آلاف القتلى والمصابين. إلا أن العالم انتفض للقضاء على قلب التنظيم وخلافته المزعومة بتشكيل التحالف الدولي ضد داعش والذي، نجح في إعلان هزيمة التنظيم بالعراق عام 2017، رغم وجود بعض الجيوب للتنظيم ونقل مراكزه لدول أخرى خاصة في إفريقيا بعد ضعف وجوده في الشرق الأوسط. إلا أن هجوم "كروكس سيتي" أمس أعاد الضوء على مناطق انتشار داعش حول العالم، فقد أكدت مؤشرات الإرهاب الصادرة عام 2023 تراجع نشاط داعش في الشرق الأوسط وإفريقيا، لكن زاد نشاطه في منطقة الساحل والصحراء الافريقية على وقع الاضطرابات السياسية التي تعيشها هذه المنطقة، بجانب قوة نشاطه في بعض الدول الآسيوية مثل باكستان وأفغانستان. ويواجه التنظيم بشكل عام ضعفا شديدا بعد مقتل معظم قيادته وآخرهم مقتل زعيم التنظيم الرابع أبو الحسين الحسيني القرشي في أغسطس 2023، خلال اشتباكات في سوريا، فيما خلفه أبو حفص الهاشمي القرشي في قيادة التنظيم ليكون الزعيم الخامس لداعش منذ إعلان قيادة دولة الخلافة المزعومة في 2014. ومقابل ضعف التنظيم الواضح في الشرق الأوسط قوي نفوذه في منطقة غرب افريقيا وكذلك الساحل والصحراء بسبب الاضطرابات والسياسية والأمنية هناك فقد قوي فرعه  تنظيم "داعش الصحراء الكبرى"، وقد نجح في تعزيز وجود في المناطق الحدودية الرخوة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، إلا أن التنظيم والممثل في حركة الشباب الارهابية التي بايعته تتعرض لخسائر قوية في الصومال رغم الهجمات القوية التي تشنها من وقت لآخر. وفي آسيا استغل داعش الاضطرابات في أفغانستان وضعف الدولة، من خلال فرعه "داعش خراسان" الذي نفذ العديد من الهجمات الإرهابية العام الماضي خاصة ضد المناطق الشيعية ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات، وكذلك في باكستان شن عدة هجمات ولكن تركزت ضد القوات الأمنية والجيش. وفي جنوب شرق آسيا ما زال داعش يحظى ببعض الانتشار، فقد تبنى في ديسمبر 2023 شن هجوم إرهابي في الفلبين استهدف قداس للروم الكاثوليك في مدينة ماراوي أدت لمقتل 4 وإصابة أكثر من 50 آخرين ردا على عمليات الجيش ضد مراكزه في جنوب البلاد.  وفي أوروبا وصلت هجمات التنظيم لها هذا العام، ففي نهاية يناير 2024، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن هجوم على كنيسة بإسطنبول أسفر عن مقتل شخص، وعلى إثر ملاحقة عناصر التنظيم ألقت قوات مكافحة الإرهاب التركية في فبراير الماضي القبض على 30 من عناصر داعش، في حملات أمنية شملت إسطنبول وهطاي وعددا من الولايات الأخرى. لكن بشكل عام تركزت هجمات داعش في أوروبا السنوات الماضية على "الذئاب المنفردة" وقتل عدد محدود جدا من الأفراد من خلال عمليات الطعن، ففي ديسمبر 2023 نفذ شخص بايع داعش هجوما بالسكين  قرب برج إيفل بباريس أسفر عن مقتل سائح ألماني وأصيب اثنان، أحدهما بريطاني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-29

إيكواس، التي تضم 15 دولة، تلقت تلك الضربة المؤلمة، من 3 دول مهمة ومؤثرة بغرب أفريقيا، وفق خبراء ثلاثة تحدثوا مع "سكاي نيوز عربية"، ما يفتح الباب لاحتمال تصدعها، في ظل ضغوط غربية متصاعدة عليها لاسيما من فرنسا، واستمرار أنظمة الدول الثلاث في مواقفها الرافضة لأي عقوبات والمطالبة بالاعتراف بها. الأنظمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر أعلنت في بيانها المشترك، أنهم "يقررون بسيادة كاملة الانسحاب الفوري لبوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا مع تحملهم كافة مسؤولياتهم أمام التاريخ واستجابة لتوقعات وتطلعات شعوبهم". وتواجه الدول الثلاث انعداما للأمن وعنفا ترتكبه جماعات متشددة وأوضاعا اجتماعية متردية، وتوترت علاقاتها مع إيكواس منذ أن استولى الجيش على السلطة في مالي عام 2020، وفي بوركينا فاسو عام 2022، وفي النيجر عام 2023. وتحاول إيكواس وقف موجة الانقلابات والضغط من أجل عودة المدنيين إلى السلطة في أسرع وقت، وفرضت عقوبات شديدة على مالي والنيجر، وذهبت إلى حد التهديد باستخدام القوة إزاء الانقلابين النيجريين، وعلقت مشاركة الدول الثلاث في مؤسساتها. ووقع قادة الأنظمة العسكرية الحاكمة في النيجر ومالي وبوركينا فاسو، اتفاقا في 16 سبتمبر 2023 في باماكو، والذي بموجبه تتعهد الدول الثلاث بمساعدة بعضها البعض في حالة وقوع أي تمرد أو عدوان خارجي ضد أي منها، واعتبار أي اعتداء على سيادة وسلامة طرف أو أكثر من الأطراف الموقعة عليه، عدوانا على الأطراف الأخرى. ووسط ضغوط فرنسية لاستعادة نفوذها الأفريقي المأزوم، وفق مراقبين، كان الحضور الروسي متواجد سريعا، عقب الاتفاق العسكري الثلاثي، مع وصول نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك يفكوروف، باماكو والالتقاء بوزراء دفاع مالي والنيجر وبوركينا فاسو.  خسارة كبيرة صباح موسى، الخبيرة في شأن القرن الإفريقي، أكدت في حديث مع "سكاي نيوز عربية"، الخسارة الكبيرة لإيكواس للدول الثلاث "المهمة في غرب أفريقيا"، وخلصت الأزمة في نقاط:  لا أفق لوساطة ووفق موسى، فالمستقبل لا يحمل أي بوارد وساطة بل مزيد من الصراع، وهذا تلخصه في أن:  اعتراف شائك بدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني هيثم محمود، لـ "سكاي نيوز عربية":  أوضاع "ستزداد سوءا" على مسافة ليست بعيدة، يرى مراد كواشي البروفيسور والخبير الاقتصادي الجزائري، في حديث مع سكاي نيوز عربية أن الأوضاع "ستزداد سوءا" في تلك المنطقة لأسباب تالية:  نبذة عن إيكواس إيكواس، التي تضم 15 دولة، تلقت تلك الضربة المؤلمة، من 3 دول مهمة ومؤثرة بغرب أفريقيا، وفق خبراء ثلاثة تحدثوا مع "سكاي نيوز عربية"، ما يفتح الباب لاحتمال تصدعها، في ظل ضغوط غربية متصاعدة عليها لاسيما من فرنسا، واستمرار أنظمة الدول الثلاث في مواقفها الرافضة لأي عقوبات والمطالبة بالاعتراف بها. الأنظمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر أعلنت في بيانها المشترك، أنهم "يقررون بسيادة كاملة الانسحاب الفوري لبوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا مع تحملهم كافة مسؤولياتهم أمام التاريخ واستجابة لتوقعات وتطلعات شعوبهم". وتواجه الدول الثلاث انعداما للأمن وعنفا ترتكبه جماعات متشددة وأوضاعا اجتماعية متردية، وتوترت علاقاتها مع إيكواس منذ أن استولى الجيش على السلطة في مالي عام 2020، وفي بوركينا فاسو عام 2022، وفي النيجر عام 2023. وتحاول إيكواس وقف موجة الانقلابات والضغط من أجل عودة المدنيين إلى السلطة في أسرع وقت، وفرضت عقوبات شديدة على مالي والنيجر، وذهبت إلى حد التهديد باستخدام القوة إزاء الانقلابين النيجريين، وعلقت مشاركة الدول الثلاث في مؤسساتها. ووقع قادة الأنظمة العسكرية الحاكمة في النيجر ومالي وبوركينا فاسو، اتفاقا في 16 سبتمبر 2023 في باماكو، والذي بموجبه تتعهد الدول الثلاث بمساعدة بعضها البعض في حالة وقوع أي تمرد أو عدوان خارجي ضد أي منها، واعتبار أي اعتداء على سيادة وسلامة طرف أو أكثر من الأطراف الموقعة عليه، عدوانا على الأطراف الأخرى. ووسط ضغوط فرنسية لاستعادة نفوذها الأفريقي المأزوم، وفق مراقبين، كان الحضور الروسي متواجد سريعا، عقب الاتفاق العسكري الثلاثي، مع وصول نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك يفكوروف، باماكو والالتقاء بوزراء دفاع مالي والنيجر وبوركينا فاسو.  خسارة كبيرة صباح موسى، الخبيرة في شأن القرن الإفريقي، أكدت في حديث مع "سكاي نيوز عربية"، الخسارة الكبيرة لإيكواس للدول الثلاث "المهمة في غرب أفريقيا"، وخلصت الأزمة في نقاط:  لا أفق لوساطة ووفق موسى، فالمستقبل لا يحمل أي بوارد وساطة بل مزيد من الصراع، وهذا تلخصه في أن:  اعتراف شائك بدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي السوداني هيثم محمود، لـ "سكاي نيوز عربية":  أوضاع "ستزداد سوءا" على مسافة ليست بعيدة، يرى مراد كواشي البروفيسور والخبير الاقتصادي الجزائري، في حديث مع سكاي نيوز عربية أن الأوضاع "ستزداد سوءا" في تلك المنطقة لأسباب تالية:  نبذة عن إيكواس ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-04-12

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من ان حوالى مليون طفل تقل أعمارهم عن 5 أعوام سيكونوا عرضة هذه السنة لسوء تغذية حاد في النيجر وبوركينا فاسو ومالي، دول منطقة الساحل التي تواجه هجمات مسلحة.   وقالت في بيان إن حوالى 970 ألف طفل معنيون بهذا الأمر في هذه الدول الـ 3 الفقيرة والحدودية التي تعاني من انعدام الأمن.   النيجر هي الدولة الأكثر عرضة لذلك حيث يتوقع أن يصل عدد الأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد هذه السنة الى 430 ألفا. وأضافت يونيسيف “لقد انخفض العدد بحوالى 60 ألف طفل عن عام 2022، في تراجع يمكن أن ينسب الى التعبئة القوية لحكومة النيجر واليونيسف وشركائها”.   في المقابل، من المتوقع أن يزيد سوء التغذية الحاد في مالي بنسبة 18,4% هذه السنة وأن يطال 367 ألف طفل.   وقالت المديرة الإقليمية لليونيسيف لغرب ووسط افريقيا ماري بيار بوارييه في البيان إن “انعدام الأمن والنزاعات المتزايدة يعنيان أن مواطن الضعف تزداد في المنطقة وانه من الصعب بشكل متزايد مساعدة المجتمعات في المناطق المعزولة” التي تواجه هجمات.   وتؤثر زيادة انعدام الأمن الغذائي وأسعار المواد الغذائية أيضا على نوعية النظام الغذائي للأطفال في منطقة الساحل حيث يعاني 82% من الأطفال من وضع فقر غذائي ما يعني انهم لا يحصلون على الحد الأدنى من النظام الغذائي الذي يحتاجونه كما أوضحت يونيسيف.   وتدعو يونيسيف الحكومات الى “وضع تغذية الأطفال في المقام الأول للأولويات الوطنية” والى “زيادة الاستثمارات الوطنية في الوقاية والكشف المبكر وعلاج سوء التغذية”.   وفى تقرير سابق، أعلنت الأمم المتحدة أن 10 ملايين طفل في بوركينا فاسو ومالي والنيجر بحاجة ماسة لمساعدة إنسانية، وذلك على وقع النزاعات المسلّحة والعنف المسلح الذي تصاعد في السنوات الأخيرة.   وأشارت اليونسف إلى أنّ حوالى 4 ملايين طفل معرّضون للخطر في الدول المجاورة لبوركينا فاسو ومالي والنيجر.   وقالت المديرة الإقليمية لليونيسيف لمنطقة غرب ووسط إفريقيا ماري بيار بوارييه إن "الأطفال يقعون بشكل متزايد وسط النزاعات المسلّحة، كضحايا للاشتباكات العسكرية المتصاعدة أو لمجموعات مسلحة غير حكومية".   وأضافت أنّ "العام 2022 كان عنيفاً بشكل خاص على الأطفال في منطقة وسط الساحل. يجب على جميع أطراف النزاع وقف الهجمات على الأطفال ومدارسهم ومراكزهم الصحية ومنازلهم بشكل عاجل".   ووفق الوكالة الأممية، فإنّ الجماعات المسلّحة المعارضة لنظام التعليم الذي تديره الدولة تحرق المدارس وتنهبها، كما تهدّد وتختطف أو تقتل المعلمين.   وأوضحت أنّ أكثر من 8300 مدرسة أقفلت أبوابها في الدول الثلاث (بوركينا فاسو، مالي والنيجر)، وذلك إمّا بسبب استهدافها أو بسبب نزوح الأهالي أو خوفهم من إرسال أطفالهم إلى المدارس.   بموازاة ذلك، تلجأ بعض الجماعات المسلّحة إلى تكتيكات تتمثّل في محاصرة البلدات والقرى وتخريب شبكات إمدادات المياه.   كلّ هذه العناصر تؤجّج انعدام الأمن الغذائي. وبحسب اليونيسف، فإنّ أكثر من 20 ألف شخص يعيشون في المنطقة الحدودية بين بوركينا فاسو ومالي والنيجر سيصلون إلى مستوى من انعدام الأمن الغذائي وُصف بـ"الكارثي".   غير أنّ هناك نقصاً في تمويل المساعدات الإنسانية. ففي العام 2022، تلقّت اليونيسف ثلث مبلغ 391 مليون دولار الذي كانت تسعى للحصول عليه في إطار نداء لجمعه من أجل منطقة وسط الساحل. وفي العام 2023، وجّهت نداءً لجمع 473,8 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية في وسط الساحل والبلدان الساحلية المجاورة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-30

سلطت دراسة حديثة صادرة عن المركز الأوربى لمكافحة الإرهاب الضوء على خطر الهجمات الإرهابية فى أوروبا، حيث أشارت إلى تحذيرات  الأمم المتحدة من تصاعد الهجمات الإرهابية فى منطقة غرب أفريقيا.   وبحسب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في المنطقة، فإن معدل الهجمات الإرهابية ضد أهداف مدنية وعسكرية ارتفع بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، وزادت الهجمات الإرهابية  بمقدار خمسة أضعاف في بوركينا فاسو ومالي والنيجر منذ عام 2016.   وذكرت دراسة إيطالية في يونيو 2020 أن منطقة غرب أفريقيا باتت مركزا لمنافسة شرسة متزايدة بين التشكيلات الموالية لـ"القاعدة" والجماعات المنتسبة لـ"داعش" بسبب انعدام سيطرة السلطات.   وكشفت الدراسة وجود ترابط متزايد بين الأنشطة الإجرامية التقليدية كالإتجار بالمخدرات والنفط والمهاجرين والاختطاف، والتنظيمات الإرهابية الناشطة في هذا المجال، بالتوازى مع الأفرقة التدريجية للجهاد وتحول مركز ثقل الإرهاب المتطرف إلى منطقة الساحل وغرب إفريقيا.   الخلافات المتصاعدة بين تنظيمي القاعدة وداعش حول مجال النفوذ فى منطقة الساحل الأفريقي وغرب أفريقيا، من شأنها أن تعزز المواجهات  بين تنظيمي القاعدة وداعش خلال الفترات المقبلة أكثر مما عليه الآن. ومن المتوقع أن المواجهات الأمنية مع التنظيمات الإرهابية في غرب أفريقيا ستأخذ منعرجا جديداً، لا سيما بعد التوسع والتمدد الجغرافي للتنظيمات الإرهابية بالساحل والصحراء وتنامي قدراتهم على التجنيد والاستقطاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: