الصليب الأحمر الإثيوبي

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الصليب الأحمر الإثيوبي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الصليب الأحمر الإثيوبي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الصليب الأحمر الإثيوبي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الصليب الأحمر الإثيوبي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الصليب الأحمر الإثيوبي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الصليب الأحمر الإثيوبي
Related Articles

اليوم السابع

2020-11-30

كشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن المستشفيات والمرافق الطبية بمدينة ميكيلى، عاصمة إقليم تيجراي في إثيوبيا، تعاني من انخفاض حاد في الإمدادات الطبية الضرورية لرعاية الجرحى، بعد يوم من اندلاع القتال، في ظل تزايد الاحتياجات والحالات الطبية الأخرى فى الوقت الذي لم تتوانِ فيه سيارات الإسعاف التابعة لجمعية الصليب الأحمر الإثيوبي عن نقل المصابين والقتلى لمستشفى (أيدر) المركزي.   وأشارت اللجنة الدولية، في بيان صدر اليوم، الإثنين، في جنيف، إلى أن موظفين تابعين لها زاروا مستشفى أيدر المركزي، أمس الأحد؛ حيث وجدوا أن حوالي 80% تقريبا من المرضى مصابين بإصابات رضحية، في حين اضطر المستشفى وتحت وطأة الأعداد المتدفقة من الجرحى إلى تعليق الكثير من الخدمات الطبية الأخرى حتى يتمكن من تقديم الرعاية الطبية العاجلة للمصابين في ظل ما يعانيه من محدودية في العاملين والموارد.     وقالت رئيسة عمليات اللجنة الدولية في إثيوبيا ماريا سوليداد، بعد زيارة إلى المستشفى، إنه يعاني من نقص خطير في لوازم خياطة الجروح والمضادات الحيوية ومضادات التخثر والمسكنات وحتى القفازات، بينما ما زال الجرحى يتدفقون بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من انقطاع سلاسل الإمداد إلى ميكيلى.   وأضافت أن هناك حاجة إلى ضمان توفر الإمدادات الطبية والظروف التي تتيح للعاملين الصحيين تأدية مهامهم وإنقاذ الأرواح، مشيرة إلى أن المستشفى يعاني أيضا من نقص أكياس الجثث، كما يشهد انخفاضا في الإمدادات الغذائية؛ مما يؤثر تأثيرا بالغا في تعافي المرضى الذين خضعوا لعمليات جراحية ويحتاجون إلى تغذية خاصة.     وأكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها تتواصل مع السلطات بهدف تعجيل إيصال المساعدات، لا سيما الإمدادات الطبية إلى ميكيلى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-25

أعرب الاتحاد الأوروبي، اليوم، عن قلقه للوضع في إثيوبيا، بعد المجزرة المروعة التي وقعت، فجر الأربعاء الماضي، في «بني شنقول جوموز»، والتي أسفرت عن مقتل 100 شخص. وشدد الاتحاد الأوروبي، في بيان، متابعته الوضع عن كثب، وأعرب الاتحاد عن قلقه تجاه المزاعم عن انتهاكات لحقوق الإنسان واستهدافات عرقية جرت في المنطقة الإثيوبية، وفقا لما ذكرته قناة«العربية» الإخبارية. وقال الاتحاد، إن التقارير عن ضلوع أطراف غير إثيوبية في الانتهاكات تثير مخاوف إضافية، مشددا على أن  الصراع وتأثيره الإقليمي يشكل مصدر قلق متزايد للمجتمع الدولي، داعيا إلى إجراء تحقيق متوازن في تقارير أعمال عنف عرقي في بنيشنقول جوموز ومحاسبة المسؤولين. وكان مسلحون شنوا هجوما داميا، فجر الأربعاء الماضي، على منطقة ميتيكل في الإقليم الإثيوبي، وقاموا بإضرام النار في حقول ومنازل وأحرقوا الناس أحياء أثناء نومهم. وقالت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، إنه لم تكن هناك أي قوات للأمن أو الشرطة عندما وقع الهجوم. ويعتبر العنف العرقي مشكلة لا تهدأ في عهد رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد الذي تولى السلطة في 2018 على خلفية الاحتجاجات الشعبية. من جانبه، أشار «الصليب الأحمر» الإثيوبي، إلى ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الذين شنه مسلحون على «بني شنقول جومز» غرب إثيوبيا على الحدود مع السودان إلى 207 أشخاص، وفقا لما ذكرته شبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ولفت أحد متطوعي الصليب الأحمر، ويدعى ميليسي ميسفين، لوكالة «رويترز» للأنباء، إلى أنه تم دفن أمس الخميس، 207 أشخاص قتلوا بالهجوم، إضافة إلى 15 آخرين من بين المهاجمين. وأوضح رئيس الوزراء، في وقت سابق على خلفية الهجوم، أن مذبحة المدنيين مأساوية للغاية"، واعلن آبي أحمد، أن الحكومة الإثيوبية قررت لحل الأسباب الجذرية للمشكلة نشر القوة اللازمة هناك.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-12

وصلت قافلة من المساعدات الدولية إلى ميكيلي عاصمة إقليم تيجراي الإثيوبي، اليوم، للمرة الأولى منذ بدء عملية عسكرية للجيش الفيدرالي الإثيوبي قبل أكثر من شهر. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر في بيان، إن القافلة التي انضم إليها الصليب الأحمر الإثيوبي تم تنظيمها بالتنسيق مع السلطات الإثيوبية. ويطالب المجتمع الدولي منذ أسابيع بالوصول إلى المنطقة المضطربة، التي كانت شبه مقطوعة عن العالم منذ 4 نوفمبر الماضي عندما بدأ الجيش الإثيوبي عملية عسكرية بهدف إسقاط السلطات المحلية التي تناهض حكومة أديس أبابا، وفقا لما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية. وفي  الثاني من ديسمبر الجاري، رحبت الأمم المتحدة بحصولها من الحكومة الاثيوبية على إذن بدخول إنساني إلى تيجراي دون قيود، لكنها لم تتمكن بعد من تنفيذ ذلك مع إصرار أديس أبابا على أن تكون هي من يقود عمليات نقل المساعدات إلى المنطقة. وتقل الشاحنات السبع للقافلة التابعة للصليب الأحمر أدوية ومعدات طبية من أجل معالجة أكثر من 400 جريح ومواد لعلاج أمراض شائعة ومزمنة. وكشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنها "المرة الأولى منذ بدء المواجهات في تيجراي قبل أكثر من شهر، التي تصل فيها مساعدات دولية إلى ميكيلي" عاصمة الإقليم. وستقدم هذه المساعدات إلى مستشفى آيدر الرئيسي في ميكيلي التي كان يبلغ عدد سكانها قبل بدء المعارك 500 ألف نسمة، وإلى مكتب الصحة المحلي وصيدلية الصليب الأحمر الاثيوبي الموجودة في المدينة.   وبنهاية الشهر الماضي، أعلنت أديس أبابا سيطرة قواتها على الإقليم ونهاية العمليات العسكرية، فيما تعهد زعيم الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، دبرصيون جبر ميكائيل، بمواصلة قواته مواجهة الجيش الفدرالي الإثيوبي. ومع استمرار قطع معظم وسائل الاتصالات في تيجراي وعدم السماح لوسائل الإعلام والخبراء الأممين ووكالات الإغاثة بالنفاذ إلى الإقليم، يتعذّر التأكد من صحة روايات أي من الجانبين عن مستجدات وتداعيات النزاع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: