إفرايم هاليفي
تتعالى الأصوات الرافضة لتصرفات رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، من داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي في ظل استمرار خسائر إسرائيل على أرض الواقع في قطاع غزة على يد الفصائل الفلسطينية على الرغم من تصريحات نتنياهو المستمرة بأن الجيش الإسرائيلي يحقق مكاسب وينتقل لتنفيذ مراحل مختلفة في القتال في غزة. بدوره، خرج رئيس الموساد السابق، إفرايم هاليفي، في تصريحات صحفية لـ«التايمز البريطانية» قائلا: «نتنياهو فشل في إخضاع حماس وينبغي أن يرحل الآن، وقد دعيت للقاء رئيس الموساد الحالي عدة مرات وأعتقد أن خسائرنا مؤلمة، فيحيى السنوار ومقاتلو حماس لم يفقدوا إرادة القتال ولهذا يرفضون التفاوض». وتعيش إسرائيل أزمة اقتصادية خانقة مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي تدخل يومها الـ95، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ صندوق قروض الفترة المقبلة من أجل جنود جيش الاحتلال.
الوطن
2024-01-09
تتعالى الأصوات الرافضة لتصرفات رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، من داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي في ظل استمرار خسائر إسرائيل على أرض الواقع في قطاع غزة على يد الفصائل الفلسطينية على الرغم من تصريحات نتنياهو المستمرة بأن الجيش الإسرائيلي يحقق مكاسب وينتقل لتنفيذ مراحل مختلفة في القتال في غزة. بدوره، خرج رئيس الموساد السابق، إفرايم هاليفي، في تصريحات صحفية لـ«التايمز البريطانية» قائلا: «نتنياهو فشل في إخضاع حماس وينبغي أن يرحل الآن، وقد دعيت للقاء رئيس الموساد الحالي عدة مرات وأعتقد أن خسائرنا مؤلمة، فيحيى السنوار ومقاتلو حماس لم يفقدوا إرادة القتال ولهذا يرفضون التفاوض». وتعيش إسرائيل أزمة اقتصادية خانقة مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي تدخل يومها الـ95، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ صندوق قروض الفترة المقبلة من أجل جنود جيش الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-09
مصراوي قال رئيس الموساد السابق إفرايم هاليفي، إن نتنياهو فشل في إخضاع حماس وينبغي أن يرحل الآن. وتابع رئيس الموساد السابق خلال حديثه مع التايمز البريطانية: "دعيت للقاء رئيس الموساد الحالي عدة مرات وأعتقد أن خسائرنا مؤلمة". وأوضح رئيس الموساد السابق للتايمز البريطانية: "السنوار ومقاتلو حماس لم يفقدوا إرادة القتال ولهذا يرفضون التفاوض". وفي وقت سابق، قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن وزارة الصحة، أوصت المشافي بالتأهب، لاحتمال استقبال مصابين بالآلاف مع احتمال توسع القتال شمالا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2024-01-07
أرسل جنرالات سابقون في الجيش الإسرائيلي ومسؤولون كبار سابقون في الشرطة والشاباك والموساد، رسالة دعم الليلة الماضية (السبت) إلى رئيس الأركان هرتسي هاليفي، تحت عنوان "معك في أداء التحية". ومن بين الشخصيات البارزة التي وقعت على الرسالة اللواء يسرائيل زيف، واللواء متان فلنائي، ورئيس الأركان السابق موشيه يعالون، واللواء نوعام طبعون، ورئيس الموساد السابق إفرايم هاليفي، ومفوض الشرطة السابق يوحانان دانينو، وغيرهم، وفق هيئة البث الرسمية. تأتي الرسالة بعد ثلاثة أيام من جلسة مجلس الوزراء العاصفة التي انتهت بمغادرة رؤساء المؤسسة الأمنية على ضوء الهجوم من قبل بعض وزراء الحكومة على رئيس الأركان ومحاولة توبيخه على قراره التحقيق بأحداث 7 أكتوبر علما أنه أكد في الحال أن المقصود هو تقصي الحقائق على مستوى الجيش وليس التطرق إلى الجانب السياسي، فيما اعترض الوزراء بالأساس على تنفيذ الخطوة في زمن الحرب إضافة إلى اعتراضهم على هوية أعضاء اللجنة الذين اختيروا للتحقيق وبشكل خاص شاؤول موفاز المحسوب بوضوح على طرف سياسي فضلا عن زئيفي فركاش الضالع بالتحريض ضد الخدمة في الجيش بالتزامن مع المظاهرات ضد خطة الإصلاح القضائي. وأكد هليفي بعد هجوم الوزراء بأن التحقيقات في مجزرة 7 أكتوبر لم تبدأ بعد، وأنها تحقيق يهدف إلى فحص الجيش وليس المستوى الوطني. وأوضح هاليفي: "سنقرر متى سنجري تحقيقا، وهذا لا يتعلق بالسياسة الوطنية أو استراتيجية إسرائيل، إنه تحقيق احترافي يجريه جيش الدفاع الإسرائيلي - بشأن اليقظة والاستعداد". وقال المسؤولون الأمنيون في الرسالة "ببالغ الحزن والقلق الشديد، نشاهد كيف أن هناك وزراء في الحكومة الأمنية السياسية يستخدمونك أنت والجيش الإسرائيلي كوسيلة لإدارة الصراعات السياسية بينما يضحي جنودك وأبناؤنا بحياتهم في مواجهة العدو للدفاع عن دولة إسرائيل. إن الإضرار برئيس الأركان هو إيذاء للجيش الإسرائيلي، وإيذاء مقاتلي الجيش الإسرائيلي، وإيذاء الروح القتالية وإيذاء ذكرى شهدائه!". "نحن رؤساء الأركان والمفوضين ورؤساء الموساد والشين بيت والجنرالات والمشرفين ورؤساء الأقسام في الموساد والشين بيت، الذين قادوا عشرات الآلاف من الجنود في جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن في الأنظمة الإسرائيلية، نجد أنه من واجبنا أن نقوي أيديكم في هذه الأيام الصعبة التي يمر بها شعب إسرائيل، ونشعر بالثقة والفخر بأنك الشخص الذي يقود جيش الدفاع الإسرائيلي في أحد الصراعات المعقدة التي تواجهها دولة إسرائيل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-16
"لن تهاجمنا حماس قبل 15 عاما" وقبل 6 أيام فقط من الهجوم الذي أطلقت عليه حركة حماس اسم "طوفان الأقصى"، ظهر مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنيغبي، في مقابلة إذاعية مستبعدا جدا حدوث أي شيء. وقال إنه منذ تنفيذ عملية "حارس الأسوار"، كما تسميها إسرائيل أو "سيف القدس"، كما تسميها حماس في مايو 2021، لم تطلق الحركة قذيفة واحدة من غزة. لم يكتف هنيغبي، الذي يعد من أقرب المقربين لرئيس الوزراء،بنيامين نتياهو، بهذا الكلام، فأضاف أن "حماس مردوعة لمدة 15 عاما"، أي أنها لن تجرؤ على خوض حرب ضد إسرائيل قبل حلول عام 2036، وفقا لتقديره. اكتفاء بالإشارات الظاهرية وتخلى المسؤول الأمني الإسرائيلي الكبير عن الحذر الذي يتسم به عادة مسؤولو الأمن والاستخبارات، بحيث يجعلون في كلامهم كل الخيارات مطروحة على الطاولة ولا يجزمون بحتمية سيناريو دون آخر. والمهمة الأساسية لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، الذي يتولاه هنيغبي هو إعداد تقييم للأوضاع الأمنية والسياسية إلى رئيس الحكومة، وتحديد مصادر التهديد المحتملة. ويصف موقع الحكومة الإسرائيلية على الإنترنت المجلس بأنه "المركز الرئيسي القضايا المتصلة بالأمن القومي والشؤون الخارجية بالنسبة لرئيس الوزراء والحكومة". ويعتمد المجلس على المعلومات التي تجمعها أجهزة الاستخبارات على مدار الساعة، ولديه طاقم ضخم يقوم على صياغة التصورات والتوصيات للحكومة. ويقول رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد"، إفرايم هليفي في كتابه "رجل في الظلال"، "إنها دولة تهتم بأي تغير مهما كان صغيرا في منطقة الشرق الأوسط"، في إشارة رغبتها في معرفة كل شيء. لكن أجهزة هذه الدولة لم تكن تعرف أن هناك آلاف المقاتلين اخترقوا حدودها من قطاع غزة وشنوا هجوما ضخما. وبعد وقوع هجوم حماس واندلاع الحرب، أقر هنيغبي بعدم صواب كلامه، وقال: "فشلنا ولا خلاف على ذلك. لقد أخطأت التقدير عندما قالت إن حماس لن تجرؤ على مهاجمتنا". واعتمد المسؤول الأمني الإسرائيلي على شواهد ظاهرية، منها امتناع حماس عن المشاركة في المواجهتين الأخيرتين في أغسطس 2022 ومايو 2023 رغم أن إسرائيل كانت تقصف حركة الجهاد بشدة. "الشرق الأوسط أكثر هدوءا" وفي الولايات المتحدة، لم يكن الوضع أحسن حالا، إذ تحدث مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، في الفترة ذاتها ولم يستشعر وجود خطر في الشرق الأوسط، واندلاع واحدة من أكبر الحروب فيه. وكان سوليفان يتحدث عن وضع "وردي" في الشرق الأوسط، مقارنة بما كان يحدث قبل 20 عاما. وصرّح: "نقول ذلك لرغبتنا في تخفيض الضغط وتهدئة التوتر وإحداث اندماج في منطقة الشرق الأوسط". وقال: "إن الهدنة في اليمن دخلت شهرها الـ19 على التوالي، وحتى الآن الهجمات الإيرانية على القوات الأميركية توقفت، ووجودنا في العراق مستقر، وأنا أؤكد على كلمة الآن لكن كل شيء يمكن أن يتغير". وخلص إلى أن الشرق الأوسط اليوم هو أكثر هدوءا مما كان عليه قبل عقدين. وجاءت تصريحات مستشار الأمن القومي الأميركي خلال جلسة حوارية في منتدى عقدته مجلة "أتلانتيك" في 29 سبتمبر الماضي، أي قبل 8 أيام من وقوع هجوم حماس. انتقادات لسوليفان ولقي كلام سوليفان انتقادات كبيرة، فمثلا اعتبرت شبكة "فوكس نيوز" اليمينية، ما أدلى به أرفع مسؤول أميركي "أخطاء فادحة".وذكرت أن المحافظين كالوا انتقادات حادة لمستشار الأمن القومي الأميركي. ويقول مسؤولون أميركيون، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة أخطأت في تقدير التهديد الذي يواجه الأمن القومي الأميركي، خاصة أن هجوم حماس أسفر عن مقتل وفقدان عشرات الأميركيين.فضلا عن اضطراها إلى تحريك قطع حربية ومعدات إلى الشرق الأوسط تقدر بمليارات الدولارات، فضلا عن احتمال اندلاع حرب إقليمية. وكانت المعلومات الإسرائيلية والأميركية، قبيل هجوم حماس تشير إلى أن أقصى ما يمكن أن تقوم به الحركة، ردا على اقتحامات المستوطنين المتزايدة للمسجد الأقصى هو إطلاق صواريخ أو عملية محدودة وينتهي الأمر في هذا الإطار. "لن تهاجمنا حماس قبل 15 عاما" وقبل 6 أيام فقط من الهجوم الذي أطلقت عليه حركة حماس اسم "طوفان الأقصى"، ظهر مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنيغبي، في مقابلة إذاعية مستبعدا جدا حدوث أي شيء. وقال إنه منذ تنفيذ عملية "حارس الأسوار"، كما تسميها إسرائيل أو "سيف القدس"، كما تسميها حماس في مايو 2021، لم تطلق الحركة قذيفة واحدة من غزة. لم يكتف هنيغبي، الذي يعد من أقرب المقربين لرئيس الوزراء،بنيامين نتياهو، بهذا الكلام، فأضاف أن "حماس مردوعة لمدة 15 عاما"، أي أنها لن تجرؤ على خوض حرب ضد إسرائيل قبل حلول عام 2036، وفقا لتقديره. اكتفاء بالإشارات الظاهرية وتخلى المسؤول الأمني الإسرائيلي الكبير عن الحذر الذي يتسم به عادة مسؤولو الأمن والاستخبارات، بحيث يجعلون في كلامهم كل الخيارات مطروحة على الطاولة ولا يجزمون بحتمية سيناريو دون آخر. والمهمة الأساسية لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، الذي يتولاه هنيغبي هو إعداد تقييم للأوضاع الأمنية والسياسية إلى رئيس الحكومة، وتحديد مصادر التهديد المحتملة. ويصف موقع الحكومة الإسرائيلية على الإنترنت المجلس بأنه "المركز الرئيسي القضايا المتصلة بالأمن القومي والشؤون الخارجية بالنسبة لرئيس الوزراء والحكومة". ويعتمد المجلس على المعلومات التي تجمعها أجهزة الاستخبارات على مدار الساعة، ولديه طاقم ضخم يقوم على صياغة التصورات والتوصيات للحكومة. ويقول رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية "الموساد"، إفرايم هليفي في كتابه "رجل في الظلال"، "إنها دولة تهتم بأي تغير مهما كان صغيرا في منطقة الشرق الأوسط"، في إشارة رغبتها في معرفة كل شيء. لكن أجهزة هذه الدولة لم تكن تعرف أن هناك آلاف المقاتلين اخترقوا حدودها من قطاع غزة وشنوا هجوما ضخما. وبعد وقوع هجوم حماس واندلاع الحرب، أقر هنيغبي بعدم صواب كلامه، وقال: "فشلنا ولا خلاف على ذلك. لقد أخطأت التقدير عندما قالت إن حماس لن تجرؤ على مهاجمتنا". واعتمد المسؤول الأمني الإسرائيلي على شواهد ظاهرية، منها امتناع حماس عن المشاركة في المواجهتين الأخيرتين في أغسطس 2022 ومايو 2023 رغم أن إسرائيل كانت تقصف حركة الجهاد بشدة. "الشرق الأوسط أكثر هدوءا" وفي الولايات المتحدة، لم يكن الوضع أحسن حالا، إذ تحدث مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، في الفترة ذاتها ولم يستشعر وجود خطر في الشرق الأوسط، واندلاع واحدة من أكبر الحروب فيه. وكان سوليفان يتحدث عن وضع "وردي" في الشرق الأوسط، مقارنة بما كان يحدث قبل 20 عاما. وصرّح: "نقول ذلك لرغبتنا في تخفيض الضغط وتهدئة التوتر وإحداث اندماج في منطقة الشرق الأوسط". وقال: "إن الهدنة في اليمن دخلت شهرها الـ19 على التوالي، وحتى الآن الهجمات الإيرانية على القوات الأميركية توقفت، ووجودنا في العراق مستقر، وأنا أؤكد على كلمة الآن لكن كل شيء يمكن أن يتغير". وخلص إلى أن الشرق الأوسط اليوم هو أكثر هدوءا مما كان عليه قبل عقدين. وجاءت تصريحات مستشار الأمن القومي الأميركي خلال جلسة حوارية في منتدى عقدته مجلة "أتلانتيك" في 29 سبتمبر الماضي، أي قبل 8 أيام من وقوع هجوم حماس. انتقادات لسوليفان ولقي كلام سوليفان انتقادات كبيرة، فمثلا اعتبرت شبكة "فوكس نيوز" اليمينية، ما أدلى به أرفع مسؤول أميركي "أخطاء فادحة".وذكرت أن المحافظين كالوا انتقادات حادة لمستشار الأمن القومي الأميركي. ويقول مسؤولون أميركيون، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة أخطأت في تقدير التهديد الذي يواجه الأمن القومي الأميركي، خاصة أن هجوم حماس أسفر عن مقتل وفقدان عشرات الأميركيين.فضلا عن اضطراها إلى تحريك قطع حربية ومعدات إلى الشرق الأوسط تقدر بمليارات الدولارات، فضلا عن احتمال اندلاع حرب إقليمية. وكانت المعلومات الإسرائيلية والأميركية، قبيل هجوم حماس تشير إلى أن أقصى ما يمكن أن تقوم به الحركة، ردا على اقتحامات المستوطنين المتزايدة للمسجد الأقصى هو إطلاق صواريخ أو عملية محدودة وينتهي الأمر في هذا الإطار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: