هيو شيلتون

هيو شيلتون (بالإنجليزية: Henry Hugh Shelton)‏ هو عسكري أمريكي، ولد في 2 يناير 1942 في تاربورو في الولايات المتحدة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
هيو شيلتون
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
هيو شيلتون
Top Related Events
Count of Shared Articles
هيو شيلتون
Top Related Persons
Count of Shared Articles
هيو شيلتون
Top Related Locations
Count of Shared Articles
هيو شيلتون
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
هيو شيلتون
Related Articles

الشروق

2013-10-11

جاء نص خبر وكالة أنباء الشرق الأوسط الحكومية الرسمية كما يلى: «فى مفاجأة من العيار الثقيل، اعترف الجنرال المتقاعد هيو شيلتون رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأسبق بأن بلاده وضعت مؤامرة لزعزعة استقرار مصر. وأوضح شيلتون أن الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع كشف المؤامرة الأمريكية، وأحبطها قبل أن تتحول مصر إلى سوريا أخرى، كما وضع نهاية لمشروع الشرق الأوسط الجديد». أما الموقع الإلكترونى للهيئة العامة للاستعلامات فقد اكتفى بنقل الخبر باللغتين العربية والإنجليزية. ولم تتردد عدة صحف مصرية حكومية وخاصة فى نقل الخبر بنصه كما هو بدون أى تغيير. واستغلت عدة فضائيات مصرية حساسية وسخونة الموضوع لتشغل به المشاهدين لعدة ساعات من أوقات بثها، واستضافت عددا من الخبراء الاستراتيجيين للتعقيب والتحليل. ••• الاستعانة بما تتناوله وكالات الأخبار الكبرى فى العالم ليس بدعة، وهو أسلوب متبع من كل صحف العالم الكبير منها والصغير. الكل يعيد نشر ما تعرضه وكالات الانباء الكبرى مثل رويترز والأسوشيتدبرس والوكالة الفرنسية وبلومبرج وغيرها. وليس عيبا أن تتم الإشارة إلى موضوعات وأخبار نشرتها كبريات الصحف العالمية مثل نيويورك تايمز وفاينانشال تايمز وول ستريت جورنال والجارديان. وتثق الصحف الناقلة عن وسائل الإعلام الكبرى فى كونها قامت بواجبها الصحفى فى تحرى مصداقية ما تكتبه والتأكد من صدق المعلومات الواردة بالصحيفة ومراجعتها عدة مرات قبل النشر. إلا أن الموضوع يصل لحد الفضيحة الصحفية والأخلاقية عندما يصل الأمر بصحف مصرية عريقة وجهات حكومية رسمية أن تنقل أخبارا عن موقع أخبارى إلكترونى مجهول من بين آلاف المواقع المنتشرة على الإنترنت، وبدون تحرى مصداقية هذه المعلومات رغم أهميتها الكبيرة. أن يختار بعض الصحفيين البحث عن مواد مثيرة حتى لو كانت فى مواقع إخبارية مجهولة بمعايير الصحفيين المحترفين، فهو جريمة تضاف لجريمة كسلهم فى أدائهم لأعمالهم. ما عرضته وكالة أنباء الشرق الأوسط كان عبارة عن خبر مفبرك نشره موقع إلكترونى إخبارى أمريكى يدعى world tribune ويعرف عنه قربه من دوائر جماعات المسيحيين المؤيدين للصهيونية. الموقع لا وجود له بين أهم ألف موقع أخبارى أمريكى، وهو ليس بالصحيفة الورقية كما يذكر الكثير من التقارير المنشورة فى الصحف المصرية. ترتيب الموقع حسب عدد زواره والمطلعين عليه جاء فى المرتبة رقم 55891 عالميا فى حين يجىء عدد من الصحف والمواقع المصرية فى مراتب متقدمة ضمن أهم ألفى موقع فى العالم. كما أن كتاب الرأى بهذا الموقع لا يسمع بهم أحد داخل المجتمع الصحفى الجاد فى الولايات المتحدة، كما أن معظم الأخبار المنشورة على هذه المواقع لا يوجد بها اسم كاتبها. ••• الغريب أن الموقع مفبرك واصطنع الخبر بالكامل، من الألف إلى الياء، وذكر كذبا على لسان الجنرال شيلتون أن مصر نجحت فى إيقاف الحملة التى قام بها أوباما لزعزعة الاستقرار فيها خلال عام 2013، لافتا إلى أن وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسى رئيس جهاز المخابرات العسكرية السابق تمكن من كشف المؤامرة الأمريكية لدعم الإخوان المسلمين الذين وصلوا إلى سدة الحكم وسط اضطرابات لم يسبق لها مثيل، وهو الأمر الذى أدى للإطاحة بالرئيس الإخوانى محمد مرسى فى 3 يوليو الماضى. وذكر أيضا أن الجنرال أطلق هذه التصريحات أثناء لقاء له مع شبكة فوكس الإخبارية. إلا أن موقع محطة فوكس لا يحتوى على أى دليل يشير لحدوث مثل هذا اللقاء. وزاد من الطين بلة قيام عدد كبير من كتاب الرأى المصريين والعرب استخدام ما جاء فى الخبر المفبرك، وبنوا عليه عددا من المقالات والتحليلات التى افترضت صدق الخبر. وبالطبع لم ولن يعتذر أحد على قيامه بدور الببغاء الصحفى. ولم يقف الهزل عند مصر بل تعداه للعالم العربى، ولنجد الأمير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربى للتنمية يكتب على تويتر «أقوال الجنرال المتقاعد هيو شيلتون رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق الأخيرة التى قال فيها «إن إدارة أوباما تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى دول عربية من بينها مصر والبحرين، إنما تؤكد تآمر أمريكا على مصر والبحرين». ••• يذكر موقع ورلد تريبون المجهول فى تقرير حديث له نشر منذ أيام أن الجيش المصرى أعد خطة محكمة للقيام بهجوم عسكرى على قطاع غزة. وأضاف الخبر أن الجيش المصرى حدد بعض الأهداف التابعة لتنظيم القاعدة داخل غزة والتى لها علاقة مباشرة بما تشهده شبه جزيرة سيناء من أعمال عنف وقتل. وذكر الموقع على لسان مسئول عسكرى مصرى أن «كل الخيارات مفتوحة فى التعامل مع غزة». وذكر كذلك على لسان مسئول من تنظيم حماس أن «الجيش المصرى ضرب عدة أهداف داخل غزة عن طريق طائرات هليكوبتر الأباتشى التى تخترق المجال الجوى الفلسطينى بصورة روتينية خلال الأسابيع الماضية. بحثت فى الصحف المصرية فلم أجد أثرا لهذا التقرير المثير المنشور على نفس الموقع المجهول. وبين ذلك أن استراتيجية الببغاء الإعلامية لها قواعد تحكمها بعيدا عن الإثارة، وبغض النظر عن كون المصدر موقعا مجهولا من عدمه. القضية الأهم هى اختيار الموضوع بعيدا عن أى معايير مهنية معترف بها، أو حتى تعدى الأمر الواقع وكان الخبر كله ضربا من الخيال ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-11

كشف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عن حادث خطير وقع أثناء فترة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وقال ترامب إن الأخير أضاع رموز الحقيبة النووية أثناء وجوده فى منصبه. وأعاد ترامب نشر بيان عن Truth Social من المساعد العسكري السابق لكلينتون روبرت باترسون، الذى كتب: "مجرد تذكير، لكن بيل كلينتون في الواقع فقد الرموز النووية خلال فترة ولايتي معه". وحسب موقع روسيا اليوم، كان باترسون، والرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة الجنرال هيو شيلتون، زعما أن بطاقة الهوية المستخدمة للوصول إلى "كرة القدم"، وهي الحقيبة التي تحمل الرموز النووية، وضعت في غير محلها خلال إدارة كلينتون، على الرغم من أن الأول يدعي أن الحادث وقع في عام 1998 والأخير يقول إنه وقع في عام 2000. ولم يؤكد البيت الأبيض أبدا ما إذا كانت الرموز قد فقدت، ورفض كلينتون منذ ذلك الحين التعليق على تقارير وسائل الإعلام حول فقدان الرموز المزعومة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-12

شن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب هجوم مضاد على من سبقوه في البيت الأبيض داعيا الى التحقيق معهم بشأن اخذ وثائق ومتعلقات رئاسية بعد انتهاء ولايتهم في الوقت الذي مازالت تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي جارية في المستندات التي تمت مصادرتها من مارالاجو خلال حملة مداهمة أغسطس الماضي.   كان اخر هجوم اتخذه ترامب حينما اتهم سلفه جورج اتش بوش خلال كلمة له في تجمع للجمهوريين بولاية اريزونا، بالاحتفاظ بوثائق سرية اخذوها من البيت الأبيض خلال فترة رئاستهم، وفقا لصحيفة بيزنس انسايدر.   قال ترامب إن العديد من الرؤساء الآخرين قاموا بتخزين ملايين الصفحات من الوثائق في المستودعات ، "بعضها بدون أبواب أمامية تعمل بشكل جيد".   وتابع ترامب: "الرئيس السابق جورج إتش. بوش أخذ الملايين والملايين من الوثائق إلى صالة بولينج سابقة تم تجميعها مع ما كان آنذاك مطعمًا صينيًا قديمًا" وأشار ترامب الى ان المكان الذي اخفي فيه بوش الوثائق كما ادعى لم يكن امنا، وقال بسخرية: "قاموا بتجميعها معًا وكان الباب الأمامي مكسورًا ونوافذ مكسورة. بخلاف ذلك كان آمنًا تمامًا"   كما تساءل الرئيس الأمريكي السابق عن سبب عدم محاكمة بوش الذي توفي في أحد مستشفيات هيوستن متأثرا بإصابته عام 2018 بعد وفاة زوجته باربرا قبل ذلك بأشهر.   وأثار التعليق ردًا على تويتر من جيب بوش ، نجل بوش ، الذي رد على مقطع لترامب. وكتب على تويتر: "أنا في حيرة من أمري". "استمتع والدي بوجبة صينية جيدة وتحدي صيني تقليدي ..ما المشكلة معك؟".     ومساء الإثنين ، أعاد ترامب نشر عبر حسابه في منصة تروث سوشيال من روبرت باترسون المساعد العسكري السابق لبيل كلينتون الذي كتب: "مجرد تذكير ، لكن بيل كلينتون في الواقع فقد الرموز النووية خلال فترة ولايتي معه".   قال باترسون ، وكذلك الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة الجنرال هيو شيلتون ، زعم كلاهما في الكتب التي كتبوها أن بطاقة الهوية المستخدمة للوصول إلى "كرة القدم"، وهي الحقيبة التي تحمل الرموز النووية، وضعت في غير محلها خلال إدارة كلينتون، على الرغم من أن الأول يدعي أن الحادث وقع في عام 1998 والأخير يقول إنه وقع في عام 2000.   كتب شيلتون في كتابه لعام 2010: "في مرحلة ما خلال إدارة كلينتون ، كانت الرموز مفقودة بالفعل لعدة أشهر هذه مشكلة كبيرة - ازمة ضخمة".   في كتاب صدر عام 2003 ، كتب باترسون ، الذي أصبح منذ ذلك الحين منتقدًا صريحًا للإدارات الليبرالية مثل عهدي كلينتون وأوباما ، أن وظيفته كانت إعطاء كلينتون نسخة محدثة من "كرة القدم" في عام 1998، وكتب: "لقد اعتقد أنه وضعهم للتو في الطابق العلوي اتصلنا بالطابق العلوي ، وبدأنا بحثًا في جميع أنحاء البيت الأبيض عن الرموز ، واعترف أخيرًا أنه في الواقع أخطأ ولم يستطع تذكر متى رآها آخر مرة."   ووفقا للتقرير، لم يؤكد البيت الأبيض أبدًا ما إذا كانت الرموز قد فقدت ، ورفض كلينتون منذ ذلك الحين التعليق على تقارير وسائل الإعلام حول الفقدان المزعوم للرموز.   في حساب الجنرال السابق ، كتب أن كلينتون ربما افترض أنه تم الاحتفاظ بالرموز ، كما هي في بعض الأحيان ، مع وجود مساعد مسافر بالقرب من الرئيس ، وأنه افترض أن المساعد كان لديه مثل هذه الرموز.   والاسبوع الماضي، اتهم ترامب سلفه باراك أوباما بنقل "33 مليون صفحة" من الوثائق الرسمية إلى "متجر أثاث سابق غير آمن تمامًا" بعد تركه البيت الأبيض.      ووفقا لصحيفة الإندبندنت، خلال كلمته قال الرئيس السابق إن مداهمة مكتب التحقيقات الفيدرالي لمنزله مارالاجو هو استهداف شخصى، ووصف التحقيق الجاري في الوثائق التي عثر عليها بأنه "خدعة"، قائلا: "خدعة الوثيقة هي فقط مجرد خدعة .. إنها خدعة ومهزلة وأنا مستهدف بشكل غير عادل وغير قانوني وغير دستوري إنه انتهاك للتعديل الرابع".   وقال ترامب: "كيف نعرف أن خدعة هذه الوثيقة هي في الواقع خدعة أو تمثيلية؟ هو بدأ. انظر فقط كيف عومل كل رئيس آخر عندما ترك المنصب.. لقد منحوا كل الوقت اللازم والاحترام الكامل لوثائقهم وأوراقهم" ، وأكد ترامب أنه لم يتم استهداف رئيس آخر مثلما يحدث معه.   وتابع: "باراك حسين أوباما نقل أكثر من 20 شاحنة محملة بأكثر من 33 مليون صفحة من الأوراق السرية وغير المصنفة إلى متجر أثاث سابق سيئ البناء وغير مؤمن تمامًا مع انعدام الأمن على الإطلاق"، و طالب بمعرفة ما إذا كان هناك تحقيق في التعامل مع الوثائق من قبل إدارتي جورج بوش وبيل كلينتون.   من جانبها، نفت إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية (NARA) في السابق هذه المزاعم التي كررها ترامب كثيرًا ، مشيرين إلى أن الإدارة تولت الوصاية القانونية والمادية الحصرية لسجلات أوباما الرئاسية عندما ترك منصبه في عام 2017.   وقالت في بيان صدر في 12 أغسطس 2022: "نقلت NARA ما يقرب من 30 مليون صفحة من السجلات غير السرية إلى منشأة تابعة للأرشيف الوطني في منطقة شيكاغو حيث تحتفظ بها نارا حصريًا"، وأضافت ان الإدارة تحتفظ بسجلات أوباما الرئاسية السرية في منشأة نارا في واشنطن العاصمة. وفقًا لما يقتضيه قانون السجلات الرئاسية مشيرة الى ان أوباما لا يتحكم في مكان وكيفية تخزين السجلات الرئاسية لإدارته.   وأصدر أمين السجل الوطني للبلاد بيانًا مرة أخرى في 8 سبتمبر ينفي الادعاءات حول السجلات المفقودة من إدارة أوباما، وجاء فيه: "تقول بعض وسائل الإعلام والأفراد على وسائل التواصل الاجتماعي عن طريق الخطأ أن إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية (نارا) أكدت أن عددًا كبيرًا من صناديق السجلات الرئاسية مفقودة من إدارة باراك أوباما .. هذا خطأ".   يذكر ان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يخضع للتحقيق بسبب احتفاظه بوثائق حكومية في منزله في مارالاجو والتي صادرها عملاء فيدراليون في أغسطس، ووجدت وزارة العدل 48 وثيقة وتعتقد أنه يحتفظ بالمزيد.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-10-05

قال المهندس حسام الخولى، مساعد عام سكرتير حزب الوفد، إن تصريحات رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأسبق الجنرال المتقاعد هيو شيلتون أن إدارة الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى كل من مصر والبحرين، ليست بالجديدة، واصفا الأمر بأنها المؤامرة الحقيقية التى دُبرت. وأضاف الخولى فى تصريحٍ خاص لـ"اليوم السابع" أن الأمريكان يحاولون فى هذا المسار منذ عشرين عامًا وهم فى محاولات لزعزعة الاستقرار بخلق حروب سنية- شيعية فى المنطقة العربية. وأوضح مساعد سكرتير عام حزب الوفد أن المصريين اثبتوا للعالم والأمريكان بأنه شعب ثابت متماسك فارض أردته على الجميع وذلك بعد ثورة 30 يونيو والمشهد الحاشد للمصريين للفظ الإخوان من سدة الحكم ومشروعهم فى تقسيم الوطن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-10-05

قال اللواء مختار قنديل، الخبير الاستراتيجى والعسكرى، إن تصريحات رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأسبق، الجنرال المتقاعد "هيو شيلتون"، حول تآمر إدارة أوباما على مصر، يؤكد ما كنا نتحدث عنه بوجود مؤامرة أمريكية، لدعم الإخوان للقضاء على الجيش المصرى.أضاف الخبير الاستراتيجى، لـ"اليوم السابع"، أن المؤامرة، استهدفت الجيش المصرى كونه الجيش العربى الوحيد المتماسك فى المنطقة، لافتاً إلى أن وصول الإخوان للحكم بالانتخابات كانت فرصة ذهبية لأمريكا لتنفيذ مخططاتها بالسيطرة على الشرق الأوسط، من خلال مصر.أشار "قنديل"، إلى أن الفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، تمكن من قراءة المخطط الاستعمارى لأمريكا، وأفشل مخططاتها الاستعمارية، وذلك عن طريق حماية حشود المصريين يوم 30 يونيو، وإجراءاته التالية فى يوليو بعزل الرئيس السابق محمد مرسى.تابع "قنديل" قائلاً: "إن المؤامرات مستمرة ضد مصر كونها دولة محورية، وأمريكا متخيلة أنها تستطيع السيطرة عليها عن طريق الإخوان، ولكنها لا تعرف أن مصر دولة لا يمكن السيطرة عليها من قبل أى مستعمر".أكد "قنديل"، أن تماسك الجيش والشعب والشرطة، هو العقبة الوحيدة أمام المخططات الأمريكية، مشدداً على ضرورة الحفاظ على هذا التماسك والوحدة، لضمان استمرار المقاومة والبقاء على إرادة مصر الحرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-10-05

أكد أبو العز الحريرى المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، أن حديث رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأسبق الجنرال المتقاعد هيو شيلتون والتى قال فيه إن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى كل من مصر والبحرين رسالة موجهة للداخل الأمريكى لنقد أوباما على ما جرى بمصر. وأوضح أبو العز فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أن التصريحات تصف بدقة ما حدث من محاولات تنفيذ المخطط الأمريكى الصهيونى الأوروبى لافتا إلى أن ذلك المشروع يحاول أن يستعيد وضع الخمسينيات. وأضاف أن الأمريكيين والإسرائيليين لم يكتفوا بما حققوه من مكاسب بسبب اتفاقية كامب ديفيد التى جعلت مصر خاضعة لأمريكا, بل حاولوا تفتيتها وتقسيمها، مشيرا إلى أن القوات المسلحة وجيش مصر قضوا على آمال ذلك المخطط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-10-07

أكد الأمير طلال بن عبد العزيز رئيس برنامج الخليج العربى للتنمية "اجفند"، أن أقوال الجنرال المتقاعد هيو شيلتون رئيس هيئة الأركان الأمريكية الأسبق الأخيرة، والتى قال فيها "إن إدارة الرئيس الأمريكى أوباما تعمل على زعزعة استقرار الأنظمة فى دول عربية من بينها مصر والبحرين.. إنما تؤكد تآمر أمريكا على مصر والبحرين"، محدداً 3 معان لما تناقلته وسائل الإعلام من أقوال منسوبة للجنرال المتقاعد فى هذا الخصوص. وأشار الأمير طلال، فى تعليق له عبر حسابه على موقعى التواصل الاجتماعى "فيسبوك وتويتر"، والذى بثته اليوم جريدة إضاءة الإلكترونية، إلى أن المعنى الأول هو ببساطة إثبات حقيقة نظرية المؤامرة التى تتناقلها الأجيال واقعياً رغم محاولة البعض إنكارها، لافتا إلى أن المعنى الثانى يؤكد أن هناك من يتربص بالدول العربية دون استثناء. وتابع قائلاً "إن المعنى الثالث يتجه إلى أن ضعف وتفتيت الإرادة العربية يعطى الآخرين أسباباً للتآمر ومبررات الأطماع وطالما ظللنا على حالنا دون تغيير وتجاهلنا استحقاقات ضرورية حان وقتها فلن يفيدنا كشف المؤامرة تلو الأخرى، حيث إنه كلما زاد وهن الفريسة كلما زادت شراسة المفترس" - حسب الأمير طلال. واختتم الأمير طلال، تعليقه عبر "الفيس بوك وتويتر"، قائلاً " إن مصطلح الفوضى الخلاقة الذى اخترعته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس، ليس إلا جزءاً يسيراً من مؤامرة متعددة الوجوه". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: