الحدود الفلسطينية المصرية

وسط تندينات عالمية واسعة ومخاوف...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الحدود الفلسطينية المصرية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الحدود الفلسطينية المصرية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الحدود الفلسطينية المصرية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الحدود الفلسطينية المصرية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الحدود الفلسطينية المصرية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الحدود الفلسطينية المصرية
Related Articles

الشروق

2024-05-07

وسط تندينات عالمية واسعة ومخاوف من وقوع كارثة إنسانية، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية عسكرية لاجتياح مدينة رفح الفلسطينية، أمس، قبل أن يعلن سيطرته بالكامل، اليوم، على الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المصرية، حيث دخلت آليات عسكرية إسرائيلية محور فيلادلفيا لأول مرة منذ عام 2005، وذلك غداة إعلان حركة حماس موافقتها على مقترح لهدنة طويلة في حربها مع إسرائيل. من جانبها، أدانت مصر بأشد العبارات، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، اليوم، العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، وما أسفرت عنه من سيطرة إسرائيلية على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، معتبرة أن هذا التصعيد الخطير يهدد حياة أكثر من مليون فلسطيني يعتمدون اعتمادًا أساسيًا على هذا المعبر باعتباره شريان الحياة الرئيسى لقطاع غزة، والمنفذ الآمن لخروج الجرحى والمرضى لتلقى العلاج، ولدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الأشقاء الفلسطينيين في غزة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي هدد مرارا باجتياح رفح، وحشد قواته قربها، وفي المقابل قصفت حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" تمركزاته قرب معبر كرم أبو سالم، ما أوقع خسائر فادحة في صفوفه، وفق ما نقلت فضائية "العربية". ولكن ما هي مدينة رفح وماذا تمثل للفلسطينيين؟ وماهو تاريخ المدينة الواقعة على الحدود المصرية؟ وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، في تقرير سابق عن المدينة، فتقع رفح في أقصى جنوب السهل الساحلي الفلسطيني على الحدود الفلسطينية - المصرية على خط الطول الشرقي 30-52، وخط العرض الشمالي 29-36، وتبتعد عن ساحل البحر المتوسط 5.5 ميل. وتبتعد رفح عن مدينة غزة 38 كيلومترا، وعن خانيونس 13 كيلومترا، وعن قرية الشيخ زويد في سيناء 16 كيلومترا، وعن مدينة العريش المصرية 45 كيلومترا، وترتفع عن سطح البحر بـ48 متراً. أسماها العرب رفح يرجع أصل تسمية مدينة رفح بهذا الاسم إلى العهود القديمة، فتاريخ تأسيسها يرجع إلى 5 آلاف سنة، وأطلق عليها المصريون القدماء اسم روبيهوي، أما الآشوريون أطلقوا عليها اسم رفيحو، أما الرومان واليونان أسموها رافيا، أما اسم رفح الحالي فقد أطلقه عليها العرب. الحد الفاصل بين مصر وسوريا وعرفت رفح، التي تتميز بأرضها الرملية، حيث تحيط بها الكثبان الرملية من كل جهة قديماً، بأنها الحد الفاصل بين مصر وسوريا على البحر المتوسط، فمن بعدها تقل الأمطار وينتهي الخصب وتبدأ الصحراء. ومناخها شبه صحراوي رغم قربها من البحر المتوسط، ويتراوح متوسط درجة الحرارة فيها ما بين 30 درجة صيفاً، و10 درجات شتاءً، ويبلغ متوسط كمية الأمطار التي تهطل على رفح 250 ملم. اكتسبت شهرتها من معبرها ويقع المعبر الحدودي الوحيد بين القطاع ومصر في مدينة رفح، والذي يعول عليه بشكل رئيسي طوال عقود في إدخال المساعدات للقطاع وإخراج المصابين لتلقي العلاج والسفر. ووفقًا لما ذكرته شبكة "بي بي سي" البريطانية، فقد اكتسبت المدينة شهرتها العالمية لهذا السبب، حتى أن شهرة المعبر فاقت شهرة المدينة نفسها بسبب تداول اسمه في الأخبار بشكل مستمر. البوابة الفاصلة بين مصر والشام مرّت رفح بأحداث تاريخية هامة منذ العصور القديمة؛ وذلك لتميز موقعها الذي يعتبر البوابة الفاصلة بين مصر والشام، ففي عهد الآشوريين في القرن الثامن قبل الميلاد حدثت فيها معركة عظيمة بين الآشوريين والفراعنة الذين تحالفوا مع ملك غزة، وآل النصر في هذه المعركة للآشوريين. وفي عام 217 قبل الميلاد حدثت معركة في رفح بين البطالمة حكام مصر والسلوقيين حكام الشام، وبذلك خضعت رفح وسوريا لحكم البطالمة مدة 17 عاماً إلى أن عاد السلوقيون واسترجعوها. أما في العهد المسيحي، فقد اعتبرت رفح مركزاً لأسقفية إلى أن فتحها المسلمون العرب على يد عمرو بن العاص في عهد الخليفة بن الخطاب، إلا أنه في القرن السابع للهجرة لم يعد لرفح عمران فأصبحت خراباً ثم عادت للازدهار بعد ذلك. نابليون والحملة الفرنسية ومرّ بها نابليون عام 1799 في حملته الفرنسية على بلاد الشام، كما زارها كل من الخديوي إسماعيل، والخديوي عباس حلمي الثاني، الذي رسم الحدود بين سوريا ومصر من خلال عمودي غرانيت وضعه تحت شجرة السدرة القديمة. وفي عام 1906 حدث خلاف بين العثمانيين والبريطانيين حول ترسيم الحدود بين مصر والشام، وفي عام 1917 خضعت رفح للحكم البريطاني الذي فرض الانتداب على فلسطين، وفي عام 1948 دخل الجيش المصري رفح وبقيت تحت الإدارة المصرية إلى أن احتلها اليهود في عام 1956، ثم عادت للإدارة المصرية عام 1957 حتى عام 1967، حيث احتلها اليهود. وبعد توقيع اتفاقيات كامب ديفيد استعادت مصر سيناء ووضعت أسلاكا شائكة لتفصل رفح سيناء عن رفح الأم، وتقدّر مساحة ما ضم إلى الجانب المصري حوالي 4000 دونم وبقي من مساحة أراضيها 55000 دونم اقتطع منها حوالي 3500 دونم للمستوطنات قبل إخلائها في عام 2005. أصول سكان رفح الفلسطينية وفقا لتقرير "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية" يعود معظم سكان رفح في أصولهم إلى مدينة خانيونس وإلى بدو صحراء النقب وصحراء سيناء، ثم أضيف إليهم اللاجئون الفلسطينيون الذين قدموا لرفح بعد النكبة في عام 1948، وترجع أصولهم إلى مختلف قرى ومدن فلسطين المحتلة خاصة التي كانت تابعة لقضاء غزة. وفي التعداد السكاني لرفح، والذي تمّ عام 1997، وصل عدد سكانها إلى 91 ألفا و913 نسمة، ويقدر متوسط معدل النمو السكاني في المدينة، لنفس العام، بـ4.23% وهي أعلى نسبة زيادة سكانية في مناطق السلطة الفلسطينية. وارتفع عدد سكان مدينة رفح في آخر تعداد للسكان 121 ألفا و774 نسمة، والذي أجراه الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في عام 2007. العدوان الإسرائيلي على غزة وفقا لما نقلته بي بي سي، تستضيف رفح حالياً أكثر من مليون ونصف المليون لاجئ من مناطق أخرى في قطاع غزة، فرّوا بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم المستمر. وتعد مدينة رفح آخر ملاذ للنازحين في القطاع المنكوب، فمنذ بداية العملية البرية التي شنتها قوات الاحتلال على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، يُطلب من المواطنين التوجه من شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب، بادعاء أنها "مناطق آمنة". واليوم، تتسع رفح على ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا، لأكثر من 1.5 مليون فلسطيني، اضطر أغلبيتهم إلى النزوح إليها سعيا إلى الأمان. ويواجه النازحون ظروفا مزرية داخل آلاف الخيام المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، حتى إن الأرصفة ازدحمت بتلك الخيام، وتحولت الطرق الرئيسية إلى أسواق مكتظة.                       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

حذرت الأمم المتحدة من وضع كارثي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في حال أقدمت إسرائيل على تنفيذ تهديدها باجتياح المدينة عسكريا.ووفقًا لما نقلته شبكة "بي بي سي" البريطانية، فقد قالت الأمم المتحدة إنها تواجه ضغوطا هائلة من أجل وضع خطة تهدف إلى مساعدة ما يزيد عن مليون نازح فلسطيني في رفح، في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لعملية عسكرية واسعة النطاق في المنطقة.ولكن ما هي مدينة رفح وماذا تمثل للفلسطينيين؟ وماهو تاريخ المدينة الواقعة على الحدود المصرية؟وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، في تقرير سابق عن المدينة، فتقع رفح في أقصى جنوب السهل الساحلي الفلسطيني على الحدود الفلسطينية - المصرية على خط الطول الشرقي 30-52، وخط العرض الشمالي 29-36، وتبتعد عن ساحل البحر المتوسط 5.5 ميل.وتبتعد رفح عن مدينة غزة 38 كيلومترا، وعن خانيونس 13 كيلومترا، وعن قرية الشيخ زويد في سيناء 16 كيلومترا، وعن مدينة العريش المصرية 45 كيلومترا، وترتفع عن سطح البحر بـ48 متراً.- نشأتهايرجع أصل تسمية مدينة رفح بهذا الاسم إلى العهود القديمة، فتاريخ تأسيسها يرجع إلى 5 آلاف سنة، وأطلق عليها المصريون القدماء اسم روبيهوي، أما الآشوريون أطلقوا عليها اسم رفيحو، أما الرومان واليونان أسموها رافيا، أما اسم رفح الحالي فقد أطلقه عليها العرب.- الحد الفاصل بين مصر وسورياوعرفت رفح، التي تتميز بأرضها الرملية، حيث تحيط بها الكثبان الرملية من كل جهة قديماً، بأنها الحد الفاصل بين مصر وسوريا على البحر المتوسط، فمن بعدها تقل الأمطار وينتهي الخصب وتبدأ الصحراء.ومناخها شبه صحراوي رغم قربها من البحر المتوسط، ويتراوح متوسط درجة الحرارة فيها ما بين 30 درجة صيفاً، و10 درجات شتاءً، ويبلغ متوسط كمية الأمطار التي تهطل على رفح 250 ملم.- اكتسبت شهرتها من معبرهاويقع المعبر الحدودي الوحيد بين القطاع ومصر في مدينة رفح، والذي يعول عليه بشكل رئيسي طوال عقود في إدخال المساعدات للقطاع وإخراج المصابين لتلقي العلاج والسفر.ووفقًا لما ذكرته شبكة "بي بي سي" البريطانية، فقد اكتسبت المدينة شهرتها العالمية لهذا السبب، حتى أن شهرة المعبر فاقت شهرة المدينة نفسها بسبب تداول اسمه في الأخبار بشكل مستمر.- البوابة الفاصلة بين مصر والشاممرّت رفح بأحداث تاريخية هامة منذ العصور القديمة؛ وذلك لتميز موقعها الذي يعتبر البوابة الفاصلة بين مصر والشام، ففي عهد الآشوريين في القرن الثامن قبل الميلاد حدثت فيها معركة عظيمة بين الآشوريين والفراعنة الذين تحالفوا مع ملك غزة، وآل النصر في هذه المعركة للآشوريين.وفي عام 217 قبل الميلاد حدثت معركة في رفح بين البطالمة حكام مصر والسلوقيين حكام الشام، وبذلك خضعت رفح وسوريا لحكم البطالمة مدة 17 عاماً إلى أن عاد السلوقيون واسترجعوها.أما في العهد المسيحي، فقد اعتبرت رفح مركزاً لأسقفية إلى أن فتحها المسلمون العرب على يد عمرو بن العاص في عهد الخليفة بن الخطاب، إلا أنه في القرن السابع للهجرة لم يعد لرفح عمران فأصبحت خراباً ثم عادت للازدهار بعد ذلك.- نابليون والحملة الفرنسيةومرّ بها نابليون عام 1799 في حملته الفرنسية على بلاد الشام، كما زارها كل من الخديوي إسماعيل، والخديوي عباس حلمي الثاني، الذي رسم الحدود بين سوريا ومصر من خلال عمودي غرانيت وضعه تحت شجرة السدرة القديمة.وفي عام 1906 حدث خلاف بين العثمانيين والبريطانيين حول ترسيم الحدود بين مصر والشام، وفي عام 1917 خضعت رفح للحكم البريطاني الذي فرض الانتداب على فلسطين، وفي عام 1948 دخل الجيش المصري رفح وبقيت تحت الإدارة المصرية إلى أن احتلها اليهود في عام 1956، ثم عادت للإدارة المصرية عام 1957 حتى عام 1967، حيث احتلها اليهود.وبعد توقيع اتفاقيات كامب ديفيد استعادت مصر سيناء ووضعت أسلاك شائكة لتفصل رفح سيناء عن رفح الأم، وتقدّر مساحة ما ضم إلى الجانب المصري حوالي 4000 دونم وبقي من مساحة أراضيها 55000 دونم اقتطع منها حوالي 3500 دونم للمستوطنات قبل إخلائها في عام 2005.- أصول سكان رفح الفلسطينيةوفقا لتقرير "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية" يعود معظم سكان رفح في أصولهم إلى مدينة خانيونس وإلى بدو صحراء النقب وصحراء سيناء، ثم أضيف إليهم اللاجئون الفلسطينيون الذين قدموا لرفح بعد النكبة في عام 1948، وترجع أصولهم إلى مختلف قرى ومدن فلسطين المحتلة خاصة التي كانت تابعة لقضاء غزة.ويقدر متوسط معدل النمو السكاني في المدينة عام 1997م بـ4.23% وهي أعلى نسبة زيادة سكانية في مناطق السلطة الفلسطينية.وارتفع عدد سكان مدينة رفح في آخر تعداد للسكان 121 ألفا و774 نسمة، والذي أجراه الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في عام 2007.- العدوان الإسرائيلي على غزةوفقا لما نقلته بي بي سي، تستضيف رفح حالياً أكثر من مليون ونصف المليون لاجئ من مناطق أخرى في قطاع غزة، فرّوا بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم المستمر منذ نحو 4 أشهر.وتعاني المدينة على المستوى الصحي، فلا يوجد بها إلا عدد قليل من المستشفيات أبرزها مستشفى رفح المركزي، ومستشفى الكويت التخصصي، ومستشفى الشهيد أبو يوسف النجار، وجميعها تعاني نقص الإمدادات الطبية، وغياب الكهرباء ومصادر الطاقة، ما يؤثر على قدرة الأطباء والفرق الصحية في توفير العلاج، ومراعاة المرضى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-12

قال مراسل روسيا اليوم فجر يوم الاثنين إن الجيش الإسرائيلي نفذ غارات إسرائيلية عنيف على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأضاف أن عددا كبيرا من الغارات تم تنفيذها بشكل متزامن على مدينة رفح. وأكد مراسل روسيا اليوم أن الغارات الإسرائيلية العنيفة استهدفت محيط المستشفى الكويتي في رفح، مشيرا إلى أن أحد الغارات استهدفت منزلا على بعد 200 متر من مستشفى المذكرور، بالإضافة إلى استهداف عدة منازل في رفح من الطيران الحربي.   مباشر من مدينة رفحاللهم برداً وسلاماً — بلال نزار ريان (@BelalNezar)   وذكر أن الغارات الإسرائيلية استهدفت منزلا يعود لعائلة أبو جزر بميراج بالقرب من كف ميراج الشرقي شمال رفح. وأشار أيضا إلى أن اشتباكات مسلحة تدور رحاها على شاطىء البحر في المدينة، مبينا في السياق أن قصفا عشوائيا استهدف مدخل رفح من جهة الشمال. وأوضح أنه تم قصف وتدمير منزل الشهيد أبو فادي معمر بمنطقة ميراج بجوار مسجد الفلاح، بالإضافة إلى استهداف منزل يعود لعائلة المصري في رفح كما صرح بأنه تم تدمير مسجد الهدى في مخيم يبنا بمدينة رفح، إضافة إلى استهداف مصلى الرحمة مقابل عيادة الوكالة في الشابورة. وبين مراسل روسيا اليوم أن الطائرات الإسرائيلية قصفت منطقة الحدود الفلسطينية المصرية في محافظة رفح جنوبي قطاع غزة.   استهداف وتدمير مسجد الهدى وسط مخيم يبنا المكتظ بالسكان وسط رفح استهداف وتدمير مسجد الرحمة وسط مخيم الشابورة المكتظ بالسكان شمال عشرات الاصابات والشهداء يصلوا مستشفى الكويت وسط رفح. — أدهم أبو سلمية 🇵🇸 Adham Abu Selmiya (@adham922) وأفاد بأنه تم نقل عدد من الشهداء والمصابين في سيارات مدنية إلى مستشفى الكويت التخصصي جراء الغارات الإسرائيلية العنيفة على المدينة.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-10

قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، حذّر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، من عواقب شن هجمات على مدينة رفح الفلسطينية.   وأضافت "السلامين"، اليوم السبت، خلال مداخلة مع برنامج "جولة المراسلين" المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل عندما تشن هجومًا على مدينة رفح، فإن هذا يعني ضغط على النازحين بدفعهم للتواجد على الحدود الفلسطينية المصرية. ولفت إلى أن رفح مدينة تعد مكتظة بالنازحين والتي تبلغ مساحتها نحو 55 كلم مربع، ما يجعل الفلسطينيين بالنزوح من رفح إلى اتجاه الأراضي المصرية وهذا يعتبر تهجير بحد ذاته، حيث أن الفلسطينيين لا يمكن لهم الرجوع إلى شمال القطاع كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأوضحت، أن الرئاسة الفلسطينية والمتحدث باسمها، أكدا بأن هذا لا يعطي الادارة الأمريكية من مسؤوليتها تجاه النازحين في الشمال والجنوب ووسط القطاع ومخطط التهجير لا يزال قائمًا على أولويات نتنياهو وهذه الحكومة المتطرفة التي تدعي أمام العالم بأنه لا توجد مخططات بإبادة جماعية أو حتى مخططات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم في قطاع غزة. ونوه بأنه على أرض الواقع، عندما تشن إسرائيل الهجوم شمال وجنوب ووسط غزة، فإنها تضغط على الفلسطينيين بأنه لا يوجد مكان آمن في القطاع، وتدعوهم على أرض الواقع بالنزوح ناحية سيناء.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-05

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت حتى الآن، ما يقارب من 100 ألف شهيد ومفقود وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ. وطالب خلال مؤتمر صحفي، صباح الاثنين، مجلس الأمن وأعضاءه بالعمل على وقف الإبادة الجماعية، وتبني نداءات الوقف الفوري للعدوان. وتابع: «الطفلة هند رجب، البالغة من العمر 6 سنوات، استشهد من معها في السيارة منذ 7 أيام، ولازالت بين جثامين الشهداء، كما أن سيارة الإسعاف التي توجهت لإنقاذها لم تعد ولم يعد طاقمها من منطقة تل الهوى»، مناشدًا الصليب الأحمر تكرار محاولة إنقاذهم والكشف عن مصيرهم. وأشار إلى أن «إسرائيل تحاول نقل معبر رفح إلى مكان آخر»، مؤكدًا أن «معبر رفح بوابة الحدود الفلسطينية المصرية، وهو شأن مصري فلسطيني». وأضاف: «لدينا اتفاق مع الشرطة الأوروبية منذ 2005 لإدارة المعبر، حتى وإن قامت إسرائيل باستبداله، سيبقى شأن مصري فلسطيني وسنعيد فتحه إذا أغلقته إسرائيل». وأعرب عن ترحيبه بالتطور المهم الخاص باعتبار عدد من المستوطنين إرهابيين في الولايات المتحدة، متمنيًا أن تحذو جميع الدول هذا المنحى. ولفت إلى أن «المطلوب هو فرض عقوبات، ليس فقط على عدد بسيط من المستوطنين، بل على المشروع الاستيطاني برمته، ومقاطعة البضائع الاستيطانية، والطلب من المستوطنين من ذوي الجنسيات المزدوجة مغادرة المستوطنات؛ لأن وجودهم غير قانوني وغير شرعي». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-01

استشهد عشرات الفلسطينيين، وأصيب آخرون، إثر عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، الذي يدخل يومه الثامن عشر بعد المئة. وارتقى عدد من الشهداء وأصيب العشرات، في قصف الاحتلال الصاروخي والمدفعي وإطلاق النار في المنطقة الغربية من مدينة غزة، وتحديدًا على حي الرمال، وتل الهوا، دون تمكن سيارات الإسعاف من الوصول إليهم، لنقلهم إلى مستشفى الشفاء. واستشهد عدد من المواطنين، وأصيب العشرات، في قصف طيران الاحتلال منزلين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. واستشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة أبو فياض في المخيم الجديد غرب النصيرات وسط القطاع. كما ارتقى شهيد على الأقل وعدد من الإصابات جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة البحيصي في مدينة دير البلح وسط القطاع. ويتواصل القصف المدفعي الإسرائيلي على حي الأمل ومحيط جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، لليوم الحادي عشر على التوالي. كما أطلقت زوارق الاحتلال الحربية نيران رشاشاتها على شاطئ بحر غزة، والوسطى، ورفح. واستهدفت طائرات الاحتلال أرضا فارغة على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 26900 شهيد، بالإضافة إلى نحو 66 ألف جريح، وآلاف المفقودين. وفي وقت سابق اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 28 مواطنا من محافظة بيت لحم. وأفادت الوكالة الرسمية الفلسطينة، بأن قوات الاحتلال اعتقلت 27 مواطنا من قرية حوسان، وهم: محمد طارق شوشة وشقيقه قصي، وياسر سباتين، ومحمد جميل حمامرة، وتيسير زعول، وسامي شوشة وابنه محمد، وزكي تيسير زعول، وأحمد زعول، وإسماعيل زعول، ومحمد نشأت حمامرة، ومحمد محمود حمامرة ووالده، وإدريس شوشة وابنه رائد، ومحمد نمر سباتين وابناه ميراس وأمير، ومحمود نعيم حمامرة، وعماد يحيى حمامرة، وحمزة يوسف زعول، ومحمد رائد حمامرة، وعبد الرحمن سفيان سباتين، ومحمد عاطف حمامرة، ومحمد باسم حمامرة وشقيقه أحمد، ورايان يوسف سباتين. وأضاف أن قوات الاحتلال اعتقلت المواطن إبراهيم علي صباح من بلدة تقوع، وسلمت المواطن محمود عماد عابدة من بلدة الدوحة بلاغا لمراجعة مخابراتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-04

استعرض رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، مع السفير المصري إيهاب سليمان، اليوم الخميس، آخر التطورات في قطاع غزة، ومجريات دخول المساعدات عبر معبر رفح في الحدود الفلسطينية المصرية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن فتوح أحاط السفير المصري خلال استقباله في مكتبه برام الله، بحقيقة الأوضاع الصعبة في الضفة الغربية وقطاع الغزة، وأكد على ثبات الشعب الفلسطيني في أرضه والتصدي للاعتداءات ومحاولات التهجير القسري في الضفة وغزة، مشددًا على أنه لا حياد عن الثوابت الوطنية. بدوره، أشار السفير المصري إلى التحركات المصرية المتواصلة لإدخال المساعدات إلى القطاع ووقف العدوان الإسرائيلي، ورفض التهجير القسري من قطاع غزة. وفي سياق متصل استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في عدوانها على الشعب الفلسطيني الأعزل واقتحمت بلدة الزبابدة وقريتي صير ومسلية جنوب جنين . ونقلت «وكالة الأنباء الفلسطينية»، عن مصادر أمنية أن جيش الاحتلال اقتحم قرية صير للمرة الثانية على التوالي، وداهمت القوات عدة منازل وفتشتها واستجوبت ساكنيها. كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الزبابدة وقرية مسلية ومفترق بلدة قباطية وسط تحليق مكثف لطائرات الاحتلال المسيرة. واندلعت مواجهات بين فلسطنيين وجنود الاحتلال أستخدم  خلالها جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الصوت في الاعتداء على الفلسطنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: