أجيت سونغاي
أكد أجيت سونغاي، مدير مكتب مفوضية حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، وجود حاجة ماسة لجميع أنواع المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة، بدءًا من الغذاء والأدوية والمياه النظيفة والخيام والمستلزمات الصحية وغيرها من الضروريات الأساسية. وأشار سونغاي تعليقا على تحقيق "اليوم السابع" الأخير حول انتشار المجاعة في شمال غزة، إلى أن الاحتياجات الإنسانية في الجزء الشمالي من غزة تتزايد، لكن الوصول إلى الشمال صعب للغاية، ويصعب كذلك تقييم عدد الأشخاص المتبقين في الشمال، لكننا نقدر أن حوالي 300 ألف شخص أو نحو ذلك لا يزالون هناك وهم في أمس الحاجة إلى جميع الضروريات الأساسية. وعما تردد بخصوص لجوء السكان في شمال غزة لأكل أوراق الشجر وأعلاف الحيوانات، أكد "سونغاي" صعوبة التحقق بشكل مستقل من هذه التقارير المحددة بسبب عدم إمكانية الوصول الى شمال غزة، مؤكدًا وجود ندرة هائلة في الغذاء والماء والأدوية والوقود وغيرها من الضروريات الأساسية، مطالبًا بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل نظرًا للحاجة الماسة إليها. وعن الدور الذي تقوم به مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، أكد أنها تعمل على رصد حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة وتقديم التقارير إلى مجلس حقوق الإنسان وللجمعية العامة للأمم المتحدة، موضحًا أنها تقوم بهذا الدور منذ عدة سنوات، وقد وازدادت الحاجة الى ذلك عندما بدأت الأزمة، حيث عززت المفوضية عملها وجهودها على الفور في هذا المجال. وأكد أهمية تقديم توجيهات وتحليلات حول القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، لافتًا إلى أن جميع هذه الجهود تصب في أعمال المناصرة التي تقوم بها المفوضية لدعم حقوق الإنسان والتواصل المستمر مع المفوضية السامية والأمين العام المساعد في نيويورك ومناقشاتها الدورية مع الدول الأعضاء. شدد المسئول الأممي أن الحل هو في وقف فوري لإطلاق النار والسماح بدخول جميع المساعدات الإنسانية الضرورية إلى غزة على الفور، موضحًا أن الناس في غزة يحتاجون إلى جميع أنواع المساعدات الإنسانية، بدءًا من الغذاء والأدوية والمياه النظيفة والمنتجات الصحية. وأشار إلى وجود مخاوف متزايدة بشأن تفشي الأمراض والأوبئة لعدم "استحمام" معظم الناس لأسابيع أو حتى شهور، فضلاً عن نقص المأوى وهو قضية خطيرة أخرى مع البرد الشديد في فصل الشتاء، مضيفًا: "نحن الآن في فصل الشتاء وبدأ هذا النزاع في أكتوبر 2023، عندما غادر الناس مساكنهم بملابس لا توفر لهم الدفء اللازم، والآن نتحدث عن موسم الأمطار، مما يزيد من مخاوفنا بشأن الأمراض."
اليوم السابع
2024-02-09
أكد أجيت سونغاي، مدير مكتب مفوضية حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، وجود حاجة ماسة لجميع أنواع المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة، بدءًا من الغذاء والأدوية والمياه النظيفة والخيام والمستلزمات الصحية وغيرها من الضروريات الأساسية. وأشار سونغاي تعليقا على تحقيق "اليوم السابع" الأخير حول انتشار المجاعة في شمال غزة، إلى أن الاحتياجات الإنسانية في الجزء الشمالي من غزة تتزايد، لكن الوصول إلى الشمال صعب للغاية، ويصعب كذلك تقييم عدد الأشخاص المتبقين في الشمال، لكننا نقدر أن حوالي 300 ألف شخص أو نحو ذلك لا يزالون هناك وهم في أمس الحاجة إلى جميع الضروريات الأساسية. وعما تردد بخصوص لجوء السكان في شمال غزة لأكل أوراق الشجر وأعلاف الحيوانات، أكد "سونغاي" صعوبة التحقق بشكل مستقل من هذه التقارير المحددة بسبب عدم إمكانية الوصول الى شمال غزة، مؤكدًا وجود ندرة هائلة في الغذاء والماء والأدوية والوقود وغيرها من الضروريات الأساسية، مطالبًا بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل نظرًا للحاجة الماسة إليها. وعن الدور الذي تقوم به مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، أكد أنها تعمل على رصد حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة وتقديم التقارير إلى مجلس حقوق الإنسان وللجمعية العامة للأمم المتحدة، موضحًا أنها تقوم بهذا الدور منذ عدة سنوات، وقد وازدادت الحاجة الى ذلك عندما بدأت الأزمة، حيث عززت المفوضية عملها وجهودها على الفور في هذا المجال. وأكد أهمية تقديم توجيهات وتحليلات حول القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، لافتًا إلى أن جميع هذه الجهود تصب في أعمال المناصرة التي تقوم بها المفوضية لدعم حقوق الإنسان والتواصل المستمر مع المفوضية السامية والأمين العام المساعد في نيويورك ومناقشاتها الدورية مع الدول الأعضاء. شدد المسئول الأممي أن الحل هو في وقف فوري لإطلاق النار والسماح بدخول جميع المساعدات الإنسانية الضرورية إلى غزة على الفور، موضحًا أن الناس في غزة يحتاجون إلى جميع أنواع المساعدات الإنسانية، بدءًا من الغذاء والأدوية والمياه النظيفة والمنتجات الصحية. وأشار إلى وجود مخاوف متزايدة بشأن تفشي الأمراض والأوبئة لعدم "استحمام" معظم الناس لأسابيع أو حتى شهور، فضلاً عن نقص المأوى وهو قضية خطيرة أخرى مع البرد الشديد في فصل الشتاء، مضيفًا: "نحن الآن في فصل الشتاء وبدأ هذا النزاع في أكتوبر 2023، عندما غادر الناس مساكنهم بملابس لا توفر لهم الدفء اللازم، والآن نتحدث عن موسم الأمطار، مما يزيد من مخاوفنا بشأن الأمراض." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-19
أكدت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أن الجيش الإسرائيلي يحول دون زيادة المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة؛ حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها. وأوضحت الأمم المتحدة، أن القيود التي وضعتها إسرائيل على استيراد المعدات تؤثر على عمليات الإغاثة في شمال غزة. من ناحية أخرى، اتهم أجيت سونغاي، وهو مسئول في مجال حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، إسرائيل بإساءة معاملة المعتقلين الفلسطينيين في غزة. وقال المسئول الأممي خلال مقابلة عبر الفيديو للصحفيين في غزة، إنه التقى برجال احتجزوا لأسابيع وتعرضوا للضرب وتعصيب الأعين كما أطلق سراح بعضهم وهم يرتدون الحفاضات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-19
اتهم أجيت سونغاي، وهو مسؤول في مجال حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، إسرائيل بإساءة معاملة المعتقلين الفلسطينيين في غزة. وقال المسئول الأممي خلال مقابلة عبر الفيديو للصحفيين في غزة، والتي نقلتها فضائية "الغد"، إنه التقى برجال احتجزوا لأسابيع وتعرضوا للضرب وتعصيب الأعين كما أطلق سراح بعضهم وهم يرتدون الحفاضات. وأضاف أن عدد الرجال الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ بدء العملية العسكرية في غزة في أكتوبر الماضي غير واضح، لكنه يقدر بالآلاف. وعن مقابلة مع المحتجزين، تابع: “هؤلاء هم الرجال الذين احتجزتهم قوات الأمن الإسرائيلية في أماكن مجهولة لمدة تتراوح بين 30 إلى 55 يوما”. وأوضح أنه التقى رجالا تم إطلاق سراحهم في القطاع المحاصر، وأن هناك تقارير عن رجال تم إطلاق سراحهم لاحقا، ولكن فقط بالحفاضات دون أي ملابس مناسبة في هذا الطقس البارد. وأكمل:"قالوا إنهم تعرضوا للضرب والإذلال وسوء المعاملة وما قد يرقى الى التعذيب، وأكدوا أنه تم عصب اعينهم لفترات طويلة البعض لعدة أيام على التوالي، وأن رجلا قال إنه لم يتمكن من الاستحمام إلا مرة واحدة خلال فترة احتجازه التي استمرت 55 يوما، وهناك تقارير تفيد بأنه أفرج عن رجال لكن فقط بحفاضات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-19
وقال أجيت سونغاي، وهو مسؤول في مجال حقوق الإنسان في الأمم المتحدة للصحفيين عبر رابط فيديو من غزة، الجمعة، إن عدد الرجال الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ بدء العملية العسكرية في غزة ردا على هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر "غير واضح"، لكنه يقدر بالآلاف. وفي حديثه إلى الصحفيين في جنيف، قال سونغاي الذي التقى بعض المحتجزين المفرج عنهم في القطاع: "هؤلاء هم الرجال الذين احتجزتهم قوات الأمن الإسرائيلية في أماكن مجهولة لمدة تتراوح بين 30 إلى 55 يوما. هناك تقارير عن رجال تم إطلاق سراحهم لاحقا، لكن فقط بالحفاضات من دون أي ملابس مناسبة في هذا الطقس البارد". ولم يتسن لـ"رويترز" التواصل مع المتحدثين باسم الجيش والحكومة الإسرائيلية للتعليق. وقال مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق، إن القوات "تعمل على تفكيك القدرات العسكرية لحماس"، وإنقاذ الرهائن المحتجزين. وقال المكتب إن المحتجزين "عوملوا وفقا للقانون الدولي وطُلب منهم في كثير من الأحيان تسليم ملابسهم للتأكد من أنهم لا يحملون أسلحة أو متفجرات". وردا على سؤال حول سبب ارتداء بعض المعتقلين المفرج عنهم الحفاضات، قال سونغاي: "لسنا متأكدين تماما من سبب الإفراج عنهم وهم يرتدون الحفاضات، لكن كانت الصدمة واضحة عليهم عندما التقيتهم". وبث التلفزيون الإسرائيلي في ديسمبر صورا لرجال فلسطينيين مجردين إلا من ملابسهم الداخلية في غزة، وأثارت الصور بعد تداولها على منصات التواصل الاجتماعي إدانات من مسؤولين فلسطينيين ومن دول عربية وإسلامية. وعلق المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية إيلون ليفي على الصور في ذلك الوقت، قائلا إنها أظهرت "رجالا في سن الخدمة العسكرية عُثر عليهم في مناطق كان من المفترض أن ينسحب منها المدنيون قبل أسابيع". وقال أجيت سونغاي، وهو مسؤول في مجال حقوق الإنسان في الأمم المتحدة للصحفيين عبر رابط فيديو من غزة، الجمعة، إن عدد الرجال الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ بدء العملية العسكرية في غزة ردا على هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر "غير واضح"، لكنه يقدر بالآلاف. وفي حديثه إلى الصحفيين في جنيف، قال سونغاي الذي التقى بعض المحتجزين المفرج عنهم في القطاع: "هؤلاء هم الرجال الذين احتجزتهم قوات الأمن الإسرائيلية في أماكن مجهولة لمدة تتراوح بين 30 إلى 55 يوما. هناك تقارير عن رجال تم إطلاق سراحهم لاحقا، لكن فقط بالحفاضات من دون أي ملابس مناسبة في هذا الطقس البارد". ولم يتسن لـ"رويترز" التواصل مع المتحدثين باسم الجيش والحكومة الإسرائيلية للتعليق. وقال مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق، إن القوات "تعمل على تفكيك القدرات العسكرية لحماس"، وإنقاذ الرهائن المحتجزين. وقال المكتب إن المحتجزين "عوملوا وفقا للقانون الدولي وطُلب منهم في كثير من الأحيان تسليم ملابسهم للتأكد من أنهم لا يحملون أسلحة أو متفجرات". وردا على سؤال حول سبب ارتداء بعض المعتقلين المفرج عنهم الحفاضات، قال سونغاي: "لسنا متأكدين تماما من سبب الإفراج عنهم وهم يرتدون الحفاضات، لكن كانت الصدمة واضحة عليهم عندما التقيتهم". وبث التلفزيون الإسرائيلي في ديسمبر صورا لرجال فلسطينيين مجردين إلا من ملابسهم الداخلية في غزة، وأثارت الصور بعد تداولها على منصات التواصل الاجتماعي إدانات من مسؤولين فلسطينيين ومن دول عربية وإسلامية. وعلق المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية إيلون ليفي على الصور في ذلك الوقت، قائلا إنها أظهرت "رجالا في سن الخدمة العسكرية عُثر عليهم في مناطق كان من المفترض أن ينسحب منها المدنيون قبل أسابيع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: