مصلحة الضرائب الأمريكية
...
اليوم السابع
Very Negative2025-05-28
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد عفو عن بول والتزاك الرجل الذي اقر بالذنب في جرائم ضريبية بعد شهر واحد من حضور والدته حملة تبرعات كبيرة للرئيس، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز. بحسب الصحيفة، تم تقدين طلب العفو عن والتزاك قبل أيام قليلة من وزعمت اليزابيث فاجو والدته ان نشاطها السياسي الداعم لترامب والجمهوريين كان الدافع وراء مقاضاة نجلها جنائيا، ولاحقا حضرت حفل عشاء لجمع التبرعات في منتجع مارالاجو بتكلفة مليون دولار للشخص الواحد، ثم تم العفو عن والتزاك بعد اقل من 3 أسابيع من الحفل. فى نوفمبر، أقر والتزاك بالذنب بعد وقت قصير من انتخاب ترامب، لعدم دفع ضرائب العمل وعدم تقديم إقرارات ضريبة الدخل الفردية، وفقًا لوزارة العدل التي قالت إنه حجب ما يقرب من 7.5 مليون دولار من الضرائب عن العاملين في شركات الرعاية الصحية التابعة له، لكنه لم يدفعها إلى مصلحة الضرائب الأمريكية، من بين أمور أخرى. ووفقا للتقرير، ساهمت فاجو فى استضافة ثلاث حملات تبرعات على الأقل لحملة ترامب الانتخابية، وحضرت فعاليات حفلي تنصيبه كما ورد أنها ارتبطت في طلب العفو الذي تقدم به والتزاك بحملة لنشر مذكرات ابنة الرئيس السابق بايدن خلال دورة 2020. يأتي التقرير الجديد حول توقيت عفو ترامب وسط تدقيق في إجراءات العفو التي اتخذها منذ عودته إلى المكتب البيضاوي، بما في ذلك عفوه عن جميع المتهمين تقريبًا في احداث 6 يناير المعروف بـ - حوالى 1500 شخص متهمين على صلة بهجوم 2021 - فى أول يوم له في البيت الأبيض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-24
دخل و سكوت بيسنت في مشادة كلامية حادة على مسمع من الرئيس دونالد ومسؤولين آخرين في البيت الأبيض الأسبوع الماضي خلال نزاع حول مصلحة الضرائب الأمريكية، وفقًا لمصادر لموقع أكسيوس. وقال أحد الشهود عن المشادة التي جرت الخميس الماضي: "كان رجلان مليارديران في منتصف العمر يعتقدان أنهما من نجوم المصارعة الحرة في ردهة الجناح الغربي"، حيث يعتبر ايلون ماسك اغني رجل في العالم بينما تبلغ ثروة بيسنت الصافية 520 مليون دولار. أظهر الخلاف - الذي شهد مواجهة بين الرجلين وجهاً لوجه - مدى استياء بعض كبار مسؤولي الإدارة من شخصية ماسك وأسلوبه منذ أن بدأ يتصرف بقسوة في الوكالات ، وفي وقت سابق أفادت صحيفة نيويورك تايمز لأول مرة أن بيسنت وماسك كانا على خلاف حول من سيقود مصلحة الضرائب الأمريكية. لكن الخلاف المباشر بين الرجلين . قال مصدر اكسيوس: "لم يشتبكوا جسديًا في المكتب البيضاوي، لكن الرئيس رأى ذلك، ثم ذهب إلى الردهة، وعندها كرروا ذلك". وقال آخر: " كان مشهدًا مثيرًا. كان صاخبًا. أعني، صاخبًا جدًا". عند سؤالها عن مشادة الكلام، أشارت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، إلى تعليقات أدلت بها لصحيفة التايمز حول "أنه ليس سرًا أن الرئيس ترامب شكّل فريقًا من الأشخاص المتحمسين للغاية للقضايا التي تؤثر على بلدنا"، وقالت في بيانها: "الخلافات جزء طبيعي من أي عملية سياسية سليمة. وفي النهاية، يعلم الجميع أنهم يخدمون وفقًا لإرادة الرئيس ترامب". وبحسب التقرير كانت العلاقة بين ماسك وبيسنت متقلبة خلال فترة الانتقال الرئاسي حيث ضغط الأول بقوة من أجل هوارد لوتنيك لتولي منصب وزير الخزانة. لكن ترامب اختار بيسنت بدلاً منه، واختار لوتنيك لقيادة وزارة التجارة. بمجرد أن تولى ترامب الرئاسة، اختلف ماسك وبيسنت حول التعيينات في وزارة الخزانة، وقال مسؤول في الإدارة مطلع على الخلاف: "لم يكن خلافاً حول الصواب والخطأ، بل كان صراعاً على السيطرة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-24
وكالات كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسنت، دخلا في مشادة كلامية حادة على مسمع من الرئيس دونالد ترامب. وذكر المصدر، أن الواقعة أظهرت مدى استياء بعض كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية من شخصية ماسك وأسلوبه في التعامل "القاسي" مع الوكالات الحكومية، وفقا لسكاي نيوز. ونقل "أكسيوس" عن شاهدين و3 مصادر مطلعة على الأمر قولهم: "إن الطرفين كانا في الجناح الغربي للبيت الأبيض حين تواجها وجها لوجه بشأن مصلحة الضرائب الأمريكية". وقال الشاهد الأول: "لم يكن هناك شجار جسدي في المكتب البيضاوي، لكن الرئيس رأى ذلك". وأضاف الشاهد الثاني: "لقد كان مشهدا مثيرا. كان صاخبا. أعني، صاخبا جدا". وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، في وقت سابق، أن بيسنت وماسك كانا على خلاف حول من سيقود مصلحة الضرائب. وعلّقت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت على الواقعة، إذ قالت: "إنه ليس سرا أن الرئيس ترامب شكل فريقا من الأشخاص المتحمسين للغاية للقضايا التي تؤثر على بلدنا". وأضافت: "الخلافات جزء طبيعي من أي عملية سياسية سليمة. وفي النهاية، يعلم الجميع أنهم يخدمون وفقا لإرادة الرئيس ترامب". ورفض ممثلو ماسك وبيسنت التعليق. وقال مسؤول آخر في الإدارة الأمريكية: "تصرفات إيلون مبالغ فيها بعض الشيء". وأضاف شخص مطلع على الخلاف: "ما فاجأ الكثيرين هو أن سكوت هادئ الطباع، لكن لديه حدوده، وهو قادر على إثارة الضجيج". وأبرز: "سكوت لا يطيق ماسك، لكنه يتصرف كشخص ناضج حيال ذلك". وبدأت آخر خلافات ماسك وبيسنت في التفاقم في 16 أبريل، عندما عيّن ترامب جاري شابلي، الذي اختاره ماسك، قائما بأعمال مفوض مصلحة الضرائب. في المقابل، أراد بيسنت أن يكون نائب وزير الخزانة مايكل فولكندر في هذا المنصب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
خلال أول شهرين بعد عودته إلى البيت الأبيض، بدا الرئيس الأمريكى أكثر انضباطا فى قيادته ويعمل مع فريق متجانس يطبق سياساته دون صراعات أو صدامات، مما مهد لتمرير تغييرات سياسية كبرى دون ضجيج. لكن على مدار الأسابيع القليلة الماضية، بدأت الأمور تختلف قليلا وتوالت الأخطاء واحداً تلو الآخر، فيما وصفته صحيفة نيويورك تايمز بـ"سقوط غطاء الانضباط" عن ولاية ترامب الثانية. وقالت الصحيفة إن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات بدأت تتراكم فى إدارة الثانية، بعد فترة مبكرة من الحكم اتسمت بفيض من التغييرات السياسية الكبرى التى تمت بسرعة فائقة. وذكرت الصحيفة أن ترامب، عندما قيم أداء فريقه فى أواخر مارس الماضى، تفاخر بأن البيت الأبيض قد نفّذ "شهرين مثاليين". فقد انخفض عدد المهاجرين العابرين للحدود، وارتفعت معدلات التجنيد فى الجيش، وازدهرت سوق الأسهم. وكان ترامب يحقق أهدافه السياسية الكبرى بكفاءة، وبأقل قدر من الدراما الداخلية، فيما مثّل تغيرًا ملحوظًا عن ولايته الأولى التى شهدت فى بدايتها اضطرابًا كبيرًا. ويُعزى الفضل فى ذلك إلى حد كبير لرئيسة موظفى البيت الأبيض، سوزى وايلز، الملقبة بـ"عذراء الجليد". لكن فى الأسابيع الأخيرة، بدأت قشرة الانضباط داخل البيت الأبيض تتشقق. فقد شارك وزير الدفاع،، معلومات عسكرية حساسة، ليس فى محادثة جماعية واحدة فحسب، بل فى محادثتين منفصلتين على تطبيق "سيجنال". كما تولى ثلاثة قادة مختلفين رئاسة مصلحة الضرائب الأمريكية خلال أسبوع واحد، وتم ترحيل رجل سلفادورى مقيم فى ماريلاند بسبب خطأ إدارى. وفى خطوة خاطئة أخرى، بدأ مسئولو إدارة ترامب حرب تهديدات مع جامعة هارفارد بإرسال رسالة إلى الجامعة قبل أوانها، وفقًا لما ذكره شخصان مطلعان على الأمر. وعلى الرغم من أن الفوضى لم تصل بعد إلى المستوى الذى كانت عليه فى بداية إدارة ترامب الأولى، إلا أن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات أخذت تتراكم بعد فترة مبكرة من الإنجازات السياسية السريعة. ونقلت نيويورك تايمز عن هانز سي. نويل، أستاذ الشئون الحكومية فى جامعة جورج تاون، قوله: "كان هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الأمور ستكون أكثر انضباطًا هذه المرة". فالجماعات المحافظة، من خلال ما يُعرف بـ"مشروع 2025"، وضعت الأساس لترامب لتنفيذ أجندته بسرعة فور توليه المنصب. وقد بادر ترامب بالفعل بفتح تحقيقات ضد أعدائه المفترضين، وأصدر أوامر تنفيذية، وقلّص قوة العمل الفيدرالية، كجزء من استراتيجية "إغراق المنطقة"، التى تهدف إلى إرباك المعارضين وزعزعة توازنهم. ولفتت الصحيفة إلى أن الكثير من الصراعات الداخلية التى حدثت خلال ولاية ترامب الأولى حدثت عندما اصطدم بمسئولين مخضرمين فى واشنطن حاولوا تهدئة اندفاعاته. فى ذلك الوقت، تقيدت بعض أفكار ترامب من قبل أشخاص مثل جون كيلي، رئيس موظفى البيت الأبيض الأطول بقاءً فى الخدمة فى عهد ترامب؛ وجيمس ماتيس، أول وزير دفاع فى عهد ترامب؛ وجارى كوهن، المستشار الاقتصادى. لكن هؤلاء الرجال رحلوا منذ زمن بعيد، وشغل مناصبهم فى الغالب أشخاص يؤمنون إيمانًا راسخًا بأجندة الرئيس. وهو ما يعنى صراعات داخلية أقل، لكنه يعنى أيضًا أن رؤساء الوكالات التى تدير البلاد غالبًا ما يفتقرون إلى الخبرة فى إدارة المؤسسات الكبيرة أو حتى الخلفيات السياسية التقليدية. ويقول نويل، أستاذ جورج تاون، إنه من أجل تصفية الأشخاص الذين يتفقون مع ما يريده، فإن ترامب يعطى الأولوية للولاء ولمجموعة معينة من الرؤى الأيديولوجية العالمية على حساب الكفاءة. من جانبه، قال هاريسون فيلدز، المتحدث باسم البيت الأبيض، إنه لا يتفق مع أى تحليل يشير إلى أن إدارة ترامب الثانية تعانى من مستويات عالية من الخلل الوظيفي. قال إن العديد مما يُسمى بالأخطاء التى نُشرت فى وسائل الإعلام لم يكن لها أى تأثير على فعالية الإدارة. أخطاء هارفارد وهيئة الضرائب لكن الصحيفة تحدثت عن قائمة متنامية من العثرات، كان آخرها خطاب أكثر عداءً لجامعة هارفارد، أشعل معركة علنية، ولم يكن ينبغى إرساله ولم يتم السماح به، رغم مساندة الإدارة للمطالب التى وردت فى الخطاب. وجاء هذا بعد أن قام ترامب بتغيير القائم بأعمال مفوض هيئة الضرائب الأمريكية بعد صراع مع الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسينت المشرف على الوكالة. ودخل إيلون ماسك، الذى امتلأت معلوماته عن التخفيضات الحكومية بالأخطاء، فى صراع علنى مع مسؤولين آخرين فى إدارة ترامب، بمن فيهم كبير مستشارى الرئيس التجاريين، بيتر نافارو. من ناحية أخرى، تذبذبت سياسة الرسوم الجمركية للإدارة بسرعة هائلة لدرجة أن الشركات التى تخطط لمستقبلها بالكاد تستطيع مواكبة ذلك. وفى هذا الشهر أيضًا، أقال الرئيس أكثر من ستة مسئولين فى الأمن القومى بناءً على نصيحة من اليمينية المتطرفة لورا لومر، التى مُنحت حق الوصول إلى المكتب البيضاوى وراجعت قائمة بمسؤولين اعتبرتهم غير موالين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-22
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات بدأت تتراكم فى إدارة الثانية، بعد فترة مبكرة من الحكم اتسمت بفيض من التغييرات السياسية الكبرى التى تمت بسرعة فائقة. وذكرت الصحيفة أن ترامب، عندما قيم أداء فريقه فى أواخر مارس الماضى، تفاخر بأن البيت الأبيض قد نفذ "شهرين مثاليين". فقد انخفض عدد المهاجرين العابرين للحدود، وارتفعت معدلات التجنيد فى الجيش، وازدهرت سوق الأسهم. وكان ترامب يحقق أهدافه السياسية الكبرى بكفاءة، وبأقل قدر من الدراما الداخلية، فيما مثّل تغيرًا ملحوظًا عن ولايته الأولى التى شهدت فى بدايتها اضطرابًا كبيرًا. ويُعزى الفضل فى ذلك إلى حد كبير لرئيسة موظفى البيت الأبيض، سوزى وايلز، الملقبة بـ"عذراء الجليد". لكن فى الأسابيع الأخيرة، بدأت قشرة الانضباط داخل البيت الأبيض تتشقق. فقد شارك وزير الدفاع،، معلومات عسكرية حساسة، ليس فى محادثة جماعية واحدة فحسب، بل فى محادثتين منفصلتين على تطبيق "سيجنال". كما تولى ثلاثة قادة مختلفين رئاسة مصلحة الضرائب الأمريكية خلال أسبوع واحد، وتم ترحيل رجل سلفادورى مقيم فى ماريلاند بسبب خطأ إدارى. وفى خطوة خاطئة أخرى، بدأ مسئولو إدارة ترامب حرب تهديدات مع جامعة هارفارد بإرسال رسالة إلى الجامعة قبل أوانها، وفقًا لما ذكره شخصان مطلعان على الأمر. وعلى الرغم من أن الفوضى لم تصل بعد إلى المستوى الذى كانت عليه فى بداية إدارة ترامب الأولى، إلا أن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات أخذت تتراكم بعد فترة مبكرة من الإنجازات السياسية السريعة. ونقلت نيويورك تايمز عن هانز سي. نويل، أستاذ الشئون الحكومية فى جامعة جورج تاون، قوله: "كان هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الأمور ستكون أكثر انضباطًا هذه المرة". فالجماعات المحافظة، من خلال ما يُعرف بـ"مشروع 2025"، وضعت الأساس لترامب لتنفيذ أجندته بسرعة فور توليه المنصب. وقد بادر ترامب بالفعل بفتح تحقيقات ضد أعدائه المفترضين، وأصدر أوامر تنفيذية، وقلّص قوة العمل الفيدرالية، كجزء من استراتيجية "إغراق المنطقة"، التى تهدف إلى إرباك المعارضين وزعزعة توازنهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-20
أفادت شبكة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية بأن من المتوقع أن يتم إنهاء خدمة أكثر من 3500 موظف في مصلحة الضرائب الأمريكية (IRS) بحلول نهاية هذا الأسبوع. ونقلت الشبكة نص بريد إلكتروني تم إرساله إلى مديري "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، في مصلحة الضرائب، أشير فيه إلى أن الموظفين المتأثرين سيتم إخطارهم يوم الخميس من قبل مكتب الموارد البشرية في مصلحة الضرائب. وجاء في نص البريد الإلكتروني الذي وقعته مفوضة "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، ليا كولبيرت، ونائبة المفوضة ماها ويليامز: "بموجب أمر تنفيذي، تم توجيه مصلحة الضرائب الأمريكية لإنهاء خدمة الموظفين الخاضعين لفترة اختبار الذين لم يُعتبروا ضروريين لموسم تقديم الإقرارات الضريبية.. لا تتوفر لدينا الكثير من التفاصيل التي يُسمح لنا بمشاركتها، ولكن كل ذلك مرتبط بالامتثال للأمر التنفيذي.. فبينما لا تزال التفاصيل تترى، نفهم أن أكثر من 3500 من الموظفين الجدد تحت الاختبار في قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص، سيتم إنهاء عملهم بحلول نهاية هذا الأسبوع". ووفقا للبريد الإلكتروني المرسل طُلب من مدراء القسم إبلاغ الموظفين بضرورة التواجد في المكتب بنهاية الأسبوع، كما طُلب من المدراء البقاء في المكتب طوال الأسبوع. وبحسب الشبكة "تم كذلك استدعاء بعض موظفي قسم "الأعمال الدولية والكبيرة" عبر المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني للحضور إلى المكتب في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وطُلب منهم إحضار أي وثائق حكومية بحوزتهم، مثل بطاقات الدخول والملفات الورقية". وأشار البريد الإلكتروني إلى أن فريق تكنولوجيا المعلومات سيكون متاحا للمساعدة في تأمين الوثائق الحكومية التي سيتم تسليمها من قبل الموظفين المفصولين، كما سيتم توفير دليل إرشادي وقائمة أسئلة وأجوبة لمساعدة مدراء قسم الأعمال الصغيرة على التعامل مع هذه العملية الصعبة أيضا". وأشارت شبكة "سي بي إس" إلى أن مديري قسم "الأعمال الكبيرة والدولية" في مصلحة الضرائب تلقوا أيضا بريدا إلكترونيا طُلب منهم فيه الحضور إلى المكتب يومي الخميس والجمعة "للمساعدة في إجراءات إنهاء الخدمة". وبحسب الشبكة من المتوقع أن تحدث عمليات التسريح قبل أسابيع قليلة من بلوغ موسم الضرائب ذروته، والذي يستمر من منتصف مارس إلى منتصف أبريل. ويُشرف قسم "الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، على امتثال أصحاب الأعمال الصغيرة لالتزاماتهم الضريبية، مثل تقديم الإقرارات الضريبية، كما يقدم المساعدة في تسوية الديون. ووفقًا لموقع مصلحة الضرائب الأمريكية الإلكتروني، فإنه يخدم أكثر من 57 مليونا من أصحاب الأعمال الصغيرة ورواد الأعمال الذين تقل أصولهم عن 10 ملايين دولار. وتُعد عمليات التسريح هذه من بين أكبر عمليات الفصل الجماعي المعروفة حتى الآن داخل أي إدارة أو وكالة فيدرالية، وهذه الأرقام تخص قسما واحدا فقط داخل مصلحة الضرائب الأمريكية. يذكر أن مصلحة الضرائب الأمريكية توظف عشرات الآلاف من الأشخاص، حيث استخدمت 82990 وظيفة بدوام كامل لتنفيذ مهامها في عام 2023. ويُشار إلى أن الموظفين الفيدراليين قيد التجربة هم أولئك الذين لا يزالون في فترة اختبار تمتد عادة من سنة إلى سنتين في وظائفهم. وفي عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، عزز قانون خفض التضخم تمويل مصلحة الضرائب الأمريكية بمقدار 80 مليار دولار على مدى العقد المقبل. وقد تم إلغاء جزء بسيط من هذا التمويل، 1.4 مليار دولار، في مشروع قانون أقره الكونغرس في 2023. وتأتي عمليات التسريح هذه بعد أن أصدرت إدارة ترامب ومكتب إدارة شؤون الموظفين توجيهات بتقليص عدد الموظفين الخاضعين لفترة اختبار عبر الوكالات الفيدرالية. وفي عطلة نهاية الأسبوع الماضية، طلب أحد موظفي مصلحة الضرائب الأمريكية المنتسبين إلى إدارة كفاءة الحكومة الوصول إلى نظام بيانات داخلي داخل مصلحة للضرائب، يحتوي على معلومات ضريبية شخصية للأفراد الأمريكيين. وكان ترامب قد وقّع في أوائل فبراير أمرا تنفيذيا يُلزم رؤساء الوكالات بالتعاون مع إدارة كفاءة الحكومة والشروع في "تقليصات واسعة النطاق في القوى العاملة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-20
أفادت شبكة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية بأن من المتوقع أن يتم إنهاء خدمة أكثر من 3500 موظف في مصلحة الضرائب الأمريكية (IRS) بحلول نهاية هذا الأسبوع. ونقلت الشبكة نص بريد إلكتروني تم إرساله إلى مديري "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، في مصلحة الضرائب يوم الأربعاء، أشير فيه إلى أن الموظفين المتأثرين سيتم إخطارهم يوم الخميس من قبل مكتب الموارد البشرية في مصلحة الضرائب.وجاء في نص البريد الإلكتروني الذي وقعته مفوضة "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، ليا كولبيرت، ونائبة المفوضة ماها ويليامز: "بموجب أمر تنفيذي، تم توجيه مصلحة الضرائب الأمريكية لإنهاء خدمة الموظفين الخاضعين لفترة اختبار الذين لم يُعتبروا ضروريين لموسم تقديم الإقرارات الضريبية.. لا تتوفر لدينا الكثير من التفاصيل التي يُسمح لنا بمشاركتها، ولكن كل ذلك مرتبط بالامتثال للأمر التنفيذي.. فبينما لا تزال التفاصيل تترى، نفهم أن أكثر من 3500 من الموظفين الجدد تحت الاختبار في قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص، سيتم إنهاء عملهم بحلول نهاية هذا الأسبوع". ووفقا للبريد الإلكتروني المرسل طُلب من مدراء القسم إبلاغ الموظفين بضرورة التواجد في المكتب بنهاية الأسبوع، كما طُلب من المدراء البقاء في المكتب طوال الأسبوع. وبحسب الشبكة "تم كذلك استدعاء بعض موظفي قسم "الأعمال الدولية والكبيرة" عبر المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني يوم الأربعاء، للحضور إلى المكتب في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وطُلب منهم إحضار أي وثائق حكومية بحوزتهم، مثل بطاقات الدخول والملفات الورقية". وأشار البريد الإلكتروني إلى أن فريق تكنولوجيا المعلومات سيكون متاحا للمساعدة في تأمين الوثائق الحكومية التي سيتم تسليمها من قبل الموظفين المفصولين، كما سيتم توفير دليل إرشادي وقائمة أسئلة وأجوبة لمساعدة مدراء قسم الأعمال الصغيرة على التعامل مع هذه العملية الصعبة أيضا". وأشارت شبكة "سي بي إس" إلى أن مديري قسم "الأعمال الكبيرة والدولية" في مصلحة الضرائب تلقوا أيضا بريدا إلكترونيا طُلب منهم فيه الحضور إلى المكتب يومي الخميس والجمعة "للمساعدة في إجراءات إنهاء الخدمة". وبحسب الشبكة من المتوقع أن تحدث عمليات التسريح قبل أسابيع قليلة من بلوغ موسم الضرائب ذروته، والذي يستمر من منتصف مارس إلى منتصف أبريل. ويُشرف قسم "الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، على امتثال أصحاب الأعمال الصغيرة لالتزاماتهم الضريبية، مثل تقديم الإقرارات الضريبية، كما يقدم المساعدة في تسوية الديون. ووفقًا لموقع مصلحة الضرائب الأمريكية الإلكتروني، فإنه يخدم أكثر من 57 مليونا من أصحاب الأعمال الصغيرة ورواد الأعمال الذين تقل أصولهم عن 10 ملايين دولار. وتُعد عمليات التسريح هذه من بين أكبر عمليات الفصل الجماعي المعروفة حتى الآن داخل أي إدارة أو وكالة فيدرالية، وهذه الأرقام تخص قسما واحدا فقط داخل مصلحة الضرائب الأمريكية. يذكر أن مصلحة الضرائب الأمريكية توظف عشرات الآلاف من الأشخاص، حيث استخدمت 82990 وظيفة بدوام كامل لتنفيذ مهامها في عام 2023. ويُشار إلى أن الموظفين الفيدراليين قيد التجربة هم أولئك الذين لا يزالون في فترة اختبار تمتد عادة من سنة إلى سنتين في وظائفهم. وفي عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، عزز قانون خفض التضخم تمويل مصلحة الضرائب الأمريكية بمقدار 80 مليار دولار على مدى العقد المقبل. وقد تم إلغاء جزء بسيط من هذا التمويل، 1.4 مليار دولار، في مشروع قانون أقره الكونغرس في 2023. وتأتي عمليات التسريح هذه بعد أن أصدرت إدارة ترامب ومكتب إدارة شؤون الموظفين توجيهات بتقليص عدد الموظفين الخاضعين لفترة اختبار عبر الوكالات الفيدرالية. وفي عطلة نهاية الأسبوع الماضية، طلب أحد موظفي مصلحة الضرائب الأمريكية المنتسبين إلى إدارة كفاءة الحكومة الوصول إلى نظام بيانات داخلي داخل مصلحة للضرائب، يحتوي على معلومات ضريبية شخصية للأفراد الأمريكيين. وكان ترامب قد وقّع في أوائل فبراير أمرا تنفيذيا يُلزم رؤساء الوكالات بالتعاون مع إدارة كفاءة الحكومة والشروع في "تقليصات واسعة النطاق في القوى العاملة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-20
وكالات أكدت شبكة "سي بي إس" التلفزيونية الأمريكية، أنه من المتوقع أن يتم إنهاء خدمة أكثر من 3500 موظفا في مصلحة الضرائب الأمريكية "IRS" بحلول نهاية هذا الأسبوع. ونقلت الشبكة نص بريد إلكتروني تم إرساله إلى مديري: "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، في مصلحة الضرائب، أشير فيه إلى أن الموظفين المتأثرين سيتم إخطارهم الخميس من قبل مكتب الموارد البشرية في مصلحة الضرائب. وجاء في نص البريد الإلكتروني الذي وقعته مفوضة: "قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص"، ليا كولبيرت، ونائبة المفوضة ماها ويليامز، بموجب أمر تنفيذي، تم توجيه مصلحة الضرائب الأمريكية لإنهاء خدمة الموظفين الخاضعين لفترة اختبار الذين لم يُعتبروا ضروريين لموسم تقديم الإقرارات الضريبية، لا تتوفر لدينا الكثير من التفاصيل التي يُسمح لنا بمشاركتها، ولكن كل ذلك مرتبط بالامتثال للأمر التنفيذي، فبينما لا تزال التفاصيل تترى، نفهم أن أكثر من 3500 من الموظفين الجدد تحت الاختبار في قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص، سيتم إنهاء عملهم بحلول نهاية هذا الأسبوع". ووفقا للبريد الإلكتروني المرسل، طُلب من مدراء القسم إبلاغ الموظفين بضرورة التواجد في المكتب بنهاية الأسبوع، كما طُلب من المدراء البقاء في المكتب طوال الأسبوع. وبحسب الشبكة: "تم كذلك استدعاء بعض موظفي قسم "الأعمال الدولية والكبيرة" عبر المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني يوم الأربعاء، للحضور إلى المكتب في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وطُلب منهم إحضار أي وثائق حكومية بحوزتهم، مثل بطاقات الدخول والملفات الورقية". وأشار البريد الإلكتروني إلى أن فريق تكنولوجيا المعلومات سيكون متاحا للمساعدة في تأمين الوثائق الحكومية التي سيتم تسليمها من قبل الموظفين المفصولين، كما سيتم توفير دليل إرشادي وقائمة أسئلة وأجوبة لمساعدة مدراء قسم الأعمال الصغيرة على التعامل مع هذه العملية الصعبة أيضا". وأشارت شبكة "سي بي إس" إلى أن مديري قسم الأعمال الكبيرة والدولية" في مصلحة الضرائب تلقوا أيضا بريدا إلكترونيا طُلب منهم فيه الحضور إلى المكتب يومي الخميس والجمعة للمساعدة في إجراءات إنهاء الخدمة. ومن المتوقع أن تحدث عمليات التسريح قبل أسابيع قليلة من بلوغ موسم الضرائب ذروته، والذي يستمر من منتصف مارس إلى منتصف أبريل. ويُشرف قسم الأعمال الصغيرة والعاملين لحسابهم الخاص، على امتثال أصحاب الأعمال الصغيرة لالتزاماتهم الضريبية، مثل تقديم الإقرارات الضريبية، كما يقدم المساعدة في تسوية الديون. ووفقًا لموقع مصلحة الضرائب الأمريكية الإلكتروني، فإنه يخدم أكثر من 57 مليونا من أصحاب الأعمال الصغيرة ورواد الأعمال الذين تقل أصولهم عن 10 ملايين دولار. وتُعد عمليات التسريح هذه من بين أكبر عمليات الفصل الجماعي المعروفة حتى الآن داخل أي إدارة أو وكالة فيدرالية، وهذه الأرقام تخص قسما واحدا فقط داخل مصلحة الضرائب الأمريكية. يذكر أن مصلحة الضرائب الأمريكية توظف عشرات الآلاف من الأشخاص، حيث استخدمت 82990 وظيفة بدوام كامل لتنفيذ مهامها في عام 2023. يُشار إلى أن الموظفين الفيدراليين قيد التجربة هم أولئك الذين لا يزالون في فترة اختبار تمتد عادة من سنة إلى سنتين في وظائفهم. وفي عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، عزز قانون خفض التضخم تمويل مصلحة الضرائب الأمريكية بمقدار 80 مليار دولار على مدى العقد المقبل. وقد تم إلغاء جزء بسيط من هذا التمويل، 1.4 مليار دولار، في مشروع قانون أقره الكونغرس في 2023. وتأتي عمليات التسريح هذه بعد أن أصدرت إدارة ترامب ومكتب إدارة شؤون الموظفين توجيهات بتقليص عدد الموظفين الخاضعين لفترة اختبار عبر الوكالات الفيدرالية. وفي عطلة نهاية الأسبوع الماضية، طلب أحد موظفي مصلحة الضرائب الأمريكية المنتسبين إلى إدارة كفاءة الحكومة الوصول إلى نظام بيانات داخلي داخل مصلحة للضرائب، يحتوي على معلومات ضريبية شخصية للأفراد الأمريكيين. وكان ترامب قد وقع في أوائل فبراير أمرا تنفيذيا يلزم رؤساء الوكالات بالتعاون مع إدارة كفاءة الحكومة والشروع في تقليصات واسعة النطاق في القوى العاملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-22
بعد إعلان إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، عن عقوبات جديدة تهدف إلى وقف تدفق التبرعات الأمريكية إلى الإسرائيليين المتطرفين، افترض العديد من هيئات الرقابة أن مؤسسة خيرية واحدة ستكون معنية بشكل خاص.لكن الصندوق المركزي الإسرائيلي يقول إنه غير منزعج من العقوبات الجديدة، التي أعلن عنها وسط سعى البيت الأبيض لكبح جماح العنف في الضفة الغربية، حيث جاءت العقوبات جنبًا إلى جنب مع تحذير من تحويل الأموال إلى المنظمات غير الربحية التي تروج للعنف.ويعتبر الصندوق المركزي مؤسسة خيرية إسرائيلية، مسجلة في نيويورك توزع عشرات الملايين من الدولارات كل عام على مئات المجموعات الإسرائيلية غير الربحية، بما في ذلك بعض المنظمات العاملة في الضفة الغربية.وذكرت "وكالة التليجراف اليهودية" في تقرير لها، يوم الثلاثاء، أنه لأكثر من عقد من الزمان، كانت المساعدات الأمريكية موضع اهتمام وسائل الإعلام وجماعات المناصرة التي تقول إنها توزع أموال المانحين على المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، في الوقت الذي يقول فيه المنتقدون إن تلك التبرعات ربما تنتهك القانون الأمريكي الذي يحظر الدعم الخيري للعنف.ونفى رئيس الصندوق جاي ماركس، هذه الاتهامات مرارا وتكرارا، وقال إنه لا يتوقع أي تأثير جراء العقوبات: "كما دائمًا حريصين على اتباع القوانين الأمريكية بنسبة 100% وليس لدينا أي علاقة بأي شخص متورط في أعمال العنف، وكانت هذه سياساتنا قبل فترة طويلة من صدور اللائحة الجديدة. لذا، بالنسبة لنا، فالأمر يسير كالمعتاد".• أموال أمريكا في شبهة دعم التطرف والعنف ضد الفلسطينيينمنذ سنوات قدمت منظمة "T'ruah_ترواه" وهي جماعة حاخامية ليبرالية لحقوق الإنسان، شكاوى إلى مصلحة الضرائب الأمريكية بشأن وضع الإعفاء الضريبي للصندوق المركزي، نظرا لتورطه في علاقات مع الجماعات المتطرفة التي ترهب الفلسطينيين.وذكرت الزمالة أو أحد الأمثلة على المستفيدين المزعومين من الصندوق المركزي هو "لهافا"، وهي جماعة تقول إنها تعارض الزواج المختلط ومعروفة بمسيراتها عبر الأحياء الفلسطينية في القدس وهتاف "الموت للعرب".وأدت شكوى قدمتها "T'ruah_ترواه" في عام 2015 إلى إجراء تحقيق جنائي قصير من قبل مصلحة الضرائب الأمريكية، التي يتولى قسم إنفاذ القانون التابع لها عددًا قليلاً من القضايا بسبب ميزانيتها المحدودة.وأغلق التحقيق دون توجيه أية اتهامات للصندوق المركزي، وواصلت المنظمة عملها دون انقطاع.في العام الماضي، قدمت مجموعة من المشرعين في ولاية نيويورك بقيادة عضو مجلس الولاية زهران ممداني، مشروع قانون لمنع الجمعيات الخيرية في الولاية من دعم المستوطنات الإسرائيلية.• وزارة الخزانة الأمريكية تعاقب 4 مستوطنين إسرائيليينوأعرب العديد من منتقدي الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية عن تفاؤلهم عندما اتخذت إدارة بايدن، في وقت سابق من هذا الشهر، خطوة غير مسبوقة، حيث وضعت وزارة الخزانة الأمريكية 4 مستوطنين إسرائيليين على قائمة الأفراد الخاضعين للعقوبات، باستثناء أي تبرعات من شأنها أن تفيدهم، بسبب تورطهم المزعوم، في هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين ونشطاء السلام الإسرائيليين.ويسمح الأمر التنفيذي الذي يجيز فرض العقوبات بإضافة أي شخص آخر يثبت أنه "يهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في الضفة الغربية" إلى القائمة.وقال الحاخام جيل جاكوبس، الرئيس التنفيذي لشركة "T'ruah_ترواه": "هذا الأمر التنفيذي هو خطوة مهمة حقًا نحو الحد من العنف المتفشي في الضفة الغربية إنها أيضًا علامة على أن الولايات المتحدة تضاعف سياستها طويلة المدى للعمل نحو حل الدولتين لأن إحدى العقبات الرئيسة أمام حل الدولتين هي توسيع المستوطنات وتشريد الفلسطينيين".ونقلت الزمالة عن خبراء قولهم إن هذه التحركات كانت مهمة للمسائلة عن التبرعات لأن قانون العقوبات الأمريكي له قوة، في حين أن قانون الضرائب الذي يحكم العطاء الخيري ليس كذلك بشكل عام.وفي نفس اليوم الذي أعلن فيه البيت الأبيض عن العقوبات الجديدة، أصدرت وحدة الجرائم المالية التابعة لوزارة الخزانة الأمريكية تحذيرا للمؤسسات المالية من معالجة المدفوعات إلى المنظمات غير الربحية التي لها علاقات بالتطرف العنيف في الضفة الغربية، فيما لم يذكر التحذير أي منظمة غير ربحية محددة.وعلى الرغم من أنه كان محط جدل بسبب صلاته بجماعات المستوطنين، فإن الصندوق المركزي هو مجرد واحد بين العديد من الجمعيات الخيرية اليهودية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها والتي تعرض ربط المانحين بقضايا في إسرائيل.ولم تعرب أي من هذه الجمعيات الخيرية عن أي قلق بشأن العقوبات خلال مقابلاتها أو عبر بياناتها العامة.وقالت الاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية- إحدى أكبر الجمعيات الخيرية التي تخصص الأموال لإسرائيل- إنه من غير المرجح للغاية أن يكون لها أي صلات بالإسرائيليين الأربعة الخاضعين للعقوبات، لكنها تتشاور مع محامين حول الآثار المحتملة للعقوبات.وقال أندريس سبوكويني، الرئيس التنفيذي لشبكة الممولين اليهود، وهي رابطة تضم أكثر من 3000 مؤسسة وفاعل خير: "لم ألاحظ أي تأثير على العطاء الخيري، ولا أتوقع حدوث ذلك، على الأقل على المدى القصير".وأضاف سبوكويني أن المانحين الذين يمثلهم يميلون إلى التبرع للمنظمات غير الربحية في إسرائيل، وليس الأفراد، موضحا أنه على حد علمه، لم تتورط أي منظمات غير ربحية في العقوبات: "لا ينبغي توقع موجة من الأعمال الجديدة للمحامين المتخصصين في العقوبات في الوقت الحالي"، وفقًا لما ذكره.وقال هال إرين، المحامي في العاصمة واشنطن الذي يقدم المشورة للشركات والمنظمات بشأن هذه قضية التمويل: "لم تخلق هذه العقوبات أعمالاً لنا لأنها عقوبات ضيقة وبسيطة للغاية إنها ليست مثل العقوبات المفروضة على إيران أو روسيا، حيث يتعين عليك التعامل مع الدولة بأكملها".لكن إرين أوضح أن الوضع قد يتغير إذا وسعت إدارة بايدن قائمة أهدافها: "هناك نوع من التحذير الضمني بأنه يمكن إضافة المزيد من الأشخاص إلى العقوبات يحدد الأمر التنفيذي المعايير التي يجب استيفاؤها حتى يتم إدراج الأشخاص الآخرين في القائمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-04
أعلنت لجنة المخصصات في مجلس النواب الأمريكي أنها صاغت مقترحا بتقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 17.6 مليار دولار. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون - في رسالة إلى الأعضاء، حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية - إن مشروع قانون التمويل، الذي عرضته لجنة المخصصات بمجلس النواب، قد يتم التصويت عليه في المجلس بكامل هيئته في وقت ما من الأسبوع المقبل. وكان مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون قد وافق - في السابق - على تقديم مساعدات عسكرية جديدة لإسرائيل بقيمة 14.3 مليار دولار، لكن بشرط أن يتم دفعها عن طريق استرداد جزء كبير من الأموال التي كانت مخصصة بالفعل لوكالة الإيرادات الداخلية (مصلحة الضرائب الأمريكية). ورفض مجلس الشيوخ - الذي يسيطر عليه الديمقراطيون - هذا البند، ومن المتوقع أن يكشف النقاب عن حزمة تشريعية؛ من شأنها أن تساعد إسرائيل فضلا عن تقديم المزيد من المساعدة العسكرية لأوكرانيا في حربها ضد روسيا. ومن المتوقع أيضا أن يتضمن مشروع القانون نفسه - الذي قدمه مجلس الشيوخ - مقترحات لتعزيز الأمن على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-04
أعلنت لجنة المخصصات في مجلس النواب الأمريكي أنها صاغت مقترحا بتقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 17.6 مليار دولار. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون - في رسالة إلى الأعضاء، حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية - إن مشروع قانون التمويل، الذي عرضته لجنة المخصصات بمجلس النواب، قد يتم التصويت عليه في المجلس بكامل هيئته في وقت ما من الأسبوع المقبل. وكان مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون قد وافق - في السابق - على تقديم مساعدات عسكرية جديدة لإسرائيل بقيمة 14.3 مليار دولار، لكن بشرط أن يتم دفعها عن طريق استرداد جزء كبير من الأموال التي كانت مخصصة بالفعل لوكالة الإيرادات الداخلية (مصلحة الضرائب الأمريكية). ورفض مجلس الشيوخ - الذي يسيطر عليه الديمقراطيون - هذا البند، ومن المتوقع أن يكشف النقاب عن حزمة تشريعية؛ من شأنها أن تساعد إسرائيل فضلا عن تقديم المزيد من المساعدة العسكرية لأوكرانيا في حربها ضد روسيا. ومن المتوقع أيضا أن يتضمن مشروع القانون نفسه - الذي قدمه مجلس الشيوخ - مقترحات لتعزيز الأمن على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-30
حكم على مستشار سابق في مصلحة الضرائب الأمريكية بالسجن لمدة 5 سنوات بتهمة تسريب معلومات ضريبية عن "الآلاف من أغنى الأفراد في البلاد" بينهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى وسائل الإعلام بين عامي 2018 و2020. وبحسب موقع العربية، اعترف تشارلز ليتلجون البالغ من العمر 38 عامًا، بالذنب في أكتوبر بتهمة الكشف غير المصرح به عن الإقرار الضريبي بعد التوصل إلى اتفاق مع المدعين الحكوميين. وقالت وزارة العدل إن ليتلجون سرب إلى موقع ProPublica ما يقرب من مواد 50 مقالًا بدءًا من يونيو 2021 حول الإقرارات الضريبية. وطلب ممثلو الادعاء الحكم بالسجن لمدة 5 سنوات على ليتلجون، بدعوى أنه تقدم بطلب للعمل مع مصلحة الضرائب الأمريكية بهدف الوصول إلى الإقرارات الضريبية والكشف عنها. وكتب المدعون في مذكرة الحكم: "استخدم المدعى عليه وصوله إلى بيانات دافعي الضرائب كسلاح لتعزيز أجندته الشخصية والسياسية، معتقدًا أنه فوق القانون". وقالت وزارة العدل إن حرية الصحافة والمشاركة العامة مع وسائل الإعلام "أمر بالغ الأهمية لأي ديمقراطية سليمة"، ولكن "سرقة وتسريب" المعلومات الضريبية الخاصة "يجرد الأفراد من الحماية القانونية لبياناتهم الأكثر حساسية". وأفاد ليتلجون في مستندات المحكمة أنه يأمل في عقوبة مخففة لتعاونه مع الحكومة والاعتراف بسرقة السجلات وتقديمها للصحافيين. وكتبت محاميته ليزا مانينغ في مذكرة النطق بالحكم: "لقد ارتكب هذه الجريمة انطلاقاً من اعتقاد أخلاقي عميق بأن الشعب الأمريكي له الحق في معرفة المعلومات، وأن مشاركتها هي الطريقة الوحيدة لإحداث التغيير، لقد فعل ما كان يعتقد أنه كان على حق في ذلك الوقت، لكنه الآن يعترف تماما بأنه كان على خطأ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-10-13
خلال الفترة الماضية تعرضت فيس بوك لهجوم كبير من قبل مصلحة الضرائب الأمريكية التى قالت إنها تريد من الشركة التكنولوجية العملاقة دفع 1.7 مليون دولار كضرائب مستحقة متأخرة، بالإضافة إلى الفائدة عن عام 2010، وربما سنوات التى تلته، وقالت فيس بوك إن المبلغ التى تطالبه به مصلحة الضرائب الأمريكية يمكن أن يصل إلى مليارات. وعلى الرغم من الضغوطات الكبيرة التى تتعرض لها إلا أن فيس بوك قالت فى بيان حديث تم تقديمه لمصلحة الضرائب الأمريكية إنها غير مضطرة لدفع أى ضرائب إضافية عن السنوات الماضية، وهو الأمر الذى جعل البعض يتنبأ بمعركة ضرائب جديدة من المرجح أن تؤجج الجدل حول الثغرات الضريبية التى تستغلها شركات التكنولوجيا. ووفقا لتقرير حديث من موقع arstechnica الأمريكى فطالبت شركة فيس بوك من محكمة الضرائب الأمريكية برفض اتهام مصلحة الضرائب للشركة بأنها تدفع أقل من قيمتها الملكية عندما تنقل إيراداتها إلى إيرلندا، حيث قالت فيس بوك أن القيمة التى تدفع عليها ضرائب هى 5.8 مليار دولار بينما أعلنت مصلحة الضرائب أنها تصل إلى ما يقرب من 14 مليار دولار. وإذا ما تمكنت مصلحة الضرائب من إثبات موقفها أمام المحكمة فسيتم فرض ضريبة اتحادية إضافية على فيس بوك بمبلغ إجمالى يقدر بحوالى 3 مليارات دولار - 5 مليارات دولار بالإضافة إلى الفائدة. جدير بالذكر أن هذه الفترة تواجه فيس بوك والعديد من شركات التكنولوجية الأخرى تدقيق متزايد بسبب استخدام النظام الأيرلندى المزدوج الذى يعمل على تخفيض الأعباء الضريبية، وعلى الرغم من أن أغلب الشركات أعلنت عن وقف التعامل بهذا النظام فى أوائل عام 2015، ولكن الشركات من حقها أن استخدامه حتى عام 2020 قبل الانتقال لأى نظام آخر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-23
كشفت سجلات الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب مفاجأت بعد أن تم الإعلان عنها بموجب قرار لجنة الضرائب الرئيسية فى مجلس النواب الأمريكي التى صوتت لصالح الإفراج عن إقرارات ضريبية تعود لست سنوات خاصة بالرئيس السابق كجزء من تحقيق فى برنامج التدقيق الرئاسى فى أمواله وشركاته. تم بالفعل إصدار تقارير من لجنة الطرق والوسائل حول برنامج التدقيق الرئاسى التابع لمصلحة الضرائب وكذلك من اللجنة المشتركة للضرائب (JCT) حول محتوى الإقرارات الضريبية، ورصدت صحيفة ذا هيل ابرز المعلومات التى تم الكشف عنها. مصلحة الضرائب الأمريكية لم تراجع أموال ترامب فى عام 2017 أو 2018 لدى مصلحة الضرائب برنامج تدقيق إلزامى للرؤساء الحاليين، لكنها لم تقم بمراجعة ترامب إلا بعد أكثر من عامين من توليه الرئاسة، قدم ترامب إقرارى ضريبى فى عام 2017 وواحد فى عام 2018، لكنه لم يتلق تدقيقه الأول إلا أثناء توليه منصبه فى عام 2019. قال رئيس لجنة الطرق والوسائل ريتشارد نيل: "لم تكن هناك عمليات تدقيق فى الوقت المناسب بمجرد أن ذهب موظفو [اللجنة] لزيارة مصلحة الضرائب، بمجرد أن أتيحت الفرصة للموظفين للذهاب إلى بعض.. المواقع التى تقع ضمن اختصاص مصلحة الضرائب، استنتجوا سريعًا أن التدقيق لم يحدث فى الواقع". كما قال رئيس اللجنة المالية بمجلس الشيوخ رون وايدن فى بيان أن "مصلحة الضرائب كانت نائمة على عجلة القيادة". قد تكون سنتا ترامب الخالية من التدقيق جزءًا من السبب فى عدم إجراء أى عمليات تدقيق على الرئيس خلال فترة وجوده فى المنصب، وأن تلك التى بدأت خلال الجزء الأخير من ولايته لم تنته بعد، ويقول خبراء الضرائب أن عمليات التدقيق المعقدة عادة ما تستغرق عدة سنوات. ترامب دفع صفر دولار كضريبة دخل فى عام 2020 تقلبت الالتزامات الضريبية لترامب بشكل كبير فى السنوات التى تمت فيها مراجعة عائداته من قبل لجنة الكونجرس، وجدت ضريبة الاستهلاك اليابانية أن ترامب لم يدفع شيئًا للضرائب فى عام 2020، وضرائب بقيمة 558 ألف دولار فى عام 2019، و5.3 مليون دولار كضرائب فى عام 2018، ولا شيء مرة أخرى فى عام 2017. وحصل ترامب على 0 دولار من الدخل الخاضع للضريبة فى عام 2020، و3 ملايين دولار من الدخل الخاضع للضريبة فى عام 2019، و23 مليون دولار فى عام 2018، و0 دولار مرة أخرى فى عام 2017. يقول خبراء الضرائب أن هذه التقلبات كانت ممكنة من خلال التوزيع الاستراتيجى لخسائر الأعمال، والتى تمتص مستويات الدخل ومعها المسؤولية الضريبية. فى عام 2015، أبلغ ترامب عن 105 ملايين دولار من الخسائر التجارية المتبقية من أكثر من 700 مليون دولار من الخسائر التى تم الإبلاغ عنها فى عام 2009، وتم توزيعها على مدار السنوات التى أجرت فيها اللجنة فحوصاتها لعودة ترامب. نتج عن خدعة المحاسبة هذه دخلًا خاضعًا للضريبة قدره 0 دولارًا والتزامًا ضريبيًا قدره 0 دولارًا لتلك السنة، ولم يدفع ترامب شيئًا الضرائب لسنوات وسنوات واستطاع فعل ذلك من خلال "استخدام الخسائر كأداة إيواء". ترامب كسب أمواله من خلال الاستثمارات وليس من خلال الأعمال التجارية يُظهر تقرير JCT أن مشاريع ترامب العقارية وغيرها من الشركات تخسر أموالا باستمرار وتم تدوينها كخسائر، وأن معظم دخله الفعلى كان يأتى من الفوائد المكتسبة على استثماراته. عام 2020، حقق ترامب أكثر من 10.6 مليون دولار من الفوائد الخاضعة للضريبة، وفى العام نفسه، أبلغ عن خسارة قدرها 15 مليون دولار من ممتلكاته العقارية المؤجرة وغيرها من المشاريع المهيكلة كشركات، وشراكات وكيانات أخرى مماثلة، وكان إجمالى دخله لتلك السنة خسارة 4.7 مليون دولار. وعام 2019 أعلن ترامب عن 11.3 مليون دولار من الفوائد و16.5 مليون دولار من الخسائر التى تكبدها من أعماله العقارية وشركات أخرى. بلغ إجمالى مكاسب رأسماله من ذلك العام 9.26 مليون دولار، مما جعله فى حالة سيئة ليصبح المجموع 4.4 مليون دولار. الجمهوريون يقولون إن الإفراج عن الإقرارات الضريبية لترامب هو "سلاح سياسي" كان الجمهوريون يقولون، إن نشر الإقرارات الضريبية لترامب يجب اعتباره سابقة جديدة، واشار إلى أن القرار يعد بمثابة تهديدًا بالانتقام المباشر فى الوقت الذى يستعد فيه الجمهوريون لتولى لجنة الطرق والوسائل فى الكونجرس الجديد. قال الزعيم الجمهورى كيفن برادى إنه لا يريد التكهن بما ستعنيه سيطرة الجمهوريين على اللجنة فى الكونجرس المقبل، وقال "لن أتكهن بما سيركز عليه الكونجرس القادم وهذه اللجنة فيما يتعلق بالإقرارات الضريبية" مشيرا إلى التحقيقات بشأن هانتر بايدن نجل الرئيس جو بايدن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2022-11-24
خسر دونالد ترامب أكثر من مليار دولار خلال عامين تقريبا منذ حوالي 10 سنوات وفقا لشهادة محاسبة السابق في المحاكمة الجنائية لمنظمة الرئيس السابق، مما تسبب في تسريب المعلومات الضريبية العامة التي حاول ترامب ابقائها سرية. قالت شبكة ايه بي سي إن دونالد بندر الذي عمل محاسب في شركة Mazars USA ، التي أعدت الإقرارات الضريبية لترامب وشركته أن الرئيس السابق أبلغ عن خسائر كل عام لمدة 10 سنوات من 2009 إلى 2018. جاء الكشف في محاكمة مانهاتن عن أعمال عائلة ترامب في نفس اليوم الذي قضت فيه المحكمة العليا الأمريكية بأن مصلحة الضرائب الأمريكية مطالبة بتسليم ما يزيد عن ست سنوات من المعلومات الضريبية لترامب إلى لجنة الطرق والوسائل في مجلس النواب. استجوبت المدعية العامة سوزان هوفينجر بيندر بشأن ضرائب ترامب خلال استجواب الشهود مع اقتراب المحاكمة من نهايتها، عمل محامي مقاطعة مانهاتن لما يقرب من ثلاث سنوات للحصول على السجلات ، بما في ذلك مثوله أمام المحكمة العليا الأمريكية. سأل هوفينجر بيندر عن خسائر ترامب في عامي 2009 و 2010 ، عندما خسرت الشركة ما يقرب من مليار دولار قائلة: "هل تتذكر في عام 2010 أن دونالد ترامب تكبد خسائر بنحو 200 مليون دولار في إقراراته الضريبية الشخصية؟" وأجاب بندر بعد فحص السجلات: "أعتقد ذلك".. وتابعت هوفينجر: "هل تتذكر في عام 2009 ، أن دونالد ترامب ، تكبدت إقراراته الضريبية الشخصية خسائر تقدر بنحو 700 مليون دولار؟" ، أجاب بندر "يبدو أنه صحيح". كان بيندر الشاهد الأول الذي استدعاه الدفاع ، والذي أشار إلى أن مسؤوليته هي تنبيه منظمة ترامب إلى أي احتيال ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل إرضاء العميل المربح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-19
قدم الرئيس الأمريكي، جو بايدن أول تعليقات عامة له بشأن تعيين مستشار خاص للإشراف على تحقيق بشأن نجله هانتر بايدن، وأكد أن الأمر يعود كليا إلى وزارة العدل وأنه لن يتدخل، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وقال بايدن في مؤتمر صحفي مشترك مع زعماء كوريا الجنوبية واليابان "ليس لدي أي تعليق على أي تحقيق يجري. ، هذا يعود إلى وزارة العدل ، وهذا كل ما علي قوله." وعين المدعي العام ميريك جارلاند الأسبوع الماضي ديفيد فايس ، المدعي الفيدرالي لولاية ديلاوير الذي قاد التحقيق في قضية هانتر بايدن ، كمستشار خاص يشرف على التحقيق. وجاءت هذه الخطوة بعد أن انهارت صفقة الإقرار بالذنب لهانتر بايدن فيما يتعلق بالفشل في دفع ضرائب الدخل. وانتقد الجمهوريون بشدة كيفية التعامل مع التحقيق الضريبي الخاص بهانتر بايدن ، مستشهدين بادعاءات من اثنين من المبلغين عن مخالفات مصلحة الضرائب الأمريكية بأن فايس مُنع من السعى للحصول على وضع مستشار خاص – وهو إدعاء رفضه فايس ووزارة العدل باستمرار. وزعم المبلغون عن المخالفات، ومحققو مصلحة الضرائب، جارى شابلي وجوزيف زيجلر، أيضًا أن وزارة العدل أبطأت فى سير القضية، ومنحت هانتر بايدن معاملة تفضيلية ورفضت متابعة التهم فى ولايات قضائية أخرى بأدلة أقوى. وأدى تعيين مستشار خاص إلى إعادة نجل الرئيس إلى العناوين الرئيسية، مما وفر فرصة أخرى للجمهوريين لمواصلة الهجوم والتساؤل عما إذا كان هانتر بايدن يتلقى معاملة تفضيلية من وزارة العدل. ورفض الرئيس ومسئولو البيت الأبيض مرارًا وتكرارًا التدخل فى التحقيق فى قضية هانتر بايدن وأصروا على أنهم سيسمحون لوزارة العدل بالمضى قدمًا بشكل مستقل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-22
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها تقديم شكوى أخلاقية ضد نائبة جمهورية عرضت صور فاضحة لهانتر بايدن فى الكونجرس، وانتقادات واسعة لحاكم فلوريدا بعد زعم المناهج استفادة السود من العبودية واستمرار إضرابات إنجلترا. الصحف الأمريكية ذا هيل: شكوى أخلاقية ضد نائبة جمهورية عرضت صور فاضحة لهانتر بايدن فى الكونجرس قدم آب ديفيد لويل، محامي هانتر بايدن، ابن الرئيس الأمريكى شكوى أخلاقية ضد النائبة مارجوري تايلور جرين (جمهوري من ولاية جورجيا) ، طالبًا فيها أن تبدأ هيئة مراقبة الأخلاقيات "فورًا" مراجعة سلوك جرين بعد أن عرضت صورًا جنسية صريحة لبايدن في جلسة استماع بالكونجرس هذا الأسبوع، وفقا لصحيفة "ذا هيل" الأمريكية. وفي خطاب إلى مكتب أخلاقيات الكونجرس (OCE) ، انتقد محامي هانتر تصرفات جرين ووصفها بأنها "سلوك بغيض ينتهك بشكل صارخ قواعد أخلاقيات مجلس النواب ومعايير السلوك الرسمي". وكتب لويل "هذا الأسبوع ، نزلت زميلتكم ، وبالتالي مجلس النواب بأكمله ، إلى مستوى جديد من السلوك البغيض الذي ينتهك بشكل صارخ قواعد أخلاقيات مجلس النواب ومعايير السلوك الرسمي. إذا أخذ مكتب أخلاقيات الكونجرس مسؤولياته على محمل الجد ، فسوف يدين بشكل فوري وحاسم السيدة جرين ويؤدبها على أفعالها الأخيرة." وأضاف: "الآن أكثر من أي وقت مضى ، يتعين على مجلس النواب أن يعلن بصوت عالٍ وواضح أنه لا يؤيد أو يتغاضى أو يوافق على سلوكها الفاضح وغير اللائق وانتهاكاتها الفاضحة لمعايير السلوك الرسمي." ويعد مكتب أخلاقيات الكونجرس كيانا مستقلا غير حزبي أنشأه مجلس النواب سابقًا والذي يراجع مزاعم سوء السلوك التي تورط فيها مشرعون ومسئولون وموظفو مجلس النواب ، وإذا لزم الأمر ، يحيل الأمور إلى لجنة الأخلاقيات. وقالت الصحيفة إن جرين ومكتب أخلاقيات الكونجرس لم يردا على الفور على طلبات التعليق. ووقعت الحلقة المعنية يوم الأربعاء خلال جلسة استماع للجنة الرقابة والمساءلة في مجلس النواب والتي تضمنت شهادة من اثنين من المبلغين عن مخالفات مصلحة الضرائب الأمريكية الذين يزعمون أن المدعين العامين ساروا ببطء في التحقيق مع هانتر بايدن. جادل الجمهوريون في جميع أنحاء هذا الكونجرس بأن وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية مسيسة ضد الحزب الجمهوري. وخلال الوقت الذي قضته في استجواب الشهود ، رفعت جرين ملصقات تظهر صورًا جنسية مصورة من الكمبيوتر المحمول التي يُزعم أنها تخص هانتر بايدن. وظهرت وجوه الأفراد الآخرين المتورطين في الأفعال الجنسية ، لكن وجه بايدن كان مرئيًا في الصور - وهو ما أشار إليه لويل في رسالته. نيويورك تايمز: انتقادات لحاكم فلوريدا بسبب معايير تاريخ السود فى المناهج يواجه حاكم ولاية فلوريدا، رون ديسانتيس ، الذي يناضل من أجل ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة ، وابلًا من الانتقادات هذا الأسبوع من السياسيين والمعلمين والمؤرخين بعد إجراء إصلاح شامل لمعايير تاريخ الأمريكيين من أصل أفريقي في المناهج بالولاية، حيث وصفوا إرشادات الولاية بأنها نسخة منقحة من التاريخ. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن المعايير تنص على أنه يجب توجيه تعليمات لطلاب المدارس المتوسطة بأن "العبيد طوروا مهارات يمكن ، في بعض الحالات ، تطبيقها لمصلحتهم الشخصية" - وهو تصوير أدى إلى توبيخ واسع النطاق. في إشارة إلى المعركة الخلافية حول التعليم التي يمكن أن تصيب السباق الرئاسي لعام 2024 ، توجهت نائبة الرئيس كامالا هاريس فورا إلى فلوريدا للرد ، وفقًا لمسئول في البيت الأبيض. وقالت هاريس فى خطاب ألقته فى جاكسونفيل "كيف يمكن لأي شخص أن يقترح أنه في خضم هذه الفظائع كان هناك أي فائدة من التعرض لهذا المستوى من التجريد من الإنسانية؟" . وقبل خطابها ، أصدر ديسانتيس بيانًا اتهم فيه إدارة بايدن بإساءة فهم المعايير الجديدة و "الهوس بفلوريدا". وتقع معايير فلوريدا الجديدة في خضم صراع قومي حول كيفية تدريس العرق والجنس في المدارس. حيث كانت هناك مناوشات محلية حول حظر الكتب ، وما يمكن قوله عن العرق في الفصول الدراسية والمناقشات حول إعادة تسمية المدارس التي كرمت جنرالات الكونفدرالية. وجعل الحاكم ديسانتيس محاربة أجندة "الاستيقاظ" (مصطلح سياسي من أصل أفريقي أمريكي يشير إلى الوعي بالقضايا المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والعدالة العرقية) في التعليم جزءًا مميزًا من علامته التجارية الوطنية. وأصلح نيو كوليدج أوف فلوريدا ، وهي كلية عامة للفنون الليبرالية ، ورفض دورة "إيه بي" في "كوليدج بورد" حول الدراسات الأمريكية من أصل أفريقي. وقامت إدارته بتحديث الكتب المدرسية للرياضيات والدراسات الاجتماعية بالولاية ، وقامت بتنظيفها بحثًا عن "الموضوعات المحظورة" مثل التعلم الاجتماعي العاطفي ، الذي يساعد الطلاب على تطوير العقليات الإيجابية ، ونظرية العرق النقدية ، التي تنظر في الدور النظامي للعنصرية في المجتمع. ومع وجود ديسانتيس والرئيس الأمريكى، جو بايدن الآن ضمن المرشحين الرسميين في حملة 2024 ، اتهم كل جانب الآخر بسرعة باستخدام الأطفال فى الدعاية. كامالا هاريس تنتقد مناهج محدثة فى فلوريدا تزعم استفادة بعض السود من العبودية انتقدت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكى معايير التدريس الجديدة "المثيرة للجدل" فى ولاية فلوريدا، والتي تتضمن الزعم بأن بعض السود استفادوا من استعبادهم، واعتبرت أن تلك المعايير ستسلب من الأطفال حق معرفة التاريخ الحقيقى للولايات المتحدة. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن هاريس ذهبت إلى فلوريدا يوم الجمعة لإلقاء كلمة أمام مجلس التعليم بالولاية بشأن المعايير الجديدة المثيرة للجدل لتاريخ السود. وفي خطاب مفعم بالعاطفة ، أعربت نائبة الرئيس عن مخاوفها حيال سرقة المعايير الجديدة لمعرفة الأطفال التاريخ الحقيقي للولايات المتحدة الذي تعلمه بقية العالم. وقالت هاريس ، وهي أول امرأة وأول شخص أسود يشغل منصب نائب الرئيس ، "كل الأشخاص الذين يلتقوا أطفالنا حول العالم واضحون بشأن تاريخنا ، ونحن ... نرسل أطفالنا الآن لعدم معرفة ما هو تاريخنا ". كان هاريس في جاكسونفيل لمناقشة سبل "حماية الحريات الأساسية ، وعلى وجه التحديد ، حرية تعلم وتعليم تاريخ أمريكا الكامل والحقيقي" ، حسبما ذكرت شبكة إن بي سي ، نقلاً عن مسئول في البيت الأبيض. وقالت إن بي سي إنها التقت بقادة الحقوق المدنية والمعلمين والمسئولين المنتخبين وأعضاء المجتمع الآخرين. ووافق مجلس التعليم في فلوريدا يوم الأربعاء على معايير جديدة لكيفية تعليم المدارس العامة تاريخ السود. ووفقًا لوثيقة من 216 صفحة ، سيتم الآن تعليم طلاب المدارس العامة أن بعض السود حصلوا على "منفعة شخصية" من العبودية - لأنها علمتهم مهارات مفيدة. وقال أحد معايير المناهج الدراسية: "تتضمن التعليمات كيف طور العبيد المهارات التي ، في بعض الحالات ، يمكن تطبيقها لمصلحتهم الشخصية". ويقول المنهج الجديد أيضًا أن السود ارتكبوا أعمال عنف خلال بعض المذابح العرقية ، بما في ذلك أعمال الشغب العرقية في أتلانتا عام 1906 ومذبحة تولسا عام 1921. في يوم الخميس، في مؤتمر لمنظمة النساء السود في دلتا سيجما ثيتا ، أدانت هاريس معايير التعليم المحدثة ووصفتها بأنها "تاريخ تنقيحي". وقالت نائبة الرئيس: "بالأمس فقط في ولاية فلوريدا ، قرروا أن طلاب المدارس الإعدادية سيتم تعليمهم أن المستعبدين يستفيدون من العبودية". "إنهم يهينوننا ولن نقبل ذلك". الصحف البريطانية إضراب جديد لعمال السكك الحديدية فى بريطانيا للضغط من أجل تحسين الأجور يواجه ركاب السكك الحديدية في جميع أنحاء بريطانيا يومًا آخر من الخدمات المحدودة والمعطلة ، حيث تنظم النقابة الوطنية لعمال السكك الحديدية والبحرية والنقل إضرابًا ثانيًا لمدة 24 ساعة في غضون ثلاثة أيام في نزاع الأجور المستمر منذ فترة طويلة، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وأوضحت الصحيفة أنه من المقرر أن تبدأ الخدمات في وقت متأخر من هذا الصباح وتنتهي في وقت مبكر من الليلة مع جداول زمنية مخفضة في جميع أنحاء إنجلترا على وجه الخصوص ، حيث يشارك حوالي 20 ألف موظف قطار يعملون لمشغلين متعاقدين مع وزارة النقل (DfT) فى الإضراب. وتزامن الإضراب مع اليوم الأخير من توقف سائقى القطارات فى نقابة "أسليف" عن العمل الإضافي لمدة أسبوع ، مما أدى إلى تفاقم الاضطراب للمسافرين. وأشارت الصحيفة إلى أنه سيتعين على الركاب الذين يجبرون على ركوب السيارات والحافلات التعامل مع الطرق المزدحمة للغاية ، حيث من المتوقع أن تصل حركة المرور في العطلات من بداية العطلات المدرسية في إنجلترا وويلز إلى ذروتها يوم السبت ، وفقًا لتوقعات منظمة السيارات. وسيطبق معظم مشغلي القطارات الـ 14 المتأثرين تقريبًا نصف جداولهم الزمنية العادية ، على الرغم من وجود اختلافات واسعة في مستويات الخدمة. كما ستؤثر الإضرابات على القطارات العابرة للحدود التي تخدم ويلز واسكتلندا ، حيث لا يوجد خلاف مباشر على الموظفين. وستعمل معظم خدمات السكك الحديدية الرئيسية في المطارات طوال النهار ، في واحدة من أكثر عطلات نهاية الأسبوع ازدحامًا لمغادرة الرحلات الجوية من المملكة المتحدة. هجرة كبار الأطباء البريطانيين إلى دول أجنية بحثا عن ظروف عمل أفضل كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية فى تقرير حصرى لها أن هيئة الخدمات البريطانية الصحية الوطنية تخسر كبار الأطباء لصالح دول مثل أيرلندا وأستراليا والإمارات لأنهم يستطيعون مضاعفة رواتبهم والتمتع بظروف عمل أفضل. وأوضحت الصحيفة أن القادة الطبيين قلقون بشأن الهجرة الجماعية المتزايدة للأطباء والجراحين ذوي الخبرة الهائلة إلى أنظمة الرعاية الصحية الأجنبية. ويختار عدد متزايد من الاستشاريين في منتصف العمر حياة جديدة في الخارج ، مما يؤدي إلى تفاقم أزمة القوى العاملة فى هيئة الخدمات الصحية. ويأتي هذا الكشف بعد أن شارك مستشارو الهيئة في إنجلترا فى يومين من الإضراب يومى الخميس والجمعة حول الأجور مع الحكومة. وسيضربون مرة أخرى لمدة 48 ساعة قرب نهاية الشهر المقبل. وتمكن القائمون على التوظيف الطبي العالمي لسنوات من إغراء صغار الأطباء بالابتعاد عن هيئة الخدمات الصحية ، لأنهم أصغر سناً ولديهم أسباب أقل للبقاء في المملكة المتحدة. لكن القادة الطبيين قلقون بشكل متزايد بشأن الاتجاه الناشئ لكبار الأطباء ، وفي بعض الحالات الأشخاص الذين لديهم عدة عقود من الخبرة ، حيث يتركون هيئة الخدمات الصحية والمملكة المتحدة تمامًا. قال سيمون والش ، نائب رئيس لجنة الاستشاريين في الجمعية الطبية البريطانية ، إن الأعداد المتزايدة تميل إلى الحصول على وظائف في الخارج بسبب مقدار الأموال التي يمكن أن تكسبها وظروف العمل المتفوقة في كثير من الأحيان. قال والش، استشاري طب الطوارئ ، إنه تلقى رسائل بريد إلكتروني أسبوعية تدعوه للتقدم لوظائف مربحة في الشرق الأوسط وأماكن أخرى. قال: "تجربتي الشخصية هي أنه خلال العامين الماضيين ، قرر ثلاثة من زملائي الاستشاريين الانتقال والعمل في أستراليا أو نيوزيلندا. في فترة قصيرة ، هذا رقم كبير جدًا. وهؤلاء هم الأشخاص الذين لديهم عائلات. إنه قرار مهم للغاية ، عندما يكون من الصعب رؤية والديك أو عائلتك على نطاق أوسع ، ونقل أطفالك إلى نظام مدرسي مختلف. لذا فهو ليس قرارًا يتخذه الناس باستخفاف." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: