المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية
شارك المعهد القومي لعلوم البحار...
الشروق
Very Positive2025-06-14
شارك المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، في تنظيم فعالية تحت عنوان: "مستقبل الاقتصاد الأزرق في إفريقيا"، وذلك بالتعاون مع اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، والاتحاد الإفريقي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي على متن السفينة التراثية النروجية ستاتسراد ليمكول بالمنطقة الحمراء لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيط بنيس بفرنسا. جاء ذلك بحضور وزير الموارد المائية بدولة موريشيوس، والسكرتير التنفيذى للجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، والعديد من الخبراء ومتخذي القرار والسياسيين المعنيين بالاقتصاد الأزرق. وصرح الدكتور عمرو حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، بأن هذا الحدث الجانبي يُشكّل منصةً للقادة والعلماء وشركاء التنمية الأفارقة لاستكشاف كيفية مواءمة العلوم والسياسات والاستثمار بشكل أفضل لإطلاق العنان لإمكانات الاقتصاد الأزرق في إفريقيا، ويُسلّط الضوء على الابتكارات العملية والنماذج المؤسسية وأساليب التمويل التي يُمكن أن تُساعد في سد فجوات التنفيذ وتسريع الانتقال إلى تنمية شاملة ومستدامة قائمة على المحيطات. وأوضح "حمودة"، أنه يعد دعوة رفيعة المستوى للعمل بشأن الاستثمار في علوم المحيطات من أجل اقتصاد أزرق إفريقي، مع التزام من الجهات المعنية بدعم تنفيذ السياسات القائمة على البيانات، وبناء القدرات، والتنسيق الإقليمي، وهي تحديد واضح لأولويات الاستثمار وفرص التمويل لتطوير علوم المحيطات والبحوث والتكنولوجيا في إفريقيا، وتعزيز التعاون بين مؤسسات البحث والجهات الفاعلة في السياسات والقطاع الخاص وشركاء التنمية لتسريع الابتكار والملكية المحلية. وأشار إلى أن ذلك يأتي بجانب تعزيز الرؤية والاعتراف السياسي بالدور التمكيني لعلوم المحيطات في تحقيق تحول مستدام وشامل نحو اقتصاد أزرق في جميع أنحاء إفريقيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-04
أطلق المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية تحذيرات عاجلة مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، من مخاطر قيام بعض المواطنين بذبح الأضاحي وإلقاء الأحشاء والمخلفات في مياه البحر ونهر النيل، مما يشكل نقطة جذب للكائنات البحرية المفترسة، وخاصة أسماك القرش، التي قد تقترب من السواحل وتزيد احتمالية مهاجمتها للبشر خلال فترة العيد. وأوضح المعهد في بيان صادر اليوم الأربعاء، أن يوم وقفة عيد الأضحى يتزامن مع الاحتفال بيوم البيئة العالمي الذي يصادف 5 يونيو من كل عام، مشيراً إلى أهمية الالتزام بالممارسات السليمة في ذبح الأضاحي للحفاظ على البيئة والصحة العامة. وأشار البيان إلى أن بعض المناطق تشهد ممارسات خاطئة مثل ذبح الأضاحي في الشوارع وأمام المنازل، وإلقاء مخلفات الذبح كالدماء والأحشاء في مياه البحر أو نهر النيل، بالإضافة إلى التخلص من الحيوانات النافقة في البحر خلال عمليات الشحن البحري. وأكد البيان أن لهذه الممارسات تأثيرات بيئية خطيرة تؤدي إلى تغير سلوك الكائنات البحرية المفترسة، مما يزيد من احتمالية حدوث هجمات على البشر في المناطق الساحلية. ودعا المعهد المواطنين إلى الالتزام بالإرشادات البيئية والصحية خلال عيد الأضحى، حفاظاً على سلامة الجميع وحماية البيئة البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-04
أعلن المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم السبت، تنفيذ خطة البروتوكول المشترك مع جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA، في برامج الرصد والتقييم البيئى لـ4 محطات لمصبات المياه على طول البحر المتوسط. وقال الدكتور عادل عبدالمجيد، رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، إن المحطة البحثية تعد الأولى من نوعها في الإسكندرية، تأتي انطلاقا من سياسة المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد الرامية إلى الريادة العلمية في الدراسات والأبحاث التطبيقية اللازمة للحفاظ على ثروات البيئة البحرية، وتنمية مواردها البيولوجية، الغير البيولوجية والأحياء المائية والثروة السمكية، بما يساهم في رفع الانتاج السمكى من المصايد والاستزراع السمكي. وأضاف أن هناك خطط مستديمة للمعهد تستهدف الارتقاء العلمى وتطوير الوسائل العلمية والتطبيقات التكنولوجية الحديثة اللازمة لمواجهة التحديات المختلفة من التغيرات المناخية، أو الملوثات المختلفة وغيرها من الأساليب اللازمة لحماية البيئة البحرية وزيادة مواردها من المخزون السمكى وانخفاض حجم الفجوة الغذائية وارتفاع معامل الأمن الغذائى بما يعم بتحسين الدخل القومى. وقالت الدكتورة عبير السحرتي، نائب رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد للشئون الفنية، أنه مع الحاجة المتزايدة للبروتين الحيوانى عالميا، وتزايد المخاطر والتحديات التي تواجه البيئة البحرية والانهار مثل التغير المناخى، والاحتباس الحرارى، والاشعاعات، وكذلك نقص المياه، ارتكزت الأهداف العلمية الجارية على وضع الاستراتيجيات العلمية والارتقاء بالدراسات البحثية والأساليب العلمية الرامية لمواجهة تلك التحديات ليس فقط على المستوى المحلي بل المستوى العالمى في الشراكات العلمية والمشروعات البحثية التي ساهمت في نقل وتبادل المعرفة والتكنولوجيا بما يحقق التقدم والازدهار العلمى. وقالت الدكتورة عبير منير، عميد المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بالاسكندرية، أن شعبتى (تربية الأحياء المائية والبيئة البحرية)، في المعهد قامتا بالتعاون مع جامعة القاهرة- MB، في البدء بتدشين اهداف البروتوكول العلمي اجراؤه في محطة المكس للأبحاث التطبيقية بالاسكندرية، حيث يستهدف البرنامج 4 مناطق مختلفة على طول البحر المتوسط، ويتكون البرنامج من شبكة رصد إلكترونى بين أربع محطات لاماكن مختلفة (مصرف العموم، مصرف المكس- مصرف الدشودى- مصرف ابيس)، مشيرة إلى أنه تم تركيب جهاز الرصد الالكتروني في كل منطقة وتزويده بالحساسات الإلكترونية Sensors التي تم تثبيتها فنيا في أعماق المياه بالطريقة العملية التي تساعد على سهولة التعامل معه والكشف عنه بالشكل الأمن وعمل الصيانة الدورية له من حين إلى آخر. وأشارت إلى أن تلك الأجهزة وملحقاتها ذات صناعة مصرية خالصة وتعتمد تشغيلها على استخدام الطاقة الشمسية النظيفة. وقال الدكتور عمر فاضل، رئيس محطة المكس للأبحاث التطبيقية في الاسكندرية، أنه يعتمد المشروع الخاص بإنشاء محطة رصد التلوث، على استخدام التقنيات العلمية المتطورة ،الرصد البيئي لمياه البحر المتوسط باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وأجهزة التنبؤ الالكتروني في ادارة جودة المياه، وكذلك استغلال الطاقة الشمسية الكترونيا في تشغيل الحساسات الالكترونية المستخدمة بأجهزة التحكم بالانترنت فيما يسمى (IOT إنترنت الأشياء) لإدارة جودة مياه، حيث يتم الحصول على البيانات المتحصل عليها من أي مكان عن طريق الهاتف المحمول والمراقبة والتحكم في أنظمة التشغيل المترتبة عليها. ولفت الدكتور احمد النمر، المشرف الرئيسي على المشروع، إلى أن الاهم في المشروع الجديد، هو التنبؤ السريع predictive models لحدوث المشكلة والقرار السريع لإيجاد الحل لها عن طريق جمع المعلومة بأجهزة الذكاء الاصطناعى Artificial Intelligence (AI). . وقال النمر، أنه من أهم معايير جودة المياه التي يستهدفها أجهزة المراقبة والتقييم مثل الملوحة salinity، الأس الهيدروجيني pH، الأمونيا Nitrogen ammonia، الاكسجين الذائب dissolved oxygen، العكارة turbidity، المواد الصلبة الذائبة total dissolved solids TDS. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
زار وفد أكاديمي من جامعة دمنهور، محطة المكس للأبحاث التطبيقية التابع للمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية؛ لبحث سبل التعاون العلمي بين الجامعة والمحطة. واستقبل الوفد الدكتور عمرو فاضل، رئيس محطة المكس للأبحاث التطبيقية، والدكتور محمد عبد الرحيم، المشرف العلمي، والدكتورة هبة سعد، مدير المفرخ البحري، وأجروا جميعا جولة ميدانية داخل المحطة وملحقاتها. وقالت الدكتورة هبة سعد، مدير المفرخ البحري، في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء، إن التعاون بين المحطة والجامعة تأتي في إطار تحقيق أهداف الاستراتيجية العلمية للمعهد القومي لعلوم البحار، والمصايد الهادفة إلى تعزيز الترابط والتكامل بين المؤسسات العلمية بما يحقق تبادل ونقل العلوم والمعرفة والازدهار العلمي والتكنولوجي. وأضافت "سعد"، أن الوفد زار المفرخ البحري، وقدمت له شرحاً تفصيلياً لأهداف المفرخ، ومعامله البحثية وإنتاجه البحثي، بجانب معامل إنتاج الغذاء الحي المتنوعة والوسائل الحديثة في التفريخ، وكذلك الصوب البحثية القائمة على الانتاج المكثف للطحالب البحرية والعذبة. كما زار الوفد وحدة الأحواض الأسمنتية والاستزراع التكاملي، وشرح الدكتور محمد عبدالرحيم، عن أنشطة الوحدة البحثية والتقنيات الحديثة للاستزراع المائي، وقدراتها المتنوعة لاستيعاب طاقة عالية من الأنشطة البحثية، وما يلزمها من التجارب المتنوعة في علوم "التربية، التناسل، والتغذية، صحة الأحياء المائية"، وكذلك صوبة الأكوابونيك. وشملت الزيارة، وحدة تصنيع الأعلاف، حيث استمع الفريق إلى شرحاً عن قدرات المصنع الاستيعابية وطرق تشغيل وإنتاج الأعلاف الغاطس والطافي، وطاقتها الإنتاجية، وأهدافها في تحقيق الاكتفاء الذاتي والدراسات الحديثة لإنتاج الأعلاف غير التقليدية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-13
يشرف المعهد القومي لعلوم البحار بالإسكندرية على عدد من السفن البحثية المجهزة بأحدث المعدات؛ لكي تقوم بالعديد من الرحلات البحرية الاستكشافية في البحار والمحيطات لعمل دراسات بحثية حول مصايد الأسماك والرصد البيئي، وأخرى حول البيئات المائية المختلفة، وأيضا دراسات حول الموارد الطبيعية من ثروات معدنية واستكشافات للغاز والبترول. وأجرت الشروق لقاءً مع الدكتورة سوزان الغرباوي، نائب رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، والمشرف العلمي على سفينة الأبحاث "سلسبيل"، لكي نقترب من تلك السفن البحرية وما يحدث داخلها. وأوضحت الدكتورة سوزان الغرباوي، أن المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، يعد من أحد المعاهد البحثية التي تتبع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتم إنشاءه عام 1918، وبذلك يعد أقدم المعاهد البحثية في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط، والرائد في مجال علوم البحار. وأكدت أنه امتلك على مدار تاريخه عددًا من السفن البحثية مثل، سفينة الأبحاث "مباحث"، والتي أنشئت عام 1930، وقامت بالعديد من الرحلات البحرية الاستكشافية في المحيط الهندي والبحر الأحمر. وأضافت الغرباوي، أنه في بداية فترة التسعينات من القرن الماضي حصل المعهد على سفنتين للأبحاث هما "سلسبيل، واليرموك" كمنحة مقدمة من دولة اليابان، وجدد المعهد وجهز السفن البحثية حيث أصبحت مجهزة بالكامل بأحدث المعدات والتي تقدم مجموعة واسعة من الخدمات لقطاع العلوم البحرية. ووصفت الغرباوي، السفينتين البحثيتين، إنهما متوسطتا الحجم بطول 32 مترا وعرض 8 أمتار وغاطس 3.15 مترا، وتعمل سفينة الأبحاث اليرموك بشكل أساسي في دراسات مصايد الأسماك والرصد البيئي، حيث تقوم بدراسة البيئات المائية المختلفة، من خلال جمع عينات من المياه والرواسب والكائنات الحية. وتابعت، "كما تستخدم لاستكشاف مناطق صيد جديدة بالمياه الإقليمية المصرية، بينما تعمل سفينة الأبحاث سلسبيل بشكل أساسي في مسوحات الاستكشاف البحري، حيث تم تجهيز السفينة سلسبيل بمعدات تقنية حديثة لأغراض الاستكشاف مثل مسبار الصدى متعدد الحزم، وجهاز تحديد الطبقات تحت القاع، وسونار المسح الجانبي، ومقياس المغناطيسية والجاذبية الأرضية، وجهاز المسح السيزمي، والمركبة الآلية للتصوير تحت الماء". وأكدت، أن المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد يمتلك ويدير السفن البحثية وطاقم السفينة والباحثين جميعا من المصرين، موضحة أن السفن البحثية تقوم بدراسات المسح البحري بالمياه الإقليمية المصرية بالبحر المتوسط والبحر الأحمر، وذلك ضمن خطة واستراتيجية المعهد، بالإضافة إلى تقديم العديد من الدراسات الخاصة بالرصد البيئي والدراسات المقدمة لقطاع البترول والغاز الطبيعي، والأثار الغارقة. وأشارت إلى أن سفينتي الأبحاث أجرت العديد من الرحلات الاستكشافية في المياه الإقليمية المصرية لدراسة الموارد الطبيعية من ثروات معدنية واستكشافات للغاز والبترول، بالإضافة إلى دراسة التجمعات السمكية واستكشاف أماكن صيد جديدة. وأردفت، أن من أهم تلك الدراسات التي قام بها المعهد هي دراسات المسح الجيوفيزيائي البحري للمحطة النووية لتوليد الكهرباء بمحطة الضبعة، ودراسات القاع الخاصة بمنطقة العلمين الجديدة، ودراسات الاستكشافات الخاصة بالغاز الطبيعي والبترول بالبحر المتوسط والبحر الأحمر، ودراسة الثروات المعدنية بدلتا النيل، بالإضافة إلى دراسات الكائنات البحرية مثل، الشعاب المرجانية، والمخاطر التي تتعرض لها من جراء العوامل البشرية والتغييرات المناخية. وأكدت أن المعهد يقدم العديد من التدريبات على متن سفن الأبحاث لطلبة الجامعات المتخصصة بعلوم البحار والثروة السمكية، بالإضافة إلى تدريبات دولية، تضم العديد من الباحثين من مختلف دول العالم للتدريب على أحدث الأجهزة البحرية المجهز بها السفن والتطبيق العملي على المسح البحري وتجميع العينات. ونوهت الغرباوي بأن المعهد نظم خلال شهر سبتمبر الماضي تدريبا دوليا لمدة أسبوعين على متن سفينة الأبحاث سلسبيل لـ30 متدربا من مختلف دول العالم، مؤكدة أنه جاري الإعلان عن نسخة هذا العام من التدريب الدولي والذي سوف يتم خلال سبتمبر من هذا العام. ولفتت الغرباوي، إلى أنه العديد من الوفود الأجنبية زارت السفن البحثية، مثل السكرتير العام للسلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة، ووفد من اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، ووفد من دولة الصين بقيادة نائب وزير الموارد الطبيعية، مؤكدا أن جميعهم أبدوا إعجابهم بحالة السفن وأشادوا بالأجهزة والمعدات التي تم تجهيز السفن بها وما تقوم به من دراسات. وأعربت الغرباوي عن أملها أن يحصل المعهد على سفينة أبحاث جديدة خلال العام القادم مهداة من دولة كوريا الجنوبية، والتي يبلغ طولها 98 مترا وبالتالي سوف تسمح بالعمل بالمياه العميقة؛ مما يتيح فرص أكبر للاستكشافات البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-04
افتتح الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، وسون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، اليوم الأحد، المنتدى الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا لأول مرة خارج الصين بحيث استضافه المعهد القومي لعلوم البحار بجمهورية مصر العربية. وجاء ذلك بحضور العديد من ممثلي الجهات الحكومية المنوطة بعلوم البحار من مختلف الدول الأفريقية بجانب 25 عالما من دولة الصين؛ لمناقشة أوجه التعاون بين الصين والدول الأفريقية من خلال المركز الصيني الأفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق والذي تم إنشاءه بالمعهد القومي لعلوم البحار؛ ليكون منصة لدعم ونقل التكنولوجيا وبرامج التدريب للدول الأفريقية. وناقش المنتدى، أهم التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق وتأثير التغييرات المناخية على سواحلها، ومناقشة البرامج ذات الأولوية لخدمة الدول الأفريقية لبناء القدرات ورفع كفائه الباحثين ونقل التكنولوجيا من خلال تفعيل دور المركز الصيني الأفريقي بالمعهد القومي لعلوم البحار وبالمصايد. وجرت مناقشة الحد من آثار التغييرات المناخية السلبية وارتفاع منسوب سطح البحر على السواحل الأفريقية، ودراسة طرق حماية وتنمية الشعاب المرجانية بالمياه الاقتصادية للدول الأفريقية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-31
استقبل الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، اليوم الأربعاء، وفد رفيع المستوى يتضمن سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلي التعاون الدولي وسفير دولة الصين بالقاهرة، حيث ينظم المعهد مؤتمر صيني إفريقي، خلال شهر فبراير، يشارك فيه ممثلي الدول الإفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق. يأتي ذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب. وكذلك تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. وسيناقش المؤتمر التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار وأهم البرامج والخطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية، وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-18
استضاف المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، توقيع بروتوكول تعاون بين المعهد والسلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة، لإنشاء أول مركز تدريب دولي للبحوث البحرية في أفريقيا والشرق الأوسط. ويهدف المركز إلى تعزيز فرص وبرامج التدريب وبناء القدرات المعدة لمواطني الدول النامية في الأنشطة المتعلقة بقاع البحار، وتحفيز وتعزيز إجراء البحوث العلمية البحرية في الدول النامية، وتعزيز التعاون في مجال البحث العلمي البحري والتطوير التكنولوجي و نقل التكنولوجيا البحرية، وزيادة مشاركة الدول النامية في الأنشطة في المنطقة، وتطوير وتنفيذ أنشطة وبرامج محددة لتعزيز تمكين المرأة وقيادتها في أبحاث أعماق البحار. وتمتلك مصر إمكانيات بحثية وبنية تحتية تفوق العديد من الدول، مما يؤهلها للقيام بدور رائد في مجال البحوث البحرية، ويعد هذا المركز الدولي خطوة مهمة في تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال. ومن جانبه، أشاد السكرتير العام للسلطة الدولية لقاع البحار، مايكل لودج، بهذه الشراكة الجديدة، قائلًا إنَّ «هذه الشراكة هي نتيجة سنوات عديدة من التعاون والعمل، ونحن فخورون بالمشاركة مع مصر في هذه المبادرة الرائدة». واستكمل: «أثق في أن السلطة الدولية لقاع البحار والمعهد القومي لعلوم البحار سيتمكنان معًا من الاستفادة من الأنشطة المبتكرة والمتطلعة لتحقيق تأثير دائم على البحث العلمي البحري وتطوير التكنولوجيا في الشرق الأوسط وأفريقيا». جاء ذلك بحضور النائب محمد الحمامي عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، والمهندسة نهى خليفة رئيس حي الجمرك ممثلا عن محافظ الإسكندرية، ودكتورة عبير السحرتي نائب رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، ودكتورة سوزان الغرباوي نائب رئيس المعهد القومي لعلوم البحار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-17
وقع الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، التابع لوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، ومايكل لودج، السكرتير العام للسلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة، مساء اليوم الأربعاء، بروتوكول تعاون مشترك بمقر المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، لإنشاء أول مركز للتدريب المشترك لتعزيز وتشجيع إجراء البحوث العلمية البحرية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. وقال رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، أن السلطة الدولية لقاع البحار، هي الجهة المسئولة من الأمم المتحدة عن جميع البحار والمحيطات التي تقع خارج المياه الإقليمية للدول، للبحث والحصول على المعادن في قاع المحيطات واستغلال ثرواتها،مشيرا إلى أنه من المتوقع خلال الـ٥٠ عاما المقبلة ستنفذ جميع المعادن بالأرض والأسطح اليابسة، ولذلك لا بد من البدء لنقل تكنولوجيا البحث عن المعادن في أعماق المحيطات للاستكمال والإضافة على جميع تكنولوجيات العالم وتسخيرها واستغلالها. وأضاف أن المركز يساعد في استخدام أحدث التكنولوجيات العالمية في مجال البحث العلمي البحري واستكشاف المعادن على أعماق تتراوح ما بين 3 لـ5 آلاف متر عمق واستخراجها من المياه العميقة في البحر الأحمر والبحر المتوسط، مضيفا أن المعهد يتسلم خلال العام المقبل 2025 أكبر سفينة بحثية في العالم بطول ٩٨ مترًا للإبحار في المياه الإقليمية المصرية واستكشاف الثروات المعدنية لدعم الاقتصاد المصري من خلال استغلال الموارد في عمق البحار. وقال «حموده»، أن المركز يسهم في تطوير البحث العلمي البحري والتعاون الدولي، ودعم الاستكشافات البحرية والثروات المعدنية، بالإضافة إلى إجراء برامج بحثية تعاونية تتعلق بأحدث التطورات والاتجاهات المتعلقة بعلوم البحار في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، فضلا عن تنظيم المؤتمرات والندوات وورش العمل المتعلقة بالبحث العلمي البحري في المنطقة. ولفت إلى أن اختيار مصر لإنشاء أول مركز للتدريب المشترك في علوم البحار يعكس دورها المحوري وريادتها في مجال علوم البحار في منطقة الشرق الأوسط وإفريقية. وأوضح أن إنشاء مركز التدريب والبحوث المشترك بفرع المعهد بالإسكندرية، بالتنسيق مع السلطة الدولية لقاع البحار، جاء لدعم قيامها بمسؤولياتها والتزاماتها فيما يتعلق ببناء القدرات والبحث العلمي البحري والتعاون الدولي، والتعاون لتطوير التكنولوجيا الاستكشافات البحرية للثروات المعدنية، وكذلك تنفيذ التوجهات الاستراتيجية لخطة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، بالإضافة إلى إجراء برامج بحثية تعاونية تتعلق بأحدث التطورات والاتجاهات المتعلقة بعلوم البحار في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتنظيم المؤتمرات والندوات وورش العمل المتعلقة بالبحث العلمي البحري في المنطقة. وقال رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، أن أهمية المركز المشترك للتدريب والبحوث تكمن في تعزيز فرص وبرامج التدريب وبناء القدرات المعدة لمواطني الدول النامية في الأنشطة المتعلقة بقاع البحار وتحفيز وتعزيز إجراء البحوث العلمية البحرية في الدول النامية،مشيراً إلى أن اختيار مصر لاستضافة هذا المركز يعكس دورها المحورى وريادتها في مجال علوم البحار في منطقة الشرق الأوسط وأفريقية، خاصة وأن المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد يعد أقدم المعاهد المتخصصة بمجال علوم البحار في المنطقة حيث إنه أنشئ منذ 105 أعوام. رئيس "علوم البحار والمصايد": نفاذ جميع المعادن بالأرض والأسطح اليابسة خلال 50 عاماً .. ونتسلم أكبر سفينة بحثية فى العالم بطول 98 متراً 2025 (صور) رئيس "علوم البحار والمصايد": نفاذ جميع المعادن بالأرض والأسطح اليابسة خلال 50 عاماً .. ونتسلم أكبر سفينة بحثية فى العالم بطول 98 متراً 2025 (صور) رئيس "علوم البحار والمصايد": نفاذ جميع المعادن بالأرض والأسطح اليابسة خلال 50 عاماً .. ونتسلم أكبر سفينة بحثية فى العالم بطول 98 متراً 2025 (صور) رئيس "علوم البحار والمصايد": نفاذ جميع المعادن بالأرض والأسطح اليابسة خلال 50 عاماً .. ونتسلم أكبر سفينة بحثية فى العالم بطول 98 متراً 2025 (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-12-06
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنه لا صحة لما نشرته بعض المواقع الإلكترونية بشأن اصطياد سمكة قرش عملاقة بشاطئ الشاطبي بالإسكندرية. وأوضحت الوزارة، في بيان، اليوم، أنه في نحو الساعة الواحدة ظهر اليوم الأربعاء قامت شرطة المسطحات المائية بإبلاغ فرع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية بوجود دولفين نافق وفي حالة مترممة بطول ثلاثة أمتار، ووزن 370 كيلو جرام، وعدد الأسنان 40 في الفك العلوي ومثلها في الفك السفلي، مع وجود كدمات في الجهة الأمامية من الجسم، والدولفين نافق منذ نحو أسبوع". وأكدت، أنه على الفور قام فرع المعهد بالإسكندرية بنقله إلى محطة المكس ووضع بعض المواد عليه مثل الملح والجير الحي، وذلك للحصول على الهيكل العظمي بعد التحلل ليتم عرضه في المتحف الخاص بالمعهد بمنطقة الأنفوشي بالإسكندرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-12-14
قال مركز معلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، إنه أُثير في العديد من المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء تُفيد باصطياد معهد علوم البحار سمكة قرش عملاقة بشاطئ "الشاطبي" بالإسكندرية. وأكد أنه تواصل مع وزارة البيئة، والتي أوضحت أن تلك الأنباء عارية تماما من الصحة، مؤكدة على عدم اصطياد أي أسماك قرش من شواطئ الإسكندرية، وأن ما أُثير حول ذلك مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة تهدف للإضرار بالسياحة المصرية. وأوضحت الوزارة أن حقيقة الأمر تتمثل في أنها قد تلقت بلاغ من شرطة المسطحات المائية بوجود دولفين نافق وفى حالة مترممة بطول ثلاثة أمتار، ووزن 370 كيلو جرام، وعدد الأسنان 40 في الفك العلوى ومثلها في الفك السفلى، مع وجود كدمات في الجهة الأمامية من الجسم، والدولفين نافق منذ حوالى أسبوع، وعلى الفور نقله فرع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، إلى محطة المكس ووضع بعض المواد عليه مثل الملح والجير الحي، وذلك للحصول على الهيكل العظمي بعد التحلل ليتم عرضه في المتحف الخاص بالمعهد بمنطقة الأنفوشي بالإسكندرية. ونفت الوزارة أيضا صدور أية تعليمات أو تحذيرات من جانبها للمواطنين من دخول شاطئ "الشاطبي" أو الشواطئ المحيطة به لظهور سمكة قرش عملاقة كما يتردد وأكدت أن تلك الدعوات التحذيرية لا تمت للواقع بصلة. وفي النهاية ناشدت الوزارة وسائل الإعلام المختلفة بضرورة توخي الدقة والحذر وعدم رفع أو تداول أي أخبار أو صور على صفحات التواصل الاجتماعي وإرسالها إلى موقع وزارة البيئة أولا للتأكد من صحتها حرصا على الصالح العام، وفي حالة وجود أي استفسار أو بلاغ يرجى التواصل على الخط الساخن لوزارة البيئة رقم (19808) أو على واتساب رقم (01222693333). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-10-26
افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أعمال تطوير مبنى المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، اليوم الخميس. وشهدت الزيارة تفقد المعامل المُجهزة بأحدث التقنيات والمُعدات، ومكتبة المعهد والتي تتميز بتخصصها في مجال علوم البحار، واحتوائها على مصادر معرفية غنية وتراثية، وقاعات التدريب والمحاضرات المُجهزة بأعلى المعايير، ومقرات لمراكز تدريب دولية، مثل: مركز التدريب المشترك مع السلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى مركز التدريب المشترك مع اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو لخدمة الدول الإفريقية، والمركز الصيني الإفريقى لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق. وأكد وزير التعليم العالي أهمية تعظيم الاستفادة من الأبحاث العلمية للمعهد، خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية، وتطوير البحيرات وغيرها من الأبحاث الهامة، مؤكدًا على ضرورة تطوير الأداء البحثي للباحثين بالمعهد، وتشجيعهم على إجراء بحوث علمية تعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد الوطني، وهو ما سينعكس إيجابًا على تلبية احتياجات الدولة المصرية، ويتماشى مع أهداف الجمهورية الجديدة. وأوضح الوزير أن المعهد يعُد من الصروح العلمية والبحثية المُتميزة، نظرًا لأنه يضم معامل بحثية، وقاعات، وسفن للأبحاث العلمية، مؤكدًا أن المعهد يساهم في تنفيذ العديد من المشروعات القومية، موجهًا بضرورة توسيع الشراكات التي يعقدها المعهد مع المعاهد البحثية الدولية لتبادل الأفكار والخبرات، وصقل مهارات الكوادر البشرية بالمعهد. وأشاد الوزير بالتجهيزات والإمكانات التي يتمتع بها المعهد، مؤكدًا ضرورة تعظيم الاستفادة منها في إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد الوطني، لافتًا إلى أهمية تطوير وتعزيز البحث العلمي في مجال علوم البحار والمصايد، وتوفير بيئة مُحفزة للعلماء والباحثين. وأشار الدكتور عمرو زكريا إلى أن المعهد سيُساهم في تطوير المعرفة وتعزيز الاستدامة البحرية، وتحقيق التقدم العلمي والتكنولوجي في هذا المجال الحيوي، مؤكدًا على أن المعهد سيُسهم في تعزيز الريادة والابتكار في مجال علوم البحار والمصايد، وأن يكون المقر بمثابة مُلتقى للعلماء والباحثين من مختلف البلدان والمؤسسات البحثية والمهتمين بالمجال، حيث يتم تبادل الخبرات والمعرفة وتطوير البحوث المشتركة التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة لقطاع البحار والمصايد في مصر. وعلى هامش الزيارة، عُقد اجتماع إدارة مجلس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور أيمن عاشور، وتناول الاجتماع عرض أنشطة المعهد خلال الفترة الماضية، ومنها تعزيز التعاون الدولي مع مختلف الجهات، حيث تم توقيع بروتوكول تعاون مع المعهد الثاني لعلوم المحيطات بالصين واللجنة الدولية الحكومية IOC، كما تم توقيع مذكرة تفاهم مع المعهد الأول لعلوم المحيطات بالصين، فضلًا عن استقبال المعهد لوفد من المعهد الثاني للمحيطات SIO التابع لوزارة الموارد الطبيعية الصينية، وتوقيع بروتوكول تعاون مع المعهد، وافتتاح مركز التعاون للعلوم البحرية والاقتصاد الأزرق بالإسكندرية، بجانب الترتيب لعقد اجتماع مجلس إدارة المعهد الدولي للمحيطات IOI بالغردقة في نوفمبر القادم. واستمع المجلس إلى عرض قدمه الدكتور طارق عثمان مدير فرع المعهد بالإسكندرية «فرع البحر الأبيض والبحيرات الشمالية»، وتناول فيه عرض عمليات التطوير بمحطة بحوث المكس التطبيقية، خلال الفترة من 2021/2023، إذ جرى استعراض التطور الإنشائي ومعدلات رفع الكفاءة والصيانة للوحدات المختلفة، وكذلك الأعمال الإنتاجية في الوحدات البحثية وإنشاء وتشغيل العديد من الوحدات الإنتاجية. واستعرض المجلس أوجه التعاون على المستوى المحلي، ومنها توقيع بروتوكول تعاون مع مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية بمدينة برج العرب. وناقش الاجتماع عددًا من المُقترحات الخاصة بدعم الباحثين بالمعهد للنشر في مجلة المعهد الدولية، والتي شهدت ارتفاعًا في مستواها على المستوى الدولي، بعد حصولها على معامل تأثير 3.6 وتواجدت في المرتبة Q1 Web of Science وهي أعلى مرتبة يمكن أن تصل إليها مجلة علمية في العالم. كما ناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات الخاصة بشئون أعضاء هيئة البحوث بالمعهد وتشمل: الترقيات، والتعيينات، والإعارات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: