أميركا لإسرائيل

قال الرئيس الأميركي جو بايدن...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أميركا لإسرائيل over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أميركا لإسرائيل. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أميركا لإسرائيل
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أميركا لإسرائيل
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أميركا لإسرائيل
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أميركا لإسرائيل
Related Articles

الشروق

2024-05-09

قال الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الأربعاء إن القنابل التي زودت بها الولايات المتحدة إسرائيل وتوقفت الآن عن إرسالها إليها استخدمت في قتل المدنيين الفلسطينيين. وأضاف بايدن في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن" عندما سئل عن القنابل التي تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) والتي كانت واشنطن ترسلها إلى إسرائيل: "لقد قُتل مدنيون في غزة نتيجة لتلك القنابل وغيرها من الطرق التي يستهدفون بها المراكز السكانية". وفيما يلي أبرز ما قاله بايدن في المقابلة: - إذا دخلت إسرائيل رفح فلن نزودها بالأسلحة المستخدمة تاريخيا للتعامل مع هذه المشكلة. - لن نقدم أسلحة وقذائف مدفعية لإسرائيل. - لن تحصل إسرائيل على دعمنا إذا دخلت المراكز السكانية في رفح. - القنابل التي قدمتها أميركا لإسرائيل وأوقفتها الآن استخدمت في قتل المدنيين. - إسرائيل لم تتجاوز الخط الأحمر بعد. - أعمل مع الدول العربية المستعدة للمساعدة في إعادة إعمار غزة. - الولايات المتحدة ستواصل تقديم أسلحة دفاعية لإسرائيل. - سنواصل التأكد من أن إسرائيل آمنة فيما يتعلق بالقبة الحديدية وقدرتها على الرد على الهجمات التي انطلقت من الشرق الأوسط مؤخرا. وعلّقت الولايات المتحدة إرسال شحنة أسلحة إلى إسرائيل تتضمن قنابل ثقيلة تستخدمها في حملة على مقاتلي حركة حماس في غزة أسفرت عن مقتل أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن. ويأتي التعليق في الوقت الذي يواصل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما عسكريا على مدينة رفح الفلسطينية رغم اعتراضات الرئيس بايدن. ما القنابل التي تم تعليق إرسالها؟ - وفق مسؤولين أميركيين فإن واشنطن أوقفت إرسال شحنة تتكون من 1800 قنبلة تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) و1700 قنبلة تزن الواحدة منها 500 رطل (نحو 227 كيلوغراما). - كانت هذه الشحنات جزءا من شحنة نالت الموافقة في وقت أسبق، وليست ضمن حزمة مساعدات إضافية في الآونة الأخيرة وقيمتها 95 مليار دولار أقرها الكونغرس الأميركي في أبريل. لماذا تمنع الولايات المتحدة إرسال هذه القنابل؟ • أفاد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأربعاء بأن الولايات المتحدة تراجع "المساعدة الأمنية على المدى القريب... في ضوء الأحداث الجارية في رفح". • أوستن أوضح أنه "كنا واضحين جدا، منذ البداية أنه يجب على إسرائيل ألا تشن هجوما كبيرا على رفح دون الأخذ في الاعتبار المدنيين الموجودين في ساحة المعركة وحمايتهم". ويلوذ أكثر من مليون مدني فلسطيني برفح، وكان كثيرون منهم قد نزحوا في السابق من أجزاء أخرى من غزة بعد أوامر إسرائيل بالإخلاء منها. وبحسب مسؤول أميركي اشترط عدم الكشف عن هويته فإن القرار الأميركي اتخذ بسبب الخوف من "الاستخدام النهائي للقنابل التي تزن ألفي رطل والأثر الذي قد تسببه في مناطق حضرية كثيفة السكان كما رأينا في أجزاء أخرى من غزة". وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة راجعت بدقة تسليم الأسلحة التي قد تستخدم في رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-08

قال الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الأربعاء إن القنابل التي زودت بها الولايات المتحدة إسرائيل وتوقفت الآن عن إرسالها إليها استخدمت في قتل المدنيين الفلسطينيين. وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن" عندما سئل عن القنابل التي تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) والتي كانت واشنطن ترسلها إلى : "لقد قُتل مدنيون في نتيجة لتلك القنابل وغيرها من الطرق التي يستهدفون بها المراكز السكانية". وفيما يلي أبرز ما قاله بايدن في المقابلة: • إذا دخلت إسرائيل فلن نزودها بالقذائف المطلوبة لهذه العملية. • لن نقدم أسلحة وقذائف مدفعية لإسرائيل.• لن تحصل إسرائيل على دعمنا إذا دخلت المراكز السكانية في رفح.• القنابل التي قدمتها أميركا لإسرائيل وأوقفتها الآن استخدمت في قتل المدنيين. وعلّقت الولايات المتحدة إرسال شحنة إلى إسرائيل تتضمن قنابل ثقيلة تستخدمها في حملة على مقاتلي حركة حماس في غزة أسفرت عن مقتل أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن. ويأتي التعليق في الوقت الذي يواصل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما عسكريا على مدينة رفح الفلسطينية رغم اعتراضات الرئيس بايدن. ما القنابل التي تم تعليق إرسالها؟ - وفق مسؤولين أميركيين فإن واشنطن أوقفت إرسال شحنة تتكون من 1800 قنبلة تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) و1700 قنبلة تزن الواحدة منها 500 رطل (نحو 227 كيلوغراما). - كانت هذه الشحنات جزءا من شحنة نالت الموافقة في وقت أسبق، وليست ضمن حزمة مساعدات إضافية في الآونة الأخيرة وقيمتها 95 مليار دولار أقرها الأميركي في أبريل. لماذا تمنع الولايات المتحدة إرسال هذه القنابل؟ • أفاد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأربعاء بأن تراجع "المساعدة الأمنية على المدى القريب... في ضوء الأحداث الجارية في رفح". • أوستن أوضح أنه "كنا واضحين جدا، منذ البداية أنه يجب على إسرائيل ألا تشن هجوما كبيرا على رفح دون الأخذ في الاعتبار المدنيين الموجودين في ساحة المعركة وحمايتهم". ويلوذ أكثر من مليون مدني فلسطيني برفح، وكان كثيرون منهم قد نزحوا في السابق من أجزاء أخرى من غزة بعد أوامر إسرائيل بالإخلاء منها. وبحسب مسؤول أميركي اشترط عدم الكشف عن هويته فإن القرار الأميركي اتخذ بسبب الخوف من "الاستخدام النهائي للقنابل التي تزن ألفي رطل والأثر الذي قد تسببه في مناطق حضرية كثيفة السكان كما رأينا في أجزاء أخرى من ". وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة راجعت بدقة تسليم الأسلحة التي قد تستخدم في . وأضاف في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن" عندما سئل عن القنابل التي تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) والتي كانت واشنطن ترسلها إلى : "لقد قُتل مدنيون في نتيجة لتلك القنابل وغيرها من الطرق التي يستهدفون بها المراكز السكانية". وفيما يلي أبرز ما قاله بايدن في المقابلة: • إذا دخلت إسرائيل فلن نزودها بالقذائف المطلوبة لهذه العملية. • لن نقدم أسلحة وقذائف مدفعية لإسرائيل.• لن تحصل إسرائيل على دعمنا إذا دخلت المراكز السكانية في رفح.• القنابل التي قدمتها أميركا لإسرائيل وأوقفتها الآن استخدمت في قتل المدنيين. وعلّقت الولايات المتحدة إرسال شحنة إلى إسرائيل تتضمن قنابل ثقيلة تستخدمها في حملة على مقاتلي حركة حماس في غزة أسفرت عن مقتل أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن. ويأتي التعليق في الوقت الذي يواصل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما عسكريا على مدينة رفح الفلسطينية رغم اعتراضات الرئيس بايدن. ما القنابل التي تم تعليق إرسالها؟ - وفق مسؤولين أميركيين فإن واشنطن أوقفت إرسال شحنة تتكون من 1800 قنبلة تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) و1700 قنبلة تزن الواحدة منها 500 رطل (نحو 227 كيلوغراما). - كانت هذه الشحنات جزءا من شحنة نالت الموافقة في وقت أسبق، وليست ضمن حزمة مساعدات إضافية في الآونة الأخيرة وقيمتها 95 مليار دولار أقرها الأميركي في أبريل. لماذا تمنع الولايات المتحدة إرسال هذه القنابل؟ • أفاد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأربعاء بأن تراجع "المساعدة الأمنية على المدى القريب... في ضوء الأحداث الجارية في رفح". • أوستن أوضح أنه "كنا واضحين جدا، منذ البداية أنه يجب على إسرائيل ألا تشن هجوما كبيرا على رفح دون الأخذ في الاعتبار المدنيين الموجودين في ساحة المعركة وحمايتهم". ويلوذ أكثر من مليون مدني فلسطيني برفح، وكان كثيرون منهم قد نزحوا في السابق من أجزاء أخرى من غزة بعد أوامر إسرائيل بالإخلاء منها. وبحسب مسؤول أميركي اشترط عدم الكشف عن هويته فإن القرار الأميركي اتخذ بسبب الخوف من "الاستخدام النهائي للقنابل التي تزن ألفي رطل والأثر الذي قد تسببه في مناطق حضرية كثيفة السكان كما رأينا في أجزاء أخرى من ". وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة راجعت بدقة تسليم الأسلحة التي قد تستخدم في . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-18

أكدت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية، إليزابيث ستكني، اليوم الخميس، أن شن عمليات عسكرية «كبرى» في رفح بجنوب قطاع غزة سيشكل «خطأ فادحا وخطيرا للغاية»، وذلك ردا على تقارير أفادت بسماح أميركا لإسرائيل باجتياح رفح مقابل تقليص الرد الإسرائيلي على هجوم إيران. وردًا على سؤال بشأن الموقف الأمريكي، قالت ستكني لوكالة أنباء العالم العربي: «لا نزال على اقتناعنا بأن عمليات عسكرية كبرى في رفح ستشكل خطأ فادحا وخطيرا للغاية على حياة المدنيين الذين قد يتعرضون للأذى. لقد كانت الولايات المتحدة واضحة في أننا لا ندعم أي عملية برية في رفح دون خطة موثوقة وقابلة للتنفيذ لحماية المدنيين». وفي السياق، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول أميركي وآخر إسرائيلي قولهما إن مسؤولين كبارا من الجانبين سيعقدون اجتماعا عبر الإنترنت اليوم الخميس لبحث خطط إسرائيل المتعلقة بمدينة رفح بجنوب قطاع غزة بينما تبحث واشنطن عن بدائل لهجوم إسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-31

وقال الموقع إن الوثائق لا تشير إلى أن التدخل العسكري البري الأميركي في الحرب وشيكا، ولكن يمكن اعتبارها أحدث إشارة على دعم أميركا لإسرائيل في أعقاب هجوم 7 أكتوبر. ولم تستجب وزارة الدفاع الأميركية لطلب التعليق، لكن البيت الأبيض أكد في الماضي أن دعمه لإسرائيل في حرب غزة لن يشمل نشر قوات برية. وقال جون كيربي، المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض: "لا توجد خطط أو نوايا لنشر قوات أميركية على الأرض في القتال في إسرائيل، ولكن كما قلنا أيضا، لدينا قدر كبير من المصالح في المنطقة". وقال الموقع إنه بعد يومين من تصريحات كيربي، نشر البيت الأبيض عن غير قصد صورة للرئيس جو بايدن في إسرائيل وهو يقف إلى جانب أعضاء وحدات العمليات الخاصة الأميركية السرية، قبل أن يحذفها بسرعة. وفي أواخر أكتوبر، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أفراد العمليات الخاصة الأميركية كانوا في إسرائيل للمساعدة في جهود إنقاذ الرهائن. وقال الموقع إن الوثائق لا تشير إلى أن التدخل العسكري البري الأميركي في الحرب وشيكا، ولكن يمكن اعتبارها أحدث إشارة على دعم أميركا لإسرائيل في أعقاب هجوم 7 أكتوبر. ولم تستجب وزارة الدفاع الأميركية لطلب التعليق، لكن البيت الأبيض أكد في الماضي أن دعمه لإسرائيل في حرب غزة لن يشمل نشر قوات برية. وقال جون كيربي، المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض: "لا توجد خطط أو نوايا لنشر قوات أميركية على الأرض في القتال في إسرائيل، ولكن كما قلنا أيضا، لدينا قدر كبير من المصالح في المنطقة". وقال الموقع إنه بعد يومين من تصريحات كيربي، نشر البيت الأبيض عن غير قصد صورة للرئيس جو بايدن في إسرائيل وهو يقف إلى جانب أعضاء وحدات العمليات الخاصة الأميركية السرية، قبل أن يحذفها بسرعة. وفي أواخر أكتوبر، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أفراد العمليات الخاصة الأميركية كانوا في إسرائيل للمساعدة في جهود إنقاذ الرهائن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-22

صحيفة "جيورازليم بوست" قالت إن التصعيد في سوريا والعراق والبحر الأحمر، والذي قد تتكبد فيه إيران خسائر أكبر مما يمكنها تعويضه بسهولة، قد يشكل تحديا لها على المدى الطويل. وواصلت إيران تهديداتها لإسرائيل والقوات الأميركية نهاية الأسبوع، فعلى سبيل المثال، هاجم وكلاؤها في العراق بالصواريخ الباليستية قاعدة عين الأسد الجوية. وقالت القيادة المركزية الأميركية: "أطلق مسلحون مدعومون من إيران عدة صواريخ باليستية في غرب العراق مستهدفة قاعدة الأسد الجوية، واعترضت أنظمة الدفاع الجوي للقاعدة معظم الصواريخ، فيما سقط بعضها الآخر على القاعدة. تقييمات الأضرار مستمرة". وكان يوم السبت يوما حافلا بالنسبة لإيران في المنطقة، إذ منيت بخسائر في سوريا حيث قتل عدد من عناصر الحرس الثوري الإيراني في دمشق. كما عانت إيران من انتكاسة في اليمن، حيث قصفت أميركا، السبت، صاروخًا حوثيا مضادا للسفن كان يُعد للإطلاق تجاه خليج عدن. في لبنان أيضا، قصفت الطائرات الإسرائيلية بنى تحتية ونقاط تابعة لحزب الله المدعوم من إيران. خطوة إيران التالية وقالت الصحيفة إنه "بالنظر إلى كل هذه الأحداث، يتعين على القيادة الإيرانية أن تفكر بعناية في خطواتها التالية في المنطقة. إنهم يحاولون الآن إدارة سلسلة كبيرة جدا ومعقدة من الصراعات". وأضافت: "هذا يشمل غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا والعراق واليمن، ويشكل تحديا كبيرا بالنسبة لهم، حيث لم يسبق لإيران أن اضطرت إلى إدارة هذا العدد من الجبهات النشطة". وكالة أم مواجهة مباشرة؟ من جانبها، قالت صحيفة "إسرائيل هيوم" إن إيران حاولت إرسال رسالة أميركا وإسرائيل بضرباتها التي استهدفت سوريا والعراق وباكستان، حيث أرادت تأكيد فكرة أنها تواجه بشكل مباشر وليس فقط من خلال الوكلاء. وأضافت: يجب علينا أن نتقبل أن حماس تبذل جهداً لتعزيز قدراتها العسكرية. وبهذا المعنى، يمكن تنفيذ خطوة لتغيير قواعد اللعبة إذا تمكنت إسرائيل من قطع طريق الأموال بين إيران والحركة. وتابعت: "إن قطع هذا الارتباط من شأنه أن يحيد الدافع الرئيسي للمجندين في حماس، بحيث لا يمر الطريق إلى انهيار حماس عبر قطاع غزة فحسب، بل وأيضاً عبر إيران". ويتوقع خبراء أن يأتي رد طهران على مقتل قادة في الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وعنصرين من جماعة حزب الله في لبنان، عبر وكلائها في المنطقة، أما الحرب المباشرة فمؤجّلة بموجب استراتيجية "الصبر الاستراتيجي" التي تعتمدها إيران. وذهبت التحليلات عقب هجوم 7 أكتوبر للقول بإن إيران من خلال حركة حماس قصدت عرقلة عملية السلام العربي الإسرائيلي في المنطقة وهددت الأمن والسلم في حرب شردت وقتلت المئات حتى اليوم. وتتحدث تقارير إعلامية عن قيام إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، بدراسة خطط عسكرية تحسبا لتحول حرب غزة إلى صراع إقليمي واسع النطاق وطويل الأمد ستشمل الجماعات الموالية لإيران في سوريا والعراق، وسط مخاوف من انتقال الحرب من وكالة مع أذرع إيران في المنطقة إلى مباشرة ووجها لوجه. صحيفة "جيورازليم بوست" قالت إن التصعيد في سوريا والعراق والبحر الأحمر، والذي قد تتكبد فيه إيران خسائر أكبر مما يمكنها تعويضه بسهولة، قد يشكل تحديا لها على المدى الطويل. وواصلت إيران تهديداتها لإسرائيل والقوات الأميركية نهاية الأسبوع، فعلى سبيل المثال، هاجم وكلاؤها في العراق بالصواريخ الباليستية قاعدة عين الأسد الجوية. وقالت القيادة المركزية الأميركية: "أطلق مسلحون مدعومون من إيران عدة صواريخ باليستية في غرب العراق مستهدفة قاعدة الأسد الجوية، واعترضت أنظمة الدفاع الجوي للقاعدة معظم الصواريخ، فيما سقط بعضها الآخر على القاعدة. تقييمات الأضرار مستمرة". وكان يوم السبت يوما حافلا بالنسبة لإيران في المنطقة، إذ منيت بخسائر في سوريا حيث قتل عدد من عناصر الحرس الثوري الإيراني في دمشق. كما عانت إيران من انتكاسة في اليمن، حيث قصفت أميركا، السبت، صاروخًا حوثيا مضادا للسفن كان يُعد للإطلاق تجاه خليج عدن. في لبنان أيضا، قصفت الطائرات الإسرائيلية بنى تحتية ونقاط تابعة لحزب الله المدعوم من إيران. خطوة إيران التالية وقالت الصحيفة إنه "بالنظر إلى كل هذه الأحداث، يتعين على القيادة الإيرانية أن تفكر بعناية في خطواتها التالية في المنطقة. إنهم يحاولون الآن إدارة سلسلة كبيرة جدا ومعقدة من الصراعات". وأضافت: "هذا يشمل غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا والعراق واليمن، ويشكل تحديا كبيرا بالنسبة لهم، حيث لم يسبق لإيران أن اضطرت إلى إدارة هذا العدد من الجبهات النشطة". وكالة أم مواجهة مباشرة؟ من جانبها، قالت صحيفة "إسرائيل هيوم" إن إيران حاولت إرسال رسالة أميركا وإسرائيل بضرباتها التي استهدفت سوريا والعراق وباكستان، حيث أرادت تأكيد فكرة أنها تواجه بشكل مباشر وليس فقط من خلال الوكلاء. وأضافت: يجب علينا أن نتقبل أن حماس تبذل جهداً لتعزيز قدراتها العسكرية. وبهذا المعنى، يمكن تنفيذ خطوة لتغيير قواعد اللعبة إذا تمكنت إسرائيل من قطع طريق الأموال بين إيران والحركة. وتابعت: "إن قطع هذا الارتباط من شأنه أن يحيد الدافع الرئيسي للمجندين في حماس، بحيث لا يمر الطريق إلى انهيار حماس عبر قطاع غزة فحسب، بل وأيضاً عبر إيران". ويتوقع خبراء أن يأتي رد طهران على مقتل قادة في الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وعنصرين من جماعة حزب الله في لبنان، عبر وكلائها في المنطقة، أما الحرب المباشرة فمؤجّلة بموجب استراتيجية "الصبر الاستراتيجي" التي تعتمدها إيران. وذهبت التحليلات عقب هجوم 7 أكتوبر للقول بإن إيران من خلال حركة حماس قصدت عرقلة عملية السلام العربي الإسرائيلي في المنطقة وهددت الأمن والسلم في حرب شردت وقتلت المئات حتى اليوم. وتتحدث تقارير إعلامية عن قيام إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، بدراسة خطط عسكرية تحسبا لتحول حرب غزة إلى صراع إقليمي واسع النطاق وطويل الأمد ستشمل الجماعات الموالية لإيران في سوريا والعراق، وسط مخاوف من انتقال الحرب من وكالة مع أذرع إيران في المنطقة إلى مباشرة ووجها لوجه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-19

وتعبيرا عن غضبها إزاء ما اعتبرته انتهاكا لأراضيها الوطنية، ردت باكستان، الخميس، مما قد يمهد الطريق لمزيد من التصعيد المحتمل في التوترات بين البلدين. ما الذي قد يأتي بعد ذلك بالنسبة لإيران وباكستان في ظل هذا الصدام غير المسبوق؟ بحسب مجلة "نيوز ويك"، قال عارف رفيق، رئيس شركة فيزير للاستشارات السياسية والأمنية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا ومقرها نيويورك،: "لا يسعى أي من البلدين إلى خوض حرب على حدودهما المشتركة، فهما يواجهان تهديدات ذات حجم استراتيجي أكبر من أماكن أخرى." وأضاف: "لذلك، لدى كل من إيران وباكستان مصلحة واضحة في إيجاد سقف لهذا الصراع الصغير ومسار نحو وقف التصعيد، ولكن السؤال هو كيف". مشاكل أمنية متنامية بالنسبة لإيران يشمل ذلك مقتل القيادي رضى الموسوي في غارة جوية نُسبت على نطاق واسع إلى إسرائيل، ومقتل أفراد عسكريين في هجوم على مركز للشرطة في الشهر نفسه، والهجوم الذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه في كرمان، والذي كان أعنف هجوم مسلح في البلاد منذ عام 1979. قال جواد هيرانيا، مدير دراسات الخليج العربي في مركز الأبحاث العلمية ودراسات الشرق الأوسط الاستراتيجية في طهران: "لقد طالب مشجعو إيران برد قوي على هذه التصرفات من خلال عقد تجمعات مختلفة وكذلك على شبكات التواصل الاجتماعي". وأضاف أن الهدف الرئيسي الثاني من الضربات الصاروخية التي استهدفت مواقع في العراق وسوريا وباكستان كان موجها إلى الخارج، فالرسالة الأخرى لهذه الهجمات إلى أميركا وإسرائيل هي أن إيران ستتخذ إجراءات رادعة تتناسب مع التهديدات". كما أوضح مصطفى نجفي، وهو محلل مقيم في طهران متخصص في صراعات الشرق الأوسط، ما اعتبره أهداف إيران الأساسية في الضربات الصاروخية ضد العراق وسوريا وباكستان. وتشمل هذه بحسب نجفي، "محاربة الإرهاب وإضعاف الجماعات الإرهابية حول حدودها وإزالة التهديدات وتثبيت قدراتها الدفاعية وإرسال رسالة إلى الأعداء الإقليميين والدوليين مثل الولايات المتحدة وإسرائيل بأنها سترد بقوة على أي تهديد". ماذا عن باكستان؟ أشار هيرانيا إلى أن احتمالات حدوث رد فعل سلبي كبير مرتفعة، خاصة في ضوء القوة العسكرية الباكستانية الكبيرة وموقعها الاستراتيجي في المنطقة. وقال: "باكستان دولة تمتلك قنبلة نووية ولديها عداوة طويلة الأمد مع الهند، إن أي رسالة ردع من باكستان بشأن الهجمات الإيرانية يمكن أن تكون مؤشراً للهند على رد فعل إسلام آباد". وبالإضافة إلى المخاوف الأمنية الداخلية والخارجية، فإن باكستان غارقة أيضًا في الإحباط المتزايد بسبب تأجيل الانتخابات بشكل متكرر في وقت يقبع فيه رئيس الوزراء السابق عمران خان، رئيس الحزب الأكثر شعبية في البلاد، خلف القضبان بسبب سلسلة من التهم. وقال أرهاما صديقة، الباحث في معهد الدراسات الاستراتيجية في إسلام أباد، لمجلة نيوزويك: "بالطبع، مع اقتراب موعد الانتخابات، فإن الأجواء في باكستان مشحونة للغاية في الوقت الحالي، لذا، نعم، كان هناك ضغط لإظهار قوة ردع ذات مصداقية في باكستان، ردا على هذا العمل غير المبرر على الإطلاق من جانب إيران." ومع ذلك، أكد صديقة أن "إيران وباكستان لا تريدان المزيد من التصعيد وستحاولان الآن حل هذا الأمر عبر الوسائل الدبلوماسية قدر الإمكان". وتعبيرا عن غضبها إزاء ما اعتبرته انتهاكا لأراضيها الوطنية، ردت باكستان، الخميس، مما قد يمهد الطريق لمزيد من التصعيد المحتمل في التوترات بين البلدين. ما الذي قد يأتي بعد ذلك بالنسبة لإيران وباكستان في ظل هذا الصدام غير المسبوق؟ بحسب مجلة "نيوز ويك"، قال عارف رفيق، رئيس شركة فيزير للاستشارات السياسية والأمنية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا ومقرها نيويورك،: "لا يسعى أي من البلدين إلى خوض حرب على حدودهما المشتركة، فهما يواجهان تهديدات ذات حجم استراتيجي أكبر من أماكن أخرى." وأضاف: "لذلك، لدى كل من إيران وباكستان مصلحة واضحة في إيجاد سقف لهذا الصراع الصغير ومسار نحو وقف التصعيد، ولكن السؤال هو كيف". مشاكل أمنية متنامية بالنسبة لإيران يشمل ذلك مقتل القيادي رضى الموسوي في غارة جوية نُسبت على نطاق واسع إلى إسرائيل، ومقتل أفراد عسكريين في هجوم على مركز للشرطة في الشهر نفسه، والهجوم الذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه في كرمان، والذي كان أعنف هجوم مسلح في البلاد منذ عام 1979. قال جواد هيرانيا، مدير دراسات الخليج العربي في مركز الأبحاث العلمية ودراسات الشرق الأوسط الاستراتيجية في طهران: "لقد طالب مشجعو إيران برد قوي على هذه التصرفات من خلال عقد تجمعات مختلفة وكذلك على شبكات التواصل الاجتماعي". وأضاف أن الهدف الرئيسي الثاني من الضربات الصاروخية التي استهدفت مواقع في العراق وسوريا وباكستان كان موجها إلى الخارج، فالرسالة الأخرى لهذه الهجمات إلى أميركا وإسرائيل هي أن إيران ستتخذ إجراءات رادعة تتناسب مع التهديدات". كما أوضح مصطفى نجفي، وهو محلل مقيم في طهران متخصص في صراعات الشرق الأوسط، ما اعتبره أهداف إيران الأساسية في الضربات الصاروخية ضد العراق وسوريا وباكستان. وتشمل هذه بحسب نجفي، "محاربة الإرهاب وإضعاف الجماعات الإرهابية حول حدودها وإزالة التهديدات وتثبيت قدراتها الدفاعية وإرسال رسالة إلى الأعداء الإقليميين والدوليين مثل الولايات المتحدة وإسرائيل بأنها سترد بقوة على أي تهديد". ماذا عن باكستان؟ أشار هيرانيا إلى أن احتمالات حدوث رد فعل سلبي كبير مرتفعة، خاصة في ضوء القوة العسكرية الباكستانية الكبيرة وموقعها الاستراتيجي في المنطقة. وقال: "باكستان دولة تمتلك قنبلة نووية ولديها عداوة طويلة الأمد مع الهند، إن أي رسالة ردع من باكستان بشأن الهجمات الإيرانية يمكن أن تكون مؤشراً للهند على رد فعل إسلام آباد". وبالإضافة إلى المخاوف الأمنية الداخلية والخارجية، فإن باكستان غارقة أيضًا في الإحباط المتزايد بسبب تأجيل الانتخابات بشكل متكرر في وقت يقبع فيه رئيس الوزراء السابق عمران خان، رئيس الحزب الأكثر شعبية في البلاد، خلف القضبان بسبب سلسلة من التهم. وقال أرهاما صديقة، الباحث في معهد الدراسات الاستراتيجية في إسلام أباد، لمجلة نيوزويك: "بالطبع، مع اقتراب موعد الانتخابات، فإن الأجواء في باكستان مشحونة للغاية في الوقت الحالي، لذا، نعم، كان هناك ضغط لإظهار قوة ردع ذات مصداقية في باكستان، ردا على هذا العمل غير المبرر على الإطلاق من جانب إيران." ومع ذلك، أكد صديقة أن "إيران وباكستان لا تريدان المزيد من التصعيد وستحاولان الآن حل هذا الأمر عبر الوسائل الدبلوماسية قدر الإمكان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-22

وقال كيربي إن "دعم أميركا لإسرائيل لن يهتز في أعقاب اتفاق الرهائن". وأضاف أن "البيت الأبيض يأمل في وصول عدة مئات من شاحنات المساعدات الإضافية المحملة بالغذاء والمياه والأدوية إلى غزة في الأيام المقبلة"، حسبما نقلت "رويترز". وتابع المتحدث قائلا: "نأمل في إطلاق سراح 50 رهينة أو نحو ذلك ممن تحتجزهم حماس في الساعات الأربع والعشرين المقبلة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أكد اليوم الخميس، مواصلة الحرب التي تخوضها إسرائيل حتى تحرير جميع المختطفين، والقضاء على تهديد حركة "حماس". وفي مؤتمر صحفي، قال نتنياهو: "أخبرت بايدن أننا بعد الهدنة سنعود لالتزاماتنا بخصوص تدمير حماس". وأشار نتنياهو إلى أن "الضغط العسكري على حماس مقرونا بالضغط السياسي الدولي ساهم في التوصل إلى صفقة تبادل الرهائن". وأكد أن "الحرب مستمرة حتى تدمير حماس، وقطاع غزة لن يشكّل تهديدا لإسرائيل بعد الآن". واختتم حديثه قائلا: "سيُسمَح للصليب الأحمر بزيارة بقية المحتجزين في قطاع غزة". وقال كيربي إن "دعم أميركا لإسرائيل لن يهتز في أعقاب اتفاق الرهائن". وأضاف أن "البيت الأبيض يأمل في وصول عدة مئات من شاحنات المساعدات الإضافية المحملة بالغذاء والمياه والأدوية إلى غزة في الأيام المقبلة"، حسبما نقلت "رويترز". وتابع المتحدث قائلا: "نأمل في إطلاق سراح 50 رهينة أو نحو ذلك ممن تحتجزهم حماس في الساعات الأربع والعشرين المقبلة". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أكد اليوم الخميس، مواصلة الحرب التي تخوضها إسرائيل حتى تحرير جميع المختطفين، والقضاء على تهديد حركة "حماس". وفي مؤتمر صحفي، قال نتنياهو: "أخبرت بايدن أننا بعد الهدنة سنعود لالتزاماتنا بخصوص تدمير حماس". وأشار نتنياهو إلى أن "الضغط العسكري على حماس مقرونا بالضغط السياسي الدولي ساهم في التوصل إلى صفقة تبادل الرهائن". وأكد أن "الحرب مستمرة حتى تدمير حماس، وقطاع غزة لن يشكّل تهديدا لإسرائيل بعد الآن". واختتم حديثه قائلا: "سيُسمَح للصليب الأحمر بزيارة بقية المحتجزين في قطاع غزة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: