شويلر مور
أقرت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" باستخدام الذكاء الاصطناعى للمساعدة فى العثور على أهداف للغارات الجوية فى الشرق الأوسط خلال شهر فبراير الجارى. وقالت شويلر مور، مسؤولة التكنولوجيا في القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، التي تدير العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط - وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية - "نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون هناك تهديدات فيها، ولقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يومًا"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تبحث حاليًا عن عدد هائل من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وأضافت أن أنظمة الذكاء الاصطناعى ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي أكدت القيادة المركزية الأمريكية أنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال فبراير الجاري.
اليوم السابع
2024-02-27
أقرت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" باستخدام الذكاء الاصطناعى للمساعدة فى العثور على أهداف للغارات الجوية فى الشرق الأوسط خلال شهر فبراير الجارى. وقالت شويلر مور، مسؤولة التكنولوجيا في القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، التي تدير العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط - وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية - "نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون هناك تهديدات فيها، ولقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يومًا"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تبحث حاليًا عن عدد هائل من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وأضافت أن أنظمة الذكاء الاصطناعى ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي أكدت القيادة المركزية الأمريكية أنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال فبراير الجاري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-27
قالت مسؤولة بوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) إن الولايات المتحدة استخدمت الذكاء الاصطناعي «AI» لتحديد الأهداف التي ضربتها جوّا في الشرق الأوسط هذا الشهر، ما يكشف عن الاستخدام العسكري المتزايد لهذه التكنولوجيا في القتال. وأوضحت شويلر مور، كبير مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأمريكية، التي تدير العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط، أن خوارزميات التعلم الآلي التي يمكنها تعليم نفسها كيفية التعرف على الأشياء، ساعدت في تضييق نطاق الأهداف لأكثر من 85 غارة جوية أمريكية في 2 فبراير. وأضافت مور لوكالة بلومبرج: «كنا نستخدم الرؤية الحاسوبية لتحديد الأماكن التي قد تكون هناك تهديدات فيها»، موضحة أن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط جرّبت خوارزميات رؤية الكمبيوتر التي يمكنها تحديد الأهداف من الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى، وجربتها في التدريبات خلال العام الماضي. ثم بدأوا في استخدامها في العمليات العسكرية التي نفذتها في أعقاب عملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر الذي شنتها حركة «حماس» ضد إسرائيل والعمل العسكري الانتقامي الذي أعقبه في غزة من قبل الأخيرة، والذي أدى إلى تأجيج التوترات الإقليمية والهجمات التي نفذها مسلحون مدعومون من إيران، ما دعى الولايات المتحدة إلى إرسال حاملة طائرات إلى البحر المتوسط لردع أي تحرك جديد ضد إسرائيل، ولعدم توسيع الصراع. وتابعت كبير مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأمريكية: «في السابع من أكتوبر تغير كل شيء، لقد تحولنا على الفور إلى حالة تأهب قصوى ووتيرة عملياتية أعلى بكثير مما كنا عليه في السابق»، مُضيفة أن القوات الأمريكية تمكنت من تحقيق تحول سلس للغاية إلى استخدام Maven بعد عام من التدريبات الرقمية. جرى تطوير خوارزميات الاستهداف في إطار مشروع Maven، وهي مبادرة البنتاجون بدأت في عام 2017 لتسريع اعتماد الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في جميع أنحاء وزارة الدفاع ودعم الاستخبارات الدفاعية، مع التركيز في النماذج الأولية في ذلك الوقت على قتال الولايات المتحدة ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية. وفي وقت سابق كشف الجيش الأمريكي أنه استخدم خوارزميات الرؤية الحاسوبية لأغراض استخباراتية. وكانت الضربات الأمريكية، التي قال البنتاجون إنها دمرت صواريخ وقذائف ومخازن للطائرات بدون طيار ومراكز عمليات الميليشيات، جزءًا من رد إدارة بايدن على مقتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأمريكية في هجوم وقع يوم 28 يناير الماضي على قاعدة أمريكية في الأردن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-27
بات الشرق الأوسط مسرحا لاستخدام أحدث التقنيات العسكرية، مع دخول جندي جديد إلى ساحات المعارك، وهو "الذكاء الاصطناعي". وأفادت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة استخدمت لتحديد الأهداف التي قصفتها في الشرق الأوسط هذا الشهر. وقالت شويلر مور، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، إن الولايات المتحدة استخدمت الذكاء الاصطناعي للمساعدة في العثور على أهداف للغارات الجوية في الشرق الأوسط خلال شهر فبراير، وفقا لوكالة "بلومبرغ". خوارزميات التعلم الآلي وساعدت التي يمكنها تعليم نفسها كيفية التعرف على الأشياء في تحديد أكثر من 85 هدفا للغارات الجوية الأميركية في 2 فبراير، وفقا التي تدير العمليات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن تلك الضربات نفذتها قاذفات أميركية وطائرات مقاتلة ضد 7 منشآت في العراق وسوريا. وفي مقابلة مع "بلومبرغ، قالت مور: "كنا نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون بها تهديدات". وأضافت "لقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يوما"، مضيفة أن الولايات المتحدة تبحث حاليا عن "عدد هائل" من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وقد اعترف سابقا باستخدام الخوارزميات الحاسوبية لأغراض استخباراتية. لكن تعليقات مور تمثل أقوى تأكيد معروف على أن الجيش الأميركي يستخدم التكنولوجيا لتحديد أهداف العدو التي أصيبت لاحقا بنيران الأسلحة. وكانت الضربات الأميركية، التي قال "البنتاغون" إنها دمرت صواريخ وقذائف ومخازن للطائرات بدون طيار ومراكز عمليات للميليشيات من بين أهداف أخرى، جزءا من رد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على مقتل ثلاثة من أفراد الجيش الأميركي في هجوم يوم 28 يناير على قاعدة عسكرية أميركية في الأردن. وأرجعت واشنطن الهجوم إلى الميليشيات المدعومة من إيران. وقالت مور إن أنظمة الذكاء الاصطناعي ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي قالت "سنتكوم" إنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال شهر فبراير. وأوضحت أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط جربت خوارزميات الرؤية الحاسوبية التي يمكنها تحديد الأهداف من الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى، وجربتها في التدريبات خلال العام الماضي. وأكدت أنه يتم التحقق البشري باستمرار من توصيات استهداف الذكاء الاصطناعي. وقالت إن المشغلين الأمريكيين يأخذون على محمل الجد مسؤولياتهم ومخاطر احتمال ارتكاب الذكاء الاصطناعي للأخطاء. وقالت: "لا توجد أبدا خوارزمية تعمل فقط، وتوصل إلى نتيجة ثم تنتقل إلى الخطوة التالية". "كل خطوة تتضمن الذكاء الاصطناعي تتطلب مراقبة بشرية في النهاية". ويشكّل سبر أغوار شبكة في قطاع غزة تحدياً أساسياً للجيش الإسرائيلي الذي أعلن اكتشاف عدد كبير منها وتفجيره. ولا تزال كتائب القسام، الجناح العسكري لـحماس، تعلن بشكل دوري عن تفجير فتحات أنفاق ونصب كمائن للجنود الإسرائيليين. وتقول إسرائيل إن مقاتلي الحركة يتحصنون في الأنفاق، وفيها يحتفظون بالأسرى. ولجأ الجيش الإسرائيلي إلى طائرات مسيّرة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإعداد خريطة لهذه الأنفاق التي تشير تقديرات غربية إلى أنها تمتد على مسافة أكثر من 500 كيلومتر. ومن هذه التقنيات استخدام مسيّرات قادرة على رصد البشر والعمل تحت الأرض.. إسرائيل وهاجس الأنفاق من جانبه، لجأ في قطاع غزة للمرة الأولى إلى تقنيات للذكاء الاصطناعي تهدف إلى إسقاط المسيّرات ورصد أنفاق حماس. وألمح الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي إلى الغاية من هذه التقنيات، حين أشار المتحدث باسمه دانيال هغاري إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل "بالتوازي فوق الأرض وتحتها". وأكد مسؤول عسكري لـوكالة الصحافة الفرنسية أن هذه التقنيات تستخدم بالدرجة الأولى لإسقاط مسيّرات تستخدمها الفصائل الفلسطينية، ورسم خرائط لشبكة الأنفاق في القطاع المحاصر. ويقول رئيس الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا "ستارت آب نايشن سنترال"، آفي هاسون: "عموماً، الحرب في غزة تسبّب مخاطر، لكنها تتيح أيضاً فرصاً لاختبار التقنيات الجديدة في هذا المجال (...) في ميدان المعركة والمستشفيات ثمة تقنيات استخدمت في هذه الحرب لم يتم استخدامها سابقاً". قلق من تزايد أعداد الضحايا لكن هذه التقنيات تثير قلق منظمات حقوقية، خصوصاً في ظل الحصيلة المرتفعة للقتلى في صفوف المدنيين الذين يشكلون غالبية ضحايا الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر. وتقول الخبيرة في قسم الأسلحة في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، ماري ويرهام، لـوكالة الصحافة الفرنسية": "نحن نواجه أسوأ وضع ممكن لجهة القتل والمعاناة (...) جزء منه تتسبب به التقنية الجديدة". وأيّد أكثر من 150 دولة في ديسمبر الماضي قراراً للأمم المتحدة يتحدث عن "تحديات ومخاوف جدية" في مجال التقنيات العسكرية الجديدة، بما يشمل الذكاء الاصطناعي وأنظمة السلاح الذاتية التشغيل. وأفادت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة استخدمت لتحديد الأهداف التي قصفتها في الشرق الأوسط هذا الشهر. وقالت شويلر مور، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، إن الولايات المتحدة استخدمت الذكاء الاصطناعي للمساعدة في العثور على أهداف للغارات الجوية في الشرق الأوسط خلال شهر فبراير، وفقا لوكالة "بلومبرغ". خوارزميات التعلم الآلي وساعدت التي يمكنها تعليم نفسها كيفية التعرف على الأشياء في تحديد أكثر من 85 هدفا للغارات الجوية الأميركية في 2 فبراير، وفقا التي تدير العمليات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن تلك الضربات نفذتها قاذفات أميركية وطائرات مقاتلة ضد 7 منشآت في العراق وسوريا. وفي مقابلة مع "بلومبرغ، قالت مور: "كنا نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون بها تهديدات". وأضافت "لقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يوما"، مضيفة أن الولايات المتحدة تبحث حاليا عن "عدد هائل" من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وقد اعترف سابقا باستخدام الخوارزميات الحاسوبية لأغراض استخباراتية. لكن تعليقات مور تمثل أقوى تأكيد معروف على أن الجيش الأميركي يستخدم التكنولوجيا لتحديد أهداف العدو التي أصيبت لاحقا بنيران الأسلحة. وكانت الضربات الأميركية، التي قال "البنتاغون" إنها دمرت صواريخ وقذائف ومخازن للطائرات بدون طيار ومراكز عمليات للميليشيات من بين أهداف أخرى، جزءا من رد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على مقتل ثلاثة من أفراد الجيش الأميركي في هجوم يوم 28 يناير على قاعدة عسكرية أميركية في الأردن. وأرجعت واشنطن الهجوم إلى الميليشيات المدعومة من إيران. وقالت مور إن أنظمة الذكاء الاصطناعي ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي قالت "سنتكوم" إنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال شهر فبراير. وأوضحت أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط جربت خوارزميات الرؤية الحاسوبية التي يمكنها تحديد الأهداف من الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى، وجربتها في التدريبات خلال العام الماضي. وأكدت أنه يتم التحقق البشري باستمرار من توصيات استهداف الذكاء الاصطناعي. وقالت إن المشغلين الأمريكيين يأخذون على محمل الجد مسؤولياتهم ومخاطر احتمال ارتكاب الذكاء الاصطناعي للأخطاء. وقالت: "لا توجد أبدا خوارزمية تعمل فقط، وتوصل إلى نتيجة ثم تنتقل إلى الخطوة التالية". "كل خطوة تتضمن الذكاء الاصطناعي تتطلب مراقبة بشرية في النهاية". ويشكّل سبر أغوار شبكة في قطاع غزة تحدياً أساسياً للجيش الإسرائيلي الذي أعلن اكتشاف عدد كبير منها وتفجيره. ولا تزال كتائب القسام، الجناح العسكري لـحماس، تعلن بشكل دوري عن تفجير فتحات أنفاق ونصب كمائن للجنود الإسرائيليين. وتقول إسرائيل إن مقاتلي الحركة يتحصنون في الأنفاق، وفيها يحتفظون بالأسرى. ولجأ الجيش الإسرائيلي إلى طائرات مسيّرة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإعداد خريطة لهذه الأنفاق التي تشير تقديرات غربية إلى أنها تمتد على مسافة أكثر من 500 كيلومتر. ومن هذه التقنيات استخدام مسيّرات قادرة على رصد البشر والعمل تحت الأرض.. إسرائيل وهاجس الأنفاق من جانبه، لجأ في قطاع غزة للمرة الأولى إلى تقنيات للذكاء الاصطناعي تهدف إلى إسقاط المسيّرات ورصد أنفاق حماس. وألمح الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي إلى الغاية من هذه التقنيات، حين أشار المتحدث باسمه دانيال هغاري إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل "بالتوازي فوق الأرض وتحتها". وأكد مسؤول عسكري لـوكالة الصحافة الفرنسية أن هذه التقنيات تستخدم بالدرجة الأولى لإسقاط مسيّرات تستخدمها الفصائل الفلسطينية، ورسم خرائط لشبكة الأنفاق في القطاع المحاصر. ويقول رئيس الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا "ستارت آب نايشن سنترال"، آفي هاسون: "عموماً، الحرب في غزة تسبّب مخاطر، لكنها تتيح أيضاً فرصاً لاختبار التقنيات الجديدة في هذا المجال (...) في ميدان المعركة والمستشفيات ثمة تقنيات استخدمت في هذه الحرب لم يتم استخدامها سابقاً". قلق من تزايد أعداد الضحايا لكن هذه التقنيات تثير قلق منظمات حقوقية، خصوصاً في ظل الحصيلة المرتفعة للقتلى في صفوف المدنيين الذين يشكلون غالبية ضحايا الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر. وتقول الخبيرة في قسم الأسلحة في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، ماري ويرهام، لـوكالة الصحافة الفرنسية": "نحن نواجه أسوأ وضع ممكن لجهة القتل والمعاناة (...) جزء منه تتسبب به التقنية الجديدة". وأيّد أكثر من 150 دولة في ديسمبر الماضي قراراً للأمم المتحدة يتحدث عن "تحديات ومخاوف جدية" في مجال التقنيات العسكرية الجديدة، بما يشمل الذكاء الاصطناعي وأنظمة السلاح الذاتية التشغيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: