بحر مرمرة
بحر مرمرة (بالتركية: Marmara Denizi؛ باليونانية القديمة: Προποντίς Προποντίδα)، والمعروف...
مصراوي
Neutral2025-06-03
كتب- محمد نصار ومحمد أبو بكر: قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن زلزالًا قويًا ضرب الساحل الجنوبي الغربي لتركيا فجر اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025، بلغت قوته 5.8 درجة على مقياس ريختر، في تمام الساعة 2:17 صباحًا بتوقيت القاهرة، وعلى عمق 10 كيلومترات. وأوضح شراقي، أن الزلزال وقع على البحر المتوسط، ويبعد مركزه حوالي 450 كيلومترًا عن مدينة إسطنبول، ونحو 700 كيلومترا عن العاصمة المصرية القاهرة، مشيرًا إلى أن بعض سكان القاهرة شعروا بالهزة الأرضية. وأضاف أن موقع الزلزال يختلف عن مناطق الزلازل المدمرة التي سبق أن شهدتها تركيا في أعوام 1939 و1999 و2023، إذ يقع على ما يُعرف بالقوس القبرصي، وهو الحد الفاصل بين الصفيحة الأناضولية في الشمال والصفيحة الأفريقية في الجنوب. وأشار إلى أن مركز الزلزال الجديد يبعد عن موقع آخر زلزال قوي ضرب تركيا في 23 أبريل الماضي، والذي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس ريختر، ووقع على عمق 10 كيلومترات بمنطقة بحر مرمرة، على بُعد نحو 70 كيلومترًا جنوب غرب إسطنبول، ما أثار وقتها مخاوف السكان من احتمال حدوث زلزال أعنف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-25
بي بي سي في أعقاب الزلزال بقوة 6.2 درجة الذي ضرب بحر مرمرة الأربعاء، أصبح من المثير للفضول معرفة كيف يمكن لهذا الزلزال أن يؤثر على خطوط الصدع حول إسطنبول. ويدور جدل علمي حول ما إذا كان الزلزال الأخير، هو زلزال إسطنبول "الكبير" المتوقع منذ سنوات. إذ يقول خبراء إن زلزالًا بقوة 6.2 درجة، ليس كافيًا لتنفيس أو إفراغ طاقة الصدع الزلزالي الخطير في إسطنبول. علق عضو أكاديمية العلوم، البروفيسور الدكتور ناجي غورور، على حسابه على موقع إكس قائلًا: "هذه ليست الزلازل الكبيرة التي نتوقعها في مرمرة. بل أنها تزيد من الضغط المتراكم على هذا الصدع. بمعنى آخر، إنها تجبره على الانكسار. الزلزال الحقيقي هنا سيكون أقوى وأكبر من 7 درجات". وقال البروفيسور غورور إن الزلزال وقع في منطقة صدع كومبورغاز. وفي رده على أسئلة خدمة بي بي سي التركية، قال عضو أكاديمية العلوم ومهندس الجيولوجيا البروفيسور الدكتور أوكان تويسوز إن الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة "مهم بسبب القلق من أنه قد يكون مقدمة لزلزال كبير". وأشار البروفيسور تويسوز إلى أنه يتوقع منذ حدوث زلزال 17 أغسطس 1999، حدوث زلزال جديد على هذا الصدع، قائلًا: "الصدع مقفل في هذه المنطقة، أي أن الضغط عليه يتراكم باستمرار. تنكسر بعض أجزاء الصدع التي لا تتحمل كل هذا الضغط وتتسبب بهذا النوع من الزلازل". وأضاف البروفيسور تويسوز، الذي قال إن الأمر يتطلب حوالي 30 زلزالًا بقوة 6 درجات لإفراغ طاقة زلزال متوقع بقوة 7 درجات، هذه النقاط: "الزلزال الأخير أفرغ بعض الطاقة هنا ولكنه ليس زلزالًا من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على الزلزال الذي تبلغ قوته 7 درجات والذي نتوقعه". "إسطنبول، أو بالأحرى منطقة مرمرة بأكملها، حامل بزلزال. قد يكون ما حصل بمثابة تحذير في هذا الصدد". من جهته، قال البروفيسور الدكتور جلال شنغور، الذي حضر برنامج الصحفي فاتح ألتايلي على يوتيوب، في تصريحاته المستندة إلى تحليلات الصدع التي تلقاها من مرصد قنديلي، إن الهزة التي حدثت في 23 أبريل "ربما تكون قد قرّبت توقيت زلزال إسطنبول الكبير المتوقع قليلًا، لكنها لم تكن هزة تنذر بقدومه". وأكد شنغور، الذي ذكر أن المناطق الساحلية مثل يشيلكوي وتوزلا معرضة للخطر بشكل خاص، أن الهزة الأخيرة أظهرت أن خط الصدع لن ينكسر في قطعة واحدة وأن حجم الزلزال الكبير المتوقع انخفض من 7.6 إلى 7.2. دعا شنغور أيضًا السكان إلى البقاء في منازلهم. وعلى الجهة المقابلة، يزعم أساتذة وخبراء آخرون بأن الهزة التي حدثت يوم 23 أبريل كانت بالفعل "زلزال إسطنبول الكبير المتوقع". وفي حديثه لخدمة بي بي سي التركية، أكد بوراك تشاتلي أوغلو، رئيس مجلس إدارة غرفة مهندسي الجيوفيزياء فرع إسطنبول، أنّ زلزالا بقوة 6.2 درجة لا يمكن اعتباره زلزالًا صغيرًا، وأضاف: "انكسر الجزء الشرقي من هذا الخط في زلزال إزميت عام 1999، والجزء الغربي في زلزال مورفته عام 1912. كان هذا هو الجزء الوحيد المتبقي الذي لم ينكسر، والآن هو أيضًا انكسر". ومن جهته، أكد البروفيسور عثمان بكتاش من قسم الهندسة الجيولوجية في جامعة كارادينيز التقنية، لخدمة بي بي سي التركية، أن الصدع في هذه المنطقة يستهلك طاقته ببطء من خلال تحركات تسمى "الزحف" باللغة الإنجليزية و"الانجراف" باللغة التركية. ولذلك، يقول البروفيسور بكتاش إنه لا يتوقع حدوث زلزال أكبر في المنطقة. أما الرئيس المؤسس لمركز أبحاث الزلازل بجامعة غازي، البروفيسور سليمان بامبال، فاعتبر أنّ كلا الجانبين في هذا النقاش "توصلا إلى استنتاجاتهما الصحيحة". مضيفًا: "لا يمكن القول إنّ أحدهما صحيح بالتأكيد والآخر ليس كذلك". كما ذكّر بأن هذا الصدع نفسه كان تسبب في زلزالين عام 1766، وقال: "من المعلوم أن هناك قسمًا لم ينكسر حتى الآن باتجاه الشرق. إذا انكسر هذا الصدع، ولا نعرف متى سينكسر، لديه القدرة في رأيي، على إحداث زلزال تبلغ حدته أقل من 7 درجات، أي ما بين 6.5 و7 درجات". وبحسب الدكتورة ياسمين كوركوسوز أوزتورك، عضوة هيئة التدريس في معهد تقنيات الزلازل بجامعة بن علي يلدريم في إرزينجان، "يبدو أن الزلزال قد كسر الجزء الغربي الأقصى من الأجزاء الثلاثة التي ظننا أنها مغلقة تمامًا، شرق خندق مرمرة المركزي مباشرةً. وذلك لأن توزيع الهزات الارتدادية يتلاشى فورًا عند الطرف الغربي من جزء صدع كومبورغاز". إلا أنها ذكّرت بأن هناك تراكمًا للطاقة على مدى 259 عامًا في الطرف الشرقي للصدع الذي تمزق الأربعاء، وقالت إن القسم الأقرب إلى وسط مدينة إسطنبول قد يشكل خطرًا. لكنها أضافت أنه من غير الممكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل. أما هيئة تنسيق الكوارث في بلدية إسطنبول (AKOM)، فقالت في بيان أصدرته يوم 23 أبريل، إن الزلزال الأخير والهزات الارتدادية التي ستستمر لفترة من الوقت لم تزيل خطر الزلازل الذي تواجهه إسطنبول ومنطقة مرمرة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-25
إسطنبول- (د ب أ) استمرت الهزات الارتدادية في إسطنبول اليوم الجمعة، بعد يومين من تعرض المدينة التركية لزلزال بقوة 2 ,6 درجة على مقياس ريختر أسفر عن إصابة 200 شخص. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أنه تم تسجيل سلسلة من الهزات الأرضية التي بلغت شدتها 6 ,3 درجة على مقياس ريختر خارج المدينة مباشرة صباح اليوم. واختار العديد من الأشخاص قضاء ليلتهم في أماكن مفتوحة مجددا وسط مخاوف من تعرض إسطنبول لزلزال قوي آخر، حسبما ذكرت وسائل إعلام تركية. ونقلت تقارير إعلامية تركية عن بعض الخبراء قولهم إنهم يتوقعون حدوث زلزال بقوة 7 ,7 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 2 ,6 درجة على مقياس ريختر أول أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-25
استمرت الهزات الارتدادية في إسطنبول، اليوم الجمعة، بعد يومين من تعرض المدينة التركية لزلزال بقوة 2ر6 درجة على مقياس ريختر أسفر عن إصابة 200 شخص. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أنه تم تسجيل سلسلة من الهزات الأرضية التي بلغت شدتها 5ر4 درجة على مقياس ريختر خارج المدينة مباشرة صباح اليوم. واختار العديد من الأشخاص قضاء ليلتهم في أماكن مفتوحة مجددا وسط مخاوف من تعرض إسطنبول لزلزال قوي آخر، حسبما ذكرت وسائل إعلام تركية. ونقلت تقارير إعلامية تركية عن بعض الخبراء قولهم إنهم يتوقعون حدوث زلزال بقوة 7ر7 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 2ر6 درجة على مقياس ريختر أول أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-25
قالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، اليوم الجمعة، إن بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر ضرب مدينة كوتاهية التركية الواقعة بالقرب من بحر إيجة، مشددة على الجميع بضرورة توخى الحذر. وأكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية في بيان، أن الزلزال وقع على عمق 12.7 كم، وخط طول 28.98889 شرقًا والعرض: 39.21639 شمالًا. كما أعلنت في بيان صدر عنها اليوم الجمعة، عن وقوع زلزال في عمق البحر الأسود قوته بلغت 3.6 درجة على مقياس ريختر، وأيضا في بحر مرمرة بالقرب من أسطنبول بقوة 3.6 درجة وكذلك منطقة أماسيا. وقد ضرب الزلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر ساحل الأربعاء الماضي، وفقًا لإدارة الأزمات والكوارث الطبيعية في تركيا (آفاد). يذكر أن شهر فبراير من عام 2023، ضرب تركيا زلزال كبير كانت قواته نحو 8 درجات تسبب في مقتل وإصابة الآلاف، وامتدَّ أثره إلى سوريا أيضًا نظراً لقرب مركزه من الحدود السورية التركية، ويُعدُّ هذا الزلزال من أقوى الزلازل في تاريخ تركيا وسوريا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-25
أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-24
شهدت اسطنبول، سلسلة من الزلازل اليوم الخميس، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية، وقوع هزات ارتدادية جديدة ، بلغت قوة إحداها 4.6 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 6.2 درجة على مقيار ريختر أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية، أعقبه أكثر من 185 هزة ارتدادية تراوحت قوتها ما بين 4 و5 درجات. وقال وزير الصحة كمال مميش أوغلو عبر منصة "أكس"، إن 236 شخصا أصيبوا، بينهم 173 شخصا في اسطنبول. وتلقى 15 شخصا العلاج في المستشفى، في حين أصيب البعض جراء القفز فزعا من المباني. وقال وزير التنمية الحضرية مراد كوروم، إنه تم إخلاء 12 مبنى كإجراء احترازي. ونقلت وسائل الإعلام التركية عن علماء زلازل وجيولوجيين، القول إنه مازال من المتوقع وقوع زلزال كبير. على الرغم من أنه مازال التوقيت غير معروف، يتوقع الخبراء أن تصل قوته إلى 7.4 درجة على مقياس ريختر، في حين قدر البعض قوته المتوقعة بـ7.7 درجةعلى مقياس ريختر. وفر الكثير من السكان من المدينة، خوفا من وقوع زلزال أكبر، حيث سجلت الفنادق على ساحل بحر إيجه زيادة كبيرة في الحجوزات. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، بأن الرحلات الجوية من اسطنبول إلى المدن الأخرى في تركيا توقفت مساء وقوع الزلزال واليوم الخميس. وأظهرت المواقع الإلكترونية لشركات الطيران، أن جميع الرحلات الجوية محجوزة بالكامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-24
إسطنبول - (د ب أ) شهدت إسطنبول سلسلة من الزلازل اليوم الخميس، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية اليوم الخميس عن وقوع هزات ارتدادية جديدة ، بلغت قوة إحداها 4.1 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية، أعقبه أكثر من 185 هزة ارتدادية تراوحت قوتها ما بين 4 و 5 درجات. وقال وزير الصحة كمال مميش أوغلو عبر منصة "إكس" إن 236 شخصا أصيبوا، بينهم 173 شخصا في إسطنبول. وتلقى 15 شخصا العلاج في المستشفى، في حين أصيب البعض جراء القفز فزعا من المباني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-24
.. شهدت مدينة إسطنبول سلسلة من الهزات الارتدادية اليوم الخميس، حسبما أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية. ووفق وكالة إدارة الكوارث التركية فقد بلغت قوة إحدى الهزات الارتدادية 4.1 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 6.2 درجة على مقيار ريختر الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية، أعقبه أكثر من 185 هزة ارتدادية تراوحت قوتها ما بين 4 و5 درجات. وقال وزير الصحة كمال مميش أوغلو عبر منصة "إكس"، إن 236 شخصا أصيبوا، بينهم 173 شخصا في إسطنبول. وتلقى 15 شخصا العلاج في المستشفى، في حين أصيب البعض جرّاء القفز فزعا من المباني. زلزال تركيا اليوم 23 / 4 /2025 — محمد🇯🇴الدعجة (@M__JOR007) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-24
شهدت اسطنبول سلسلة من الزلازل اليوم الخميس، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية اليوم الخميس عن وقوع هزات ارتدادية جديدة ، بلغت قوة إحداها 1ر4 درجة على مقياس ريختر. وتأتي الهزات الارتدادية بعد وقوع زلزال بقوة 2ر6 درجة على مقيار ريختر أمس الأربعاء في بحر مرمرة، قبالة أكبر المدن التركية، أعقبه أكثر من 185 هزة ارتدادية تراوحت قوتها ما بين 4 و 5 درجات. وقال وزير الصحة كمال مميش أوغلو عبر منصة " اكس"" إن 236 شخصا أصيبوا، بينهم 173 شخصا في اسطنبول. وتلقى 15 شخصا العلاج في المستشفى، في حين أصيب البعض جراء القفز فزعا من المباني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-23
أعرب الأردن عن تضامنه ودعمه الكامل لتركيا، بعد الزلزال الذي ضرب إسطنبول، اليوم الأربعاء. وأكدت الخارجية الأردنية، في بيان، "تضامن المملكة ووقوفها الكامل مع الجمهورية التركية الشقيقة، جرّاء الزلزال الذي ضرب بحر مرمرة وأجزاء من مدينة إسطنبول، وأدى إلى إصابة العشرات". وأضافت أن "المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة إسطنبول (لم تذكر عددهم) جميعهم بخير، ولا توجد إصابات بينهم". ودعت الأردنيين المتواجدين في منطقة الزلزال إلى "أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الرسمية الصادرة عن الجهات التركية". وأعربت الوزارة عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. وفي وقت سابق، بعث رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان، ببرقية تضامن إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وعبَّر البرهان، عن "مواساة وتضامن السودان، حكومةً وشعبًا، مع حكومة وشعب تركيا، وتمنى السلامة لمواطني إسطنبول وما حولها، مضيفا: "قلوبنا معكم حتى تتجاوزوا هذه المحنة". كما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في مؤتمر صحفي بنيويورك، تضامنه الكامل مع تركيا وشعبها بعد الزلزال. وقال جوتيريش: "في هذه الأوقات الصعبة نقف متضامنين بشكل كامل مع الدولة التركية وشعبها". وعند الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي (9:49 ت.ج) ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات إسطنبول، وتبعته عشرات الهزات الارتدادية. وأعلنت ولاية إسطنبول إصابة 151 شخصا بسبب القف ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
زلزال تركيا.. قال وزير الداخلية التركى، على يرلى كايا، إن عدد الهزات الارتدادية التى أعقبت الزلزال الرئيسى بلغ 51 هزة، كانت أقواها بقوة 5.9 درجات على مقياس ريختر. وأوضح الوزير أن الزلزال الرئيسي، الذى بلغت قوته 6.2 درجات، وقع على عمق 7 كيلومترات واستمر لمدة 13 ثانية، وأضاف أن مركز الطوارئ التركى تلقى أكثر من 6 آلاف اتصال، غالبيتها للاستفسار وتلقى المعلومات. ورصدت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، لحظات مرعبة لوقوع الزلزال العنيف الذى ضرب مدينة التركية، الأربعاء. زلزال تركيا وأظهرت إحدى اللقطات مشاهد لحالة من الهلع، حيث شوهد عدد من الأشخاص وهم يفرون إلى الشوارع مع بدء اهتزاز المبانى بشكل ملحوظ، فى ظل استمرار الهزات الأرضية لبضع ثوان. 🔴في ثوانٍ معدودة.. الأرض اهتزت والقلوب ارتجفت! كاميرات المراقبة وثّقت لحظات الرعب الأولى لزلزال ضرب إسطنبول بقوة 6.2 درجة، مخلفًا مشاهد من الهلع والفوضى في الشوارع والمنازل 👇 — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) وفى وقت سابق من الأربعاء، قال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألمانى (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 6.2 درجة ضرب تركيا، وأضاف أن مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات. مشاهد لزلزال تركيا وقال وزير الداخلية على يرلى كايا على إكس إن "زلزالا بقوة 6.2 درجات ضرب سيلفرى على بحر مرمرة فى إسطنبول"، مضيفا أنّ السكان شعروا به فى المحافظات المحيطة. 🚨فيديو للحظات من الذعر بين المارة في تركيا، على وقع زلزال بشدة 6.2 ريختر ضرب إسطنبول .. — تركيا اليوم (@TurkeyToday3) ووقع الزلزال الساعة 12:49 بالتوقيت المحلى (0949 بتوقيت غرينتش) ومركزه فى منطقة سيليفرى على بعد 80 كيلومترا إلى الغرب من إسطنبول. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر. ولم ترد تقارير بعد عن الأضرار لكن سكانا أخلوا بنايات اهتزت وقت الزلزال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
أصيبت مذيعة CNN تركيا، ميلتم بوزباي أوغلو، بحالة من الذعر على الهواء مباشرة أثناء تلقيها ضيوفًا في برنامج تليفزيونى عندما ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة قبالة سواحل إسطنبول فى . زلزال تركيا اليوم 🎥📡 لحظة لا تُنسى على الهواء مباشرة! مذيعة CNN Türk كانت تقدّم الأخبار بكل ثبات، قبل أن يهز الزلزال استوديو البث فجأة. ارتجاف الكاميرا... توتر صوتها... وصمت اللحظة، كل شيء وثّق صدمة حقيقية لا يُمكن إخفاؤها. — AMEEN (@Ameen_media) وظهرت أثار الخوف على المذيعة أثناء حدوث الزلزال. وأكد الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، أنه يتابع تطورات الأوضاع عن كثب فى أعقاب الزلزال العنيف الذى ضرب مدينة إسطنبول، وبلغت قوته 6.2 درجة. وقال أردوغان - في منشور على منصة "إكس" نقلته قناة "تي آر تي" التركية اليوم الأربعاء، "أتمنى السلامة لمواطنينا، ونحن نراقب التطورات عن كثب " . وكانت وكالة إدارة الطوارئ التركية قد أفادت بأن مركز الزلزال يقع في بحر مرمرة على بعد أكثر من 23 كيلومترا قبالة سواحل مدينة إسطنبول، وعلى عمق 6.9 كيلومتر، فيما لم ترد بعد تقارير تفيد بوقوع خسائر بشرية أو مادية . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
رصدت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، لحظات مرعبة لوقوع الزلزال العنيف الذى ضرب مدينة التركية، الأربعاء. زلزال تركيا وأظهرت إحدى اللقطات مشاهد لحالة من الهلع، حيث شوهد عدد من الأشخاص وهم يفرون إلى الشوارع مع بدء اهتزاز المبانى بشكل ملحوظ، فى ظل استمرار الهزات الأرضية لبضع ثوان. 🔴في ثوانٍ معدودة.. الأرض اهتزت والقلوب ارتجفت! كاميرات المراقبة وثّقت لحظات الرعب الأولى لزلزال ضرب إسطنبول بقوة 6.2 درجة، مخلفًا مشاهد من الهلع والفوضى في الشوارع والمنازل 👇 — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) وفى وقت سابق من الأربعاء، قال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألمانى (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 6.2 درجة ضرب تركيا، وأضاف أن مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات. مشاهد لزلزال تركيا وقال وزير الداخلية على يرلى كايا على إكس إن "زلزالا بقوة 6.2 درجات ضرب سيلفرى على بحر مرمرة فى إسطنبول"، مضيفا أنّ السكان شعروا به فى المحافظات المحيطة. 🚨فيديو للحظات من الذعر بين المارة في تركيا، على وقع زلزال بشدة 6.2 ريختر ضرب إسطنبول .. — تركيا اليوم (@TurkeyToday3) ووقع الزلزال الساعة 12:49 بالتوقيت المحلى (0949 بتوقيت غرينتش) ومركزه فى منطقة سيليفرى على بعد 80 كيلومترا إلى الغرب من إسطنبول. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر. ولم ترد تقارير بعد عن الأضرار لكن سكانا أخلوا بنايات اهتزت وقت الزلزال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
أكد الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، أنه يتابع تطورات الأوضاع عن كثب فى أعقاب الزلزال العنيف الذى ضرب مدينة إسطنبول، وبلغت قوته 6.2 درجة. وقال أردوغان - في منشور على منصة "إكس" نقلته قناة "تي آر تي" التركية اليوم الأربعاء، "أتمنى السلامة لمواطنينا، ونحن نراقب التطورات عن كثب " . وكانت وكالة إدارة الطوارئ التركية قد أفادت بأن مركز الزلزال يقع في بحر مرمرة على بعد أكثر من 23 كيلومترا قبالة سواحل مدينة إسطنبول، وعلى عمق 6.9 كيلومتر، فيما لم ترد بعد تقارير تفيد بوقوع خسائر بشرية أو مادية . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-23
أفادت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية «آفاد»، بتسجيل هزة ارتدادية جديدة، بقوة 4.9 درجات على مقياس ريختر، مركزها بحر مرمرة قبالة إسطنبول، عند الساعة 15:12 بالتوقيت المحلي. وضرب زلزال عنيف صباح اليوم الأربعاء، سواحل منطقة سيليفري بمدينة إسطنبول، بعد هزة أرضية متوسطة الشدة. وبحسب موقع «زمان» التركي، ذكرت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية أن الهزة الأرضية الثانية وقعت على عمق 23 كيلومترًا، وبلغت شدتها 6.2 درجة على مقياس ريختر. ووفق إدارة الطوارئ وقعت الهزة الأرضية الأولى على عمق 6.99 كيلومتر من سطح البحر، وبلغت قوتها 3.9 درجة على مقياس ريختر. ومن جانبه، أوضح مرصد قنديلي أن الهزة الأرضية الأولى بلغت قوتها 4 درجات على مقياس ريختر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-23
(وكالات) أكدت السلطات التركية، اليوم الأربعاء، أن الزلزال الذي ضرب مدينة إسطنبول بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر لم يسفر عن أي انهيارات في المباني أو أضرار في شبكات النقل والبنية التحتية حتى اللحظة. ووقع الزلزال قبالة سواحل منطقة سيلفري في بحر مرمرة، وامتد تأثيره ليشعر به سكان عدد من المدن المجاورة، ما دفع الكثيرين إلى إخلاء منازلهم واللجوء إلى الشوارع والساحات العامة. وفي أول تعليق رسمي، أكد والي إسطنبول أنه "لم ترد حتى الآن بلاغات عن تهدم مبانٍ"، مشيرًا إلى أن فرق الطوارئ ما تزال تتابع الموقف ميدانيًا. وفي السياق ذاته، قال وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحص الأولي الذي أجرته الفرق الفنية على الطرق والمطارات وخطوط المترو والقطارات، أظهر عدم وجود أي أضرار أو أعطال في المرافق الحيوية. وأوضح الوزير في بيان نشره عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "فرقنا منتشرة ميدانيًا وتواصل عمليات الفحص العام والتحقق من سلامة البنية التحتية، ولم تسجل حتى الآن أي أضرار أو تأثيرات سلبية. نسأل الله السلامة لشعبنا العزيز". من جانبها، أكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال يقع في بحر مرمرة، قبالة سواحل سيلفري، وعلى عمق يقدّر بنحو 6.9 كيلومترات. كما شددت على ضرورة التزام المواطنين بالحذر وتجنب العودة إلى المباني المتضررة دون التأكد من سلامتها الإنشائية. 6.2 büyüklüğündeki anı kamerada! Geçmilş olsun istanbul وقد رافق الزلزال سلسلة من الهزات الارتدادية، ما زاد من حالة القلق لدى المواطنين، خاصة في مناطق مثل بويوك تشكمجه وبيوك جكمجة، حيث أكدت السلطات تسجيل عدة ارتدادات تراوحت قوتها بين 4.4 و5.9 درجات خلال الساعات الماضية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-23
(وكالات) انتشر مقطع فيديو على وسائل الإعلام التركية يظهر لحظات أثناء الزلزال القوي الذي ضرب إسطنبول اليوم بقوة 6.2 درجة والذي زامن البث المباشر للمذيعة التركية ميلتم بوزبيوجلو على قناة "حرييت" التركية. وفي الفيديو، ظهرت المذيعة التركية وهي في بث مباشر عندما وقع الزلزال، حيث كانت تظهر اهتزازات الكاميرا بشكل واضح بينما كانت الأستوديو يهتز من شدة الزلزال. وبصوتٍ مرتجف، أضافت بوزبيوجلو في تصريحات مباشرة على الهواء، "الزلزال يحدث الآن، إنه زلزال قوي جدًا في إسطنبول، دعونا نبقى هادئين"، بينما كانت تمسك بمكتبها للحفاظ على توازنها. İstanbul’da meydana gelen şiddetli deprem, canlı yayında da hissedildi. Yayın esnasında yaşanan sarsıntı büyük korkuya yol açtı. Sunucu Meltem Bozbeyoğlu yayında zor anlar yaşadı. ووقع الزلزال قبالة سواحل سيلفري في بحر مرمرة وبلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر، وأدى إلى اهتزازات شديدة في المدينة والمناطق المجاورة. ووفقًا لإدارة الكوارث والطوارئ التركية، تم الشعور بالزلزال في العديد من المدن المحيطة بإسطنبول. وكان الزلزال قد تزامن مع حالات من الذعر بين المواطنين، حيث هرع الكثيرون إلى الشوارع هربًا من المباني المتضررة، وسط تحذيرات رسمية بتجنب الدخول إلى المباني التي قد تكون تعرضت لأضرار بسبب الهزات المتتالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-23
كتبت- سلمى سمير: شهدت مدينة إسطنبول التركية هزة ارتدادية ثانية، اليوم الأربعاء، وذلك بعد الزلزال القوي الذي ضرب المدينة قبالة سواحل "سيلفري" في بحر مرمرة. ووفقًا لإدارة الكوارث والطوارئ التركية بلغت قوة الهزة الثانية 3.9 درجات على مقياس ريختر، بينما سجلت معهد كانديللي الهزة بقوة 4 درجات. وكانت المدينة قد تعرضت في وقت سابق لزلزال آخر بقوة 6.2 درجات، ما أثار القلق بين السكان الذين شعروا بهزات قوية هزت المباني في مختلف أنحاء المدينة. وأعلنت السلطات التركية حالة تأهب في المنطقة، وسط تقارير تشير إلى وقوع عدة هزات ارتدادية أخرى في عدة مناطق بلغ بعضها 5.9 و4.9 درجات. وقد أكدت إدارة الكوارث والطوارئ أنه بعد الهزات المتتالية، هناك تحذيرات بخصوص المباني المتضررة، حيث دعت السكان إلى تجنب الدخول إليها بسبب احتمال تضررها بشكل كبير. وأشارت السلطات إلى أن فرق الإنقاذ والفرق المتخصصة في تقييم الأضرار قد باشرت أعمالها فورًا في الأماكن المتأثرة. من جانبه، أطلق البروفيسور الدكتور سليمان بامبال، الخبير في الجيولوجيا، تحذيرات مهمة بشأن النشاط الزلزالي في منطقة مرمرة. وقال بامبال إن الزلازل التي وقعت في المنطقة، بما في ذلك الزلزال الأخير، تُعد مؤشرًا على التهديد الزلزالي الكبير الذي يواجهه هذا الجزء من تركيا. وأضاف أن الزلزال الذي ضرب تركيا قبل عامين درجات كان بمثابة جرس إنذار. وأكد بامبال أن المنطقة تقع على "فصل مرمرة"، وهو جزء حيوي من فالق شمال الأناضول، الذي شهد عدة زلازل تاريخية، بما في ذلك زلازل كبيرة في عامي 1776 و1894. وأوضح أن هناك جزءًا من الفالق لم يتحرك بعد، وأن هناك خطرًا كبيرًا في حال حدوث زلزال قوي في المستقبل القريب. وأشار إلى دراسة إحصائية نشرت بعد زلزال عام 1999، والتي أكدت أن احتمالية وقوع زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في منطقة مرمرة خلال الـ30 عامًا القادمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-20
يستعد تحالف «أسطول الحرية» الدولي، للإبحار إلى غزة من ميناء توزلا التركي، لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، وتقديم المساعدات للفلسطينيين، حسبما نشرت «وكالة الصحافة الفرنسية». وتنتظر 3 سفن على الأقل محملة بـ5 آلاف طن من المواد الغذائية ومياه الشرب والمساعدات الطبية، الضوء الأخضر من السلطات التركية، لمغادرة الميناء الواقع على بحر مرمرة جنوب إسطنبول، الأسبوع المقبل، إن أمكن، بحسب ما قال المنظمون. وأعرب 280 ناشطا ومدافعا عن حقوق الإنسان ومحاميا وطبيبا، عن استعدادهم للصعود على متن السفينة، آتين من أكثر من 30 دولة، بينها الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا والنرويج وألمانيا وإسبانيا وماليزيا. وطلبوا أمام الصحافة، ضمان حرية عبورهم، ووقفا فوريا لإطلاق النار في قطاع غزة الخاضع للحصار ويتعرض لقصف إسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي. وحذرت آنا رأيت ناشطة السلام والضابطة السابقة في الجيش الأمريكي، التي قالت إنها قدمت استقالتها عام 2003، احتجاجات على الحرب الأمريكية على العراق، السلطات الإسرائيلية من تكرار إعتداء مماثل كالتي ارتكبتها في المحاولة السابقة للأسطول في فك الحصار في عام 2010 والتي عرفت باسم «أسطول الحرية» بالقول «إن أي محاولة للصعود على متن سفننا أو مهاجمتها ستكون غير قانونية». وأضافت «رايت»: «نحن نمثل المجتمع المدني المطالب بالسلام والعدالة. ونطلب من العالم ضمان أمننا لتوفير السلع الأساسية لإخواننا وأخواتنا في غزة». ووسط استعداد أسطول الحرية لمغادرة تركيا متوجها إلى قطاع غزة وجه النشطاء الحقوقيون تحذيرا إلى الجانب الإسرائيلي من تكرار والتي حاول الأسطول في ذلك العام بتنظيم من «حركة غزة الحرة»، «ومؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية»، بالوصول إلى غزة وكسر الحصار المفروض عليها. وكانت سفن الأسطول محملة بالبضائع والمستلزمات الإنسانية، وقوبل ذلك بتنفيذ قوات خاصة للبحرية الإسرائيلية فجر يوم 31 مايو، باقتحام أكبر سفن القافلة «ما في مرمرة»، التي كان على متنها 581 متضامنا من حركة غزة الحرة، معظمهم من الأتراك داخل المياه الدولية، للبحر الأبيض المتوسط. ووصفت العملية بأنها مجزرة، وجريمة، وإرهاب دولي ذهبت على إثرها إسرائيل إلى محكمة العدل الدولي، ونفذت هذه العملية باستخدام الرصاص الحي والغاز. وقتل فيها 10 نشطاء أتراك وإصابة 56 آخرين، وتعرض النشطاء للحبس، والتعذيب والاستجواب من قبل الجيش الإسرائيلي ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة والسفينة. وعقب هذه الحادثة، شهدت العلاقات بين إسرائيل أزمات إلى حين استئناف علاقاتهما الدبلوماسية بشكل كامل في أغسطس 2022، مع عودة السفيرين والقنصلين إلى البلدين وفقا ل «فرانس 24». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: