ألب أرسلان بيرقدار

أكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، أن إيران مستمرة في توريد الغاز الطبيعي إلى بلاده. جاء ذلك في كلمة الخميس خلال مشاركته في منتدى سانت بطرسبورج الدولي الاقتصادي في روسيا. وأشار بيرقدار إلى أهمية توفير إمدادات طاقة موثوقة وبتكلفة مناسبة. وقال: "نسعى لتحقيق ذلك في منطقة تتسم بأعلى درجات عدم الاستقرار. فعلى مدى السنوات الـ5 الماضية، واجهنا جائحة كورونا، وأزمات على صعيد المناخ وسلاسل التوريد، إلى جانب حروب متتالية في المنطقة". وفيما يتعلق بمخاطر التوتر بين إسرائيل وإيران على إمدادات الطاقة، لفت بيرقدار إلى أن إيران هي من الموردين الأساسيين للغاز الطبيعي إلى السوق التركية. وأضاف أن "إيران لا تزال تزوّدنا بالغاز الذي نحن بحاجة إليه، من المتوقع أن يصل الطلب التركي هذا العام إلى 60 مليار متر مكعب، وهو رقم كبير، ما يجعلنا رابع أكبر مستهلك للغاز في أوروبا". وتابع قائلا: "ولذلك، نحن بحاجة إلى كميات إضافية لتلبية هذا الطلب، ومن هنا تأتي أهمية استثماراتنا في هذا المجال". وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو الجاري، بدعم أمريكي ضمني، هجوما واسعا على إيران بقصف مباني سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين. ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرار مادية كبيرة، وفق مكتب الصحافة الحكومي الإسرائيلي.

أعلن وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، أنه بحث مع نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، فرص التعاون في مجال الطاقة. جاء ذلك في منشور للوزير التركي على "إكس"، الخميس، أوضح فيه أنه التقى نوفاك على هامش منتدى سانت بطرسبورج الدولي الاقتصادي المنعقد في روسيا. وقال: "ناقشنا المشاريع القائمة بين بلدينا، وخاصة في مجالي الغاز الطبيعي والطاقة النووية، كما قيّمنا فرص التعاون الجديدة المستقبلية". وذكر أنهما عقدا اجتماعا مثمرا، حيث تناولا أيضا بشكل شامل تأثير التطورات الإقليمية على أسواق الطاقة.

• الرئيس التركي غادر مطار أسن بوغا في العاصمة أنقرة متوجها إلى مدينة لاتشين الأذربيجانية على رأس وفد رفيع المستوى توجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، صباح الأربعاء، إلى أذربيجان للمشاركة في احتفالات ذكرى يوم الاستقلال الموافق 28 مايو من كل عام. وذكر مراسل الأناضول أن الرئيس أردوغان غادر مطار أسن بوغا في العاصمة التركية أنقرة متوجها إلى مدينة لاتشين الأذربيجانية، على رأس وفد رفيع المستوى. ويضم الوفد وزراء الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار، والدفاع يشار غولر، والنقل والبنية التحتية عبد القادر أورال أوغلو، والزراعة والغابات إبراهيم يوماقلي، والتجارة عمر بولاط. كما يرافق أردوغان في الزيارة، رئيس مجلس حكماء منظمة الدول التركية بن علي يلدريم، ورئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، وكبير مستشاري الرئيس لشؤون السياسة الخارجية والأمن عاكف تشاغاطاي قليتش، وعدد من الشخصيات البرلمانية. ومن المقرر أن يلتقي الرئيس أردوغان نظيره الأذربيجاني إلهام علييف، لبحث العلاقات بين البلدين وآخر التطورات الإقليمية والعالمية. وستشهد الزيارة عقد الاجتماع الثاني للقمة الثلاثية بين تركيا وأذربيجان وباكستان، بحضور أردوغان وعلييف ورئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف. وفي إطار الزيارة، سيشارك الرئيس أردوغان إلى جانب كل من علييف وشريف، في افتتاح مطار لاتشين الدولي بإقليم "قره باغ"، فضلا عن فعالية بمناسبة يوم استقلال أذربيجان. تجدر الإشارة إلى أن المجلس الوطني الأذربيجاني برئاسة محمد أمين رسول زادة، أعلن استقلال أذربيجان خلال اجتماعه بالعاصمة الجورجية تبليسي في 28 مايو 1918، وباتت أول دولة ديمقراطية في الشرق المسلم.

قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، إنه تم الانتهاء من ربط خط أنابيب الغاز الطبيعي الممتد من ولاية كيليس التركية إلى حلب السورية، وتجري حاليا اختبارات تمهيدا لتصدير الغاز خلال أيام قليلة. وتحدث بيرقدار لوكالة أنباء الأناضول التركية عن زيارته إلى سوريا، الخميس، والوضع الراهن للعلاقات التركية السورية في مجال الطاقة ومشاريع تركيا في سوريا. وأكد أن وزارته تعمل بجهد كبير مع الإدارة الجديدة في سوريا من أجل تعزيز العلاقات التركية السورية، لا سيما في مجال الطاقة، بعد انهيار نظام البعث في ديسمبر 2024. وأوضح أنهم أرسلوا فرقا فنية إلى سوريا عدة مرات، وعملوا على تحديد احتياجات البنية التحتية في مجال الطاقة بشكل دقيق، وعلى مشاريع قصيرة ومتوسطة وطويلة الأمد تتعلق بها. وأفاد بأن هذه الجهود تحولت إلى مشاريع ملموسة خلال الأشهر الخمسة أو الستة الماضية وبدأوا رؤية نتائجها. وأكد ضرورة توفير البنية التحتية للكهرباء من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها في سوريا. ولفت إلى أنهم طوروا مشروعا لجلب الغاز الطبيعي إلى سوريا لتوليد الكهرباء. وأردف: "نأمل أن نبدأ بتصدير الغاز الطبيعي إلى سوريا في يونيو المقبل. سيحول هذا الغاز الطبيعي إلى كهرباء في محطات توليد الطاقة في سوريا، ويُستخدم لتلبية احتياجات السكان من الكهرباء". وأشار إلى أنهم يعملون على مشاريع تتعلق بتعزيز البنية التحتية للطاقة في سوريا على المدى الطويل، من النقل إلى التوزيع وإنتاج الكهرباء. وعن آخر مستجدات خط أنابيب الغاز الطبيعي كيليس-حلب، قال الوزير التركي: "انتهينا الأربعاء من ربط خط أنابيب الغاز الطبيعي من كيليس إلى حلب. ويجري حاليا اختبار وتركيب معدات إضافية". وأضاف: "سنبدأ تصدير الغاز الطبيعي خلال أيام قليلة، ونأمل أن يكون ذلك في يونيو تحديدا". وأوضح أن تركيا تهدف إلى تصدير مليارَي متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى سوريا سنويا، وأنهم يريدون نقل الغاز الطبيعي، الذي سيسهم في إنتاج 1200-1300 ميجاواط من الكهرباء، أولا إلى حلب ومن هناك إلى محافظة حمص. وأمس الخميس، التقى بيرقدار الرئيس السوري أحمد الشرع بدمشق، بعد لقائه بنظيره السوري محمد البشير وتوقيع اتفاقية تعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والتعدين والمحروقات.

دمشق - (د ب أ) وقعت سوريا وتركيا، اليوم الخميس، اتفاقية تعاون مشترك لتطوير وتعزيز التعاون في مجال الطاقة. ووفق الوكالة العربية السورية للأنباء(سانا )، وقع الاتفاقية وزير الطاقة السوري محمد البشير ونظيره التركي ألب أرسلان بيرقدار بالعاصمة دمشق . وتوقع الوزير البشير ، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره التركي بدمشق ، تشغيل الربط الكهربائي بين سوريا وتركيا بحلول نهاية العام ، كاشفا عن العمل على استكمال إجراءات ربط خط 400 كيلو فولت الذي سيصل تركيا بسوريا. بدوره ، أعلن وزير الطاقة التركي تزويد سوريا بـ ستة ملايين متر مكعب من الغاز يومياً، وتوفير ألف ميجاوات من الكهرباء لها ، مشيرا إلى أن سوريا تعمل منذ ديسمبر الماضي على إعادة البناء في كل المجالات وتركز الجهود على قطاع الطاقة.

• وزيادة صادرات الكهرباء إلى سوريا 3 أضعاف أعلنت تركيا، الخميس، عن عزمها تصدير ملياري متر مكعب من الغاز الطبيعي وزيادة كمية صادراتها من الكهرباء إلى سوريا. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده وزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار مع نظيره السوري محمد البشير في العاصمة السورية دمشق. وقالت وزير الطاقة التركي إن بلاده ستبدأ قريبا بتصدير ملياري متر مكعب من الغاز إلى سوريا، دون أن يذكر تاريخا محددا. كما أعرب عن رغبة بلاده بزيادة صادرات الكهرباء إلى سوريا 3 أضعاف، والوصول إلى 1000 ميجاواط خلال الأشهر القادمة.  

أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%.

قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، في تصريحات للصحفيين يوم الجمعة الماضي، مع حظر نشرها حتى اليوم الاثنين، إن بلاده تستعد لتوقيع اتفاقيات للتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي مع كل من بلغاريا وليبيا. وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أنه من المنتظر توقيع شركة تركيش بتروليوم وشركة أجنبية عقدا للتنقيب عن النفط أمام سواحل بلغاريا. في الوقت نفسه من المتوقع الإعلان عن الاتفاق مع ليبيا قريبا. يذكر أن تركيا مهتمة بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي في أذربيجان وحوض بحر قزوين إلى جانب العراق وجنوب الخليج العربي. كما تسعى تركيا للتعاون في مجال إنتاج الطاقة مع تركمانستان.

قال رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الإثنين إن الحكومة تبذل جهوداً كبيرة لغرض استئناف تصدير النفط الخام من حقول إقليم كردستان العراق. وأضاف السوداني ، خلال استقباله وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار ، أنّ "المفاوضات مستمرة مع شركات النفط الأجنبية المتعاقدة مع الإقليم لغرض حسم بعض المشاكل الفنية لاستئناف التصدير" ، حسب بيان للحكومة العراقية. وأكد على" حرص الحكومة على تعزيز التعاون المشترك مع الشركات التركية في مختلف القطاعات بجانب التعاون في مجال الطاقة الذي تعمل الحكومة على تنويع مصادره ومنها زيادة توريد الكهرباء عبر الربط البيني المشترك وكذلك فيما يتعلق بمشروع طريق التنمية الاستراتيجي والتأكيد على توثيق التعاون في مجال المياه، بما يضمن واردات مائية منتظمة للعراق". وعبّر بيرقدار عن رغبة بلاده في المزيد من التعاون مع العراق في مختلف المجالات ومنها مشاريع المصافي والصناعات البتروكيماوية. كما أكد على أهمية تصدير النفط الخام من حقول مدينة البصرة عبر ميناء جيهان التركي وتأمين فرص استثمارية واعدة في مشروع طريق التنمية.

أعلن العراق وتركيا اليوم الأحد التوصل لاتفاق يقضي بقيام أنقرة بتجهيز العراق بـ 600 ميجاواط من الطاقة الكهربائية عبر خط الربط العراقي - التركي. وأجرى وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار الذي وصل اليوم الي بغداد سلسلة اجتماعات مع وزير الخارجية فؤاد حسين ووزير النفط حيان عبد الغني ووزير الكهرباء زياد علي فاضل كرست لبحث ملف زيادة تجهيز العراق بالطاقة الكهربائية. وقال وزير الكهرباء العراقي "إن وزارة الكهرباء أكملت جميع الإجراءات اللوجستية والبنى التحتية ‏اللازمة لزيادة طاقة التجهيز عبر خط الربط العراقي - التركي إلى 600 ميجاواط, ‏وتشكيل لجنة فنية عليا مشتركة بين البلدين لتنفيذ مقررات الاجتماعات بين البلدين". وأضاف خلال إجتماعه بيرقدار في بغداد اليوم " إن الحكومة العراقية تعمل على تنفيذ استراتيجية متكاملة لتنويع مصادر الطاقة من ‏خلال حزمة مشاريع تشمل الربط الكهربائي مع دول الجوار, ومشاريع الدورة ‏المركبة والطاقة الشمسية التي يجري تنفيذها على نطاق واسع في مختلف ‏محافظات البلاد".‏ من جانبه, أكد وزير الطاقة التركي أن الأشهر المقبلة ستشهد مضاعفة إمدادات الكهرباء ‏عبر الخط المشترك إلى 600 ميجاواط وان تركيا حريصة على تعزيز التعاون مع ‏العراق في مختلف المجالات لاسيما قطاع الطاقة. ‏وتبلغ معدلات إستيرادات العراق حاليا من الطاقة الكهربائية من تركيا 300 ميجاواط عبر الخط العراقي التركي. ويواجه العراق نقصا كبيرا في إنتاج الطاقة الكهربائية منذ عقود على الرغم من إبرام عشرات العقود مع كبريات الشركات العالمية وأبرزها شركتا سمينيس الالمانية وجنرال الكتريك الامريكية. ويتخوف العراق حاليا من قطع إمدادات الغاز من إيران لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية بضغط من الإدارة الامريكية بسبب تشديد نظام العقوبات على طهران وهذا يعني خروج نحو 10 الاف ميجاواط من إنتاج الطاقة الكهربائية وأن الصيف المقبل سيكون قاسيا في العراق خاصة وأن البلاد تعتمد نظام القطع المبرمج في تجهيز المنازل بالطاقة الكهربائية لساعات معدودة.

بحث وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، اليوم الأربعاء، مع المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين. وقال بيرقدار، في منشور عبر منصة «إكس»، اليوم الأربعاء، إنه التقى بدوي، في إطار زيارته إلى الولايات المتحدة، موضحًا أنهما تناولا قضايا سلامة الطاقة في البلدين والمنطقة. وأضاف وزير الطاقة والموارد الطبيعة التركي، أن الجانبين ناقشا تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الغاز الطبيعي والتعدين. ABD ziyaretimiz kapsamında Mısır Petrol ve Maden Kaynakları Bakanı Karim Badawi ile bir görüşme gerçekleştirdik.Görüşmemizde ülkelerimizin ve bölgenin enerji güvenliği konularını konuştuk. İki ülke arasındaki doğal gaz ve maden alanlarında iş birliğini güçlendirme konularını… — Alparslan Bayraktar (@aBayraktar1)

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، إن بلاده تهدف لرفع حجم التجارة مع إندونيسيا إلى 10 مليارات دولار، بحسب ما نقلته وكالة أنباء "الأناضول" التركية. وذكر أردوغان، خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، بمدينة بوجور في جاوة الغربية، ضمن الجولة الآسيوية التي يقوم بها وتشمل ماليزيا وباكستان: "بحثنا ما يمكننا القيام به لرفع حجم التجارة التركية الإندونيسية إلى 10 مليارات دولار وجعلها متوازنة". وعلى صعيد متصل، أعلن وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، اليوم الأربعاء، توقيع مذكرة تعاون بين بلاده وإندونيسيا في مجال الطاقة والتعدين. وأشار بيرقدار في منشور عبر منصة "إكس"، إلى انعقاد الاجتماع الأول لمجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين البلدين، برئاسة الرئيس التركي ونظيره الإندونيسي. وأوضح أنه وقّع في إطار الزيارة، مذكرة تعاون مع وزير الطاقة والموارد المعدنية الإندونيسي باهليل لاهاداليا، في مجال الطاقة والتعدين. وأفاد بأن "المذكرة تهدف لتعزيز التعاون بين البلدين في جميع مجالات الطاقة والتعدين، وخاصة النفط والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة".

أعلن وزير الطاقة والموارد الطبيعية، ألب أرسلان بيرقدار، عن إجراء محادثات مع شركة الطاقة الأميركية "إكسون موبيل" لشراء 2.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال بنحو 1.1 مليار دولار. وبحسب بيان نشرته وزارة الطاقة والموارد الطبيعية، الأحد، أكد الوزير بيرقدار، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، أن تركيا تتخذ خطوات مختلفة من أجل زيادة استقلالها في مجال الطاقة. وأشار بيرقدار إلى أن تركيا تستورد تقريبا جميع احتياجاتها من الغاز الطبيعي، وأنها تهدف إلى إنشاء محفظة إمدادات جديدة دون الاعتماد على مورد واحد فقط. وذكر أن الوزارة تتفاوض مع "" للتوصل إلى اتفاقية طويلة الأجل في هذا السياق. وأكد أن تركيا ستؤمن عبر الاتفاقية 2.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا. وأوضح بيرقدار أنه في حال اكتملت المحادثات مع الشركة، فقد يستمر الاتفاق 10 سنوات. ولفت إلى أن تركيا تستخرج وتعالج الغاز الطبيعي في البحر الأسود، والنفط في جنوب شرقي البلاد. وتعتزم التنقيب عن النفط وكذلك الغاز الطبيعي في البحر الأسود في نهاية العام الجاري، بحسب بيرقدار. وشدد الوزير بيرقدار على أن هذه المشاريع لديها القدرة على "تغيير قواعد اللعبة". وبحسب بيان نشرته وزارة الطاقة والموارد الطبيعية، الأحد، أكد الوزير بيرقدار، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، أن تركيا تتخذ خطوات مختلفة من أجل زيادة استقلالها في مجال الطاقة. وأشار بيرقدار إلى أن تركيا تستورد تقريبا جميع احتياجاتها من الغاز الطبيعي، وأنها تهدف إلى إنشاء محفظة إمدادات جديدة دون الاعتماد على مورد واحد فقط. وذكر أن الوزارة تتفاوض مع "" للتوصل إلى اتفاقية طويلة الأجل في هذا السياق. وأكد أن تركيا ستؤمن عبر الاتفاقية 2.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا. وأوضح بيرقدار أنه في حال اكتملت المحادثات مع الشركة، فقد يستمر الاتفاق 10 سنوات. ولفت إلى أن تركيا تستخرج وتعالج الغاز الطبيعي في البحر الأسود، والنفط في جنوب شرقي البلاد. وتعتزم التنقيب عن النفط وكذلك الغاز الطبيعي في البحر الأسود في نهاية العام الجاري، بحسب بيرقدار. وشدد الوزير بيرقدار على أن هذه المشاريع لديها القدرة على "تغيير قواعد اللعبة".

قال ثلاثة مسؤولين حكوميين إن تركيا تعتزم فرض غرامة على الوحدة المحلية لشركة "اس اس ار" للتعدين بسبب انهيار أرضي في منجم تشوبلر للذهب التابع لها، وستحمل الشركة تكلفة إزالة ملايين الأطنان من النفايات. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن اثنين من المسؤولين، تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما، قولهما إن شركة "أناجولد مادينسيليك"، المملوكة بنسبة 80% لشركة "اس اس ار" ومقرها مدينة دنفر بالولايات المتحدة، ستدفع أيضا تكاليف تحويل المياه في نهر صابرلي بعيدا عن المنجم قبل أن تصب في نهر الفرات. وذكر المسؤولان إن وزارة البيئة والتحضر وتغير المناخ ستغرم شركة "أناجولد" دون الكشف عن مبلغ الغرامة. وبعد تسرب السيانيد في نفس الموقع في يونيو 2022، تم تغريم الشركة 4ر16 مليون ليرة، والتي كانت تعادل آنذاك نحو مليون دولار. وألغت تركيا أول أمس رخصا بيئية لمنجم الذهب بعدما طمر انهيار أرضي تسعة عمال في وقت سابق من الأسبوع الجاري. كما ألغت وزارة الطاقة تصاريح وشهادات لمنجم "تشوبلر" في ولاية أرزينجان، حسبما ذكرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية يوم السبت. وألقت السلطات القبض على ستة أشخاص في أرزينجان يوم السبت، من بينهم مدير تنفيذي كندي، في إطار تحقيق. وقال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار للصحفيين في أرزينجان أول أمس إن أعمال البحث والإنقاذ مستمرة فيما لم يتم رصد مخاطر بيئية. وحذر مدافعون عن البيئة من انتشار السيانيد وحمض الكبريتيك في نهر الفرات القريب من المنجم، وهو أحد أكبر أنهار تركيا. ويتم استخدام السيانيد لاستخراج الذهب من الصخور وهو سام للغاية. وللقيام بذلك، تتم أولا تنقية الصخور ثم معالجتها بالمواد الكيميائية فيما يعرف باسم غسل الركام.

أنقرة - (د ب أ) أكد مصدر في وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، اليوم الاثنين، عدم وجود أي مشاكل في المفاوضات الجارية بين أنقرة وموسكو، والمتعلقة بـ "خارطة الطريق" لإنشاء مركز للغاز في تركيا، لافتا إلى أن المباحثات مستمرة، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وقال المصدر لوكالة سبوتنيك "نواصل المفاوضات المتعلقة بخارطة الطريق التي قدمها لنا زملاؤنا الروس، ولا توجد أي مشاكل". وصرح مصدر في وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، في وقت سابق لوكالة "سبوتنيك"، بأن "وفدا تركيا زار روسيا، لمناقشة تفاصيل مركز الغاز، ويتوقع إعداد جدول زمني للإجراءات وتسريع العمل". وبدأ الحديث، لأول مرة عن مركز غاز تركي، في أكتوبر 2022، ثم بعد أسبوعين من الهجوم الإرهابي على خط أنابيب "نورد ستريم" للغاز، طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فكرة لنقل الحجم المفقود من عبور الغاز الروسي إلى منطقة البحر الأسود. ووفقا للرئيس بوتين، فإنه من الممكن إنشاء مركز للغاز في تركيا، والذي من شأنه أن يصبح منصة للإمدادات إلى دول أخرى، في المقام الأول إلى أوروبا، وكذلك لتحديد أسعار الغاز. وفي نوفمبر الماضي، قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، إن "أنقرة تتفاوض مع شركة غازبروم لإيصال منصة تداول الغاز التركية إلى المستوى الدولي"، ووفقا له، تتوقع تركيا أن تكون قادرة على استكمال العمل على إنشاء منصة إلكترونية لتداول الغاز في عام 2024.

أكد مصدر في وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، اليوم الاثنين، عدم وجود أية مشاكل في المفاوضات الجارية بين أنقرة وموسكو، والمتعلقة بـ "خارطة الطريق" لإنشاء مركز للغاز في تركيا، لافتا إلى أن المباحثات مستمرة، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وقال المصدر لوكالة سبوتنيك: "نواصل المفاوضات المتعلقة بخارطة الطريق التي قدمها لنا زملاؤنا الروس، ولا توجد أي مشاكل". وصرح مصدر في وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، في وقت سابق لوكالة "سبوتنيك"، بأن "وفدا تركيا زار روسيا، لمناقشة تفاصيل مركز الغاز، ويتوقع إعداد جدول زمني للإجراءات وتسريع العمل". وبدأ الحديث، لأول مرة عن مركز غاز تركي، في أكتوبر 2022، ثم بعد أسبوعين من الهجوم الإرهابي على خط أنابيب "نورد ستريم" للغاز، طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فكرة لنقل الحجم المفقود من عبور الغاز الروسي إلى منطقة البحر الأسود. ووفقا للرئيس بوتين، فإنه من الممكن إنشاء مركز للغاز في تركيا، والذي من شأنه أن يصبح منصة للإمدادات إلى دول أخرى، في المقام الأول إلى أوروبا، وكذلك لتحديد أسعار الغاز. وفي نوفمبر الماضي، قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، إن "أنقرة تتفاوض مع شركة غازبروم لإيصال منصة تداول الغاز التركية إلى المستوى الدولي"، ووفقا له، تتوقع تركيا أن تكون قادرة على استكمال العمل على إنشاء منصة إلكترونية لتداول الغاز في عام 2024.

ألغت تركيا رخصا بيئية لمنجم ذهب شرقي البلاد بعدما طمر انهيار أرضي تسعة عمال في وقت سابق من الأسبوع الجاري. وألغت وزارة الطاقة والبيئة تصاريح وشهادات لمنجم "تشوبلر" في ولاية أرزينجان، حسبما ذكرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية اليوم السبت. ووفقا لوكالة "الأناضول"، ألقت السلطات القبض على ستة أشخاص في أرزينجان في وقت سابق من اليوم السبت، من بينهم مدير تنفيذي كندي، في إطار تحقيق. وطمرت كومة كبيرة من التربة تسعة عمال في واد بجانب المنجم الذي تديره شركة "إس إس آر للتعدين" ومقرها في الولايات المتحدة وشركة "ليديا معدنجيليك" ومقرها في تركيا. وقال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار للصحفيين في أرزينجان اليوم أن أعمال البحث والإنقاذ مستمرة فيما لم يتم رصد مخاطر بيئية. وحذر مدافعون عن البيئة من انتشار السيانيد وحمض الكبريتيك في نهر الفرات القريب من المنجم، وهو أحد أكبر أنهار تركيا. ويتم استخدام السيانيد لاستخراج الذهب من الصخور وهو سام للغاية. وللقيام بذلك، تتم أولا تنقية الصخور ثم معالجتها بالمواد الكيميائية فيما يعرف باسم غسل الركام.

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دول العالم إلى دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (أونروا)، بعد "استهدافها مؤخرا للنيل من سمعتها"، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "الاناضول" التركية، اليوم الثلاثاء. وقال أردوغان في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء، خلال فعاليات القمة العالمية للحكومات المقامة في مدينة دبي الإماراتية: "أدعو الدول ذات الضمائر الحية إلى دعم الأونروا التي تمثل شريان حياة لستة ملايين لاجئ في الأردن وسوريا ولبنان وفلسطين". وأعرب عن أسفه حيال الهجوم على الوكالة الأممية للنيل من سمعتها، قائلا: "نأسف لما شهدته أونروا مؤخرا من استهداف لسمعتها بشكل مبالغ فيه". من ناحية أخرى، التقى أردوغان، اليوم الثلاثاء، ممثلي شركات الاستثمار العالمية والشركات المملوكة لأسر أميرية في دبي، على هامش القمة المقامة في دبي خلال الفترة بين 12 و14 من فبراير الجاري، تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل". وكان الرئيس التركي وصل فجر اليوم الثلاثاء، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في زيارة رسمية. وكان في استقبال أردوغان بمطار دبي الدولي، وزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله بن طوق المري، وسفير تركيا لدى أبوظبي تورجاي تونجر، والقنصل التركي في دبي أونور شايلان وغيرهم من المعنيين. ويرافق أردوغان في زيارته وزراء الخارجية هاكان فيدان، والطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار، والخزانة والمالية محمد شيمشك، والدفاع يشار غولر، والصحة فخر الدين قوجة، والصناعة والتكنولوجيا محمد فاتح كاجر، والتجارة عمر بولات.

وجاء في البيان أن السوداني أكد تبني العراق حلولا عادلة في إطار الدستور فيما يتعلق بالتعامل مع مختلف القضايا الخاصة بدول الجوار. وتطرق السوداني إلى ملف المياه، وحصة العراق المائية، والاتجاه الى الاستخدام الامثل للمياه، لاسيما في مجال الزراعة، وأكد تطلع العراق إلى المزيد من التعاون التركي في هذا الملف الذي يحظى باهتمام بالغ من قبل الحكومة، بسبب تأثيراته الاقتصادية والإنسانية. كما أشار إلى المشروع الاستراتيجي المهم الذي يعمل عليه كلا البلدين، المتمثل بطريق التنمية، وما سيحققه من حالة نمو مضطرد في مختلف القطاعات الاقتصادية المشتركة. وفي مطلع أكتوبر الماضي، أكد وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بيرقدار أن خط أنابيب النفط الخام من العراق عبر تركيا، المتوقف منذ حوالي ستة أشهر، جاهز للعمل وأن أنقرة تستعد لبدء الشحنات.  وأوقفت تركيا التدفقات عبر طريق تصدير النفط من شمال العراق في مارس الماضي بعد حكم أصدرته غرفة التجارة الدولية أمر أنقرة بدفع تعويضات لبغداد عن الصادرات غير المصرح بها بين عامي 2014 و2018. وأقليم كردستان العراق يصدر ما يقرب من 450 ألف برميل من النفط الخام يوميًا قبل إغلاق خط الأنابيب. وبدأت أنقرة لاحقا أعمال صيانة للخط الذي يمر منه نحو 0.5 بالمئة من إمدادات النفط العالمية. وجاء في البيان أن السوداني أكد تبني العراق حلولا عادلة في إطار الدستور فيما يتعلق بالتعامل مع مختلف القضايا الخاصة بدول الجوار. وتطرق السوداني إلى ملف المياه، وحصة العراق المائية، والاتجاه الى الاستخدام الامثل للمياه، لاسيما في مجال الزراعة، وأكد تطلع العراق إلى المزيد من التعاون التركي في هذا الملف الذي يحظى باهتمام بالغ من قبل الحكومة، بسبب تأثيراته الاقتصادية والإنسانية. كما أشار إلى المشروع الاستراتيجي المهم الذي يعمل عليه كلا البلدين، المتمثل بطريق التنمية، وما سيحققه من حالة نمو مضطرد في مختلف القطاعات الاقتصادية المشتركة. وفي مطلع أكتوبر الماضي، أكد وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بيرقدار أن خط أنابيب النفط الخام من العراق عبر تركيا، المتوقف منذ حوالي ستة أشهر، جاهز للعمل وأن أنقرة تستعد لبدء الشحنات.  وأوقفت تركيا التدفقات عبر طريق تصدير النفط من شمال العراق في مارس الماضي بعد حكم أصدرته غرفة التجارة الدولية أمر أنقرة بدفع تعويضات لبغداد عن الصادرات غير المصرح بها بين عامي 2014 و2018. وأقليم كردستان العراق يصدر ما يقرب من 450 ألف برميل من النفط الخام يوميًا قبل إغلاق خط الأنابيب. وبدأت أنقرة لاحقا أعمال صيانة للخط الذي يمر منه نحو 0.5 بالمئة من إمدادات النفط العالمية.

أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، بأن وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار قال إن فحص خط أنابيب النفط بين العراق وتركيا اكتمل، وسيكون خط الأنابيب جاهزًا «من الناحية الفنية» للتشغيل قريبًا. وأوقفت تركيا التدفقات عبر خط الأنابيب الواقع في شمال العراق في 25 مارس، بعد أن أمر حكم في قضية تحكيم صادر عن غرفة التجارة الدولية أنقرة بدفع تعويضات لبغداد عن الصادرات غير المصرح بها من قبل حكومة إقليم كردستان العراق بين عامي 2014 و2018. وبدأت تركيا بعد ذلك أعمال الصيانة في خط الأنابيب الذي يمر عبر منطقة نشطة زلزاليًا والذي تقول إنه تضرر بسبب فيضانات.