هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا

2024-04-25

انطلقت فعاليات اليوم السادس والأخير من مهرجان القاهرة الأدبي بدورته السادسة في قبة الغوري، بمشاركة مجموعة من المثقفين والشعراء والأدباء. وشكر الناشر محمد البعلي، مدير دار صفصافة للنشر، رئيس ملتقى القاهرة الأدبي ضيوف الملتقى والحضور وزارة الثقافة على مجهوداتهم. وتقام أمسية اليوم الشعرية، بمشاركة كل من أفراح الهندال (الكويت) إبتسام أبو سعدة  (فلسطين) وزينات أبو شاويش (فلسطين) وغادة خليفة (مصر) وهدى عمران (مصر) وسارة عابدين (مصر) وإبراهيم عبد الفتاح (مصر) وزيزي شوشة (مصر). شارك في الدورة السادسة، من مهرجان القاهرة الأدبي 4 أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي تحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. واستضاف مهرجان القاهرة الأدبي، في يومه الخامس، عدد من الكتاب والأدباء، وجاءت الندون  تحت عنوان "المدينة والحكاية"، بمشاركة كل من الكتاب انركي شنايدر (البرازيل) ومي التلمساني (مصر/كندا)، وتدير اللقاء، سمر نور. وعقدت دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة" حيث شهدت مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الاسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر ألحاحا في الوقت الحالي. وشارك في الدورة السادسة، من مهرجان القاهرة الأدبي، أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي تحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. كما استضاف المهرجان هذا العام عدد كبير من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما احتفي المهرجان بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-25

شكر الناشر محمد البعلي، مدير  دار صفصافة للنشر، ورئيس ملتقى القاهرة الأدبي، ضيوف المهرجان، ووزارة الثقافة وفريق قبة الغوري وعلى رأسهم عامر التوني. وقال محمد البعلي: “نشكر ضيوفنا على حضور ملتقى القاهرة الأدبي، وسفر الكتاب من عدة دول إلى مصر للمشاركة بالملتقى، وأيضا نشكر وزارة الثقافة على مجهوداتها لتنظيم الملتقي وكل منظمي قبة الغوري”. وأضاف البعلي، أن الأمسية الأخيرة لملتقى القاهرة دائما نفضل أن تكون أمسية شعرية لنحتفي بالكلمة. وأشار “البعلي” إلى حرص مهرجان القاهرة الأدبي بالاحتفاء بالأدب والشعر، وخاصة الشعر الفلسطيني، من خلال الشاعرة ابتسام أبو سعدة، والشعر المصري للكاتب إبراهيم عبد الفتاح، وجميع الشعراء بالأمسية الأخيرة لملتقى القاهرة الأدبي. ويشارك بالأمسية الأخيرة لملتقى القاهرة الأدبي، كل من أفراح الهندال (الكويت) إبتسام أبو سعدة  (فلسطين) وزينات أبو شاويش (فلسطين) وغادة خليفة (مصر) وهدى عمران (مصر) وسارة عابدين (مصر) وإبراهيم عبد الفتاح (مصر) وزيزي شوشة (مصر). وشارك في الدورة السادسة، من مهرجان القاهرة الأدبي، أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي تحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. وعقدت دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة" حيث شهدت مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الاسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر ألحاحا في الوقت الحالي. كما استضاف المهرجان هذا العام عدد كبير من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما احتفي المهرجان بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-25

خطفت كلمات، قلوب جمهور مهرجان القاهرة الأدبي، الذي كشف أنه قبل أيام استشهد ابن عمته، وزوجته، مع بقاء الجنين حيا.   وأضاف جودة، خلال كلمته بمهرجان القاهرة الأدبي، أنه هناك أكثر من ٢٥ ألف يتيم حاليا، والاحتلال الإسرائيلي استهدف الطفولة.وعن مخاوفه عن الأطفال الفلسطينين تحدث جودة قائلا: أخاف أن يكبر الأطفال اللاجئين الأطفال ناقمين على العالم بأسره، لأنه وقف يتفرج على مشاهد الحروب بدون أن يتحرك. واستنكر الكاتب الفلسطيني، الطريقة التي يتناول بها الإعلام أحوال بلاده، قائلا الإعلام دائما يصور أهل غزة أنهم أشخاص فقراء، متسولين، لاجئين، لكن عزة بها جمال وفيها حياة وجامعات وأطباء ومهندسين، وغيرها. وتحدث الكاتب الفلسطيني محمود جودة، خلال كلمته بملتقى القاهرة الأدبي، عن مدينة غزة، التي شكلت جزء أساسي من وعيه، مشيرا إلى: نحن سكان غزة لنا خصوصية خاصة جدا، ففي أزمان سابقة، كنا ننعي صديق، ولكن حاليا أصبحنا ننعي المدينة كاملة، فلقد فقدنا أهلنا وشوارعنا وبيوتنا وعمراننا والمباني الأثرية وكل شئ تقريبا. وأضاف الكاتب الفلسطيني: نسمي أبنائنا بأسماء مدننا، مثل يافا، حيفا، عكا، جنين، حتى نخلدها، ونأمل بالعودة، فمدينة غزة شاهدناها تبني شارع شارع، وبيت بيت، وتم بنائها حرفيا تحت عيون أهلها، وتم تدميرها أيضا أمام عيون أهلها. وذلك خلال ندوة بعنوان "المدينة والحرب" بقبة الغوري، بمشاركة الكتاب، إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبد المنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت). ويستضيف مهرجان القاهرة الأدبي،  هذا العام عددا كبيرا من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-25

تحدث الكاتب إياكي كابي، عن تفاصيل وأسرار روايته "سفر الخروج"، واصفا أهلها "أنهم يحبون السلام ولديهم أمل في المستقبل". وقال الكاتب إياكي كابي: “على الرغم من أن مواطنينن جورجيا، يقعون من حرب لحرب، لكنهم كانوا بيغنون للسلام وعندهم أمل كبير في المستقبل دائما”. وأشار الكاتب الجورجي إلى الشخص الذي يقدر قيمة السلام، هو الشخص الذي مر بالحرب أولا، وأكثر شخص يمكنه أن يتحدث عنها. ووصف "جورجيا" بأنها دولة تعيش من حرب لحرب، سواء حروب داخلية، أو حروب عالمي، مثل الحرب العالمية الثانية، وهو ما ذكرته الكثير من الكتب، ولكن لأول مرة أكتب عن هذه الحروب من وعي طفل صغير، وهو ما كتبته في رواية "سفر الخروج". وعن أسباب كتابة روايته "سفر الخروج" من منظور طفل يقول: “هذا الطفل في الرواية هو أنا عندما كنت صغيرا، وبرغم كل الحزن الذي تحدثت عنه في الرواية، إلا إنني كتبت من منظور طفل حتي أستطيع  الكاتبة بروح الأمل وهي سمة أساسية لدي الأطفال، من خلال الأمل في المستقبل”. واختتم الجورجي إياكي كابي، حديثه: “لا نستطيع أن نضع أملنا في السياسين، لإعادة بناء الدول التي دمرتها الحروب، ولكن يمكننا أن نضع آملنا في الأطفال للبدء من جديد، وهو من أسباب اختياري لأن يكون بطل الرواية طفل”. جاء ذلك خلال ندوة بعنوان "المدينة والحرب" بمشاركة الكتاب، إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبد المنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت)، ضمن فعاليات اليوم الخامس من مهرجان القاهرة الأدبي، بدورته السادسة  في قبة الغوري، بمشاركة مجموعة من المثقفين والمؤلفين والأدباء. ويستضيف مهرجان القاهرة الأدبي هذا العام عددا كبيرا من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب والكتاب الجدد وغيرهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-25

تحدث الكاتب أحمد عبد المنعم رمضان، عن تأثير المدينة في حياة الكاتب، والتغيرات التي طرأت على مدينة القاهرة خلال الـ 10 سنوات الماضية وتغير ملامح الناس وعلاقة بعضهم البعض، وهو  ما يرغب في الكتابة عنه طوال الوقت وتوثيقه أيضا. وعن أصعب التحديات التي يقابلها الكاتب، قال، خلال كلمته بملتقي القاهرة الأدبي: “هو أن يكتب الكاتب عن أحداث وأماكن لم يعشها، لأن وصف هذه المشاعر صعب جدا”. وأضاف: “كتبت في بعض قصصي وأعمالي بمنظور طفل، وهذا الطفل كمت أنا في مرحلة معينة من عمري، واستدعيته في الكتابة، وأقارنه بنفسي الآن وأرصد تغيرات المجتمع الذي نعيش فيه”. وأشار رمضان إلى أن وجود طفل للكتاب عن الحرب هو اختيار ذكي، لأن الطفل ليس لديه أفكار سياسية أو أيدولوجية معينة، فيمكنه وصف الحرب بدون توجهات سياسية، وبشكل برئ بدون تدخل من قناعات سابقة. ولفت رمضان إلى كتاب "أطفال غسان كنفاني"، مشيرا إلى أن به قصص منها "هدية العيد" و"الطفل يذهب إلى المخيم"،  تحدث فيها الكاتب عن كيف تقتل الاشتباكات روح الطفل البريئة، حيث يطمح الطفل بكيس عدس بدلا من هدية العيد. وذلك خلال ندوة بعنوان "المدينة والحرب"، في ملتقى القاهرة الأدبي، بقبة الغوري، في اليوم الخامس، بمشاركة الكتاب، إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبد المنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت). ويستضيف مهرجان القاهرة الأدبي هذا العام عددا كبيرا من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-24

تحدث محمود جودة عن مدينة غزة وحال أهلها خلال الحرب بين فلسطين والاحتلال وكيف تناول الحرب في أعماله. وقال جودة، خلال كلمته بملتقى القاهرة الأدبي فى يومه الخامس بقبة الغوري؛ وذلك برعاية مؤسسة “الدستور”، إن المدينة جزء أساسي من وعي الكاتب، ونحن سكان غزة لنا خصوصية خاصة جدا، ففي أزمان سابقة، كنا ننعي صديق، ولكن حاليا أصبحنا ننعي المدينة كاملة فلقد فقدنا أهلنا وشوارعنا وبيوتنا وعمراننا والمباني الأثرية وكل شئ تقريبا. وأضاف الكاتب الفلسطيني: نسمي أبنائنا بأسماء مدننا، مثل يافا، حيفا، عكا، جنين، حتى نخلدها، ونأم بالعودة، فمدينة غزة شاهدناها تبني شارع شارع، وبيت بيت، وتم بنائها حرفيا تحت عيون أهلها، وتم تدميرها أيضا أمام عيون أهلها. وذلك خلال ندوة بعنوان "المدينة والحرب" في ملتقى القاهرة الأدبي، بمشاركة الكتاب، إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبد المنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت). ويشارك في الدورة السادسة، من مهرجان القاهرة الأدبي،  أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي تحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة" حيث تشهد مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الاسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر ألحاحا في الوقت الحالي. ويستضيف المهرجان هذا العام عدد كبير من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-24

تحدث الكاتب الكويتي فهد الهندال عن الأدباء الذين تناولوا المدينة والحرب في أعمالهم، وأرسل تحية لأهل غزة من خلال فعاليات اليوم الخامس له، وبرعاية إعلامية من مؤسسة “الدستور”. وقال الكاتب الكويتي فهد الهندال، خلال كلمته ندوة بعنوان "المدينة والحرب" بمهرجان القاهرة الأدبي: تحية كبيرة لمدينة غزة وأهلها، ونتمني أن تنتهى الحرب فيها عن قريب. أشار فهد إلى أنه هناك الكثير من الأدباء، الذين تناولوا في أعمالهم المدينة والحرب، مثل لويستوي وديستوفوسكي، وغيرهم، وآخرين استخدموا في رواياتهم  رفضهم للعنف، وكتبوا عن الصراع الدائم بين الحرب والسلام والحلم. أضاف الهندال: الروايات تنقل صرخة الألم والأمل في الحروب، واليوم يشهد العالم المعاصر الكثير من الحروب، آخرها مدينة غزة التي تشهد حرب قاسية أمام موقف العالم الصامت تجاهها. وذلك خلال ندوة بعنوان "المدينة والحرب" بمشاركة الكتاب، إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبد المنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت). وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة" حيث تشهد مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الاسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر ألحاحا في الوقت الحالي. كما يستضيف المهرجان هذا العام عدد كبير من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة"، حيث تشهد مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الأسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر إلحاحًا في الوقت الحالي. ويستضيف المهرجان هذا العام عددًا كبيرًا من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينيات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-24

انطلقت، مساء الأربعاء، فعاليات اليوم الخامس من بدورته السادسة في قبة الغوري، بمشاركة مجموعة من المثقفين والأدباء. وتقام ندوة اليوم تحت عنوان "المدينة والحكاية"، بمشاركة كل من الكتاب إنريكي شنايدر (البرازيل) ومي التلمساني (مصر/ كندا)، وتدير اللقاء، سمر نور. وجاءت ندوة "المدينة والحرب" بمشاركة الكتاب إياكي كابي (جورجيا) وأحمد عبدالمنعم رمضان (مصر) ومحمود جودة (فلسطين)، ويدير اللقاء فهد الهندال (الكويت). ويشارك في الدورة السادسة من مهرجان القاهرة الأدبي، 4 أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي تحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة"، حيث تشهد مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الأسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر إلحاحًا في الوقت الحالي. ويستضيف المهرجان هذا العام عددًا كبيرًا من الأدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينيات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. وأعلن ملتقى القاهرة الأدبي في دورته السادسة، برئاسة محمد البعلي، مؤسس دار صفصافة للثقافة والنشر عن استضافة "الدستور"، برئاسة مجلسي إدارة وتحرير د.محمد الباز بوصفها راعيًا إعلاميًا للمتلقى والتي انطلقت فعالياته خلال الفترة من الثامنة مساء السبت الماضى في قبة الغوري، ولمدة 6 أيام وتشمل مناقشات وحوارات أدبية وأمسية شعرية. شمل الافتتاح الذي تقدمه الكاتبة صفاء النجار مناقشة تحت عنوان "الكتابة والذاكرة" بين إبراهيم عبدالمجيد الكاتب المصري والرئيس الشرفي للملتقى، وإبراهيم نصرالله الكاتب الفلسطيني الكبير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-22

عقد مساء أمس الأحد، السادس ثاني فعالياته، في يومه الثاني، بعنوان «تقاطعات المدينة والنص: كيف تُعيد المدن تشكيل حكاياتنا»،  والذي حاضر فيه الكاتب الأمريكي ذو الأصول الإيرانية د.سالار عبده، والكاتبة المصرية والروائية ضحى عاصي وأدرات الندوة الكاتبة والمترجمة المصرية أميمة صبحي. وكانت الندوة سجالا مثمرا بين ثقافتين مختلفتين، تمثل في سالار عبده الذي ترك طهران في بداية الثورة الإيرانية، واتجه لأمريكا، والكاتية ضحى عاصي. وقالت ضحى عاصي، إنها سافرت وهي في سن السادسة عشر لروسيا لإكمال دراستها وهي ابنة مدينة المنصورة، متحدثة عن كيف أثرت المدن الكبيرة التي عاشوا ودرسوا فيها في تكوين إبداعهما، وكيف شكلت تلك المدن حكاياتها. وتحدث الكاتبان عن أهمية معرفتهم بأكثر من لغة وكيف أثر ذلك في معرفة الآخر، والتعرف على الثقافات الأخرى، وكيف أن المدن تتغير بعد الحروب، التي هي كاشفة للواقع المحيط بنا.  ويشارك في الدورة السادسة من ملتقى القاهرة الأدبي أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصر الله، كما يستضيف الملتقي هذا العام أدباء من 9 دول هي: هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. يشار إلى أن الدورة الأولى من "مهرجان القاهرة الأدبي" كانت قد انطلقت في العام 2015، وتواصلت فعالياته سنويا حتى ألغيت دورة 2020 مع اكتساح وباء كورونا للعالم، وتعثرت محاولات إقامته لعدة سنوات تالية بسبب الأوضاع الإقليمية حتى عودته هذا العام، ومن المقرر أن يستمر المهرجان بين 20 و25 أبريل الجاري بدعم من عدد من الشركاء وعلى رأسهم وزارة الثقافة المصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-21

أشادت الدكتورة والكاتبة صفاء النجار، بالقائمين على ، خلال تقديمها لافتتاح فعاليات النسخة السادسة والتي احتضنها مركز إبداع قبة الغوري بالحسين. وقالت “النجار” خلال افتتاح : “إن الملتقى هو تعبير عن الأصالة والحضارة والدور العظيم الذي تلعبه القاهرة دائما في الثقافة المصرية، والثقافة العربية، والثقافة العالمية”. وأضافت “النجار": “ملتقى القاهرة الأدبي بدأ في العام 2015 بمؤسسه الناشر محمد البعلي، مدير دار صفصافة للنشر، وعبر سنوات قام الملتقي بدور إيجابي في تفعيل الحركة الثقافية، حيث أن ملتقي القاهرة الأدبي هو تعبير عن روح القاهرة بكل أطيافها، وتعبير عن دور النشر المصرية والدور الذي تلعبه في الحياة الثقافية، حينما يتحول الناشر إلى صانع ثقافة وليس مجرد ناشر للكتب”. ولفتت “النجار” إلى أن ، في دورته السادسة هذا العام يشمل العديد من الفعاليات التي ستقام حتى يوم 25 إبريل الجاري، فعاليات تتحدث عن مدينة القاهرة، هذه المدينة العريقة التي يقام مهرجانها الأدبي في قبة الغوري. وأوضحت أن هذا المكان الأثري الذي يعبر عن روح وأصالة مصر، حيث أن هذه الفخامة وهذا الشموخ المعماري والتفاصيل الدقيقة والنقوش التي تحمل من روح أصحابها مئات السنين. وقبة الغوري ضمن مجموعة السلطان الغوري، وهي المجموعة التي تأسست عام 1504 أي أن تاريخ تشييدها يناهز الــ 720 عاما، هذا الدور يؤكد مكانة القاهرة وبالتالي مكانة مصر في الثقافة العربية والعالمية. ومن جانبه قال الناشر محمد البعلي، المدير التنفيذي لــ ملتقى القاهرة الأدبي، إن عودة الملتقى الذى تأسس بجهود أهلية يعبر عن إصرار المثقفين المصريين على تواصل الإشعاع الحضاري لمدينة القاهرة ودورها المركزي في الثقافة العربية. ويشارك في الدورة السادسة من ملتقى القاهرة الأدبي أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصر الله، كما يستضيف الملتقي هذا العام أدباء من 9 دول هي: هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. يشار إلى أن الدورة الأولى من "مهرجان القاهرة الأدبي" كانت قد انطلقت في العام 2015، وتواصلت فعالياته سنويا حتى ألغيت دورة 2020 مع اكتساح وباء كورونا للعالم، وتعثرت محاولات إقامته لعدة سنوات تالية بسبب الأوضاع الأقليمية حتى عودته هذا العام، ومن المقرر أن يستمر المهرجان بين 20 و25 أبريل الجاري بدعم من عدد من الشركاء وعلى رأسهم وزارة الثقافة المصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-16

تنطلق فعاليات الدورة السادسة من "مهرجان القاهرة الأدبي" الذي تنظمه دار صفصافة للثقافة والنشر وتستضيفه قبة الغوري بالقاهرة الفاطمية، في الثامنة من مساء السبت 20 أبريل الجاري، بمشاركة أدباء من تسع دول يتحدثون في عشر فعاليات تستمر ستة أيام، حيث يختتم المهرجان يوم الخميس 25 أبريل بأمسية شعرية. يشارك في الدورة السادسة أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصرالله الذي يتحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري الكبير والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "المدينة والذاكرة" حيث تشهد مدينة القاهرة تحولات متسارعة تهدد في بعض جوانبها ذاكرتها الجمالية والثقافية ما يجعل مناقشة الاسئلة المختلفة حول تأثيرات المدينة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية أكثر ألحاحا في الوقت الحالي. يستضيف المهرجان هذا العام أدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب. وقال محمد البعلي المدير التنفيذي لمهرجان القاهرة الأدبي ومؤسس دار صفصافة للثقافة والنشر، إن عودة المهرجان الذي تأسس بجهود أهلية يعبر عن إصرار المثقفين المصريين على تواصل الإشعاع الحضاري لمدينة القاهرة ودورها المركزي في الثقافة العربية. وانطلقت الدورة الأولى من "مهرجان القاهرة الأدبي" عام 2015، وتواصلت فعالياته سنويا حتى ألغيت دورة 2020 مع اكتساح وباء كورونا للعالم، وتعثرت محاولات إقامته لعدة سنوات تالية بسبب الأوضاع الأقليمية حتى عودته هذا العام، وسوف يستمر المهرجان بين 20 و25 إبريل الجاري بدعم من عدد من الشركاء وعلى رأسهم وزارة الثقافة المصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-14

تشهد العاصمة المصرية القاهرة، حدثا ثقافيا استثنائيا هذه الأيام، إذ تقام فعاليات الدورة السادسة من ملتقي () في قبة الغوري يوم 20 من ابريل الجاري، بمشاركة أدباء من 9 دول يتحدثون في 10 فعاليات. قال محمد البعلي المدير التنفيذي لملتقي القاهرة الأدبي ومؤسس دار صفصافة للثقافة والنشر، إن إختيار "الذاكرة والكتابة" شعارًا رئيسيًا للملتقى في دورته السادسة يعود إلي أن القاهرة بشكل خاص والمدن الكبرى على نحو عام تتعرض لتحديات كبيرة بسبب الهجرة وتحولات الزمن والتحديث والتطوير والوظائف؛ فهناك على سبيل المثال صناعات تزدهر وأخرى تنتهى، لافتًا إلى أنه بالنظر الى صناعة التكنولوجيا نجد انها بدأت تتواجد فى أطراف المدينة مقابل صناعات أخرى، وهو ما يتطلب بحث تلك القضايا ثقافيًا والتعامل معها كظاهرة. وبسؤال "البعلي" عن معايير اختيار المشاركين من 9 دول بعينها وهي هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا، كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال بدءًا من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب، قال فى تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن المعيار عادة يعود لارتباط الكاتب المترجم للعربية بالتيمة الخاصة بالمهرجان، مشيرًا إلي أنه بالنظر الى أعمال الكاتب إبراهيم نصر الله نجد انه كتب كثيرا عن الذاكرة الفلسطينية، وكذلك "انريكي شنايدر" الكاتب البرازيلي والذى كتب عن بعض الاحداث المعينة لتاريخ بلاده وذاكرتها. وبسؤاله حول غياب بعض الفعاليات فى الملتقى التى تناقش تأثير التكنولوجيا على الذاكرة، قال أن الدورة السادسة من الملتقى لم تتضمن على فعالية عن التكنولوجيا رغم انها تشغل الجميع لكن كاى فعالية ثقافية ليس من المطلوب أن نحيط بكل القضايا، مشيرًا إلي أن هذه الدورة تتضمن على مشاركات أقل من المشاركات السابقة للملتقى نظرًا لطبيعة التحديات الإقليمية التي تشهدها منطقتنا. انطلقت الدورة الأولى من "مهرجان القاهرة الأدبي" عام 2015، وتواصلت فعالياته سنويًا حتى أُلغيت دورة 2020 مع اكتساح وباء كورونا للعالم، وتعثرت محاولات إقامته لسنوات عدة تالية بسبب الاوضاع الإقليمية حتى عودته هذا العام، بدعم وزارة الثقافة المصرية. تستضيف "قبة الغوري" بقلب القاهرة الفاطمية في الساعة الثامنة مساء السبت 20 ابريل الجاري افتتاح الدورة السادسة من ملتقى القاهرة الأدبي والذي يقام تحت شعار "المدينة والذاكرة".ويشمل الافتتاح الذي تقدمه الكاتبة د. صفاء النجار مناقشة تحت عنوان "الكتابة والذاكرة" بين ا.ابراهيم عبدالمجيد الكاتب الكبير والرئيس الشرفي للملتقى،  و ابراهيم نصرالله الكاتب الفلسطيني الكبير، وتدير اللقاء الكاتبة والناقدة آية طنطاوي. وتستمر فعاليات الملتقى في قبة الغوري لمدة ستة أيام وتشمل مناقشات وحوارات أدبية وأمسية شعرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-06

تحت شعار تمثلات "المدينة والذاكرة" في الأدب، تنطلق في الفترة من 20 ــ 25 أبريل الجاري، فعاليات النسخة السادسة من ، والذي تنظمه دار صفصافة للثقافة والنشر.   بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومعهد جوتة الثقافي الألماني، ومعهد ثربانتيس والمؤسسة الثقافية السويسرية بالقاهرة، تنظم دار صفصافة للثقافة والنشر، فعاليات النسخة السادسة من مهرجان القاهرة الأدبي، والذي تنطلق فعالياته يوم السبت الموافق 20 أبريل الجاري وتستمر حتى يوم 25 من نفس الشهر، وتقام دورة هذا العام تحت شعار  تمثلات "المدينة والذاكرة" في الأدب، والتي يرأسها الكاتب الروائي إبراهيم عبد المجيد. يستضيف مركز إبداع قبة الغوري، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، فعاليات مهرجان القاهرة الأدبي،  بمشاركة أدباء من تسع دول يتحدثون في عشر فعاليات تستمر ستة أيام، حيث يختتم المهرجان يوم 25 أبريل بأمسية شعرية. ويشارك في الدورة السادسة من مهرجان القاهرة الأدبي أربعة أدباء فلسطينيين على رأسهم الكاتب والشاعر الكبير إبراهيم نصر الله الذي يتحاور في الافتتاح مع الكاتب المصري والرئيس الشرفي للمهرجان إبراهيم عبدالمجيد حول الكتابة والذاكرة. ويستضيف المهرجان هذا العام أدباء من هولندا والبرازيل والولايات المتحدة وجورجيا كما يحتفي بمشاركة أدباء عرب من سوريا والكويت وفلسطين، إضافة لمشاركة مصرية واسعة من مختلف الأجيال ابتداء من جيل الستينات مثل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم وحتى الجيل الشاب.  ومن ضيوف النسخة السادسة من مهرجان القاهرة الأدبي، كتاب وأدباء من مصر: الكاتب الروائي الكبير صنع الله إبراهيم ــ الشاعرة هدي عمران ــ الكاتب القاص أحمد عبد المنعم ــ الكاتبة القاصة رباب كساب ــ الكاتب هشام أصلان ــ الكاتبة مي التلمساني ــ طارق إمام. ومن الضيوف العرب: الكاتب الروائي الفلسطيني إبراهم نصر الله ــ  محمود جودة ــ ومن جورجيا الكاتب اياكي كابي ــ ومن البرازيل الكاتب انريكي شنايدر ــ ومن هولندا الكاتبة كريستين أوتن ــ الكاتب الأمريكي من أصل إيراني سلار عبده.     ويقام حفل افتتاح النسخة السادسة من مهرجان القاهرة الأدبي، في السادسة من مساء السبت الموافق 20 إبريل الجاري، في رحاب مركز إبداع قبة الغوري بشارع الحسين، وحوار بين الكاتبين الروائيين إبراهيم عبد المجيد والكاتب الفلسطيني إبراهيم نصر الله حول ذاكرة المدينة وتمثلاتها في الأدب. وقال الناشر محمد البعلي، المدير التنفيذي لمهرجان القاهرة الأدبي ومؤسس دار صفصافة للثقافة والنشر، لــ “الدستور” أن عودة المهرجان الذي تأسس بجهود أهلية يعبر عن إصرار المثقفين المصريين على تواصل الإشعاع الحضاري لمدينة القاهرة ودورها المركزي في الثقافة العربية. يشار إلى أن الدورة الأولى من "مهرجان القاهرة الأدبي" كانت قد انطلقت في العام 2015، وتواصلت فعالياته سنويا حتى ألغيت دورة 2020 مع اكتساح وباء كورونا للعالم، وتعثرت محاولات إقامته لعدة سنوات تالية بسبب الأوضاع الأقليمية حتى عودته هذا العام، ومن المقرر أن  يستمر المهرجان بين 20 و25 أبريل الجاري بدعم من عدد من الشركاء وعلى رأسهم وزارة الثقافة المصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: