عمرو حمودة
الشروق
Very Positive2025-06-14
شارك المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، في تنظيم فعالية تحت عنوان: "مستقبل الاقتصاد الأزرق في إفريقيا"، وذلك بالتعاون مع اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، والاتحاد الإفريقي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي على متن السفينة التراثية النروجية ستاتسراد ليمكول بالمنطقة الحمراء لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيط بنيس بفرنسا. جاء ذلك بحضور وزير الموارد المائية بدولة موريشيوس، والسكرتير التنفيذى للجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، والعديد من الخبراء ومتخذي القرار والسياسيين المعنيين بالاقتصاد الأزرق. وصرح الدكتور عمرو حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، بأن هذا الحدث الجانبي يُشكّل منصةً للقادة والعلماء وشركاء التنمية الأفارقة لاستكشاف كيفية مواءمة العلوم والسياسات والاستثمار بشكل أفضل لإطلاق العنان لإمكانات الاقتصاد الأزرق في إفريقيا، ويُسلّط الضوء على الابتكارات العملية والنماذج المؤسسية وأساليب التمويل التي يُمكن أن تُساعد في سد فجوات التنفيذ وتسريع الانتقال إلى تنمية شاملة ومستدامة قائمة على المحيطات. وأوضح "حمودة"، أنه يعد دعوة رفيعة المستوى للعمل بشأن الاستثمار في علوم المحيطات من أجل اقتصاد أزرق إفريقي، مع التزام من الجهات المعنية بدعم تنفيذ السياسات القائمة على البيانات، وبناء القدرات، والتنسيق الإقليمي، وهي تحديد واضح لأولويات الاستثمار وفرص التمويل لتطوير علوم المحيطات والبحوث والتكنولوجيا في إفريقيا، وتعزيز التعاون بين مؤسسات البحث والجهات الفاعلة في السياسات والقطاع الخاص وشركاء التنمية لتسريع الابتكار والملكية المحلية. وأشار إلى أن ذلك يأتي بجانب تعزيز الرؤية والاعتراف السياسي بالدور التمكيني لعلوم المحيطات في تحقيق تحول مستدام وشامل نحو اقتصاد أزرق في جميع أنحاء إفريقيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-03
الإسكندرية – محمد عامر: أعلن المعهد القومي لعلوم البحار بالإسكندرية، التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الاثنين، اختيار الدكتور عمرو حمودة، الأستاذ بالمعهد، رئيسًا لمجموعة العمل المعنية بتسونامي والمخاطر الأخرى المرتبطة بأنظمة الإنذار والحد من مستوى ارتفاع سطح البحر التابعة لليونيسكو. ووفقًا لبيان صادر عن المعهد، يعد اختيار الدكتور عمرو حمودة أول خبير من أفريقيا والشرق الأوسط يقود مجموعة الخبراء على مستوى العالم باليونسكو، حيث ترأس أول اجتماع للجنة خلال شهر فبراير بمقر اليونيسكو بالعاصمة باريس. وتلعب مجموعة العمل المعنية بالتسونامي والمخاطر الأخرى المرتبطة بأنظمة الإنذار والتخفيف من مستوى سطح البحر، التابعة للجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات (IOC) التابعة لليونسكو، دورًا حيويًا في تقديم المشورة للهيئات الحاكمة للجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات. وينصب تركيز اللجنة الأساسي على التطوير والتنفيذ المنسقين لأنظمة الإنذار والتخفيف من مخاطر التسونامي والمخاطر الأخرى المرتبطة بمستوى سطح البحر في جميع أنحاء العالم. وأشار البيان إلى أن اختيار حمودة يؤكد على خبرته المعترف بها دوليًا في مجال الحد من مخاطر الكوارث والتزامه بتعزيز القدرة العالمية على الصمود في مواجهة أمواج المد البحري وغيرها من المخاطر الساحلية. وتضم اللجنة مجموعات العمل الدولية الأربعة المعنية بخطر التسونامي "المحيط الهادي، المحيط الهندي، الكاريبي، البحر المتوسط، شمال الأطلنطي"، ولجنة تنسيق المخاطر والاستجابة لها، وتحالف الاستعداد للتسونامي. يشار إلى أن اللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات "IOC" التابعة لليونسكو تعمل على تعزيز التعاون الدولي في مجال العلوم البحرية لتحسين إدارة المحيطات والسواحل والموارد ذات الصلة، وتتولى تنسيق تطوير وتنفيذ أنظمة التحذير من التسونامي والتخفيف من آثاره على المستوى العالمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-14
يرصد «المصري اليوم» في نشرته الإخبارية التي يقدمها لقرائه بشكل يومي، أبرز العناوين التي حازت على اهتمام القراء خلال اليوم، وخلال السطور التالية أهم الأحداث التي شهدتها الإسكندرية على مدار اليوم، الأحد 14 أبريل 2024. مع إعلان شركة لتوزيع الكهرباء خطتها الجديدة لجدول لانقطاع التيار الكهربائي على فترات محددة على مدار اليوم، والتى تبدأ التطبيق الفعلي للخطة غدًا الإثنين، بعد فترة استثنائية تم تنفيذها خلال الامتحانات وشهر رمضان الكريم 2024، تزايدت بشكل لافت معدلات البحث من قبل عدد كبير من المواطنين في الإسكندرية، عبر محرك البحث العالمي (جوجل)، للتعرف على تفاصيل وموعد التطبيق الفعلي ل التي تبدأ شركة الإسكندرية لتوزيع الكهرباء تطبيقها غدا الاثنين الموافق 15 إبريل 2024. أعلنت مديرية الأوقاف في الإسكندرية اليوم الاحد، عن عقد أمسيات ثقافية ومجالس ذكر الخميس المقبل الموافق 18 أبريل 2024 عقب صلاة العشاء، للتوعية والتحذير من الكسب الحرام تحت شعار «مداخل الشيطان في الكسب الحرام». أعلن الدكتور عمرو حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو ورئيس المجموعة الافريقية، اعتماد البرنامج الإفريقى لعقد المحيطات بالأمم المتحدة 2030 الذي تقدمت به لجنة الخبراء برئاسته . غادر النجم الأنجولى، كريستوفر مابولولو، هداف الفريق الكروي الأول في نادى الاتحاد السكندرى، مدينة الإسكندرية، أمس، متجهًا إلى بلاده للاطمئنان على نجله الذي يمر بوعكة صحية، بعد الحصول على إذن من طارق العشرى، المدير الفنى للفريق، على أن يعود في أسرع وقت استعداداً للمشاركة في مباراة الفريق أمام سيراميكا كليوباترا المقررة يوم الخميس 18 أبريل الجارى. قال الدكتور أحمد راضى، مدير إدارة تعاون العامرية وبرج العرب في الإسكندرية، إن إنتاجية القمح في المحافظة هذا العام مبشر للغاية، وتصل إنتاجية الفدان لـ20 أردبا لأول مرة بسبب مقاومة الأصداء التي تصيب المحصول. استقبلت حديقة حيوان الإسكندرية 113 ألف زائر لقضاء عطلة عيد الفطر المبارك 2024، على مدار الأيام الاربعة، فيما جاء اليوم الثالث الأكثر واليوم الأول الأقل. أعلنت الدكتورة أسماء البنا، المشرف العام على مركز السموم في جامعة الإسكندرية، وصول 12 حالة ادعاء تسمم إثر تناولهم فسيخ ورنجة وأسماك مملحة، بنهاية عطلة عيد الفطر المبارك. لقي شاب مصرعه غرقًا أثناء نزول البحر بشاطئ إحدى قرى الساحل الشمالى غربي الإسكندرية، فيما تواصل قوات الإنقاذ النهري مدعومة بغواصين متطوعين البحث عن جثمانه. ثأر فريق الشباب في نادى الاتحاد السكندرى، زعيم الثغر، مواليد 2007، للفريق الكروى الأول في النادى، وحقق فوزًا غاليًا على نظيره شباب الزمالك، بنتيجة هدفين مقابل هدف في منافسات دورى الجمهورية للناشئين، موسم 2023/2024، في المباراة التي جمعت الفريقين بميت عقبة مساء اليوم السبت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-14
أعلن الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومى ل، ونائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو ورئيس المجموعة الافريقية، اعتماد البرنامج الإفريقى لعقد المحيطات بالأمم المتحدة 2030 الذى تقدمت به لجنة الخبراء برئاسته. ويأتي ذلك فى إطار فاعليات جلسات المناقشة الخاصة بمؤتمر عقد المحيطات للأمم المتحدة والمنعقد حاليا ببرشلونة، حيث قدمت لجنة الخبراء الأفريقية عرض لبرنامج خطة القارة الأفريقية للنهوض ومواجهة التحديات الخاصة بعلوم البحار والإقتصاد الأزرق للدول الأفريقية. وتمت مناقشة البرنامج وعرض التوصيات بحضور السكرتير التنفيذى للجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو والعديد من الوزراء ممثلى عن الدول الأعضاء باليونيسكو والخبراء المعنيين بالعلوم البحرية، وذلك فى إطار تفعيل دور المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بصفته الشريك التنفيذى لعقد المحيطات للقارة الأفريقية والشرق الوسط. وحيث أن المعهد يستضيف المركز الصينى الأفريقى للعلوم البحرية والإقتصاد الأزرق بالإضافة إلى مركز التدريب المشترك مع السلطة الدولية لقاع البحار بالأمم المتحدة. وجاءت أهم التوصيات كما أعلنها الدكتور عمرو حمودة – نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو أن المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بصدد تنظيم العديد من برامج التدريب لبناء القدرات لشباب الباحثين بالقارة الأفريقية مع شباب الباحثين بالجامعات المصرية وذلك بهدف نقل التكنولوجيا والتدريب على سفن الأبحاث المصرية. وكان قد فاز الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بمنصب نائب رئيس اللجنه الدوليه للانذار المبكر لموجات التسونامي باليونسكو بالامم المتحدة، حيث تعد المرة الأولى التى يتولى فيها تلك المنصب خبيرًا من الدول الإفريقية والعربية حيث جاء هذا المنصب بناء على المجهودات ةالأنشطة التى قام بها الدكتور عمرو زكريا حمودة خلال المشاركة في إعداد البرامج الخاصة بالانذار المبكر والحد من المخاطر لموجات التسونامي بالبحر المتوسط وشمال الاطلنطي. ويعد هذا المنصب إضافة إلى دور مصر الاقليمى والدولى باليونسكو بالأمم المتحدة بالاضافة الى تقديم رؤية متكاملة للحد من المخاطر لموجات التسونامي اتجاه شرق البحر المتوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-14
أعلن الدكتور عمرو حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو ورئيس المجموعة الافريقية، اعتماد البرنامج الإفريقى لعقد المحيطات بالأمم المتحدة 2030 الذي تقدمت به لجنة الخبراء برئاسته . وبحسب بيان الأحد، يأتي ذلك في إطار فعاليات جلسات المناقشة الخاصة بمؤتمر عقد المحيطات للأمم المتحدة المنعقد حاليا ببرشلونة، حيث قدمت لجنة الخبراء الأفريقية عرض لبرنامج خطة القارة الأفريقية للنهوض ومواجهة التحديات الخاصة بعلوم البحار والاقتصاد الأزرق للدول الأفريقية. وتمت مناقشة البرنامج وعرض التوصيات بحضور السكرتير التنفيذى للجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو والعديد من الوزراء وممثلين عن الدول الأعضاء باليونسكو والخبراء المعنيين بالعلوم البحرية، وذلك في إطار تفعيل دور المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بصفته الشريك التنفيذى لعقد المحيطات للقارة الأفريقية والشرق الأوسط. يستضيف المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، المركز الصينى الأفريقى للعلوم البحرية والإقتصاد الأزرق بمقره في مصر، بالإضافة إلى مركز التدريب المشترك مع السلطة الدولية لقاع البحار بالأمم المتحدة. وجاءت أهم التوصيات كما أعلنها الدكتور عمرو حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو، تتضمن أن المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد بصدد تنظيم العديد من برامج التدريب لبناء القدرات لشباب الباحثين بالقارة الأفريقية مع شباب الباحثين بالجامعات المصرية وذلك بهدف نقل التكنولوجيا والتدريب على سفن الأبحاث المصرية. «اليونسكو» يعتمد البرنامج الإفريقى لعقد المحيطات بالأمم المتحدة 2030 (صور) «اليونسكو» يعتمد البرنامج الإفريقى لعقد المحيطات بالأمم المتحدة 2030 (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-18
وقع كلًا من الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، التابع لوزارة التعليم العالى، والدكتور محمد الشناوى، رئيس جامعة الجلالة الأهلية، اتفاقية تعاون بحثى علمي مشترك بين الجانبين، وذلك خلال استقباله بمقر المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية. وبحسب بيان للمعهد، اليوم الأحد، تهدف اتفاقية التعاون العلمي المشترك بين المعهد والجامعة، إلى تعزيز التبادل العلمي والأبحاث المشتركة في مجالات العلوم البحرية والمصايد، حيث يعد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، من المؤسسات الريادية في مصر والمنطقة في مجال علوم البحار. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون مع المعهد للاستفادة من الخبرات العلمية والتقنية المتاحة به، وتبادل المعرفة والأبحاث المبتكرة في هذا المجال المهم. وقال «حمودة»، إن الاتفاقية التي تم توقيعها، تتضمن التعاون بين الطرفين في المجالات العلمية والتطبيقية ذات الاهتمام المشترك بما في ذلك الأبحاث والمشروعات المشتركة، أنشطة نقل التكنولوجيا وربط الأبحاث بالصناعة وإيجاد حلول للمشاكل البيئية، تبادل الطلاب والخبراء، الإشراف العلمى المشترك، تنظيم الدورات التدريبية والمؤتمرات وورش العمل من المتوقع أن يكون لهذه الاتفاقية تأثير إيجابي كبير على تطور الأبحاث في مجال علوم البحار، وتعزيز التعاون بين المعهد والجامعة في مجالات الابتكار والتكنولوجيا البحرية، بما يساهم في تطور صناعة الأجهزة البحرية والمصايد وحماية البيئة البحرية. وأوضح رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، إن الشراكة مع الجامعة تسهم في تعزيز قدراتنا المشتركة في البحث البحري وتطوير التكنولوجيا البحرية، نحن نتطلع إلى تبادل المعرفة والخبرات مع الجامعة، وتنظيم الندوات والمؤتمرات المشتركة التي ستساهم في تعزيز التواصل بين الباحثين والعلماء في هذا المجال المثير. من جانبه، قال رئيس جامعة الجلالة، إن الزيارة وتوقيع الاتفاقية تعكس التزام جامعة الجلالة بتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي مع المؤسسات المحلية والدولية المرموقة في مجالات البحث البحري، ونحن متحمسون للعمل مع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، ونأمل في أن يتيح لنا هذا التعاون الفرصة لتطوير الابتكارات والاكتشافات العلمية التي ستسهم في تقدم البحث البحري ورفع مستوى التعليم والتدريب في هذا المجال المهم. وعقب توقيع الاتفاقية، أجرى الوفد جولة تفقدية شملت المعامل المركزية المُجهزة بأحدث التقنيات والمُعدات، ومكتبة ضخمة ومُتخصصة في مجال علوم البحار تحتوي على مصادر معرفية غنية وتراثية، وقاعات تدريب ومحاضرات مُجهزة بأعلى المعايير، ومقرات لمراكز تدريب دولية، وزيارة المزرعة البحثية ومتحف الأحياء المائية التابع للمعهد. كما تفقد الوفد السفن البحثية الخاصة بالمعهد والمجهزة بأحدث أجهزة المسح البحرى ومُعدات مُتقدمة تساعد في زيادة الاكتشافات البحرية، وكذلك إجراء دراسات بيئية وبحثية في أعماق البحار، بهذه الخطوة، يؤكد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد وجامعة الجلالة على أهمية التعاون العلمي والأكاديمي في تحقيق التقدم والابتكار في مجال البحريات والمصايد، تجسدان التزامهما المشترك بتطوير المعرفة ونشرها لخدمة المجتمع وحماية البيئة البحرية. اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) اتفاقية تعاون علمى مشترك بين جامعة الجلالة والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الإسكندرية لتعزيز التعاون البحثى فى العلوم البحرية (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-05
أَكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية تعظيم الاستفادة من إمكانات المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المُجتمع والاقتصاد الوطني خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية وتطوير البحيرات. وفي هذا الإطار، نظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور عمرو حمودة، النسخة الأولى من المؤتمر الصيني الإفريقي الأول لعلوم البحار والتكنولوجيا؛ بهدف تعزيز الفهم العميق لمُختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، بحضور سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، والبروفيسور أفيان كواديو كوناديو رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، والبروفيسير فانج ينشيا، مديرة المعهد الثاني لعلوم البحار بالصين، والسفير لياو ليتشيانج سفير دولة الصين بجمهورية مصر العربية، رازانانيرينا هنري ديليس الأمين العام لوزير المناجم والموارد الاستراتيجية بمدغشقر، وبمُشاركة لفيف من الخبراء والباحثين، وذلك خلال يومي 4 - 3 فبراير الجاري. وفي كلمته، كشف الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، ونائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو، عن عُمق العلاقات والتعاون المُستمر بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن هناك تعاونا مُكثفا بين مصر والصين في عدة مجالات بما في ذلك العلوم والبحرية ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، موضحًا أن أنضمام مصر إلى مجموعة البريكس ودعمها الكامل لمُبادرة الحزام والطريق عزز هذا التعاون. وأضاف نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو، أن المؤتمر الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا يعُد منصة لإلتقاء العلماء والباحثين وتبادل الخبرات والحلول المُبتكرة التي تعمل علي تشكيل مستقبل المحيطات والنظم الايكولوجية البحرية. وأوضح أنه في إطار التعاون بين المعهد الثاني لعلوم المحيطات في الصين، ووزارة الموارد الطبيعية، والمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد في مصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، تم افتتاح المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق الذي يستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر. وأوضح أن هذا المركز سوف يُسهم في تعزيز التعاون بين مصر والصين والدول الإفريقية في مجال العلوم البحرية والتنمية المُستدامة، وكذلك يُعد هذا المركز إنطلاقة لمزيد من التعاون في البحث والتطوير في مجال علوم البحار. ومن جهته، أكد البروفيسور أفيان كواديو كوناديو، التعاون الملموس بين دول القارة الإفريقية والصين. وبين أن المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاهتمام بالاقتصاد الأزرق في مصر، سوف يُعظم من هذا التعاون بين المراكز البحثية المُشاركة. وأشار إلى أنه يجب أن تكون هناك خُطة عمل مبنية على أعوام من التعاون وبخاصة في التصدي للتغيرات المناخية. وأضاف أن هذا المؤتمر يهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة والتعاون بين جميع الاطراف المعنية، فضلاً عن تحقيق التوازن بين احتياجات المجتمع والموارد الطبيعية، وكذلك إتاحة الفرصة للمزيد من البحث العلمي. ومن جانبه، أعرب سون شوشيان عن شكره لمُنظمي هذا المؤتمر، مؤكدًا أن المؤتمر يعمل على تقارب الرؤى بين المشاركين مما يعمل علي تعزيز العلاقات والتعاون بشكل مُشترك بين الصين والدول الإفريقية. وأشار إلى أن المحيط هو الوطن الذي تعتمد عليه البشرية من أجل البقاء، مؤكدًا أهمية حماية الثروة السمكية بشكل مُشترك، كما أنه يُعد من أهم الموارد البيئية للمجتمع العالمي والنظام البحري الجيد. ومن جانبه، أكد رازانانيرينا هنري ديليس على ما تمتلكه قارة أفريقيا من إمكانيات افريقيا كبيرة كونها تمتلك العديد من الكيانات والأنظمة المهمة في هذا المجال. وأوضح أهمية المحافظة على هذه الموارد للأجيال القادمة، فضلًا عن ضرورة مواجهة مشكلة التلوث والتعدي الذي يعبث بالبيئة البحرية، بالإضافة إلى أهمية التعاون لتطوير مجالات الثروة السمكية وعلوم البحار والتدريب، ودعم بيئة السواحل والمُجتمعات الساحلية لكونها لها أهمية كبيرة لاستغلال كل هذه الثروات. شهدت فعاليات المؤتمر على مدار اليومين العديد من الجلسات حول التنبؤ البحري وبناء القدرات، والحفاظ على البيئة البحرية واستعادته، ومنع المخاطر البحرية والتخفيف منها، وفهم أهمية بناء القدرات في سياق الوقاية من الكوارث البحرية، والتخفيف من آثارها، مع التأكيد على دورها في تعزيز القدرة على الصمود للمجتمعات والمؤسسات الساحلية، بالإضافة إلى إجراء تقييم للقدرات الحالية والقدرات على مختلف المستويات، بما في ذلك المُجتمعات المحلية، والوكالات الحكومية، والمنظمات غير الحكومية؛ لتحديد نقاط القوة والمجالات التي تحتاج إلى تعزيز، وشهدت جلسات المؤتمر استعراض العديد من الأبحاث العلمية. وخرج المؤتمر، بعدة توصيات أهمها ضرورة تفعيل دور المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق في مصر، والتعاون بين الدول المعنية لوضع آلية للعمل علي الحد من التغييرات المُناخية التي تجتاح العالم بأكمله، والعمل على تفادي التهديدات المُحتملة علي قارة أفريقيا، وتعزيز أواصر التعاون ونقل الخبرات الصينية في مجال الاقتصاد الأزرق إلى دول القارة السمراء. جدير بالذكر أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، فضلاً عن وضع الأساس للتنبؤ الفعال، وأنظمة الإنذار المُبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، وتسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة، من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية، ومناقشة التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في مجال علوم البحار، وأهم البرامج والخُطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-04
افتتح الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، وسون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، اليوم الأحد، المنتدى الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا لأول مرة خارج الصين بحيث استضافه المعهد القومي لعلوم البحار بجمهورية مصر العربية. وجاء ذلك بحضور العديد من ممثلي الجهات الحكومية المنوطة بعلوم البحار من مختلف الدول الأفريقية بجانب 25 عالما من دولة الصين؛ لمناقشة أوجه التعاون بين الصين والدول الأفريقية من خلال المركز الصيني الأفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق والذي تم إنشاءه بالمعهد القومي لعلوم البحار؛ ليكون منصة لدعم ونقل التكنولوجيا وبرامج التدريب للدول الأفريقية. وناقش المنتدى، أهم التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق وتأثير التغييرات المناخية على سواحلها، ومناقشة البرامج ذات الأولوية لخدمة الدول الأفريقية لبناء القدرات ورفع كفائه الباحثين ونقل التكنولوجيا من خلال تفعيل دور المركز الصيني الأفريقي بالمعهد القومي لعلوم البحار وبالمصايد. وجرت مناقشة الحد من آثار التغييرات المناخية السلبية وارتفاع منسوب سطح البحر على السواحل الأفريقية، ودراسة طرق حماية وتنمية الشعاب المرجانية بالمياه الاقتصادية للدول الأفريقية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-31
استقبل الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية، اليوم الأربعاء، وفد رفيع المستوى يتضمن سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلي التعاون الدولي وسفير دولة الصين بالقاهرة، حيث ينظم المعهد مؤتمر صيني إفريقي، خلال شهر فبراير، يشارك فيه ممثلي الدول الإفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق. يأتي ذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب. وكذلك تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. وسيناقش المؤتمر التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار وأهم البرامج والخطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية، وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-31
استقبل الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلى التعاون الدولى وسفير دولة الصين بالقاهرة والوفد المرافق لهم. يأتي ذلك فى إطار إنشاء المركز الصينى الإفريقى بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد يقوم المعهد بتنظيم المؤتمر الصينى الإفريقى لعلوم البحار والتكنولوجيا والذي يعقد لأول مرة خارج دولة الصين وتستضيفه جمهورية مصر العربية. يشارك بالمؤتمر ممثلي الدول الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق. يهدف اللقاء إلى تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، وتسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. وسيناقش المؤتمر التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار وأهم البرامج والخطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب السادة الباحثين من الدول الأفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-05
أَكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية تعظيم الاستفادة من إمكانات المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فِي إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المُجتمع والاقتصاد الوطني خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية وتطوير البحيرات. وفي هذا الإطار، نظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور عمرو حمودة، النسخة الأولى من المؤتمر الصيني الإفريقي الأول لعلوم البحار والتكنولوجيا؛ بهدف تعزيز الفهم العميق لمُختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، بحضور السيد / سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، والبروفيسور / أفيان كواديو كوناديو رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، والبروفيسير / فانج ينشيا، مديرة المعهد الثانى لعلوم البحار بالصين، والسيد السفير لياو ليتشيانج سفير دولة الصين بجمهورية مصر العربية، والسيد / رازانانيرينا هنري ديليس الأمين العام لوزير المناجم والموارد الاستراتيجية بمدغشقر، وبمُشاركة لفيف من الخبراء والباحثين، وذلك خلال يومي ٣ - ٤ فبراير الجاري. وفي كلمته، أكد الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، ونائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو، علي عُمق العلاقات والتعاون المُستمر بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن هناك تعاون مُكثف بين مصر والصين في عدة مجالات بما في ذلك العلوم والبحرية ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، موضحًا أن أنضمام مصر إلي مجموعة البريكس ودعمها الكامل لمُبادرة الحزام والطريق عزز هذا التعاون. وأضاف نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو أن المؤتمر الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا يعُد منصة لإلتقاء العلماء والباحثين وتبادل الخبرات والحلول المُبتكرة التي تعمل علي تشكيل مستقبل المحيطات والنظم الايكولوجية البحرية، مؤكدًا أنه في إطار التعاون بين المعهد الثاني لعلوم المحيطات في الصين، ووزارة الموارد الطبيعية، والمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد في مصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، تم افتتاح المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق الذي يستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر، لافتًا إلى أن هذا المركز سوف يُسهم في تعزيز التعاون بين مصر والصين والدول الإفريقية في مجال العلوم البحرية والتنمية المُستدامة، وكذلك يُعد هذا المركز إنطلاقة لمزيد من التعاون في البحث والتطوير في مجال علوم البحار. ومن جهته، أكد البروفيسور أفيان كواديو كوناديو علي التعاون الملموس بين دول القارة الإفريقية والصين، مشيرًا إلى أن المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاهتمام بالاقتصاد الأزرق في مصر، سوف يُعظم من هذا التعاون بين المراكز البحثية المُشاركة، موضحًا أنه يجب أن تكون هناك خُطة عمل مبنية علي أعوام من التعاون وبخاصة في التصدي للتغيرات المناخية، مؤكدًا أن هذا المؤتمر يهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة والتعاون بين جميع الاطراف المعنية، فضلًا عن تحقيق التوازن بين احتياجات المجتمع والموارد الطبيعية، وكذلك إتاحة الفرصة للمزيد من البحث العلمي. ومن جانبه، أعرب السيد سون شوشيان عن شكره لمُنظمي هذا المؤتمر، مؤكدًا أن المؤتمر يعمل على تقارب الرؤى بين المشاركين مما يعمل علي تعزيز العلاقات والتعاون بشكل مُشترك بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن المحيط هو الوطن الذي تعتمد عليه البشرية من أجل البقاء، مؤكدًا على أهمية حماية الثروة السمكية بشكل مُشترك، كما أنه يُعد من أهم الموارد البيئية للمجتمع العالمي والنظام البحري الجيد. ومن جانبه، أكد السيد رازانانيرينا هنري ديليس على ما تمتلكه قارة أفريقيا من امكانيات افريقيا كبيرة كونها تمتلك العديد من الكيانات والأنظمة المهمة في هذا المجال، مشيرًا إلى أهمية المحافظة علي هذه الموارد للأجيال القادمة، فضلًا عن ضرورة مواجهة مشكلة التلوث والتعدي الذي يعبث بالبيئة البحرية، بالإضافة إلى أهمية التعاون لتطوير مجالات الثروة السمكية وعلوم البحار والتدريب، ودعم بيئة السواحل والمُجتمعات الساحلية لكونها لها أهمية كبيرة لاستغلال كل هذه الثروات. شهدت فعاليات المؤتمر على مدار اليومين العديد من الجلسات حول التنبؤ البحري وبناء القدرات، والحفاظ على البيئة البحرية واستعادته، ومنع المخاطر البحرية والتخفيف منها، فضلًا عن فهم أهمية بناء القدرات في سياق الوقاية من الكوارث البحرية، والتخفيف من آثارها، مع التأكيد على دورها في تعزيز القدرة على الصمود للمجتمعات والمؤسسات الساحلية، بالإضافة إلى إجراء تقييم للقدرات الحالية والقدرات على مختلف المستويات، بما في ذلك المُجتمعات المحلية، والوكالات الحكومية، والمنظمات غير الحكومية؛ لتحديد نقاط القوة والمجالات التي تحتاج إلى تعزيز، كما شهدت جلسات المؤتمر استعراض العديد من الأبحاث العلمية.وخرج المؤتمر بعدة توصيات أهمها ضرورة تفعيل دور المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق في مصر، إضافًة إلى التعاون بين الدول المعنية لوضع آلية للعمل علي الحد من التغييرات المُناخية التي تجتاح العالم بأكمله، والعمل على تفادي التهديدات المُحتملة علي قارة أفريقيا، فضلًا عن تعزيز أواصر التعاون ونقل الخبرات الصينية في مجال الاقتصاد الأزرق إلي دول القارة السمراء.جدير بالذكر أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، فضلًا عن وضع الأساس للتنبؤ الفعال، وأنظمة الإنذار المُبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، إضافة إلى تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة، من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية، فضلًا عن مناقشة التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في مجال علوم البحار، وأهم البرامج والخُطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-05
أَكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على أهمية تعظيم الاستفادة من إمكانات المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فِي إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المُجتمع والاقتصاد الوطني، خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية وتطوير البحيرات. وفي هذا الإطار، نظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور عمرو حمودة، النسخة الأولى من المؤتمر الصيني الأفريقي الأول لعلوم البحار والتكنولوجيا؛ بهدف تعزيز الفهم العميق لمُختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، بحضور سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، والبروفيسور أفيان كواديو كوناديو رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، والبروفيسير فانج ينشيا، مديرة المعهد الثانى لعلوم البحار بالصين، والسفير لياو ليتشيانج سفير دولة الصين بجمهورية مصر العربية، ورازانانيرينا هنري ديليس الأمين العام لوزير المناجم والموارد الاستراتيجية بمدغشقر، وبمُشاركة لفيف من الخبراء والباحثين، وذلك خلال يومي 3 - 4 فبراير الجاري. وفي كلمته، أكد الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، ونائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو، علي عُمق العلاقات والتعاون المُستمر بين الصين والدول الأفريقية، مشيرًا إلى أن هناك تعاون مُكثف بين مصر والصين في عدة مجالات بما في ذلك العلوم والبحرية ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، موضحًا أن انضمام مصر إلي مجموعة البريكس ودعمها الكامل لمُبادرة الحزام والطريق عزز هذا التعاون. وأضاف نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو، أن المؤتمر الصيني الأفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا يعُد منصة لالتقاء العلماء والباحثين وتبادل الخبرات والحلول المُبتكرة التي تعمل علي تشكيل مستقبل المحيطات والنظم الايكولوجية البحرية، مؤكدًا أنه في إطار التعاون بين المعهد الثاني لعلوم المحيطات في الصين، ووزارة الموارد الطبيعية، والمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد في مصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، تم افتتاح المركز الصيني الأفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق الذي يستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر، لافتًا إلى أن هذا المركز سوف يُسهم في تعزيز التعاون بين مصر والصين والدول الأفريقية في مجال العلوم البحرية والتنمية المُستدامة، وكذلك يُعد هذا المركز انطلاقة لمزيد من التعاون في البحث والتطوير في مجال علوم البحار. ومن جهته، أكد البروفيسور أفيان كواديو كوناديو علي التعاون الملموس بين دول القارة الأفريقية والصين، مشيرًا إلى أن المركز الصيني الأفريقي لعلوم البحار والاهتمام بالاقتصاد الأزرق في مصر، سوف يُعظم من هذا التعاون بين المراكز البحثية المُشاركة، موضحًا أنه يجب أن تكون هناك خُطة عمل مبنية علي أعوام من التعاون وبخاصة في التصدي للتغيرات المناخية، مؤكدًا أن هذا المؤتمر يهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة والتعاون بين جميع الأطراف المعنية، فضلًا عن تحقيق التوازن بين احتياجات المجتمع والموارد الطبيعية، وكذلك إتاحة الفرصة للمزيد من البحث العلمي. ومن جانبه، أعرب سون شوشيان عن شكره لمُنظمي هذا المؤتمر، مؤكدًا أن المؤتمر يعمل على تقارب الرؤى بين المشاركين مما يعمل علي تعزيز العلاقات والتعاون بشكل مُشترك بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن المحيط هو الوطن الذي تعتمد عليه البشرية من أجل البقاء، مؤكدًا على أهمية حماية الثروة السمكية بشكل مُشترك، كما أنه يُعد من أهم الموارد البيئية للمجتمع العالمي والنظام البحري الجيد. ومن جانبه، أكد رازانانيرينا هنري ديليس على ما تمتلكه قارة أفريقيا من امكانيات افريقيا كبيرة كونها تمتلك العديد من الكيانات والأنظمة المهمة في هذا المجال، مشيرًا إلى أهمية المحافظة علي هذه الموارد للأجيال القادمة، فضلًا عن ضرورة مواجهة مشكلة التلوث والتعدي الذي يعبث بالبيئة البحرية، بالإضافة إلى أهمية التعاون لتطوير مجالات الثروة السمكية وعلوم البحار والتدريب، ودعم بيئة السواحل والمُجتمعات الساحلية لكونها لها أهمية كبيرة لاستغلال كل هذه الثروات. شهدت فعاليات المؤتمر على مدار اليومين العديد من الجلسات حول التنبؤ البحري وبناء القدرات، والحفاظ على البيئة البحرية واستعادته، ومنع المخاطر البحرية والتخفيف منها، فضلًا عن فهم أهمية بناء القدرات في سياق الوقاية من الكوارث البحرية، والتخفيف من آثارها، مع التأكيد على دورها في تعزيز القدرة على الصمود للمجتمعات والمؤسسات الساحلية، بالإضافة إلى إجراء تقييم للقدرات الحالية والقدرات على مختلف المستويات، بما في ذلك المُجتمعات المحلية، والوكالات الحكومية، والمنظمات غير الحكومية؛ لتحديد نقاط القوة والمجالات التي تحتاج إلى تعزيز، كما شهدت جلسات المؤتمر استعراض العديد من الأبحاث العلمية. وخرج المؤتمر بعدة توصيات أهمها ضرورة تفعيل دور المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق في مصر، إضافًة إلى التعاون بين الدول المعنية لوضع آلية للعمل علي الحد من التغييرات المُناخية التي تجتاح العالم بأكمله، والعمل على تفادي التهديدات المُحتملة علي قارة أفريقيا، فضلًا عن تعزيز أواصر التعاون ونقل الخبرات الصينية في مجال الاقتصاد الأزرق إلي دول القارة السمراء. جدير بالذكر، أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية، فضلًا عن وضع الأساس للتنبؤ الفعال، وأنظمة الإنذار المُبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، إضافة إلى تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة، من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية، فضلًا عن مناقشة التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في مجال علوم البحار، وأهم البرامج والخُطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-05
أَكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أهمية تعظيم الاستفادة من إمكانات المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فِي إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المُجتمع والاقتصاد الوطني خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية وتطوير البحيرات. وفي هذا الإطار، نظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة الدكتور عمرو حمودة، النسخة الأولى من المؤتمر الصيني الإفريقي الأول لعلوم البحار والتكنولوجيا؛ بهدف تعزيز الفهم العميق لمُختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية. جاء ذلك بحضور سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، والبروفيسور أفيان كواديو كوناديو رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في إفريقيا، والبروفيسير فانج ينشيا، مديرة المعهد الثاني لعلوم البحار بالصين، والسيد السفير لياو ليتشيانج سفير دولة الصين بجمهورية مصر العربية، ورازانانيرينا هنري ديليس الأمين العام لوزير المناجم والموارد الاستراتيجية بمدغشقر، وبمُشاركة لفيف من الخبراء والباحثين، وذلك خلال يومي 3 و4 فبراير الجاري. وفي كلمته، أكّد الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، ونائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو عُمق العلاقات والتعاون المُستمر بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أنَّ هناك تعاون مُكثف بين مصر والصين في عدة مجالات بما في ذلك العلوم والبحرية ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، موضحًا أن انضمام مصر إلي مجموعة البريكس ودعمها الكامل لمُبادرة الحزام والطريق عزز هذا التعاون. وأضاف نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونسكو أن المؤتمر الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا يعُد منصة لالتقاء العلماء والباحثين وتبادل الخبرات والحلول المُبتكرة التي تعمل علي تشكيل مستقبل المحيطات والنظم الايكولوجية البحرية. وأكّد أنَّه في إطار التعاون بين المعهد الثاني لعلوم المحيطات في الصين، ووزارة الموارد الطبيعية، والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، تمّ افتتاح المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق الذي يستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر، لافتًا إلى أنَّ هذا المركز سوف يُسهم في تعزيز التعاون بين مصر والصين والدول الإفريقية في مجال العلوم البحرية والتنمية المُستدامة، وكذلك يُعد هذا المركز انطلاقة لمزيد من التعاون في البحث والتطوير في مجال علوم البحار. ومن جهته، أكّد البروفيسور أفيان كواديو كوناديو التعاون الملموس بين دول القارة الإفريقية والصين، مشيرًا إلى أنَّ المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاهتمام بالاقتصاد الأزرق في مصر، سوف يُعظم من هذا التعاون بين المراكز البحثية المُشاركة، موضحًا أنَّه يجب أن تكون هناك خُطة عمل مبنية علي أعوام من التعاون وبخاصة في التصدي للتغيرات المناخية، مؤكدًا أن هذا المؤتمر يهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة والتعاون بين جميع الإطراف المعنية، فضلاً عن تحقيق التوازن بين احتياجات المجتمع والموارد الطبيعية، وكذلك إتاحة الفرصة للمزيد من البحث العلمي. وأعرب سون شوشيان عن شكره لمُنظمي هذا المؤتمر، مؤكّدًا أنَّ المؤتمر يعمل على تقارب الرؤى بين المشاركين مما يعمل علي تعزيز العلاقات والتعاون بشكل مُشترك بين الصين والدول الإفريقية، مشيرًا إلى أنَّ المحيط هو الوطن الذي تعتمد عليه البشرية من أجل البقاء، مشددًا على أهمية حماية الثروة السمكية بشكل مُشترك، كما أنه يُعد من أهم الموارد البيئية للمجتمع العالمي والنظام البحري الجيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-04
افتتح الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، وسون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين المنتدى الصينى الأفريقى لعلوم البحار والتكنولوجيا، لأول مرة خارج الصين، الذي استضافه المعهد القومى لعلوم البحار بجمهورية مصر العربية. جاء ذلك بحضور العديد من ممثلي الجهات الحكومية المنوطة بعلوم البحار من مختلف الدول الأفريقية بجانب 25 عالم من دولة الصين، لمناقشة أوجه التعاون بين الصين والدول الأفريقية من خلال المركز الصينى الأفريقى لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق والذى تم إنشاءه بالمعهد القومى لعلوم البحار ليكون منصة لدعم ونقل التكنولوجيا وبرامج التدريب للدول الأفريقية. وقد ناقش المنتدى اهم التحديات التى تواجه القارة الأفريقية فى مجال علوم البحار والاقتصاد الازرق وتأثير التغييرات المناخية على سواحلها. بالإضافة إلى مناقشة البرامج ذات الأولوية لخدمة الدول الأفريقية لبناء القدرات ورفع كفاءه الباحثين ونقل التكنولوجيا من خلال تفعيل دور المركز الصينى الأفريقى بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد ومناقشة الحد من آثار التغييرات المناخية السلبية وارتفاع منسوب سطح البحر على السواحل الأفريقية، بالإضافة إلى دراسة طرق حماية وتنمية الشعاب المرجانية بالمياه الاقتصادية للدول الأفريقية. وكان قد استقبل الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، الأربعاء الماضي، سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلي التعاون الدولي وسفير دولة الصين بالقاهرة والوفد المرافق لهم، فى إطار إنشاء المركز الصينى الإفريقى بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد يقوم المعهد بتنظيم المؤتمر الصينى الإفريقى لعلوم البحار والتكنولوجيا والذي يعقد لأول مرة خارج دولة الصين، بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-03
قال الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد السمكية التابع لوزراة التعليم العالي والبحث العلمي، إن هناك تاريخًا طويلًا من التعاون بين الصين والمنطقة الأفريقية، حيث يعتبر التعاون بين بكين والقاهرة مثالًا على العلاقات المستمرة، إذ تتمتع البلدان بصداقة وتعاون طويل الأمد في مجالات مختلفة، بما في ذلك العلوم البحرية ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات. وأضاف «حمودة»: «وكانت نقاط القوة في الآونة الأخيرة هي مشاركة مصر في مجموعة البريكس، إلى جانب الدعم المصري الكامل لمبادرة الحزام والطريق، إذ أن المنتدى يعكس الصداقة بين منطقتينا العظيمتين. فهو يوفر منصة للعلماء والباحثين وصانعي السياسات للالتقاء وتبادل الخبرات واستكشاف الحلول المبتكرة التي ستشكل مستقبل محيطاتنا والنظم البيئية البحرية»، لافتًا إلى أن أحد المواضيع الرئيسية لهذا المنتدى هووضع برامج التعاون في إطار مركز التعاون الصيني الأفريقي للعلوم البحرية والاقتصاد الأزرق. وأكد رئيس المعهد القومي لعلوم البحار خلال كلمته في المؤتمر الأفريقي الصيني الأول، بحضور سون شو شيان – نائب وزير الموارد الطبيعية – الصين، ورازانانيرينا هنري ديليس، الأمين العام لوزير المناجم والموارد الإستراتيجية – مدغشقر، ولياو لي تشيانغ، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى جمهورية مصر العربية، والبروفيسور أفيان كواديو، رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، على أن المنتدى يوفر فرصة فريدة للتعاون وتبادل المعرفة في مجال العلوم والتكنولوجيا البحرية بين الصين وأفريقيا. واوضح أنه نتيجة مباشرة للثقة والعلاقات الواثقة بين الصين ومصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا، تم افتتاح المركز الصيني الأفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق الذي يستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في مصر، وذلك في إطار التعاون بين المعهد الثاني لعلوم المحيطات في الصين، وزارة الموارد الطبيعية، المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد في مصر واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا التابعة لليونسكو. وهذا سيساعد على التعاون وتبادل المعرفة والتنمية المستدامة بين الصين ومصر والدول الأفريقية في مجال العلوم البحرية. وسيكون هذا المركز بمثابة مركز للعلماء وشباب الباحثين وأصحاب المصلحة من الصين ومصر والدول الأفريقية للتعاون في دراسات العلوم البحرية ذات الصلة. وأعرب عن شكره العميق للجهود التي بذلها البروفيسور فانغ مدير المعهد الثانى لعلوم البحار بالصين والبروفيسور أفيان، رئيس اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات في أفريقيا على جهودهما الكبيرة في إنجاز هذه الخطوة المهمة.خلال أيام المنتدى، سيكون لدينا برنامج متنوع ومثير، وخطب رئيسية، وحلقات نقاش وورش عمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-02
نظم قسم الأمراض المتوطنة بكلية الطب بجامعة عين شمس بالتعاون مع قطاع شئون خدمه المجتمع وتنمية البيئة ندوة للتوعية بتأثيرات الأمراض المتوطنة الصحية والسياسية والاقتصادية ودور قسم الأمراض المتوطنة بكلية الطب جامعة عين شمس فى مكافحة الامراض المتوطنة بمصر وافريقيا والدور الريادي المحلي والدولي لقسم الأمراض المتوطنه في التعليم والعلاج والابحاث. وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الدكتورة علي الانور عميد كلية الطب، وبحضور الدكتورة هاله سويد وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة أمانى احمد ابراهيم رئيس قسم الأمراض المتوطنة ولفيف من أساتذة قسم الأمراض المتوطنة.وخلال الندوة التي أقيمت خلال الاحتفال باليوم العالمي للأمراض المتوطنة تحدث الدكتور محمد فوزى منتصر أستاذ الامراض المتوطنة والعميد الأسبق لكلية الطب عن تاريخ ونشأة قسم الأمراض المتوطنة بكلية الطب جامعة عين شمس والدور الفعال الذى يقوم به القسم فى جميع المجالات. كما اشار الدكتور رضا الوكيل أستاذ الأمراض المتوطنة والسكرتير الدائم للرابطه الافريقيه الشرق اوسطيه للجهاز الهضمي الي الدور الريادي لقسم الأمراض المتوطنه بطب عين شمس علي المستوي الإفريقي. والقي الدكتور حسن حمدى أستاذ الأمراض المتوطنة ورئيس القسم الأسبق ومنسق الندوة الضوء علي الدور الريادي المحلي والدولي لقسم الأمراض المتوطنه في التعليم والعلاج والابحاث والمشاركه فى جميع الاحداث. كما تضمنت الندوة التعريف ببعض الأمراض المتوطنه والمستجده والتطعيمات المختلفه المتاحه وطرق الوقايه منها. وفى سياق اخر، كان قد استقبل الدكتور أيمن عاشوروزير التعليم العالي والبحث العلمي، السفير لياو ليتشيانج سفير الصين في مصر، والسيد سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين، والوفد المرافق له، بحضور الدكتور ياسر رفعت نائب الوزير لشئون البحث العلمي، والدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، والدكتور وليد الزواوي نائب أمين مجلس المراكز والمعاهد والهيئات البحثية، والدكتور أحمد الصباغ مستشار وزير التعليم العالي لشئون التعليم الفني والتكنولوجي، والدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بالوزارة، والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، وذلك بمجمع التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-02
استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، السفير لياو ليتشيانج سفير الصين في مصر، والسيد سون شوشيان نائب وزير الموارد الطبيعية بدولة الصين الوفد المرافق له، بحضور الدكتور ياسر رفعت نائب الوزير لشئون البحث العلمي، والدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، والدكتور وليد الزواوي نائب أمين مجلس المراكز والمعاهد والهيئات البحثية، والدكتور أحمد الصباغ مستشار وزير التعليم العالي لشئون التعليم الفني والتكنولوجي، والدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بالوزارة، والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، وذلك بمجمع التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة. في مُستهل الاجتماع رحب الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالوفد الصيني، مؤكدًا على أهمية التعاون بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، ومعربًا عن استعداد الوزارة لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لنجاح هذا التعاون. وناقش الجانبان خلال الاجتماع عددًا من الموضوعات المُتعلقة بالتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، بما في ذلك دعم المركز الصيني الإفريقي لعلوم البحار والاقتصاد الأزرق، والذي تم افتتاحه عام 2023، ويستضيفه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد؛ بهدف تنفيذ برامج الأمم المتحدة لعقد المحيطات 2030 لحماية البيئة البحرية، وتنمية الموارد البحرية للنهوض بالاقتصاد الأزرق بمصر والدول الإفريقية. كما ناقش الجانبان سُبل تعزيز التعاون الصيني المصري للعلوم والتكنولوجيا البحرية والابتكار؛ من خلال إنشاء معمل مشترك لأبحاث العلوم البحرية بين الصين ومصر لخدمة الدول الإفريقية، ويشمل عقد الندوات والدورات التدريبية بشكل مشترك؛ وتبادل زيارات العاملين في مجال البحث، وتقديم إجراءات عقد المحيطات للأمم المتحدة بشكل مشترك؛ لمراقبة البحرية والوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها؛ بهدف تنمية الموارد البحرية وحمايتها. وفي هذا الإطار أكد الدكتور أيمن عاشور على ترحيب الوزارة بتقديم كافة التسهيلات للمركز لما له من أثر إيجابي كبير على جهود مصر والدول الإفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق، فضلًا عن دعمه لبرامج التدريب وبناء القدرات خاصة للدول الإفريقية، من خلال توفير أحدث الأجهزة والمعدات وسفن الأبحاث الخاصة بالمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد لخدمة برامج التدريب للباحثين من الدول الإفريقية. كما تناول الاجتماع مُناقشة النسخة الأولى للمؤتمر الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا، والذي ينظمه المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، وتستضيفه جمهورية مصر العربية، ويشارك بالمؤتمر ممثلو الدول الإفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق، وذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية؛ ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال، وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، فضلًا عن تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة، من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. كما سيناقش المؤتمر التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في مجال علوم البحار، وأهم البرامج والخُطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الإفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. وفي ختام الاجتماع، أعرب الجانبان عن رغبتهما في تعزيز التعاون المشترك في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، واتفقا على عقد المزيد من الاجتماعات والفعاليات المشتركة لتنفيذ خطط التعاون المُتفق عليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-01
استقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، بمكتبه اليوم، يانج يي قنصل عام الصين بالإسكندرية بصحبه وفد رفيع المستوى برئاسة نائب وزير الموارد الطبيعية للصين، وذلك لبحث سبل التعاون بين الجانبين بشأن إقامة المركز الصيني لخدمة مصر والدول الإفريقية في مجال العلوم البحرية بالتعاون مع المركز القومي لعلوم البحار والمصايد بالإسكندرية. وأكد محافظ الإسكندرية، على عمق العلاقات المصرية الصينية والتي تشهد تطورات كبيرة خاصة في الفترة الأخيرة مشيدا بفكرة إقامة المركز الصيني على أرض الإسكندرية، والذي يعد إضافة جديدة لمدينة الإسكندرية مما سيكون له مردود مميز في خدمة البحوث الخاصة بالموارد المائية وطرق الحفاظ عليها. ومن جانبه، عبر رئيس الوفد عن سعادته وسعادة جميع أعضاء الوفد الصيني لتواجدهم بمدينة الإسكندرية مؤكدا على عمق العلاقات المصرية الصينية على كافة الأصعدة مضيفا إلى أنه جاري العمل على زيادة بحث سبل التعاون في مجال العلوم البحرية. وكان قد التقى الدكتور عمرو حمودة رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، أمس، سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلى التعاون الدولى وسفير دولة الصين بالقاهرة والوفد المرافق لهم، فى إطار إنشاء المركز الصينى الإفريقى بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد. ويقوم المعهد بتنظيم المؤتمر الصينى الإفريقى لعلوم البحار والتكنولوجيا والذي يعقد لأول مرة خارج دولة الصين وتستضيفه جمهورية مصر العربية. يشارك بالمؤتمر ممثلي الدول الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق، وذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب. كما يتضمن المؤتمر تسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-31
استقبل الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلي التعاون الدولي وسفير دولة الصين بالقاهرة والوفد المرافق لهم. ووفقا لبيان صادر عن المعهد، في إطار إنشاء المركز الصيني الإفريقي بالمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد يقوم المعهد بتنظيم المؤتمر الصيني الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا، الذي يعقد لأول مرة خارج دولة الصين، وتستضيفه جمهورية مصر العربية، ويشارك فيه ممثلو الدول الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق. ويأتي ذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، وتسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. وأشار البيان، إلى لمؤتمر يناقش التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار وأهم البرامج والخطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب الباحثين من الدول الأفريقية، وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-31
استقبل الدكتور عمرو حمودة، رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد، صباح اليوم الأربعاء، وفد صيني رفيع المستوى يضم سون شوشيان نائب وزير وزارة الموارد الطبيعية بدولة الصين، وممثلي التعاون الدولي وسفير دولة الصين بالقاهرة، في إطار إنشاء المركز الصيني الإفريقي بالمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد. وينظم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، المؤتمر الصيني - الإفريقي لعلوم البحار والتكنولوجيا والذي يعقد لأول مرة خارج دولة الصين وتستضيفه مصر، ويشارك به ممثلو الدول الأفريقية في مجال علوم البحار والاقتصاد الأزرق. ويأتي ذلك بهدف تعزيز الفهم العميق لمختلف العلوم التنبؤية ذات الصلة بالبيئات البحرية ولوضع الأساس للتنبؤ الفعال وأنظمة الإنذار المبكر، وعرض أحدث التطورات في تقنيات النمذجة، التي تساهم في تطوير أنظمة التنبؤ البحرية الدقيقة وفي الوقت المناسب، وتسليط الضوء على دور التنبؤ البحري في تعزيز الاستدامة من خلال مراقبة ومعالجة التغيرات البيئية، بما في ذلك ارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وغيرها من العوامل التي تؤثر على النظم البيئية البحرية. وسوف يناقش المؤتمر التحديات التي تواجه القارة الأفريقية في مجال علوم البحار وأهم البرامج والخطط التنفيذية لبناء القدرات وتدريب السادة الباحثين من الدول الأفريقية وبخاصة برامج التدريب على متن سفن الأبحاث التي يمتلكها المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد. وكان قد تم توقيع بروتوكول تعاون بين المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد والسلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة لإنشاء مركز التدريب المشترك للبحوث البحرية في أفريقيا والشرق الأوسط بالتعاون بين المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد والسلطة الدولية لقاع البحار. وأقام المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بفرع المعهد بالإسكندرية، احتفالية بمناسبة توقيع بروتوكول التعاون بين المعهد والسلطة الدولية لقاع البحار التابعة للأمم المتحدة لإنشاء مركز التدريب المشترك لبحوث الاستكشافات البحرية في أفريقيا والشرق الأوسط. وعرض الدكتور عمرو حمودة الإمكانيات المتميزة التي يتمتع بها المعهد من سفن أبحاث مجهزة بأحدث الأجهزة الخاصة بعمليات المسح البحرى والقياسات مما يؤهله للقيام ببرامج التدريب المختلفة الموكلة إليه من السلطة الدولية لقاع البحار، حيث أن المعهد يعتبر المؤسسة العلمية والبحثية الوحيدة التي تمتلك تلك المقومات في أفريقيا والشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: