Logo

أنقرة والقاهرة

سلط الإعلام التركي والإيراني الضوء على في القاهرة أمس الخميس؛...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أنقرة والقاهرة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أنقرة والقاهرة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أنقرة والقاهرة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أنقرة والقاهرة
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الدستور

2024-12-20

سلط الإعلام التركي والإيراني الضوء على في القاهرة أمس الخميس؛ على هامش القمة الحادية عشرة لمجموعة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، حيث تناولوا قضايا إقليمية بما في ذلك الاضطرابات في غزة ولبنان وسوريا. في تقرير بعنوان: " تضامن تركيا ومصر مفتاح المساعدات الإنسانية لغزة"، قالت وكالة الأناضول، إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والرئيس عبد الفتاح السيسي، أكد أن تركيا ملتزمة بتعزيز التعاون مع مصر وتستهدف الوصول إلى هدف حجم التجارة 15 مليار دولار. وذكرت أن أردوغان أكد خلال القمه مع نظيره المصري على فوائد تضامن تركيا مع مصر في ضمان استمرار المساعدات الإنسانية لغزة، وتأمين وقف إطلاق نار مستدام. وأوضحت  أن الرئيس أردوغان أكد على "ضرورة التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم ومستدام في غزة في أقرب وقت ممكن، وأن التضامن بين تركيا ومصر سيكون مفيدًا لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المنطقة دون انقطاع". وأشارت إلى أن  بيان الرئاسة التركية، شدد أن تأكيد الزعيم التركي على تعميق التضامن بين أنقرة والقاهرة من شأنه أن يساعد بشكل كبير في هذه الجهود. وبشأن التطورات الأخيرة في سوريا، قال أردوغان وفقا لبيان الرئاسة التركية، إن الشعب سيقرر مستقبله بنفسه. وأكد على أهمية الوحدة السياسية وسلامة أراضي البلاد، ودعم تركيا لجهود إعادة الإعمار والمصالحة في البلاد. وفيما يتعلق بالعلاقات الثنائية مع مصر، قالت الوكالة إن أردوغان سلط الضوء على التزام أنقرة بتوسيع التعاون في مجالات مثل الدفاع والطاقة والنقل والتنمية، لافتة إلى أنه أكد على هدف تركيا المتمثل في الوصول إلى حجم تجارة يبلغ 15 مليار دولار مع مصر. من جهتها، قالت وكالة مهر الإيرانية، تحت عنوان: "الرئيسان الإيراني والمصري يؤكدان على استعادة العلاقات بشكل كامل"،  أن  الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أكد لنظيره المصري، على ضرورة تعزيز التعاون الاقتصادي ومواصلة الحوار بين البلدين. وأشارت إلى أنه في اللقاء شكر بزشكيان الاستضافة الممتازة لقمة مجموعة الثماني في القاهرة. كما أولى أهمية كبيرة لتقاسم قدرات وتسهيلات الدول الإسلامية في إطار الآليات الإقليمية والدولية، بما في ذلك منظمة الثماني ومنظمة التعاون الإسلامي. ووفقا للوكالة استمر الرئيس الإيراني في وصف تعزيز الوحدة والتكامل بين الدول الإسلامية بأنها الحاجة الأكثر إلحاحًا للأمة الإسلامية اليوم. وأضافت: أن "جميع الدول الإسلامية يجب أن تبذل قصارى جهدها لتوسيع تفاعلها وعلاقاتها وتجاوز خلافاتها لأن هذه الخلافات تمهد للتدخلات الأجنبية". وبشأن تصريحات الرئيس السيسي خلال اللقاء، قالت الوكالة إن الرئيس المصري تحدث عن تعرض المنطقة لتهديدات جوهرية بسبب الأحداث الأخيرة في غزة ولبنان وسوريا، واعتبر الاعتداءات الأخيرة من قبل النظام الإسرائيلي في سوريا غير مسبوقة. وأكد أن "موقف مصر من التطورات في سوريا هو تشكيل حكومة شاملة في هذا البلد". ونوهت مهر بأن الزعيمان المصري والإيراني استعرضا خلال اللقاء الإجراءات والخطوات الإيجابية الأخيرة في العلاقات بين البلدين، وأعربا عن أملهما في أن تستمر هذه الإجراءات حتى استعادة العلاقات بين البلدين بشكل كامل.   وانطلقت في القاهرة، الخميس، أعمال قمة مجموعة الثماني للتنمية، تحت عنوان "الاستثمار في الشباب ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة: تشكيل اقتصاد الغد". وفي افتتاح القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسي عن التحديات الإقليمية الكبرى بما في ذلك "الحرب الإسرائيلية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني" والظروف الهشة في لبنان وسوريا. وأضاف السيسي: "أن المشهد العالمي تهيمن عليه الصراعات والحروب، والتي تفاقمت بسبب صعود الحمائية الاقتصادية والتجارية وانتشار المعايير المزدوجة". من جهته، أكد الرئيس الإيراني في كلمته أن دول مجموعة الدول الثماني النامية يجب أن تتخذ خطوات ملموسة وعملية لوضع حد لـ"الاعتداءات" الإسرائيلية على غزة ولبنان وسوريا. وأضاف "يجب أن نقف معًا في ضوء التطورات التي يشهدها العالم"، متهمًا إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح حرب وارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين. بدوره، قال الرئيس التركي في كلمته، إن أنقرة تتابع عن كثب التطورات في سوريا، مؤكدا أهمية وضع خطط سريعة لإعادة بناء البلاد. وقال للحاضرين: "يشهد العالم اليوم صراعات وتوترات تؤثر على الاستقرار الدولي، مما يفرض على المنظمات الدولية، بما في ذلك مجموعة الثماني للتنمية، ضرورة التكيف مع التطورات العالمية والعمل على صياغة استراتيجيات شاملة للتعافي من الأزمات". كما دعا الزعيم التركي إلى توسيع عضوية مجموعة الثماني للتنمية لتعزيز نفوذ المنظمة العالمي، ورحب بانضمام أذربيجان كعضو جديد في مجموعة الثماني للتنمية. و تشير مجموعة الثماني للتنمية في الأصل إلى الدول النامية ذات الأغلبية المسلمة الثماني مصر وتركيا وإيران وإندونيسيا وماليزيا وباكستان ونيجيريا وبنجلاديش. وانضمت أذربيجان إلى المنظمة كعضو جديد في القمة الحادية عشرة. وفي الوقت نفسه، حث الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو على التضامن والعمل المشترك في إطار القانون الدولي لتعزيز التعاون وتحقيق التنمية المستدامة المشتركة. وقال في القمة "يجب أن نضع خلافاتنا جانبًا ونعمل كقوة واحدة لتحقيق الرخاء لشعوبنا، لأن التعاون هو سر قوتنا". وحضر القمة الحادية عشرة أيضًا ضيوف مشهورون من خارج مجموعة الثماني، بما في ذلك الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي. وحث ميقاتي خلال القمة الدول العربية على دعم لبنان في عملية إعادة الإعمار وتحفيز مسار التنمية المستدامة، بدءًا بمعالجة تداعيات "العدوان" الإسرائيلي الأخير. وتساءل "هل من الصواب الحديث عن التعاون الاقتصادي بينما يستمر العدوان الإسرائيلي على لبنان وسوريا وغزة؟". كما ركز المشاركون على تمكين الشباب من خلال تعزيز المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم خلال القمة، تحت عنوان "الاستثمار في الشباب ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم: تشكيل اقتصاد الغد".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-20

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم السبت، إن التعاون بين أنقرة والقاهرة ينعكس بفائدة كبيرة على شعبي البلدين وعموم المنطقة. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مع نظيره سامح شكري عقب لقائهما في إسطنبول، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء. وأكد فيدان أهمية العلاقات بين البلدين قائلا إن "التعاون بين مصر وتركيا له فائدة كبيرة لشعبينا ومنطقتنا". ولفت إلى أنه ومن هذا المنطلق أظهر البلدان إرادة للارتقاء بالعلاقات أكثر. وذكر فيدان أن الإرادة في هذا الاتجاه ظهرت على مستوى القادة خلال زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى القاهرة في فبراير الماضي. وأشار إلى أنه تم في القاهرة توقيع إعلان مشترك بشأن إعادة تشكيل مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين البلدين. وأفاد فيدان بأن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا بمناسبة اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى مدرجة على جدول الأعمال. وأشار فيدان إلى تحديد هدف بقيمة 15 مليار دولار للتبادل التجاري بين البلدين، خلال زيارة أردوغان إلى القاهرة في فبراير. كما لفت فيدان إلى أن العلاقات بين البلدين في مجال الصناعة الدفاعية تتعزز أيضا على نحو متزايد. وقال: "نعتقد أن هناك فرص تعاون واسعة أيضا في مجال الطاقة، وخاصة الغاز الطبيعي المسال والطاقة النووية". وأشار فيدان، إلى أنه بحث مع نظيره المصري التطورات في ليبيا والسودان والصومال وإثيوبيا، والتي تندرج ضمن المشاكل الإقليمية التي يمكن لتركيا ومصر التعاون فيها. وأوضح أنه بحث مع شكري، سبل مساهمة تركيا ومصر ودول إقليمية أخرى في السلام والاستقرار في ليبيا، وتقديم مقترحات يمكن تنفيذها في هذا الصدد. كما بحث الوزيران سبل وقف الحرب المتواصلة في السودان والخطط المستقبلية لحلها، والوقوف على تأثيراتها الإقليمية قائلاً: "قررنا زيادة التشاور والعمل معًا بشأن هذه القضية". وأكد وجود مجال كبير للتعاون بين مصر وتركيا ليس على صعيد العلاقات الثنائية فحسب بل في حلّ القضايا والمسائل على الصعيد الإقليمي. وتابع "التعاون ليس لصالح شعبينا ودولتينا فحسب، بل أيضًا من أجل المصلحة الكبيرة لمنطقتنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-16

بحث أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية، مع رفعت ايسار أوغلو، رئيس اتحاد الغرف التركية، وضع خطة للعمل المشترك بين الجانبين لتنمية التبادل التجارى والاستثمارى والتعاون فى المقاولات والبنية التحتية فى إفريقيا وإعادة الإعمار. وتناول اللقاء الذى تم على هامش زيارة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، لمصر، كيفية تنفيذ التوجيهات الرئاسية بالبلدين من خلال العمل المشترك بين قطاعات الأعمال بالبلدين للوصول بالتبادل التجارى بين البلدين إلى 15 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وتعزيز الاستثمارات المشتركة وفتح مجالات جديدة للتعاون. وقال أحمد الوكيل إن اللقاء يأتى استكمالا للحوار الدائم بين الجانبين خلال السنوات الماضية من أجل الحفاظ على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وتركيا، والتعاون المشترك فيما بينهما من أجل التواجد بالأسواق الإفريقية من خلال الغرفة التركية الإفريقية المشتركة بين اتحاد الغرف التركية واتحاد الغرف الأفريقية الذى تتولى مصر رئاسته ويتواجد مقره بالقاهرة. وأكد أن عودة العلاقات المصرية التركية لمسارها الطبيعى تمثل خطوة نحو تعزيز التعاون ودعم مسار جذب الاستثمارات وفتح أسواق مشتركة بين أنقرة والقاهرة والأسواق الأفريقية بما يدعم النشاط الاقتصادى للبلدين. وقال «رئيس الاتحاد» إن مصر تعد الشريك التجارى الأول لتركيا فى إفريقيا، وإن حجم التبادل التجارى بين مصر وتركيا وفق البيانات الرسمية وصل إلى 6.6 مليار دولار خلال عام 2023، وسجل حجم الصادرات المصرية إلى تركيا 3.8 مليار دولار خلال عام 2023 بينما بلغ حجم الواردات المصرية من تركيا 2.8 مليار دولار خلال عام 2023، وسجلت قيمة الاستثمارات التركية فى مصر 167.2 مليون دولار خلال العام المالى 2022/ 2023. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-15

شهدت العلاقات "المصرية ـ التركية" تطورات ما بعد القطيعة التي دامت لأكثر من 11 عامًا، والتى تكلّلت مؤخرًا بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس، للقاهرة لأول مرة منذ 11 عامًا وما تخللها من مباحثات وخطط اقتصادية قوية لدعم العلاقات وتحقيق أهداف اقتصادية واستثمارية بين البلدين. وحظى الملف الاقتصادي بالنصيب الأكبر من مباحثات الجانبين المصري والتركي والتي تطرقت إلى تناول تعزيز التعاون في ملف التبادل التجاري والسياحة والاستثمارات البينية حيث يعتزم الجانبين زيادة التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار ورفع الاستثمارات التركية إلى 3 مليارات دولار. وعقّب الخبير الاقتصادي د.صلاح فهمي على أهداف زيارة الرئيس التركي لمصر بالقول “إن المباحثات الاقتصاديّة بين أنقرة والقاهرة ستزيد من حجم الصادرات المصرية إلى تركيا، وتوفير رصيد إضافي من العملة الأجنبية على نحو يساهم في التخفيف من أزمة الدولار، إضافة إلى ضخ مزيد من الاستثمارات التي ستُسهم فى خلق مزيد من فرص العمل بشكل كبير، ما ينعكس "بشكل إيجابي” ويُحدث وفرة في العملات الأجنبية التي يحتاجها السوق المصري المتعطش في الوقت الراهن للعملة الصعبة. فهمي شدد في تصريحاته، لـ"الدستور"، على أن العنصر الأصيل والأهم في زيادة الاستثمارات يتمثل في موقع مصر المتميز وقربه من تركيا، فالموقع الجغرافي في هذه الحالة سيُساعد الدولتين في تنمية التجارة:"الرئيسان المصري والتركي سيستأنفان مباحثاتهما نحو تعزيز التعاون بين البلدين في أبريل المقبل، ودفع عجلة التنسيق على مستوى عال في جميع القطاعات". بدوره، ثمّن الخبير الاقتصادي د.علي الإدريسي زيارة أردوغان للقاهرة مؤكدًا، لـ "الدستور" أن عودة العلاقات بين مصر وتركيا بعد انقطاع دام 11 عامًا مكسب حقيقي للطرفين وللمنطقة ككل، مشددًا على أن تركيا من أكبر المستوردين من السوق المصري، موضّحًا أن حجم التجارة البينية يبلغ نحو 10 مليارات دولار بين البلدين وهناك اتفاق لزيادتها لنحو 15 مليار دولار، فالسعي لزيادة معدلات التبادل التجاري وزيادة حجم الاستثمارات الوافدة من أنقرة يعتبر من أهم محاور الزيارة من الناحية الاقتصادية، بجانب السعي إلى التبادل بالعملات المحلية لتخفيف الطلب على الدولار:"هناك محاور عدّة للتعاون تتمثل في الزراعة والصناعة والسياحة والطاقة". أضاف الإدريسي “أن مصر حققت فائضًا في ميزانها التجاري مع تركيا العام الماضي لأول مرة منذ 5 سنوات”، موضّحًا أن صادرات مصر إلى تركيا وصلت إلى 3.5 مليار دولار وواردتها من أنقرة نحو 2.5 مليار دولار. على صعيد الملف السياحي، قال د.عاطف عبد اللطيف، رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر إن تلك الزيارة مهمة ومحورية للسياحة والاقتصاد ككل؛ لأن تركيا دولة هامة تجمعها بمصرحجم أعمال كبير، مؤكدًا أن الفترة القادمة ستشهد تعاونا كبيرًا بين البلدين، فتركيا سوق كبير يتفرع منه أسواق أخرى متعددة، حيث إن السوق التركي يتحكم في شركات وأسواق ألمانية وروسية وأوكرانية؛ لأن القطاع الخاص ورجال السياحة يملكون شركات في هذه الدول، إضافة إلى الطائرات التي تعتبر أهم وسيلة لنقل السياح إلى جهتهم المنشودة، فكان 90% من الشركات الروسية التي كانت ترسل طائرات إلى مصر يملكها أتراك. أكد عبد اللطيف لـ"الدستور" أن الأتراك يملكون خبرة وإمكانيات كبيرة في صناعة السياحة، فالتعاون يصب في صالح الطرفين كتبادل تجاري وسياحي واستثماري، ومن المهم أن يتم تفعيل التعاون في صناعة الأوتوبيسات نظرا لخبرة الأتراك الكبيرة في تلك الصناعة، وتوافر الإمكانيات وقطع الغيار بكميات كبيرة، مقترحًا افتتاح مصانع مشتركة بين البلدين لصناعة الأوتوبيسات السياحية، حيث ارتفعت كُلفة الواحد لتصل لـ12 مليون جنيه نتيجة انعدام المنافسة، حيث تنتج شركة واحدة معظم الأوتوبيسات السياحية في مصر تقريبًا. أضاف عبد اللطيف أن خطة مصر تستهدف استقطاب نحو 30 مليون سائح للمقاصد المصرية في خلال 3 أو 4 سنوات بمعدل متوسط دخل أو إيرادات تصل إلى 30 مليار دولار سنويًا، فيعتبر التعاون مع تركيا فرصة كبيرة لامتلاكهم الخبرة، كما تعتبر دولة ذات أصول قريبة من مصر نتيجة التاريخ المشترك والقرب الجغرافي بين البلدين:"نستطيع على مستوى التجارة بالطائرات أو بالمراكب من خلال البحر المتوسط أن نحصل على تعاون مثمر". وشدد رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر على أن عدد السياح الأتراك العام الماضي وصل لـ150 ألف سائح ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 300 ألف سائح تركي سنويًا، إضافة إلى السياح الروس الذين يصلون "أم الدنيا" عن طريق تركيا، مطالبًا بضرورة أن يركز قطاع السياحة المصري على الجانب التركي للاستفادة من التبادل السياحي بين “القاهرة ـ أنقرة”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2024-02-15

علقت وكالة أنباء أسوشيتيد برس على أمس الأربعاء، قائلة إن الزيارة شهدت اتفاق الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره التركى على توحيد جهودهما والدعوة إلى وقف الهجوم الإسرائيلى الوشيك على مدينة رفح . وأشارت الوكالة - في تقرير عبر موقعها الالكتروني- إلى أن زيارة أردوغان تأتي بالتزامن مع عودة العلاقات بين أنقرة والقاهرة إلى مسارها بعد سنوات من التوتر والعلاقات الفاترة. وأضافت الوكالة أن أردوغان التقى بالرئيس السيسي في قصر الاتحادية بالقاهرة حيث قال السيسي في وقت لاحق في مؤتمر صحفي مشترك إن محادثاتهما ركزت على العلاقات الثنائية والتحديات الإقليمية، لا سيما الجهود المبذولة الرامية إلى وقف الحرب في غزة. ونقلت الوكالة عن السيسي قوله إنه جرى الاتفاق على ضرورة وقف فوري لإطلاق النار (في غزة) وضرورة تحقيق الهدوء في الضفة الغربية لاستئناف محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية بهدف نهائي هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة. ونوهت الوكالة بأن الحرب في غزة وصلت إلى نقطة حرجة، مع الاستعداد لهجوم إسرائيلي على مدينة رفح، على طول حدود قطاع غزة مع مصر، حيث يعيش نحو 1.4 مليون شخص -أي أكثر من نصف سكان القطاع - والذين تقطعت بهم السبل في مخيمات وشقق سكنية مكتظة وملاجئ. ونقلت الوكالة عن أردوغان حثه -في المؤتمر الصحفي مع الرئيس السيسي- لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على تجنب الهجوم البري في رفح ، واتهم الحكومة الإسرائيلية بارتكاب "مذابح" في غزة، مشيرا إلى أن "الجهود التي تستهدف إخلاء غزة من السكان غير مقبولة". واختتم التقرير بالقول إن مصر تعمل بالتعاون مع قطر، والولايات المتحدة الحليف الرئيسي لإسرائيل في محاولة التوسط من أجل وقف إطلاق النار وإعادة المحتجزين الـ130 المتبقين فى غزة. وأجرى المفاوضون محادثات في القاهرة أمس الأول الثلاثاء بهذا الشأن.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Negative

2024-02-15

علقت وكالة أنباء أسوشيتيد بريس على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر أمس /الأربعاء/ قائلة إن الزيارة شهدت اتفاق الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي على توحيد جهودهما والدعوة إلى وقف الهجوم الإسرائيلي الوشيك على مدينة رفح في حربها ضد حماس. وأشارت الوكالة - في تقرير عبر موقعها الالكتروني- إلى أن زيارة أردوغان تأتي بالتزامن مع عودة العلاقات بين أنقرة والقاهرة إلى مسارها بعد سنوات من التوتر والعلاقات الفاترة. وأضافت الوكالة أن أردوغان التقى بالرئيس السيسي في قصر الاتحادية بالقاهرة حيث قال السيسي في وقت لاحق في مؤتمر صحفي مشترك إن محادثاتهما ركزت على العلاقات الثنائية والتحديات الإقليمية، لا سيما الجهود المبذولة الرامية إلى وقف الحرب في غزة. ونقلت الوكالة عن السيسي قوله إنه جرى الاتفاق على ضرورة وقف فوري لإطلاق النار (في غزة) وضرورة تحقيق الهدوء في الضفة الغربية لاستئناف محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية بهدف نهائي هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وأوضحت أسوشيتيد برس أنه على مدى السنوات القليلة الماضية، تخلت أنقرة عن انتقاداتها للحكومة المصرية أثناء محاولتها إصلاح العلاقات المتوترة مع مصر والدول العربية الأخرى ذات الثقل في المنطقة. وفي نوفمبر 2022، تم التقاط صورة لأردوغان والسيسي وهما يتصافحان خلال كأس العالم في قطر. ونوهت الوكالة بأن الحرب في غزة وصلت إلى نقطة حرجة، مع الاستعداد لهجوم إسرائيلي على مدينة رفح، على طول حدود قطاع غزة مع مصر، حيث يعيش نحو 1.4 مليون شخص -أي أكثر من نصف سكان القطاع - والذين تقطعت بهم السبل في مخيمات وشقق سكنية مكتظة وملاجئ. ونقلت الوكالة عن أردوغان حثه -في المؤتمر الصحفي مع الرئيس السيسي- لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على تجنب الهجوم البري في رفح واتهم الحكومة الإسرائيلية بارتكاب "مذابح" في غزة، مشيرا إلى أن "الجهود التي تستهدف إخلاء غزة من السكان غير مقبولة". واختتم التقرير بالقول إن مصر تعمل -بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل- في محاولة التوسط من أجل وقف إطلاق النار وإعادة المحتجزين الـ130 المتبقين لدى حماس. وأجرى المفاوضون محادثات في القاهرة أمس الأول الثلاثاء بهذا الشأن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2024-02-15

قال الدكتور حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، إن العلاقات الاقتصادية والسياحية بين أنقرة والقاهرة لم تتأثر بالتوتر السياسي خلال الفترة السابقة، مشيرًا إلى أنه عندما كان وزيرًا للثقافة قام بترانزيت 12 ساعة في تركيا، وعندما وصل لأنقرة تواصل معه الكثير من المسؤولين الأتراك، للجلوس معه خلال هذه الفترة، ولكن لم يرحب بهذا الامر في هذا الوقت بسبب الاضطراب الموجود في العلاقات. وتابع "النمنم" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأربعاء، أن العلاقات المصرية التركية الفترة الماضية شهدت نوعًا من التباين السياسية بين البلدين ، ومصر لم تبتدأ هذا الأمر، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي لم ينجرف إلى بعض التصريحات، ولم يرد عليها. وأوضح ان مصر دفعت في السلام ثمنًا أكبر من الحرب، حيث تعرضت مصر لمقاطعة شديدة من الدول العربية، وعندما جاء الرئيس مبارك إلى الحكم ، البعض قدم عرضا بقيمة 40 مليار دولار في مقابل إلغاء معاهدة السلام ، ولكن هذا الامر رفض، مشيرًا إلى أن قرار الحرب حساس جدًا، ويجب تركه للقيادة السياسية والعسكرية وأضاف أنه لم يندهش اليوم من حدوث اتفاق كبير اليوم بين الرئيس التركي والرئيس عبد الفتاح السيسي، فيما يخص ملف قطاع غزة، مضيفًا أن الأسابيع الأخيرة شهدت ضغطًا كبيرًا لجر مصر للصدام مع دولة الاحتلال، من خلال الحديث على ضرورة أن يتدخل الجيش لالمصري لحماية الشعب الفلسطيني، والغاء معاهدة السلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-15

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن ألّا تلاقيا... واجتمع الرئيسان السيسى وأردوغان، بعدما ظن المراقبون ألّا تلاقيا، مضت 12 عامًا كاملة على آخر زيارة لأردوغان إلى القاهرة، زار القاهرة رئيسًا للوزراء فى عام 2012، أيام حكم الإخوان، وتقطعت بين العاصمتين (أنقرة والقاهرة) الأسباب. زيارة الرئيس التركى «رجب طيب أردوغان» إلى القاهرة خلّفت صدمة عنيفة فى معسكر الإخوان، تتخبط ركبهم خشية، فوق خيالهم المريض أن تُطوى صفحة الخلاف التى عملوا عليها منذ خروجهم من مصر عام 2013، وسمموا الأجواء، وخربوا العلاقات، وأساءوا إلى القيادات، ونشروا الفتنة، الإخوان إذا دخلوا على خط العلاقات خربوها... يقينًا، اسطنبول لم تعد (أرض الميعاد) للإخوان، سيهجرونها حتمًا (طوعًا أو كرهًا) إلى عاصمة المنبوذين (لندن)، وسيعمدون إلى تخريب العلاقات المصرية الإنجليزية، عادتهم ولا هيشتروها، ولكن الدرس التركى قاسٍ، الإخوان صاروا «ورقة كلينكس» تلقى فى سلة القمامة فى أقرب مكب نفايات، ورقة محروقة تخلف هبابًا يسود الوجوه. الدوحة سابقًا لفظتهم، واشترت خاطر القاهرة، وعادت العلاقات المصرية القطرية كسابق عهدها أخوية مثمرة تفاهمات يَشِى بها مستوى العلاقات، والخرطوم أخرجتهم بليل كقُطّاع الطرق ألقت بهم فى عرض الطريق، بعيدًا عن مجرى النيل الذى يربط بين الأشقاء، واسطنبول هاهى تُخلى طرفها من رعايتهم، وتلفظهم، وقبلًا ضيّقت عليهم فى الفضاء الإعلامى والإلكترونى، وبرهنت على الود المتجدد بزيارة الرئيس أردوغان. خلاصته، عادت العلاقات المصرية التركية إلى سيرتها الأولى، إلى سابق عهدها، وقريبًا ستلفظ لندن الإخوان وتلقى بهم فى مكب اللاجئين فى «رواندا».. الإخوان كُتب عليهم الشتات فى الأرض. لعل المراقبين يفهمون، هكذا العلاقات السياسية دومًا، بين متغير متحول وثابت صلب يُبنى عليه مستقبلًا، تُطوى صفحة كئيبة، وتُفتح صفحة جديدة، عنوانها لا ضرر ولا ضرار، يحكمها فقه المصالح. الرئيس التركى، فى كلمة بثها التلفزيون الرسمى، بعد أن ترأس اجتماعًا لمجلس الوزراء، قبل الرحلة القاهرية، قال: «سنناقش مختلف القضايا، منها الاقتصاد والتجارة والسياحة والطاقة والدفاع مع السيد السيسى». قاعدة الشيخ «رشيد رضا»: «نتعاون فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه» حاكمة، تحكم العلاقات المصرية التركية، تسير سيرًا حسنًا إلى شراكة مثمرة، تفاهمات فى الملفات العالقة، وتعاون لما فيه صالح الشعبين، واستثمار للفرص الاقتصادية المتاحة فى القاهرة وأنقرة. علمًا، العلاقات الاقتصادية بين البلدين لم تتوقف يومًا رغم الجفاء التركى لسنوات مضت، حققت معدلات التجارة البينية بين مصر وتركيا خلال عام 2022 زيادة غير مسبوقة منذ دخول اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين حيز التنفيذ، حيث بلغ حجم التبادل التجارى عام 2022 نحو 7.1 مليار دولار. إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة، الدبلوماسية المصرية الرشيدة تعتنق الصبر على الجفاء السياسى، حبال الصبر المصرية طويلة، وتعول على العقل، وتنحى الطارئ المتغير توكيدًا على الثابت والتاريخى. كتاب التاريخ يقول بحكمة: لا عداء رغم جفاء، والود موصول، وستجرى الأنهار العذبة فى مجاريها، والحمد لله عادت المياه إلى مجاريها الطبيعية، ما بين القاهرة وأنقرة، نهر جارٍ متجدد من المحبة رغم تقلبات السياسة الحادة سلبًا وإيجابًا. التفاؤل المصحوب بالحذر مطلوب وبشدة، الطرفان يسلكان الطريق الشاقة نحو علاقات أخوية، استفادة من دروس الماضى القريب، واستشرافًا لعلاقات مستقرة على ثوابت مصرية/ تركية مرعية تُحاط بضمانات الاستمرارية والاستدامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-14

التقى مساء اليوم الأربعاء، أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية والإفريقية، ورفعت إيسار أوغلو رئيس اتحاد الغرف التركية ورئيس غرفة بورصة على هامش زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمصر. وتم خلال اللقاء دراسة وضع خطة للعمل المشترك بين الجانبين لتنمية التبادل التجارى والاستثمارى والتعاون فى المقاولات والبنية التحتية فى إفريقيا وإعادة الإعمار، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية بالبلدين من خلال العمل المشترك بين قطاعات الأعمال بالبلدين للوصول بالتبادل التجاري بين البلدين إلى 15 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وتعزيز الاستثمارات المشتركة وفتح مجالات جديدة للتعاون. وجاء اللقاء استكمالا للحوار الدائم بين الجانبين خلال السنوات الماضية من أجل الحفاظ على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وتركيا، والتعاون المشترك فيما بينهما من أجل التواجد بالأسواق الإفريقية من خلال الغرفة التركية الإفريقية المشتركة بين اتحاد الغرف التركية واتحاد الغرف الإفريقية الذي تتولي مصر رئاسته ويتواجد مقره بالقاهرة، شهد اللقاء الدكتور علاء عز أمين عام اتحادي الغرف التجارية المصرية والإفريقية. وصرح أحمد الوكيل، عقب اللقاء، بأن عودة العلاقات المصرية التركية لمسارها الطبيعي تمثل خطوة نحو تعزيز التعاون ودعم مسار جذب الاستثمارات وفتح أسواق مشتركة بين أنقرة والقاهرة والأسواق الإفريقية بما يدعم النشاط الاقتصادي للبلدين. وقال إن مصر تعد الشريك التجاري الأول لتركيا في إفريقيا وأن حجم التبادل التجارى بين مصر وتركيا وفق البيانات الرسمية وصل إلى 6.6 مليار دولار خلال عام 2023 وقد سجل حجم الصادرات المصرية إلى تركيا 3.8 مليار دولار خلال عام 2023 بينما بلغ حجم الواردات المصرية إلى تركيا 2.8 مليار دولار خلال عام 2023، وسجلت قيمة الاستثمارات التركية في مصر 167.2 مليون دولار خلال العام المالي 2022. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

قالت الباحثة آية عبد العزيز، إن زيارة أردوغان للقاهرة فصل جديد سيعزز التعاون بين البلدين في كثير من المجالات. وأضافت عبد العزيز في مداخلة لقناة إكسترا نيوز، أن زيارة الرئيس التركي للقاهرة هي الأولى من نوعها منذ أكثر من 10 سنوات، وتأتي استجابة لدعوة الرئيس السيسي لنظيره التركي في إطار التقارب بين البلدين. كما أشارت إلى أن الزيارة جاءت بعد مجموعة من الترتيبات التمهيدية، مؤكدة أن زيارة للقاهرة تعتبر تاريخية حيث يمكن اعتبارها بمثابة فصل جديد في العلاقات سيساهم في تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في العديد من المجالات سواء السياسية والاقتصادية والتكنولوجيا والدفاع. وتابع: "وزير الخارجية التركي كان قد أعلن موافقة بلاده على بيع طائرات دون طيار لمصر" مشيرة إلى أن ذلك يمثل مؤشرًا كبيرًا على عودة العلاقات وتحسنها في جميع المسارات. وأوضحت أن الزيارة توجت بتعزيز التعاون من خلال إعادة تشكيل مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين البلدين، والذي يعد بمثابة ألية للارتقاء بمستوى العلاقات بين أنقرة والقاهرة في محاولة لمواجهة التحديات المشتركة، وتنسيق المواقف بشأن العديد من القضايا وعلى رأسها الحرب في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

التقي أحمد الوكيل رئيس اتحاد المصرية والإفريقية، مساء اليوم، و رفعت ايسار اوغلو، رئيس اتحاد الغرف التركية ورئيس غرفة بورصة، على هامش زيارة الرئيس رجب طيب اردوغان لمصر.   وتم خلال اللقاء دراسة وضع خطة للعمل المشترك بين الجانبين لتنمية التبادل التجارى والاستثمارى والتعاون فى المقاولات والبنية التحتية فى افريقيا واعادة الاعمار، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية بالبلدين من خلال العمل المشترك بين قطاعات الأعمال بالبلدين للوصول بالتبادل التجاري بين البلدين الي 15 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وتعزيز الاستثمارات المشتركة وفتح مجالات جديدة للتعاون. وجاء اللقاء استكمالا للحوار الدائم بين الجانبين خلال السنوات الماضية من اجل الحفاظ علي العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وتركيا، والتعاون المشترك فيما بينهما من اجل التواجد بالاسواق الافريقية من خلال الغرفة التركية الافريقية المشتركة بين اتحاد الغرف التركية واتحاد الغرف الافريقية الذي تتولي مصر رئاسته ويتواجد مقره بالقاهرة، شهد اللقاء الدكتور علاء عز امين عام اتحادي الغرف التجارية المصرية والافريقية. وصرح احمد الوكيل عقب اللقاء أن عودة العلاقات المصرية التركية لمسارها الطبيعي  تمثل خطوة نحو تعزيز التعاون ودعم مسار جذب الاستثمارات وفتح أسواق مشتركة بين أنقرة والقاهرة والاسواق الافريقية بما يدعم النشاط الاقتصادي للبلدين. وقال أن مصر تعد الشريك التجاري الأول لتركيا في افريقيا وأن حجم التبادل التجارى بين مصر وتركيا وفق البيانات الرسمية وصل إلى 6.6 مليار دولار خلال عام 2023 وقد سجل حجم  الصادرات المصرية إلى تركيا 3.8 مليار دولار خلال عام 2023 بينما بلغ حجم الواردات المصرية إلى تركيا 2.8 مليار دولار خلال عام 2023.     وسجلت قيمة الاستثمارات التركية في مصر 167.2 مليون دولار خلال العام المالي 2022/ 2023 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

عقد أحمد الوكيل، رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية والأفريقية، اجتماعاً مساء اليوم الأربعاء، مع رفعت ايسار أوغلو، رئيس اتحاد الغرف التركية، الذي يزور مصر حالياً، على هامش زيارة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان للقاهرة. تم خلال اللقاء دراسة وضع خطة للعمل المشترك بين الجانبين، لتنمية التبادل التجاري والاستثماري، والتعاون في المقاولات والبنية التحتية في أفريقيا، وإعادة الإعمار، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية، من خلال العمل المشترك بين قطاعات الأعمال بالبلدين، للوصول بالتبادل التجاري بين مصر وتركيا إلى 15 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة، وتعزيز الاستثمارات المشتركة وفتح مجالات جديدة للتعاون. جاء اللقاء استكمالاً للحوار الدائم بين الجانبين خلال السنوات الماضية، من أجل الحفاظ علي العلاقات الاقتصادية والتجارية بين ، والتعاون المشترك فيما بينهما، من أجل التواجد بالاسواق الافريقية، من خلال الغرفة التركية الافريقية المشتركة، بين اتحاد الغرف التركية واتحاد الغرف الأفريقية، الذي تتولي مصر رئاسته، ويتواجد مقره بالقاهرة. شهد اللقاء الدكتور علاء عز، أمين عام اتحادي الغرف التجارية المصرية والأفريقية. وصرح أحمد الوكيل عقب اللقاء، بأن عودة العلاقات المصرية التركية إلى مسارها الطبيعي، تمثل خطوة نحو تعزيز التعاون ودعم مسار جذب الاستثمارات وفتح أسواق مشتركة بين أنقرة والقاهرة والأسواق الأفريقية، بما يدعم النشاط الاقتصادي للبلدين. وقال إن مصر تعد الأول لتركيا في أفريقيا، مشيراً إلى أن حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا، وفق البيانات الرسمية، وصل إلى 6.6 مليار دولار خلال عام 2023، وسجل حجم  الصادرات المصرية إلى تركيا 3.8 مليار دولار خلال عام 2023، بينما بلغ حجم الواردات المصرية من تركيا 2.8 مليار دولار خلال عام 2023، وسجلت قيمة الاستثمارات التركية في مصر 167.2 مليون دولار خلال العام المالي 2022/ 2023. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

اهتمت الصحف العالمية بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر، واستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي له، لأول مرة منذ 11 عاماً، وأبرزت أغلب الصحف العالمية خبر الزيارة، التي من شأنها أن تنهي التوترات التي شابت العلاقة بين القاهرة وأنقرة. استعرضت صحيفة «US NEWS» الأمريكية خبر زيارة أردوغان للقاهرة، معتبرة أن الزيارة خطوة كبيرة نحو إعادة بناء العلاقات بين القوى الإقليمية، مشيرةً إلى أن الزيارة تتوج الجهود الدبلوماسية التي بذلت في السنوات الأخيرة لتحسين العلاقات الفاترة بين البلدين. كما استعرضت صحيفة «Phileleftheros» اليومية القبرصية، زيارة أردوغان للقاهرة لأول مرة منذ 11 عاماً، مؤكدة أنها جاءت تتويجًا للجهود الدبلوماسية بين البلدين. واعتبرت صحيفة «بلوميرج» أن القاهرة وأنقرة تغلبتا على سنوات التوتر التي سادت العلاقة بين البلدين منذ ما يقرب من 11 عاماً. بينما استعرضت صحيفة «واشنطن بوست» الزيارة مؤكدة أن الرئيس رجب طيب أدروغان والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وحدا جهودهما اليوم الأربعاء في القاهرة، ووجها تحذيراً مشتركاً لوقف الهجوم الإسرائيلي الوشيك على مدينة رفح، جنوب قطاع غزة. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن زيارة تأتي مع عودة العلاقات بين أنقرة والقاهرة إلى مسارها بعد سنوات من التوتر والعلاقات الفاترة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2024-02-14

التقي مساء اليوم أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية مع رفعت ايسار اوغلو رئيس اتحاد الغرف التركية ورئيس غرفة بورصة على هامش زيارةلمصر، وتم خلال اللقاء دراسة وضع خطة للعمل المشترك بين الجانبين لتنمية التبادل التجارى والاستثمارى والتعاون فى المقاولات والبنية التحتية فى افريقيا واعادة الاعمار، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية بالبلدين من خلال العمل المشترك بين قطاعات الأعمال بالبلدين للوصول بالتبادل التجاري بين البلدين الي 15 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وتعزيز الاستثمارات المشتركة وفتح مجالات جديدة للتعاون.   وجاء اللقاء استكمالا للحوار الدائم بين الجانبين خلال السنوات الماضية من اجل الحفاظ علي العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وتركيا، والتعاون المشترك فيما بينهما من اجل التواجد بالاسواق الافريقية من خلال الغرفة التركية الافريقية المشتركة بين اتحاد الغرف التركية واتحاد الغرف الافريقية الذي تتولي مصر رئاسته ويتواجد مقره بالقاهرة, شهد اللقاء الدكتور علاء عز امين عام اتحادي الغرف التجارية المصرية والافريقية.   وصرح أحمد الوكيل عقب اللقاء أن عودة العلاقات المصرية التركية لمسارها الطبيعي  تمثل خطوة نحو تعزيز التعاون ودعم مسار جذب الاستثمارات وفتح أسواق مشتركة بين أنقرة والقاهرة والاسواق الافريقية بما يدعم النشاط الاقتصادي للبلدين.   وقال إن مصر تعد الشريك التجاري الأول لتركيا في افريقيا وأن حجم التبادل التجارى بين مصر وتركيا وفق البيانات الرسمية وصل إلى 6.6 مليار دولار خلال عام 2023 وقد سجل حجم  الصادرات المصرية إلى تركيا 3.8 مليار دولار خلال عام 2023 بينما بلغ حجم الواردات المصرية إلى تركيا 2.8 مليار دولار خلال عام 2023.  وسجلت قيمة الاستثمارات التركية في مصر 167.2 مليون دولار خلال العام المالي 2022.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

قالت آية عبدالعزيز، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقاهرة، هي الأولى من نوعها منذ أكثر من عقد، وتأتي في إطار التقارب بين البلدين. وأضافت «عبدالعزيز»، خلال مكالمة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن جاءت بعد مجموعة من الترتيبات التمهيدية، سواء متعلقة بالاتصالات المكثفة بين مسؤولي البلدين، أو تبادل الزيارات على مستوى وزراء الخارجية، وكذلك على المستوى الرئاسي في مونديال قطر 2022، وكذلك قمة الـ20 في سبتمبر الماضي، وأخيرا في القمة العربية الإسلامية في نوفمبر 2023. وتابعت: «زيارة اليوم تاريخية، ونعتبرها بمثابة فصل جديد في العلاقات بين البلدين، وهذا سيسهم في تعزيز التعاون في عديد من المجالات»، مشيرة إلى أن أهمية الزيارة تُوجت بتشكيل اجتماعات مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين أنقرة والقاهرة، في محاولة لمواجهة التحديات المشتركة، وتنسيق المواقف بشأن العديد من القضايا والملفات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الحرب في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

Neutral

2024-02-14

أفادت قناة «إكسترا نيوز»، نبأ عاجل، يفيد أن الرئيس السيسي يستقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يقصر الإتحادية، بعد قليل. وقال مراسل قناة «إكسترا نيوز»، ان الرئيس عبد الفتاح السيسي وقرينته السيدة انتصار السيسي قد أستقبلا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والسيدة قرينته فى مطار القاهرة الدولي، فى إستقبال رسمي يعلن عن عودة العلاقات الدبلوماسية المصرية التركية الى أعلى مستوياتها فى توقيت بالغ الخطورة لما تمر به المنطقة من تحديات، ولعل على رأسها ما يدور داخل قطاع غزة، من عدوان إسرائيلي، وما يدور أيضًا فى عدد من دول المنطقة من توترات تستدعى وقوف الجانب المصري الى جانب الدولة التركية لحل وحلحلة هذة الأزمات. وأضاف قائلًا «الآن جميع وكالات الأنباء فى العالم تنقل عنا خبر زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الى القاهرة، أردوغان فى زيارة رسمية الى القاهرة لبحث العديد من الملفات ذات الإهتمام المشترك بين القاهرة وأنقرة، علاقات إقتصادية وتجارية لم تتوقف يومًا ما رغم التوترات التى شهدتها العلاقات الدبلوماسية على مدار سنوات مضت، إلا أن التبادل التجاري بين أنقرة والقاهرة تواصل واستمر وازداد عام 2022، ومصر تعتبر الشريك الأول إفريقيًا لتركيا من الناحية الاقتصادية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

تزامنا مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمصر، ركزت الصحافة الدولية والتركية في تغطيتها على الحدث الرئاسي، التي وصفته بأنه يضم أهم الملفات والتي تعد موجودة على أجندة أعمال الزيارة، والتي يناقشها الزعيمان المصري والتركي، وفي مقدمتها الحرب في غزة. كما تطرقت بعض الصحف إلى استعراض أسباب وأهمية الزيارة، بجانب عودة العلاقات المصرية التركية إلى مسارها الطبيعي، في سياق التطورات الإقليمية والدولية المتلاحقة. ونشر موقع وكالة الأنباء «رويترز» خبرا بعنوان: «أردوغان يقول إن غزة ستكون على رأس جدول أعمال المحادثات مع السيسي»؛ إذ ركز على تصريحات الرئيس التركي بشأن غزة خلال كلمته التي بثها التلفزيون بعد أن ترأس اجتماعا لمجلس الوزراء، يوم الإثنين؛ حيث أوضح أن الهجوم الإسرائيلي على غزة سيتصدرُ جدول أعمال محادثاته مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، مضيفا: «سنناقش قضايا مختلفة بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والسياحة والطاقة مع الرئيس السيسي». وفقا للخبر يتوجه «» إلى مصر، الأربعاء، في أول زيارة له منذ أن قامت أنقرة والقاهرة بترقية العلاقات بينهما بتعيين سفراء العام الماضي، وفي هذا السياق، أشار موقع Jerusalem The Post، إلى تصريحات الرئيس التركي حول الحرب في غزة، بنفس العنوان. كما تطرق أيضا موقع Monitor East Middle إلى نفس الخبر تحت عنوان: «الرئيس التركي أردوغان سيضع أزمة غزة في مركز الاهتمام خلال زيارتيه المقبلتين للإمارات ومصر»، كما نوه إلى تصريح «أردوغان» الذي قال فيه أنه سيناقش خلال زيارته إلى القاهرة موضوعات مختلفة بما في ذلك الاقتصاد، والتجارة والسياحة، الطاقة. ونوه أيضا موقع Breaking BNN، تحت عنوان: «مهمة أردوغان في الشرق الأوسط: السعي لتحقيق السلام في أزمة غزة»، إلى تصريحات «أردوغان» بشأن الحرب في غزة، مضيفا أن زيارة «أردوغان» لمصر تحظى بأهمية خاصة أنها تمثل فصلا جديدا في العلاقات التركية المصرية. كما تعد الزيارة إلى مصر شهادة على التزام «أردوغان» بالقضية الفلسطينية وإيمانه بقوة الدبلوماسية في حل النزاعات، وخلص الخبر إلى أن مهمة الرئيس التركي في الشرق الأوسط هي منارة أمل وسط فوضى أزمة غزة، كما تشير زياراته الاستراتيجية إلى الإمارات ومصر، إلى جانب التزامها الثابت بالسلام، إلى نقطة تحول محتملة في الصراع. وفي سياق متصل، نشر موقع «وكالة سبوتنيك الروسية» في نسخته العربية خبرا بعنوان: «زيارة أردوغان إلى مصر..أهداف سياسية واقتصادية مهمة»، ركز على زيارة الرئيس التركي التاريخية للقاهرة، حيث اعتمد على تصريحات دائرة الاتصال التابعة للرئاسة بشأن أجندة أعمال الزيارة، موضحا أن الزيارة  تحمل العديد من الرسائل السياسية والاقتصادية، أهمها تغيير سياسة أنقرة تجاه القاهرة، وبحث سبل التبادل التجاري بالعملات المحلية، ناهيك عن توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات عدة، وذلك وفقا لتعليق المراقبون. كما استعرض الخبر تعليقات لبعض المحليين حول الزيارة؛ حيث اعتبر المحلل السياسي التركي، جوادكوك، أن زيارة الرئيس أردوغان لمصر ولقاء الرئيس عبد الفتاح السياسي، يؤكد أن حكومة أنقرة تحاول أن تغير سياساتها تجاه القاهرة بشكل جذري، والتراجع عن تلك الخاطئة التي اتبعتها في السنوات الماضية، مضيفا أن تركيا تعلم حاليا بأن حل القضايا الإقليمية في المنطقة، خاصة ما حدث في قطاع غزة من عدوان إسرائيلي، لا يمكن التحرك فيه دون دولة مصر، وهو ما دفع الرئيس التركي لاستغلال قضية غزة من أجل تحسين العلاقات الثنائية، متوقعا أن تقبل مصر وترحب بالمبادرة التركية في استعادة العلاقات. ونشر موقع Mirror Cyprus خبرا بعنوان: «أردوغان يبدأ جولة تاريخية في الشرق الأوسط»، أوضح فيها المحطة الأخيرة لـ«أردوغان» خلال جولته للمنطقة التي تستغرق 3 أيام، ستكون مصر الدولة ذات الثقل الإقليمي التي تلعب دورا حاسما في الأزمة المستمرة في القضية الإسرائيلية الفلسطينية، وفقا للخبر سيناقش الرئيس أردوغان التحسن الأخير في العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، وما يجعل هذا اللقاء تاريخي  خاصة وأنه يأتي بعد انقطاع دام 11 عاما. كما ينظر إلى زيارة «أردوغان» إلى القاهرة على أنها ذروة عملية التطبيع بين البلدين التي بدأت أوائل عام 2021 ، وبجانب ذلك عينت تركيا ومصر سفيرين لها في عام 2023 كرمز للعصر الجديد، وتبادل وزيرا خارجية البلدين الزيارات لرفع مستوى الحوار وإنجازعملية التطبيع، وتابع الخبر موضحا آخر زيارة رئاسية من تركيا إلى مصر قام بها الرئيس السابق "عبد الله جول"، والتي كانت في أوائل عام 2013. ونشر موقع هيئة الإذاعة البريطانية BBC، في نسخته التركية، مقال بعنوان: «أردوغان يزور مصر لأول مرة منذ 11 عاما: ما أهمية الزيارة؟»، موضحا أن زيارة أردوغان للقاهرة تعتبر تاريخية لأنها تأتي بعد فترة البرود بين تركيا و بين عامي 2013 و2023، واصفا ذهاب أردوغان إلى مصر، بعد فترة وصلت إلى  10 سنوات، ذات تطور تاريخي ليس فقط في مصر من حيث العلاقات التركية المصرية ولكن من الناحية الإقليمي، وتوقع التقرير أن تحظى الزيارة بمتابعة وثيقة من إسرائيل وجمهورية قبرص واليونان وليبيا والسودان ودول عربية أخرى. وفي سياق متصل، تطرق المقال إلى الملفات التي من المتوقع أن يتضمنها اللقاء بين الزعيمين وهم: التطورات الإقليمية، وخاصة الوضع في غزة، وتنشيط العلاقات الثنائية، كما ذكر المقال إن حقيقة أن تركيا ومصر قد كثفتا حوارهما بشأن ليبيا، وأن أنقرة أقامت اتصالات مع إدارة بنغازي، التي تسيطر على جنوب ليبيا، وأن القنصلية العامة في هذه المدينة سيتم افتتاحها قريبا، تعتبر تطورات مهمة. ووفقا للمقال، بالنسبة للرئيس أردوغان تعتبر زيارته لمصر مهمة من حيث إظهار الدور الإقليمي لتركيا ونفسه، في سياق التوتر التي تشهدها المنطقة، الأمر الذي يثير الفضول بشأن رسائل «أردوغان» وهو من بين القادة الذين ينتقدون الإدارة الإسرائيلية بأشد العبارات في حربها المستمرة مع الفصائل الفلسطينية.  ومن ناحية أخرى، يرى الجانب المصري أن البند الأول والرئيسي في جدول أعمال زيارة أردوغان يجب أن يكون العلاقات الثنائية، كما أبدى الجانب المصري اهتماما فيما يتعلق بالتركيز على الاقتصاد والتجارة والاستثمار خلال الزيارة. وتعتبر مصر أكبر شريك تجاري لتركيا في أفريقيا، لذا فمن المتوقع أن يكون الهدف على جدول الأعمال خلال هذه الزيارة زيادة حجم التجارة إلى 15 مليار دولار، بالإضافة إلى مناقشة الطرفان مسألة تجديد الاتفاقيات القائمة أو إبرام اتفاقيات جديدةُ المتعلقة بالجانب الاقتصادي، وهو ماتناقلته مواقع تركية مثل 24T، وHaber N. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-14

اهتمت وسائل الإعلام العالمية بـ  لأول مرة منذ 11 عاما، للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى، وأبرزت أهم الملفات التي ستكون على أجندة أعمال الزيارة، والتي سيناقشها الزعيمان المصري والتركي، وفي مقدمتها . كما تطرقت وسائل الإعلام، إلى استعراض أسباب وأهمية الزيارة بجانب إلى مسارها الطبيعي، في سياق التطورات الإقليمية والدولية المتلاحقة. وقالت وكالة "رويترز" للأنباء إن غزة ستكون على رأس جدول أعمال المحادثات مع الرئيس السيسي ، استنادا إلى تصريحات الرئيس التركي بشأن غزة خلال كلمته التي بثها التلفزيون بعد أن ترأس اجتماعا لمجلس الوزراء، الاثنين حيث أوضح أن الهجوم الإسرائيلي على غزة سيتصدر جدول أعمال محادثاته مع الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضاف أردوغان "سنناقش قضايا مختلفة بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والسياحة والطاقة والدفاع مع الرئيس السيسي". وأوضحت الوكالة أن هذه أول زيارة له منذ أن قامت أنقرة والقاهرة بترقية العلاقات بينهما بتعيين سفراء العام الماضي. ونوه أيضًا موقع BNN Breaking تحت عنوان مهمة أردوغان في الشرق الأوسط: السعي لتحقيق السلام في أزمة غزة، إلى تصريحات أردوغان بشأن الحرب في غزة، مضيفًا أن زيارة "أردوغان" لمصر تحظى بأهمية خاصة لأنها تمثل فصلًا جديدًا في . كما تعد الزيارة إلى الإمارات ومصر شهادة على التزام أردوغان بالقضية الفلسطينية وإيمانه بقوة الدبلوماسية في حل النزاعات. وخلص الخبر إلى أن مهمة أردوغان في الشرق الأوسط هي منارة أمل وسط فوضى أزمة غزة. كما تشير زياراته الاستراتيجية إلى الإمارات ومصر، إلى جانب التزامه الثابت بالسلام، إلى نقطة تحول محتملة في الصراع. ومن جانبه، نشر موقع وكالة سبوتنيك الروسية في نسخته العربية خبرًا بعنوان: زيارة أردوغان إلى مصر... أهداف سياسية واقتصادية مهمة، ركز على زيارة الرئيس التركي التاريخية للقاهرة، حيث اعتمد على تصريحات دائرة الاتصال التابعة للرئاسة التركية بشأن أجندة أعمال الزيارة، موضحًا أن الزيارة تحمل العديد من الرسائل السياسية والاقتصادية، أهمها تغيير سياسة أنقرة تجاه القاهرة، وبحث سبل التبادل التجاري بالعملات المحلية، ناهيك عن توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات عدة، وذلك وفقًا لتعليق المراقبون. كما استعرض الخبر تعليقات لبعض المحليين حول الزيارة؛ حيث اعتبر المحلل السياسي التركي، جواد كوك، أن "زيارة الرئيس أردوغان لمصر ولقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، يؤكد أن حكومة أنقرة تحاول أن تغير سياساتها تجاه القاهرة بشكل جذري والتراجع عن تلك الخاطئة التي اتبعتها في السنوات الماضية". وقال إن: "تركيا تعلم حاليا بأن حل القضايا الإقليمية في المنطقة، خاصة ما حدث في قطاع غزة من عدوان إسرائيلي، لا يمكن التحرك فيه دون دولة مصر، وهو ما دفع الرئيس التركى لاستغلال قضية غزة من أجل تحسين العلاقات الثنائية، متوقعًا أن تقبل مصر وترحب بالمبادرة التركية في استعادة العلاقات". وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، قال كوك إن أنقرة تبحث إمكانية التبادل التجاري بالعملات المحلية، كما حدث من قبل مع بعض دول المنطقة، لكنها لن تكون محور اللقاء المقبل، وسيكون هناك لقاءات أخرى لوزراء الخارجية والاقتصاد والتجارة من أجل بحث مستقبل هذه العلاقات. من ناحيته، اعتبر نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، الدكتور مختار غباشي أن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر تحمل الكثير من الأهداف السياسية والاقتصادية". وأكد أن "هناك تفاهمات بين الدولتين حول أهمية عودة العلاقات في ظل الظروف الإقليمية والدولية المتغيرة والمؤثرة، في مقدمتها الوضع بقطاع غزة والقضية الليبية والوضع في سوريا ، وعلاقة أنقرة بالعالم العربي، وغيرها من الملفات المشتركة". ويرى غباشي أن "هناك إدراكا فى الدولتين بأهمية عودة العلاقات الطبيعية بين مصر وتركيا في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة. وأوضح أن "عودة العلاقات إلى طبيعتها سيكون لها العديد من النتائج الإيجابية السياسية والاقتصادية على المنطقة، في ظل التوافق الموجود بينهما في الوقت الراهن، ومعرفة كل طرف بمطالب الطرف الآخر من أجل تعزيز العلاقات. أما موقع صحيفة "سايبرس ميرور" القبرصى، فقال إن زيارة أردوغان للشرق الأوسط تاريخية وزيارته لمصر تأتى تكليلا لجهود استعادة العلاقات بين البلدين والتي بدأت فى أوائل عام 2021. كما عينت تركيا ومصر سفيرين في عام 2023 كرمز للعصر الجديد. وتبادل وزيرا خارجية البلدين الزيارات لرفع مستوى الحوار وإنجاز عملية استعادة العلاقات. وأوضح الموقع أن آخر زيارة رئاسية من تركيا إلى مصر قام بها الرئيس السابق عبد الله جول  كانت في أوائل عام 2013. وتابع لذا ستسمح المحادثات بين أردوغان والرئيس السيسي بزيادة تعميق العلاقات الثنائية، خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمارات وصناعة الدفاع. والهدف هو زيادة حجم التجارة إلى 15 مليار دولار. وأشار الموقع إلى أن الرئيسين سيستعرضان خلال قمتهما التطورات الإقليمية الأخرى، وخاصة المأساة المستمرة في غزة. وتعتقد أنقرة أن التنسيق الوثيق بين البلدين منذ بدء العدوان الإسرائيلي سمح بتدفق أكثر فعالية للمساعدات الإنسانية إلى غزة من تركيا. كما ستكون الأوضاع في ليبيا والصومال والسودان وموارد الطاقة في شرق المتوسط على جدول أعمالهما. ‏ومن ناحية أخرى، نشر موقع هيئة الإذاعة البريطانية BBC في نسخته التركية مقالا بعنوان: أردوغان يزور مصر لأول مرة منذ 11 عاما : ما أهمية الزيارة؟" موضحًا أن زيارة أردوغان للقاهرة تعتبر تاريخية لأنها تأتي بعد فترة البرود بين تركيا ومصر بين عامي 2013 2023. واعتبر الموقع أن الزيارة تعد تطورا تاريخيا ليس فقط في مصر من حيث العلاقات الثنائية ولكن أيضًا من الناحية الإقليمية. كما أنها تبدأ عهدا جديدا.   وفي سياق متصل، تطرق المقال إلى الملفات التي من المتوقع أن يتضمنها اللقاء بين الزعيمين وهم: التطورات الإقليمية، وخاصة الوضع في غزة وتنشيط العلاقات الثنائية. وفقًا للمقال، تعتبر زيارة اردوغان لمصر مهمة من حيث إظهار الدور الإقليمي لتركيا لاسيما فى ظل التوتر التي تشهدها المنطقة، الأمر الذي يثير الفضول بشأن رسائل أردوغان وهو من بين القادة الذين ينتقدون الإدارة الإسرائيلية بأشد العبارات في حربها المستمرة. وتعتبر مصر أكبر شريك تجاري لتركيا في أفريقيا، لذا فمن المتوقع أن يكون الهدف زيادة حجم التجارة إلى 15 مليار دولار على جدول الأعمال خلال هذه الزيارة، كما أن توسيع استثمارات تركيا في مصر، والتي تتجاوز 2 مليار دولار، مدرج على جدول أعمال الطرفين. بالإضافة إلى ذلك سيناقش الطرفان أيضًا مسألة تجديد الاتفاقيات القائمة أو إبرام اتفاقيات جديدة من أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية. وبالنسبة لتركيا، يُعد شرق المتوسط من بين المواضيع المهمة التي سيتم مناقشتها خلال هذه الزيارة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Positive

2024-02-14

برفقة وفد وزاري رفيع غادر رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، الإمارات قادما إلى للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي. ويرافق أردوغان في زيارته إلى مصر وزراء الخارجية هاكان فيدان، والخزانة والمالية محمد شيمشك، والدفاع يشار غولر، والصحة فخر الدين قوجة والصناعة والتكنولوجيا محمد فاتح كاجار، وفقا لوكالة "الأناضول" للأنباء. وقالت الرئاسة التركية إن المحادثات التي ستجرى مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، ستركز على الخطوات الممكن اتخاذها في إطار تطوير العلاقات بين البلدين، وتنشيط آليات التعاون الثنائي الرفيعة المستوى. كانت دائرة الاتصال بالرئاسة التركية قد أفادت في بيان بأن أردوغان سيقوم بجولة خارجية تبدأ من الإمارات، حيث يشارك كضيف شرف في القمة العالمية للحكومات في دبي، كما سيتوجه إلى مصر اليوم الأربعاء. وأشارت أيضا إلى أن أجندة أعمال الزيارة تتضمن تبادل وجهات النظر بشأن القضايا العالمية والإقليمية الراهنة،   وخاصة الهجمات الإسرائيلية على غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، فضلًا عن العلاقات الثنائية.  وتسعى الزيارة الأولى من نوعها بين البلدين منذ نحو 10 أعوام لتنشيط التعاون بينهما، في ضوء تحديات كبيرة تفرضها المتغيرات في المنطقة. وفي وقت سابق، تقلصت الفجوة بين تركيا ومصر عبر سلسلة لقاءات رسمية جمعت وزراء في البلدين، وأخرى على مستوى الرؤساء كانت على هامش مؤتمرات ومناسبات دولية. وكان في وداع أردوغان بمطار دبي الدولي، وزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله بن طوق المري، والسفير التركي توغاي تونتشر، والقنصل في دبي أونور شايلان، وعدد آخر من المسئولين. كما يتزامن ذلك مع التقارب، الذي بدا واضحًا في الأيام الأخيرة بين أنقرة والقاهرة في الساحة الليبية، عبر ما اتخذته تركيا من خطوات تمثلت في إعادة فتح قنصليتها في بنغازي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

علق علي الدين هلال المفكر السياسي وأستاذ العلوم السياسية، على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، للقاهرة اليوم الأربعاء، قائلا: «زيارة تركيا تاريخية إذا استثمرت من الطرفين يمكن أن تصبح أحد معالم تشكيل الشرق الأوسط الجديد». ولفت هلال خلال لقائه ببرنامج في المساء مع قصواء تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على قناة سي بي سي، أن وزير الخارجية التركي أعلن تحديدا في الرابع من أكتوبر على أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سوف يسافر إلى مصر، يوم 14 فبراير الجاري، للقاء الرئيس عبد الفتاح ، في أول زيارة له منذ أن قامت أنقرة والقاهرة بترقية العلاقات بينهما بتعيين سفراء، العام الماضي. ونوه أن وزير الخارجية التركي تحدث حينها على تزويد مصر بطائرات دون طيار، وهذا أمر بالغ الأهمية كان يجب تسليط الضوء عليه إعلاميا. وأشار إلى أنه من الملفت في العلاقات بين مصر و، أن الجانب السياسي كان سلبيا لكنه لم يؤثر على الجانب الاقتصادي، منوها أن مصر رفضت الجور على الحقوق الاقتصادية التركية في البحر المتوسط وهو ما على أردوغان أن يتذكره اليوم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: