الكلدان

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الكلدان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الكلدان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الكلدان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الكلدان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الكلدان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الكلدان
Related Articles

المصري اليوم

2023-12-23

قدم كريم كمال، رئيس الاتحاد العام لأقباط من أجل الوطن، التهنئة لـ13 بطريركياً ومطرانأً (رؤساء طوائف الأقباط الكاثوليك والروم والسريان والانجيلكانيين)، بعيد الميلاد المجيد والذى يوافق لدى كنائس التقويم الغربي يوم 24 ديسمبر (عشية العيد)، ويوم 25 ديسمبر عيد الميلاد. وشملت التهنئة، وفق بيان، اليوم السبت، البطاركة: البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الاسكندريه وسائر أفريقيا للروم الارثوذكس، والبطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلي للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والبطريرك إبراهيم إسحاق، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الكاثوليك. وتضمنت التهنئة، أيضا: البطريرك يوسف الأول العبسي، بطريرك أنطاكيا والإسكندرية وسائر المشرق للروم الكاثوليك، والبطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للموارنة الكاثوليك، البطريرك اغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك، والبطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو، بطريرك الكلدان الكاثوليك، والمطران سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الاسكندرية والقرن الافريقي، ومطران الكنيسة الأسقفية، والمطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر. وهنأ رئيس الاتحاد، جميع مطارنة وأساقفة وكهنة وشعب هذا الكنائس، بمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد، حسب التقويم الغربي، داعياً الله ان يحفظ مصر وأن يعم السلام والأمان فلسطين وسوريا ولبنان والسودان واليمن وليبيا والعراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-03

أقيمت اليوم، فعاليات اجتماعات روساء الكنائس الشرقية بسيدني، وذلك لأول مرة منذ فترة طويلة، وقد وشارك في الاجتماع بالإنابة عن الأنبا إبراهيم إسحاق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، الأب أندراوس فرج راعي كنيسة القديس مرقس الرسول بسيدني بأستراليا.   ودار اللقاء حول تبادل الخبرات، التي تقوم بها كل كنيسة خلال فترة وباء كورونا، بالإضافة إلى البرامج الكنسية خلال الفترة ما بعد فيروس كورونا، كما تمت مناقشة موقف الكنائس من العلاج المقرر طرحه بأستراليا، بالإضافة إلى الأحداث الأخيرة بلبنان، وكيفية مد يد المساعدة لهذا البلد الكريم، وقد واختتم الاجتماع، بالصلاة من أجل كل كنائس العالم وقداسة البابا فرنسيس.   يذكر أن فى أول مايو الماضى، عقد رؤساء مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلات الكنسيّة الأربع اجتماعًا لهم بدعوة من الأمينة العامة للمجلس الدكتورة ثريا بشعلاني.   وضمّ الاجتماع الافتراضي بسبب ظروف الحجر الصحّي في مواجهة جائحة كورونا، صاحب الغبطة يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن عائلة الكنائس الأرثوذكسيّة، صاحب القداسة مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن عائلة الكنائس الأرثوذكسيّة الشرقيّة، صاحب الغبطة الكاردينال مار لويس روفائيل الأول ساكو، بطريرك الكلدان ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن عائلة الكنائس الكاثوليكية، والقسّ الدكتور حبيب بدر، رئيس الاتحاد الإنجيلي الوطني، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن عائلة الكنائس الإنجيلية.   كما شارك في اللقاء الإلكتروني الذي استمر ليوم كامل أعضاء فريق الدعم الاستراتيجي للمجلس،المطران بولس صيّاح، الدكتور جان سلمانيان والدكتور ميشال عبس، حيث تمّ التداول بشئون المجلس والتحدّيات التي تواجهها الكنائس وسائر شعوب المنطقة في ظلّ الظروف الراهنة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-15

زار غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو، جاثليق وبطريرك الكلدان فى العالم الكلى الطوبى، برفقة الوفد المرافق له، المطران نيقولاس هنرى، السفير البابوى بمصر، وذلك بمقر سفارة الفاتيكان بالقاهرة، حيث تم تبادل الحديث بين الطرفين.       وفي سياق آخر، توجه غبطة البطريرك ساكو، والوفد المرافق له إلى مدافن طائفة الكلدان، بمصر القديمة، لتكريس مذبح كنيسة العائلة المقدسة، التابع للمدافن، وذلكبمشاركة عدد من المؤمنين.     وكان قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، استقبل فى المقر البابوى بالقاهرة الجمعة الماضية غبطة الكاردينال مار لويس روفائيلالأولساكو، ‏بطريرك الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية بالعراق، والعالم، والذى يزور مصر حاليًا للمشاركة فى الجمعية العامة لمجلس كنائس الشرق الأوسط التى منالمنتظرانعقادها فى ضيافة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الأسبوع المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-08-22

تبرعت إيبارشية القاهرة للكلدان الكاثوليك، اليوم الخميس، للمعهد القومى للأورام الذى تعرض لهجوم إرهابى مطلع أغسطس الجارى، وتوجه اليوم وفد من إيبارشية القاهرة للكلدان الكاثوليك لتقديم التبرع لمقر المعهد.   وترأس الوفد الأب بولس ساتى المدبر البطريركى للكلدان فى جمهورية مصر العربية وأعضاء الجالية كريم شيخو  وجورج سيراك، وهبة سعد مستشارة العلاقات العامة للإيبارشية ورومانى ألبير سكرتير وأمين سر المطرانية.   وكان فى استقبال وفد الإيبارشية دكتور حاتم أبو القاسم، عميد المعهد القومي للأورام ودكتورة ريم عماد، مدير مستشفي المعهد القومى للاورام وقد قدم الأطباء شرحاً مستفيضًا عن الهجوم والتبرعات وخطوات الإعمار وطرق العلاج.   وتنتمى الكنيسة الكلدانية إلى المذهب الشرقى للكاثوليك، الذى يضم كنائس مستقلة من أصل شرقى، التى تحتفظ بشعائرها وتقاليدها ولكن تعترف بسلطة بابا روما.   الكنيسة الكلدانية ليس لها علاقة مباشرة بشعب بابل القديم أو الكلدان فالكنيسة نشأت فى القرن الخامس عشر ميلادى نتيجة انشقاق حصل فى الكنيسة، وانقسمت بدورها عام 1964 إلى كنيسة المشرق القديمة وكنيسة المشرق الآشورية حيث اعتنق أتباع هذا الانشقاق مذهب الكاثوليك وقد حملت هذا الاسم أى الكلدانية ليتم تمييز أتباعها عن أتباع كنيسة المشرق القديمة الذين لم يتغيروا للكثلكة.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-24

يترأس الأب بولس ساتي المدبر الروحي لطائفة الكلدان الكاثوليك اليوم الثلاثاء قداس عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية الكلدان بمصر الجديدة وفي رسالته الرعوية لعيد الميلاد قال ساتي: منذ ما يقارب الألفي عام توجه حكماء من بابل يتبعون نجما أو ملاكا أو دليلا بحثا عن مولود قيل إنه سيصبح ملكا على شعبه وقد جاؤوا من بلد بعيد بحثا عن هذا الشخص العجيب وأضاف: وجدوا المولد في مكان بسيط في معناه غني برموزه: مغارة بدلا من قصر، بقرة وحمار بدل من الخيول والعربات، مذود للبقر بدلا من العروش وقماطا بدلا من الحرير واختتم" نحن مدعوون لنبشر بميلاده العجيب لأنه هبة من السماء أرسلت في نهاية الأزمنة "ولد المسيح المجد لاسمه والبركة لأمه وكل عام وأنتم بخير" جدير بالذكر أن طائفة الكلدان الكاثوليك بمصر تتواجد منذ عام 1890م وتم بناء كنيسة العذراء مريم سيدة فاتيما بمصر الجديدة عام 1950 وبقرار من قداسة البابا يوحنا بولس الثاني رفعت الى مقام بازيليك واعتبرت مزارا مريميا بمصر، عام 1994.   يتولى رئاسة الطائفة بمصر الأب بولس ساتى المدبر البطريركى للكلدان بمصر. يصلي قداس عيد الميلاد المجيد في كنائس الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي مثل كنائس الأقباط الكاثوليك والأرمن الكاثوليك والروم الكاثوليك والكلدان والكنيسة الانجليكانية الأسقفية. قبل ساعات من القداس، تزينت الكنائس بأضواء الميلاد ووضعت في باحاتها الخارجية ماكيت لمزود البقر الذى ولد فيه السيد المسيح ببيت لحم، بالإضافة إلى مجسمات وتماثيل تروي قصة الميلاد. فيما كثفت وزارة الداخلية استعداداتها الأمنية لاستقبال قداس العيد ونشرت الحواجز الحديدية أمام مقرات الكنائس التي يقام فيها القداس مساء اليوم ومنعت مرور السيارات في محيط الكنائس إذ تسمح للمارة بالدخول مترجلين عبر بوابات إلكترونية وأجهزة كشف المعادن مستعينة بالشرطة النسائية لتفتيش السيدات.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-12-19

لدينا مؤسسات تخدم المجتمع مثل دار المسنين ومشروع عيادات خيرية للفقراء مسلمين ومسيحين الديمقراطية لا تأتى من الخارج والاحتلال الأمريكي وضع عينه على بترول العراق    تحتفل العديد من الطوائف الكنسية هذه الأيام بعيد الميلاد المجيد، حيث بدأت الصوم منذ نهاية نوفمبر الماضى وبداية شهر ديسمبر، فالطوائف الكنسية التابعة للكنيسة الكاثوليكية تحتفل بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر من كل عام.    ومن أبرز طوائف الكنيسة الكاثوليكية في مصر طائفة الكلدان الكاثوليكية والتي يرأسها الأب بولس ساتى المدبر البطريركي لإيبارشية القاهرة الكلدانية، حيث أجرينا حوارًا معه بكاتدرائية سانت فاتيما بمصر الجديدة بعد ترأسه لقداس صوم الميلاد.    المدبر البطريركى للكلدان الكاثوليك فى مصر والزميل محمد الأحمدى   في البداية أكد الأب بولس ساتى أن تاريخ المسيحية في مصر خلال القرون الوسطى كان ثلاث إيبارشيات في الإسكندرية والقاهرة والإسماعيلية وكانت في فترة الخلافة العباسية في بغداد، حيث كان بطريرك الكلدان هو الذى يدير أمور المسيحين في العراق، ودولة الخلافة المترامية الأطراف، وكان هناك تعاون كبير بين المسيحين والمسلمين الوافدين حيث تم تأسيس بيت الحكمة الذى اهتم بترجمة كتب الفلسفة والعلوم من اليونانية والكلدانية إلى العربية وأشتهرت مدارس بغداد وجامعاتها ووصلت العلوم إلى الأندلس ومنها انتشرت في أوروبا.   وتابع أنه فى أواخر القرن الثامن عشر بدأت ظروف مصر تتغير بعد تولى محمد على والنهضة المصرية الحديثة، وزاد تواجد الطائفة حيث أصبحت مصر قبلة العديد من التجار والفنانين ومنهم والد نجيب الريحانى وكان كلدانى من الموصل وجاء لمصر وترزوج مصرية مثل كل أبناء الطائفة، وحاليًا يوجد 120 عائلة تابعة للطائفة حتى الآن فى أنحاء متفرقة بالمدن الجديدة.    جانب من الحوار   وأشار إلى أن هناك 120 عائلة يمكن أن يصلوا إلى 2000 أو 3000 شخص، ومتفرقين في القاهرة والمدن الجديدة، وأن الطائفة لها تأثير قوى في المجتمع.    وحول التمثيل في مجلس كنائس مصر قال إن الطائفة ممثلة عن طريق الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 7 طوائف وهى إحدى هذه الطوائف، فالمجلس يضم الكنيسة الكاثولية بوجود الأنبا إبراهيم إسحاق رئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك. والكنيسة الأرثوذكسية ممثلة في البابا تواضروس الثانى والطائفة الإنجيلية ممثل عنها الدكتور القس أندرية زكى بالإضافة لوجود الكنيسة الأسقفية والروم الأرثوذكس.    وأشار إلى أن قانون الأحوال الشخصية، فقديما كان يوجد المجلس الملى الذي كان مختصًا بتسيير الأمور الإدارية والأحوال الشخصية وإعلان الوراثة وإجراءات بطلان الزواج وغيرها في كل طائفة، ولكن تم إلغاؤه مع وجود الرئيس جمال عبدالناصر، وحاليًا الدولة بكل أجهزتها ترعى تشريع قانون أحوال شخصية جديد لجميع المسيحين في مصر.   وأوضح أن الكنيسة الكاثوليكية يحكمها بالدرجة الأولى قانون الكنائس الشرقية الذى اعتمده البابا القديس يوحنا بولس الثانى، وهذا القانون لا يزال غير معلن رسميا فى مصر، فأى قانون لكى يعلن في مصر لابد أن يعلن فى جريدة رسمية، ونلجأ إلى هذا القانون.    وأضاف الأب بولس ساتى أن فترة حكم الإخوان شهدت تجاوزات على كنائسنا بكتابة شعارات "إسلامية إسلامية" على الكنيسة من الخارج والتعدى على أمين شرطة والهجوم على سور الكنيسة، لكن قام جيران الكنيسة المسلمون بحمايتها وقت الاعتداء عليها، وتحدث عن دعوات الإخوة بين المسلمين والمسيحين حيث قال إنه لابد أن يكون عمليًا عن طريق معرفة ثقافة الآخر، ومعرفة هويته الذى يأتي بالتوعية وتجديد الخطاب الدينى، فالفكر المتطرف موجود لدى المسيحين والمسلمين، مشيرًا إلى أن توعية الأئمة والقساوسة ينعكس على ثقافة الشعوب.    الأب بولس ساتى والزميل محمد الأحمدى   وقال إن الله عز وجل خلقنا لنتعرف على بعضنا البعض وطالب بعدم استغلال العديد من الأمور مثل الحجاب، فالحجاب موجود في الإسلام وفى المسيحية ولا مشكلة فيه ولكن فكرة استغلاله سياسيًا ومجتمعيًا شيء مرفوض فهو له احترام وقدسيه خاصه به.    وحول اختلاف الصيام بين الكنائس والطوائف الكنسية، قال إن الصوم يمكن أن يكون نوع من أنواع النذر أو من أنواع الصوفية، فهناك أمور عقائدية مثل عيد الحبل بلادنس تحتفل به الكنيسة الكاثوليكيه وفيما لا تحتفل به طوائف الأخرى.    وأشار إلى أن الكنيسة الإنجيلية يعتمدون بدرجة كبيرة على تفسير الإنجيل والوعظات، لكن الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية لديها طقوس في الصلوات ولديها ألحان.    وحول احتفال الطائفة الكلدانية هذا العام بعيد الميلاد المجيد، أوضح أن الإجراءات هذا العام أصبحت أكثر يسر والمناولة عادت من جديد، وأشار إلى أن هناك نوع من الحذر مثل غسل اليدين أو التعقيم والاهتمام بالنظافة العامة في المكان، موضحا أن الكنيسة كانت تفتح في أوقات معينة فقط وقت الكورونا، وكانت تذاع القداسات في بث مباشر على السوشيال ميديا.    وحول إمكانية توحيد مواعيد الاحتفال بعيد الميلاد المجيد فى مصر بين الطوائف الكنسية المختلفة، أشار إلى إن قداسة البابا تواضروس قال إن الاحتفالات بالعيد يبدأ من 25 ديسمبر حتى 7 يناير، حيث كان يذهب لتهنئة بطريرك الأقباط الكاثوليك الأنبا إبراهيم إسحاق فى واقعة لم تحدث خلال عهد البابا شنودة الثالث.    وحول الاحتلاف حول تاريخ عيد الميلاد قال لو عدنا تاريخيا لثبت أنه يوم 25 ديسمبر فالخلاف فيه ليس خلاف عقائدى ولكنه خلاف فى التقويم فقط فهناك التقويم الجريجورى والتقويم اليوليانى، والاثنين أتوا من الغرب.    وأشار إلى أن عيد القيامة هناك توجه كبير في العالم أجمع بتوحيد يوم الاحتفال، بين الكنائس الشرقية والغربية، وحول إمكانية توحيد موعد احتفال عيد الميلاد في مصر قال إن تعليم الكنيسة الكلدانية أنها تتأقلم مع الاحتفالات المختلفة للكنائس الأخرى، وفى القاهرة والدلتا يعيدون يوم 25 ديسمبر حتى الراهبات في الصعيد أيضًا.    جانب من اللقاء   وأوضح أن الطائفة الكلدانية متواجدة في القاهرة الكبرى والإسكندرية، ولديها مؤسسات تخدم المجتمع مثل دار المسنات ومشاريع عيادات خيرية للفقراء جميعا مسلمين ومسيحين وقدمت مبادرات بتوزيع حلاوة المولد على المسلمين، ومبادرات زراعة 500 شجرة بالتنسيق مع الحى، وسحور الوحدة الوطنية مع الأئمة.    وحول التقارب بين الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية حول المعمودية قال إن إعادة المعمودية جاءت في عهد البابا شنودة الثالث، مشيرًا إلى أن إعادة المعمودية لا تجوز، فهذه المسألة مسألة جوهرية ويجب أن تعاد مرة أخرى لوضعها الصحيح.    وقال إنه يجب توعية الشعب بشأن المشاريع والإنجازات المختلفة التي تنفذها الحكومة المصرية، وأهميتها وانعكاسها على المواطن ومخاطر عدم وجودها، مؤكدا أن قوة الجيش المصرى أصبحت سند للمنطقة العربية بالكامل والدولة تتوجه الأن إلى تطوير التعليم والصحة عبر الاشتراك في التأمين الصحى الشامل.    وحول الأوضاع في العراق وقت الحرب الأمريكية في 2003 أنه وقت الغزو والقصف كان في ألمانيا، وفسر للطلاب في الجامعة بأن الديمقراطية لا تأتى من الخارج فالديمقراطية هي تفسير القانون وليس فرضه على المواطنين، وكان أكبر دليل على ذلك أن الاحتلال الأمريكى وضع عينه على البترول فقط في بداية دخوله العراق، ولم يكن لتركيا سلطة وقتها، فبعد سقوط العراق سقطت العديد من البلاد العربية، وخصوصا بعد الربيع العربى فتونس حكمها إسلامية والأن قيس بن سعيد يصحح الوضع، موضحا أن الحريات مفهومها مفهوم مغلوط لدى العديد من الشعوب حول تطبيقها في أوروبا، ففي أوروبا هناك قانون يقول " يعاقب بالحبس كل من يهين الذات الملكية" ولا يصح تنظيم مظاهرة بدون رخصة فلابد أن نشرح كم شخص سوف يتظاهر وما السبب وما الهتافات.    وأشار إلى أن الدول الأوروبية أكثر دول استقبلت لاجئين هي الدول الأوروبية والدولة العربية التي أستقبلتهم هي مصر بدون أن تطلق عليهم كلمة لاجئ فلا يوجد مسمى لاجئ في مصر ولا يوجد مخيم للاجئين فهى دولة ذات ثقل مهم فلابد أن نحافظ عليها جيداً.    وقال إنه يهنئ البابا تواضروس الثانى بمناسبة عيد جلوسه العاشر وعيد الميلاد المجيد، ويدعو له بأن يستمر على النهج الذى يسير عليه وهو نهج الإصلاح ونصلى له ونشد على يديه ليستمر على منهجه، وذكر أن الكنيسة الأرثوذكسية بها مدارس مختلفة على مدار تاريخ البطاركة والمفكرين بها فهناك مدرسة البابا شنودة والبابا تواضروس الثانى ومدرسة متى المسكين،      ورد على بعض الأقاويل التي خرجت من الكنيسة الأرثوذكسية بأن زواج الإنجيلين زنا، مؤكدا رفضه لهذا الأمر، ومشددا على أهمية التوعية للقساوسة فى التعامل مع الكنائس الأخرى.    وأوضح أن الكنيسة الكاثوليكية قد تسمح بالزواج مرة ثانية فهناك فارق بين بطلان الزواج والطلاق فالطلاق يكون ناتج عن حالة تحسم في وقتها وهي غير موجودة بالمسيحية بتاتاً. لكن بطلان الزواج في الكاثوليك بها قضايا ومحاكم كنسية وتحقيق ومعرفة الخطأ الذى تسبب من البداية في بطلان الزواج، وحسب التطور الخاص بالزواج إذا كان هناك إجبار بالإكراه لن يكون هناك محبة وإذا لم يكن هناك محبة فإن الزواج يكون باطل، وهناك محكمة كنسية تتدخل وتدرس هذا الأمر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-01-29

افتتحت بطريركية الكلدان الكاثوليك بمصر، كنيسة مار أنطونيوس الكبير؛ خلال القداس الاحتفالي الذي ترأسه الخور أسقف فيليب نجم، راعى الكنيسة الكلدانية في مصر، كما قررت البطريركية تعيين الأب ألبير الفرنسيسكانى، راعيا للكنيسة. وحضر الافتتاح كل من مطران السريان الكاثوليك بمصر والسودان جوزيف حنوش، ومطران الأرمن الكاثوليك بمصر والسودان والأردن وأورشليم كريكور كوسا، ومطران الموارنة الكاثوليك في مصر والسودان والزائر الرسولي بإفريقيا جورج شيحان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-09-19

أزالت السلطات المحلية العراقية اليوم، تمثالا للسيدة العذراء من وسط مدينة البصرة في جنوب العراق، قبل ساعات من موعد تدشينه، بناء على طلب رئيس أساقفة الكلدان في المحافظة، خشية إثارة خلاف طائفي. وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة البصرة جبار الساعدي لوكالة "فرانس برس": "رفعت السلطات المحلية التمثال من مكانه استجابة لطلب الإخوة المسيحيين، كون صاحب الفكرة أراد نصب التمثال لغرض زعزعة الاستقرار". وكانت منظمة "أرمن البصرة للإغاثة والتنمية" التي نصبت التمثال بالتعاون مع ناشطين مدنيين، وجهت دعوات لتدشين النصب في منطقة العباسية وسط البصرة. لكن السلطات أقدمت على إزالته عند الساعة الثانية من فجر الثلاثاء، ومنعت قوات الأمن الوصول الى الحديقة العامة او الاقتراب منها، إلا لعمال البلدية الذي بدأوا بتنظيف المكان. ووجه رئيس أساقفة البصرة والجنوب للكلدان حبيب هرمز كتابا رسميا إلى السلطات المحلية في البصرة طالب فيها بإزالة التمثال. وقال في الرسالة "لم يوافق أي مسؤول ديني مسيحي في البصرة على هذا العمل"، مشددا على أنه "قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه". وأوضح هرمز "إذا حاول شخص خبيث القيام بما يؤذي هذا التمثال، فقد يؤدي ذلك إلى إيقاع الإيذاء بالعلاقة بين مختلف أطياف شعب البصرة". وتابع رئيس الأساقفة، أن "حوالي 90% من مسيحيي البصرة قد هجروا إلى خارج العراق منذ العام 2003 إلى اليوم، ولم يبق سوى 350 عائلة، فنخشى أن يؤدي هذا العمل غير المدروس إلى تهجير بقية العائلات بسبب الفتنة التي سيخلفها". وانخفض عدد المسيحيين في العراق من أكثر من مليون شخص إلى أقل من 400 ألف بعيد الغزو الأميركي للبلاد واعمال العنف والتهحير القسري التي تعرضوا لها في مراحل مختلفة. ولدى أبرشية البصرة 15 كنيسة لا تستخدم منها إلا أربع كنائس. وقال منسق المشروع الوطني للتعايش السلمي في العراق عمار كزار نمر "نحن كمنظمات مجتمع مدني عملنا مع الأخوة المسيحيين على إقامة تمثال تذكاري يمثل رمزا للتعايش السلمي بين الأخوة المسيحين والمسلمين وحصلنا على الموافقات الاصولية". وأضاف: "فوجئنا بإزالة التمثال من قبل مجلس المحافظة والبلدية والأجهزة الأمنية، دون سابق انذار"، مستنكرا تلك العملية ومطالبا "بتبرير رسمي من الكنائس ومجلس المحافظة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-08-07

قال الأب رفيق جريش مدير المكتب الصحفى بالكنيسة الكاثوليكية، إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى برؤساء الكنائس المصرية كان مثمرا جدا، حيث إن رؤساء الكنائس شرحوا للرئيس دور الكنائس فى التأكيد على أن 30 يونيو ثورة شعبية. وأضاف فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الرئيس أكد على الوحدة الوطنية وقال لهم أن المصريين مسلمين ومسيحيين عندما يموتون يتوارون تحت تراب مصر، كما تطرق الحديث لأزمة مسيحيى العراق وبحث سبل مساعدتهم. حضر اللقاء البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والدكتور القس صفوت البياضى رئيس الكنيسة الإنجيلية، والأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الأقباط الكاثوليك، والقسيس ساميى فوزى نيابه عن المطران منير حنا أنيس مطران الكنيسة الأسقفية فى مصر نظرا لسفره بالخارج، عدد من المطارنه الكاثوليك منهم جورج بكر مطران الروم الكاثوليك وفيليب نجم مطران الكلدان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: