ناثان دوس
حسم الفنان التشكيلي ناثان دوس أزمة تمثال مجدي يعقوب، والذي...عرض المزيد
الشروق
2024-03-26
حسم الفنان التشكيلي ناثان دوس أزمة تمثال مجدي يعقوب، والذي نفذه على أحجار الجرانيت في أسوان، وذلك بعد إعلانه أنه تقرر نقل التمثال إلى مركز مجدي يعقوب الطبي في مدينة أسوان بعد عيد الفطر المبارك، وذلك بالتنسيق مع محافظة أسوان. وأكد ناثان، أنه أنتج التمثال تقديرا لدور الدكتور مجدي يعقوب ومركزه الطبي بأسوان، لما يقدمه من خدمات جليلة وعظيمة برفع الألم عن المرضى وإعطاء الأمل في الحياة، مشيرا إلى أنه يقدمه كإهداء للمركز بدون مقابل مادي. وكان ناثان دوس قد نفذ التمثال العام الماضي، وخلال تواجده في أسوان كمنسق عام للدورة 27 من سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت على الجرانيت، والذي تقيمه وزارة الثقافة بشكل سنوي، وتأخر نقله من ساحة ورشة السيمبوزيوم بمنطقة متحف النوبة إلى مركز مجدي يعقوب الطبيبي لأكثر من عام، وذلك لأسباب إدارية تتعلق بملكية التمثال. وفي هذه الفترة أُثير كثير من الجدل حول التمثال، وتطايرت شائعات حول تعرضه للإهمال والتلف، وهو ما نفاه صندوق التنمية الثقافية ـ الجهة المنظمة لسيمبوزيوم أسوان ـ وأوضح موقفه عبر بيانا صحفيا أصدره أخيرا، أكد فيه سلامة التمثال المكون من 3 أجزاء، والتي تم فكها لأسباب تقنية تتعلق بنقل أعمال السيمبوزيوم لموقعها في متحف النحت المعاصر بمنطقة الشلال جنوب مدينة أسوان. وقال صندوق التنمية في بيانه، إن هذا التمثال ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان ناثان دوس، والذي نفذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة 27 للسيمبوزيوم، وتم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل، على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان. وفي تعليق لناثان، أكد أن الهدف هو أن يصل التمثال إلى مركز مجدي يعقوب الطبي بأسوان، مشددا على امتناعه عن التعقيب على بيان الصندوق، وقال إن الهدف ليس المزايدة على وزارة الثقافة والتي ستظل المظلة والحقل الذي يرعى المبدعين من فنانين وأدباء و كتاب وعلماء ومفكرين. ووجه الشكر إلى كل صوت حر ووطني ساعد في أن يصل هذا العمل الفني إلى مكانة تكريما منه ومن كل مواطن مصري يجل ويقدر هذا الطبيب العظيم.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
انتشرت صور عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حول تحطيم تمثال طبيب القلب المصري العالمي الدكتور مجدي يعقوب، والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، وذلك خلال العام الماضي ضمن الدورة الـ27 من مهرجان سمبوزيوم أسوان الدولي للنحت. واعتقد البعض، أن التمثال هو المتواجد بميدان مجدي يعقوب بمدينة أسوان، والذي تم تركيبه منذ عدة سنوات، وذلك أثناء إطلاق السير مجدي يعقوب على الميدان. وأوضح مصدر مسئول بمحافظة أسوان، أن تمثال مجدي يعقوب المتواجد بالميدان الذي يحمل اسمه موجود كما هو ولم يتعرض لأي كسر أو تحطيم، كما انتشر على السوشيال ميديا. وأضاف المصدر، أن الصور التي انتشرت لتمثال منحوت، وتم عمله العام الماضي في دورة السيمبوزيوم بمحافظة أسوان، وأنه جاري التنسيق لوضعه في أحد الأماكن بمحافظة أسوان. جدير بالذكر أن صندوق التنمية الثقافي التابع لوزارة الثقافة المصرية، كشف في بيان عبر صفحات التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن ما أثير حول تحطيم تمثال طبيب القلب المصري العالمي الدكتور مجدي يعقوب والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم، وتم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان. وأوضح البيان، أن الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية، ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم تم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء. وأكد صندوق التنمية الثقافي، أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وننتظر إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان، حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالدستور
2024-03-17
تداول عدد من رواد موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك"، صورة ملقاة على الأرض لتمثال جراح القلب العالمى، الدكتور مجدي يعقوب، فى ، حيث أنها كانت توضح أن التمثال تحطم إثر سقوطه. وبعد نشر صورة تمثال جراح القلب العالمى الدكتور مجدي يعقوب، ظن العديد من المتابعين من رواد موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" أن تمثال الطبيب العالمى الموجود بالميدان المطلق عليه أسمه عند محكمة أسوان قد تحطم، ولكن فى نفس الوقت كان هناك اختلاف فى تصميم التمثال. وترصد “الدستور” الحقيقة وراء تداول صورة لتمثال جراح القلب العالمى الدكتور مجدي يعقوب، ملقاه على الأرض دون اى تفاصيل آخرى. فقد كشف مصدر لـ"الدستور"، أن تمثال الدكتور مجدى يعقوب، الذى تم تداوله عبر منصات موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك"، هو ضمن أعمال الدورة الـ27 لمهرجان سمبوزيوم أسوان الدولى للنحت، والذى تم تنظيمه فى العام الماضى وكان موقعه على الأرض فى نفس المكان الذى يتم فيه تنظيم المهرجان، مشيرًا إلى أن نفذ التمثال الذى تم تداوله الفنان ناثان دوس، وكان العام الماضي يتولى منصب قوميسير المهرجان. وأضاف أنه تم وضع التمثال بهذا الشكل كما هو موضح فى الصورة التي يتم تداولها عبر موقع التواصل الاجتماعي" فيس بوك" حتى يتم عرض أعمال الدورة الجديدة لمهرجان السمبوزيوم لهذا العام، ولكنه ليس محطم كما اطلق البعض. وتابع لـ"الدستور" أن تم رفع التمثال المنحوت بشكل كامل ولفه بقماشه بيضاء للحفاظ عليه، ولكنه ينقصه جزء القلب المعلق فيه، وجارى التنسيق لاختيار مكان وضعه فى أحدى المناطق بمدينة أسوان. ومن جهة آخرى كشف صندوق التنمية الثقافى التابع لوزارة الثقافة المصرية فى بيان عبر صفحات التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن ما أثير حول تحطيم تمثال طبيب القلب المصري العالمي د. مجدي يعقوب والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، نود أن نوضح أن هذا التمثال ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم،وقد تم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان. وتابع البيان، أن الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية، ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم تم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء. وأكد صندوق التنمية الثقافى أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وننتظر إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان، حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالمصري اليوم
2024-03-17
أثارت صور لتمثال الدكتور مجدى يعقوب الذي جرى تصميمه العام الماضي خلال الدورة 27 قبل الأخيرة من سمبوزيوم أسوان للنحت، جدلا واسعا على مواقع التواصل وانتقادات حادة لمشهد التمثال الملقى على الأرض، وبجواره تماثيل أخرى من أعمال سمبوزيوم الدورة قبل الأخيرة بساحة سمبوزيوم أسوان في حالة سيئة. وأكد صندوق التنمية الثقافية في بيان رسمي، أن ما أثير حول تحطيم تمثال مجدي يعقوب بموقع سمبوزيوم أسوان الدولى للنحت غير حقيقي، فكل ما حدث هو تفكيك التمثال حتى يتم إفراغ المساحة للفنانين المشاركين في الدورة الـ 28 للسمبوزيوم. وجاري إعادة تركيب التمثال مرة ثانية، وسيتم التنسيق مع المحافظة لوضعه في مدخل مركز مجدي يعقوب، على أن يتم إصدار بيان رسمي عن صندوق التنمية الثقافية خلال ساعات قليلة، لشرح كل ملابسات موضوع التمثال والرد بالدليل على أنه سليم ولم يحطم لكن جرى تفكيكه فقط وسيعود لتركيبه بعد انتهاء الدورة 28 للسمبوزيوم. فيما أفاد الفنان التشكيلي مصطفي رحمة، عبر حسابه على موقع «فيس بوك» إن الفنان ناثان دوس، قام بنحت تمثال نصفي للسير مجدي يعقوب الذي يستحق كل تقدير واجلال وعرفان، أقتضى منه وقت كبير ومجهود شاق، وشعور بالشموخ، قضاه المبدع ناثان في تشكيل التمثال لمدة سنة تقريبًا، وساعات طويلة من العمل المتواصل والمستمر، ليجعل من النحت مغامرة يقطر جبين صاحبها إبداعًا، كي تصل للمتلقي كما أراد مبدع العمل، ورغم ما تتطلبه المنحوتات من جهد وتعب ومواد وخامات، إلا أن قيمتها الفنية العالية تشفع لها، وتجعل منها مغامرة مدهشة تستحق العناء، كما هي تماثيل رواد مصر الكبار والموزعة على أغلب ميادين القاهرة الكبرى. وأضاف، لقد تم تسليم التمثال لسمبوزيوم أسوان للنحت، حدث أن تم إهمال التمثال ليتفاجأ المثّال ناثان بتحطيم التمثال وكسره وملقي على الأرض كما هو مبين بالصور، والفنان وجه نداء لوزارة الثقافة، وعلى رأسها الوزيرة نيفين الكيلاني لما حدث، ووصفه بأنه خطير يندى له الجبين، ولأن ما حدث مؤكد ترك أثر نفسي سيئ في نفس ووجدان الفنان لخطورة شأنها، وأخيرًا أذكّر بأن الفنان لم يتقاضى فلوس على عمل يعد كبير، وكان يأمل أن يتصدر التمثال مركز السير يعقوب بمحافظة أسوان. وذكرت نيفين دوس، زوجة الفنان المصري ناثان دوس، أن التمثال قد تعرض للتخريب، والذي كان قد شيده زوجها قبل عام تكريمًا له. ونشرت دوس على صفحتها على موقع “فيسبوك” منشورًا ناشدت فيه وزيرة الثقافة المصرية الدكتورة نيفين الكيلاني التدخل لمعرفة مصير التمثال بعد عام من تنفيذه، مرفقةً عدة صور تُظهر التمثال محطمًا وأجزاءه مبعثرة على الأرض. وعبر العديد من رواد موقع «فيس بوك» عن غضبهم الشديد، بينما أشادوا بإنجازات الدكتور مجدي يعقوب ومساهماته الإنسانية الكبيرة في جراحات القلب، مؤكدين على أن السير مجدي يعقوب يعد رمز وطني يستحق كل التقدير والاحترام. الجدير بالذكر إن السير مجدي يعقوب يُعد أحد أشهر جراحي القلب في العالم، حيثُ أسس مركز مجدي يعقوب لأمراض وجراحة القلب في أسوان، والذي يُقدم خدمات طبية مجانية لمرضى القلب من جميع أنحاء مصر والعالم. ويبلغ السير مجدي يعقوب من العمر 89 عاما، ونال خلال مسيرته المهنية الحافلة العديد من الأوسمة والجوائز الرفيعة، من أبرزها قلادة النيل وهي أعلى وسام مصري، ووسام فارس من ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، ومنحته الملكة لقب سير.
قراءة المزيدمصراوي
2024-03-17
كتب- محمد شاكر أصدر صندوق التنمية الثقافية، بيانا حول ما أثير حول تحطيم تمثال طبيب القلب المصري العالمي د. مجدي يعقوب والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت. وقال نص البيان: نود أن نوضح أن هذا التمثال ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم.. وقد تم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان.وأضاف البيان: الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية. ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم تم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء.وتابع البيان: نؤكد أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وننتظر إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان.. حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-17
أسوان - إيهاب عمران: أصدر صندوق التنمية الثقافية بيانًا للرد على الجدل الذي أثير على منصات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية حول ما يتعلق بتمثال جراح القلب العالمي الدكتور مجدي يعقوب، الذي ادعت بعض التقارير تحطمه في موقع سمبوزيوم أسوان الدولي لفن النحت. أوضح البيان بشكل قاطع أن التمثال المذكور ليس من إنتاج السمبوزيوم، بل هو ملكية خاصة للفنان ناثان دوس. وتمت استضافته مؤقتًا في موقع السمبوزيوم حتى يتم نقله بموافقة الفنان إلى المكان المخصص له بمركز الدكتور مجدي يعقوب. وأكد البيان أنه لم يحدث تحطم للتمثال، بل تم تفكيكه بداية دورة السمبوزيوم الـ 28، وتم إعادة تركيبه بعد انتهاء الدورة، وأنه يتمتع بحالة ممتازة ومحفوظ بشكل جيد. البيان أوضح أيضًا أن الصور المتداولة تظهر عملية إخلاء الموقع للورشة الفنية في إطار استعدادها لاستقبال أعمال دورة جديدة، وأن تفكيك التمثال جزء من العملية الفنية العادية لأعمال تتكون من عدة أجزاء. وختم البيان بالتأكيد على جودة الرعاية التي يتمتع بها التمثال وأنه منتظر إجراءات نقله إلى موقعه النهائي بمعرفة الفنان، مع التأكيد على حفاظه على سرية تفاصيله وإزاحة الستار عنه في الموعد المناسب وبالطريقة المناسبة. اقرأ أيضًا:
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-17
اصدرت وزارة المصرية بيانا حول ما أثير من تحطيم تمثال طبيب القلب العالمي الدكتور مجدي يعقوب. قالت الوزارة في بيانها: “بالاشارة إلى ما أثير حول تحطيم تمثال طبيب القلب المصري العالمي د. مجدي يعقوب والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، نود أن نوضح أن هذا التمثال ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم.. وقد تم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان”. وأضافت: "لتوضيح السياق بشكل كامل، نشير إلى أن الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية. وواصلت: ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم تم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء. وشدد البيان: "نؤكد أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وننتظر إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان، حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-17
أكد صندوق التنمية الثقافية، أن تمثال طبيب القلب المصري العالمي دكتور مجدي يعقوب، والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم، وقد تم استضافة التمثال والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان. وأوضح الصندوق في بيان رسمي، نشر على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية. ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء. تمثال مجدى يعقوب وأكد الصندوق أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وفى انتظار إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان ،حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-17
أثارت صور لتمثال الدكتور مجدى يعقوب الذي جرى تصميمه العام الماضي خلال الدورة 27 قبل الأخيرة من سمبوزيوم أسوان للنحت جدلا واسعا على مواقع التواصل وانتقادا حادا لمشهد التمثال الملقى على الأرض، وبجواره تماثيل أخرى من أعمال سمبوزيوم الدورة قبل الأخيرة بساحة سمبوزيوم أسوان في حالة سيئة. وقال الفنان التشكيلي مصطفي رحمة، عبر حسابه على «فيس بوك»: «الفنان ناثان دوس قام بنحت تمثال نصفي لرائد طب القلوب السير مجدي يعقوب الذي يستحق منا كل تقدير واجلال وعرفان، أقتضى منه وقت كبير ومجهود شاق، وشعور بالشموخ، قضاه المبدع ناثان في تشكيل التمثال لمدة سنة تقريبًا، وساعات طويلة من العمل المتواصل والمستمر، ليجعل من النحت مغامرة يقطر جبين صاحبها إبداعًا، كي تصل للمتلقي كما أراد مبدع العمل، ورغم ما تتطلبه المنحوتات من جهد وتعب ومواد وخامات، إلا أن قيمتها الفنية العالية تشفع لها، وتجعل منها مغامرة مدهشة تستحق العناء، كما هي تماثيل رواد مصر الكبار والموزعة على أغلب ميادين القاهرة». وأضاف: «تم تسليم التمثال لسمبوزيوم أسوان للنحت، حدث أن تم إهمال التمثال ليتفاجأ المثّال ناثان بتحطيم التمثال وكسره وملقي على الأرض كما هو مبين بالصور، والفنان وجه نداء لوزارة الثقافة، وعلى رأسها الوزيرة نيفين الكيلاني لما حدث، ووصفه بأنه خطير يندى له الجبين، ولأن ما حدث مؤكد ترك أثر نفسي سيئ في نفس ووجدان الفنان لخطورة شأنها، وأخيرًا أذكّر بأن الفنان لم يتقاضى فلوس على عمل يعد كبير، وكان يأمل أن يتصدر التمثال مركز السير يعقوب بمحافظة أسوان». وتفاعل الفنان التشكيلي مايكل عادل عبر «فيسبوك»، محملا المسؤولية على قوميسير سمبوزيوم أسوان واللجنة وصندوق التنمية الثقافية، قائلًا: «هكذا سارت منحوتات ناثان دوس وتمثال الفنان على عزت وتمثالي تحت سمع وبصر مسؤلين إدارة سيمبوزيوم أسوان الدولى هذا العام»، وتساءل: ''ايه لازمة نعمل ملتقى دولى طالما هذا هو التعامل غير المهنى مع الأعمال؟'' . ونشرت الفنانة نيفين ناثان، استغاثة إلى وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني حول مصير تمثال السير الدكتور مجدي يعقوب بعد سنة من تنفيذه، وتابعت: ''جراح القلب.. حاله يوجع القلب، هذا وضع تمثال السير الدكتورمجدي يعقوب بعد سنة من تنفيذه '' في إشارة إلى مشهد التمثال ملقي على الأرض«. جانب من أعمال السمبوزيوم علي الأرض تمثال مجدي يعقوب ملقي علي الأرض أحد أعمال السمبوزيوم علي الأرض
قراءة المزيدالوطن
2024-03-17
أصدر صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش، بيانًا حول ما أثير بشأن تمثال مجدي يعقوب للفنان ناثان دوس، وذلك ردًا على ما جرى تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن إهمال التمثال السابق تنفيذه على هامش الدورة الماضية من سميبوزيوم أسوان 2023. وأوضح «»: «بالإشارة إلى ما أثير حول إهمال تمثال الدكتور مجدي يعقوب والذي نفذه الفنان ناثان دوس من خامة الجرانيت، نود أن نوضح أن هذا التمثال ليس جزءًا من أعمال سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، بل هو ملكية خاصة للفنان الذي قام بتنفيذه خلال فترة توليه منصب قوميسير الدورة الماضية للسيمبوزيوم». وتابع: «قد جرى استضافة والحفاظ عليه في موقع السيمبوزيوم لمدة عام كامل على أن يتم نقله لمكان عرضه المقرر من قبل الفنان». وأردف: «لتوضيح السياق بشكل كامل، نشير إلى أن الصورة المتداولة التقطت أثناء إخلاء منطقة ورشة العمل في السيمبوزيوم، كما يحدث في كل دورة لاستقبال أعمال الدورة التالية». وأوضح: ونظرًا لأن التمثال مكون من ثلاثة أجزاء، فقد تم تفكيكه قبل النقل لأسباب تقنية، ومن ثم تم إعادة تركيبه بعد ذلك، وهذا الإجراء شائع مع الأعمال المكونة من عدة أجزاء». وشدد القطاع: نؤكد أن التمثال في حالة جيدة وتمت العناية به بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وننتظر إجراءات نقله لموقعه النهائي بمعرفة الفنان، حيث تم تغطية العمل الفني إلى حين افتتاحه في موقعه الجديد وإزاحة الستار عنه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-17
كرّم بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس ثيوذوروس الثاني الفنان والرسام وكاتب الأيقونات السيد سفين جاد بعد رسمه عدة لوحات لبطاركة الأسكندرية للروم الأرثوذكس من الذين عاشوا فى القرون الماضية ونذكر منهم لوحات للبطاركة ثيوفيلوس الثاني، وبرثانيوس الثانى ومتروفانوس، وذلك فى رحاب دير مار جرجس البطريركي للروم الأرثوذكس في مصر القديمة. ويعتبر الفنان سيفين جاد صديق من مدينة جرجا محافظة سوهاج وهو فنان تشكيلي متخصص فى رسم جداريات وأيقونات الكنائس ورسم البورتريهات بالألوان الزيتية على قماش الكانفس بأسلوب المدرسة الواقعية. وجاء التكريم بحضور رئيس دير مارجرجس البطريركي للروم الأرثوذكس الأرشمندريت د.ذمسكينوس الأزرعي ولفيف من الكهنة وعدد من المدعوين. جدير بالذكر أن بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس ثيوذوروس الثاني من الداعمين لرواد الفنون الكنسية وكان قبل عامين كرم الفنان والنحات المصرى ناثان دوس تقديراً لأعماله الفنية في نحت تماثيل لبعض بطاركة الروم الأرثوذكس الذين عاشوا في القرون الماضية.
قراءة المزيداليوم السابع
2023-03-17
تعد المسلة الناقصة من علامات أسوان البارزة، حيث تتواجد فى منطقة الشلال وهى شاهدة على عظمة المصريين القدماء وتقدمهم المذهل وإنتاجهم الغزير فى مجال الفن المصرى القديم، وقد كان محجر المسلة الناقصة مصدرا لخام الجرانيت لمناطق الدلتا والمناطق الأخرى على طول نهر النيل. وتتكون المسلة الناقصة من الجرانيت الأحمر خام أسوان المميز وتوجد فى الجزء الشمالى لمحجر على الشاطئ الشرقى للنيل وتبعد نحو كيلومتر شرق نهر النيل، وكان ارتفاع المسلة لو أنها أقيمت سيصل إلى نحو 41 مترا، ويصل وزنها عند اكتمالها إلى نحو 1168 طنا. المسلة الناقصة فى أسوان وقت حفر هذه المسلة ليس معروفا بدقة بينما يعتقد علماء الآثار أن بدء العمل فيها كان في عهد الملكة حتشبسوت بغرض وضعها ونصبها في معبد الكرنك بالأقصر، وبعد أن حفر العمال المصريون القدماء المسلة من ثلاثة جهات اكتشفوا شرخا فيها يجعلها لا تصلح، فتوقف العمال عن استكمال عملهم. ولا يزال السطح السفلي للمسلة بطول 42 مترا متصلا بالصخرة الأرضية ويبدو على المسلة بعض آثار تدل على محاولات لإنقاذ جزء منها، وربما كانت تلك المحاولات في عهد تحتمس الثالث. لقيت التغطية بالجرانيت الوردي اهتماما كبيرا في عهدي الفرعونين خفرع ومننقرع من الأسرة الرابعة، وتبلغ كمية الجرانيت التي استخدمه خفرع في بناء معبدى المعبد الجنائزي ومعبد الوادي ومعبد أبي الهول نحو 17.000 متر مكعب، كما قام منقرع بتغطية الجزء السفلي لهرمه بالجيزة بأحجار الجرانيت الوردي القادمة من أسوان وأحتاج ذلك إلى نحو 15.000 متر مكعب من الجرانيت. ويقول النحات ناثان دوس، قوميسير سمبوزيوم أٍسوان للنحت الدولى فى دورته الأخيرة السابعة والعشرين، إن المسلة الناقصة دليل شامخ على عظمة أجدادنا قدماء المصريين الذين كانوا قادرين على إنجاز أعمال بهذه الضخامة فضلا عن تطورهم الملفت الذى جعلهم قادرين على نقل الخامات من موقع المسلة إلى تل بسطة والكرنك وغيرها من أصقاع مصر الأخرى المتواجدة على ضفاف نهر النيل حيث عاشت الحضارة المصرية وانتعشت قبل آلاف السنين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-10-08
زار اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، اليوم، مركز مجدى يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، وقام باستدعاء عدد من المسؤولين، في مقدمتهم اللواء ياسر عبدالشافى السكرتير العام المساعد، وسيد مدنى رئيس مركز ومدينة أسوان، والمهندس أحمد الملوانى مدير عام الطرق، والمهندس محمد حسن مدير الحدائق. وأعطى اللواء أشرف عطية توجيهاته بإعادة تخطيط وتجميل مدخل مركز مجدى يعقوب، مع وضع تمثال لجراح القلب العالمى، الذي قام بتنفيذه الفنان ناثان دوس، قوميسير عام سمبوزيوم أسوان الدولى، تقديرًا لما قدمه من خدمات جليلة لأسوان ولمصر وللإنسانية بالكامل. وكلف بالإسراع في تنفيذ 3 ساحات انتظار أخرى بطريق كسر الحجر أمام المستشفى الجامعى ليصبح عددها 10 ساحات انتظار لتخفيف التكدس المرورى في هذه المنطقة الحيوية، مع وضع لوحات إرشادية لها لتوضيح المداخل والمخارج .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-05
ينظم جاليرى الزمالك بحي الزمالك، معرض ناثان دوس، الذى يحمل عنوان "أيديولوجيات" يوم الأحد 8 نوفمبر ويستمر حتى يوم 30 من الشهر نفسه، من الساعة11 صباحًا حتى الساعة 9 مساءً. الفنان ناثان دوس، حصل على بكالوريوس كلية التربية الفنية قسم الفنون والتربية جامعة المنيا 1993، قدم العديد من المعارض الخاصة التى منها معرض بقصر ثقافة المنيا 1992، 1993، 1994، ومعرض بأتيليه القاهرة 1997، ومعرض بأتيليه القاهرة 2002، ومعرض طواف من خلال الهيئة العامة لقصور الثقافة (قصر ثقافة الأنفوشى ـ قصر ثقافة المنيا ـ قصر ثقافة بنى سويف)، ومعرض بمجمع الفنون بالزمالك 2004 . كما قدم معرض بقاعة (راتب صديق) بأتيليه القاهرة أبريل 2006، ومعرض بقاعة (راغب عياد) بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك سبتمبر 2011، ومعرض (طرح الفراغ) بقاعة الزمالك للفن بالزمالك يناير 2016، ومعرض (عاطفة العقل) بقاعة الزمالك للفن بالزمالك نوفمبر 2017، معرض بقاعة (الزمالك للفن 1) فبراير 2019. قدم العديد من المعارض الخاصة، التى منها معرض بالعاصمة الأردنية (عمان) 2003، وسمبوزيوم أسوان الدولى الثامن للنحت 2003، التاسع 2004، وبينالى القاهرة الدولى السابع للخزف 2004، وبينالى الإكوادور عام 2008، ومعرض حوار مصرى بقاعة (آرت جاب) بإيطاليا مايو 2018.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-17
فى طقس أسوان المشمس ولمدة 45 يوماً، ظل فنانو السمبوزيوم مواصلة رحلة الفن والنحت على الجرانيت الصلب الذى تشتهر به محافظة أسوان، وحرصوا على قطع مسافة تصل لآلاف الأميال وصولاً إلى أقصى جنوب مصر لتحقيق طموحاتهم وأحلامهم بالإبداع على الحجر الأسوانى واستخراج القطع الفنية المميزة ضمن فعليات سمبوزيوم أسوان الدولى لفن النحت. "اليوم السابع" التقى عدداً من الفنانين التشكيليين أثناء رحلتهم فى فن السمبوزيوم والنحت على الجرانيت الأسوانى، وصناعة مجسمات فنية تعكس رؤية وإبداع الفنان فى قطعته الفنية، بعد أن تجمعوا من شتى أنحاء العالم على لغة واحدة هى لغة "النحت". ناثان دوس، فنان تشكيلى من مصر، رغم كونه قوميسير عام السمبوزيوم خلال الدورة الأخيرة 27، إلا أنه أبدع خلال هذه الدورة فى تجسيد تمثال لجراح القلب العالمى الدكتور مجدى يعقوب بالتزامن مع إقامة فاعليات السمبوزيوم فى أسوان، وهو تمثال عبارة عن رأس مثبت أسفله 4 نوافذ ترمز إلى حجرات القلب الأربعة وبداخلها قلب معلق وشمعة موقدة، يبلغ ارتفاعه متران ونصف، وتشكل النوافذ الأربعة شهرة الدكتور مجدى يعقوب فى جهات الأرض والنافذة هى النور والأمل للمريض ومن يحبونه والقلب المعلق بخيط ضعيف هو الأمل حتى لو بسيط كخيط العنكبوت، أما الشمعة فكأنها الأيقونة التى يجب أن توقد للعلماء الذين رفعوا الألم عن المرضى وأعطوا أملا فى الحياة برفعهم الألم عن البشرية، وجاءت فكرة صناعة تمثال مجدى يعقوب بطلب من اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، ونفذه فى 22 يوماً تقريباً. وعلى الجانب الدولى، أبدع الفنان "بيدرو جوردان" من إسبانيا، فى عمله الفنى "حفرية النجم"، وعلى الرغم من أن دراسته كانت بعيدة كل البعد عن فن النحت، إلا أنه كان متأكدا أن حياته لابد وأن تقوده إلى عالم الأحجار، وبدأ دراسة الهندسة، لكنه لم يكملها والتحق بأحد المعاهد الفنية لدراسة الميكانيكا، بعدها التحق بالعمل فى أحد المصانع وبجانب عمله درس الرسم والنحت وحصل على شهادة من أكاديمية الرسم الفنى، بعدها التحق بأكاديمية النحت "ألبرتو جوميز أسكاس" بسرقسطة بإسبانيا، وفى عمر الـ30 قرر أن يمتهن الفن. تحدث الفنان الأسبانى بيدرو خوزان، لـ"اليوم السابع"، قائلاً: إنها المرة الأولى التى يشارك فيها بسمبوزيوم أسوان، ويستلهم من الطبيعة أفكار أعماله، فهو يفضل التعامل مع عناصرها الأولية ليجسدها فى أعمال فنية، ومن خلال مشاركته الأولى فى السيمبوزيوم يقدم عمل لـ"نجمة متحللة"، معلقاً: عندما كنت صغيرا كنتُ أستمع إلى أغنية تقول "فى حديقتى شاهدت نجمة تسقط من السماء" وهذه الأغنية أثرت فى حياتى وظللت أفكر فى النجوم ووجدتها أيضا عند البحر وظل خيالى معلق بالأغنية لأنها كانت تقول أن النجم يسقط من السماء على الأرض فقررت أن أتتبع رحله النجم على الأرض ووصولها إلى مرحلة التحلل، ونحت حفرية لنجمه العمل عبارة عن نجمة كبيره بها ثقوب فى إشاره إلى تحللها وتحولها لحفرية ونفذتها على جرانيت وردى بأبعاد 240 سم × 3 م × 70 سم. وأشار إلى أنه شارك فى العديد من المعارض والسمبوزيومات، فى كثير من الدول، منها: فرنسا وألمانيا ورومانيا وقبرص والدنمارك وتركيا، لكن تجربته فى أسوان كانت مختلفة لأنه شاهد بها مساعدين، كما أشاد بروعه الجو فى المدينة الجميلة وحيويتها، فهى لا تنام حتى ساعات متأخره من الليل وأهلها طيبون، مؤكداً أنه يعتزم زيارة مصر قريباً برفقة عائلته المتشوقة لرؤيتها بسبب حكاياته الجذابة عنها. على سالم، فنان مصرى فرنسى، تخرج من كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية وسافر إلى فرنسا ليحصل على وظيفة فى وزارة التعليم الفرنسى وأصبح مدرساً بكلية فنون باريس وحصل على الدكتوراه فى "صهر المعادن غير الحديدية وبناء الأفران"، ويشارك للمرة الأولى فى سمبوزيوم أسوان الدولى لفن النحت، ويعود إلى مصر بعد 55 عاماً من الغياب عنها. وعن عمله الفنى، تحدث على سالم لـ"اليوم السابع"، قائلاً: أتعامل مع الجرانيت للمرة الأولى، وطبيعته تختلف عن الطين والشمع والجبس – المواد اللينة – التى استخدمها طوال مشواره الفنى، فكان عليه أن يركز على خروج القطعة بشكل يشبه أعماله ومدرسته الفنية، معلقاً: "أؤمن بأن المرأة هى الحياة وأنها أجمل قطعة فنية بالعالم"، موضحاً أنه يبرز من خلال عمله "عودة الطائر المهاجر" مفهوم الأمومة والاحتواء والعطاء، ويقدم قطعة فنية مجردة يلعب فيها على التناقض بين البارز والأسطح الناعمة بارتفاع 3م × 1.50 م × 60 سم، مستخدماً الجرانيت الأحمر. وتحدث على عزت، فنان سودانى، درس فى كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، لـ"اليوم السابع"، عن عمله الفنى بعنوان "العقدة"، مؤكداً أن نحت لاجرانيت هو التخصص الذى يبحث عنه لعدم توافره فى بلده وبشكل عام يفضل النحت لأنه يعرض فى الأماكن العامة ويعطى فرصة للمتلقى للتفاعل معه، موضحاً أن عمله "عقدة فى الحجر" عبارة عن معالجة تشكيلية بالخط اللين ومحاولة تعبيرية وإيحاء يقود عين المشاهد مكوناً خطوط انسيابية صاعدة يستهدف منها فكرة الصعود أو النهوض، وما يقابلها من ممانعة مصاحبة، والعقدة رمزية لهذه الصعوبات، مستخدماً الجرانيت الأحمر بمقاسات 3.7 م × 100 سم × 80 سم، ويمثل العمل تحدياً أمام الفنان خاصة مع خامة مثل الجرانيت ومحاولة السيطرة عليها وتطويعها والتعبير من خلالها لعمل يضع المشاهد فى حالة تفاعلية من خلال المشكلات "العقدة" التى يراها فى حياته اليومية وكيفية مواجهة الصعوبات بإصرار وعزيمة لأن الحياة لاتسير على خط واحد. وفى السياق، يشارك الفنان مايكل عادل، من مصر، بعمل فنى بعنوان: "ما نأكله يأكلنا"، وتبنى من خلاله الإنسان قضية وآمن بها، فإنها تأخذ من وقته وجهده، وإذا تبنى عقيدة منحته الأمان والسلام وبدوره يساعد هو فى انتشارها، ووفقاً لفكره الفلسفى يرى مايكل عادل أن "كل ما نأكله يأكلنا"، من خلال عمله التعبيرى المركب، نحت قاعدة يقف عليها إنسان بشكل مجرد متخذاً الوضع الأوزيرى وبجسده"عضة" فى إشارة إلى الأشياء التى تستهلك الإنسان، وبجواره درجات سلم وتفاحة لم يوضح دلالتهما اعتقاداً منه أن العمل الفنى مثل النص المقدس يفتح باب التأويل والتفسير أمام المتلقى. وقال أحمد بسيونى، فنان مصرى، إنه يعتبر نفسه من المحظوظين، لأنه الوحيد الذى تم اختياره من بين أعضاء ورشة العام الماضى للمشاركة للمرة الثانية فى الدورة 27 من سمبوزيوم أسوان ضمن المجموعة الأساسية، مضيفاً أنه يشعر بفارق كبير بين مشاركته العام الماضى وهذا العام، وذلك بسبب إحساس الثقة الذى تولد لديه فى التعامل مع الأحجام الكبيرة من الجرانيت والتنوع ما بين استخدام الجرانيت الأحمر والأسود، ويؤكد أن المراحل النهائية فى العمل تحتاج إلى دقة لربط القطع لذلك يشعر بمسئولية كبيرة يتمنى أن يكون على قدرها. وتابع أحمد بسيونى، أنه يشارك هذا العام بقطعة مختلفة تحت عنوان: "نحو التوازن"، وهو نحت تفاعلى بخامة الجرانيت الصلبة مضيفا إلى الخامة عنصر الحركة وهذه معادلة من الصعب أن تتحقق مع صلابة الخامة وحجم العمل الذى ينفذه بإبعاد 3 م × 2 م × 60 سم. وقالت الفنانة وئام على، من مصر، إنها اختارت أن تنفذ عمل تجريدى "طائر مهاجر" استوحته من حورس بمعبد إدفو وهو الحامى "إله الشمس عند المصرى القديم" كما يرمز أيضاً للخير والعدل، و"المهاجر" يشبه الصقر المستقيم يأخذ وضع الانطلاق مقدم الرجل اليسرى عن اليمنى، والعمل يوحى بالطبيعة المتشابهة لجميع المهاجرين، وهى هروبهم من الخطر، ورحلتهم الطويلة إلى أماكن بعيدة بحثاً عن أمل جديد، واستخدمت الجرانيت الأحمر بأبعاد 270 سم × 150 سم × 120 سم. أجزاء من عمل ما نأكله يأكلنا أعمال السمبوزيوم أعمال فنية العمل الفنى طائر مهاجر العمل الفنى ما نأكله يأكلنا الفنان المصرى الفرنسى على سالم الفنان ناثان دوس الفنانة وئام على القلب فى التمثال اليوم السابع مع فنانى السمبوزيوم اليوم السابع مع فنانى السيمبوزيوم اليوم السابع مع مصمم تمثال مجدى يعقوب تمثال أدم حنين مؤسس سمبوزيوم أسوان تمثال العقدة تمثال مجدى يعقوب حفرية النجم شهرة مجدى يعقوب فى عقل الفنان عمل الفنانة لوران مورا عمل فنى بعنوان نحو التوازن قطع فنية فى السمبوزيوم لمسات إبداعية نحو التوازن
قراءة المزيداليوم السابع
2021-08-30
وجه الدكتور فتحى عبد الوهاب رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، الشكر للفنان الدكتور حسن كامل القوميسير السابق لسيمبوزيوم أسوان الدولى للنحت، بعد أن قدم اعتذاره عن استكمال الإعداد للدورة الجديدة نظرًا لارتباطه بأعمال خارج البلاد، كما قدم "عبد الوهاب" التهنئة للفنان ناثان دوس (عضو اللجنة العليا للسيمبوزيوم) الذى بدأ عمله كقوميسير عام للدورة السادسة والعشرين. ومن المتوقع أن يبدأ السيمبوزيوم أعماله خلال الفترة من 1 نوفمبر حتى العاشر من ديسمبر المقبل بمدينة أسوان. وسمبوزيوم أسوان، تم تأسيسه فى 1996 على يد الفنان التشكيلى العالمى الراحل آدم حنين أثناء تولى الفنان فاروق حسنى وزارة الثقافة، يقام السمبوزيوم سنويًا فى محافظة أسوان جنوبى مصر، بمنطقة الشلال. يهدف السمبوزيوم، إلى إحياء فن النحت على الجرانيت الذى اختفى تدريجيًا وتحول إلى حرفة معمارية، من خلال دعوة فنانين عالمين يتشاركون مع المحليين والحرفيين لإنتاج قطع فنية فى ورش تُعقد لمدة شهرين قبل انطلاق السمبوزيوم. ونسبه إلى نجاح دوارات السمبوزيوم، تم إطلاق مشروع المتحف المفتوح للسمبوزيوم بمنطقة الشلال فى أسوان ليضم الأعمال النحتية نتاج دوراته، تم تخصيص 33 فدانا له بمنطقة الشلال بأسوان. ويضم منطقة المسرح المكشوف المقام على مساحة 200 متر، وقاعة عرض للأعمال الفنية، بجانب المكاتب الإدارية وأعمال البنية الأساسية، باعتباره متحفا دوليا يضم حوالى 320 عملا فنيا لكبار النحاتين من مختلف دول العالم، وتم إدراجه فى مزارات السياحية، لكونه يعد المتحف الوحيد من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط كما يتميز بموقعه على ربوة عالية تطل على نيل أسوان. وخلال ربع قرن وهى عمر سمبوزيوم أسوان الدولى للنحت، شارك به ما يزيد عن 150 من أهم نحاتى العالم من 44 دولة.
قراءة المزيداليوم السابع
2021-11-26
نحت الفنان التشكيلى ناثان دوس تمثالا للفنان الراحل آدم حنين، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ26 من سمبوزيوم أسوان الدولى لفن النحت، التى انطلقت يوم الاثنين 1 نوفمبر الجارى، ويستمر حتى يوم 1 ديسمبر، والذى تنظمه وزارة الثقافة، ممثلة فى قطاع صندوق التنمية الثقافية بالتعاون مع محافظة أسوان، بعد أن تسببت جائحة كورونا فى تأجيل انعقاد الدور السادسة والعشرين من سمبوزيوم أسوان للنحت، والذى كان من المفترض أن تعقد خلال يناير الماضى . تمثال آدم حنين وتشهد دورة هذا العام مشاركة 12 فنانا مصريا والأجانب، حيث يشارك هذا العام من الفنانين الأجانب: ألكسندر أرمين "روسيا"، كاتى بوردين دوتو "البرازيل"، كريستوفر ماهون "إيرالندا"، سيلفان بات "بليجكا" ومن مصر يشارك: مروة مجدي، ميسون مصطفى، محمد الصياد، عبد الرحمن البرجي، كما يشارك بورش الشباب الفنانين: أحمد طه، أحمد محمد حافظ، باهر أبو بكر، عماد عزت، إنجي عمارة، زينة أبو العلا، مروة يسري، مريم عصام. ويتولى إدارة السيمبوزيوم هذا العام الفنان ناثان دوس قوميسرا عاما، وعبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعى تم تداول فيديو للفنان ناثان دوس وهو يقدم ثمثالا للفنان الراحل آدم حنين. وتختتم فعاليات سمبوزيوم أسوان في العاشر من ديسمبر 2021، ويعد السمبوزيوم الأول والأقدم في المنطقة العربية للنحت على الأحجار، وأسسه الفنان المصري آدم حنين عام 1996 مستخدما جرانيت أسوان الشهير.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-06
قال الفنان ناثان دوس، إن صاحب فكرة تمثال مجدى يعقوب، هو محافظ أسوان، اللواء أشرف عطية، الذى طلب منه عمل تمثال لطبيب القلب الشهير، موضحًا أن الفكرة بدأت فى الأتيليه الذى يملكه في القاهرة، بداية من الاسكتشات المبدئية وعمل قالب التمثال فى القاهرة قبل السفر إلى أسوان لحضور فعاليات سمبوزيوم أسوان فى دورته السابعة والعشرين. وأوضح ناثان دوس خلال تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن الحكاية بدأت حين طلب منه محافظ أسوان اللواء أشرف عطية تمثالاً لطبيب القلب الشهير مجدى يعقوب وهو ما حوله الفنان على أرض الواقع إلى منحوتة فنية باهظة الكشف والاكتشاف. تمثال مجدي يعقوب ليلا واستخدم ناثان دوس قوميسير سمبوزيوم أسوان الدولي للنحت خامات من الجرانيت الأحمر "الأسوانى" علما بأنه اعتمد لدى انجاز التمثال ارتفاعا قدره 2 متر ونصف ونفذه فى 22 يوما على هامش فعاليات سمبوزيوم أسوان الدورة 27 التى جرت فعالياتها فى مارس الجاري. ونحت "ناثان دوس" بورتريه مجدى يعقوب بتفاصيل ملامحه محافظا على ابتسامة ملك القلوب، وقد وضع بلمسته الفنية رمزا كما اعتاد أسفل التمثال 4 نوافذ لترمز لحجرات القلب الأربعة بداخلها قلب معلق وشمعة موقدة. تمثال مجدي يعقوب وقصد الفنان ناثان دوس تشكيل أربع نوافذ لترمز إلى شهرة مجدى يعقوب فى جهات الأرض والنافذة هى النور والأمل للمريض ومن يحبونه والقلب المعلق بخيط ضعيف هو الأمل حتى لو بسيط كخيط العنكبوت. أما الشمعة فكأنها الأيقونة التى يجب أن توقد للعلماء الذين رفعوا الألم عن المرضى وأعطوا املا في الحياة برفعهم الألم عن البشرية. زاوية أخرى من تمثال مجدي يعقوب ناثان دوس صانع تمثال مجدي يعقوب ويحقق تمثال مجدى يعقوب الذى أنجره الفنان ناثان دوس على هامش سمبوزيوم أسوان صدى لافتا على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو أحدث أعمال الفنان المنتجة على هامش سمبوزيوم أٍسوان الذى انقضت أعماله قبل أيام فى محافظة أسوان.
قراءة المزيداليوم السابع
2023-03-13
لم يكن إنشاء تمثال مجدى يعقوب للفنان ناثان دوس مقتصرا على مرحلة واحدة فقد مر بمراحل متعددة شملت فى البداية عمل الفنان على التمثال لمدة ثلاثة أيام على نسخة من الطين لنحت ملامح التمثال الأولى. بعدها أخذ التمثال مرحلته الثانية المتمثلة فى النسخة الفايبر من التمثال وقد أنشأها الفنان ناثان دوس ليتحمل التمثال السفر إلى أساوم حيث المستقر الأخير للتمثال. وتخلل هذه المراحل عمل الفنان باستخدام آلة البوينت ماشين التى تقسم طبوغرافيا التمثال إلى نقط محددة بتباعد معين من أجل أن يساعد ذلك فى نحت التمثال بنسب دقيقة. وجاءت بعد ذلك مرحلة إنشاء التمثال بخامات الجرانيت الأحمر الأٍسواني، وقد أنشأه الفنان على غرار المسلة إذ يبلغ ارتفاعه مترين ونصف المتر، وقد تخلل ذلك مراحل العمل على التمثال بآلات وباستخدام عمالة مساعدة لإخراجه فى نسخته النهائية. وقال الفنان ناثان دوس فى تصريحات سابقة لليوم السابع، إن صاحب فكرة تمثال مجدى يعقوب، هو محافظ أسوان، اللواء أشرف عطية، الذى طلب منه عمل تمثال لطبيب القلب الشهير، موضحًا أن الفكرة بدأت فى الأتيليه الذى يملكه في القاهرة، بداية من الاسكتشات المبدئية وعمل قالب التمثال فى القاهرة قبل السفر إلى أسوان لحضور فعاليات سمبوزيوم أسوان فى دورته السابعة والعشرين. وأوضح ناثان دوس خلال تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن الحكاية بدأت حين طلب منه محافظ أسوان اللواء أشرف عطية تمثالاً لطبيب القلب الشهير مجدى يعقوب وهو ما حوله الفنان على أرض الواقع إلى منحوتة فنية باهظة الكشف والاكتشاف.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-17
قال الفنان ناثان دوس، قوميسير آخر دورات سمبوزيوم أسوان للنحت، إن رحلة الفن بدأت منذ طفولته فى المنيا قبل أن تأخذه المقادير إلى القاهرة ليبدأ رحلته فى عالم النحت. وأضاف، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": أنا ابن أسرة بسيطة، نشأت فى قرية تابعة لملوي فى المنيا، وكبرت كأي طفل قروي، شدتنى الطبيعة بمناظرها ورأيت الكائنات وسعيت لتجسيدها، فى الصف الثاني الإعدادي، أشار زميل لى فى المدرسة إلى أننى "رسيم" فى إشارة إلى قدرتي على الرسم، كانت الطبيعة مرجل نار فنى وميلى إلى الفنون، أتذكر أيام كانت أمي ترتب أشياءها الريفية مثل الفرن وغيره لتقوم بمهامها، لقد تعلمت من كل ذلك، غير أن والدي أراد لى أن أسلم مسلك اللاهوت، وأن أكون قسا أو شماسا فى الكنيسة لكننى أردت غير ذلك، رأيت أن العالم أكبر من ذلك، ثم التحقت بكلية الفنون الجميلة من هنا بدأت رحلتى مع الفن، وعندما كنت طالبا فى الفرقة الثانية وجهنى أحد أساتذتى إلى النحت حين قال لى إن النحت أفضل لى مضيفا: لا تضيع وقتك فى التصوير والرسم. وأوضح ناثان دوس أنه بدأ رحلته فى عالم النحت منذ قدومه إلى القاهرة فى التسعينيات حيث بدأ مسيرته فعمل على خامات متعددة منتجا عشرات التماثيل التى كللت مسيرته بالنجاح وكان آخرها تمثال مجدى يعقوب المصنوع من الجرانيت الأسوانى الأحمر وهو التمثال الذى نال إعجاب الكثيرين من مريدى فن النحت ومحبى الدكتور مجدى يعقوب طبيب القلوب الذى يحظى بشعبية جارفة فى مصر نظرا لكونه واحدا من السباقين فى مجال جراحات القلب. واختير ناثان دوس قوميسير لسمبوزيوم أٍسوان للنحت الدولى فى دورتيه السادسة والعشرين والسابعة والعشرين، والأخيرة انقضت منذ أيام بنجاح ورافقها ظهور تمثال مجدى يعقوب على هامش أعمال السمبوزيوم. ناثان دوس (6) ناثان دوس (7) ناثان دوس (8) ناثان دوس (9) ناثان دوس (10) ناثان دوس (11) ناثان دوس (1) ناثان دوس (2) ناثان دوس (3) ناثان دوس (4) ناثان دوس (5)
قراءة المزيد