مقر الدعم اللوجستي

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مقر الدعم اللوجستي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مقر الدعم اللوجستي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مقر الدعم اللوجستي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مقر الدعم اللوجستي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مقر الدعم اللوجستي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مقر الدعم اللوجستي
Related Articles

اليوم السابع

2024-01-05

ذكرت صيفة واشنطن بوست الأمريكية أن الغارة الجوية الأمريكية التي استهدفت مواقع فى العراق تثير شبح اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقا. وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الغارة أسفرت عن مقتل قائد ميليشيا مرتبطة بإيران وخاطرت بتسريع التداعيات الإقليمية لدعم واشنطن للعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة بايدن لاحتواء إراقة الدماء. ووقعت انفجارات في الجزء الأوسط من المدينة، مما أدى إلى اهتزاز النوافذ ودفع السلطات العراقية إلى إغلاق الشوارع القريبة. وقالت حركة حزب الله النجباء، وهي ميليشيا أعلنت مسؤوليتها عن عدة هجمات على القوات الأمريكية، في بيان إن نائب قائد العمليات في منطقة بغداد، مشتاق جواد السعيدي، المعروف باسم أبو التقوى، قُتل في غارة على مقر الدعم اللوجستي في شارع فلسطين. وعندما علم السكان المجاورون أن الانفجار الذي وقع كان صوت قصف أمريكي، قالوا إن المخاوف من وقوع المزيد من أعمال العنف بدأت تزعجهم.. وقالت سارة جمال، 27 عاماً، التي عاشت على بعد عدة بنايات من الغارة: "إنها إشارة إلى أن السلام ليس دائما. لقد بدأ الأمر في سوريا، ثم لبنان، ثم إيران، والآن هنا. لقد تم جرنا إلى هذا، وليس لنا رأي". وبينما استهدفت الولايات المتحدة مواقع مرتبطة بالميليشيات في العراق وسوريا عدة مرات في الأشهر الأخيرة، فإن العملية الأمريكية في مثل هذا الموقع المركزي بالعاصمة العراقية نادرة للغاية.. وتنضوي جماعة "حركة حزب الله النجباء" تحت قيادة الجيش العراقي الذي رد بسرعة وبغضب على الضربة قائلا إنها تقوض الاتفاقات بين بغداد وواشنطن. ووصفت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان لها الضربة بأنها "ضرورية ومتناسبة"، قائلة إن القائد المستهدف "كان مشاركا بنشاط في تخطيط وتنفيذ هجمات ضد أفراد أمريكيين". وتكشف الصور التي نشرتها وسائل إعلامية تديرها الميليشيات عن شظايا أسلحة تتوافق مع صاروخ جو-أرض مشترك أمريكي الصنع، أو JAGM، وهو صاروخ جديد تطلقه الطائرات الأمريكية من المقرر أن يحل محل الذخائر القديمة مثل هيلفاير. . ولم تتمكن صحيفة واشنطن بوست من التحقق بشكل مستقل من صحة الصور. وتصاعد دخان أسود من الأزقة السكنية في مكان الضربات، وتناثرت الدماء والأشلاء البشرية. بكى بعض السكان القريبين. ووعد آخرون بالانتقام من الولايات المتحدة. "لن يبقى أي جندي أمريكي في العراق!" صرخ رجل وأطلق النار من بندقيته في الهواء. ويتمركز حوالي 2500 جندي أمريكي في البلاد، ظاهريا لمنع عودة ظهور شبكة داعش الإرهابية. وينتشر 900 آخرون في عدة مواقع استيطانية في سوريا، وفقا لواشنطن بوست. وتقول إدارة بايدن إنها تعمل على الحد من التداعيات الإقليمية الناجمة عن الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي أودت بحياة أكثر من 22 ألف شخص في الأشهر الثلاثة منذ أن شن مسلحو حماس هجمات في جميع أنحاء المستوطنات الإسرائيلية في غلاف غزة. وزار المبعوث الدبلوماسي الأميركي عاموس هوشستين لبنان الأربعاء ومع ذلك، فإن دعم واشنطن لتصرفات إسرائيل مع تزايد الخسائر في صفوف المدنيين الفلسطينيين قد قدم للجماعات المسلحة في العراق وسوريا حافزا جديدا لمحاولة طرد قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة. وقد سجل المسؤولون الأمريكيون ما لا يقل عن 115 هجوما على القوات الأمريكية منذ 17 أكتوبر، تم تنفيذ معظمها بطائرات بدون طيار أو صواريخ أو كليهما.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-04

وقال المسؤول في بيان: "نُفّذت هذه الضربة دفاعا عن النفس. لم يتعرّض أي مدنيين لأذى. لم يجر ضرب أي بنى تحتية أو منشآت". وأضاف أنها استهدفت قائد حركة النجباء التي تعد من أبرز فصائل الحشد الشعبي والمناهضة بشدّة للوجود الأميركي في العراق، والذي "تورّط بشكل نشط في التخطيط لهجمات ضد العناصر الأميركيين وتنفيذها"، مضيفا أنها أسفرت أيضا عن مقتل عنصر آخر في الحركة وأعلنت حركة النجباء في بيان، الخميس، مقتل "معاون قائد عمليات حزام بغداد بالحشد الشعبي الحاج مشتاق طالب السعيدي (أبو تقوى) ومرافقه، بقصف غادر أميركي على مقر الدعم اللوجستي في بغداد". وتنشر واشنطن 2500 عسكري في العراق ونحو 900 في سوريا في إطار مكافحة تنظيم داعش ضمن التحالف الدولي الذي أنشئ في عام 2014. وقال المسؤول في بيان: "نُفّذت هذه الضربة دفاعا عن النفس. لم يتعرّض أي مدنيين لأذى. لم يجر ضرب أي بنى تحتية أو منشآت". وأضاف أنها استهدفت قائد حركة النجباء التي تعد من أبرز فصائل الحشد الشعبي والمناهضة بشدّة للوجود الأميركي في العراق، والذي "تورّط بشكل نشط في التخطيط لهجمات ضد العناصر الأميركيين وتنفيذها"، مضيفا أنها أسفرت أيضا عن مقتل عنصر آخر في الحركة وأعلنت حركة النجباء في بيان، الخميس، مقتل "معاون قائد عمليات حزام بغداد بالحشد الشعبي الحاج مشتاق طالب السعيدي (أبو تقوى) ومرافقه، بقصف غادر أميركي على مقر الدعم اللوجستي في بغداد". وتنشر واشنطن 2500 عسكري في العراق ونحو 900 في سوريا في إطار مكافحة تنظيم داعش ضمن التحالف الدولي الذي أنشئ في عام 2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-04

وقال مصدر أمني مفضلا عدم الكشف عن هويته إن "طائرة مسيرة استهدفت مقر الدعم اللوجيستي للحشد الشعبي في شارع فلسطين في شرق بغداد"، مما أسفر عن مقتل "عنصرين وإصابة سبعة آخرين بجروح". وأكد مصدر في الحشد الشعبي هذه الحصيلة لوكالة فرانس برس، فيما نسب القصف إلى الولايات المتحدة. هذا وذكر مراسل "سكاي نيوز عربية" أن القصف على مقر الحشد الشعبي استهدف آمر اللواء 12. وأشار إلى أن المجلس الوزاري للأمن الوطني سيعقد اجتماعا طارئا برئاسة محمد شياع السوداني. وأعلنت مصادر عراقية مقتل المسؤول العسكري لحركة "النجباء" وأحد مرافقيه، وإصابة آمر استخبارات الحشد من جراء القصف. وأوضحت مصادر بالشرطة ومصادر أمنية لوكالة رويترز أنها ليست لديها المزيد من التفاصيل حول الجهة، التي تقف وراء الهجوم. وقال مصدر أمني مفضلا عدم الكشف عن هويته إن "طائرة مسيرة استهدفت مقر الدعم اللوجيستي للحشد الشعبي في شارع فلسطين في شرق بغداد"، مما أسفر عن مقتل "عنصرين وإصابة سبعة آخرين بجروح". وأكد مصدر في الحشد الشعبي هذه الحصيلة لوكالة فرانس برس، فيما نسب القصف إلى الولايات المتحدة. هذا وذكر مراسل "سكاي نيوز عربية" أن القصف على مقر الحشد الشعبي استهدف آمر اللواء 12. وأشار إلى أن المجلس الوزاري للأمن الوطني سيعقد اجتماعا طارئا برئاسة محمد شياع السوداني. وأعلنت مصادر عراقية مقتل المسؤول العسكري لحركة "النجباء" وأحد مرافقيه، وإصابة آمر استخبارات الحشد من جراء القصف. وأوضحت مصادر بالشرطة ومصادر أمنية لوكالة رويترز أنها ليست لديها المزيد من التفاصيل حول الجهة، التي تقف وراء الهجوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-02-16

عشية إحياء العراق وإيران، ذكرى الأربعين لقائد فيلق القدس قاسم سليمانى ورئيس هيئة الحشد الشعبى أبو مهدى المهندس التي توافق اليوم، الأحد، هزت عدة انفجارات قاعدة عسكرية للتحالف الذى تقوده الولايات المتحدة فى العاصمة العراقية بغداد في قت مبكر من صباح الأحد نتيجة هجوم صاروخى على ما يبدو بحسب مسئول عسكرى أمريكى ولم يوضح المسؤول ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن سقوط مصابين أو حدوث أضرار.   وقالت وسائل اعلام عراقية، إن أصوات صفارات الإنذار دوت في أنحاء مجمع السفارة الأمريكية في المنطقة الخضراء المحصّنة.   ولم تتبن أي جهة الهجوم الصاروخي قرب السفارة الأمريكية، لكنها هجمات متكررة الصواريخ تستهدف القوات والسفارة الأمريكية في العراق التي تعرضت لنحو 20 هجوما صاروخيا خلال الأشهر الأربعة الماضية، وتلقي واشنطن بمسؤوليتها على فصائل مدعومة من إيران المنطقة القريبة من سفارتها وفي بعض الأحيان السفارة ذاتها الواقعة قرب القاعدة.     بدورها عثرت القوات الأمنية العراقية، على منصة الصواريخ التي استهدفت المنطقة الخضراء، وقالت قناة السومرية العراقية، أن الصواريخ أطلقت من منصة كانت مثبتة على دراجة نارية في احدى مناطق بغداد.   من جانبه، قال المتحدث باسم التحالف بقيادة الولايات المتحدة في بيان على تويتر إن هجوم نفذ قبل الفجر ”بصواريخ صغيرة“ ولم يسفر عن وقوع إصابات، ولم يذكر مزيدا من التفاصيل.     وقال بيان لخلية الإعلام الأمني نقلته وكالة الأنباء العراقية: "سقوط أربعة صواريخ نوع كاتيوشا في العاصمة بغداد، ثلاثة منها داخل المنطقة الخضراء... فيما سقط الرابع في مقر الدعم اللوجستي للحشد الشعبي بجانب بناية كلية الشرطة في شارع فلسطين“.   وأوضح البيان أن سقوط الصواريخ أدى إلى أضرار مادية ”دون خسائر بشرية“.     وتشهد الساحة العراقية منذ يناير الماضى صراعا على أرضه بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية التي باتت في مرمى صواريخ الأذرع الموالية لطهران في العراق منذ اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليمانى يناير الماضى بالقرب من مطار بغداد برفقة قادة الحشد الشعبى الموالى لطهران، وشنت الأخيرة هجوم صاروخى مباشر على قواعد أمريكية ردا على حادث الاغتيال في الثامن من يناير.   يأتي ذلك وسط أزمة داخلية غير مسبوقة يشهدها العراق مع استمرار احتجاجات مناهضة للحكومة منذ أشهر.   وفى غضون ذلك، ميدانيا قال ناشطون عراقيون، مساء السبت، إن قوة ترتدى الزى المدنى اقتحمت ساحة الخلانى وسط العاصمة بغداد وأحرقت خيام المعتصمين.   وأضاف الناشطون، حسبما نقلت قناة "سكاى نيوز" الإخبارية، أن "هناك أنباء عن إطلاق نار من قبل مجهولين على المعتصمين فى ساحة الخلانى".     وعلى الرغم من أن أعداد المتظاهرين تراجعت عن مئات الآلاف الذين خرجوا للشوارع في أكتوبر العام الماضى، إلا أن المحتجين لا يزالون يطالبون بتغيير شامل للنظام السياسي في البلاد وللنخبة الحاكمة التي يقولون إنها فاسدة.   وفي وقت سابق أكد رئيس الوزراء العراقي المكلف، محمد توفيق علاوي، أنه اقترب من تحقيق "إنجاز تاريخي" يتمثل بتشكيلة حكومية مستقلة "من الأكفاء"، دون تدخل أي طرف سياسي، وأشار رئيس الوزراء العراقي المكلف، إلى أنه سيتم طرح أسماء هذه "الكابينة" خلال الأسبوع الجاري، "بعيدا عن الشائعات والتسريبات".   وأعرب عن أمله في أن "يستجيب أعضاء مجلس النواب، وأن يتم التصويت عليها من أجل البدء بتنفيذ مطالب الشعب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: