محمد الأحمدى

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning محمد الأحمدى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning محمد الأحمدى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with محمد الأحمدى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with محمد الأحمدى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with محمد الأحمدى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with محمد الأحمدى
Related Articles

اليوم السابع

2024-03-27

روايات مختلفة ومتعددة عن ضريح   الذى يقع بمنتصف أحد الشوارع بمنطقة كرموز غرب الإسكندرية.. الروايات تحلوت إلى أساطير يحكى عنها أجيال وأجيال حول "معجزات " أبو الدرداء وضريحه الذى يفد إلي زيارته عدد كبير من المواطنين تباركا به، ليس مصريين فقط، ولكن من الدول الأخرى تحديدًا من جنوب شرق أسيا.   أبو الدرداء وقصة إسلامه   سيدي أبي الدرداء الأنصاري، هو عويمر بن مالك الأنصاري الخزرجي، ويقال اسمه عامر ابن مالك ولقبه عويمر، من صحابة رسول الله، أحد الأنصار الستة الذين جمعوا القرآن في حياة الرسول، أسلم يوم غزوة بدر، وكان يعمل تاجرا ثم تفرغ بعد إسلامه للعبادة. يقول أبو الدرداء عن ذلك "كنت تاجرا قبل المبعث، فلما جاء الإسلام، جمعت التجارة بالعبادة، فلم يجتمعا، فتركت التجارة ولزمت العبادة"، وفي قصة إسلامه قال أبو الزّاهِريّة "كان أبو الدرداء من آخر الأنصار إسلاما، وكان يعبد صنما، فدخل ابن رواحة، ومحمد بن مسلمة بيته، فكسرا صنمه، فرجع فجعل يجمع الصنم، ويقول: ويحك ! ألا دفعت عن نفسك، فقالت أم الدرداء، لو كان ينفع أو يدفع عن أحد، دفع عن نفسه، ونفعها. فقال أبو الدرداء، أعدي لي ماء في المغتسل، فاغتسل، ولبس حلته، ثم ذهب الي النبي، فنظر اليه ابن رواحة مقبلا، فقال يا رسول الله، هذا أبو الدرداء، ما أراه إلا جاء في طلبنا؟ فقال: إنما جاء ليسلم، إن ربي وعدني بأبي الدرداء أن يسلم. ويقول محمد الأحمدى، أستاذ التاريخ بجامعة الإسكندرية، إن أبو الدرداء هو مقام بدون جثمان لأن هناك ضريح له فى سوريا، والتاريخ أثبت وجوده فى نهاية حياته بدمشق وليس مصر، ودفن حيث المكان الذى تواجد فيه. وأضاف لـ "اليوم السابع"، أن ضريح أبو الدرداء من الأضرحة التى اختلف على روايتها وحقيقة الجثمان الموجود بداخله ولا يوجد أدلة قوية على وجوده داخل الضريح. وأشار إلى أن عمر بن الخطاب، أرسل ثلاثة من جامعي القرآن هم "معاذ، وعبادة، وأبو الدرداء" فاستقر عبادة بن الصامت في حمص، ومعاذ في فلسطين، أما أبو الدرداء فمكث في دمشق وأصبح قاضيها.   أساطير أبو الدرداء   ويعتبر ضريح أبو الدرداء هو الوحيد الذى يتواجد فى منتصف الشارع يلتف حوله خط الترام والمنازل فى ميدان، وتقول إحدى الأساطير لدى أهالى الإسكندرية أن المهندس الإيطالي المشرف على إنشاء ترام المدينة في بدايات القرن العشرين، وأشار بيده إلى ضريح سيدي "أبو الدرداء"، آمرا بإزالته كي يمتد شريط الترام في خط مستقيم فإذا بيده قد توقفت عن الحركة وشلّت تماما ولم يُشفى فى داءه، فنصحه العمال بطلب العفو من صاحب المقام، طلب المهندس الإيطالي العفو من سيدي أبو الدرداء واعدا إياه ألا يزيل المقام أو ينقله من مكانه، عادت يد المهندس للحركة فقام بتعديل الرسومات الهندسية وجعل الترام هي التي تلتف حول مقام سيدنا. كما أشار مصطفى الساعدى، صاحب أحد المحلات التجارية فى منطقة كرموز، إلى أن هناك رواية شهيرة عن كرامات أبو الدردار كما ينطقها أهالى الإسكندرية، أنه في ليلة من ليالي الحرب العالمية الثانية وكانت الفوضى تعم المدينة وسماء الإسكندرية كانت تملئها الطائرات وفى إحدى الغارات، تعرضت الإسكندرية لقصف شديد، ألقيت قنبلة هائلة الحجم علي المدينة، كانت كفيلة بتدميرها تماما، حينها خرج سيدي "أبو الدرداء" من مقامه، التقط القنبلة، ودخل بها في "عرض البحر" لتنفجر دخله، بعيدا عن المدينة وسكانها. مسجد وضريح أبو الدرداء    مسجد وضريح أبو الدرداء    مسجد وضريح أبو الدرداء  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

نفذت رئاسة مركز ومدينة المحلة برئاسة اللواء عمرو فكرى رئيس المركز والمدينة إزالة 6 حالات من مخالفات البناء و التعديات على الأرض الزراعية، بالتنسيق مع اللواء محمد فتحى مساعد مدير امن الغربية حكمدار المحلة وسمنود ، والعميد محمد حوام مأمور مركز المحلة ،  وبمشاركة  المهندس محمد حنتوش نواب رئيس مركز المحلة و المهندس تامر عبد البارى مدير بناء وتنمية القرية و رؤساء الوحدات المحلية.   شهدت الحملات  إزالة تشوينات وأتربة  وفورم جبس وكشك ، على مساحة 5 قيراط و 14 سهم بناحية بطينة ومحلة أبوعلى ، وإزالة  تعديات بقرية أبوالنجاه ، بالوحدة المحلية ببشبيش ، عبارة عن  سور ومبانى بالبلوك ، على مساحة 9 قيراط و 14 سهم.   وواصلت الحملات ، بإزالة أسوار من البلوك ،  على مساحة 4 قيراط و 15 سهم  ، بقرية الحوامدية ، التابعة للوحدة المحلية بمحلة حسن، شارك الحملات محمد المحمدى رئيس وحدة محلة أبوعلى ، فكرى عبدالمغنى رئيس وحدة بشبيش ، حسن حمزة رئيس وحدة محلة حسن، وتستمر جهود رئاسة مركز و مدينة المحلة فى إيقاف كافة التعديات على الأرض الزراعية و مخالفات البناء مع إتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخالفين.   جانب من الإزالات  جانب من الإزالات  جانب من الإزالات  جانب من الإزالات  جانب من الإزالات جانب من الإزالات   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-04

كرمت مؤسسة "اليوم السابع" قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لجهوده الوطنية في خدمة الكنيسة والمجتمع، وسلمه درع التكريم الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة اليوم السابع والكاتبة الصحفية علا الشافعى رئيس تحرير اليوم السابع، والزميل محمد الأحمدى مسئول ملف الكنيسة باليوم السابع.    ويعتبر قداسة البابا تواضروس الثانى واحداً من أبرز الرجال الذين سيذكرهم التاريخ لمواقفه الوطنية عقب ثورة 30 يونيو عام 2013 والهجمات الإرهابية التي تعرضت لها البلاد، حيث قال جملته المشهورة "وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن"، بالإضافة إلى الدور الكبير الذى تلعبه الكنيسة القبطية في دعم الدولة المصرية في العديد من المبادرات، ومنها حياة كريمة وتكافل وكرامة وجهود الكنيسة في تنمية المجتمع والحفاظ على الهوية الوطنية لدى أقباط المهجر عبر رعايتهم وزيارتهم المختلفة.     وجاء التكريم على هامش حوار اليوم السابع مع قداسة البابا تواضروس الثانى، والذى تناول القضية الفلسطينية وملف المواطنة في مصر آخر 10 سنوات وذكريات الطفولة وتطورات قانون الأحوال وذكريات تجليسه ووفاة البابا شنودة الثالث والعنف والصراعات في العالم والحب والأسرة والتنشئة المجتمعية.    تكريم اليوم السابع للبابا تواضروس الثانى جانب من تكريم البابا تواضروس     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-16

قضت محكمة جنايات قنا برئاسة المستشار مؤمن رضوان وعضوية المستشارين تامر احمد رضا ومحمد عمر عبدالجواد واحمد محمد الاحمدى وكيل النيابة العامة وأمانة سر صلاح فراج وعلاء سلوك، بالحكم بالإعدام لعاطل والسجن ١٠ سنوات لآخر وبراءة الثالث، لقتلهم سائق مع سبق الإصرار والترصد بسبب وجود خلافات مالية بينهما بمنطقة المساكن بمدينة قنا. جنايات قنا - صورة أرشيفية ترجع وقائع القضية إلى ٦ سبتمبر ٢٠٢١ عندما تلقى مدير أمن قنا إخطارا بمقتل شخص أثناء استقلاله تاكسى رقم ص ا ج ٩٦٤١ بمنطقة المساكن شرق مدينة قنا حيث استوقفوه شخصين وقاموا بإطلاق النيران عليه فأراده قتيلا وفروا هاربين . المجنى عليه بقنا كشفت تحريات المباحث أن المجنى عليه يدعى عبدالعليم سعد داوى ٣٥ سنه سائق، ومقيم بقرية الأشراف القبلية، وتبين أن وراء ارتكاب الجريمة كلا من الدسوقى إبراهيم عباس ٣١ سن ومقيم بقرية الحجيرات بمركز قنا وكلا من «محمد.ا.ع» ووالده هاربين فتم ضبط المتهم الأول وبحوزته السلاح الآلى وعدد ٥ طلقات نارية وتبين أن خلافات مالية بين المتهمين ووالد المجنى عليه وراء ارتكاب الجريمة حيث تربصوا للمجنى عليه واستقلوا موتوسيكل قاصدين قتله حيث استوقفوا السيارة التاكسى واتلفوا أموالا غير مملوكه لهم واطلقوا النيران فاصابوا المجنى عليه بطلق في الرأس اودت بحياته في الحال فتم نقل جثته لمشرحة مستشفى قنا الجامعى فتم إحالة الواقعة للنيابة العامة والتى إحالتها لمحكمة جنايات قنا فاصدرت حكمها السابق بالإعدام للمتهم الأول بعد موافقة فضيلة المفتى على اعدامه والسجن ١٠ سنوات المتهم الثانى وبراءة الثالث من التهم الموجهة إليه ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-10-12

توافدت، منذ قليل، كل من ليلى علوى وكندة علوش ودارين حداد وأشرف زكى وسامح الصريطى والمخرج هانى خليفة وحاتم على، والفنان محمد الأحمدى وشريف إدريس ومريم الأحمدى، والمخرج أحمد صقر  لتقديم واجب العزاء فى المخرج التونسى الراحل شوقى الماجرى، الذى يقام حاليا بمسجد الكواكبى بالعجوزة، والذى توفى أول أمس الخميس عن عمر يناهز 58 عاما إثر تعرضه لسكتة قلبية.  وتواجد مسبقا كل من الفنانة هند صبرى وعائشة بن أحمد وسوزان نجم الدين، والمخرج عماد البهات ولطيفة، وأميرة حامدى المستشار الثقافى لسفارة تونس بالقاهرة، والمخرج السورى بسام قطيفان، والمخرج الفلسطينى طارق يخلف لتقديم واجب العزاء.  ولد الماجرى فى 11 نوفمبر من عام 1961، بمنطقة باب سويقة التونسية، والده عمل فى النجارة وكان له 9 أشقاء هو أصغرهم، كما أن الماجرى هو طليق الممثلة الأردنية صبا مبارك، وله منها طفل يدعى عمار ولد فى عام 2004.  الماجرى سافر إلى بولندا فى 1994 لدراسة الإخراج، واشتهر الماجرى بالكثير من الأعمال الدرامية سواء المصرية أو العربية ، وقام الماجرى بإخراج 16 مسلسلا، منها (أسمهان) و(سقوط حر) و(حلاوة الروح) و(هدوء نسبى) و(الطريق الوعر)، كما قدم عام 2012 فيلم (مملكة النمل) بطولة عابد فهد وصبا مبارك ومنذر رياحنة.                                                                                                                                                                                     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-07-31

تواصل محكمة جنايات جنوب القاهرة، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، اليوم الأحد، نظر ثالث جلسات محاكمة 67 متهما فى قضية اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات، بينهم 51 متهما محبوسين. تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد، وعضوية المستشارين عصام أبو العلى وفتحى الروينى وسكرتارية أيمن القاضي وممدوح عبد الرشيد. وبعد انتهاء المحكمة من عرض الأحراز أكد ممثل النيابة العامة أن جميع الأحراز تم عرضها فى جلسة اليوم، وطالب فيصل السيد بخروج المتهمين محمد الأحمدى، والمتهم أحمد إبراهيم، والسماح لهما بالحديث لهيئة المحكمة، فأمرت المحكمة بخروج المتهمين، ووجه رئيس المحكمة حديثة لجميع المتهمين قائلا :" ما فائدة اللى أنتو عملتوه من شغب، وأنا عمرى ما بدى حد أحكام وأنت متهم وأنا بسمع طلبات الدفاع، والحكم فى القضية بتاع ربنا". وقال محمد الأحمدى أن حالته الصحية سيئة فى سجن العقرب، وأنه تعرض للتعذيب، ومصلحة السجون لا تنفذ قرارات الزيارة، وأن الزيارة ممنوعة عنه ، فيما اعتذر المتهم للمحكمة عن الشغب الذى حدث من المتهمين داخل القفص. وخرج المتهمون محمود الأحمدى ومصطفى رجب والمحكوم عليهما سنة بتهمة إهانة المحكمة، واعتذرا للمحكمة، وأكدا انهما حاولا الاعتذار نيابة عن المتهمين، فقبلت المحكمة اعتذار المتهمين وعدلت عن حكم حبس المتهمين وقررت إلغاءه. وكشفت التحقيقات، أن المتهمين ينتمون للتنظيم الإرهابي المسمى بـ"أنصار بيت المقدس". وكشفت التحقيقات عن تورط عدد آخر من المتهمين. وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكابهم لجرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والشروع فيه، والشروع فى قتل مواطنين، وحيازة وإحراز أسلحة نارية مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والذخيرة التى تستعمل عليها، وحيازة وإحراز مفرقعات (قنابل شديدة الانفجار) وتصنيعها، وإمداد جماعة أسست على خلاف أحكام القانون بمعونات مادية ومالية مع العلم بما تدعو إليه تلك الجماعة وبوسائلها الإرهابية لتحقيق أهدافها. موضوعات متعلقة..ملفات لطرق تصنيع الصواريخ والقنابل بأحراز متهمى "اغتيال النائب العام"- بالفيديو.. قاضى "اغتيال النائب العام" يطرد المتهمين والأهالى بسبب "التشويش" - الحبس سنة لمتهمين بقضية "اغتيال النائب العام" بتهمة إهانة المحكمة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-28

كرم الدكتور أندرية زكى رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر الزميل محمد الأحمدى محرر الملف القبطى في اليوم السابع لتميزه في تغطية فعاليات الملف القبطى وانتخابات الطائفة الأسبوع الماضى.    وأوضح رئيس الطائفة الإنجيلية خلال مؤتمر نظمته الطائفة الإنجيلية عقب فوزه بانتخابات رئاستها أن واحدة من أهم القضايا التى تحتاجها مصر فكرة دور الإعلام ومواجهة التحديات ورسالة بناء السلام المجتمعي رسالة مهمة ونعمل فى التنمية على فكرة المتانة والمرونة وكيف ستتعامل مع الصدمات.    قال الدكتور أندريه زكى خلال مؤتمر نظمته الطائفة الإنجيلية عقب فوزه بانتخابات رئاستها إن واحدة من أهم القضايا التى تحتاجها مصر فكرة دور الإعلام ومواجهة التحديات ورسالة بناء السلام المجتمعى فهى رسالة مهمة وتعمل الطائفة فى التنمية على فكرة المتانة والمرونة وكيف ستتعامل مع الصدمات المجتمعية.    وتابع رئيس الطائفة إن الأدوار التى تقوم بها الطائفة الإنجيلية تعتمد على تشجيع الكنائس المحلية على الترابط والتضامن مع المجتمع، وستسعى إلى تشجيع المستثمرين الأجانب فى مصر.    وأضاف أن خطاب الكراهية من القضايا المهمة والدقيقة من أكثر القضايا التى تسعى الطائفة إلى تقديم مشروع قانون للبرلمان لمواجهة هذا الخطاب وهو أمر مهم.    ومن جانبه، قال القسيس رفعت فتحى إن أسبوع الصلاة من أجل الوحدة كان يتم تنظيمه بمعرفة مجلس كنائس الشرق الأوسط وهو عبارة عن مشاركة كل الكنائس والطوائف المختلفة فى الصلاة، مضيفا أن مجلس الكنائس العالمى يقدم نصائح مهمة حول التعاون والمشاركة بين الجميع.    تكريم الزميل محمد الأحمدى     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-22

قال محمد الأحمدى المحرر الصحفى ومسئول الملف القبطى بجريدة اليوم السابع، إن اللجنة المشكلة من مجلس الوزراء لتقنين أوضاع الكنائس أصدرت منذ أسبوعين قرارا بتقنين وتوفيق أوضاع 63 كنيسة ومبنى تابع لها، مؤكدا أن هذه اللجنة جعلت توفيق أوضاع الكنائس يتم بشكل جيد وبكل يسر عن الفترة الماضية حيث تعمل بشكل رسمى تحت رئاسة وقيادة مجلس الوزراء، فالحكومة حريصة على تقنين أوضاع كل الكنائس في شتى أنحاء الجمهورية. وتابع الأحمدى خلال مداخلته مع برنامج "في النور الحقيقة تبان" على قناة CTV أن الدكتور أندرية زكى رئيس الطائفة الإنجيلية كان قد أعلن في بيان له من قبل أنه تم تقنين أوضاع 335 كنيسة إنجيلية فى 3 أو 4 سنوات مقابل 500 كنيسة تم ترخيصها فى 200 عام، مؤكدا أن ذلك يعكس السهولة فى ترخيص وتقنين أوضاع الكنائس وإرادة الدولة المصرية وحرصها على ترخيص وتقنين أوضاع كل الكنائس ومبانيها. جدير بالذكر أن الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، ترأس منذ أسبوعين اجتماع اللجنة الرئيسية لتقنين أوضاع الكنائس والمبانى التابعة لها، وذلك بحضور المستشار عمر مروان، وزير العدل، واللواء محمود شعراوى، وزير التنمية المحلية، والمستشار علاء الدين فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية، واللواء إيهاب عبيد، نائب رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، والدكتور أسامة طلعت، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية، والمهندس محمد هشام درويش، وكيل وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مسئول ملف الكنائس، ومسئولى الجهات المعنية. وصرح السفير نادر سعد، المتحدث الرسمى باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن اللجنة استعرضت نتائج أعمال المراجعة، التى تمت منذ آخر اجتماع عُقد لها فيما يخص أوضاع الكنائس والمبانى الخدمية التى طلبت تقنين أوضاعها، وبناء عليه فقد وافقت اللجنة فى اجتماعها، على تقنين أوضاع 63 كنيسة ومبنى تابعًا، وبذلك يبلغ عدد الكنائس والمبانى التى تمت الموافقة على توفيق أوضاعها منذ بدء عمل اللجنة وحتى الآن 2021 كنيسة ومبنى تابعًا. وخلال الاجتماع، تمت الموافقة على مد فترة استكمال اشتراطات الحماية المدنية للكنائس والمبانى الواردة بقرارات مجلس الوزراء السابقة وحتى قرار رقم 16 لسنة2021، والتى انتهت المدة الممنوحة لها دون استكمال اشتراطات الحماية المدنية، وذلك لمدة أربعة أشهر، يبدأ العمل بها من تاريخ صدور قرار رئيس مجلس الوزراء الخاص بذلك. وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء ضرورة الالتزام بقيام الكنائس والمبانى الخدمية، التى تمت الموافقة على تقنين أوضاعها، بسرعة استيفاء اشتراطات الحماية المدنية؛ حفاظا على أرواح المواطنين، كما وجه بالتواصل مع رؤساء الطوائف للتأكيد على سرعة تنفيذ أعمال الحماية المدنية، خاصة فى ظل التيسيرات التى تم إقرارها لتسهيل التزام الكنائس بالاشتراطات المطلوبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-27

فى جولة جديدة لـ"ليوم السابع" داخل إحدى أهم الكنائس الأثرية فى مصر وخصوصا منطقة المطرية والتى بنيت عام 1885 وهدمت ثم أعيد بنائها من جديد، التقينا الأب جورج سليمان كاهن كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية للأقباط الكاثوليك، وتحدث معنا عن تاريخ الكنيسة وعن رحلة العائلة المقدسة فى منطقة المطرية، والتى كانت نهاية الرحلة وليست بدايتها ، وتحدث أيضا عن آثار هامة وتماثيل أثرية تحمل سنوات مر عليها مئات الأجيال عبر التاريخ لتبقى رمزا لرحلة العائلة المقدسة فى مصر، وكذلك تماثيل تم إهداؤها من خارج مصر عبر البحر المتوسط من أوروبا.   وذكر الأب جورج سليمان كاهن كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية أن من أبرز الآثار التى جاءت إلى مصر عبارة عن 6 لوحات نادرة تسمى لوحات فريسكا تمثل العائلة المقدسة منذ خروجهم من بيت لحم وقت المذبحة حتى وصولهم إلى صعيد مصر، ورسمت هذه اللوحات فى مدينة ليون بفرنسا على أيدى فنان شهير فرنسأوى وجاء بها الأب ميشيل يوليان ووضعها على الحائط فهذه النسخة نسخة وأحدة منها فقط تم وضعها على حائط الكنيسة.   وذكر أن تمثال السيد المسيح الموجود داخل الكنيسة والذى يمثل العائلة المقدسة والمكونة من السيد المسيح، والسيدة مريم العذراء ويوسف النجار وكان عمر السيد المسيح وقتها 5 أعوام، وعمر هذا التمثال أكثر من 800 عام وصنعه فنان إيطإلى فى مصر وأكتشفه راعى الكنيسة ووزنه ما يقرب من 9 طن ونسخت منه تمثال آخر عمره 30 عام صنعه شباب الكنيسة فى مدخل الكنيسة وتمت مساندته بالحديد. الأب جورج سليمان راعى الكنيسة   الأب جورج سليمان والزميل محمد الأحمدى داخل الكنيسة   الأب جورج سليمان والزميل محمد الأحمدى   الأب جورج سليمان   الحديث مع الأب جورج سليمان   الزميل محمد الأحمدى والأب جورج سليمان كاهن الكنيسة   الزميل محمد الأحمدى والأب جورج سليمان   الكنيسة من الخارج   الكنيسة   تمثال السيد المسيح بعمر خمس سنوات   تمثال السيد المسيح فى الكنيسة   تمثال السيد المسيح   جانب من اللقاء   جانب من لوحات الشكر   كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية   كنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليك بالمطرية   كنيسة العائلة المقدسة   لوحات الشكر   لوحات الكنيسة النادرة   لوحة تعذيب الأطفال فى بيت لحم   لوحة رحلة العائلة المقدسة إلى أرض مصر   لوحة وجود العائلة المقدسة فى منطقة المطرية   لوحة وصول العائلة المقدسة أرض مصر   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-26

زار عدد من الأمهات المثاليات المكرمات من مجلس كنائس مصر اليوم السابع، وذلك بعد تكريمهن في حفل كبير أقامه المجلس في الكنيسة الأسقفية بالملك الصالح اليوم السبت فى الحادية عشر صباحاً.   وكان أبرز الحضور ميسيز چان ڤيتوريا پيتسوتو، والتى تبلغ من العمر 85 عاماً، وتخدم أكثر من 800 مريض، وتابعة لرهبنة الفرنسيسكانيات الإليزابتين، وسناء صديق وهى أم لخمس أبناء منهم 3 من ذوى الهمم، حيث أثنوا خلال جولتهم بصالة تحرير اليوم السابع على المجهود المبذول من قبل محررى الأقسام المختلفة، وكذلك تليفزيون اليوم السابع وفيديو 7 ، والإضطلاع على تجربة موقع برلمانى الرائدة التى أنطلقت منذ أسبوعين.   ونظمت لجنة المرأة بمجلس كنائس مصر السبت، حفلا لتكريم الأمهات المثاليات من كل كنيسة بالإضافة إلى القصص الملهمة من الراهبات.   وشارك فى الحفل ممثلون عن كل كنائس مصر الخمسة الممثلين في مجلس كنائس مصر، وهى الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية والأسقفية والإنجيلية والروم الأرثوذكس". وينشر اليوم السابع خلال الساعات القادمة تفاصيل الزيارة. الزميل زكى القاضى والزميل محمد الأحمدى مع الأمهات المثاليات   الزميل محمد الأحمدى مع الأمهات المثاليات   الزميل محمد الأحمدى والأمهات المثاليات داخل قسم الرياضة   الزميل محمد الأحمدى والزميلة رغدة هشام مع الأمهات المثاليات   الزميل محمد الأحمدى وسط الأمهات المثاليات   جانب من الزيارة   جولة الأمهات المثاليات فى اليوم السابع   الأمهات المثاليات داخل اليوم السابع   الأمهات المثاليات داخل صالة التحرير   الأمهات المثاليات فى اليوم السابع   الأمهات المثاليات فى صالة تحرير اليوم السابع   الأمهات المثاليات   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-14

مع بداية الحكم الفاطمى على مصر تم تأسيس مدينة القاهرة عام 969 م، وتم نقل النشاط التجارى إلى العاصمة الجديدة مما دفع البابا خريستوذولوس البطريرك 66 ( 1046- 1077 ) لنقل الكرسى البابوى إلى كنيسة السيدة العذراء الشهيرة بالمعلقة بمصر القديمة؛ وكتب المؤرخ الإنجليزى الشهير الفريد بتلر ( 1850- 1936 ) عن كنيسة المعلقة فقال عنها "إنها من أقدم الكنائس الباقية فى مصر، حيث تنتمى الكنيسة الصغرى إلى القرن الثالث أو الرابع الميلادى، بينما ترجع الكنيسة الكبري إلى القرن السادس الميلادي؛ ولعل سبب تسميتها بالمعلقة يرجع إلى كونها مبنية علي أنقاض اثنين من البروزات في الحصن الرومانى؛ وهي مبنية علي الطراز البازيليكي الذي يتميز بوجود ثلاثة مذابح؛ وأستمرت الكنيسة المعلقة المقر الرسمي للكرسي البابوي حتي عهد البابا يؤانس الثامن البطريرك 80 (1300- 1320) باستثناء فترات قصيرة كان بعض البابوات يلجأون إلى كنيسة أبي سيفين بمصر القديمة ويتخذونها كأستراحة بديلة.   الكنيسة المعلقة   والتقى اليوم السابع القمص يعقوب سليمان خادم كنيسة السيدة العذراء والشهيدة دميانة المعلقة، حيث أكد أنها سميت بهذا الاسم لأنها بنيت على حصن بابليون وملحقاته وهو عبارة عن اسطوانتين على شكل حرق u والملحقات وضعت فوق نخل على هذه المباني وتم عمل الكنيسة بها لذلك سميت بالمعلقة، ويوجد تحت الكنيسة عمق 13 مترا إلى عمق أرضية الحصن، ومنها جاء لقب الكنيسة المعلقة وتأخذ الكنيسة النظام البازيليكى وهو على شكل فلك نوح، والذى كان وسيلة لخلاص نوح وأولاده من الشرور والطوفان في العالم، حتى الأجانب الذين يأتون إلى مصر عندما يدخلون للكنيسة يشعرون بعبق التاريخ، ففيها بركات لمئات السنوات وبنى الحصن قبل الميلاد بحوالي 150 عاما وتحول المكان إلى كنيسة في القرن الرابع.   الأب يعقوب سليمان والزميل محمد الأحمدى   وأوضح القمص يعقوب سليمان،  منذ أن جاء الحكم العربى الذى كان مقره في الفسطاط كان الأباء البطاركة يأتون من الإسكندرية ليقيموا في الكنيسة المعلقة بطريقة غير رسمية حتى يكونوا بالقرب من الحكم المدنى، لكن انتقل الأباء إليها بطريقة رسمية منذ عهد البابا 66 إلى البابا يوحنا رقم 80 فظلت مقر باباوى ما يقرب من 7 قرون جزء بطريقة غير رسمية وجزء بطريقة رسمية فهى تعتبر أكبر مقر من عدد السنوات، وعدد البطاركة الذين جلسوا فيها حوالى 16 بطريرك، ثم انتقلت إلى حارة زويلة ثم الأزبكية ثم حاليا في العباسية.  حديث الأب يعقوب سليمان     الكنيسة مزار سياحى  وذكر سليمان خلال حواره مع اليوم السابع، أن الكنيسة المعلقة مزار دينى وسياحى بشكل كبير لأغلب الأجانب من كل الدول من شرق آسيا ومن أوروبا ومن أستراليا، وتوجد زيادة كبيرة السنوات الأخيرة فى عدد الزيارات، وترجع أهميتها إلى أن الصلاة التى تمت من أجل نقل معجزة جبل المقطم كانت فيها فى القرن العاشر، حيث يوجد في مدخل الكنيسة صوراً تحكى عن هذه المعجزة، موضحا أن اليهود كان تاريخهم تاريخ وشاية ونميمة بشكل كبير، فالمعجزة جاءت عن طريق وشاية وزير يهودى إلى المعز لدين الفاطمى إلى أن هناك أية في الإنجيل تقول إن كان لكم إيمان مثل حبة خردل قولوا لهذا الجبل أن ينتقل من موضعه إلى موضع آخر فطلب أن يعرف هذا الأمر صحيح أم لا فطلب الخليفة المعز لدين الفاطمى بطريرك الكنيسة وقتها ليطلب منه أن يثبت صحة الأية فقال له البابا أمهلنى ثلاث أيام واعتكف في الكنيسة وصام وصلى 3 أيام وبعد ذلك ظهرت له العذراء مريم وقالت له استعين برجل حامل جرة ماء اسمه سمعان الخراز وهو رجل بسيط وذلك إشارة إلى أن الإنسان البسيط يستطيع أن يصنع معجزة وبعد الثلاث أيام وقف الأقباط عند الجبل ليصلوا وعندما طلب من سمعان الخراز أن يقف معه ففوقف وراءه وكانوا حينما ينادوا "كيرياليسون" يتحرك الجبل فكان الجبل في منطقة مصر القديمة وانتقل إلى منطقة المقطم، ولذلك صوم الميلاد كان 40 يوما، وتم إضافة 3 أيام أخرى ليصبحوا 43 يوماً حتى تظل هذه المعجزة حاضره في الأذهان.    جولة داخل الكنيسة   زيارات البابا وذكر أن باباوت الكنيسة على مر العصور وخاصة الفترة الأخيرة زاروا الكنيسة وحضر البابا تواضروس الثانى في عام 2013 عند انتهاء أعمال الترميم وكان في عهد المهندس إبراهيم محلب، وزارها مرة ثانية في أبريل عام 2014 وصلى قداس وبارك الكنيسة ومرة ثالثة في عام 2016 في عظة الأربعاء وكان في شهر يوليو، وذكر أن قداسة البابا سيدشن كنيسة جديدة بجوار الكنيسة المعلقة في ذكرى عيد تجليسه هذا العام فقداسة البابا يستغل هذه المناسبات في الذهاب لكل الذهاب.    وذكر القمص يعقوب سليمان أنه عاصر قداسة البابا تواضروس الثانى في فترة الأسقفية في البحيرة وكان يقضى لديه 3 أيام وكانوا يستفيدون من محاضراته وكان طوال الوقت يحب الاعتكاف ولكن الآن بحكم توليه البطريركية أصبح يزور العديد من الكنائس، ومن أبرز مقولاته الرائعة "وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن" وكذلك مقولة البابا شنودة الثالث "مصر وطن يعيش فينا وليس وطن نعيش فيه".    لقاء الأب يعقوب سليمان داخل الكنيسة نسب الزيارات من 2012 حتى الأن وذكر القمص يعقوب سليمان أنه في عام 2012 كان لا يوجد زيارات للكنيسة وكانت مجرد فقط الصلوات والقداسات، وبعدها تم غلق الكنيسة في هذه الفترة الصعبة، وبعد ذلك بدأت تدريجيا الأمور تتجه إلى الاستقرار، فالرئيس السيسى رفع راية مصر عالية ورفع شأن مصر والحركة السياحية تزيد بشكل كبير والدولة تعمل على دعاية أكبر لملف السياحة.    وذكر أن مجموعة من الإرهابين أعتدوا على الكنيسة في عام 2012 واعتدوا على الأمن الذى يقوم بتأمين الكنيسة.    الكنيسة زلزال عام 1992  وأوضح القمص يعقوب سليمان، أنه بعد الزلزال الذى حدث عام 1992 جاءت لجنة من أساتذة الثلاث كليات الآثار والعلوم والهندسة لأن الزلزال أثر في الكنيسة، وكان لابد من إعادة الترميم الذى تم في عام 1998 حيث رممت حوالى 3 أو 4 مرات في التاريخ وكان آخرها عام 1998 بعد الزلزال وتم عمل مصعد بها لكبار السن والمعاقين.   الزوار فى الكنيسة   إضاءة الشموع بالكنيسة الأب يعقوب سليمان والزميل محمد الأحمدى الحصن المبنية عليه الكنيسة الزميل محمد الأحمدى مع القمص يعقوب كاهن الكنيسة الزميل محمد الأحمدى والقمص يعقوب سليمان الزميل محمد الأحمدى الزوار أمام رفات القديسيين الزوار فى المدخل من الكنيسة السياح أمام مدخل الكنيسة المعلقة السياح بالكنيسة السياح خلال زيارة الكنيسة السياح فى الكنيسة السياح فى زيارة الكنيسة السياح يتوافدون على الكنيسة السياح يستمعون لشرح القمص يعقوب سليمان السياح يشاهدون رفات القديسيين السياح يشاهدون قواعد بناء الكنيسة القمص يعقوب سليمان كاهن الكنيسة الكنيسة المعلقة الكنيسة توافد أجانب على الكنيسة توافد سياح جانب من الحوار جانب من الزوار فى الكنيسة جانب من الكنيسة جانب من مدخل الكنيسة جولة بالكنيسة جولة داخل الكنيسة حديث الأب يعقوب سليمان حديث القمص يعقوب سليمان حصن بابليون حوار القمص يعقوب سليمان حوار القمص يعقوب رجال الدين بالكنيسة سياح يتوافدون على الكنيسة المعلقة شرح لقواعد بناء الكنيسة كهنة أفارقة فى مدخل الكنيسة لقاء الأب يعقوب سليمان داخل الكنيسة لوحة الإعلان عن ترميم الكنيسة فى 2012 مدخل الكنيسة موضع رؤية حصن بابليون من أعلى الكنيسة   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-04-20

على مدار الشهر الكريم شارك عدد من المسؤولين في كنائس مصر  في هذا الباب اليومي على صفحات اليوم السابع وأيضًا النسخة الإليكترونية، مهنئين المسلمين بحلول شهر رمضان، مع سرد ذكرياتهم وعاداتهم خلال هذا الشهر المبارك.       كما حرص الأب أغسطينوس موريس راعى كنيسة العائلة المقدسة للأقباط الكاثوليك بالزيتون عشية أربعاء البصخة فى أسبوع الآلام في ختام الطقوس الخاصة بالاحتفال، على توجيه الشكر لمؤسسة "اليوم السابع" من خلال مسؤول الملف القبطي بالمؤسسة - محمد الأحمدي – للمتابعة الدقيقة والمستمرة لجميع فعالياتهم، والمشاركة في جميع المناسبات والأعياد والأحداث الخاصة بالكنيسة. ولهذا تحرص "اليوم السابع" على ردّ التحية، والتأكيد على العلاقات الوطيدة والدائمة بين المسلمين والمسيحيين على أرض مصر، وأننا جميعًا أخوة وأبناء شعب واحد في مواجهة جميع التحديات لتكملة مسيرة التنمية تجاه الجمهورية الجديدة، جمهورية الحلم والعمل والعلم والعمل، كما ذكر الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال مشاركته في احتفال عيد الميلاد المجيد في يناير الماضي.       وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية غدًا بخميس العهد الذى شهد غسل السيد المسيح أرجل تلاميذه في العشاء الأخير، ويأتى قبل عيد القيامة والجمعة العظيمة فى أسبوع الآلام الذى تحتفل فيه الكنيسة الأرثوذكسية بذكرى آلام السيد المسيح، وذكرى قيامته من بين الأموات.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-10

توافد عشرات السياح على الكنيسة المعلقة بمصر القديمة، منبهرين بالشكل المعمارى القائم عليه الكنيسة، حيث سميت بالكنيسة المعلقة، لأنها بنيت على حصن بابليون وملحقاته. ويقول القمص يعقوب سليمان كاهن الكنيسة المعلقة في تصريحات لـ"اليوم السابع"، أنها عبارة عن اسطوانتين على شكل حرف u والملحقات وضعت فوق نخل على هذه المباني وتم عمل الكنيسة بها لذلك سميت بالمعلقة، ويوجد تحت الكنيسة عمق 13 مترا إلى أرضية الحصن فمنها جاء لقب الكنيسة المعلقة وتأخذ الكنيسة النظام البازيليكى وهو على شكل فلك نوح والذى كان وسيلة لخلاص نوح وأولاده من الشرور والطوفان في العالم، حتى الأجانب الذين يأتون إلى مصر عندما يدخلون للكنيسة يشعروا بعبق التاريخ ففيها بركات لمئات السنوات وبنى الحصن قبل الميلاد بحوالي 150 عاما وتحول المكان إلى كنيسة في القرن الرابع.   وتابع القمص يعقوب سليمان، أن الكنيسة بحكم تواجدها في منطقة الفسطاط فكان الأباء البطاركة يريدون أن يظلوا بالقرب من الحكم المدنى فمنذ أن جاء الحكم العربى الذى كان مقره في الفسطاط، كان الأباء البطاركة يأتون من الإسكندرية ليقيموا في الكنيسة المعلقة لأنها في منطقة الفسطاط بطريقة غير رسمية لكن انتقلت بطريقة رسمية منذ عهد البابا 66 إلى البابا يوحنا رقم 80 فظلت مقر باباوى ما يقرب من 7 قرون جزء بطريقة غير رسمية وجزء بطريقة رسمية فهى تعتبر أكبر مقر من حيث عدد السنوات، وعدد البطاركة الذين جلسوا فيها حوالى 16 بطريرك ثم انتقلت إلى حارة زويلة ثم الأزبكية ثم حاليا في العباسية.    إضاءة الشموع بالكنيسة   الحصن المبنية عليه الكنيسة   الزميل محمد الأحمدى مع القمص يعقوب كاهن الكنيسة   الزوار أمام رفات القديسيين   الزوار فى المدخل من الكنيسة   السياح أمام مدخل الكنيسة المعلقة   السياح بالكنيسة   السياح خلال زيارة الكنيسة   السياح فى الكنيسة   السياح فى زيارة الكنيسة   السياح يتوافدون على الكنيسة   السياح يستمعون لشرح القمص يعقوب سليمان   السياح يشاهدون رفات القديسيين   السياح يشاهدون قواعد بناء الكنيسة   الكنيسة المعلقة   الكنيسة   توافد أجانب على الكنيسة   توافد سياح   جانب من الزوار فى الكنيسة   جانب من الكنيسة   جانب من مدخل الكنيسة   جولة بالكنيسة   حصن بابليون   رجال الدين بالكنيسة   سياح يتوافدون على الكنيسة المعلقة   شرح لقواعد بناء الكنيسة   كهنة أفارقة فى مدخل الكنيسة   لقاء الأب يعقوب سليمان داخل الكنيسة   لوحة الإعلان عن ترميم الكنيسة فى 2012   مدخل الكنيسة    حصن بابليون من أعلى الكنيسة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-12-19

لدينا مؤسسات تخدم المجتمع مثل دار المسنين ومشروع عيادات خيرية للفقراء مسلمين ومسيحين الديمقراطية لا تأتى من الخارج والاحتلال الأمريكي وضع عينه على بترول العراق    تحتفل العديد من الطوائف الكنسية هذه الأيام بعيد الميلاد المجيد، حيث بدأت الصوم منذ نهاية نوفمبر الماضى وبداية شهر ديسمبر، فالطوائف الكنسية التابعة للكنيسة الكاثوليكية تحتفل بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر من كل عام.    ومن أبرز طوائف الكنيسة الكاثوليكية في مصر طائفة الكلدان الكاثوليكية والتي يرأسها الأب بولس ساتى المدبر البطريركي لإيبارشية القاهرة الكلدانية، حيث أجرينا حوارًا معه بكاتدرائية سانت فاتيما بمصر الجديدة بعد ترأسه لقداس صوم الميلاد.    المدبر البطريركى للكلدان الكاثوليك فى مصر والزميل محمد الأحمدى   في البداية أكد الأب بولس ساتى أن تاريخ المسيحية في مصر خلال القرون الوسطى كان ثلاث إيبارشيات في الإسكندرية والقاهرة والإسماعيلية وكانت في فترة الخلافة العباسية في بغداد، حيث كان بطريرك الكلدان هو الذى يدير أمور المسيحين في العراق، ودولة الخلافة المترامية الأطراف، وكان هناك تعاون كبير بين المسيحين والمسلمين الوافدين حيث تم تأسيس بيت الحكمة الذى اهتم بترجمة كتب الفلسفة والعلوم من اليونانية والكلدانية إلى العربية وأشتهرت مدارس بغداد وجامعاتها ووصلت العلوم إلى الأندلس ومنها انتشرت في أوروبا.   وتابع أنه فى أواخر القرن الثامن عشر بدأت ظروف مصر تتغير بعد تولى محمد على والنهضة المصرية الحديثة، وزاد تواجد الطائفة حيث أصبحت مصر قبلة العديد من التجار والفنانين ومنهم والد نجيب الريحانى وكان كلدانى من الموصل وجاء لمصر وترزوج مصرية مثل كل أبناء الطائفة، وحاليًا يوجد 120 عائلة تابعة للطائفة حتى الآن فى أنحاء متفرقة بالمدن الجديدة.    جانب من الحوار   وأشار إلى أن هناك 120 عائلة يمكن أن يصلوا إلى 2000 أو 3000 شخص، ومتفرقين في القاهرة والمدن الجديدة، وأن الطائفة لها تأثير قوى في المجتمع.    وحول التمثيل في مجلس كنائس مصر قال إن الطائفة ممثلة عن طريق الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 7 طوائف وهى إحدى هذه الطوائف، فالمجلس يضم الكنيسة الكاثولية بوجود الأنبا إبراهيم إسحاق رئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك. والكنيسة الأرثوذكسية ممثلة في البابا تواضروس الثانى والطائفة الإنجيلية ممثل عنها الدكتور القس أندرية زكى بالإضافة لوجود الكنيسة الأسقفية والروم الأرثوذكس.    وأشار إلى أن قانون الأحوال الشخصية، فقديما كان يوجد المجلس الملى الذي كان مختصًا بتسيير الأمور الإدارية والأحوال الشخصية وإعلان الوراثة وإجراءات بطلان الزواج وغيرها في كل طائفة، ولكن تم إلغاؤه مع وجود الرئيس جمال عبدالناصر، وحاليًا الدولة بكل أجهزتها ترعى تشريع قانون أحوال شخصية جديد لجميع المسيحين في مصر.   وأوضح أن الكنيسة الكاثوليكية يحكمها بالدرجة الأولى قانون الكنائس الشرقية الذى اعتمده البابا القديس يوحنا بولس الثانى، وهذا القانون لا يزال غير معلن رسميا فى مصر، فأى قانون لكى يعلن في مصر لابد أن يعلن فى جريدة رسمية، ونلجأ إلى هذا القانون.    وأضاف الأب بولس ساتى أن فترة حكم الإخوان شهدت تجاوزات على كنائسنا بكتابة شعارات "إسلامية إسلامية" على الكنيسة من الخارج والتعدى على أمين شرطة والهجوم على سور الكنيسة، لكن قام جيران الكنيسة المسلمون بحمايتها وقت الاعتداء عليها، وتحدث عن دعوات الإخوة بين المسلمين والمسيحين حيث قال إنه لابد أن يكون عمليًا عن طريق معرفة ثقافة الآخر، ومعرفة هويته الذى يأتي بالتوعية وتجديد الخطاب الدينى، فالفكر المتطرف موجود لدى المسيحين والمسلمين، مشيرًا إلى أن توعية الأئمة والقساوسة ينعكس على ثقافة الشعوب.    الأب بولس ساتى والزميل محمد الأحمدى   وقال إن الله عز وجل خلقنا لنتعرف على بعضنا البعض وطالب بعدم استغلال العديد من الأمور مثل الحجاب، فالحجاب موجود في الإسلام وفى المسيحية ولا مشكلة فيه ولكن فكرة استغلاله سياسيًا ومجتمعيًا شيء مرفوض فهو له احترام وقدسيه خاصه به.    وحول اختلاف الصيام بين الكنائس والطوائف الكنسية، قال إن الصوم يمكن أن يكون نوع من أنواع النذر أو من أنواع الصوفية، فهناك أمور عقائدية مثل عيد الحبل بلادنس تحتفل به الكنيسة الكاثوليكيه وفيما لا تحتفل به طوائف الأخرى.    وأشار إلى أن الكنيسة الإنجيلية يعتمدون بدرجة كبيرة على تفسير الإنجيل والوعظات، لكن الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية لديها طقوس في الصلوات ولديها ألحان.    وحول احتفال الطائفة الكلدانية هذا العام بعيد الميلاد المجيد، أوضح أن الإجراءات هذا العام أصبحت أكثر يسر والمناولة عادت من جديد، وأشار إلى أن هناك نوع من الحذر مثل غسل اليدين أو التعقيم والاهتمام بالنظافة العامة في المكان، موضحا أن الكنيسة كانت تفتح في أوقات معينة فقط وقت الكورونا، وكانت تذاع القداسات في بث مباشر على السوشيال ميديا.    وحول إمكانية توحيد مواعيد الاحتفال بعيد الميلاد المجيد فى مصر بين الطوائف الكنسية المختلفة، أشار إلى إن قداسة البابا تواضروس قال إن الاحتفالات بالعيد يبدأ من 25 ديسمبر حتى 7 يناير، حيث كان يذهب لتهنئة بطريرك الأقباط الكاثوليك الأنبا إبراهيم إسحاق فى واقعة لم تحدث خلال عهد البابا شنودة الثالث.    وحول الاحتلاف حول تاريخ عيد الميلاد قال لو عدنا تاريخيا لثبت أنه يوم 25 ديسمبر فالخلاف فيه ليس خلاف عقائدى ولكنه خلاف فى التقويم فقط فهناك التقويم الجريجورى والتقويم اليوليانى، والاثنين أتوا من الغرب.    وأشار إلى أن عيد القيامة هناك توجه كبير في العالم أجمع بتوحيد يوم الاحتفال، بين الكنائس الشرقية والغربية، وحول إمكانية توحيد موعد احتفال عيد الميلاد في مصر قال إن تعليم الكنيسة الكلدانية أنها تتأقلم مع الاحتفالات المختلفة للكنائس الأخرى، وفى القاهرة والدلتا يعيدون يوم 25 ديسمبر حتى الراهبات في الصعيد أيضًا.    جانب من اللقاء   وأوضح أن الطائفة الكلدانية متواجدة في القاهرة الكبرى والإسكندرية، ولديها مؤسسات تخدم المجتمع مثل دار المسنات ومشاريع عيادات خيرية للفقراء جميعا مسلمين ومسيحين وقدمت مبادرات بتوزيع حلاوة المولد على المسلمين، ومبادرات زراعة 500 شجرة بالتنسيق مع الحى، وسحور الوحدة الوطنية مع الأئمة.    وحول التقارب بين الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية حول المعمودية قال إن إعادة المعمودية جاءت في عهد البابا شنودة الثالث، مشيرًا إلى أن إعادة المعمودية لا تجوز، فهذه المسألة مسألة جوهرية ويجب أن تعاد مرة أخرى لوضعها الصحيح.    وقال إنه يجب توعية الشعب بشأن المشاريع والإنجازات المختلفة التي تنفذها الحكومة المصرية، وأهميتها وانعكاسها على المواطن ومخاطر عدم وجودها، مؤكدا أن قوة الجيش المصرى أصبحت سند للمنطقة العربية بالكامل والدولة تتوجه الأن إلى تطوير التعليم والصحة عبر الاشتراك في التأمين الصحى الشامل.    وحول الأوضاع في العراق وقت الحرب الأمريكية في 2003 أنه وقت الغزو والقصف كان في ألمانيا، وفسر للطلاب في الجامعة بأن الديمقراطية لا تأتى من الخارج فالديمقراطية هي تفسير القانون وليس فرضه على المواطنين، وكان أكبر دليل على ذلك أن الاحتلال الأمريكى وضع عينه على البترول فقط في بداية دخوله العراق، ولم يكن لتركيا سلطة وقتها، فبعد سقوط العراق سقطت العديد من البلاد العربية، وخصوصا بعد الربيع العربى فتونس حكمها إسلامية والأن قيس بن سعيد يصحح الوضع، موضحا أن الحريات مفهومها مفهوم مغلوط لدى العديد من الشعوب حول تطبيقها في أوروبا، ففي أوروبا هناك قانون يقول " يعاقب بالحبس كل من يهين الذات الملكية" ولا يصح تنظيم مظاهرة بدون رخصة فلابد أن نشرح كم شخص سوف يتظاهر وما السبب وما الهتافات.    وأشار إلى أن الدول الأوروبية أكثر دول استقبلت لاجئين هي الدول الأوروبية والدولة العربية التي أستقبلتهم هي مصر بدون أن تطلق عليهم كلمة لاجئ فلا يوجد مسمى لاجئ في مصر ولا يوجد مخيم للاجئين فهى دولة ذات ثقل مهم فلابد أن نحافظ عليها جيداً.    وقال إنه يهنئ البابا تواضروس الثانى بمناسبة عيد جلوسه العاشر وعيد الميلاد المجيد، ويدعو له بأن يستمر على النهج الذى يسير عليه وهو نهج الإصلاح ونصلى له ونشد على يديه ليستمر على منهجه، وذكر أن الكنيسة الأرثوذكسية بها مدارس مختلفة على مدار تاريخ البطاركة والمفكرين بها فهناك مدرسة البابا شنودة والبابا تواضروس الثانى ومدرسة متى المسكين،      ورد على بعض الأقاويل التي خرجت من الكنيسة الأرثوذكسية بأن زواج الإنجيلين زنا، مؤكدا رفضه لهذا الأمر، ومشددا على أهمية التوعية للقساوسة فى التعامل مع الكنائس الأخرى.    وأوضح أن الكنيسة الكاثوليكية قد تسمح بالزواج مرة ثانية فهناك فارق بين بطلان الزواج والطلاق فالطلاق يكون ناتج عن حالة تحسم في وقتها وهي غير موجودة بالمسيحية بتاتاً. لكن بطلان الزواج في الكاثوليك بها قضايا ومحاكم كنسية وتحقيق ومعرفة الخطأ الذى تسبب من البداية في بطلان الزواج، وحسب التطور الخاص بالزواج إذا كان هناك إجبار بالإكراه لن يكون هناك محبة وإذا لم يكن هناك محبة فإن الزواج يكون باطل، وهناك محكمة كنسية تتدخل وتدرس هذا الأمر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-08-03

تعتبر الكنيسة الكاثوليكية أكبر الكنائس المسيحية فى العالم، فلديها ما يقرب من 1.3 مليار كاثوليكى معمّد فى جميع أنحاء العالم اعتباراً من عام 2016، ويعتبر رأسها هو البابا أسقف روما وبحسب تقليدها الكنسى خليفة بطرس تلميذ يسوع المسيح، ولقبها الرسمى هو الكنيسة المقدسة الكاثوليكية الرسولية، وباعتبارها "أقدم مؤسسة دولية تعمل باستمرار". ولعبت الكنيسة الكاثوليكية دوراً بارزاً فى تاريخ وتطور الحضارة الغربية، إلى جانب الأرثوذكسية الشرقية والبروتستانتية، وتتبعها فى الشرق كنائس عديدة فى شراكة كاملة معها تعرف بالكنائس الكاثوليكية الشرقية، وذلك على مر القرون حيث طورت الكنيسة الكاثوليكية منظومة لاهوتية معقدة وثبتت بنية إدارية فريدة تحكمها البابوية أقدم ملكية مطلقة مستمرة فى العالم، ورئيسها الحالي هو البابا فرنسيس، وتقع الإدارة المركزية للكرسى الرسولى فى مدينة الفاتيكان، داخل مدينة روما فى إيطاليا. وفى حوار لـ"اليوم السابع" مع الأنبا باخوم نصيف النائب البطريركى لشؤون الإيبارشية البطريركية فى القاهرة والدلتا والإسكندرية، قال إنه فى البدايات لم يكن هناك كنائس كاثوليكية أو أرثوذكسية من القرون الأولى، وبعد ذلك ظهر اختلاف وتنوع فى بعض المفاهيم فى المسيحية، فالكنيسة الكاثوليكية أبدا ما خرجت من مصر. الأنبا باخوم نصيف والزميل محمد الأحمدى وتابع أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعترف بكلمة الطلاق فمفهوم الطلاق ليس موجود لدينا أصلا، فإتمام الزواج فى البداية لابد أن يكون صحيحا وعند وجود مشكلات نرجع إلى البداية لمعرفة السبب فإذا كان هناك خطأ فى أصل الزواج مثل الزواج فى سن 14 عاماً، أو وجود عجز دائم جنسى وغش زوجته وتزوج يتم فى هذه الحالة فسخ عقد الزواج، ويبطل ذلك الزواج ولا يوجد طلاق لعلة الزنا فالعقاب فى حالة علة الزنا يكون انفصال جسدى فقط. وأضاف أن الكنيسة الكاثوليكية فى مصر لديها تركيبة خاصة فلديها طائفة الأقباط الكاثوليك وطوائف أخرى جذورها ليست مصرية ولكن لديهم جاليات فى مصر مثل الموارنة والكلدان وغيرها وبطريرك الكنيسة الكاثوليكية يتم انتخابه عن طريق السنودس، فالسنودس هو مجموعة الأباء المطارنة للكنيسة القبطية الكاثوليكية، ويكونوا مشكلين لجميع محافظات مصر، وكلمة سنودس كلمة يونانية بمعنى نسير معا، ويتم اختيار البطريرك من قبل الانتخابات بين أعضاء السنودس وبعد الانتخابات يتم التواصل مع قداسة البابا فرنسيس ومعرفته بهذه التطورات. الأنبا باخوم نصيف  وأوضح أنه فى حالة مرض البطريرك أو أى شىء يمنعه من استكمال إدارته، يستقيل ويتولى مكانه المطران الإيبارشى الأكبر سنا حتى يتم الانتخاب للبطريرك الجديد، وبابا الفاتيكان عندما يمرض أو يستقيل هناك شخص يدير الكنيسة حتى يتم انتخاب رئيس جديد. وقال إن الكاثوليك فى مصر لديهم تواجد كبير جدا ولديهم 170 مدرسة كاثوليكية، وساهمت فى العملية التعليمية، بالإضافة إلى خدمات إجتماعية مثل مساعدة اللاجئين وذوى الاحتياجات الخاصة، ولدينا تواجد في بيت العائلة وعلى علاقة طيبة مع جميع كنائس مصر والأزهر الشريف.   وتابع أن الكنيسة الكاثوليكية مرت بزمن شهد صعوبات فى تراخيص الكنائس، وحاليا هناك سهولة وتقنين للأمور، وهناك اتجاه جيد جدا في الدولة لوضع كل ما هو غير عام تحت الرقابة. وأوضح أن الكنيسة الكاثوليكية تتمنى أن يكون تواجد أكبر على المستوى وعددنا يتخطى المليار على مستوى العالم ونتمنى على مستوى الدولة أن يكون اسم مصر مرتفع لدى الكنيسة الكاثوليكية على مستوى العالم، عن طريق الفعاليات الكثيرة في القاهرة والمحافظات المختلفة، فالكنيسة تفتح الباب لكل المبادرات المجتمعية، ونريد أن تركز الدولة على تنمية الإنسان. جانب من الحوار وحول التعاون بين الكنيسة الكاثوليكية وكنائس مصر، قال إنه على مستوى المودة والمحبة هناك تعاون كبير فكلنا شركاء في مجلس كنائس مصر الذى أطالب أن يكون أكثر فعالية، وعلى مستوى العلاقات لدينا زيارات متبادلة وتهانئ فى جميع المناسبات. وعن قانون الأسرة للمسيحين، قال إن الدولة أصدرت العديد من القوانين مؤخراً مما يشكل حمل كبير على مجلس النواب، فلا يوجد اختلاف بين الكنائس في قانون الأسرة وكل كنيسة من حقها أن تحكم حسب عقائدها الدينية وشرائعها الخاصة، وكل كنيسة عقائدها تحترم، والكنيسة الكاثوليكية فهمها للزواج فيه اختلاف ولديها عقيدتها الخاصة بها، وباقى الكنائس شجعت أن يكون لدينا باب خاص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-24

تستعد العديد من كنائس مصر إلى الاحتفال بعيد الميلاد المجيد اليوم الجمعة فى الثامنة مساء، ومن أبرزها الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأسقفية الإنجليكانية وكنيسة الروم الأرثوذكس. وفى هذا الإطار أجرى اليوم السابع حواراً مع المطران سامى فوزى مطران الكنيسة الأسقفية في مصر إن كاتدرائية جميع القديسيين بالزمالك تستعد للاحتفال يوم 24 ديسمبر الساعة 7 مساء وتدعى إليه كل الكنائس الأسقفية في القاهرة ونسعى إلى عدم تجاوز العدد 350 فرد من سعة الكاتدرائية التي يصل عدد الزائرين بها في الظروف العادية 1000 فرد ويتم تحديد الدعوات لأعداد معينة من الكنائس المختلفة ويتم تحديد الأعداد للحضور من كل كنيسة، وكل قسيس في كل كنيسة يدعو مجموعة من المصلين إلى التواجد فى القداس. وتابع أن هناك اجتماعات مختلفة للكاتدرائية عقدت على مدار أيام قبل احتفال يوم 24 ديسمبر تشمل ترانيم بأضواء الشموع ترانيم ميلادية فيكون يوم 17 احتفال باللغة الإنجليزية ويوم 18 احتفال للخدمة السودانية ويوم 20 احتفال للخدمة المصرية بالإضافة إلى الاحتفال الأساسى بعيد الميلاد يوم 24 ديسمبر. وأضاف أن احتفال الكنيسة الأسقفية بعيد ميلاد السيد المسيح فكل النبواءت فى العهد القديم كانت تشير إلى مجىء السيد المسيح ويقول الكتاب المقدس إنه لما جاء ملىء الزمان أرسل الله ابنه مولود من امرأة فميلاد المسيح كانت تحقيق لنبواءت حيث جاء المسيح من العذراء وكان يصاحبه فرح لأن الكتاب المقدس يقول إنه ولد لكم اليوم المخلص وهو المسيح الرب. الزميل محمد الأحمدى مع مطران الكنيسة الأسقفية وحول التهانى الخاصة بعيد الميلاد للكنيسة الأسقفية إن هذا العام هو أول عام له كمطران للكنيسة الأسقفية وهو يقدر جدا التهانى التي تصل إليه من فضيلة الإمام الأكبر وكذلك تهانى مؤسسات الدولة المختلفة وكذلك تهنئة السيد الرئيس تمثل لنا تشجيع كبير وفى زيارته الكاتدرائية أو قداسة البابا تواضروس الثانى أيضا، وهذه التهانى تجعلنا نشعر بالفخر أن هذا العيد هو عيد كل المصريين وتكون الفرحة مشتركة مع الأخوة المسلمين. وحول أول قداس حضره المطران سامى فوزى فى الكنيسة قال إنه ولد فى مدرسة الأحد فى الكنيسة الأسقفية وقضى فيها طوال حياته وكان هناك المطران إسحاق مسعد وقسيس راعى الكنيسة في الجيزة أبونا عزيز حنا وكنت وقتها في مرحلة الطفولة والمطران غيث والمطران منير حنا رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية الشرفى، حيث تعلمه منه الكثير في علم اللاهوت والتعليم الكنسى. وحول أول قداس في الكنيسة الأسقفية في مصر قال إن أول كنيسة أسقفية في مصر كانت في الإسكندرية عام 1839 ثم الكاتدرائية في ميدان التحرير أنشات في الثلاثينات من القرن العشرين وفى فترة عصر الرئيس السادات تم إحلال الكاتدرائية إلى الزمالك وكان وقتها المطران غيث ثم المطران منير حنا ثم تواجده كرئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية. وحول الاختلاف بين الكنائس الشرقية والغربية فى توقيتات عيد الميلاد قال إن كل شعب الكنيسة الأسقفية تحتفل يوم 25 ديسمبر في كل دول العالم فالكنيسة الأسقفية موجودة في 165 دولة، فمن الصعب تغيير الميعاد ولكن الاختلاف ليس له علاقة بالعقيدة ولكنه اختلاف في التقويم ويعود إلى قصة فرق التقويم بين التقويم الميلاد والجريجورى. المطران سامى فوزى والزميل محمد الأحمدى وحول التعاون في العمل اللاهوتى بين الكنيسة الأسقفية وكنائس مصر قال: كل كنيسة لها خصوصياتها والعقيدة الخاصة بها وطريقة ممارسة العقيدة والعبادة بها ولكن هناك عمل مشترك يجمعنا وهو مجلس كنائس مصر حيث يوجد به بعض اللجان التي تضم لجان فيها الرعاه والقساوسة وموضوعات تضم العقيدة اللاهوتية أو العمل المشترك وفى العقيدة نحترم خصوصية بعض، والكنيسة الأسقفية جزء من الكنيسة العامة فهناك احترام للتنوع والاختلاف داخل الفكر المسيحى. وتابع إن مجلس كنائس مصر يقوم بالعديد من الأنشطة على أصعدة مختلفة ولكن مع حجم المجتمع المصرى وحجم الكنيسة في مصر، فهذه الأنشطة تحتاج إلى تسليط ضوء إعلامى عليها، موضحا أن بيت العائلة احتفل منذ أيام بذكرى مرور 10 سنوات على إنشاؤه وهناك تشجيع من الدولة على أن يأخذ دور أكبر فى الحوار المسيحى الإسلامى. وحول قانون الأحوال الشخصية للكنيسة الأسقفية قال إنه القانون الموحد يراعى الاختلافات بين الكنائس، وأكد أن تعاليم الكتاب المقدس تؤكد أنه لا يوجد طلاق إلا لعله الزنا ولكن يوجد لجنة أحوال شخصية تضمن مستشارين قانونين وعدد من القساوسة تدرس الحالات المختلفة ومن الممكن أن تسمح الكنيسة بالطلاق في حالة استحالة العشرة ويكون غالبا برضاء الطرفين وأحيانا تكون الكنيسة مع الطرف المظلوم. مطران الكنيسة الأسقفية مع الزميل محمد الأحمدى وحول بعض الفيديوهات التى ظهرت مؤخرا تسىء إلى الأديان، قال إن عقيدة الدين المسيحى لا تسمح بإهانة فكر الطرف الأخر، متابعاً إن علاقتنا تعتمد على قبول الآخر وما حدث موضوع غير مقبول بالمرة. وعلق المطران سامى فوزى على الدعوات التي تطالب بزواج الأقباط من مختلفى الملة وطلب محامى أرثوذكسى من وزارة العدل هذا الأمر تعينه كمأذون مسيحى لتوثيق عقود الزواج لمختلفة الطائفة الذى ترفضه الكنيسة، حيث قال إن شرط من الشروط الأساسية في عقد الزواج أن يكون متحدى الملة والطائفة لأن في حالة عدم اتحادهم يوضع علامة استفهام وفى هذه الحالة تطبق عليه حالات الزواج المدنى وتطبق عليه قوانين الشريعة الإسلامية، ففى حالة الموافقة على زواج مختلفى الطائفة يكون هناك باب للانفصال. وتابع أن كاتدرائية جميع القديسين بالزمالك توفر لقاح كورونا بالتعاون مع وزارة الصحة لكل أبنائها وكل السكان المحيطين بها مسلمين ومسيحين وكان هناك تعاون كبير بين الكنيسة ووزارة الصحة ساهم فى تلقى أعداد كبيرة من المواطنين للقاح. ووجه المطران سامى رسالة إلى قداسة البابا تواضروس الثانى حيث قال إنه شخصية محبة ومنفتحة، حيث أكد أنه التقى قداسة البابا في أوقات كثيرة قبل أن يكون مطران وكان سعيد بإرساله وفد من الكنيسة الأرثوذكسية في حفل تنصيبه مطران وإرساله رسالة للمطران منير في نهاية خدمته. جانب من الحوار وذكر أن لقاءاته مع فضيلة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف كان من خلال بيت العائلة فمن سنوات طويلة كانت هناك علاقة حوار بين الأزهر الشريف والكنيسة الأسقفية وكان أول لقاء معه فى 2001 كان مع فضية الإمام محمد السيد طنطاوى ثم الإمام أحمد الطيب، حيث تجمعه صداقة مع رئيس أساقفة كانتربرى، وتابع أن هناك حوار بين الأمير تشارلز وفضيلة الإمام حيث أصر الأمير تشارلز أن يكون اللقاء في المسجد وليس المكتب، وتابع أنه يجمعه صداقات مع بعض الشيوخ من خلال عمله في الإسكندرية ولقاءات مشتركة مع فضيلة المفتى ومع وزير الأوقاف. ووجه المطران سامى فوزى رسالة شكر ومحبة إلى الرئيس السيسى بسبب كل الإصلاحات التى شهدها المجتمع وأولها مشروع حياة كريمة والإصلاحات الاقتصادية والاهتمام بفكر قبول الآخر والإصلات التي تحدث على المستوى الاقتصادى والدينى وهناك نقلة ضخمة في مصر، حيث رأينا موكب المومياوات وطريق الكباش الذى كان له تأثير على المستوى العالمى وساعد بشكل كبير في دعم قطاع السياحة، متابعا أنه يصلى للرئيس من أجل من يمنحه الله القوة ويكون هناك إنجازات أكثر وأكثر. وحول الخلافات القضائية بين الكنيسة الأسقفية والإنجيلية حول التبعية والبيانات التي صدرت من الكنيسة الأسقفية بأنها مستقلة وبيانات الكنيسة الإنجيلية بأن هذا الأمر غير صحيح وفقا لحكم المحكمة، قال إن الكنيسة الأسقفية لا تستطيع أن تتنازل عن شخصيتها الاعتبارية ولكنها مازالت تثق في نزاهة القضاء المصرى ومازال هناك قضايا متداولة في المحاكم ولكن هناك صداقة تجمع الكنيسة الأسقفية مع كل الكنائس الأخرى. وحول بعض الفيديوهات التى ظهرت مؤخرا تسىء إلى الأديان، قال إن عقيدة الدين المسيحى لا تسمح بإهانة فكر الطرف الأخر، متابعاً إن علاقتنا تعتمد على قبول الأخر وما حدث موضوع غير مقبول بالمرة. وعلق المطران سامى فوزى على الدعوات التي تطالب بزواج الأقباط من مختلفى الملة وطلب محامى أرثوذكسى من وزارة العدل هذا الأمر تعينه كمأذون مسيحى لتوثيق عقود الزواج لمختلفة الطائفة الذى ترفضه الكنيسة، حيث قال إن شرط من الشروط الأساسية في عقد الزواج أن يكون متحدى الملة والطائفة لأن في حالة عدم اتحادهم يوضع علامة استفهام وفى هذه الحالة تطبق عليه حالات الزواج المدنى وتطبق عليه قوانين الشريعة الإسلامية، ففى حالة الموافقة على زواج مختلفى الطائفة يكون هناك باب للانفصال. وتابع أن كاتدرائية جميع القديسين بالزمالك توفر لقاح كورونا بالتعاون مع وزارة الصحة لكل أبنائها وكل السكان المحيطين بها مسلمين ومسيحين وكان هناك تعاون كبير بين الكنيسة ووزارة الصحة ساهم فى تلقى أعداد كبيرة من المواطنين للقاح. ووجه المطران سامى رسالة إلى قداسة البابا تواضروس الثانى حيث قال إنه شخصية محبة ومنفتحة، حيث أكد أنه التقى قداسة البابا في أوقات كثيرة قبل أن يكون مطران وكان سعيد بإرساله وفد من الكنيسة الأرثوذكسية في حفل تنصيبه مطران وإرساله رسالة للمطران منير في نهاية خدمته. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-15

قال محمد الأحمدى مسئول الملف القبطى بـ"اليوم السابع"، إن شخصية قداسة البابا شنودة الثالث تلمس قلوب كل المصريين مسلمين ومسيحيين، فله العديد من البصمات والمواقف الوطنية، وحظى بمحبة كبيرة لدى المسلمين خلال فترة توليه بطريرك للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.    وتابع الأحمدى خلال مداخلته مع قناة "مى سات" برنامج "مساء الخير" الذى يقدمه الإعلامى "إيهاب صبحى" في حلقة خاصة عن الذكرى الـ 14 لافتتاح المركز الثقافي الأرثوذكسى بيد قداسة البابا شنودة الثالث، أن جملة قداسة البابا شنودة الثالث في إحدى ندواته بمعرض الكتاب التي قال فيها " أنا عندى مكتبة إسلامية يندر وجودها عند إمام مسلم" وحاول البحث عن المكتبة فترة كبيرة سأل خلالها العديد من القساوسة والأقباط الذين أبدوا عدم معرفتهم بالمكتبة أو مكان تواجدها، مؤكدا أنه لدى وصوله إلى المركز الثقافى الأرثوذكسى ومقابلة الأنبا أرميا والباحث مينا سليمان توصل إلى المكتبة وما بداخلها.    وأوضح أن المكتبة تحتوى على القرآن الكريم مصحف الجمهورية التونسية، وكتب تفسير القرآن الكريم 30 جزء للإمام الشعراوى والإمام القرطبى والطبرى، وكتب فخر الرازى وكتاب ترجمة القرآن الكريم للغة الإنجليزية، وكتب موسوعة العقاد الإسلامية وكتاب المعجم الفهرس والموسوعة الإسلامية الميسرة وكتب شرح رياض الصالحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-14

الأب فيليب عيسى: معموديتنا بالرش وليس التغطيس واللحية والحجاب مظاهر خارجية ويجب النظر للمظهر الداخلى فقط.. ويوضح: البابا تواضروس الثانى شخص مستنير ينفذ تعاليم المسيح في المسكونية   في منطقة غمرة بالقاهرة توجد كنيسة السريان الأرثوذكس التي يتوافد عليها الكثير من الجالية السورية، حيث تمارس كل طقوس الكنيسة الأرثوذكسية فيما تختلف عنها فقط في المعمودية فتكون بالرش بدلاً من التغطيس.   والتقى اليوم السابع بالأب فيليب عيسى كاهن الكنيسة السريانية في مصر بمكتبة الملحق بالكنيسة، ففي البداية ذكر لنا أن تاريخ الطائفة السريانية في مصر يعود إلى نهاية القرن الثالث وبداية القرن الرابع بزيارة واحداً من أباء الكنيسة مار أفرام السريانى إلى الأنبا بيشوى للتعرف على النسكية الرهبانية وشهد على هذه الزيارة وجود شجرة مارأفرام السريانى حاليا في دير السريان. الزميل محمد الأحمدى والأب فيليب عيسى   وأوضح أنه فى القرن الرابع نفى تاج السريان ساويرس الأنطاكى إلى مصر بسبب دفاعه عن الإيمان القوى بالمسيح وظل بها 20 عام لأن مصر كانت الملجأ الدافئ والحضن الذى يستقبل كل من يتعرض لإضطهادات ودفن ساويرس الأنطاكى فى مصر في دير الزجاج غرب الإسكندرية، وبعدها بفترة ظهر أباء سريان في دير العدرا وأستوطنوا فيه ومارسوا الحياة الرهبانية ومازالت كل الكتابات السريانية موجودة على الجداريات وعلى أبواب الكنيسة وخصوصا باب النبؤات وباب قدس الأقداس الشاهدة على وجودهم والآثار الجميلة الموجودة به.   وتابع أن السريان هربوا من تركيا أيضا وطلبوا اللجوء لمصر وأسسوا الكنيسة 1914 وتم فتحها عام 1935 ويوجد كنيسة أخرى في مصر القديمة.   الحوار مع الأب فيليب عيسى   كنائس الطائفة السريانية   وأوضح الأب فيليب أنه يوجد في مصر ثلاث كنائس هي كنيسة العذراء مريم وكنيسة ماربطرس في مصر القديمة وكنيسة ثالثة في فم الخليج مع الأرثوذكس ويوجد في الإسكندرية والزقازيق ولكن العدد الأكبر بالقاهرة.   الأحوال الشخصية للسريان   وذكر الأب فيليب عيسى أن قانون الأحوال الشخصية سيصدر قريبا وأكد على مشاركتهم وإبداء رأيهم فى القانون مقدما الجهات المعنية المختصة التي ساعدتهم على المشاركة، مؤكدا أنه قانون دقيق جدا وحرص على مراعاة كل احتياجاتهم فهم يختلفوا بالطقوس والعادات والتقاليد واللغة مع بعض الكنائس ويتشابهوا بشكل كبير مع الكنيسة الأرثوذكسية.   وتابع أن الكنيسة السريانية تشارك في كل مبادرات المجتمع ولديهم علاقة جيدة مع كل سكان المنطقة في جميع المناسبات الخاصة بالأعياد وشهر رمضان، ولديهم علاقات قوية مع وزارة التضامن. كاهن الكنيسة السريانية   مجلس كنائس مصر   وذكر أنهم يتم دعوتهم بشكل دائم فى اجتماعات مجلس كنائس مصر فهم ليسوا عضو دائم ولكنهم عضو مشارك، فيشاركون في اجتماعات الصلاة المشتركة بين كل الكنائس في أسبوع الصلاة، ففي عام 2023 استقبلت الكنيسة السريانية هذا الحدث المهم وكانت فرصة لتواجد كافة الطوائف المسيحية أن تقترب من الكنيسة السريانية وتتعرف عليها، ومع بيت العائلة ذكر أنهم بدأوا خطوات جيدة وشاركوا في العديد من الأنشطة منذ تأسيسها.   فترة الوحدة بين مصر وسوريا   وذكر الأب فيليب أن فترة الوحدة بين مصر وسوريا شهدت سهولة في التعامل بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة السريانية وكان يوجد زيارات متبادلة بين رؤساء الطوائف وأى وحدة لها فوائد وثمار على أرض تمثلت في سهولة التحرك وتبادل الخبرات بين الكنيستين والاستفادة من الخبرات الروحية والرعوية وزادت أواصر الترابط ولم تكن الوحدة فقط أمر سياسى ولكن كانت على أصعدة عديدة وهذه الفترة كان بها رخاء والأن ما يجمعنا أكثر ما يجعلنا نختلف، موضحا أن السوريين يشعروا أنهم فى بلد يحتضن الجميع من خلال تقديم تسهيلات كثيرة للجالية السورية وتوفير فرص العمل لهم، مشيدا بتعامل مصر مع الجالية السورية بشكل كبير بسبب الأوضاع التي عاشوها الفترة الأخيرة. جانب من المقابلة   قصة دير الآباء السريان   وذكر أن دير الأباء السريان يميزه وجود شجرة مارأفرام السريانى، فحينما زار مار أفرام السريانى وهو واحداً من الأباء السريان وحينما أراد زيارة الأنبا بيشوى رفض الدخول إليه بعصا الرعاية وتركها بالخارج ودخل إليه وقضى معه بعض الوقت، وحينما خرج وجد عصا الرعاية أثمرت وتم عمل غرفة لها وأصبحت جزءا من السياحة الدينية.   مصر فى عهد الرئيس السيسى   ذكر الأب فيليب أنه جاء مصر عام 2018 بعد خدمته في سوريا والأرجنتين، مؤكدا أن مصر أرض الخير وتمتلك الكثير من الغنى الحقيقى ليس فقط بالنفوس ولكنها غنية بالكنائس ودور العبادة ومقصد لكل رجل دين مسيحى أو مسلم أن يأتي إلى مصر ليعيش هذه الخبرات، فالكتاب المقدس علمنا أن نصلى وندعى لرؤسائنا ووضع الكنيسة الأن يوجد سهولة كبيرة في التعامل مع الإجراءات، وتابع أن الرئيس السيسى استطاع إحداث تغيير كبير في الأوضاع في مصر وندعو له بالحكمة والنجاح. الحوار داخل كنيسة السريان اللحية والحجاب في المسيحية   وذكر الأب فيليب أن الحياة المسيحية لا ترتبط بالشكل فالمظهر الخارجي بالنسبة للكنيسة السريانية يتم التعبير عنه عما في الداخل فالقلب المليء بالحب والسلام والرجاء الداخلى هو الذى يعكس للخارج وليس العكس، ويتمثل ذلك في الحجاب أو اللحية أو غيرها، وتحدث عن اللحية أنه يوجد شخصيات تمارس طقوسها الدينية بأدق التفاصيل ولكن لديها صفات خبيثة، فالمسيحية دين مفتوح قائم على أساسيات إنسانية عليا تتمثل فى المحبة والسلام والإيمان الثابت ودفء العلاقات وتظهر فيه طريقة السكوت والحديث مع الأخرين.   وأوضح أن الالتزام بالشكل والحشمة مطلوبة في الكنيسة، والكنيسة السريانية يميزها زينة الكنيسة وتختلف عن الكنيسة المصرية في الألحان وكتابات الآباء والطقوس الروحية فالكنيسة تختلف من مصر وسوريا ولبنان ولكن ما يجمعها هو الإيمان بالمسيح. جانب من اللقاء   الاختلاف في المعمودية بين الكنائس   ذكر أن الكنيسة السريانية تشترك في الإيمان مع الكنيسة الأرثوذكسية، ولكن يوجد اختلاف في المعمودية فالكنيسة السريانية تعمد بالرش أما الأرثوذكس بالتغطيس، مؤكدا أن الاختلاف بالطقوس يعود إلى الأباء الذين وضعوا أسس الإيمان فليس مهم الرش أو التغطيس ولكن المهم أن تتم المعمودية فلا يجب أن ننظر إلى الطقوس الخارجية ولكن ننظر إلى الطقوس الداخلية فالإيمان أساس واحد بين كل الكنائس، مشيرا إلى أن البابا تواضروس الثانى شخص مستنير ويحمل كل محبة إلى كل الكنائس ويحب أن يكون هناك تقارب بين الكنائس مثل الصلاة المشتركة التى ينظمها مجلس كنائس مصر.   زيارة البابا تواضروس للفاتيكان   ذكر أن المصطلح الذى ذكره البابا تواضروس الثانى أن هذه الزيارة هى زيارة محبة وكانت زيارة ناجحة لأن البابا تواضروس التقى كل شرائح المجتمع فكان لقاء تاريخى ومسكونى ومحبة، فنفذ وصية المسيح أذهبوا إلى المسكونة أجمع وكان أثر الزيارة أثر طيب ونتمنى أن تستمر ونصلى إلى الله أن يتم كل المحبة والترابط بين الكنائس.   جانب من اللقاء داخل الكنيسة   رسالة إلى اليوم السابع   وذكر أن جريدة اليوم السابع بالكنيسة السريانية هو المنبر الإعلامى القوى الذى يتميز بصوت الحق وصوت حيادى وصوت وطنى بحت وحينما يجتمع الوطن والإيمان مع التفانى بالعمل والتضحية والحب نصل إلى نجاح ومصداقية مثل اليوم السابع فأعرف مواطنين كثيرين ينتظرون كل الأخبار التي ينشرها اليوم السابع ليتأكدوا من صحة الخبر، فنتمنى لليوم السابع كل الخير والتوفيق والازدهار ويكون المنصة الأكثر انتشاراً على مستوى العالم. الأب فيليب عيسى كاهن الكنيسة السريانية خلال الحوار   الحوار مع الأب فيليب عيسى الزميل محمد الأحمدى والأب فيليب جانب من حوار الزميل محمد الأحمدى والأب فيليب عيسى كنيسة السريان الأرثوذكس   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-08-01

يعتبر دخول الكنيسة الأرثوذكسية فى مصر من بوابة الإسـكندرية جاء بواسطة القديس مار مرقس الرسول وهو كاروز الديار المصرية ومؤسس كنيستها، وهو أحد الرسـل السـبعين، وأحد الانجيليين الأربعة، ويلقب فى طقوس الكنيسة القبطية بـ ناظر الإله (ثيؤريموس)، الإنجيلى، وكاروز مصر ومدبرها الأول، وضياء كورة مصر، ومبدد الأوثان، وتلميذ المسيح الطوباوى، والكارز العظيم الذى تباركت به كل قبائل الأرض وبلغت أقواله إلى أقطار المسكونة.    وكان تأسيس كنيسة الإسكندرية فى منتصف القرن الأول، وبحسب تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصرى كان مجيء مار مرقس للإسكندرية فى السنة الثالثة من حكم كلوديوس قيصر (41 - 54م) أى ما يعادل سنة 43م تقريباً، وبحسب تاريخ البطاركة كان مجيئه فى السنة الخامسة عشر بعد صعـود يسوع المسيح (أى حوالى سنة 43/44م )، أى أنه بحسب يوسابيوس القيصرى وتاريخ بطاركة الكنيسة القبطية كان تأسيس مار مرقس لكنيسة الاسكندرية حوالى سنة 43م، إلا أن مراجع أخرى ترجح سنة 61م .   اليوم السابع التقى القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمى باسم الكنيسة الأرثوذكسية، حيث أكد أن الكنيسة لديها أعمال مشتركة مع بيت العائلة طوال الوقت وكانت الفعاليات محدودة بسبب جائحة كورونا ولكن التواصل مستمر والعمل أيضا مع كل افرادها من مختلف طوائف الشعب المصرى.   وحول وثيقة التعاون مع وزارة القوى العاملة، أكد أنها مقصود بها دعم المجتمع، وهدفها بناء الشباب ومساعدتهم، مؤكدا أنها كانت اتفاقيتين منهم تعزيز قدرات الشباب وتوفير الأمان لهم عند تنفيذ مشروعات خاصة، وكذلك العمل على المستوى المهنى ليصبح بشكل سليم، وحتى يكون ضمان على عدم وجود ملاحظات على المنتج، والاتفاقية الثانية نشر ثقافة العمل الحر فالعالم يتجه إلى فكرة الإنتاج والعمل الحر وعدم الاعتماد على الوظيفة وأن يكتشف الإنسان إمكانياته وقدراته الذاتية ليصبح مجهوده لصالح مشروعه، فالسوق فى احتياج لأفكار جديدة.    متحدث الكنيسة الأرثوذكسية مع الزميل محمد الأحمدى     وحول قانون الأسرة المسيحية، أكد أن القانون سيلتزم بالأصول الكنسية المتعارف عليها وتفهم لواقع الناس، موضحا أن الحديث عن هذا القانون من المبكر فهو لم يصدر حتى الآن وما زال قيد الدراسة فى وزارة العدل، والكنيسة تنتظر حتى الانتهاء منه.    وأوضح أن التعاون مع كنائس مصر قائم وموجود طوال الوقت، ولكن الأنشطة شبه متوقفة حاليا بسبب ظروف كورونا، والتواصل مستمر على عدة مستويات فى الأعياد والمناسبات العامة.    وحول احتفال الكنيسة الأرثوذكسية بصوم السيدة مريم العذراء فى7 أغسطس المقبل، أشار إلى أن كل كنيسة لها صلاحية ترتيب أمورها وفقا لظروفها، وفى المقابل الترتيبات لم تتضح بعد ومتوقع أن يكون هناك شكل احتفالى منحصر فى القداسات والصلوات والعظات، وذلك مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا.    جانب من الحوار   وتحدث عن إجراءات الأديرة بعد انخفاض أعداد الإصابات بفيروس كورونا، حيث قال إن الأديرة اشترطت الالتزام بالإجراءات الاحترازية وعلى مستوى الكنائس ستعود الأنشطة تدريجيا بعد انخفاض أعداد الإصابات، ولكنها عودة مقيدة فالوضع قبل جائحة كورونا كانت الكنائس مليئة بالمواطنين، وحاليا التجمعات الكبيرة مصدر للخطورة، موضحا أن قاعات العزاء فى الكنائس مازالت مغلقة فى أغلب الأماكن على مستوى الجمهورية، والاحتفالات أيضا مقيدة إلى حد كبير.    وأشار إلى أن لقاء البابا تواضروس الثانى مع الأسر القبطية كانت إحدى المبادرات التى أعلنت عنها الكنيسة الأرثوذكسية على موقعها الرسمي، مؤكدا أن قداسة البابا كانت له عدة لقاءات مع قطاعات مختلفة داخل الكنيسة، وأنه كان يتواصل مع الكنائس فى الخارج ومع آباء كهنة وآباء أساقفة فى إيبارشيات الخارج عبر الإنترنت، موضحا أنه مع تدشين الموقع الرسمى للكنيسة جاء فكرة تقديم طلبات من الأسر القبطية على الموقع الرسمى للكنيسة، والموقع لجأ إلى التمويه لأن الطلبات تجاوزت أعداد كبيرة وكان هناك قائمة انتظار طويلة، ومع عودة الأنشطة ومساحة الوقت لدى قداسة البابا تم التمويه على إغلاق الباب لحين انتهاء الطلبات، وهناك أسئلة يتم تجميعها من قبل المواطنين الذين يرسلون إلى الموقع إلى قداسة البابا للرد عليها.    وأوضح أن قداسة البابا متابع جيد للسوشيال ميديا والأحداث فى حدود ارتباطاته ومواعيده الخاصة، كما يقوم المركز الإعلامى أيضا بتقديم الصورة من على السوشيال لقداسته.    جانب من اللقاء   وأشار إلى أن العلاقة مع الأزهر الشريف علاقة تاريخية، حيث يقوم الأزهر والكنيسة بدور وطنى قوى وكانوا حاضرين فى كل الفعاليات والأحداث وكان أبرزها يوم 3 / 7 / 2013 كان أحد المشاهد المهمة فى تاريخ مصر الفترة الأخيرة، لكن على مستوى التعاون كان قداسة البابا زار الأزهر الشريف فى تهنئتهم بعيد الأضحى المبارك، وكانت جلسة محبة ودية وطرحت فيها مجموعة من الأفكار التى كانت توحى برغبة فى التعاون ولم يكن ذلك شيء جديد.    وأشار إلى أن عظة البابا تواضروس الثانى لن تستمر أون لاين وجارى دراسة الأمر، وكان قداسة البابا يعقد الاجتماع بحضور شعبى محدود وقت جائحة كورونا، ونعلم جيدا أن من يحضرون عظة قداسة البابا تواضروس من الميديا أضعاف من يحضروها فى الظروف العادية، وكانت عظة قداسة البابا قد توقفت خلال الفترة الماضية بسبب جائحة كورونا فكانت أخر له قبل التوقف فى شهر أبريل الماضى قبل أسبوع الآلام، وعادت العظة مرة أخرى فى أول أربعاء بعد عيد العنصرة فى شهر يونيو، حيث تتمثل العظات التى قدمها خلال الأسابيع السابقة تحت عنوان "رسالة فرح"، وتتاح العظة على الصفحة الرسمية للكنيسة الأرثوذكسية ومن خلال القنوات الفضائية المسيحية وصفحة المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية، وصفحة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وقدم قداسة البابا الحلقة الخامسة والسادسة من السلسلة متحدثًا عن أربع شخصيات تتناولهم رسالة فيلبى، وهم السيد المسيح، بولس الرسول، القديس تيموثاوس، القديس أبفرودتس، مشيرا إلى حياة الاتضاع والتلمذة التى يجب يتحلى بها الإنسان المسيحي.     جانب من لقاء القمص موسى مع الزميل محمد الأحمدى   وتابع أن تحدى السوشيال ميديا الذى يواجه الكنيسة يعد شديد الأهمية، وهى نقلة فى حياة المواطنين، ويجب أن نتعامل معها على أنها أداة أقوى وأفضل من ذى قبل، ولم تقض على الحياة الاجتماعية كما تردد فهى أداة للتقارب الإجتماعى، وما يحدث هو تحول للأدوات، والسلام باليد تحول على السوشيال ميديا إلى إيموشن وعلى المدى البعيد سيتكيف الإنسان معه وسيتحقق معه نفس الشعور، وأى مؤسسة تريد أن تبقى رسالتها حية ومؤثرة ينبغى أن تتعامل مع السوشيال ميديا، مؤكدا أن الشائعات وحملات الهجوم موجودة فى كل زمان ومكان وأزيد حاليا بسبب السوشيال ميديا، فهى أتاحت فرصة لأمور كثيرة مثل التعبير عن الرأي، وكل إنسان له منصة حاليا يعبر من خلالها عما يشعر به، والكنيسة تستطيع أن تدرك واقع العمل الرعوى واحتياجاته، ويتبقى أن الشائعات تقوم بالتشويش على العمل الرعوى قليلا وكثير من هؤلاء بالتدريج يدركوا الحقائق ويتراجعوا عن تصرفاتهم، وقداسة البابا قلبه مفتوح للجميع، ويرى أن هؤلاء مهما فعلوا هم أولاده وفى الحقيقة هو مستعد استعداد دائم أن يلتقى بهؤلاء ولا يمانع من التواصل معهم.   اللقاء   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-23

زار عدد من الآباء بالكنيسة الكاثوليكية وأعضاء بمجلس كنائس مصر جريدة اليوم السابع، حيث عقدت الجريدة ندوة قبل ساعات من الاحتفال بعيد الميلاد المجيد للأقباط الكاثوليك فى جميع محافظات الجمهورية غدا الجمعة في الثامنة مساء. وأثنى الحضور خلال جولتهم بصالة تحرير اليوم السابع على المجهود المبذول من قبل محررى الأقسام المختلفة، وكذلك تليفزيون اليوم السابع وفيديو 7 ، والإضطلاع على تجربة موقع برلماني الرائدة التي أنطلقت منذ أسبوعين.   وتحدث الآباء الكاثوليك وهم الأب أغسطنيوس موريس راعى كنيسة الأقباط الكاثوليك في الزيتون والأب يوحنا سعد مسئول لجنة الرعاة بمجلس كنائس مصر وراعى كنيسة الأقباط الكاثوليك بعزبة النخل ومارى يونان أمينة لجنة المرأة بمجلس كنائس مصر، خلال الندوة عن الاحتفالات بعيد الميلاد المجيد في مصر على مر العصور والمواطنة بين جموع المصريين مسلمين وأقباط، بالإضافة إلى عرض أبرز أنشطة مجلس كنائس مصر، بالإضافة إلى قضايا الإلحاد والاعتراف في الكنيسة وخدمة المساجين.   وسينشر اليوم السابع تفاصيل الندوة خلال الساعات المقبلة.. أباء الكنيسة الكاثوليكة داخل صالة التحرير   أباء الكنيسة الكاثوليكية وأعضاء مجلس كنائس مصر فى ندوة اليوم السابع   الأب يوحنا سعد والأب أغسطنيوس والزميل محمد الأحمدى والكاتب الصحفى أكرم القصاص   الأباء الكاثوليك داخل صالة تحرير اليوم السابع   الأباء الكاثوليك داخل ندوة اليوم السابع   الأباء الكاثوليك مع الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس تحرير اليوم السابع   الأستاذ عبدالفتاح عبدالمنعم رئيس التحريرى التنفيذى يرحب بالأباء الكاثوليك   الزميل محمد الأحمدى خلال ندوة الأباء الكاثوليك   الزميل محمد طنطاوى ومارى يونان مسئول لجنة المرأة بمجلس كنائس ومصر والأباء الكاثوليك   الكاتب الصحفى أكرم القصاص يرحب بالأباء الكاثوليك   ترحيب الكاتب الصحفى أكرم القصاص بالأباء الكاثوليك   جانب من ندوة الأباء الكاثوليك باليوم السابع   زيارة الأباء الكاثوليك لليوم السابع   زيارة الأباء الكاثوليك   عرض تجربة الصحافة الإليكترونية للأباء الكاثوليك   مسئولة لجنة المرأة بمجلس كنائس مصر والزميل محمد الأحمدى والأستاذ عبدالفتاح عبدالمنعم     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: