الجيش الأسترالي
الجيش الأسترالي هو القوة البرية العسكرية الأسترالية. تشكَّلت هذه القوة العسكريّة عام 1901 من خلال اندماج القوات الاستعمارية الأسترالية بعد الاتحاد وهي جزءٌ من قوات الدفاع الملكية الأسترالية إلى جانب البحرية الملكية الأسترالية والقوات الجوية الملكية الأسترالية. يقودُ قوات الدفاع الملكية الأسترالية ما يُسمَّى قائد قوات الدفاع، وبالمثل فإنَّ قائد الجيش الأسترالي يُعرف باسمِ قائد الجيش. يخضعُ الجيش الأسترالي لقوات الدفاع الملكيّة كما يخضعُ لوزير الدفاع. على الرغم من أن الجنود الأستراليين شاركوا في عددٍ من النزاعات الصغيرة والكبيرة عبر تاريخ أستراليا إلا أنه خلال الحرب العالمية الثانية فقط تعرضت الأراضي الأسترالية لهجومٍ مباشرٍ. يُمكن تقسيم تاريخ الجيش الأسترالي إلى فترتين: تمتدُّ الفترة الأولى من 1901 حتى 1947 عندما كانت هناك حدودٌ وتقييداتٌ على حجم الجيش النظامي، فكانت الغالبية العظمى من الجنود حينها في وحداتٍ احتياطيةٍ تُعرف باسمِ القوات العسكرية للمواطنين (بالإنجليزية: Citizens Military Force) وهناك قوات التدخل السريع (بالإنجليزية: expeditionary forces) التي كانت تنشطُ في الغالب خارج حدود الدولة. تبدأُ الفترة الثانية من عام 1947 عندما تم تشكيل قوّة مشاة منتظمة وبدأت القوات القوات العسكريّة للمواطنين في الاندثار. خاض الجيش الأسترالي خلال تاريخه عددًا من الحروب الكبرى بما في ذلك: حرب البوير الثانية (1899-1902)، الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، الحرب العالمية الثانية (1939-1945)، الحرب الكورية (1950-1950)، الطوارئ المالايوية (1950-1960)، المواجهة بين إندونيسيا وماليزيا (1962–1966)، حرب فيتنام (1962–1973) كما شارك في الحرب على أفغانستان (2001 - حتى الآن) الحرب على العراق (2003–2009). شارك الجيشُ الأسترالي منذ عام 1947 في العديد من عمليات حفظ السلام التي كانت عادةً ما تتمُّ تحت رعاية الأمم المتحدة إلا أن القوات المتعددة الجنسيات والمراقبين غير التابعين للأمم المتحدة في سيناء تعد استثناءً ملحوظًا.
سكاي نيوز
2024-04-22
تدرس واشنطن فرض عقوبات على وحدات عسكرية وشرطية إسرائيلية أخرى إلى جانب كتيبة "نيتساح يهودا" بسبب ارتكابها انتهاكات لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين. وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال مصدر أميركي إن ستمنع إسرائيل من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية لشراء أسلحة لنيتساح يهودا، لكن لا يزال بإمكان استخدام أموالها الخاصة لشراء أسلحة للكتيبة ذاتها. وتوقع المصدر أن تحذو دول غربية أخرى حذو في استهداف الوحدات التي وجدت جماعات حقوق الإنسان أنها تستهدف الفلسطينيين بشكل متكرر وغير عادل. وأضاف أنه سيتم فتح تحقيقات أيضا في عمل الوحدات العاملة في ، نظرا لمقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي طوال الحرب ضد حماس والتي تظهر إنهم ينتهكون قواعد السلوك الخاصة بالجيش الإسرائيلي. وأشار المصدر الأميركي إلى أن إدارة بايدن فرقت بين عدم موافقتها على تصرفات في الضفة الغربية ومواصلة دعمها القوي لإسرائيل على نطاق أوسع، بما في ذلك من خلال حزمة المساعدات البالغة 14 مليار دولار التي أقرها الكونغرس خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفي نفس الوقت تقريبا الذي بدأت فيه الولايات المتحدة التحقيق مع نتساح يهودا، بدأت أيضاً التحقيق مع وحدة من القوات الخاصة في الجيش الأسترالي بشأن معلومات عن ارتكاب في أفغانستان، ولكن على عكس الجيش الإسرائيلي، اتخذ الجيش الأسترالي خطوات مهمة ضد الوحدة، بما في ذلك الملاحقة الجنائية لأحد جنود الوحدة. ويتم فرض العقوبات بموجب ما يعرف بقانون ، الذي يحظر تقديم المساعدة العسكرية للأفراد أو وحدات قوات الأمن التي ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما يُحظر على الوحدات الخاضعة للعقوبات المشاركة في التدريبات العسكرية المشتركة مع الجيش الأميركي. ولطالما كانت كتيبة "نتساح يهودا" محور العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف اليميني والعنف ضد الفلسطينيين، إلا أنها باتت تتصدر المشهد بعد حديث عن عقوبات أميركية مرتقبة بحقها بموجب قوانين "ليهي". فكتيبة "نيتساح يهودا" هي وحدة عسكرية إسرائيلية متمركزة في الضفة الغربية، أصبحت وجهة للمستوطنين اليمينيين المتطرفين الذين لم يتم قبولهم في أي وحدة قتالية أخرى في الجيش الإسرائيلي. ماذا نعرف عن كتيبة "نيتساح يهودا"؟ وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال مصدر أميركي إن ستمنع إسرائيل من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية لشراء أسلحة لنيتساح يهودا، لكن لا يزال بإمكان استخدام أموالها الخاصة لشراء أسلحة للكتيبة ذاتها. وتوقع المصدر أن تحذو دول غربية أخرى حذو في استهداف الوحدات التي وجدت جماعات حقوق الإنسان أنها تستهدف الفلسطينيين بشكل متكرر وغير عادل. وأضاف أنه سيتم فتح تحقيقات أيضا في عمل الوحدات العاملة في ، نظرا لمقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي طوال الحرب ضد حماس والتي تظهر إنهم ينتهكون قواعد السلوك الخاصة بالجيش الإسرائيلي. وأشار المصدر الأميركي إلى أن إدارة بايدن فرقت بين عدم موافقتها على تصرفات في الضفة الغربية ومواصلة دعمها القوي لإسرائيل على نطاق أوسع، بما في ذلك من خلال حزمة المساعدات البالغة 14 مليار دولار التي أقرها الكونغرس خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفي نفس الوقت تقريبا الذي بدأت فيه الولايات المتحدة التحقيق مع نتساح يهودا، بدأت أيضاً التحقيق مع وحدة من القوات الخاصة في الجيش الأسترالي بشأن معلومات عن ارتكاب في أفغانستان، ولكن على عكس الجيش الإسرائيلي، اتخذ الجيش الأسترالي خطوات مهمة ضد الوحدة، بما في ذلك الملاحقة الجنائية لأحد جنود الوحدة. ويتم فرض العقوبات بموجب ما يعرف بقانون ، الذي يحظر تقديم المساعدة العسكرية للأفراد أو وحدات قوات الأمن التي ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما يُحظر على الوحدات الخاضعة للعقوبات المشاركة في التدريبات العسكرية المشتركة مع الجيش الأميركي. ولطالما كانت كتيبة "نتساح يهودا" محور العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف اليميني والعنف ضد الفلسطينيين، إلا أنها باتت تتصدر المشهد بعد حديث عن عقوبات أميركية مرتقبة بحقها بموجب قوانين "ليهي". فكتيبة "نيتساح يهودا" هي وحدة عسكرية إسرائيلية متمركزة في الضفة الغربية، أصبحت وجهة للمستوطنين اليمينيين المتطرفين الذين لم يتم قبولهم في أي وحدة قتالية أخرى في الجيش الإسرائيلي. ماذا نعرف عن كتيبة "نيتساح يهودا"؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-17
أعلنت أستراليا اليوم، عن زيادة ميزانية التمويل الدفاعي بقيمة 50 مليار دولار أسترالي (32 مليار دولار أمريكي) على مدى السنوات العشر المقبلة. وقال ريتشارد مارليس وزير الدفاع الأسترالي، في بيان، إن "الافتراضات المتفائلة التي وجهت التخطيط الدفاعي بعد نهاية الحرب الباردة ولت منذ فترة طويلة"، محذرا من أن المنطقة قد تشهد نزاعا خلال السنوات العشر المقبلة. وأضاف أنه سيتم تزويد الجيش الأسترالي بالوسائل اللازمة لمزيد من المناورة الساحلية مع دعم القدرة على توجيه ضربات بعيدة المدى، مشيرا إلى أنه سيتم تجهيز القوات الجوية الأسترالية بقدرات مراقبة وضربات بعيدة المدى أفضل في البر والبحر والجو. وتابع: "في وقت التحديات المعقدة وتزايد عدم اليقين، فإن وجود قوة دفاع أقوى ومتكاملة ومركزة وقادرة له أهمية قصوى"، موضحا أن التركيز الرئيسي لحكومة بلاده هو إبراز القوة الدفاعية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ، بدلا من مجرد حماية حدودها فقط. ويأتي الإعلان بعد تعزيز كل من الصين وروسيا قواتهما العسكرية، وفي ظل تنامي المواجهة بين أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) بقيادة الولايات المتحدة وحكومات مناوئة لها. وشكلت أستراليا تحالف أوكوس العسكري مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وتسعى إلى مواجهة نفوذ الصين في جنوب المحيط الهادئ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-24
طفرة تلو الأخرى يشهدها عالم الذكاء الاصطناعي، حتى صارت أوامر الأشخاص تترجم سريعا حتى قبل أن ينسبوا ببنت شفة، كما في حالة الجنود الأستراليين. ويضع الجنود الأستراليون 8 أجهزة استشعار (حساسات) على رؤوسهم، تكون موضوعة بدقة داخل خوذهم، وفقا لتقرير سكاى نيوز عربية. وتترجم هذه الأجهزة الإشارات في الدماغ إلى تعليمات قابلة للتفسير يجري نقلها إلى الروبوت الذي يسير على أربعة أرجل، ويشبه الكلب، لذلك يسمى "الروبوت الكلب" ويحتاج الأمر فقط من الجنود أن يتخيلوا الاتجاه الذي يريدون السير فيه، وما على الروبوت إلى إتباع تلك التخيلات. ويسمح هذا الابتكار للجنود بالبقاء مركزين على محيطهم، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ونشر الجيش الأسترالي شريط فيديو يظهر عددا من جنوده ينفذون محاكاة لعملية تمشيط، ودخل "الروبوت الكلب" إلى منشأة لتمشيطها، بناءً على ما قرأته أجهزة الاستشعار في الموجات الدماغية الخاصة بالجنود، بدقة وصلت إلى 94%. وجرى تطوير هذا الابتكار من قبل باحثين في جامعة سيدني للتكنولوجيا، وكشف عنه النقاب للمرة الأولى العام الماضي، لكن دراسة علمية نشرت أخيرا تمنح تفاصيل أكثر حول كيفية عمله.. وقالت الدراسة، التي نشرت في دورية الجمعية الكيمائية الأميركية، إن الجنود يستخدمون وسيط روبوت الدماغ المعزز للتحكم في أنظمة "الروبوت الكلب". ويسمح هذا الأمر للجنود بالتحكم في الروبوت بصورة أكثر طبيعية، مقارنة بنظام "واجهة الدماغ والحاسوب"، الذي يتطلب عمله من الأشخاص أن يظلوا ثابتين. ويساعد هذا الأمر الجنود في التحرك بحرية، وفي الوقت نفسه يعمل الروبوت على تمشيط المنشآت المشتبه فيها ونقل المعلومات منها مثل الصور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-09-29
قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، إن بلاده طلبت توضيحات من الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا بشأن إنشاء شراكة دفاعية جديدة تحمل اسم "أوكوس". وأضاف ريابكوف، في تصريحات للصحفيين اليوم الأربعاء:" لدينا الكثير من الأسئلة حول إنشاء "أوكوس"، وقد سلمناها إلى الجانب الأمريكي، وسوف نوجهها أيضا إلى الزملاء الأستراليين، ونطلع عليها حاليا الزملاء البريطانيين". وتابع:"هذه الأسئلة تتعلق على وجه الخصوص بمدى التوافق بين احتمال تصدير وقود السفن ذات نسبة تخصيب 90 بالمائة المنصوص عليه بموجب الصفقة الجديدة مع التزامات أستراليا بمقتضى اتفاقية الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والملحق الإضافي الخاص بها". وأوضح ريابكوف أن ملف "أوكوس" لن يُطرح على أجندة المفاوضات الخاصة بالاستقرار الاستراتيجي بين موسكو وواشنطن، التي تنطلق جولتها الجديدة في جنيف غدا الخميس، معتبرا أن هذه الصفقة تعني استخفاف الأمريكيين بأنظمة عدم انتشار أسلحة الدمار الشامل، التي تعلن واشنطن دائما التزامها بها وتدعو الآخرين إلى تطبيقها بشكل صارم. وكانت الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا أعلنت في 15 سبتمبر الجاري إبرام الشراكة الدفاعية "أوكوس"، بما يشمل تبادل التكنولوجيات العسكرية وتزويد الجيش الأسترالي بثماني غواصات تعمل بالطاقة النووية. وفي سياق آخر، أكد سيرجي ريابكوف أن موسكو لن تدعم محاولات كوريا الشمالية لاستخدام بعض عمليات الإطلاق التجريبية على نحو يؤدي إلى تفاقم الوضع في شبه الجزيرة الكورية. وقال ريابكوف - وفق ما أوردته وكالة أنباء (تاس) الروسية اليوم الأربعاء، "نراقب جميع المعلومات التي تأتي من مصادر مختلفة حول هذا الموضوع، ونربطها بالطبع بقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، والذي فرض نظام عقوبات صارم إلى حد ما ضد كوريا الشمالية وحدد المتطلبات والمعايير لتطوير القدرات العسكرية لكوريا الشمالية". وأشار إلى أن عمليات إطلاق الصواريخ الأخيرة، بما في ذلك اختبار صواريخ تفوق سرعة الصوت "قد تعوق آفاق استئناف الحوار من أجل حل مشكلة إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية". وتابع نائب وزير الخارجية الروسي قائلا إن "الشيء الرئيسي الآن هو عدم السماح بخطوات من شأنها أن تعوق هذه العملية السياسية". وأعرب ريابكوف عن اعتقاده بأن هنالك مسارا بديلا، قائلا: "كلما أسرعنا في استئناف العملية السياسية والحوار كان ذلك أفضل لأمن شمال شرق آسيا بأكمله والأمن العالمي أيضا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-05
ألقت الحرب الروسية الأوكرانية، بظلالها على العلاقات الأسترالية الصينية، منذرة بإمكانية نشوب حرب بين البلدين، بعدما خرج وزير الدفاع الأسترالي، مؤكدا أن اندلاع حرب أستراليا والصين، بات «ممكنا ووشيكا»، خاصة بعد سيطرة جمهورية الصين على المحيطين الهندي والهادى، اللذين تطل عليهما الدولتان، وهو ما تراه كانبرا، تهديدا لها ولأمنها القومي، متخوفة في الوقت ذاته من تكرار سيناريو موسكو وكييف. عن إمكانية نشوب حرب أستراليا والصين، قال بيتر داتون وزير الدفاع الأسترالي، في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، إن اندلاع حرب مع الصين أصبح أمرا ممكنا، لافتا إلى استعداد بلاده لتلك المواجهة المحتملة، من خلال زيادة حجم الموازنة العسكرية، وزيادة حجم التسليح في الجيش الأسترالي، بحسب «سكاي نيوز عربية». وأضاف داتون أن زيادة تسليح الجيش الإسترالي، جاء بعد الأحداث التي شهدتها أوكرانيا، مؤكدا أن الحرب كانت بمثابة الصدمة، وأنه لا يتمنى أن تمتد إلى بلدان أخرى، مؤكدا أن كانبرا استعدت لاحتمالية نشوب حرب مع بكين، من خلال التزود بصواريخ بعيدة المدى، يمكن أن يصل مداها إلى 900 كيلومتر، بحسب «ديلي ميل» البريطانية. وأوضح وزير الدفاع الاسترالي، أنه وفقا لميزانية وزارة الدفاع الجديدة، التي بلغت 3.5 مليار دولار، فإنه من المتوقع تزويد القطع الحربية والطائرات المقاتلة بصواريخ بعيدة المدى، استعدادا لأي حرب ممكنة بين أستراليا والصين، متابعا: «زيادة الموازنة كانت بسبب الحرب في أوكرانيا، بالإضافة إلى الخطر الذي تشكله الأنظمة الاستبدادية على دول العالم» في إشارة إلى جمهورية الصين. توتر العلاقات بين أستراليا والصين، لم يكن وليد اللحظة، إذ سبق وشنت بكين عدة هجمات إلكترونية على كانبرا، بالإضافة إلى توسيع نفوذها العسكري في المحيطين الهادى والهندي، كان آخرها الاتفاقية التي وقعتها الصين مع جزر سليمان قبل أيام، التي تخطط بكين من خلالها لإنشاء قاعدة عسكرية على هذه الجزر، وفقا لعدة وثائق مسربة، بخصوص اتفاقية الجزر، التي تقع في شمال أستراليا بالمحيط الهادى، ما يشكل تهديدا لها، ويُنذر بإمكانية نشوب حرب استراليا والصين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-06
كشف المتحدث باسم حكومة ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، اليوم السبت، أنَّ أوبرا سيدني الشهيرة لن تضيء بمناسبة تتويج الملك تشارلز من أجل الاقتصاد في التكاليف، متابعًا: «تعتقد حكومة نيو ساوث ويلز أنها حققت التوازن الصحيح من حيث تلبية توقعات المجتمع بشأن الاحتفال بهذه المناسبة مع مراعاة النفقات العامة». وبحسب موقع الحكومة عبر الإنترنت، فإن ملك بريطانيا تشارلز الثالث هو ملك أستراليا التابعة للتاج البريطاني وتكتفي الدولة بإيجاد رئيس وزراء فيها. وعلى الرغم من عدم إضاءة الأوبرا، فإنه سيتم إضاءة عدد كبير من المباني الأثرية والعامة ومنها مبنى البرلمان في العاصمة كانبيرا باللون الأرجواني الملكي مساء السبت، وسيحل الظلام على أوبرا سيدني التي أضيئت أخر مرة في ذكرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية. وسيتمّ إطلاق 21 طلقة تحية من قبل الجيش الأسترالي في استعراض مميز للقوات الجوية الأسترالي، في الوقت الذي يحضر رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيز، حفل التتويج المقام في بريطانيا للملك تشارلز الثالث (75 سنة). وصرح رئيس وزراء أستراليا لقناة «إي بي سي» الرسمية أنه يرغب في تولي أسترالي رئاسة الدولة لكن هذا لا يعني عدم احترام المؤسسة المتمثلة في نظام الحكم الموجود، لافتًا إلى أنَّ الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا هو رئيس الدولة في نيوزيلندا و12 دولة أخرى من دول الكومنولث وهو دور شرفي إلى حد كبير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: