أمنمحات الثالث
أمنمحات الثالث (حوالي. 1860 ق.م.-1814 ق.م.) كان سادس فراعنة الأسرة...
اليوم السابع
Neutral2025-06-16
من المحافظات المصرية التي ميزها الله بالعديد من النعم والكنوز الطبيعية والمعالم الأثرية الهامة التي يرجع عمرها الي آلاف السنين، ومن أهم هذه المعالم الأثرية مدينة ماضي التي يزيد عمرها عن 4 آلاف سنة، وتقع غرب محافظة الفيوم، وتضم أطلالا لمعابد بناها أمنمحات الثالث وأمنمحات الرابع من الأسرة الثانية عشر، ثم أضيفت إليها إضافات فى العصر الرومانى، حيث وضعت بها تماثيل أسود لها رؤوس آدمية وتعتبر المدينة أكبر معبد باقى من الدولة الوسطى فى مصر. وقال سيد الشورة مدير عام منطقة آثار الفيوم السابق، إن مدينة ماضي من أهم المناطق الأثرية بمحافظة الفيوم، لافتا إلي أنها تقع على بعد نحو 35 كيلومتر غرب مدينة الفيوم بالقرب من عزبة الكاشف جنوب بحر البنات، ويمكن الوصول إليها من الفيوم إلى قرية أبو جندير بمركز إطسا ثم إلى بحر البنات ثم إلى المدينة. ولفت الشورة إلي أن مدينة ماضي الأثرية شهدت العديد من الأعمال من قبل بعثات أثرية عديدة أجرتها بعثات جامعة بيزا الإيطالية ومجموعة من فرق الأثريين والمرممين المصريين، لافتا إلي أن المدينة بها المعبد الوحيد بمصر ويعود تاريخه إلى الدولة الوسطي والذي تزينه النقوش الهيروغليفية والمناظر المنحوته، كما تحتفظ بمعالم أثرية أخرى من العصر البطلمى والروماني والقبطي فهى تفخر بمعابدها الثلاث ومقصورة إيزيس وطريق الاحتفالات وتماثيل الأسود وتماثيل أبى الهول والميدان الروماني الرائع والمدينة أطلف عليها الأثريون تلأقصر الجديدة . ولفت الشورة إلى أن لمدينة ماضي تاريخ طويل ممتد عبر آلاف السنين بدأ منذ 4000 سنه ، وتعاقبت عليها الأحداث والأجيال، وكانت بداية نشأة المدينة خلال فترة الدولة الوسطى "بداية الألفية الثانية قبل الميلاد" مع تأسيس قرية اسمها "جيا" في إطار أعمال دولة أمنمحات الثالث "حوالي 1842- 1794 قبل الميلاد" للاستصلاح الزراعي ومع تشييد المعبد الذي أتمه خليفته أمنمحات الرابع الذي كان مكرسا لعبادة الكوبرا "وننوتت" والتمساح " سوبك " معبود إقليم البحيرة وقتها، ومنذ نهاية الدولة طوال 7 – 8 قرون هجر السكان المدينة والمعبد الفرعوني تدريجيا ففقد المعبد أهميته بعد أن غطته الرمال، ومع بداية العصر البطلمي "القرن الرابع – الأول قبل الميلاد" استعاد إقليم الفيوم أهميته على يد بطليموس الثاني وخلفاءه ونهضت المدينة "جيا" من جديد باسم يوناني هو " نارموثيس" حيث تم ترميم المعبد وتوسيع مساحته جهة الجنوب والشمال بإضافة معبد جديد وسور طويل حول أرض المعبد المقدسة . ويشير إلى أنه فى فترة العصر الروماني ظلت المدينة حية منتعشة حتى أواخر القرن الثالث وأوائل القرن الرابع الميلادي حيث هجر السكان منطقة المعابد القديمة تدريجيا وغطت أرضها أكوام الأتربة والرمال والأحجار وتزايد باستمرار انتقال السكان جهة المنطقة العمرانية الجنوبية ونشطت الحياة أكثر فأكثر، ومما يؤكد أهمية المدينة الإستراتيجية أنه في خلال فترة حكم الإمبراطور دقلديانوس "القرن الرابع – الخامس الميلادي" تم بناء معسكر نارموثوس فى ضاحية المدينة "الطرف الشرقي "وتم تزويده بصهريج وإمداده بشبكة قنوات قديمة، وكان هذا المعسكر يستضيف جنود كتيبة كوهوس الرابع، وفى فترة العصر القبطى وخلال هذه الفترة استقر السكان في المنطقة الجنوبية وشيدوا كنائس متعددة خلال القرن الخامس والسادس والسابع، وبالفعل تمت أعمال حفائر من باحثين من جامعة بيزا منذ عام 1978 ، واكتشف نحو 10 كنائس تعود إلى هذا العصر "وفى فترة الفتح العربي ومن القرن الثامن إلى الحادي عشر أقام العرب بعض أجزاء من المدينة، ولكنهم ما لبثوا أن هجروا المكان الذي صار يعرف باسم "مدينة ماضي" وهو الاسم الوارد على خرائط الفيوم في كتاب وصف مصر الذى ألفه فريق العلماء بتكليف من نابليون بونابرت قائد الحملة الفرنسية على مصر آنذاك. وأكد الشورة أن المدينة بها طريق الكباش والذى يعد أطول طريق آثرى فى مصر وتم تصميمه فى عهد الملك أمنمحات الثالث فى الأسرة الثانية عشرة وأكمله ابنه أمنمحات الرابع وقامت بالكشف عنه جامعة بيزا الإيطالية، وهو بطول 336 مترا وبعرض7 أمتار ويضم 23 تمثالا من بينهما 5 تماثيل فريدة من نوعها لأسود وأنثى أسود واقفة تقوم بإرضاع أشبال من الأسود من الجانبين لكل تمثال ومذبح لتقديم القرابين وعدة مقاصير ولوحات منقوش عليها إهداء ممن قام بإنشاء طريق الكباش بالمدينة ويدعى "بروتار كوس ابن رودس" وزوجته "فاميستا" وأبنائه وجميعهم يهدون الطريق والمقصورات والتماثيل إلى الملكة كليوباترا والملك بطليموس كهدية منهم تقديرا لحبهم لأمهم وعثر علي الكثير من البرديات الديموطيقية واليونانية التي أكدت أن الاسم اليوناني لمدينة ماضى هو "نار موثيس" ومن أهم آثار المدينة معبد الدولة الوسطي من الحجر الجيرى وطريق للمواكب يحده من الجانبين صفان من تماثيل أبى الهول. ولفت الشورة إلى أن طريق الكباش يعد أطول طريق للكباش فى مصر ويوجد به لوحات منقوشة على الطريق مكتوب عليها إهداء لمنشئ الطريق وزوجته ومعه أبناؤه، وعثر فى بداية الطريق على لوحة عليها حفر باللغة اليونانية ويذكر فيها اسم الطريق وهو طريق الكباش وأن الطريق مهدى للإله سوبك إله الفيوم، ويتكون المعبد الذى يؤدى إليه الطريق من صالة بها عامودان على هيئة حزمة البردى ثم قدس الأقداس وبه 3 مقاصير لوضع تمثال الآلهة التى عبدت فى هذا المعبد، مشيرًا إلى أن مدينة ماضى الآثرية سيتم ترميم طريق الأسود بها ومعبد يعود للدولة الوسطى ومقصورة التماسيح والعابد الرومانية ومساكن الكهنة المشيدة من الطوب اللبن. أحد الكباش اطلال مدينة ماضي طريق الكباش مدخل طريق الكباش مدينة ماضي ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-09
عندما نذكر كلمة أهرامات أول ما يأتي الي أذهاننا أهرامات الجيزة، وربما يخيل إلينا أنه لا يوجد محافظة أخري بها ثلاثة أهرامات، لكن الحقيقة أن محافظة الفيوم التي تذخر بالعديد من المناطق الأثرية والسياحية بها ثلاثة أهرامات شهيرة ولها تاريخ أثري كبير، هى أهرامات وهوارة وسيلا ويقصدها آلاف السائحون كل عام . يقول سيد الشورة مدير عام آثار الفيوم سابقا، إن الكثيرين لا يعرفون أن الفيوم بها ثلاثة أهرامات هي هوارة واللاهون وسيلا وهذه الأهرامات لها شهرة كبيرة فى الأوساط العلمية تضارع فيها أهرامات الجيزة، بل إنها تفردت عنها فى مادة البناء ومداخل مختلفة الاتجاه وممرات معقدة وحجرات دفن متميزة. ولفت الشورة، إلي أن هرم هوارة واحد من أهرامات الفيوم الثلاثة، وهو من أهم الأهرامات فى مصر، والذى تم إقامته فى عصر الدولة الوسطى وبالتحديد عصر الملك أمنمحات الثالث من الأسرة 12، ويبعد 9 كم جنوب شرق مدينة الفيوم، وهو من الطوب اللبن المكسيى بالحجر الجيرى، وكان الارتفاع الأصلي للهرم 58 مترا وطول كل ضلع 105 أمتار، ويقع مدخل الهرم فى الناحية الجنوبية، ويحتوي الهرم على دهاليز وممرات وحجرات كثيرة، تنتهي بحجرة الدفن. وجد بها تابوتا حجريا ضخما من قطعة واحدة من حجر الكوارتزيت يصل وزنها إلى 110 أطنان . باب الغرفة كان مغلقا بحجر ضخم يغلق ساقطا عن طريق تسريب رمل تحته إلى غرفتين صغيرتين جانبيتين . لم يستطع اللصوص دخول حجرة التابوت من هذا الباب و لكن تمكنوا من الوصول إليها عن طريق فتحة في السقف ، ونهبوها وحرقوا ما فيها من أثاث جنائزى. وتمكن العالم الإنجليزى وليم فلندرز بترى من الدخول إلى حجرة الدفن فى عام 1889 ووجد بها مياه تحت السطحية ارتفاعها حوالى 40 سم وبعد 105 سنوات وبالتحديد فى عام 1994 أعاد أحمد عبد العال مدير عام آثار الفيوم الأسبق افتتاح الهرم، ولكن فوجئ بأن المياه تحت السطحية وصلت إلى المدخل، ومنذ ذلك اليوم ووزارة الآثار وبعض الجهات العلمية تجرى أبحاثها لتخفيض منسوب المياه، للوصول إلى حجرة الدفن، ومنذ عدة سنوات تقوم بعثة المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بأعمالها فى المنطقة لدراسة وتخفيض المياه تحت السطحية الموجودة بالهرم والتى تحول دون الدخول إلى حجرة الدفن بالهرم . وأضاف أن ثانى هذه الأهرامات هو هرم اللاهون، والذى بناه الملك سنوسرت الثاني من الأسرة 12 من الطوب اللبن فوق ربوة عالية ارتفاعها 12 مترا على مشارف مدينة اللاهون، والتي تبعد 22 كيلو مترا عن مدينة الفيوم. وكان مكسوا بالحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه 48 متراً وطول قاعدته 106 أمتار ويقع مدخله في الجانب الجنوبي . وقد عثر بداخله على "الصل" الذهبي الذي كان يوضع فوق التاج الملكى. اكتشفت بجوار الهرم مصطبة مقبرة الأميرة سات حتحور أيونت ومقبرة مهندس الهرم إنبى في الجنوب و8 مصاطب كانت مقابر لأفراد الأسرة المالكة، وفي منطقة الهرم توجد جبانة اللاهون ومدينة عمال اللاهون. حجرة الدفن الملكية فى هرم اللاهون بالفيوم أصبحت من أهم المزارات الأثرية التى يفد إليها الزوار من الأجانب والمصريين منذ إعادة افتتاحها لأول مرة للزوار فى عام 2019، فى بعثة مصرية برئاسة سيد الشورة مدير عام آثار الفيوم الأسبق، وبإشراف أشرف صبحى رزق الله مدير عام آثار الفيوم الحالى . ولفت مدير عام آثار الفيوم السابق، أن حجرة الدفن من حجرالجرانيت الوردى ولها سقف مقبى مما يجعلها من أندر حجرات الدفن الملكية فى الأهرامات المصرية، والتابوت يقع فى الطرف الغربى لحجرة الدفن ووجد بدون غطاء ويزن حوالى 6 اطنان. وقبل حجرة الدفن على اليسار يوجد رسم "جرافيتى" لرئيس العمال الذى عمل مع العالم الإنجليزى وليم فلندرز بترى يؤرخ فى 10 يونيو 1889 - تاريخ دخولهم للهرم . وأكد الشورة، أن الوصول إلي حجرة الدفن من خلال بئر يقع فى الناحية الجنوبية للهرم، ويطلق عليها مقبرة رقم 10، وعمق هذا البئر 16 مترا من سطح الأرض، ثم من خلال ممرات منحوتة فى الصخر طولها 61 مترا يتخللها بئر للتهوية يقع على حافة بناء الهرم، ويوجد حول حجرة الدفن ممرات أخرى طولها 63 مترا على خمسة أضلاع. ويتقدم حجرة الدفن حجرة للأثاث الجنائزى على يسار الداخل. أما ثالث هذه الأهرامات هو هرم سيلا، وقال سيد الشورة، إن الهرم يقع في جبل الروس شمال شرق الفيوم على بعد حوالى 10كم شمال شرق قرية سيلا و9 كيلو مترات جنوب غرب قرية فيلادلفيا- جرزة أو كوم الخرابة الكبير- وعلى بعد 10,5 كيلو متر غرب هرم ميدوم. وقد اعتقد الباحث الألمانى بورخارت أن هذا الهرم يرجع إلى عصر الأسرة الثالثة فى الدولة القديمة، وهو من عمل بالمنطقة لفترة وجيزة عام 1898 واستطاع من خلالها التأكيد على كونه هرم واستطاع أيضاً أن يسوق النتائج الأثرية و التي تعرف عن هذا الهرم حتى وقت قريب. ومع أول مواسم عمل البعثة الأمريكية فى جامعة برجهام يونج بالمنطقة عام 1981 أعطى الباحث ليونارد ليسكو طول ضلع القاعدة 30م في الكساء الخارجي من كل الاتجاهات وأن مدرجات الهرم قطعت في صخر الجبل الأصلي التي تنتمى إلى عصر البلايوسين. وبعد قيام البعثة الأمريكية بمزيد من الحفائر والكثير من الدراسات استطاعت تحديد أبعاد الهرم الحقيقية، حيث يبلغ طول ضلع القاعدة 30 مترا وارتفاعه 21.5 متر و زاوية ميله 76 درجة، وأنه قد بُنى من الحجر الجيري مع التأكيد على أنه هرم مدرج يتكون من أربع درجات وكان له كساء خارجي وكان من أهم نتائج عمل البعثة الأمريكية أيضا خلال موسم حفائر عام 1987 برئاسة العالم الامريكى ولفريد جريجس ومرافقه سيد الشورة مفتش الآثار وقتها أن تثبت أن الملك سنفرو هو من أقام هذا الهرم في أقصى الشمال الشرقي لإقليم الفيوم على ربوة مرتفعة، حيث عثرت على لوحة من الحجر الجيري تحمل نقش به خرطوش للملك سنفرو أول ملوك الأسرة الرابعة( 2575: 2551ق.م). . أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم أهرامات الفيوم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-04
تواصل الشروق في شهر رمضان نشر سلسلة "تراث مصري" المستمدة من كتاب "موسوعة تراث مصري" للباحث أيمن عثمان، والتي تسلط الضوء على المعالم التراثية التي تركت بصمتها في التاريخ المصري، وفي هذه الحلقة، نستعرض سرد موجز لألعاب مصرية قديمة. بحسب الباحث، "قبل أكثر من مائة وثلاثين عامًا، وقبل الاحتلال البريطاني.. كانت الألعاب الرياضية الشعبية في مصر متوارثة من المصريين القدماء.. فيها الروح المحلية، وفيها الطابع المصري، وهي نفس الألعاب التي سجلها القدماء على أركان مقابر بني حسن بالمنيا منذ أكثر من 4 آلاف عام، وتحديدًا ما بين فترتي حكم الأسرة الحادية عشرة في عهد منتحوتب الثاني، والأسرة الثانية عشرة في عهد سبك نفرو". منها على سبيل المثال لا الحصر لعبة "المصارعة الحرة" المسجلة بـ393 صورة في مقابر بني حسن، ولعبة "هاتو هاتو" التي تحولت إلى لعبة "كرة اليد"، ولعبة المبارزة بالسيف التي تحولت إلى "سلاح الشيش"، ولعبة أشبه بالجمباز في تقنياتها، ولعبة "الحُكشة" التي كانت تُلعب بجريد النخيل، وتحولت عالميًا إلى لعبة الهوكي. وعن هذه اللعبة ذكر أحمد الصباحي في كتابه "المهارات والألعاب الشعبية: فرعونية ريفية مصرية" أن العكش أو الحُكشة لعبة مصرية كان يلعبها الفلاحون في عهد أمنمحات الثالث، وظل الأطفال في شوارع القرية يمارسونها بكثير من البهجة، وكانت تسمى في قرى وجه بحرى لعبة العكش أو البو، وفي القاهرة والوجه القبلي كانوا يسمونها لعبة الحُكشة. ومن مميزات اللعبة أنها تساعد على تقوية الذراعين ومرونة الجسم وتنمي سعة الحيلة لدى اللاعب. وُجدت إشارات إلى أصل لعبة الهوكي في موقع fieldhockey.isport.com حيث ذكر أن اللعبة في نسختها البسيطة الأولى تعود إلى رسومات قديمة عمرها 4 آلاف عام وجدت في مقابر بني حسن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-16
يقيم المتحف المصري ببرلين ومجموعة البرديات، معرض خاص بعنوان "فيلة جزيرة آلاف السنين" يوم الخميس 26 أبريل الجاري، وذلك بالتعاون مع وزارة الثقافة الألمانية، وتحت رعاية متاحف ولاية برلين بالتعاون مع أكاديمية الشباب العربية الألمانية للعلوم والإنسانيات (AGYA)، بدعم من الوزارة الاتحادية للتعليم والبحث (BMBF)، وبتمويل من صندوق الثقافة بالعاصمة. وأوضح المتحف المصري ببرلين - في بيان اليوم الثلاثاء - أن المعرض سوف يحضره ويشارك فيه، فريدريك سيفريد مدير المتحف المصري ببرلين، ومن الجانب المصري طارق توفيق رئيس الجمعية الدولية لعلماء المصريات وخريجي AGYA، وفيرينا ليبر أمين المعرض. ولفت البيان، إلى أن جزيره فيلة هي جزيرة نيلية في جنوب مصر، واجتمعت بها مجموعة واسعة من اللغات والثقافات والأديان، مشيرا إلى معبد فيلة هو المكان الوحيد في العالم يمكن من خلاله قراءة التاريخ الثقافي من المصادر المكتوبة على مدى 4000 عام، وتتم كتابة آلاف النصوص على ورق البردي أو قطع الفخار بعشر لغات وخطوط مختلفة وهي محفوظة الآن في 60 مجموعة في 24 دولة وتم فك شفرتها وترجمتها وفهرستها رقميًا في برلين كجزء من مشروع بحث أوروبي كبير. وأشار إلى أن هذا المعرض الأول من نوعه في العالم يتم من خلاله عرض القطع الرائعة من برلين إلى جانب أفضل القطع العالمية، ويتم وضع المحتوى المتنوع للنصوص في سياق الاكتشافات الأثرية وتفسيرها من قبل الفنانين المعاصرين. يشارك في المعرض ممثلو شركاء التعاون متحف اللوفر، وأكاديمية النقوش والآداب الجميلة، وأكاديمية الشباب العربية الألمانية للعلوم والإنسانيات (AGYA)، ووزارة السياحة والآثار المصرية، ومعهد الآثار الألماني، وممثلين أثريين من القاهره وألمانيا. ويعد من اهم التماثيل بجزير فيلة هو تمثال “حقا إيب”،ويمثل هذا التمثال حاكم جزيرة فيلة، الذي عاش في عهد الملك أمنمحات الثالث، من عصر الأسرة الثانية عشر. يُصوَّر التمثال حقا إيب راكعًا ويمسك بإناء قرابين في كل يد،وتم العثور على مقبرته عام 2014 في قبة الهوا مع أثاثه الجنائزي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2024-03-21
كتب- محمد شاكرنجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزءا من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الليثي: أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، إلى أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح الدكتور هشام الليثي، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزء من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير، مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعى «سنب-نب- أف» وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبدالوادي. الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور الكشف عن مصطبة من عصر الدولة القديمة بدهشور ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأكد هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه، أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
Very Positive2024-03-21
قالت وزارة السياحة والآثار، في بيان صحفي اليوم، إنّ البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير نجحت في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، في أثناء أعمالها بمنطقة دهشور الأثرية. وأكد الدكتور هشام الليثي، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الكشف حيث تعد هذه المصطبة جزء من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الليثي، أنّ أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادر في مصاطب دهشور. وأشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبنى وتخص شخص يدعى «سنب-نب- إف» وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة، حوالي 2300 قبل الميلاد، لافتا إلى أنّه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأوضح أنّ البعثة ستستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى البعثة بدأت أعمالها بالموقع عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. وأوضح أن من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2024-03-21
نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية التابعة للمعهد الألماني للآثار، برئاسة الدكتور ستيفان زايدلماير في الكشف عن مصطبة تعود إلى عصر الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمالها ب. وأوضح د. هشام الليثي القائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار أهمية هذا الكشف، حيث تعد هذه المصطبة جزأ من الجبانة الكبيرة لسكان دهشور في عصر الدولة القديمة، والتي تم الكشف عنها في عام 2002 بالتعاون مع الجامعة الحرة ببرلين. وأضاف الدكتور هشام الليثي، أن أهمية المصطبة تعود كذلك لنقوشها ومناظرها الرائعة، والتي تمثل مناظر من أنشطة الحياة اليومية مثل أعمال درس الحبوب، والسفن التي تبحر في نهر النيل، والسوق ومقدمي القرابين، وهو أمر نادرا في مصاطب دهشور. ومن جانبه أشار الدكتور ستيفان زايدلماير مدير المعهد الألماني للآثار السابق ورئيس البعثة، أن المصطبة مبنية من الطوب اللبن وتخص شخص يدعي "سنب-نب- أف" وزوجته إيدوت، ويعود تاريخها إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة (حوالي 2300 قبل الميلاد)، لافتا إلى أنه من خلال نقوش المقبرة تبين أن صاحبها شغل عدة مناصب في القصر الملكي في إدارة المستأجرين (خنتيو-شي)، كما حملت زوجته ألقاب كاهنة حتحور، وسيدة الجميز. وأكد على أن البعثة سوف تستكمل أعمال حفائرها بالموقع في محاولة للبحث عن المزيد من أسرار هذه المنطقة، مضيفا أنه سيتم خلال الفترة القادمة أعمال التنظيف والتوثيق للمقبرة ونقوشها. وأشار إلى ما قامت به البعثة من أعمال بالموقع حيث بدأت أعمالها عام 1976، وركزت خلالها أعمال حفائرها في البداية على أهرامات الملك سنفرو من عصر الدولة القديمة والملك أمنمحات الثالث من عصر الدولة الوسطى، إلا أن أعمال حفائرها تركزت في الآونة الأخيرة، على مقابر كبار رجال الدولة والكهنة والإداريين الذين عاشوا خلال تلك الفترة. ويأتي من بين أهم ما قامت به البعثة في الكشف عنه هو مقبرة خدم القصر من عهد أمنمحات الثاني (حوالي 1880 قبل الميلاد)، والميناء والجسر السفلي للهرم المنحني، وحديقة طقوس ملحقة بمعبد الوادي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-12
ظهر متحف الإسكندرية القومي خلال أحداث مسلسل الكرتون يحيى وكنوز، بعد أن ذهب إليه يحيى وكنوز، والأستاذ عصام في رحلة استكشافية، وهو أحد أبرز المعالم السياحية في محافظة الإسكندرية، ويوجد وسط المدينة، ويضم آثارًا جعلته مقصدًا ومزارًا للسياح، ومن المهم اصطحاب الأطفال إليه في جولة لرؤية مختلف الآثار. ونقدم لكم معلومات عن المتحف، بعد ظهوره في مسلسل والرسم المتحركة ، بحسب الهيئة العامة للإستعلامات: اقرأ أيضًا: وقال الأستاذ عصام، خلال أحداث الحلقة الثانية من مسلسل يحيى وكنوز الجزء الثالث، إنه يحوي تمثال الملك أمنمحات الثالث والملكة حتشسبوت، والملك إخناتون، والملك رمسيس التاني، كما يحتوي على قاعة الآثار الغارقة التي اكتشفت على ساحل مدينة الإسكندرية والحديقة المتحفية التي تتميز بالنباتات النادرة. تدور قصة الجزء الثالث من ، بين العصر الحديث وعصر ما قبل الميلاد، ويتعرف الطفلان على حياة الملوك الذين عاشوا في مصر القديمة، ويعرض المسلسل يوميًا على شاشة قناة DMC الساعة 6:05 مساء، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-03
بدأت اليوم وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى والآثار، في عملية نقل الذي تم العثور عليه أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي تمت بموقع الأرض التي تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي الجديدة بمحافظة القليوبية، لينقل الى منطقة آثار القليوبية، وذلك تمهيدا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما. وأوضح الدكتور مصطفي وزيري، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير بأعمال الترميم الأولي بموقع الكشف حيث تم التنظيف الميكانيكي، والتدعيم للتابوت والغطاء. وأشار محمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي ٦٢ طن، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. وسوف يستمر المجلس الأعلى للآثار في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كافة الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى. وفى ذات السياق يستعد المجلس الأعلى للآثار لإقامة معرض أثري مؤقت بمتحف شنغهاي بالصين، وذلك خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتي 17 أغسطس 2025. ومن المقرر أنه من بين القطع الاثرية التي سيضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
شهد أحمد عيسي وزير السياحة والآثار، اليوم الأحد، توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومتحف شنجهاي بالصين، لإقامة معرض أثري مؤقت بالمتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتى 17 أغسطس 2025. ووقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور "Chu X iaobo" مدير متحف شنجهاي.ووجه وزير الآثار تهنئته للجانب الصيني على هذا التوقيع، معربًا عن سعادته باستضافة الصين لهذا المعرض، خاصة في ضوء العلاقات الوطيدة والممتدة بين الجانبين المصري والصيني والترابط الحضاري بين البلدين، حيث إن مصر والصين من أقدم الحضارات في العالم.وأعرب عن تطلعه أن تشهد كبري الشركات السياحية بالصين افتتاح المعرض، والترويج للمنتج السياحي المصري في الصين.من جانبه قال الدكتور مصطفى وزيري، إن المعرض والذي يأتي بعنوان "قمة الهرم: حضارة مصر القديمة"، يضم 787 قطعة أثرية تعود لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة تم اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها "قصر المنيل، والاسماعيلية، والسويس، والأقصر"، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون.بدوره أضاف مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أنه من بين القطع التي يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، عدد من مومياوات الحيوانات التي اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، بالإضافة الي مجموعة من تماثيل الأوشابتي وبعض الأثاث الجنائزي الذي يعود إلى العصر المتأخر.وحرص الدكتور "Chu X iaobo" مدير متحف شنجهاي، على توجيه الشكر لوزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار على هذا التعاون، معربًا عن ثقته في تحقيق المعرض نجاحا كبيرا ومساهمته في زيادة الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين، موجها الدعوة للوزير لزيارة الصين وافتتاح المعرض.وحضر مراسم التوقيع كل من مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، ومحمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام، وخليفة محمد معاون الأمين العام للمعارض الخارجية، وأكمل عمران مقرر لجنة المعارض الخارجية بقطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، وعدد من ممثلي متحف شنجهاي والسفارة الصينية بالقاهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-25
شهد اليوم، أحمد عيسي، وزير السياحة والآثار، توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومتحف شنجهاي بالصين، لإقامة معرض أثري مؤقت بالمتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتى 17 أغسطس 2025. وقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور شو شي أيبو مدير متحف شنغهاي. وقال «وزيري»، إن المعرض والذي يأتي بعنوان «قمة الهرم: حضارة مصر القديمة»، يضم 787 قطعة أثرية تعود لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة تم اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها قصر المنيل، والاسماعيلية، والسويس، والأقصر، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون. وأضاف مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أنه من بين القطع التي يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة إيزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة إياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، عدد من مومياوات الحيوانات التي اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، بالإضافة إلى مجموعة من تماثيل الأوشابتي وبعض الأثاث الجنائزي الذي يعود إلى العصر المتأخر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-25
شهد أحمد عيسي وزير السياحة والآثار، توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومتحف شنغهاي بالصين، لإقامة معرض أثري مؤقت في المتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتى 17 أغسطس 2025. وقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور Chu X iaobo مدير . وخلال مراسم التوقيع، هنأ أحمد عيسى، الجانب الصيني على التوقيع، معربا عن سعادته باستضافة الصين للمعرض، خاصة في ضوء العلاقات الوطيدة والممتدة بين الجانبين المصري والصيني والترابط الحضاري بين البلدين، حيث إنّ مصر والصين من أقدم الحضارات في العالم. وأعرب عن تطلعه بأن تشهد كبرى الشركات السياحية في الصين افتتاح المعرض والترويج للمنتج السياحي المصري في الصين. من جانبه، قال الدكتور مصطفى وزيري، إنّ المعرض الذي يأتي بعنوان «قمة الهرم.. حضارة مصر القديمة»، يضم 787 قطعة أثرية تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، جرى اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها قصر المنيل، والإسماعيلية، والسويس، والأقصر، إضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون. وأضاف مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف في المجلس الأعلى للآثار، أنّه من بين القطع التي يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة إيزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة إياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، وعدد من مومياوات الحيوانات التي اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، إضافة إلة مجموعة من تماثيل الأوشابتي وبعض الأثاث الجنائزي الذي يعود إلى العصر المتأخر. وحرص الدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي على توجيه الشكر لوزارة السياحة والآثار ممثلة في على التعاون، معربا عن ثقته في تحقيق المعرض نجاحا كبيرا ومساهمته في زيادة الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين، موجّها الدعوة للوزير لزيارة الصين وافتتاح المعرض. حضر مراسم التوقيع، مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار ومحمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام، وخليفة محمد معاون الأمين العام للمعارض الخارجية، وأكمل عمران مقرر لجنة المعارض الخارجية بقطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، وعدد من ممثلي متحف شنغهاي والسفارة الصينية بالقاهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
شهد، وزير السياحة والآثار أحمد عيسي، توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار، ومتحف شنغهاي بالصين، لإقامة معرض أثري مؤقت بالمتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتي 17 أغسطس 2025. وقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي. ووجه الوزير، تهنئته للجانب الصيني على هذا التوقيع، معربا عن سعادته بإستضافة الصين لهذا المعرض، خاصة في ضوء العلاقات الوطيدة والممتدة بين الجانبين المصري والصيني والترابط الحضاري بين البلدين حيث إن مصر والصين من أقدم الحضارات في العالم. وأعرب عيسى، عن تطلعه أن تشهد كبري الشركات السياحية بالصين افتتاح المعرض والترويج للمنتج السياحي المصري في الصين. ومن جانبه قال وزيري، إن المعرض والذي يأتي بعنوان "قمة الهرم: حضارة مصر القديمة"، يضم 787 قطعة أثرية تعود لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة تم اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها قصر المنيل، والاسماعيلية، والسويس، والأقصر، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون. وأضاف مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار أنه من بين القطع التي يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب.وتابع: وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، عدد من مومياوات الحيوانات التي اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، بالإضافة الي مجموعة من تماثيل الأوشابتي وبعض الأثاث الجنائزي الذي يعود إلى العصر المتأخر. وحرص الدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي على توجيه الشكر لوزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار على هذا التعاون، معربا عن ثقته في تحقيق المعرض نجاحا كبيرا ومساهمته في زيادة الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين، موجها الدعوة للسيد الوزير لزيارة الصين وافتتاح المعرض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-25
شهد اليوم، أحمد عيسي وزير السياحة والآثار توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومتحف شنغهاي بالصين، لإقامة مؤقت بالمتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتي 17 أغسطس 2025. وقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي. وخلال مراسم التوقيع، وجه عيسي تهنئته للجانب الصيني على هذا التوقيع، معربا عن سعادته بإستضافة الصين لهذا المعرض، خاصة في ضوء العلاقات الوطيدة والممتدة بين الجانبين المصري والصيني والترابط الحضاري بين البلدين حيث إن مصر والصين من أقدم الحضارات في العالم. وأعرب عن تطلعه أن تشهد كبري الشركات السياحية بالصين افتتاح المعرض والترويج للمنتج السياحي المصري في الصين. ومن جانبه قال د. مصطفى وزيري أن المعرض والذي يأتي بعنوان "قمة الهرم: حضارة مصر القديمة"، يضم 787 قطعة أثرية تعود لعصور مختلفة من تم اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها قصر المنيل، والاسماعيلية، والسويس، والأقصر، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون. فيما أضاف مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار أنه من بين القطع التي يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، عدد من مومياوات الحيوانات التي اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، بالإضافة الي مجموعة من تماثيل الأوشابتي وبعض الأثاث الجنائزي الذي يعود إلى العصر المتأخر. وحرص الدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي على توجيه الشكر لوزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار على هذا التعاون، معربا عن ثقته في تحقيق المعرض نجاحا كبيرا ومساهمته في زيادة الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين، موجها الدعوة للسيد الوزير لزيارة الصين وافتتاح المعرض. حضر مراسم التوقيع كل من مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار ومحمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام والأستاذ خليفة محمد معاون الأمين العام للمعارض الخارجية، و أكمل عمران مقرر لجنة المعارض الخارجية بقطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، وعدد من ممثلي متحف شنغهاي والسفارة الصينية بالقاهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-25
وزير السياحة والآثار: استضافة الصين للمعرض يعكس العلاقات الوطيدة بين البلدين الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار: المعرض يضم 787 قطعة أثرية من مختلف العصور المصرية القديمة شهد اليوم، أحمد عيسى وزير السياحة والآثار توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الأعلى للآثار ومتحف شنغهاى بالصين، لإقامة معرض أثرى مؤقت بالمتحف خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتى 17 أغسطس 2025. وقع على البروتوكول الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاي. وخلال مراسم التوقيع، وجه أحمد عيسى تهنئته للجانب الصينى على هذا التوقيع، معربا عن سعادته بإستضافة الصين لهذا المعرض، خاصة فى ضوء العلاقات الوطيدة والممتدة بين الجانبين المصرى والصينى والترابط الحضارى بين البلدين حيث أن مصر والصين من أقدم الحضارات فى العالم. وأعرب عن تطلعه أن تشهد كبرى الشركات السياحية بالصين افتتاح المعرض والترويج للمنتج السياحى المصرى فى الصين. ومن جانبه قال د. مصطفى وزيرى أن المعرض والذى يأتى بعنوان "قمة الهرم: حضارة مصر القديمة"، يضم 787 قطعة أثرية تعود لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة تم اختيارها من عدد من المتاحف المصرية منها قصر المنيل، والاسماعيلية، والسويس، والأقصر، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية من مخازن آثار سقارة من نتاج أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية بالمجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة البوباسطيون. فيما أضاف مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار أنه من بين القطع التى يضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثانى يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأوانى الكانوبية والأثاث الجنائزى من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب، وتاج من الذهب للملكة تاوسرت، فضلا عن القطع الأثرية من منطقة آثار سقارة ومنها 10 توابيت خشبية ملونة، عدد من مومياوات الحيوانات التى اكتشفت بخبيئة المومياوات بنفس المنطقة، بالإضافة إلى مجموعة من تماثيل الأوشابتى وبعض الأثاث الجنائزى الذى يعود إلى العصر المتأخر. وحرص الدكتور Chu X iaobo مدير متحف شنغهاى على توجيه الشكر لوزارة السياحة والآثار ممثلة فى المجلس الأعلى للآثار على هذا التعاون، معربا عن ثقته فى تحقيق المعرض نجاحا كبيرا ومساهمته فى زيادة الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين، موجها الدعوة للوزير لزيارة الصين وافتتاح المعرض. حضر مراسم التوقيع كل من مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار ومحمد الصعيدى مدير المكتب العلمى للأمين العام وخليفة محمد معاون الأمين العام للمعارض الخارجية، وأكمل عمران مقرر لجنة المعارض الخارجية بقطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، وعدد من ممثلى متحف شنغهاى والسفارة الصينية بالقاهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-30
أجرى اليوم السابع جولة على الدرج العظيم بالمتحف المصري الكبير، والمقرر افتتاحه للزيارة بداية من غدا الجمعة، وهو إحدى قاعات العرض التي يتميز ويتفرد بها المتحف المصري الكبير عن باقي المتاحف العالمية، حيث يُعرض عليه مجموعة من أفضل وأضخم القطع الآثرية الثقيلة التي تجسد روائع فن نحت في مصر القديمة، والتي تبدأ من عصر الدولة القديمة وحتى العصر اليوناني الروماني. وينتهي الدرج العظيم بمشهد بانورامي جميل يبين أهرام الجيزة الخالدة. ويتدرج الدرج العظيم طبقًا لسيناريو العرض المتحفي إلى أربع موضوعات رئيسية: - الموضوع الأول: الهيئة الملكية. وذلك من خلال عرض مجموعة متميزة من تماثيل الملوك التي مرت بمراحل تطورا وتغيرات عديدة شهدها الفن الملكي في مصر القديمة وبالرغم من ذلك كان من السهل التعرف على سمات الملوك وملامحهم في التماثيل. ومن أهم التماثيل المعروضة على الدرج العظيم في الموضوع الأول: - تمثال للملك سيتي الأول من الجرانيت الوردي. - تمثال للملك سنوسرت الثالث أو أمنمحات الرابع من عصر الدولة الوسطى مصنوع من الكوارتزيت ، ويظهر عليه أميرتان ، وقد أُعيد استخدام التمثال مرة أخرى في عهد الملك رمسيس الثاني والملك مرنبتاح. - تمثال للملك سيتي الثاني مصنوع من الكوارتزيت، من عصر الدولة الحديثة. - تمثال للملك أمنحتب الثالث. - تمثال للملكة حتشبسوت. - تمثال للمبارطور الروماني كاراكالا من الجرانيت الأحمر. - الموضوع الثاني : الدور المقدسة (أماكن العبادة) كانت مسؤولية تشييد المعابد بمختلف أنواعها تقع على عاتق الملك ،بجانب أنه يؤول إليه شؤون صيانة مرافق المعابد وتجميلها، وقد خُصصت المعابد الجنائزية للملوك بعد وفاتهم وكان يعتبر كل معبد بمثابة السكن الخاص بالمعبودات وكانت أرواح هذه المعبودات تكمن في التماثيل الموضوعة أمام المعابد. ومن أهم القطع المعروضة في هذا السياق : - عمودان وعتب من الجرانيت الأحمر للملك ساحورع من عصر الدولة القديمة. - تمثال على هيئة أبو الهول للملك أمنمحات الثالث. - بوابة الملك أمنمحات الأول. - عمودان وعتب للملك سوبك إم ساف الأول من عصر الدولة الوسطي. - ناووس للملك سنوسرت الأول. - مسلة للملك مرنبتاح. - قمة مسلة للملكة حتشبسوت. - ناووس للملك رمسيس الثاني. - ناووس للملك نختنبو الثاني - الموضوع الثالث: الملوك والمعبودات ( الملك وعلاقته بالمعبودات). كانت هناك علاقة وطيدة في مصر القديمة بين كلا من الملوك والمعبودات، وكانت تلك العلاقة قائمة على مبدأ تقسيم المسؤوليات بين الملك والمعبودات، فالمعبودات تتعهد بكل مايتعلق بشؤون السماء والنيل والصحراء والعالم الآخر، أما الملك فقد كان حلقة الوصل بين المعبودات والبشر ومركز الوجود كله باعتباره ممثلًا للمعبود على الأرض، وكان مسؤولًا عن حكم مصر والحفاظ على أمن واستقرار الدولة وتأمين حدودها. وفي هذا القسم يتم عرض مجموعة متميزة من تماثيل المعبودات والتماثيل الزوجية وتماثيل للثالوث المقدس. ومن أهم القطع المعروضة في هذا السياق : - تمثال للمعبود بتاح من الحجر الرملي. - تمثال للملك سنوسرت الأول بالهيئة الأوزيرية. - تمثال تمثال للملك رمسيس الثاني في حماية إحدى المعبودات - ثالوث من الجرانيت الوردي للمعبود بتاح والملك رمسيس الثاني والمعبودة سخمت. - تمثال مزدوج للملك أمنحتب الثالث مع المعبود رع حور آختي. - تمثال مزدوج للملك رمسيس الثاني والمعبودة عِنات. - تمثالين للمعبود سرابيس من العصر الروماني. • الموضوع الرابع: الرحلة إلى الحياة الأبدية ( رحلة إلى العالم اللآخر) يعتبر الموت عند قدماء المصريين بمثابة بوابة المرور إلى العالم الآخر، حيث البعث والحيالة الأبدية، لذا اهتم الملوك في مصر القديمة بالحفاظ على أجسادهم بعد الوفاة، وتم دفنهم إما في الأهرامات أو المقابر الملكية، وفي هذا القسم يتم عرض مجموعة من التوابيت الملكية ومنهم: - تابوت الملكة مِرس عنخ الثالثة من عصر الدولة القديمة. - تابوت الأمير خوفو جِدف. - تابوت الأميرة نيتوكريس. - تابوت جحوتي مِس. - تابوت حو سا إيست الأول. - تابوت تحتمس الأول. أحد التماثيل بالمتحف أحد التماثيل احدى قاعات المتحف الدرج العظيم (2) الدرج العظيم المتحف الكبير من الداخل بهو المتحف المصري الكبير بوابة وتماثيل للملك أمبحات الأول تمثال أخناتون تمثال رمسيس في بهو المتحف الكبير تمثال لأبو الهول تمثال للملك رمسيس الثاني ثالوث مقدس للملك رمسيس الثاني مع المعبودة سخمت والمعبود بتاح ثالوث مقدس للملك رمسيس الثاني مع المعبودة سخمت والمعبود بتاح2 جانب من الدرج العظيم 2 جانب من الدرج العظيم جانب من المتحف جانب من قاعات المتحف الكبير جزء من الدرج العظيم قمة مسلة خاصة بالملكة حتشبسوت مجموعة تماثيل فرعونية مجموعة تماثيل في المتحف المصري الكبير مدخل الدرج العظيم مدخل المتحف الكبير مسلة الملكة حتشبسوت نهاية الدرج العظيم الزميل محمد أسعد أعلى نقطة في الدرج العظيم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-28
نحو 4 آلاف سنة مرت على بناء سد اللاهون أحد عجائب الحضارة المصرية الخالدة الذي ما زال صامدًا ويعمل بكفاءته حتى الآن في موسم الفيضان في الشتاء من كل عام حيث يتولى حجز المياه الزائدة عن إقليم الفيوم في شهر يناير من كل عام من تأسيسه في عهد الأسرة المصرية الثانية عشر وحتى الآن، على الرغم من كونه أقدم سد في التاريخ. وتستعرض «الوطن» حكاية سد اللاهون، وأين يقع؟ ومن شيده ولماذا، وسر صموده إلى الآن، ودوره في حماية الفيوم من الغرق في فصل الشتاء من كل عام. ويقع سد اللاهون على بحر يوسف، بمنطقة اللاهون بدائرة مركز شرطة الفيوم، وسُمي سد اللاهون بهذا الاسم نظرًا لأنّه شيد في منطقة كانت تُعرف قديمًا باسم «راحن» أي «فم البحيرة» لوقوعها في المدخل الجنوبي الشرقي للفيوم، ثم تم تحويرها إلى كلمة «لاهون» في اللغة القبطية، وجرى إضافة «ال» التعريف خلال العصر الإسلامي، ويعد إعجازا هندسيا فنيا معماريا يصعب تقليده إلى الآن. وأُقيم سد اللاهون على يد الملك أمنمحات الثالث سادس ملوك الأسرة الثانية عشرة، في عصر الدولة الوسطى، والذي عُرف بحرصه على استصلاح أراضي الفيوم، وإجراء العديد من الإصلاحات الزراعية، والإدارية والمالية، وأنظمة الري بها لاستغلال موارده بالشكل الأمثل. وأوضحت نيرمين عاطف مدير إدارة الوعي الأثري بآثار الفيوم في تصريحات خاصة لـ «الوطن» أنّ سبب إنشاء الملك أمنمحات الثالث سد اللاهون يرجع إلى مواجهة الفيضان الذي كان يتسبب في إغراق الفيوم والحد من أضراره، وتخريب أراضيها الزراعية، بل وخسائر بشرية في بعض الأوقات، فضلًا عن الاستفادة من مياه الفيضان بتخزينها في منخفض الفيوم، لذلك أقام سد اللاهون الكبير وبه عدة فتحات لتقوم بتصريف المخزون من المياه والتي عُرفت بقناطر الفيوم. وأشارت إلى أنّ سد اللاهون لا زال يوجد حتى الآن، وقد تولى السلطان الظاهر بيبرس تجديده وإعادة بناءه من الحجر الصلب، في العصر المملوكي، لضمان استمرار تنظيم دخول المياه إلى الفيوم عبر بحر يوسف، ثم تم ترميمه مرة أخرى عام 1512 في عهد السلطان الغوري. وبيّنت أنّ النتائج المترتبة على بناء سد اللاهون تمثلت في حماية إقليم الفيوم من الفيضان، وإنقاذ الأراضي الزراعية من الغرق، وزيادة الرقعة الزراعية بإقليم الفيوم، وتخزين مياه الفيضان ليتمكنوا من استخدامها وقت الحاجة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: