وادي خالد

وادي خالد هي منطقة لبنانية في قضاء عكار في محافظة عكار. تقع في تجمع للقرى يسمى الدريب الأعلى.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
وادي خالد
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
وادي خالد
Top Related Events
Count of Shared Articles
وادي خالد
Top Related Persons
Count of Shared Articles
وادي خالد
Top Related Locations
Count of Shared Articles
وادي خالد
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
وادي خالد
Related Articles

مصراوي

2025-05-12

كتب- محمود عبدالرحمن: تصدر هاشتاج "الرصاص الطائش" قائمة الأكثر تداولًا على منصة "إكس" بعد حادث مأساوي راح ضحيته شاب في بلدة عين الذهب بمنطقة عكار شمالي لبنان، إثر إطلاق نار عشوائي أعقب إعلان نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية. وأثار الحادث موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر العديد من اللبنانيين عن استيائهم من استمرار ظاهرة إطلاق النار في المناسبات، معتبرين أن "الفرح بالرصاص" يعكس تخلفا وسوء وعي في بلد يعيش أزمات سياسية واقتصادية وأمنية متراكمة. ليش دايماً لازم يكون فرحكن على تعاسة غيركن؟ما بتعرفوا تفرحوا متل العالم والخلق ووجّه مغردون سهام النقد إلى مطلقي النار، واصفين إياهم بـ"الزعران بغطاء سياسي"، منتقدين تقاعس السلطات عن فرض القانون وتجريد المدنيين من السلاح العشوائي، ومشيرين إلى ضرورة التمييز بين السلاح المشروع للدفاع عن الأرض، والسلاح الذي ينتهك أرواح الأبرياء بذريعة الاحتفال والانتصار. ووفقًا للتقارير، فإن الضحية سقط نتيجة طلقة نارية عشوائية أطلقت في الهواء خلال الاحتفالات بفوز عدد من المخاتير في بلدات عكارية عدة، السلوك الذي بات مشهد مألوف في المناسبات، لكنه خلف هذه المرة جريمة قتل. 🔴 إطلاق نار كثيف في عكار مع بدء صدور نتائج الإنتخابات🔴معلومات عن وفاة شابين جراء الرصاص الطائش في عكار مع بدءصدور نتائج الانتخاباتوآخرتها هالثقافة الزفت؟وآخرتها مع هالجهلوآخرتها انو ماينشال السلاح الخفيف قبل التقيل يا ??? ولم تقتصر فوضى السلاح على بلدة عين الذهب فقط، بل شهدت مناطق أخرى مثل وادي خالد إطلاق نار كثيفا ومفرقعات، ما أسفر عن أضرار جسيمة في السيارات والممتلكات. وعقب الحادث، دعا وزير الداخلية والبلديات المواطنين إلى الامتناع عن إطلاق النار، مؤكدًا أن الأجهزة الأمنية ستباشر ملاحقة الفاعلين وإحالتهم إلى القضاء المختص. ولم يقتصر إطلاق الرصاص الطائش على قتل شاب فقط، بل أصاب مراسلة قناة LBCI، ندى أندراوس، التي نجت من الموت بأعجوبة، بعدما اخترقت رصاصة طائشة سقف سيارتها على أوتوستراد طرابلس، أثناء عودتها من تغطية الانتخابات. وأُصيبت أندراوس بطلق ناري في فخذها الأيسر، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، قبل أن تغادر لاحقًا إلى منزلها لقضاء فترة نقاهة. وفي أول تصريح لها، قالت المراسلة: "الطلقة مرت فوق رأسي واخترقت سقف السيارة... للمرة الأولى أتعرض للإصابة برصاصة، ويجب محاسبة الفاعلين." وأكدت أن القناة التي تعمل فيها تنوي رفع دعوى قضائية ضد "الفاعل المجهول"، بينما بدأت القوى الأمنية تحقيقاتها بأخذ إفادتها حول الحادث. وتعد هذه الحوادث امتدادًا لظاهرة مزمنة في لبنان، حيث تشير الإحصاءات إلى أن الرصاص الطائش يودي بحياة العديد من الأشخاص سنويًا، وسط غياب الحزم في تطبيق القوانين الرادعة. وعلى الرغم من أن القانون اللبناني يُجرّم إطلاق النار في الهواء، ويُعاقب مرتكبها بالحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات وغرامة مالية، فإن غياب التنفيذ الصارم يشجع استمرار هذه الممارسات الخطيرة. وفي عام 2016، أقر البرلمان اللبناني تعديلًا قانونيًا يُلزم بمصادرة السلاح ومعاقبة مطلقي النار، فيما تُشدد العقوبة إلى الأشغال الشاقة المؤقتة إذا أدى الفعل إلى الوفاة، كما حدث في حادثة عين الذهب. وبحسب تقرير منظمة "سمول آرمز سيرفيه"، يحتل لبنان المرتبة الثانية عربيًا بعد اليمن، والتاسعة عالميًا من حيث امتلاك الأسلحة الفردية، ما يزيد من احتمالات تكرار هذه الكوارث مع كل مناسبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-31

تسببت الخروقات التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في لبنان، إلى سقوط شهداء بالجنوب، جراء غارات جوية وقصف على الأراضي اللبنانية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو و«حزب الله». وسقط شهيدين في لبنان جراء خرق لاتفاق وقف إطلاق النار، فيما أصيب 10 آخرين بجروح، في غارة إسرائيلية استهدفت بلدة جنتا بالبقاع. وفي 27 نوفمبر من العام الماضي 2024، تم التوصل لاتفاق وقف لإطلاق النار بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و«حزب الله»، لمدة شهرين، ينحسب خلالهما جيش الاحتلال من الأراضي اللبنانية. وانتهى الاتفاق يوم الأحد الماضي، وفي 26 يناير الجاري، أعلنت الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، تمديد الاتفاق بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير لعدم التزام إسرائيل بالموعد النهائي وسحب قواتها من الجنوب اللبناني.    مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة اللبنانية، قال في بيان، نشرته الوكالة الوطنية للأعلام اللبنانية، إن على بلدة جنتا في البقاع، أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيدين وإصابة 10 أشخاص بجروح. وكانت الطائرات الحربية التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، شنت في وقت سابق، غارتين على منطقة وادي خالد، الأولى استهدفت شاحنة محملة ببطاريات وخردة في منطقة الواويات والثانية استهدفت معبر «جب الورد» في خراج بلدة حنيدر، وفق وسائل إعلام لبنانية. وأمس الخميس، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، 15 خرقا لوقف إطلاق النار في لبنان، ليرتفع الإجمالي منذ بدء سريان الاتفاق قبل 66 يومًا إلى 823 خرقًا. الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، قالت في وقت لاحق، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي حرق ما تبقى من منازل في بلدة كفركلا في أقصى الجنوب اللبناني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-31

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاك الأراضي اللبنانية، عبر خرق هدنة وقف إطلاق النار مع «حزب الله»، الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر من العام الماضي 2024، لمدة شهرين، لانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي، وانتهى الاتفاق يوم الأحد الماضي، فيما تم تمديده حتى 18 فبراير المقبل. اتفاق وقف إطلاق النار بين ، و«حزب الله» شهد خروقات من جانب إسرائيل، كان آخرها عن قصف عدد من الأهداف التابعة للحزب في منطقة البقاع شرقي لبنان.  الوكالة الوطنية للأعلام اللبنانية الرسمية، قالت إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، شنت غارتين على منطقة وادي خالد في وقت متأخر ليلًا وفجرًا، استهدفت الأولى شاحنة محملة بطاريات وخردة  في منطقة الواويات والثانية معبر «جب الورد» في خراج بلدة حنيد، كما شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، فجر اليوم، غارات على السلسلة الشرقية في البقاع. اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق من اليوم بقصف عدد من الأهداف التابعة لـ«» في منطقة البقاع شرقي لبنان، وأوضح في بيان إن طائراته المقاتلة شنت غارات، خلال الليلة الماضية، على عدد من الأهداف التابعة للحزب في منطقة البقاع بلبنان، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.  زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن من بين الأهداف التي تم استهدافها موقع عسكري يضم بنى تحتية تحت الأرض لتطوير وإنتاج وسائل قتالية، بالإضافة إلى بنى تحتية لعبور الحدود السورية اللبنانية يستخدمه «الحزب» لمحاولة تهريب الأسلحة إليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-26

قالت مصادر أمنية إن قوات الأمن اللبنانية قتلت متشددين اثنين على الأقل في تبادل كثيف لإطلاق النار اليوم السبت مع جماعة مسلحة في شمال شرق البلاد قرب الحدود مع سوريا.   وأضافت المصادر أن ثلاثة من أفراد الأمن اللبناني أصيبوا أيضا في الاشتباك الذي بدأ بعد مداهمة القوات لمنزل في منطقة وادي خالد كانت تختبئ فيه المجموعة المشتبه بتخطيطها لهجمات.   وأوضحت المصادر أن المجموعة تضم سوريين ولبنانيين وأن ضراوة الاشتباك، الذي شهد إطلاق المسلحين قذائف صاروخية، دفعت الجيش اللبناني لتطويق المنطقة.   وأضافت أن بعض أعضاء المجموعة يرتبطون بالمتشدد خالد التلاوي الذي قتل في وقت سابق الشهر الجاري في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن. وقتل أربعة جنود لبنانيين في ذلك الاشتباك.   ووُصف التلاوي بأنه عضو سابق بتنظيم الدولة الإسلامية وزعيم خلية مسؤولة عن قتل ثلاثة أفراد في شمال لبنان في أغسطس . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-27

أعلن جهاز قوى الأمن الداخلي في لبنان (الشرطة) تصفية 9 أشخاص من عناصر مجموعة إرهابية تابعة لتنظيم داعش، بعد اشتباك مسلح استغرق قرابة 8 ساعات ما بين عصر أمس وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم، وضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والقنابل اليدوية والأحزمة الناسفة كانت بحوزتهم. وذكرت قوى الأمن الداخلي، في بيان لها، أن التحريات التي أجرتها شعبة المعلومات "الاستخبارات" بالجهاز أظهرت أن المجموعة الإرهابية تشكل جزءً من خلية كبيرة تعمل لصالح تنظيم داعش في لبنان وتضم 18 شخصًا من الجنسيات اللبنانية والسورية والفلسطينية، وأن عناصرها نفذت عددا من العمليات العدائية، من بينها قتل 3 أشخاص في 21 أغسطس الماضي. وأشارت إلى أنه جرى مؤخرا ضبط 3 عناصر من أفراد الخلية الإرهابية، حيث أقروا في اعترافاتهم بالانضمام إلى تنظيم داعش ومبايعة التنظيم، وتحضير عبوات وأحزمة ناسفة وشراء أسلحة نارية خفيفة ومتوسطة وذخائر وقنابل يدوية بهدف تنفيذ عمليات إرهابية تستهدف بعض المناطق اللبنانية ووحدات القوات المسلحة وضباط وأفراد الأجهزة الأمنية اللبنانية. وأضافت قوى الأمن الداخلي أنه سبق وأجريت مداهمات لعدد من المنازل تخص أعضاء الخلية الإرهابية دون العثور عليهم، غير أنه تبين وجود كميات كبيرة من الأسلحة الحربية والذخائر وألغام أرضية ومواد تستعمل في صناعة المتفجرات مخزنة بتلك المنازل. وتابع البيان أنه جرى صباح أمس – وقبل تنفيذ المداهمة وحدوث الاشتباك المسلح مع الإرهابيين - إلقاء القبض على شخصين بمنطقة وادي خالد بمحافظة عكار (شمالي البلاد) كانا يقومان بتقديم الدعم اللوجيستي لأعضاء المجموعة الإرهابية في المنزل الذي يتحصنون بداخله بذات المنطقة، واللذين كشفا عن أن المجموعة بحوزة أفرادها أسلحة نارية آلية وكمية كبيرة من القنابل اليدوية والصواريخ المضادة للدروع وعبوات وأحزمة ناسفة. وذكر البيان أن القوة الضاربة بشعبة المعلومات قامت عصر أمس بتطويق المنزل الذي يتحصن فيه الإرهابيون من جميع جهاته، ولدى إنذار من بداخل المنزل بالاستسلام بادروا إلى اطلاق النار والقذائف الصاروخية والقنابل بغزارة شديدة، فردت عليهم القوة الضاربة بشعبة المعلومات باستخدام القوة النارية. وأوضح البيان أن الاشتباك المسلح مع الإرهابيين استمر حتى الواحدة من فجر اليوم، وانتهى بتصفية كافة عناصر المجموعة الإرهابية المتواجدة في المنزل وعددهم 9 أشخاص ودون وقوع أي إصابات في صفوف قوة المداهمة، كما عُثر على كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر والقنابل اليدوية والأحزمة الناسفة داخل المنزل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-08-07

أشارت العديد من التقارير بالأسابيع الماضية، إلى أنّ تنظيم "داعش" الإرهابى يجند عناصره في طرابلس وشمال لبنان لتشييد خلايا نائمة، وأنّ عشرات اللبنانيين الأعضاء في المجموعة، المتواجدين حالياً في سوريا يستعدون للعودة إلى لبنان، لتتصاعد على أثرها المخاوف في العاصمة بيروت من استعداد التنظيم لإطلاق تفجيرات في لبنان. وبالفعل أطلق تنظيم "داعش" الإرهابي، اليوم الإثنين، سبعة صواريخ من طراز "غراد" داخل لبنان، من معقله على الحدود مع سوريا، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات، وسقطت الصواريخ حول بلدة القاع، في أول عملية لإطلاق صواريخ من قبل داعش على الأراضي اللبنانية. وجاء رد الجيش اللبنانى سريعاً على صواريخ داعش، بالقصف بالمدفعية وراجمات الصواريخ على مواقع داعش في تلال رأس بعلبك والقاع بشكل مكثف، وقد قصف الجيش اللبنانى، أمس الأحد، مواقع لتنظيم داعش الإرهابي بجرود بلدات الفاكهة ورأس وبعلبك والقاع بالبقاع الشمالى اللبناني بالمدفعية الثقيلة وقاذفات الصواريخ. ويتمركز التنظيم الإرهابي علي الحدود الشمالية الشرقية للبنان، حيث لا يبعد التنظيم عن رأس بعلبك أكثر من كيلو مترين، ويتصل طريق رأس بعلبك بمدينة قارة السورية التى تقع تحت نيران الجيش اللبناني، الذي يراقب أي تحرك في المنطقة على الأرض بحواجزه، ومن الجو ببرج مراقبة كان انشئ بدعم بريطاني خلف هذه التلة. ويحتل داعش مواقع جغرافية أكثر وعورةً وصعوبة، وأكبر مما كانت تسيطر عليها جبهة النصرة، كما أن المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش خالية من المدنيين، والتفاوض بين الجيش اللبناني وتنظيم داعش بات ضعيفاً، ومن تلك المناطق منطقة وادي خالد، حيث يقوم داعش بتجربة لتحقيق هدفه بإقامة مستعمرة أو إمارة، لكن الصعوبة تمكن فى الوصول إلى وادي خالد بالتسلّل عبر مزارع القاع، كذلك السيناريو الآخر هو إمكانية أن يصلوا إلى عكار عن طريق البحر من الحدود التركية بحرًا. ويتواجد تنظيم "داعش" بشكل منظّم تحديداً في جرود "قارة" و"جرجير" وجرود "جبة"(مناطق سورية قرب الحدود اللبنانية) التي تعتبر منطقة عسكرية للتنظيم ويقدّر عدد عناصر الأخير فيها بحوالي 700 عنصر. وبالنسبة لعمليات "داعش" داخل الأراضي اللبنانية فهي تعتمد فقط على دخول بعض عناصره الى منطقة عرسال الحدودية مع سوريا شرقي لبنان لتأمين الغذاء، وفي بعض الأحيان تحدث في هذه المنطقة عمليات اشتباك بينها وبين الجيش اللبناني عند رصد الأخير عمليات تسلل لعناصر التنظيم. وينتشر مسلحو داعش في بقعة جغرافية واسعة تمتد حوالي 250 كم 2 في الجرود اللبنانية وأكثر من 100 كم2 في الجرود السورية، ويحاصر هذه البقعة كل من الجيش السوري والمقاومة اللبنانية من الجهتين الشمالية والشرقية، أما من الجهة اللبنانية، فيحاصر الجيش اللبناني والمقاومة مسلحي داعش من الجهة الغربية وجبهة النصرة من الجهة الجنوبية، وهي أيضاً تحاصرها المقاومة والجيش اللبناني من ثلاث جهات. وعن تلال عرسال، فقد ظهرت فى بؤرة الأحداث العالمية والعربية خلال أغسطس 2014 بعد محاولات مستميتة من تنظيمي جبهة النصرة وداعش، للسيطرة على المدينة كموطئ قدم للتكفيريين فى لبنان، نظراً لموقعها الاستراتيجى المميز.  ولا يزال تنظيم "داعش" يحتفظ بعدد من العسكريين اللبنانيين كان قد اختطفهم بعد اشتباكات مع الجيش اللبناني في محيط بلدة عرسال فى أغسطس الماضي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-27

أعلنت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي بلبنان، مقتل جميع أعضاء الخلية الإرهابية بعد انتهاء العملية الأمنية التي نفذت في محيط منزل تحصن فيه أعضاؤها، بمنطقة وادي خالد، شمالي لبنان، وفق ما نقلت قناة "سكاي نيوز". ولفتت قوى الأمن في بيان لها إلى أنه نتيجة التحقيقات تبين لها أن هذه الخلية تعمل لصالح تنظيم "داعش" في لبنان، وأن المجموعة المؤلفة من أربعة أشخاص والتي نفذت عملية كفتون تنتمي لها. وأشار البيان إلى أنه نتيجة المتابعة، تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هويات جميع أعضاء المجموعة الإرهابية وعددهم أكثر من 15 شخصا، كما قامت بتوقيف 3 من أعضائها. وتابع البيان: "أنه بعد أن حددت الشعبة مكان تواجد أعضاء المجموعة الإرهابية في منطقة وادي خالد في منزل منعزل، جرى تنفيذ عملية أمنية لمحاصرة المنزل من قبل القوة الضاربة في الشعبة. فبادر عناصر المجموعة لإطلاق النار من أسلحة خفيفة ومتوسطة باتجاه القوة، فتم الرد عليهم ما أدى إلى قتل جميع الإرهابيين". وكان الجيش اللبناني قد قال في بيان إن "إرهابيين يستقلون سيارة أقدموا على إطلاق النار باتجاه عناصر الحرس في أحد مراكز الجيش في محلة عرمان- المنية، وقد ردّ العناصر على مصدر النيران بالمثل". وأضاف: "نتج عن ذلك استشهاد عسكريين اثنين بالإضافة إلى مقتل أحد الإرهابيين، وقد فرّ الإرهابيون الآخرون إلى جهة مجهولة"، حسبما نقلت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام. وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الجيش اللبناني لهجمات إراهابية، ففي الرابع عشر من الشهر الجاري، أعلن الجيش اللبناني، مقتل 3 عسكريين وإصابة آخر، خلال عملية مداهمة لمنزل أحد الإرهابيين، في مدينة طرابلس، شمالي البلاد.        ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: