إدوارد سنودن
إدوارد جوزيف سنودن (ولد في 21 يونيو 1983) أمريكي ومتعاقد...عرض المزيد
الشروق
2025-05-30
أعلن مشروع الأبحاث "سيستيما" الروسي، اليوم الجمعة، أنه قد تم تحديد مكان إقامة إدوارد سنودن، مسرب الوثائق السرية من وكالة الأمن القومي الأمريكية قبل أكثر من عقد، في مدينة ليوبيرتسي أو قربها، فى منطقة موسكو. واستند مشروع سيستيما في معلوماته إلى رقم التسجيل الضريبي الخاص بسنودن، والذي يُظهر أنه مسجل في المدينة. ويشرف مكتب الضرائب في ليوبرتسي على ثلاث مدن أخرى في منطقة موسكو. يذكر أن مكان إقامة سنودن في روسيا ظل سريا حتى الآن. وفي عام 2013، سرب سنودن آلاف الوثائق السرية من وكالة الأمن القومي الأمريكية ومن وكالات الاستخبارات التابعة لتحالف "العيون الخمس" الذي يضم المملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا إلى جانب الولايات المتحدة. وفي ذلك الوقت، قال إنه كان يعتزم طلب اللجوء في الإكوادور، لكنه علق في موسكو بعد أن ألغت السلطات الأمريكية جواز سفره. وتحت ضغط من الولايات المتحدة، رفضت عدة دول استقباله، إلى أن عرضت عليه روسيا، في ظل حكم الرئيس فلاديمير بوتين، اللجوء. ومنذ ذلك الحين حصل على الجنسية الروسية.
قراءة المزيدمصراوي
2025-04-08
وكالات قال سفير الصين لدى روسيا تشانج هان هوي، إن الولايات المتحدة هي أكبر إمبراطورية "قراصنة" في العالم، والمتهم الرئيسي في الهجمات الإلكترونية. وأكد سفير الصين لدى روسيا تشانج هان هوي، أن الولايات المتحدة هي المصدر الأكبر للهجمات الإلكترونية، بصفتها أول دولة تنشئ قيادة سيبرانية، كما سعت بنشاط إلى تطبيق استراتيجية ردع سيبراني واسعة النطاق في السنوات الأخيرة، لتصبح المحرك الرئيسي لعسكرة الفضاء الإلكتروني، وفقا لروسيا اليوم. وقال الدبلوماسي، إن الولايات المتحدة تقوم منذ فترة طويلة بتدريب منظمات قراصنة ذات مهارات عالية سرا للتسلل إلى شبكات البلدان الأخرى. وأضاف: "لقد أدرجت الولايات المتحدة بشكل علني البنية التحتية الحيوية لدول أخرى كأهداف مشروعة لهجماتها السيبرانية، كما نفذت منذ فترة طويلة هجمات سيبرانية عشوائية وواسعة النطاق". وأوضح أن الولايات المتحدة طورت مجموعة من الأدوات، تحمل الاسم الرمزي ماربل، والتي تستخدم خوارزميات التعتيم لخداع أنظمة تحليل مصادر الهجوم وتحويل المسؤولية عن الهجمات الإلكترونية إلى دول أخرى. كما ذكر أن الولايات المتحدة سيطرت بقوة على نقاط رئيسية في الإنترنت، مثل كابلات الألياف الضوئية البحرية في المحيطين الأطلسي والهادئ. وأشار إلى أنها أنشأت سبعة مراكز واحدة تلو الأخرى لاعتراض جميع البيانات، ولطالما مارست الولايات المتحدة تجسسا إلكترونيا عشوائيا ضد مختلف دول العالم، بما في ذلك حلفائها، من خلال برامج مثل PRISM وCAMBERDADA، ويمكن القول إن الولايات المتحدة لا تعترف بأي روابط قرابة في هذا المجال، ولن تتورع عن أي شيء. "بريسم PRISM" هو الاسم الرمزي للبرنامج الذي استخدمته وكالة الأمن القومي الأمريكية لجمع المعلومات سرا من خلال اعتراض المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني للأشخاص، وأصبح وجود هذا البرنامج معروفا لعامة الناس نتيجة للمنشورات في صحيفة واشنطن بوست وصحيفة الغارديان. "CAMBERDADA" هو اسم مشروع تستخدمه وكالة الأمن القومي لمراقبة أنشطة شركات مكافحة الفيروسات، وتم الكشف عن معلومات حول هذا المشروع بفضل أنشطة الموظف السابق في وكالة الأمن القومي إدوارد سنودن.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2013-11-20
كتب جريجورى تريفرتون، مدير مركز المخاطر والأمن العالميين فى مؤسسة راند، ونائب الرئيس السابق لمجلس الاستخبارات القومى، مقالا بعنوان «ضرورة إصلاح قواعد السرية والبيانات» نشر بصحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأمريكية، ذكر الكاتب فيه أنه ربما يكون هناك نوع من أنواع الفائدة لتداعيات ما كشفه إدوارد سنودن عن أن وكالة الأمن القومى جمعت كميات هائلة من بيانات الاتصالات الشخصية، باسم مكافحة الإرهاب. وربما تدفع التسريبات الولايات المتحدة لإجراء العمليات المطلوبة لإعادة فحص ما يمكن اعتباره سريا، وكيفية حماية البيانات. ويرى تريفرتون أنه يتعين على الولايات المتحدة إجراء نوعين من الإصلاحات: أولا، ينبغى إعادة النظر فى الطريقة التى يتم بها تصنيف المواد على أنها سرية. لأن الإفراط فى منح صفة السرية يجعل من الصعب حماية الأسرار القليلة الحقيقية. وباعتبارى تلميذا وممارسا طوال عمرى فى مجال الأمن القومى، أستطيع أن أقول إن الحكومة الاتحادية تفرط فى تصنيف الكثير جدا من المواد على أنها سرية. وعلى الرغم من أن الأضرار الناجمة عن تسريبات سنودن تبدو هائلة، أثبتت حالات تسريب شهيرة غيرها أنه ليس كل الوثائق التى يتم تصنيفها على هذا النحو، يمكن أن يسبب نشرها إضرارا بالأمن القومى. ويقول تريفرتون، لننظر إلى ويكيليكس، فقد كانت بعض تسريباتها إلى الصحافة محرجة، ولكن قد لا يكون هناك مبرر لتصنيف الكثير من هذه المواد على أنها سرية. وأظهرت التقارير الصحفية عن المواد المسربة أن الدبلوماسيين الأمريكيين يقومون بعملهم جيدا. وتتعلق معظم المواد المصنفة إما بالحفاظ على سرية المباحثات بين أجهزة الحكمة، وهى مسألة صحيحة، ويكن ينبغى ان يكون لها حد زمنى لا يتجاوز الأسابيع (وليس سنوات)؛ أو بالحذر المبالغ فيه من قبل القائمين بالتصنيف. وقد خلص العديد من اللجان إلى أنه لا يوجد سبب لاستمرار سرية الكثير من المواد المصنفة كذلك. والسبب بسيط: فلا أحد يدفع أى ثمن تصنيف (أو الإفراط فى تصنيف) مادة باعتبارها سرية، ولكننا قد ندفع ثمنا لعدم تصنيف شىء سرى. حيث يعنى تصنيف السرية عدم وجود خطر؛ لكن عدم التصنيف يعنى المخاطرة. وينبغى تغيير هذا لتسهيل حماية المعلومات التى يجب أن تبقى سرية. ويجب أن تكون التصنيف الأساسى للمعلومات «غير سرية»، أو سرية لفترة محدودة. وينبغى أن يقع على عاتق من يرغبون فى سرية معلومات لفترة أطول، عبء إثبات أحقيتها بذلك. ويضيف الكاتب: يتركز الإصلاح الثانى المطلوب، على جمع واستخدام البيانات الشخصية: حيث يجب أن تكون محكمة مراقبة الاستخبارات الأجنبية هى المنوط بها التصريح لوكالة الأمن القومى بالاطلاع على بيانات الاتصالات. وقد تم إنشاء محكمة مراقبة الاستخبارات الخارجية، بموجب قانون مراقبة الاستخبارات الأجنبية الصادر فى 1978، كمؤسسة مستقلة للإشراف على مراقبة من يشتبه بأنهم عملاء أجانب داخل الولايات المتحدة. وفى الآونة الأخيرة، زاد عدد الأهداف المحتملة للإرهاب، وجعلت التكنولوجيا من عزلها أكثر صعوبة. وصار من الضرورى اتباع بعض إجراءات الفحص والبحث. ولكن هذا يخل تماما بتوازن الرقابة. وتعرضت وكالة الأمن القومى للوم بسبب عدم اتباع التعليمات، فى الواقعتين اللتين ذاع أمرهما، وأفرطت فيهما وكالة الأمن القومى فى تجميع البيانات، وتراجع عمل محكمة مراقبة الاستخبارات الأجنبية. ويمكن أن ينجح الإصلاح على النحو التالى: يتم إمداد المحكمة بكافة البيانات الشخصية التى يتم جمعها، ولكن فى شكل مشفر. ثم يمكن لوكالة الأمن القومى استخدام «مذكرات التفتيش الرقمية» كى تطلب من المحكمة الوصول إلى مجموعات البيانات السرية. ويمكن أن تتباحث المحكمة والوكالة بشأن الشروط اللازمة. ويختتم تريفرتون المقال بقوله، لا شك أن هذه العملية تتطلب تطوير محاكم مراقبة الاستخبارات الأجنبية بشكل كبير، وربما لن يرضى ذلك القلقين بشأن الخصوصية، ولكن من شأنه أن يضع بعض الحدود وبعض أنواع المساءلة ــ قبل الحدث وليس بعده. والأهم من ذلك، أنه يوفر حماية أفضل للخصوصية الشخصية دون عرقلة وصول وكالة الأمن القومى لمعلومات استخباراتية قيمة.
قراءة المزيدالشروق
2013-08-10
إعداد/ أيمن طارق أبوالعلا كتب منذر سليمان مدير مركز الدراسات الأمريكية والعربية تقديرًا لتعامل الولايات المتحدة الأمريكية مع قضية ادوارد سنودن الذى فضح الحكومة التى قامت بالتجسس على معلومات المواطنين الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى وقامت بالتنصت على محادثاتهم. نشر التقدير تحت عنوان «أمريكا تنكفئ عن مبادئها وتنتصر للدولة البوليسية» على الموقع الإلكترونى للمركز البحثى. يقول الباحث إن الولايات المتحدة لا تخجل فى حالات الانعطافات السياسية الحادة من أن تتحجج بفزاعة الأمن القومى لتمرير إجراءاتها التى قد تتعارض مع مبادئ الحريات الشخصية المنصوص عليها فى الدستور. ويمكننا أن نرى بوضوح هذا الأمر فى عناد إدارة أوباما حتى الآن فيما يتعلق بفضيحة سنودن وسعى تلك الحكومة الذى لم يتوقف عن محاولة إصباغ هذا الانتهاك بصبغة شرعية. يوضح الكاتب شراهة وكالة الاستخبارات الأمريكية فى جمع المعلومات فيقول إن ما يشرح هذا النهم هو قول على لسان أحد ضباط الوكالة: «دعنا نجمع كل ما نستطيع إليه الآن ولتطرح الاسئلة لاحقا» فى إشارة إلى أن وكالة الاستخبارات لا تتورع فى انتهاك الدستور وانتهاك حرمة المواطن المقدسة. فقدرة وكالة الاستخبارات فى جمع المعلومات هائلة وهى لا تقتصر على تعقب المراسلات بل وتسجيلها على أقراص صلبة يتم الرجوع لها حين الحاجة. ••• بالنسبة لوسائل الإعلام الأمريكى فقد كان سلوكها مخزيا، فبدلًا من أن تفضح عملية انتهاك الدستور والحريات، عزفت على نفس نغمة الحكومة التى تتحجج بالأمن القومى. وكان هذا سلوكا غير متوقع من إعلام كان له التألق قديمًا حين وقف بجانب دانيال ألسبيرج، الموظف بوزارة الدفاع الذى قام بتسريب «وثائق البنتاجون» الفاضحة. سعى الإعلام الأمريكى حينها إلى الوقوف بجانب الحقيقة التى تدين وتجرم المسئولين. لكن اليوم الوضع مختلف، والموازين اختلت وأصبح الإعلام الأمريكى يعزف على نفس نغمة الحكومة التى لا تدين المسئولين بل تجرم من سرب الحقائق وفضح الانتهاك مثل ما حدث أولًا مع برادلى مانينيج صاحب وثائق ويكيليكس ثم مع إدوارد سنودن الذى فضح عملية التجسس الأكبر فى التاريخ الحديث. بل ولعب الإعلام الأمريكى دورًا كبيرًا فى خطة مقاضاة برادلى مانينج عن طريق إدانته المسبقة على خلفية أكاذيب حروب البنتاجون فى أفغانستان والعراق وفضائح البرقيات الدبلوماسية الأمريكية. ونتيجة لذلك تم الحكم بإدانة مانينج فى 15 تهمة تدور حول «تمرير معلومات سرية» لكن لم تتم إدانته فى التهمة الأهم وهى «التعامل مع العدو» والتى سعى إليها المدعى العام والتى كان من الممكن أن تؤدى إلى إعدامه. ••• عاد بنا الباحث إلى الوراء وتحديدًا إلى عام 1917 حين صدر «قانون مكافحة التجسس» ثم عدل فى بنوده الرئيس الأسبق ريتشارد نيكسون لكى يزيد من حريته فى استخدام هذا السلاح الفتاك ضد التسريبات غير المرغوب فيها مثل تسريب أليسبيرج وتسريبات ووترجيت، ومنذ ذلك الحين تفادى الكونجرس البت فى البنود المعدلة فى القانون. وليتسنى لنا أن نرى التغير الحادث فى مهنية الإعلام الأمريكى بوضوح وفر لنا الكاتب مقارنة بين واقعة وثائق ألسبيرج ووثائق ويكيليكس التى سربها مانينج. ففى حالة وثائق أليسبيرج كانت جميعها مصنفة تحت بند «سرى للغاية» ومع ذلك وقف الإعلام مع المسرب الذى فضح انتهاك الدستور. بينما فى حالة مانينج فلم تكن الوثائق التى نشرها تندرج تحت بند «سرى للغاية» ومع ذلك كانت نغمة الإعلام تتهمه بإضرار الأمن القومى وتدافع عن منتهكى الدستور. ومن الجدير بالذكر أن الرئيس أوباما خلال ولايتيه استخدم «قانون مكافحة التجسس» لملاحقة 8 أشخاص، وهو رقم يفوق أعداد الذين لوحقوا بهذا القانون فى فترات ولاية الرؤساء الثلاثة الذين سبقوه مجتمعين. ••• الإدارة الأمريكية تعمدت اصدار أحكام غليظة على مانينج حتى تقطع الطريق أمام من تسول له نفسه انتهاج نفس المسلك، ولكن جهودها لم تفلح حيث ظهر لها سنودن. ومما صعب الأمر على الإدارة الأمريكية أن سنودن قام بتسريب الوثائق إلى صحيفة بريطانية هى صحيفة الجارديان وهو ما عقد مساعى الإدارة الأمريكية لوقف نشر المعلومات، كما أن سنودن غادر أراضى الولايات المتحدة قبل تنفيذ التسريب. وكان لإصرار الحكومة الأمريكية على توقيع أقصى عقوبة ممكنة على مانينج فى قضية ويكيليكس أثرًا عكسيًا على مساعيها لتسلم سنودن من أى طرف قد يلجأ إليه، وذلك قبل توجهه فى النهاية إلى روسيا. فإصرار المدعى العام على مواجهة مانينج بتهمة «التعامل مع العدو» التى تصل عقوبتها إلى الإعدام جعل فرصة أن تسلم أى دولة سنودن أمرًا صعبًا. فجزء كبير من الدول حول العالم ترفض الأشخاص المتهمين جنائيًا إذا كانوا سيواجهون خطر تطبيق عقوبة الإعدام عليهم. وعلى أية حال فقد أكدت روسيا رفضها لتسليم سنودن إلى الولايات المتحدة كما أن سنودن كان ذكيا بما يكفى ولم يسرب كل ما لديه من وثائق دفعة واحدة بل أبقى لديه بعض الوثائق التى قد تحرج الإدارة الأمريكية أكثر وأكثر إذا قامت تلك الأخيرة باتخاذ إجراءات متشددة للقبض عليه.
قراءة المزيداليوم السابع
2019-11-21
يستعرض برنامج "مصر اليوم" المذاع على قناة الحياة الليلة الثامنة مساءً، تاريخ صناعة الإرهاب فى مصر والعالم العربي، ويعرض البرنامج وثيقة خطيرة لرجل الاستخبارات إدوارد سنودن وهو يفضح تفاصيل الدور الأمريكى القطرى فى صناعة القاعدة وداعش وتوابعهما. ويكشف الإعلامى توفيق عكاشة خلال برنامج "مصر اليوم" تفاصيل مشاركة مصر فى اجتماعات مجموعة العشرين وأفريقيا، وكواليس النشاط المكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي ولقاءاته بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وكبري الشركات الصناعية ورجال الأعمال .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2014-06-06
قالت شركة «فودافون» العالمية، إن وكالات حكومية في عدد صغير من الدول، التي تعمل فيها يمكنها الدخول مباشرة إلى شبكتها للتنصت على المكالمات. وواجهت وكالات أمن في أنحاء العالم وبوجه خاص في الولايات المتحدة وبريطانيا تدقيقا أكبر منذ أن كشف إدوارد سنودن المتعاقد السابق بوكالة الأمن القومي الأمريكية للصحف مدى المراقبة التي تمارسها تلك الوكالات. وسببت تسريبات سنودن غضبا عالميا وأظهرت أن برامج المراقبة لدى الوكالات الأمريكية والبريطانية تنصتت على هواتف مواطنين عاديين وعلى اتصالات إلكترونية. ونشرت فودافون الجمعة تقريرًا جاء به أن الهيئات الحكومية في العديد من الدول التسع والعشرين، التي تعمل فيها تحتاج إلى تصريح قانوني بالتنصت على اتصالات العملاء لكن هناك دولا لا يستلزم التنصت فيها تصريحا. وقالت فودافون إنه لا يمكنها تقديم صورة كاملة لجميع الطلبات التي تحصل عليها لأن الكشف عن هذه المعلومات غير قانوني في دول كثيرة. وقالت الشركة «في عدد صغير من الدول ينص القانون على أنه يجب أن يسمح لوكالات محددة وللسلطات بالدخول مباشرة إلى شبكة التشغيل متجاوزة أي شكل من أشكال الرقابة على التشغيل من جانب الشركة». ولم تذكر فودافون أسماء الدول التي يمكن أن يحدث هذا فيها، لكنها دعت الحكومات إلى تعديل التشريعات بحيث يستند التنصت إلى أسباب قانونية فقط.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-09-22
تمت مصادرة أكثر من 5 ملاين دولار من أموال إدوارد سنودن، المتعاقد السابق مع وكالة المخابرات المركزية، والذي سرب أسرارًا استخبارية في عام 2013 حصل عليها من كتابة ورسوم التحدث إلى الحكومة الأمريكية. وقالت شبكة سي ان ان الامريكية ان سنودن نشر كتابه "السجل الدائم" العام الماضي دون موافقة الحكومة ، في انتهاك للعقود التي وقعها مع وكالة المخابرات المركزية ووكالة الأمن القومي، ووقف قاضٍ فيدرالي إلى جانب وزارة العدل في دعواها القضائية لاسترداد عائدات سنودن. تمثل القضية إحدى الطرق القليلة التي توصلت إليها الحكومة الأمريكية لمحاسبة الموظفين السابقين عن التسريبات غير المصرح بها، حيث يواجه جون بولتون ، مستشار الأمن القومي السابق الذي نشر كتابًا عن الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق من هذا العام ولا تزال القضية جارية. حصل سنودن ، الذي يعيش في روسيا ، على 4.2 مليون دولار من مبيعات كتبه والحقوق ذات الصلة، وألقى 56 خطابًا مدفوعة الأجر تضمنت إفشاءات انتهكت اتفاقية السرية الحكومية ، وفقًا لتقرير المحكمة من محاميه في الولايات المتحدة ووزارة العدل. ووفقا للتقرير، كسب سنودن في المجمل حوالي 1.03 مليون دولار من الخطب بمتوسط رسوم التحدث 18000 دولار، وسيتم وضع الأموال في صندوق، وفقًا للخطة التي وافق عليها سنودن وإدارة ترامب. قال لورانس لوستبيرج محامي سنودن إن الاتفاقية التي تم تقديمها في المحكمة لا تعني أن الحكومة الأمريكية ستكون قادرة على تحصيل الأموال على الفور ، لأن سنودن يفكر في استئناف قرار القاضي السابق بأنه مسؤول عن الإفصاحات، وأضاف: "هذا ليس وكأنه سيبتعد عن المال. هذا يمنحهم حكماً سيحصلون عليه على أي حال" وقال لوستبيرج إن مبلغ الأربعة ملايين دولار كان دفعة مقدمة من سنودن من ناشره لتأليف كتابه.
قراءة المزيدالوطن
2016-12-08
حين تحلق على متن طائرة تجارية، مسافرا صوب وجهتك، فإن معطياتك الشخصية على الهاتف ليست في مأمن من التجسس بالضرورة، إذ بوسع مخابرات دولية أن تنفذ إليها، رغم بعدك عن الأرض. وكشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية، مؤخرا، استنادا إلى تسريبات عميل المخابرات الأمريكية السابق، إدوارد سنودن، أن وكالة "الأمن القومي" الأمريكي والمخابرات البريطانية، تجسستا على هواتف مسافري طائرات تجارية تابعة لعدد من الشركات. وأوضح المصدر، أنه يكفي أن يكون الهاتف المحمول على علو 3048 مترا، حتى يكون بوسع المخابرات أن تصل إلى محتواه من خلال قمر صناعي ينقل الإشارة، ومحطات سرية للاقطات هوائية على الأرض تقوم باعتراضها وتستطيع الجهات المتجسسة أن تحدد موقع الهاتف المحمول بمجرد تشغيله، كما يمكن أن تشوش على استخدام الهاتف، حتى يضطر حامله إلى إعادة تشغيله وإدخاله كلماته المرورية الخاصة، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. وأشارت "لوموند" إلى أن عمليات التجسس الأمريكية والبريطانية، التي استهدفت الخطوط الفرنسية، بصورة خاصة، لا تقتصر على الأشخاص المشتبه في ضلوعهم بالإرهاب، بل تشمل فئات مختلفة من الركاب، لاسيما مع تزايد استخدام الهاتف المحمول للاتصال بالانترنت على متن الطائرة. من ناحيتها، أوضحت شركة الخطوط الفرنسية، ردا على ما كشفته "لوموند" أن من غير الممكن إجراء اتصالات صوتية على متن رحلاتها، مشيرة إلى أن اتصالات مؤقتة جرى السماح بإجرائها، من باب التجربة، سنة 2007، لكنها توقفت بعد ذلك.
قراءة المزيدالوطن
2015-10-24
نقلت مجلة "دير شبيجل" الألمانية، اليوم، أن القضاء الألماني فتح تحقيقا جديدا في قضية تجسس يشتبه بصلتها بوكالة الأمن القومي الأميركية، وذلك بعد قضية مماثلة محورها التنصت على الهاتف النقال للمستشارة أنجيلا ميركل. والتحقيق الذي يستهدف "أنشطة تجسس" فتحته النيابة الفدرالية في كارلسروه "جنوب غرب" المتخصصة في هذه الملفات "ضد مجهول". وقالت المجلة إن "الشبهات تحوم هذه المرة حول الكمبيوتر النقال الشخصي لرئيس دائرة في القنصلية أدخل عليه فيروس للتجسس". وأضافت أن هذه المنظومة المعلوماتية التي اكتشفت على الجهاز عام 2014 تتيح مراقبة مجمل المعطيات التي تخزن فيه ونقلها إلى من قام بتخزينها. وقالت متحدثة باسم النيابة الفدرالية لفرانس برس: "نستطيع تأكيد إجراء تحقيق يتصل بمنظومة معلوماتية ضارة"، من دون أن تؤكد معلومات دير شبيجل. وقال متخصصون للمجلة إنه "ليس هناك أي شك" في أن الفيروس المذكور قد يكون على صلة بوكالة الأمن القومي الأميركية أو بجهاز "جي سي أتش كاي" البريطاني الذي يشكل نظيرا للوكالة الأميركية. وأوردت وثائق كشفها المستشار السابق لدى الوكالة الأميركية إدوارد سنودن في 2013 أن الجهاز البريطاني اعترض اتصالات هاتفية وبرقيات إلكترونية في ألمانيا. وفي أكتوبر من العام نفسه، أثارت معلومات عن التنصت على الهاتف النقال لـ"ميركل"، توترا بين برلين وواشنطن. وفتحت النيابة الفدرالية تحقيقا في هذا الصدد قبل أن تغلقه في يونيو، معتبرة أن الاتهامات لا يمكن "إثباتها قانونا في إطار آلية تستند إلى القانون الجنائي".
قراءة المزيدالوطن
2016-08-17
لم يستبعد العميل السابق لوكالة الأمن القومي الأمريكي، إدوارد سنودن، وقوف خبراء روس وراء اختراق موقع إلكتروني لوكالة الأمن القومي الأمريكية، وفقًا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. وزعمت مجموعة من المخترقين تدعى "ذا شادور بروكرز" اختراقهم لوكالة الأمن القومي الأمريكية، واستيلاءهم على بعض أدوات الاختراق التي تستخدمها الوكالة الأمريكية. ولم يستبعد الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية، إدوارد سنودن، إمكانية وقوف "أجهزة خاصة روسية" وراء المجموعة التي زعمت اختراقها لموقع الوكالة الأمريكية. وقال سنودن عبر موقع "تويتر": "إن دلائل غير مباشرة تشير إلى إمكانية وقوف روسيا وراء الهجوم الإلكتروني على وكالة الأمن القومي الأمريكية". ورأى سنودن أن الهدف من الهجوم هو الحصول على ما يمكّن المخترقين من إثبات مسؤولية الولايات المتحدة عن عدد من الهجمات الإلكترونية، كما حمّل موظفي الوكالة الأمريكية مسؤولية ضياع ملفات معظمها عبارة عن أدوات اختراق، متهماً إياهم بالتقاعس والإهمال.
قراءة المزيدالوطن
2017-05-03
تنصتت وكالة الأمن القومي الأمريكية على أكثر من 150 مليون مكالمة هاتفية داخل الولايات المتحدة عام 2016، على الرغم من القيود التي وضعها الكونجرس على هذا النوع من النشاطات. وذكر تقرير صادر عن مكتب مدير أجهزة الاستخبارات الأمريكية أنه في 2016 تم جمع معلومات عن 151 مليون مكالمة هاتفية بتصريح من المحكمة السرية الخاصة لشؤون مراقبة الأجانب "FISA". ومع ذلك، لم تصادف وكالة الأمن القومي الأمريكية في مجال رصدها طيلة تلك الفترة إلا 42 مشتبها بهم في الإرهاب، من بينهم مواطن أمريكي واحد فقط، كُشف نتيجة مراقبة لا علاقة لها بأهداف استخباراتية، بحسب التقرير الذي لم يحدد عدد المواطنين الأمريكيين الذين وقعوا في "شباك" التنصت بالعلاقة مع نشاط استخباراتي فعلي. وجمعت وكالة الأمن القومي الأمريكية على نطاق واسع معلومات وصفية عن توقيت وعناوين ومدة المكالمات الهاتفية بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وكشف عميل الاستخبارات الأمريكية السابق إدوارد سنودن 2013 النقاب عن وجود برنامج واسع النطاق للتنصت، ما دفع الكونجرس إلى تبني قانون، يقيد قدرة وكالة الأمن القومي في حفظ أو تنفيذ عمليات بحث في قواعد البيانات الوصفية المرتبطة بالمواطنين الأمريكيين.
قراءة المزيداليوم السابع
2019-06-29
كشف تقرير جديد أن كبار مسؤولى إدارة ترامب يرغبون فى حظر "التشفير من طرف إلى طرف" أو end-to-end encryption، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن صحيفة بوليتيكو الأمريكية السياسية، والذى يدورحول اجتماع لمجلس الأمن القومى عقد فى وقت سابق من هذا الأسبوع. وبحسب التقرير، تمت مناقشة التحدى المتعلق بالتشفير، والذى يطلق عليه “going dark”، مع مسؤولين من الوكالات الرئيسية، بما فى ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالى ووزارة العدل والتجارة ووزارة الخارجية، لكن لم يكن هناك قرار نهائى، لكن التقرير يشير إلى أن القضية لن تبقى فى الخلفية لفترة أطول بكثير. وتعتمد شركات مثل أبل وجوجل وفيس بوك على تشفير البيانات من طرف إلى طرف حيث يمكن فقط للمستخدمين الذين يرسلونها ويتلقونها قراءتها، ومع ذلك، وبهذه الطريقة لا يمكن كبح جماح الإرهاب وتهريب المخدرات والمواد الإباحية عن الأطفال، فيما قال كل من مكتب وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالى (FBI) أن اصطياد المجرمين يمثل أولوية قصوى، "حتى لو كان التشفير المخفف يخلق مخاطر القرصنة". يذكر أن الشركات بدأت العمل على تشفيرها من طرف إلى طرف بعد الكشف عن إدوارد سنودن فى عام 2014، ومنذ ذلك الحين كان هناك نقاش مستمر على الساحة السياسية حول ما إذا كان ينبغى على إدارات الدولة الوصول إلى بيانات معينة أم لا، ويقول الخبراء إنه من غير المرجح أن يقرالكونجرس مشروع قانون يتطلب تشفيرًا متوافقًا مع أمر الضمان، فى ضوء المعارضة من الحزبين.
قراءة المزيدالوطن
2016-01-29
قالت وسائل إعلام دولية إن الولايات المتحدة وبريطانيا اخترقتا شفرة الطائرات بدون طيار الإسرائيلية التي تعمل في الشرق الأوسط، وراقبت معلوماتها الاستخبارية التي جمعتها لعدة سنوات. وذكر التقرير المشترك، الذي أعدته صحيفة "دير شبيجل" الألمانية وموقع "إنترسبت" للصحافة الاستقصائية، أن تفاصيل ظهرت من الوثائق التي سربها إدوارد سنودن، متعاقد وكالة الأمن القومي السابق، الذي سرب ملايين الوثائق بشأن عمليات المراقبة التي قامت بها الحكومة الأمريكية خلال 2013. وقال التقرير إن الوكالات الاستخبارية في كلا البلدين تمكنت من مراقبة المعلومات التي جمعتها الطائرات غير المأهولة، والعملية التي أطلق عليها اسم "الفوضوي"، اخترقت أيضا الأنظمة في مصر وتركيا وإيران وسوريا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-07-26
توجه عدد من سكان شنجدو بجنوب غرب الصين، الأحد، إلى القنصلية الأمريكية لالتقاط الصور ورفع الأعلام الصينية إلى جانبها، قبل أن تغلق أبوابها بأمر من بكين ردا على تدبير أمريكي مماثل. وارتفع منسوب التوتر في العلاقات الصينية - الأميركية، المسممة أصلا بحرب تجارية وتبادل اتهامات بالمسؤولية عن "كوفيد-19"، بإعطاء حكومة دونالد ترامب الثلاثاء مهلة 72 ساعة لإغلاق القنصلية الصينية في هيوستن في تكساس، باعتبار أنها مركز للتجسس. وردت الصين يوم الجمعة بإجراء مماثل بحق البعثة الدبلوماسية الأمريكية في شنجدو، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16.5 مليون نسمة. والأحد، توجه عدد كبير من الأشخاص بدافع الفضول إلى أمام القنصلية حيث التقطوا الصور، فيما قامت بعض العائلات بتنزيه أطفالهم أمامها. ولم تحدد بكين موعد إغلاق قنصلية شنجدو، لكن شعار الولايات المتحدة أزيل يوم السبت عن المبنى وشوهدت سيارة مظللة النوافذ يوم الأحد وهي تغادر المقر الدبلوماسي على وقع هتافات بعض المتواجدين. وبالإضافة إلى السفارة في بكين، هناك خمس قنصليات أمريكية في الصين القارية تتوزع بين غوانزو وشنغهاي وشينيانغ وشنجدو وووهان. وأنشئت قنصلية شنجدو عام 1985 وهي تغطي شؤون جنوب غرب الصين، لا سيما منطقة التيبت ذات الحكم الذاتي. وأوضحت الخارجية الصينية الجمعة أن قرار إغلاقها يعد "ردا شرعيا وضروريا على الإجراءات الأمريكية غير العقلانية". ودعا قوميون صينيون على مواقع التواصل الاجتماعي النظام الشيوعي إلى إغلاق القنصلية الأمريكية في هونج كونج، وهو ما كان من شأنه زيادة التصعيد. وأكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الخميس أن قنصلية الصين في هيوستن كانت تشكل "وكر جواسيس صيني ومركزا لسرقة الملكية الفكرية"، وتعتبر هيوستن، رابع أكبر مدن الولايات المتحدة، مركزا عالميا في الأبحاث البيولوجية والطبية. وأوضحت واشنطن أن إغلاق القنصلية الصينية لم يأت ردا على ملف معين. وفي 2013 طالبت الصين الولايات المتحدة بتقديم تفسير بشأن برنامج للتجسس، عقب معلومات أفادت بأن خارطة بالغة السرية سربها المحلل السابق لدى أجهزة الاستخبارات الأمريكية والفار حاليا إدوارد سنودن، تظهر وجود منشآت مراقبة لدى سفارات وقنصليات أمريكية في مختلف أنحاء العالم، بينها قنصلية شينجدو.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-09-28
مع إتمام الحرب في أوكرانيا شهرها السابع، كشفت صحيفة فرنسية عن تولي السلطات الفرنسية تدريب مقاتلين أوكرانيين في بولندا، فيما ترددت انتقادات ألمانية بعد الإعلان عن زيادة السكان داخل البلاد، على خلفية زيادة أعداد اللاجئين الأوكرانيين إلى ألمانيا. ويتبادل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الهجوم عبر التصريحات مع نظيره الأوكراني فولديمير زيلينسكي الذي يره استحالة التفاوض مع روسيا بسبب الاستفتاءات التي تجريها في الأقاليم الأربعة التي ضمتها لها من أوكرانيا منذ بداية الحرب. كشفت صحيفة لوموند الفرنسية (العالم بالعربية) اليوم الثلاثاء عن مصدر بوزارة الدفاع الفرنسية أن فرنسا ستنظم دورة تدريبية مدتها 5 أسابيع لتدريب عسكريين أوكران في بولندا قبل انتهاء العام الحالي، ودربت من قبل فرنسا 150 عسكري أوكراني على استخدام مدافع سيزر وأثرت الحرب الروسية الأوكرانية على تعداد السكان في ألمانيا، فبعد أن لم يزد معدل المواليد في ألمانيا في عام 2021، سجلت ألمانيا زيادة في السكان عقب دخول اللاجئين الأوكران إلى ألمانيا ليبلغ إجمالي سكان ألمانيا الاتحادية أكثر من 84 مليون شخص بحسب ما نقلته وكالة أسوشيتدس برس الأمريكية وكانت نسبة الزيادة 1% في يونيو الماضي بالمقارنة بنفس العدد في 2021 وكانت هذه الزيادة 843 ألف نسمة. ورد بوتين صاحب الخلفية العسكرية على التدريبات العسكرية المنتظرة للجنود الأوكران على يد وزارة الدفاع الفرنسية في أوكرانيا بمنح 72 أجنبيا جنسية بلاده من بينهم رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية الروسية إيمانويل كويد، والموظف السابق في المخابرات الأمريكية إدوارد سنودن. وشملت جنسيات الأجانب دول إسرائيل وأرمينيا وأذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان وبيلاروسيا وجورجيا، وجاء المنح بعد إعلان التعبئة العامة في روسيا وطلب 300 ألف مقاتل روسي وإجراء استفتاء في 4 مناطق ضمت روسيا من أوكرانيا بدأت الجمعة الماضية وانتهت اليوم الثلاثاء بإشراف 100 مراقب من 40 دولة وسط نسب أولوية أشارت إلى أن رغبة 93% من سكان الأقاليم الانضمام لروسيا، مع التلويح باستخدام موسكو كل أسلحتها للدفاع عن نفسها. على الصعيد الأوكراني، يلعب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القادم من خلفية فنية على الجانب النفسي سواء للغرب لاستمرار تقديم المساعدات المالية التي وصلت إلى 10 مليار يورو من الغرب ونية أمريكية بالمساعدة تصل إلى 40 مليار دولار وأكثر مليوني دولار من بريطانيا، وكذلك للضغط على المجندين الروس للانشقاق على عن جيش بلادهم مع وعدهم بمعاملة جيدة إذا نفذوا ذلك والمساح بمغادرتهم مكان الصراع آمنين. ووصف زيلنسكي الوضع مع بوتين بأنه يستحيل التفاوض معه بعد إجراء الاستفتاءات (لمدة 5 أيام) في الأقاليم الأربعة التي حصلت عليها روسيا من أوكرانيا، في الوقت الذي دعم فيه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، موقف زيلينسكي مشددا على أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تعترف بضم الأقاليم الأربعة مؤخرا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-09-15
لم تعد المهرجانات السينمائية مجرد وسيلة لإظهار أفضل الأفلام التى تم إنتاجها من مختلف أنحاء العالم، بل أيضاً أصبحت وسيلة للمنافسة بين الأفلام التى تجسد التاريخ الحديث بكل أبطاله سواء ما زالوا أحياء أو ماتوا، هذا هو حال مهرجان تورنتو السينمائى الدولى فى دورته الـ46. فبحسب صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» يظهر ضمن الأفلام المتنافسة أفلام مثل «جاكى» الذى يجسد شخصية زوجة رئيس الولايات المتحدة فى فترة الستينات جون كينيدى، وفيلم «سنودن» الذى يجسد شخصية «إدوارد سنودن» موظف لدى وكالة الاستخبارات الأمريكية. ووصفت الصحيفة مهرجان تورنتو الذى يقام فى كندا بأنه قد تسبب فى ضجة كبيرة بعد قرار إدارة المهرجان بعرض تلك الأفلام، فعلى سبيل المثال قالت الممثلة ناتالى بورتمان، بطلة فيلم «جاكى» من إخراج «بابلو لارين»، إنها لا تهتم فقط بعرض شخصية جاكى كرمز مهم فى أمريكا، لكنها تناقش شخصيتها وطريقة حياتها: «كنت مهتمة بطريقة كلامها، تناول الطعام، والمشى، وأعتقد أن الأفلام التى سبق أن تناولت تلك الشخصية لم تركز عليها وعلى أحلامها كامرأة».
قراءة المزيدالوطن
2016-09-16
عبر الممثل جوزيف جوردون ليفيت عن سعادته بالمشاركة في تجسيد شخصية أدوارد سنودن في فيلم "Snowden"، قائلًا: "يشرفني تجسيد حكايته". يقدم ليفيت خلال الفيلم شخصية الموظف الروسي إدوارد سنودن، الذي ذاع صيته بعدما استطاع كشف بعض التلاعبات الغير قانونية بوكالة الأمن القومي التي يعمل بها، عن طريق تسريب وثائق سرية تخص الوكالة للصحافة. وأضاف ليفيت: "شعرت بسعادة بالغة أولا، ولكن حاولت دراسة المزيد عنه، فرأيي الشخصي أن ما فعله كان عملًا إيجابيًا من أجل الدولة". فيلم "Snowden" مأخوذ عن رواية "The Snowden Files" للكاتب لوك هاردينج، ورواية "Time of the Octopus" للكاتب أناتولي كوشيرنا، ومن إخراج أوليفر ستون، ويشارك في البطولة إلى جانب ليفيت، شايلين وودلي، وسكوت إيستوود، وزاكري كوينتو، وكيث ستانفيلد، ونيكولاس كيدج.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-08-01
يهل علينا اليوم الأول من أغسطس 2021 ، وبهذه المناسبة تقدم « الوطن » لقرائها أهم الأحداث التي شهدها الأول من اغسطس على مدار التاريخ، وأيضا ترصد أهم الشخصيات التي ولدت في هذا اليوم، وكذلك أهم الشخصيات التي فارقت الحياة في 1 أغسطس. وكانت من بين أهم الأحداث التي شهدها 1 أغسطس على مدار التاريخ، اكتشاف دولة فنزويلا في الأول من أغسطس 1498، بينما كان من مواليد هذا اليوم الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الملك السادس للمملكة العربية السعودية، ومن بين الوفيات الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود. واليكم أهم هذه الأحداث في النقاط التالية: 1498 - كريستوفر كولومبوس يكتشف فنزويلا. 1619 - وصول الفوج الأول من العبيد الأفارقة إلى ولاية فيرجينيا. 1774 - اكتشاف عنصر الأكسجين. 1790 - إجراء أول تعداد للسكان في الولايات المتحدة، وكان تعداد السكان آنذاك 4 ملايين مواطن للولايات الثلاث عشرة. 1834 - صدور أول طابع بريدي في البرازيل. 1876 - كولورادو تصبح الولاية الثامنة والثلاثين من ولايات الولايات المتحدة. 1902 - الولايات المتحدة تشتري حقوق قناة بنما من فرنسا. 1914 - ألمانيا تعلن الحرب على روسيا في الحرب العالمية الأولى. 1920 - تأسيس الحزب الشيوعي البريطاني. 1933 - القيام بأول رحلة لشركة طيران وطنية مصرية بين مدينتي القاهرة والإسكندرية. 1943 - استقلال بورما وإعلان انضمامها لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. 1945 - تأسيس الجيش اللبناني والجيش السوري. 1967 - إسرائيل تحتل القدس الشرقية. 1981 - بدء بث محطة MTV الموسيقية. 2005 - الأمير عبدالله بن عبدالعزيز يصبح ملكًا للمملكة العربية السعودية بعد وفاة الملك فهد بن عبدالعزيز. 2013 - منح إدوارد سنودن لجوءًا سياسيًا مؤقتًا لمدة عام في روسيا. 2014 - جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة في رفح، أسفرت عن قتل 140 فلسطينيًا وجرح 1000 آخرين. 2017 - عائلة البرمجيّ السوري الفلسطيني باسل خرطبيل، تؤكد إعدامه على يد السُلطات السوريَّة سنة 2015، بعد أن انقطعت أخباره مُنذ أن نُقل من سجن عدرا آنذاك. 2018 - منح ميدالية فيلدز في الرياضيات لعام 2018 لكل من كوجر بيركار وأليسيو فيجالي وبيتر شولز وأكشاي فينكاتيش. - عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، الملك السادس للمملكة العربية السعودية. - ألكسندر الأول ملك اليونان -أنطونيو غوميز لاعب خط وسط ريال مدريد ومنتخب إسبانيا -أغسطس فيليبس الممثل الأمريكي الشهير. - الفنان أنور إسماعيل ممثل مصري. - الفنان محمد الشويحي، ممثل مصري. -الملكة آن، ملكة بريطانيا. - الأديب المصري إبراهيم عبدالقادر المازني. - الكاتب والأديب المصري يوسف إدريس. - الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2013-11-26
رشحت مجلة "تايم" الأمريكية الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع لنيل لقب شخصية العام، على مستوى العالم، وفتحت الباب أمام تصويت قرائها لاختيار الشخصية، فى تقليد حرصت عليه المجلة الأمريكية منذ عشرات السنين. وتضمنت قائمة الأسماء عددا من الشخصيات أبرزها إدوارد سنودن، المحلل السابق بالمخابرات الأمريكية، والذى سرب وثائق سرية تخص وكالة الأمن القومى، أحدثت ضجة فى العالم. وتضمنت أيضا كلا من الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، والأمريكى باراك أوباما والسورى بشار الأسد، والإيرانى حسن روحانى، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، ونظيره الإسرائيلى بنيامين نتنياهو ورئيسة صندق النقد الدولى، كريستين لاجارد، ونجمة هوليود أنجيلينا جولى، والناشطة الباكستانية مالالا يوسف، وعضو الكونجرس راند بول. ويحتل إدوارد سنودن، حتى الآن المرتبة الأولى بنسبة 61% فى تصويت القراء وبفارق شاسع عن فلاديمر بوتين الذى حل فى المركز الثانى بنسبة 10.7%. وستعلن المجلة عن اختيار قرائها لشخصية العام فى السادس من ديسمبر المقبل، بينما تعلن اختيار هيئة تحريرها للشخص الذى ستحمل صورته غلاف عددها باعتباره شخصية العام فى الحادى عشر من الشهر نفسه.
قراءة المزيداليوم السابع
2013-12-14
ضمت قائمة فورين بوليسى، لأكثر 100 شخصية مؤثرة عام 2013، ثلاثة مصريين، بينهم اثنان من نشطاء حقوق الإنسان، والمدافعون عن الديمقراطية، وهما هبة مورايف، مديرة مكتب منظمة هيومن رايتس ووتش فى مصر، وحسام بهجت، مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، بالإضافة إلى الإعلامى الساخر والطبيب باسم يوسف. واحتل بهجت ومورايف المراكز الـ74 و75، لجهودهم منذ ثورة يناير 2011، بتذكير المصريين أن انتفاضتهم لم تعنى الاختيار بين حكم الإخوان أو الجيش، وإنما تهدف لحماية الحريات المدنية والعدالة الاجتماعية والاقتصادية، وأشارت المجلة إلى تحمل الناشطين عداء الأنظمة السياسية المتوالية بسبب رفضهم للممارسات القمعية، ونقلت تصريحات مورايف مؤخرا: "لقد خان محمد مرسى الثقة التى منحها مؤيدو الإصلاح له". وجاء باسم يوسف فى المرتبة الـ96، لدوره البارز على صعيد تسليط الضوء على الأهمية السياسية للإعلام الساخر، وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن جمهوره وصل إلى أكثر من 30 مليون مشاهد، إذ كان الناقد الأبرز لمرسى، وقد تعرض للتحقيق بتهمة إهانة الإسلام والرئيس، كما واصل سخريته من الحكومة المؤقتة بعد ثورة 30 يونيه وهو ما تسبب فى غضب واسع بين المصريين. وجاءت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف على رأس قائمة المجلة الأمريكية، لمواجهتها واشنطن وجواسيسها، فعندما كشف الموظف السابق بوكالة الأمن القومى الأمريكية إدوارد سنودن، عن تلك الملفات التى تثبت تجسس الولايات المتحدة على قادة العالم، لم يظهر أى زعيم فى العالم غضب مثلما فعلت روسيف، التى انتقدت واشنطن علنا، بما فى ذلك كلمة لاذعة أمام الأمم المتحدة، وقامت بإلغاء مأدبة عشاء رسمية فى واشنطن. وضمت القائمة أسماء بارزة أخرى، مثل إدوارد سنودن والمهندسة المعمارية من أصل سورى، زها حداد، والمخرجة السعودية هيفاء المنصورى، التى أشارت المجلة إلى أنها استطاعت كسر الحواجز بين الجنسين داخل المملكة العربية السعودية.
قراءة المزيد