المعهد الألماني للآثار
المعهد الألماني للآثار (بالألمانية: Deutsches Archäologisches Institut) هو أحد الجهات...
مصراوي
Very Positive2024-03-21
كتب- محمد شاكرنجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزءا من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الليثي: أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، إلى أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح الدكتور هشام الليثي، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزء من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير، مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعى «سنب-نب- أف» وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبدالوادي. الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأكد هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه، أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
Very Positive2024-03-21
قالت وزارة السياحة والآثار، في بيان صحفي اليوم، إنّ البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير نجحت في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، في أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأكد الدكتور هشام الليثي، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزء من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الليثي، أنّ أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادر في مصاطب دهشور. وأشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبنى وتخص شخص يدعى «سنب-نب- إف» وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة، حوالي 2300 قبل الميلاد، لافتا إلى أنّه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأوضح أنّ البعثة ستستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى البعثة بدأت أعمالها بالموقع عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. وأوضح أن من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها ب. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار أهمية هذا الكشف، حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة، والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-04
قال رئيس قطاع الآثار المصرية واليونانية والرومانية بالمجلس الأعلى للآثار، الدكتور أيمن عشماوي، إن الاكتشافات الأثرية المصرية أبهرت العالم، ويعد تراثنا هو الأكبر بلا منازع، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 300 بعثة أجنبية عاملة في مصر من 26 دولة. وأضاف عشماوي - خلال ندوة بعنوان "الاكتشافات الأثرية ودور المعهد الألماني في مصر" ضمن فعاليات الدورة الـ 55 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب - أن الحفائر والاكتشافات التي تعد من إنجازات المجلس الأعلى للآثار، تغطي مصر كلها، مستعرضًا أبرز الاكتشافات التي اكتشفت مؤخرًا ومنها في منطقة سقارة، مقبرة لواح تي وورشتي تحنيط في منطقة آثار سقارة، ومجموعة من المقابر والتوابيت (أكثر من 150 تابوتا)، واكتشافات في منطقة الغريفة بالمنيا، وحصن تل الأبقعين في البحيرة، وكوم الخلجان في الدقهلية من عصر ما قبل الأسرات والذي كان أقصى مكان وصل إليه الهكسوس، مجموعة تمائم ذهبية في دمياط. وأشار إلى اكتشاف حفائر في الفيوم، وجبانات في قويسنا، وحفائر تل غرندل بوسط سيناء من العصر الروماني، ووادي النصب في جنوب سيناء، وكوم عزيزة في البحيرة، وحفائر في الإسماعيلية، وجبانة مما قبل الأسرات في تل بسطة، بالإضافة إلى منطقة الآثار الغارقة، واكتشافات بمنطقة المطرية/هليوبلس بالتعاون مع المعهد الألماني.. موضحا أن وظيفة المجلس الأعلى للآثار هي اكتشاف وصيانة والتنقيب عن الآثار. وأشار عشماوي، إلى استخدام التكنولوجيا الحديثة والأقمار الاصطناعية في قطاع الآثار، من خلال مراقبة المناطق الأثرية والتغيرات السطحية على مواقعها وتتبع التطور للموقع الأثري لحمايته، بالإضافة إلى وجود المسح المغناطيسي لاستكشاف ما في باطن الأرض، وتابع: "لكن ذلك لا يغني عن العمل الأثري من حفائر فهي علوم مساعدة أساسية ووفرت لنا الكثير من المجهود، فالأساس كله يكمن في الحفر". بدوره، استعرض أستاذ الآثار بجامعة ليزبرج بألمانيا ومدير عام المعهد الألماني للآثار الدكتور ديتريش راوا، أهم اكتشافات المعهد بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار، ومنها في منطقة دير أبو النجا والمطرية وعين شمس، واكتشافات أبيدوس، ومقبرة الملكة ميريت نيت في الصحراء الغربية، بالتعاون مع المعهد الفرنسي وترجع إلى 2500 عام قبل الميلاد، مشيرا إلى أنه تم توثيق أول بيت من الحجر في منطقة المعادي بالقاهرة. ولفت إلى عدة اكتشافات في أسوان والفيوم، والبدء في الاكتشافات الإسلامية والعمارة العثمانية.. وقال إنه سيتم إجراء المزيد من أعمال الترميم والصيانة في المتحف المصري. وأعرب الدكتور ديتريش راوا عن سعادته بالتعاون مع الجامعات المصرية مثل جامعة عين شمس وجامعة المنصورة، حيث يتم تنظيم برامج تدريبية للطلاب، مشيرًا إلى اهتمامه وشغفه بالآثار المصرية، منذ أن كان عمره 11 عامًا، حيث تأثر كثيرًا بأستاذه في مادة التاريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-04
استضافت القاعة الرئيسية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55، ندوة بعنوان "الاكتشافات الأثرية ودور المعهد الألماني في مصر"، ضمن محور الخروج إلى النور "الحضارة"، تحدث خلالها الدكتور أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية واليونانية والرومانية بالمجلس الأعلى للآثار، والدكتور ديتريش روا أستاذ الآثار بجامعة ليزبرج بألمانيا، ومدير عام المعهد الألماني للآثار، وأدارت الندوة نهى توفيق. في البداية، استعرض الدكتور أيمن عشماوي، الاكتشافات التي تمت مؤخرًا، مؤكدًا أنه تم اكتشاف أكثر من 150 تابوتًا، بالإضافة إلى اكتشاف العديد من الدفنات لحيوانات من بينهم القطط والأسود والتماسيح، والعديد من الحفائر التي وجدنا بينها أدوات طقسية، مشيرًا إلى الاكتشافات التي تمت في تل القطاعين الممتد إلى أم الرخم في مطروح. وأشار "عشماوي"، إلى نجاحات البعثة الآثرية المصرية العاملة بمنطقة الغريفة بالمنيا في الكشف عن بذر للدفن بداخله تابوت من الحجر الجيري وعدد من تماثيل الأوشابتي، كما نجحت البعثة في معبد تل الفراعين في الكشف عن بعض الأدوات المستخدمة في الطقوس الدينية وجزء من عمود من الحجر الجيري على هيئة المعبود حتحور، ومجموعة من المباخر المصنوعة من الفيانس، ومجموعة من الصلاصل التي استخدمت في الطقوس الدينية والاحتفالية للمعبودة حتحور، وتماثيل صغيرة للمعبودة تاورت والمعبود جحوتي. وأضاف: "كما تم الكشف عن موقع مقابر كوم الخلجان في محافظة الدقهلية، التي تعبر عن عصر ما قبل الأسرات وقبل التوحيد، وكان هذا أقصى مكان وصل اليه الهكسوس في مصر، بالإضافة إلى الاكتشافات التي اكتشفت في دمياط بموقع تل الدير من تميمات تشير إلى ثراء تلك الفترة". من جهته، استعرض الدكتور ديتريش روا، أهم الاكتشافات التي ساعد بها المعهد الألماني في المطرية، ودير أبو النجا، بالإضافة إلى بعض الرحلات المدرسية، إلى جانب اكتشافات المعهد في منطقة دير البخيت بالأقصر، بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار. وأشار إلى استخدامهم للتكنولوجيا في بعض الاكتشافات مثلما حدث في أسوان لاكتشاف بعض الصخور والآثار، وفي اييدوس اكتشف المعهد اكتشافات مهمة جدا عن مصر القديمة ومقبرة ميرت نيت وهي من أهم الاكتشافات من حيث الشخصيات النسائية التي ستكون الأولى في سلسلة اكتشافات أخرى توضح كيف حكمت النساء في مصر القديمة، بالإضافة إلى اكتشافات الصحراء الغربية في الواحات الداخلة والتي تمت بالتعاون مع المعهد الفرنسي، والتي ترجع لعام ٢٥٠٠ قبل الميلاد، مؤكدًا أن الترابط الاجتماعي في الأزمات الاقتصادية التي مرت في العصور القديمة، كان واضح بشكل كبير في اكتشافاتنا بدير أبو النجا. وأضاف أن هناك تعاون بين المعهد ووزارة الآثار والسياحة لتحديد المناطق الذي سيتم عمل حفريات بها مثل المعادي والمطرية، وتم توثيق اكتشاف أول بيت من الحجر في المعادي، كما تم اكتشاف مبنى من الحجر بالمطرية يرجع الى القرن الرابع قبل الميلاد، ومن عامين بدأ في اكتشافات الحضارة الإسلامية، وسيتم بحث تلك الاكتشافات التي تتحلى بالزخارف الإسلامية التي تجمع بين ثقافات البحر المتوسط، كما سلطنا الضوء على العمارة العثمانية في بعض الاكتشافات المهمة. وفي نهاية كلمته أكد ديتريش روا أنه سيكون هناك المزيد من أعمال الترميم والصيانة بالمتحف المصري بالتعاون مع جامعة عين شمس، وسيتم الإعلان عن الاكتشافات التي تمت بالتعاون مع جامعة عين شمس خلال شهور الربيع المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-12
افتتحت فعاليات ملتقى شباب الباحثين الدولي الأول بعنوان "التراث الحضاري ومستقبل السياحة في مصر"، اليوم، بمكتبة الإسكندرية، والذي تنظمه كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة، بالتعاون مع مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية، والمعهد الإيطالي للأثار، والمركز الإيطالي للترميم والأثار. حضر المؤتمر الدكتور محمد حسن القناوي، رئيس جامعة المنصورة، والدكتورة أمينة إبراهيم شلبي، عميد كلية السياحة والفنادق ورئيس المؤتمر، والدكتورة جوزينيا كابريوتى، مدير مركز الآثار الإيطالي، والأب ميلاد شحاتة، مدير مركز الفرنسيسكان، والدكتور لؤي محمود سعيد، مدير مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية وأمين المؤتمر، والدكتورة حنان أبو الدهب، عميد المعهد العالي للآثار بأبى قير. وأكد الدكتور على أحمد على، ممثل وزارة الآثار، أن المؤتمر جزء من رؤية وزارة الآثار لتطوير المواقع الأثرية والمتاحف، وتعمل الوزارة من أجل التواصل مع الشركاء في الوطن للوصول إلى المواقع الأثرية بالشكل الذى يليق بها، كما تعمل الوزارة حاليًا على تطوير وتأهيل المواقع الأثرية ومنها متحف الفن الإسلامي، وتل بسطة تطوير هضبة الأهرامات. وعبرت الدكتورة نهاد كمال، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس المؤتمر، عن سعادتها بانعقاد الملتقى للحفاظ على ميراث أجدادنا وربط التراث بشباب الباحثين والعمل على استغلال ثرواتنا من الآثار في تنمية السياحة والاقتصاد الوطني. وقالت الدكتورة أمينة شلبي، إن الملتقى هو استكمال لخريطة الطريق التي رسمتها كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة خلال المؤتمر الدولي للسياحة والآثار الذى نظمته الكلية بالتعاون مع المعهد الألماني للآثار، والذي يرسم خريطة الطريق للحفاظ على الهوية الحضارية والتراث الوطني، وأن الكلية تتطلع إلى إضافة كل ما هو جديد للحفاظ على الآثار والتراث. وأكد الدكتور محمد القناوي، على أهمية عقد هذه المؤتمرات التي تعمل على مناقشة الأبحاث المتعلقة بالآثار ومستقبل السياحة في مصر، وتواجد كوكبة من العلماء وشباب الباحثين لتبادل الخبرات الدولية في تنمية السياحة والنهوض بالاقتصاد الوطني. وأضاف أن مصر بها كم هائل من التراث الحضاري والآثار يزيد عن ثلث آثار العالم، يتحتم الحفاظ عليه وصيانته واستثماره على الوجه الأمثل، كما ثمن الدور الهام والفعال والتعاون مع العديد من المراكز البحثية في مجال الآثار. وسيلقى في الجلسة العامة محاضرة لمديرة المعهد الإيطالي للأثار عن دور المعهد في حماية التراث، وكذلك محاضرة لمدير مركز الترميم عن أعمال الترميم التي ساهم فيها المركز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-10-03
تتمتع العلاقات المصرية الألمانية بطابع خاص ممتد منذ عقود، فلا تتأثر هذه العلاقات بالمتغيرات الدولية الجارية في العالم، بل تتجذر مع مرور السنوات، بتعاون مشترك ومثمر في كل المجالات، وعلى رأسها التعاون في المجالات الثقافية والفنية والتعليمية؛ حيث لألمانيا باع طويل في هذا الجانب وثقة متبادلة بين مصر وألمانيا لنقل هذه الإمكانيات للمحروسة. لألمانيا عدد من المشروعات العاملة في مصر منذ سنوات عديدة يأتي في مقدمتها معهد جوته بفرعيه في القاهرة والإسكندرية، وكذلك الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، والإدارة المركزية للمدارس الألمانية بالخارج، والمعهد الألماني للآثار وهيئة التبادل التربوي، وذلك حسب الموقع الرسمي للسفارة الألمانية بالقاهرة. 7 مدارس ألمانية بالقاهرة والإسكندرية والغردقة لنقل المناهج التعليمية الألمانية وطريقة التدريس الأوروبية إلى مصر، إضافة إلى المدارس الـ26 التي تقدم اختبار FIT في اللغة الألمانية، وتمنح دبلومة اللغة الألمانية DSD وهي مدارس يتم رعايتها من جانب معهد جوته والإدارة المركزية للمدارس الألمانية بالخارج. يقدم معهد جوته عروضا ثقافية وتعليمية متنوعة تفتح أبوابا للتواصل اللغوي وتفسح المجال للإبداع، كما تنفذ عدد من المشروعات الثقافية بأعمال ثقافية بباقي المحافظات ولا يقتصر نشاطهم على القاهرة فقط، من خلال تنظيم مشروعات ثقافية مع الجمعيات المحلية. بلغ عدد المدارس الألمانية بمصر سبع مدارس ورياض الأطفال الملحقة، وهي مكون أساسي معتبر وله تاريخ طويل في التعليم المصري. كما تلقى عدد كبير من الباحثين المصريين المتميزين تعليمهم في هذه المدارس، وهذا ما يقوي العلاقات بين مصر وألمانيا، وإلى جانب هذه المدارس يوجد في مصر 33 مدرسة له شراكة مع ألمانيا. تشارك ألمانيا في استكشاف وحماية الآثار المصرية كما أن معهد الألماني للآثار وعدد من الجامعات الألمانية يتعاونون مع الحكومة المصرية في مجال الاستكشافات الأثرية في أسوان ودهشور والقاهرة، وكذلك ترميم عدد من الآثار منها ترميم القناع الذهبي للملك تون عنخ آمون. العديد من المؤسسات البحثية والجامعات الألمانية لها مكاتب تمثيل في القاهرة، ومنها «المعهد الألماني للأبحاث الشرقية وجامعة برلين التقنية وجامعة ميونخ التقنية وجامعة برلين الحرة وجامعة فيليبس بماربورج»، وكذلك يوجد فرع لجامعة برلين التقنية في الجونة بالبحر الأحمر، والجامعة الألمانية بالقاهرة، كما يجري العمل على إنشاء الجامعة الدولية الألمانية، والتي تهدف إلى إتاحة الفرصة للدراسة في مجال التعليم العالي الألماني في مجال العلوم التطبيقية في مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-14
جزيرة الفنتين تعد من أهدى مناطق مدينة أسوان، وعلامة بارزة من معالم المدينة السياحية، تمكن من خطف أنظار السائحين في جنوب مصر بهدوئها وسحر الطبيعة فيها، كما تُسمى بـ«جزيرة أسوان». وأوضح أحمد جمال المرشد السياحي في مداخلة هاتفية على فضائية DMC، أنه تبقى من مدينة الفنتين الأثرية، تل من الأطلال، يصل ارتفاعه إلى 12 مترا، وبدأت الحفائر عام 1969 بواسطه المعهد الألماني للآثار بالتعاون الوثيق مع المعهد السويسري للأبحاث المعمارية والأثرية لمصر القديمة، وكان الجزء الجنوبي من الجزيرة أثناء العصر العتيق «حوالي 3200 ق.م» مجموعة من الصخور الجرانتينة الضخمة، ولم يكن يظهر منها أثناء الفيضان سوى صخرتين ضخمتين هما الأساس لجزيره الفنتين، وتم ردم ما بينهما في عصر لاحق. ولفت إلى أن هناك العديد من الأنشطة يمكن القيام بها، أثناء زيارة جزيرة الفنتين أسوان، ومنها الاستمتاع بالتقاط الصور خلال رحلتك البحرية باتجاه الجزيرة عبر إحدى العبارات أو القوارب الشراعية، وتصوير صخورها الضخمة المتراصة والمترامية على شواطئها، يمكنك التجول في الجزيرة ومشاهدة طبيعتها الساحرة ومعالمها الحديثة والقديمة في هدوء. كما يمكن زيارة متحف أسوان ومشاهدة مقياس النيل، وأطلال معبد خنوم، كما تتضمن الجزيرة المنتجعات التي يمكنك الاستفادة من خدماتها، إلى جانب الحدائق والأسواق والمطاعم والمقاهي المطلة على نهر النيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-26
نظم المعهد الألماني للآثار ملتقى علميا أثريا بجزيرة الفنتين في أسوان، أمس السبت، في إطار البرنامج التدريبي للعاملين بوزارة الآثار. وقال نصر سلامة مدير عام آثار أسوان والنوبة، إن هذه الفعاليات جاءت احتفالا بافتتاح صالة مخصصة للندوات والمحاضرات في منزل الحفائر الخاص بالبعثة الألمانية بالجزيرة. وأشار إسلام عزت عضو المكتب الفني لوزير الآثار، إلى أن الملتقى تضمن عددًا من المحاضارات العلمية تناولت بعض المحاور الرئيسية حول أسس الحفائر العلمية، وطرق صناعة السلال، والفخار النوبي في جزيرة الفنتين ومصر العليا. وشارك في الفعاليات عدد من المفتشين الأثريين بمنطقة آثار أسوان، واختتم اليوم بتوزيع شهادات تقديرية على جميع المشاركين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-03-18
ينظم المعهد الألماني للآثار غداً مؤتمرا عن علم المصريات بقاعة متحف النوبة بأسوان. وقال الأثري عبد المنعم سعيد مدير منطقة آثار أسوان والنوبة، إن فعاليات المؤتمر ستنعقد من الساعة 9.30 صباحا حتى 5 مساء، والمؤتمر سيستضيف محاضرين أجانب ومصريين يتحدثون عن علم المصريات. وأضاف، في تصريحات صحفية، أنه على هامش انعقاد المؤتمر سيزور أعضاء المؤتمر مجموعة من المزارات السياحية بأسوان في إطار تنشيط السياحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-04
يستضيف متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية و"مشروع حفظ تمثالي ممنون ومعبد أمنحتب الثالث" معرضًا بعنوان "معبد ملايين السنين لأمنحتب الثالث في طيبة- عشرون عامًا من العمل" في الفترة من 9 إلى 19 يناير الجاري في القاعة الغربية بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية نظرًا لأهمية طيبة (مدينة الأقصر حاليًا) منذ أقدم العصور كعاصمة ذات أهمية كبيرة لمصر خلال الدولة الحديثة لمصر الفرعونية بالإضافة إلى مركز ديني مهم لثالوث أمون الشهير (آمون وموت وخنسو) وما نتج عن ذلك من تراث أثري خلفته الحضارات المتعاقبة التي مرت على مصر بدًا من العصر الفرعوني مرورا بالعصر اليوناني الروماني والعصر البيزنطي والذي تم اكتشاف هذا التراث من قبل البعثات الأثرية سواء المصرية أو الأجنبية العاملة في هذا الموقع على مدى عشرين عامًا. يبرز هذا المعرض دور المشروع الذي وكل له العمل منذ عام 1998 تحت إشراف وزارة الآثار في معبد أمنحتب الثالث بالبر الغربي للأقصر حيث يعمل كل من الفريق المصري-الأوروبي برئاسة الدكتورة هوريج سوروزيان تحت مظلة المعهد الألماني للآثار في القاهرة على تنقيب وحفظ وترميم بقايا معبد أمنحتب الثالث بهدف الحفاظ على ما تبقى منه والذي دُمِّر جراء زلزال عام 1200 قبل الميلاد وتُرِك بعدها المعبد على أطلاله حتى السنوات الأخيرة. يحتل هذا المعرض أهمية بالغة بسب قيام هذه البعثة مؤخرًا باكتشاف العديد من الآثار ذات الأهمية البالغة مثل تماثيل لكل من الآلهة سخمت و أبو الهول وفرس النهر وتمثال ضخم من الجرانيت لأمنحتب الثالث. هذا المعرض سوف يضم العديد من اللوحات التوضيحية التي تتناول تاريخ المعبد وقصة اكتشافه وكيفية ترميمه بالإضافة إلي فيلم وثائقي عن جهود هذه البعثة خلال عشرين عامًا في الحفاظ على هذا التراث الفريد والذي لولا هذا التعاون بين وزارة الآثار والبعثات الأجنبية لا ندثر هذا الأثر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: