نيويورك وفيلادلفيا

يُحتفل بيوم الرؤساء في الولايات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning نيويورك وفيلادلفيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning نيويورك وفيلادلفيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with نيويورك وفيلادلفيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with نيويورك وفيلادلفيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with نيويورك وفيلادلفيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with نيويورك وفيلادلفيا
Related Articles

الشروق

2025-02-18

يُحتفل بيوم الرؤساء في الولايات المتحدة، يوم الاثنين الثالث من شهر فبراير من كل عام، ويُعد عطلة وطنية فيدرالية مخصصة؛ لتكريم رؤساء الولايات المتحدة، وعلى رأسهم جورج واشنطن وأبراهام لينكولن.ويعود أصل هذه العطلة إلى الاحتفال بيوم ميلاد جورج واشنطن، الذي وُلد في 22 فبراير 1732، ولكن على مدار السنوات تطور الاحتفال ليشمل تكريم جميع الرؤساء الأمريكيين، رغم أن العيد الفيدرالي لا يزال رسميًا مخصصًا لواشنطن وحده.- جورج واشنطن وموقفه من الاحتفال بعيد ميلادهلم يكن جورج واشنطن من المعجبين بفكرة الاحتفال بعيد ميلاده، إذ يُظهر مدخل يومياته في عيد ميلاده الثامن والعشرين عام 1760 أنه قضى اليوم في تركيب سياج حول بستان الخوخ في منزله في ماونت فيرنون بولاية فيرجينيا، وكان اهتمامه منصبًا أكثر على تسجيل حالة الطقس بدلاً من تلقي الهدايا، باستثناء البغال التي كان يقدرها كثيرًا، بحسب "نيويورك تايمز".لكن مع مرور الوقت، بدأت الولايات المتحدة في الاحتفال بعيد ميلاد "واشنطن" بشكل غير رسمي، خاصة بعد قيادته للجيش القاري في الحرب الثورية الأمريكية ضد البريطانيين.ففي عام 1778، أثناء تواجده مع جيشه في فالي فورج، نظّم الجنود احتفالًا بعيد ميلاده بعزف الطبول والناي أمام مقره، وكان ذلك جزءًا من إظهار التحدي للملك البريطاني جورج الثالث، وبعد أن أصبح واشنطن رئيسًا، بدأت المدن الكبرى مثل نيويورك وفيلادلفيا في إقامة حفلات وألعاب نارية تكريمًا له، وساعد ذلك في تشكيل هوية وطنية جديدة للبلاد.- التطور التشريعي لليوم وتحويله إلى عطلة وطنيةقالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إنه بعد وفاة واشنطن عام 1799، استمر الأمريكيون في الاحتفال بيوم ميلاده بطرق غير رسمية، إلى أن أقر الكونجرس عام 1879 قانونًا يجعل 22 فبراير عطلة فيدرالية رسمية.وفي عام 1968، مرر قانون توحيد عطلات يوم الاثنين، والذي نقل الاحتفال إلى الاثنين الثالث من فبراير؛ لضمان عطلة نهاية أسبوع طويلة للموظفين الفيدراليين، ما ساهم في إضفاء الطابع التجاري على العيد، حيث أصبحت التخفيضات والعروض التجارية عنصرًا أساسيًا في المناسبة.وعلى الرغم من التغييرات، لم يتم تغيير اسم العطلة رسميًا إلى "يوم الرؤساء"، ولا تزال الحكومة الفيدرالية تعترف به على أنه "عيد ميلاد واشنطن".ومع ذلك، فإن العديد من الولايات والمدارس والشركات تستخدم تسمية "يوم الرؤساء"؛ للإشارة إلى تكريم كل من واشنطن وأبراهام لينكولن، الذي وُلد في 12 فبراير 1809، لكن في بعض الولايات الجنوبية كان هناك تحفظ على تكريم لينكولن؛ بسبب دوره في إنهاء العبودية وقيادة الاتحاد خلال الحرب الأهلية.- طرق الاحتفالتتمتع كل ولاية بحرية تحديد أيام العطلات الرسمية الخاصة بها، ولذلك تختلف تسمية العيد وكيفية الاحتفال به من ولاية إلى أخرى.ففي فيرجينيا، يُعرف اليوم ببساطة باسم "يوم جورج واشنطن"، بينما في ولايات أخرى مثل إلينوي ونيويورك، يتم تكريم كل من واشنطن ولينكولن. أما في ألاباما فيتم الاحتفال رسميًا بـ"عيد ميلاد جورج واشنطن وتوماس جيفرسون"، رغم أن جيفرسون وُلد في أبريل، وليس فبراير.وبعض الولايات مثل ميسوري تذهب أبعد من ذلك، حيث تحتفل بأعياد ميلاد 3 رؤساء بشكل منفصل: واشنطن، ولينكولن، وهاري إس ترومان.وأما في ألاباما وميسيسيبي، فلا يزال هناك احتفاء بذكرى شخصيات كونفدرالية إلى جانب القادة الوطنيين، حيث يتم الاحتفال بعيد ميلاد الجنرال الكونفدرالي روبرت إي لي في نفس اليوم الذي يُحتفل فيه بعيد ميلاد مارتن لوثر كينغ الابن في يناير.- إرث يوم الرؤساء في الثقافة الأمريكيةإحدى أبرز التقاليد التي لا تزال قائمة منذ عام 1896، هي قراءة خطاب وداع جورج واشنطن في مجلس الشيوخ الأمريكي سنويًا في جلسة تشريعية قريبة من 22 فبراير، ويتم اختيار أحد أعضاء المجلس، بالتناوب بين الحزبين؛ لتلاوة الخطاب، الذي يتكون من 7640 كلمة.ومن الناحية الاقتصادية، يُعد يوم الرؤساء فرصة ذهبية لتجار التجزئة، حيث يرتبط بالخصومات الكبيرة على الأجهزة المنزلية، والمراتب، والسيارات، كما يتم استغلال العطلة لتنظيم فعاليات تعليمية في المدارس، حيث يُعرّف الطلاب بتاريخ وإنجازات الرؤساء الأمريكيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-24

فى يوليو 1911، على طول الساحل الشرقى للولايات المتحدة، ارتفعت درجات الحرارة  وسجلت أرقاما عالية، وبقيت كذلك لأيام، مما أسفر عن مقتل 211 شخصًا فى نيويورك وحدها، فى نهاية شارع بايك، فى مانهاتن السفلى.   فى هذه السنوات المبكرة كافح الكثيرون للتعامل مع درجات الحرارة القاتلة لعدة أيام، وفى شهر يونيو، ارتفعت درجات الحرارة 11 درجة فى نصف ساعة واحدة. وأصبحت مدينتى نيويورك وفيلادلفيا مراكز شديدة الفوضى، وفى نيو إنجلاند، تعثرت مسارات السكك الحديدية، وتوقفت خدمة البريد، ومات الناس تحت أشعة الشمس. وتشير التقديرات إلى أن إجمالى عدد القتلى قد تجاوز 2000 فى غضون أسابيع قليلة، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع هيستورى. ساعد على زيادة الكوارث فى مدنية نيويورك وغيرها من المدن أنها كانت، سيئة التجهيز للتعامل مع الحرارة والرطوبة المصاحبة لها، وأدى ضعف التهوية وضيق أماكن المعيشة إلى تفاقم المشكلة، مما أدى فى النهاية إلى وفاة كبار السن والشباب على حد سواء، حيث تغلب الحر على الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم أسبوعين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-05

تشعر إسبانيا بحالة من القلق بسبب انتشار "بق الفراش" الذى انتشر بشكل كبير في فرنسا في عدة أماكن منها مترو باريس والحالات والقطارات فائقة السرعة ومطار شارل ديجول، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية. وأشارت الصحيفة إلى أنه ليست إسبانيا، ولكن أعربت المكسيك عن مخاوفها من انتشار هذه الحشرات ووضعت السلطات الصحية كليات مختلفة في الجامعة الوطنية المستقلة بالمكسيك في حالة تأهب بسبب وجود هذه الحشرات. ويقدر خبراء الصحة الفرنسيون أن عُشر المنازل الفرنسية كانت تعاني من مشكلة بق الفراش في السنوات الأخيرة، الأمر الذي يتطلب عادةً عملية مكافحة الآفات تكلف عدة مئات من اليورو ويجب تكرارها كثيرًا. وحث مجلس مدينة باريس حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون على المساعدة في مكافحة تفشي المرض، بما في ذلك عن طريق إنشاء فرقة عمل محددة. وأوصت وكالة الصحة الوطنية الفرنسية الأشخاص بفحص أسرتهم في الفنادق عند السفر وتوخي الحذر عند إحضار الأثاث المستعمل أو المراتب المستعملة إلى منازلهم، لأن بق الفراش لديه عادة التعشيش في المراتب، على الرغم من أنه يمكنه أيضًا الاختباء في الملابس والأمتعة. وفي إسبانيا، أبلغ سكان بلدة باراكالدو القريبة من مدينة بلباو عن وجود غزو لبق الفراش في منازلهم. حتى أن بعض الخبراء يشيرون إلى أن حالات بق الفراش ربما عادت إلى مستويات لم تشهدها أوروبا منذ ما قبل الحرب العالمية الثانية. في المكسيك، أبلغ طلاب من العديد من كليات UNAM، مثل القانون أو الطب البيطري، عن وجود بق الفراش في الفصول الدراسية وفي مترو مدينة مكسيكو. ـ لماذا تتكاثر بق الفراش لقد عاد بق الفراش، الذي اختفى إلى حد كبير من الحياة اليومية في الخمسينيات، إلى الظهور مرة أخرى في العقود الأخيرة، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الكثافة السكانية العالية وزيادة وسائل النقل العام. وقامت الولايات المتحدة بتصنيف المدن التي لديها أعلى نسبة وجود لبق الفراش،  وفي المركز الأول مدينة شيكاغو، و نيويورك وفيلادلفيا تتبعان المنصة. وشهدت لوس أنجلوس أكبر قفزة هذا العام، حيث صعدت سبعة مراكز إلى المراكز الخمسة الأولى، مع احتلال كليفلاند المركز الرابع. ويقول الخبراء إن الزيادة في حالات بق الفراش ترجع إلى عاصفة كاملة من الأسباب، مثل زيادة السياحة العالمية وحركة الأشخاص والأمتعة، إلى جانب ارتفاع درجات الحرارة بسبب تغير المناخ. بالإضافة إلى ذلك، اكتسبت هذه الحشرات مناعة ضد العديد من المواد الكيميائية التي تحاول القضاء عليها. هذه الحشرات الصغيرة مسطحة ويصعب اكتشافها، حيث يسهل جدًا نقلها في الأشياء الشخصية مثل الملابس وحقائب السفر. وبمجرد العثور على مكان للتعشيش، يصبح معدل تكاثرها سريعًا بشكل مثير للقلق، مما يسهل انتشارها ويفاقم المشكلة. ـ الأعراض واللدغات يتغذى بق الفراش على دماء البشر والحيوانات الأخرى ذات الدم الحار. بالإضافة إلى مص الدم، يمكن أن تسبب لدغاتها عددًا من الأعراض الجلدية، بما في ذلك تهيج الجلد والاحمرار والإحساس بالحكة الشديدة. المناطق المصابة بشكل شائع هي الرقبة واليدين والأطراف، على الرغم من أنه ليس من غير المألوف أن تظهر اللدغات على أجزاء أخرى من الجسم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-13

خلفت فيضانات كبيرة في لويزيانا وميسيسيبي بجنوب الولايات المتحدة 3 قتلى، وتسببت بإغلاق طرق سريعة، ما استدعى القيام بعمليات إسعاف عاجلة، بحسب ما نقلت وسائل الإعلام. وأعلن الحاكم الديموقراطي لولاية لويزيانا جون بيل إدواردز، أمس، حالة الطوارئ، بسبب أمطار غزيرة متوقعة لأيام عدة. وغرق رجل في لـ68 على بعد 25 كلم من باتون روج في لويزيانا، فيما قضى آخر حين جرفته المياه بعد سقوطه في حفرة، وفق ما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مديرة أجهزة الطوارئ المحلية جوان مورو. وقضى شخص ثالث الجمعة أيضا في لويزيانا، وفق ما أكد مسؤول في أجهزة الإطفاء لـ"سي إن إن". وأوردت الشبكة أن المياه أغرقت الطرق الرئيسية التي تحوط بباتون روج، وتم إسعاف أكثر من 10 من السكان المحاصرين. وأفادت السلطات المحلية بأن نحو 7500 شخص كانوا محرومين الكهرباء مساء الجمعة، وتأتي هذه الفيضانات فيما يتوقع أن تضرب موجة حر شديد الساحل الشرقي للولايات المتحدة في نهاية الأسبوع. ويرجح أن تصل الحرارة في مدينتي نيويورك وفيلادلفيا إلى 43 درجة، بحسب خبراء المناخ. ورغم أن غالبية المنازل والمقار العامة والمراكز التجارية مزودة مكيفات هواء في الولايات المتحدة، وجهت السلطات دعوة لليقظة وخصوصا بالنسبة إلى الأطفال والمسنين والمرضى وكذلك من يعملون في الخارج. وتمتد موجة الحر من جنوب غرب أوهايو حتى غرب فرجينيا، تطال أيضا العاصمة الفيدرالية واشنطن ومدينة بوسطن، بحسب ما أوضح خبير الأرصاد ديفيد روث. وأضاف روث أن دالاس في تكساس وواشنطن وقسما من نيوجرزي ولونج إيلاند قد تشهد حرا قياسيا الجمعة، لافتا إلى أن هذا الأمر قد يتكرر السبت في بعض مدن ماريلاند وكونيتيكت قبل أن تبدأ الحرارة بالتراجع الأحد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-13

يشهد الساحل الشمالي الشرقي للولايات المتحدة، خلال نهاية الأسبوع، موجة حر شديد، يرافقها ارتفاع كبير في نسبة الرطوبة، ما سيجبر ملايين الأمريكيين على اتخاذ تدابير وقائية. وفي مدينتي نيويورك وفيلادلفيا اللاتين يناهز عدد سكانهما 10 ملايين نسمة، يتوقع أن تبلغ الحرارة 43 درجة في نهاية الأسبوع، وفق ما حذر خبراء الأرصاد. ورغم أن غالبية المنازل والمقار العامة والمراكز التجارية مزودة مكيفات هواء في الولايات المتحدة، وجهت السلطات دعوة لليقظة وخصوصا بالنسبة للأطفال والمسنين والمرضى وكذلك من يعملون في الخارج. وتمتد موجة الحر، من جنوب غرب أوهايو حتى غرب فرجينيا، وتطاول أيضا العاصمة الفدرالية واشنطن ومدينة بوسطن، حسب ما أوضح خبير الأرصاد ديفيد روث لوكالة فرانس برس الفرنسية. وأضاف، أن دالاس في تكساس وواشنطن وقسما من نيوجرزي ولونج آيلاند، قد تشهد حرا قياسيا، لافتا إلى أن هذا الامر قد يتكرر السبت في بعض مدن ماريلاند وكونيتيكت قبل أن تبدأ الحرارة بالتراجع الأحد والاثنين. كما يتوقع أن يشهد جنوب البلاد، وخصوصا لويزيانا وميسيسيبي أمطارا غزيرة يراوح منسوبها بين 25.4 و38.1 سنتم، وفق روث.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-01

لقي 13 شخصاً على الأقل مصرعهم، بسبب موجة حر غير مسبوقة تضرب الولايات المتحدة الأمريكية منذ أسبوعين، وتأثرت الحياة في كثير من المدن، نتيجة تدهور جودة الهواء، جراء حرائق الغابات المشتعلة في كندا المجاورة. وتتعرض ولايات الجنوب الأمريكي، خصوصاً تكساس ولويزيانا، بموجة الحر الشديدة، مصحوبة بدرجات حرارة مرتفعة تلامس في أحيان كثيرة 48 درجة مئوية، وهو معدل لا يستبعد خبراء أن يكون الاحترار المناخي أحد أسبابه. وقال متحدث باسم مقاطعة ويب، في ولاية تكساس، إن عشرة من سكان المقاطعة توفوا بسبب الحرارة، إضافة إلى شخص آخر يعيش في منطقة مجاورة، لفظ أنفاسه أيضاً بعد نقله إلى أحد المستشفيات، وفقا لما أوردت وكالة «فرانس برس» اليوم السبت. وفي الأسبوع الماضي فَقَد مراهق وعيه ثم حياته، خلال رحلة استكشافية في متنزه «بيج بيند» الطبيعي، جراء درجات الحرارة المرتفعة، قاربت 50 درجة مئوية، وفق السلطات المحلية، كما عثِر على سيدة، تبلغ من العمر 62 سنة، متوفاة أيضاً في لويزيانا، في منطقة تركت فيها عاصفة آلاف العائلات بلا كهرباء، وبالتالي من دون مكيفات، وقالت وزارة الصحة في الولاية إن وفاتها مرتبطة بالحرارة. وفي المكسيك توفي 104 أشخاص، بين 12 و25  يونيو بسبب موجة حر شديد ضربت شمال البلاد الصحراوي والعاصمة، وفقاً لما أعلنت الحكومة. يشار إلى أن كندا لا تزال تواجه حرائق غابات ضخمة الجمعة، أدت إلى تلوث غير مسبوق للهواء في المدن الرئيسية في كيبيك وأونتاريو،وواصل الدخان المنبعث من حرائق الغابات الكندية مساره جنوباً، في الغرب الأوسط والساحل الشرقي الأمريكي، حيث يعاني نحو 120 مليون شخص حالياً جراء تلوث الهواء حسب السلطات المحلية. وأمس الجمعة، اعتُبرت جودة الهواء في مدن مثل نيويورك وفيلادلفيا غير صحية، وفق منصة Airnow الحكومية التي تقيّم جودة الهواء في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: