مسابقة المخترع الصغير
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات التعليمية بشأن...
الوطن
2024-02-28
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات التعليمية بشأن إطلاق مسابقة المخترع الصغير، وذلك في إطار تعاون الوزارة مع وزارة الثقافة ممثلة في المركز القومي الثقافة الطفل، وحرصا على مشاركة المراكز الاستكشافية التعليمية من خلال مشاركة الطفل بابتكار علمي، ولتشجيع ودعم الابتكار والإبداع لدى الأطفال وتعزيز المهارات العلمية والتقنية. وأوضحت وزارة التربية و، موضوع المسابقة مشاركة الطفل بابتكار علمي في أحد المجالات العلمية كالمجال «الطبي - الهندسي - البيئي- التكنولوجي » وفقا للشروط خاصة التالية: - يشترك الأطفال من سن 7: 18 سنة. - المرحلة الأولى من 7: 12. - المرحلة الثانية من 13: 18. - يقدم المتسابق بحث عن مشروع الاختراع يتناول فيه فكرة الاختراع. - أهمية الاختراع وكيفية الاستفادة منة في الحياة الواقعية. - وصف المشروع وتقارير الأبحاث يكتب في نهاية البحث «السيرة الذاتية - العوامل التي أدت الى اهتمامه بالاختراع - من شجعه على ذلك سواء كان المدرسة - الأسرة - جهات علمية وماذا يتمنى للبحث العلمي في مصر؟ وما المشكلات التي واجهته في التعامل مع الجهات المختلفة المهتمة بالبحث العلمي. - يرسل البحث النظري فقط. - تتميز الأعمال الفنية بالإبداع وبراعة التنفيذ والإخراج. - يحق للمتسابق المشاركة بعمل أو أكثر. - يفضل كتابة العمل على الكومبيوتر. - من الممكن أن يكون العمل بمشاركة جماعية. - يكتب على العمل اسم مسابقة «المخترع الصغير» للعام 2023 - 2024 واسم المشارك فيه وعنوان العمل. - يحضر المتسابق الاختراع يوم التحكيم الذي يتم تحديده من قبل لجنة التحكيم إذا أمكن. - في حالة عدم استكمال البيانات أو الالتزام بالشروط سيتم استبعاد العمل. - تحجب الجائزة بعد شهر من إعلان الفائزين بالمسابقة. - آخر موعد لتلقي الأعمال الثلاثاء 30 إبريل. - التحكيم: يتم تشكيل لجنة من أساتذة متخصصين من خارج المركز وداخله. - الجوائز: جوائز مالية وميداليات ذهبية وفضية وشهادات تقدير للفائزين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-12-09
طفل لم يتعدي عمره 15 سنة ويعيش بمعاناة جسدية أخرج عقله للنور فكرة بسيطة عظيمة ساعدته في الوصول للمركز الأول علي مستوي الجمهورية بالمرحلة الإعدادية في مسابقة "المخترع الصغير" التي نظمتها وزارة التربية والتعليم، إنه الطفل الأقصري "مصطفي ناصر شيبه"، 15 سنة، ابن قرية العشي بمدينة الزينية، والذي واجه وتحدي الظروف ليصل لتلك المرحلة الهامة في حياته من الصغر بإختراع آلة ممميزة تشبه السلم الكهربائي لخدمة حصاد قصب السكر وتوفير الأموال والعمالة والوقت خلال فترة الحصاد التي تبدء بنهاية الشهر الجاري من كل عام. وفي هذا الصدد قال الطالب مصطفي ناصر شيبه إبن قرية العشي بمحافظة الأقصر، أنه لم يكن يظن أن تلك الفكرة البسيطة التي ساعدته في تطويرها أسرته بالكامل يمكن أن تصل لهذا المستوي وتساعده في الحصول علي المركز الأولي علي مستوي الجمهورية بمسابقة المخترع الصغير، مؤكداً أنه شارك بالفكرة في المسابقة وحصد المركز الأول علي الإدارة ثم علي مستوي المحافظة وأخيراً نال المركز الأول علي الجمهورية لمخترعي المرحلة الإعدادية بالقاهرة، موضحاً أنه ولد مريضاً هو وشقيقه محمود بمرض "العظام الزجاجية" الذي يولد به الطفل ويتسبب في تكرار الكسور وفي حالته فهو يعيش برفقة شقيقه علي "كرسي متحرك"، ولكن ذلك لم يمنعه من التفكير، مؤكداً أنه يحب العلم والتعلم والإبتكار منذ طفولته ولذلك يتمني من الرئيس عبد الفتاح السيسي دعم مشروعه ومساعدته في العلاج بألمانيا ليصبح عالم كبير مثل الدكتور أحمد زويل يرفع إسم مصر داخلها وخارجها. وأضاف الطالب مصطفي ناصر في لقاؤه لـ"اليوم السابع"، أن بداية قصة مشروعه الفائز بالمركز الأولي علي مستوي الجمهورية جاءت خلال تواجده برفقة والده علي الكرسي المتحرك في مزرعة قصب السكر الخاصة بوالده، وعندما تغيب عدد من العمال تعطل العمل لديهم وعاني والده كثيراً في نقل محصول القصب من الأرض حتي عربة الجرار الذي يحملها لمصنع السكر العام الماضي، ولاحظ أن تلك العملية تحتاج من 5 لـ10 عمال في نقل محصول في فدان علي الأقل وسط متاعب كثيرة بجانب إحضار معدة تسمي "الكباش" لنقل كميات القصب وتعريض الأرض للخطر لوزنها الذي يتعدي 2 و3 طن، فوضع الفكرة في رأسه لحين الوصول لحل لدعم والده في حصاد القصب. وعندما توجه بعد أيام للطبيب بمحافظة قنا الذي يتابع حالته وشقيقه محمود شاهد "السلم الكهربائي" في أحد مولات المدينة، وعادت لرأسه الفكرة من جديد، وعاد للمنزل وبدأ في تصميم ذلك المشروع علي أوراق وأعد ماكيت من أوراق الكرتون والورق المقوي حتي وصل لنهاية فكرته بعمل مايشبه سلم كهربائي لنقل القصب من الأرض حتي مكان تحميلها سواء كان قطار قصب أو جرار يحملها حتي مصنع السكر بأرمنت. وقال المخترع الأقصري مصطفي ناصر شيبه: "مشروعي عبارة عن آلة ترفع قصب السكر للقاطرة بدلاً من حمل العمال له وتوفر الوقت والجهد من العمال في فترة حصاد القصب، والجهة اللي تقدر تتبني المشروع هيا شركات ومصانع قصب السكر علي مستوي الجمهورية، أو الحكومة تتبني المشروع بنفسها لتصنيعه وبيعه للمزارعين في مختلف أنحاء الجمهورية، وبتمني لقاء الرئيس السيسي أو أحد المسئولين عشان يظهر مشروعي للنور لأنه هيفيد ناس كتير وبالذات أهل الصعيد في موعد تحصيل قصب السكر وهيخدم بلدي كتير ويوفر عليها مبالغ كبيرة". وأكد أنه خلال مشاركته بالمسابقة قدم له الجميع كل التقدير والمحبة ولم يتواني أحد في دعمه حتي نال المركز الأول على مستوي الجمهورية. وعن دعم أسرته له خلال فكرة مشروعه ومراحل المسابقة المختلفة قال المخترع الصغير مصطفي ناصر، أن والده ساعده وأوصله إلى ورشة ميكانيكي في قرية العشي وقدم له كل الدعم لتنفيذ ماكيت صغير بفكرة المشروع وساعده ببعض المعدات للوصول للشكل النهائي للفكرة، كما ساهم معه شقيقة محمود الذي يتمتع بحركة أكبر منه ويستطيع حمل المعدات وفك وربط المسامير، حيث قال شقيقه محمود ناصر لـ"اليوم السابع"، إنه ساعد شقيقه مصطفي على رسم المشروع علي الكمبيوتر وعمل مجسم له لكي يسهل التنفيذ عليه وفي البداية لم يكن يفهم ما يقوم به أخيه، ولكن مع وصول المشروع للماكيت النهائي فهم أنه يعد مشروعا يخدم الآلاف من مزارعي قصب السكر في الأقصر وصعيد مصر. أما الحاج ناصر شيبه محمد المهدي، والد المخترع الصغير مصطفي، فقال: "أول ما مصطفي قاللي علي فكرة السلم لرفع القصب كنت عاوز أضربه وقولتله بلاش هبل دي حاجات مش هتنفع، وحتي عندما إصطحبته للورشة لتنفيذ فكرته كنت متخيل أنه بيهيس وقولت أخده علي عقله عشان أرفع روحه المعنوية، وفي البيت كان بيفك ويركب ويتبهدل بالشحم والمفكات والعدة، وبرضه ساعدته في الوصول للمسابقة حتي فاز بالمركز الأول علي الجمهورية". وأضاف والد المخترع الصغير مصطفي ناصر لـ"اليوم السابع"، أنه يعيش في منزل ولديه طفلان مصابان بمرض "العظام الزجاجية" وهي معاناة كبيرة لهم في التعامل معهما فهو يضطر للنهوض يومياً من 5 فجراً حتي يستطيع توصيل إبنيه لمدرستيهما في السابعة للأول والثاني في الثامنة صباحاً، وأضاف:"الطفل المريض بالعظام الزجاجية يحتاج وقت في السرير حتي يفوق ويستطيع تجميع عظامه ونفسه حتي يقوم من السرير". وأوضح أنه مزارع يعيش على قطعة أرض يزرعها بمحصول القصب، مضيفا أن ظل برفقة ابنه 6 أيام بمفردهما في القاهرة خلال أيام مسابقة المخترج الصغير المنظمة من وزارة التربية والتعليم مشدداً علي أن إبنيه مصطفي ومحمود يحتاجان لعلاج بدرجة أعلي من قدراته، فطبيبهما الخاص أخبره أن علاجهما لا يوجد في مصر ولكن في ألمانيا مناشداً الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة بدعمه وإرسال أبناؤه لرحلة علاج لألمانيا حتي يستطيع ابنه مصطفى إكمال حلمه بتنفيذ المشروع علي أرض الواقع وخدمة الآلاف من العاملين في زراعة قصب السكر سنوياً، وكذلك الاستفادة من عقله الكبير في إختراع وابتكار المزيد والمزيد لمصر بعد علاجه في الخارج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-13
شهد اللواء خالد عبد العال، محافظ القاهرة حفل تكريم 68 طالب وطالبة من المتفوقين والمتميزين في الأنشطة التربوية من بينهم الطلبة الحاصلين على لقب الطالب المثالي بالمراحل الإبتدائية والإعدادية والثانوية المرشحين لاستكمال المسابقة على مستوى الجمهورية، والمبتكرين الصغار الحاصلين على المراكز الأولى فى مسابقة المخترع الصغير، والطلبة المتميزين فى الأنشطة المختلفة الزراعية والموسيقية والفنية فى حفل أقيم بالمدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الصيانة. وفى بداية كلمته بالحفل تقدم محافظ القاهرة بالتهنئة لكافة الطلبة والطالبات المتميزين وأسرهم والمعلمين وكافة القائمين على إعداد هذه الاحتفالية والتى تقام للمرة الأولى على مستوى محافظة القاهرة ضمن فاعليات "عام الأنشطة الطلابية" باعتبار الأنشطة جزءً أساسيًا من المنهج المدرسى بمفهومه الواسع في ضوء رؤية مصر 2030. وأكد محافظ القاهرة أن هذه الاحتفالية المتميزة تأتى في إطار سعي القيادة السياسية لتنمية وتطوير الأنشطة المدرسية، لما لها من دور كبير فـي إثراء العملية التعليمية، حيث تسعى التربية الحديثة إلى بناء الجانب النفسى والاجتماعي والقيمي لدي الطلاب ، مشيرًا إلى أنه لتحقيق هذا البناء المتكامل أصبح من الضروري دعم الأنشطة التربوية المدرسية والانتقال بها إلى مستوى جديد باعتبارها حقلًا تربويًا أساسيًا يسهم في بناء شخصية الطلبة والطالبات بشكل إيجابي وإعدادهم لمرحلة جديدة في حياة الوطن في الجمهورية الجديدة. وأضاف اللواء خالد عبد العال أن النشاط المدرسى يُعدُّ بمثابة خبرات محورها المتعلم، حيث يقوم الطالب باختيار النشاط المناسب ويشارك في عملية التخطيط والتنفيذ تحت إشراف المعلم، وبالتالي تتاح الفرص أمام الطالب كي يمر بالعديد من الخبرات المكتسبة التي من شأنها أن تسهم في النمو الشامل والمتكامل والذي يُسهم بدوره ويساعد على تحقيق الأهداف التربوية للمنهج. وأشار محافظ القاهرة إلى أن القيادة السياسية توجه دائمًا إلى ضرورة اكتشاف قدرات أبنائنا وبناتنا الطلبة ومواهبهم وميولهم والعمل على تنميتها وصقلها، وتعميق القيم الدينية والتربوية وترجمتها سلوكيًا، وتنمية وتعزيز القيم الاجتماعية الهادفة مثل التعاون والتسامح وخدمة الآخرين والمنافسة الشريفة، وبناء الشخصية المتكاملة مع تعزيز قيم المواطنة الصالحة وتطبيقها والتحلي بآدابها، وتنمية روح الانتماء والولاء للوطن. وأكد محافظ القاهرة أن المدرسة بداية رحلة كل طالب فى طريق حياته العملية والإجتماعية فهى بعد الأسرة اللبنة الثانية لتربية النشء وتعليم الأجيال الأخلاق والمبادئ قبل تعليمهم المواد العلمية وهنا تكمن أهمية الأنشطة المدرسية بها، كما يتلقى الطلاب بها مختلف أنواع المعارف والعلوم وتتيح لهم الفرصة لتنمية مواهبهم والتعارف بينهم وتكوين الصداقات، كما تعد المدرسة رابطًا قويًا بين المعلم وطلابه لتكوين علاقة طيبة ترسخ فى عقل الطالب طيلة حياته ويكون فيها المعلم القدوة الحسنة للطلاب. وفي ختام كلمته تقدم محافظ القاهرة بالشكر لمديرية التربية والتعليم ومجلس الآباء والأمناء والمعلمين علي دعم ورعاية الأنشطة الطلابية وتكريم المتميزين من الحاصلين علي المراكز المحلية والدولية والذي يعتبر تقليدًا جديدًا في مجال الأنشطة الطلابية متمنيًا تكراره بشكل دوري. شهد الحفل د. إبراهيم صابر نائب المحافظ للمنطقة الشرقية، وأيمن موسى مدير مديرية التربية والتعليم ، وعبد الرؤوف علام رئيس المجلس الأعلى للأبناء والآباء والمعلمين وعدد من قيادات المحافظة ومديرية التربية والتعليم . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-05-11
رغم أن سنه لم يتجاوز 14 سنة، إلا أن أحلامه تخطت عمره بكثير، فقرر ابتكار نموذج لسيارة تعمل بالطاقة الشمسية على أمل أن تتحول فكرته هذه إلى واقع ملموس فى المستقبل. الطفل محمد أحمد بركات من أبناء محافظة أسوان، يحكى قصته لـ"اليوم السابع" قائلا: بدأت القصة معى عندما رأيت أحد جيرانى وهو يجلس على كرسيه بسبب إعاقته، وحجم المعاناة التى يعانيها عندما يحاول التنقل من مكان لمكان، وشغلنى كثيرا ذوى الاحتياجات الخاصة بشكل عام، خاصة أن أعدادهم كبيرة فى نطاق محل إقامتى بمحافظة أسوان مركز إدفو قرية العطوانى. وتابع المخترع الصغير، أنه من هذا المنطلق بدأ التفكير فى ابتكار سيارة صغيرة موفرة للطاقة ولا تستهلك وقوداً أو غيره، ولكنها تعمل بالطاقة الشمسية النظيفة، حتى يمكن للشخص من ذوى الاحتياجات الخاصة التحرك بها فى سهولة ويسر وبرفقة أصدقاءه من ذوى الإعاقة أيضاً أو غيرهم. وأشار إلى أنه فكر فى تصميم نموذج سيارة صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية، ويأمل أن تتحول هذه السيارة الصغيرة إلى واقع ملموس، خاصة أن تصميمه قاصر على وضع أفكاره فى نموذج سيارة "لعبة أطفال" وابتكر فيها نظام الألواح الشمسية وطريقة تثبيتها على جسم السيارة ووضع السائق الذى سيحرك السيارة باستخدام "ريموت كنترول" دون عناء أو مشقة عليه. وأوضح الطفل الصعيدى، أنه وثق هذه الفكرة من خلال بحث علمى يتضمن أساسيات الفكرة وطرق تنفيذها، وشارك بهذا البحث فى مسابقة "المخترع الصغير" التابعة لوزارة التربية والتعليم وفاز بالمركز الأول على مستوى الإدارة التعليمية ثم على نطاق محافظة أسوان، وأردف قائلاً: "لكن عندما شاركت فى التصفيات النهائية على مستوى الجمهورية لم أوفق وخسرت، وإن شاء الله لن تكون النهاية وسأحاول مرة أخرى حتى أصل للنجاح المرغوب". وأضاف المخترع الصغير، أن فكرته لاقت إعجاب واستحسان أساتذته فى المدرسة والقائمين على المسابقة داخل محافظة أسوان ونال شهادات تقدير وتكريم لجهوده فى هذا المجال، وكذلك حاز على إشادة من حوله بعد أن تنبؤ مستقبلاً واعداً. وعن باقى أفكاره، أشار "محمد" إلى أنه حاول ابتكار غسالة شبيهة بـ"الأتوماتيك" تساعد ذوى الهمم وبأقل تكلفة من الصناعات الكبرى، وكذلك بدأ فى تنفيذ فكرة تصميم دراجة تعمل بالطاقة الشمسية للاستفادة منها على مدار اليوم وبدون جهد أو تعب، وعلق الطفل الصغير قائلاً: هدفى هو التقدم علمياً فى هذا المجال داخل مصر حتى يمكن أن يستفيد منه أبناء المجتمع الذى يعيش فيه وسكان مصر بشكل عام، ولمساعدة الحكومة فى توظيف أفكار الأجيال الجديدة لصالح الوطن. وعن أكثر الداعمين له، ذكر محمد، أن والدته هى أكثر الشخصيات التى تدعمه وتدعو له وتشجعه على تحقيق أحلامه وتذلل له الصعاب حتى يصل إلى ما يريده، وهى مثله الأعلى فى الحياة، موضحاً بأن مثله الأعلى فى العلم هو العالم المصرى الراحل أحمد زويل، والذى يتمنى أن يلتحق بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا حتى يثقل موهبته فى الابتكار والاختراع حتى يصبح واحداً من علماء مصر الذين يرفعون اسمها عالياً فى أنحاء مختلفة من العالم. الطفل محمد بركات المخترع الصغير الطفل ممسك بالسيارة نموذج الاختراع الطفل والسيارة تكريم الطفل شهادات تقدير للطفل صحفى اليوم السابع مع الطفل محمد صحفى اليوم السابع مع المخترع الصغير ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-28
كرّم الدكتور جمال سامي، محافظ الفيوم، 34 طالبا من الفائزين بمراكز متقدمة في مسابقات المجلس الأعلى للثقافة، ومسابقات رياضية على مستوى الجمهورية، أمس السبت، ومنحهم شهادات تقدير وجوائز مالية؛ تقديرًا لتفوقهم. وطالب "سامي" الموهوبين بمواصلة التفوّق والتميّز، وأشار إلى أن المحافظة لا تدخر جهدًا في سبيل الاهتمام بالمنظومة التعليمية، وتحقيق معدلات نجاح متميزة، إذ إن التعليم هو قاطرة التنمية التي من شأنها المساهمة في رفعة الوطن. كانت مديرية التربية والتعليم بالفيوم شاركت في مسابقات المجلس الأعلى للثقافة، وفازت بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة "المخترع الصغير"، وحصلت على المركز الأول وحصدت 9 ميداليات ذهبية وفضيتين وشهادات تقدير. وحصل كل من الطلّاب "عبدالله شعبان سالم، وأحمد ربيع رمضان، وأحمد حمدي رشاد، وفاطمة محمد صوفي، وياسمين رمضان هلال، ومحمد أشرف شعبان، وأحمد سعد عشري، وربيع عبدالتواب علي، ومحمد محمود إبراهيم، الفائز بالمنحة اليابانية، بمبلغ 5000 جنيه" على ميداليات ذهبية. بينما حصلت الطالبتان نعمة رفعت ربيع، وندى أمين إسماعيل، على ميداليتين فضيتين، وشهادات تقدير. كما فازت المديرية في مسابقة "اصنع كتابك الإلكتروني" لعام 2017، بـ6 ميداليات ذهبية، و6 ميداليات فضيّة؛ إذ فاز كل من الطلّاب "علي محمد علي، وهدى أيمن مصطفى، ونورالدين حمدي عبدالحميد، وآية أيمن مصطفى، وضحى محمد رياض، ونوران محمد علي" بميداليات ذهبية. فيما فاز الطلّاب "زينب جمال محمد، ومريم حسين محمد، وعمر محمد فاروق، ونرمين أحمد محفوظ، ومحمد أيمن عبدالغفار، ولجين محمد علي" بميداليات فضيّة. كما شاركت مديرية التربية والتعليم بالمحافظة في المسابقات الرياضية على مستوى الجمهورية، وفاز بالمراكز الأولى الطالبة مودة أحمد فوزي، في مسابقة مكتبات مشروع قومي، وآلاء محمد أحمد في سباق الدراجات، ومصطفى جمال راغب، وعبدالرحمن أحمد، ومصطفى محمد معوّض في ألعاب القوى، وفاز بالمركز الثاني كل من أميرة أحمد يوسف، وهشام وجدي عبدالحميد، وأحمد نبيل فرج، وفاز بالمركز الثالث هدير عرفة سيد، وإسلام أيمن في ألعاب القوى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-05
أعلنت مديرية التربية والتعليم بشمال سيناء، فى بيان اليوم، عن تصعيد 3 طلاب للمشاركة في التصفيات النهائية لمسابقة المخترع الصغير على مستوى الجمهورية. وأكد البيان، أن مشاركة طلاب المحافظة في مسابقة المخترع الصغير، جاءت بتوجيهات ليلى مرتجي، وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، ومشاركة المديرية في تصفيات مسابقة (المخترع الصغير) للمراحل الثلاث على مستوى الجمهورية، التي بدأت 2 يوليو وانتهت 4 من الشهر نفسه، بثلاث طلاب، وتم تصعيدهم للتصفية على مستوى الجمهورية، وهم حنان السيد، مخترع صغير عن المرحلة الثانوية، ويارا أيمن نصار، مخترع صغير عن المرحلة الإعدادية، وكريم عيد سليمان، مخترع صغير عن المرحلة الابتدائية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-09-11
أطلق المركز القومي لثقافة الطفل، التابع للمجلس الأعلى للثقافة مسابقة «المخترع الصغير»، لعام 2021 - 2022، على أن يشارك الطفل باختراع جهاز يفيد المجتمع في مجال من مجالات الحياة كـالمجال «الطبي، الهندسي، والزراعي والحيوي والبيولوجي، ..»، بهدف اكتشاف وتشجيع المواهب العلمية وتنمية قدرات الاختراع والابتكار لدى أطفال مصر، وذلك في موعد أقصاه 10 أكتوبر 2021. تتضمن المسابقة مستويين: اختراعات علمية يشارك عليها المتسابق لأول مرة، في مسابقة المخترع الصغير، الخاصة بالمركز القومي لثقافة الطفل، ويتضمن الاختراع: ملخص ورقي للاختراع - فيديو يوضح خطوات عمل لجنة التحكيم ثم يحتفظ به المتسابق معه، ونموذج تطبيقي للاختراع يتم عرضه فقط أمام لجنة التحكيم، ثم يحتفظ به المتسابق معه. اختراعات أو مشاريع علمية شارك بها المتسابق قبل ذلك في مسابقة المخترع الصغير، لكنه طورها وأضاف إليها، حتى يمكن استخدامها في خدمة الدولة، وحل مشكلات المجتمع، ويجب أن يتضمن الاختراع : ملخص ورقي نظري للاختراع، موضحا فيه طرق التطوير المستخدمة ومصادرها العلمية، فيديو للاختراع قبل وبعد التطوير، نموذج تطبيقي للاختراع يوضح خطوات عمل لجنة التحكيم ثم يحتفظ به المتسابق معه. "يشترط أن يكون عمر المتسابق من سن 7 سنوات وحتى 18 سنة، يكتب الطفل على العمل البيانات التالية الاسم رباعي وتاريخ الميلاد والجنسية، البلد أو المحافظة، رقم الهاتف المنزلي والمحمول، عنوان المنزل بالكامل وبخط واضح، البريد الإلكتروني (الإيميل) للمتسابق، يرسل المتسابق صورة من شهادة ميلاده وصورة شخصية حديثة يكتب خلفها اسمه". كما تتضمن ألا يكون المتسابق فاز بجائزة مالية من مسابقة المخترع الصغير الخاصة بالمركز القومي لثقافة الطفل من قبل، ويمكن للمتسابق الذي فاز بجائزة من مسابقة القومي لثقافة الطفل، من قبل أن ينافس على الميداليات الذهبية والفضية فقط في المسابقة. أما عن الشروط الخاصة بالمسابقة فتتضمن "يقدم المتسابق بحث عن مشروع الاختراع يتناول فيه: فكرة الاختراع، أهمية الاختراع وكيفية الاستفادة منه في الحياة الواقعية، ويرسل الملخص النظري ويكتب على العمل اسم مسابقة المخترع الصغير للعام 2021-2022. يتم تحكيم المتسابق عمليا باختياره إحدى الطريقتين: * الحضور أمام لجنة التحكيم بمقر المركز القومي لثقافة الطفل بالهرم، في اليوم الذي يتم تحديده من قبل لجنة التحكيم. * التحكيم أونلاين من خلال برنامج زووم، وأثناء التحكيم لابد أن يعرض المتسابق، الفيديو الذي يوضح خطوات عمل الاختراع، نموذج تطبيقي للاختراع يتم عرضه أمام لجنة التحكيم ثم يحتفظ به المتسابق معه. في حالة عدم استكمالالبيانات او الالتزام بالشروط يتم استبعاد العملآخر موعد لتلقي الابحاث النظري يوم 10 اكتوبر المقبل. "3000 جنيه للفائز الأول، 2000 جنيه للفائز الثاني، 1000 جنيه للفائز الثالث، 750 جنيا للفائز الرابع، 500 جنيه للفائز الخامس، ومن السادس للعاشر يتم توزيع شهادات تقدير وميداليات ذهبية وشهادات تقدير ومجموعة كتب من اصدارات المركز ومن الحادي عشر إلى الخامس عشر ميداليات فضية وشهادات تقدير مجموعات كتب من إصدارات المركز القومي لثقافة الطفل. بالضافة لجوائز مادية وعينية من نقابة المهندسين بالجيزة تحددها لجنة التحكيم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-01-19
الدعم النفسي والصحي الذي تلقاه منذ بداية علمه بمرضه وحتى ما وصل إليه الآن، كان حافزا قويا ليس لتحقيق النجاح فقط، بل «التميّز»، أثبت به «مصطفى نصر شيبه» صاحب الـ18 عاما، أنّ الإعاقة في العقل وليست في الجسد، وأنّ الاختلاف لا ينفي القدرة على تحقيق الذات والوصول إلى مراتب عالية. ولد «مصطفى» في قرية العشي شمالي محافظة الأقصر، بمرض نادر لم تكتشفه أسرته ولم تعلم كيفية التعامل معه، حتى أتمّ الصغير عامه السادس، وعرفت الأسرة أنّ ابنها مصاب بمرض «العظم الزجاجي»، الذي يجعل صاحبه أكثر عرضة لكسور العظام، يقول والده في بث مباشر مع «الوطن»: «مصطفى وأخوه اتولدوا بنفس المرض، ولما عرفنا طبيعة حالتهم اتحسنوا وعايشين حياتهم طبيعي». لم تتوقف معاناة «مصطفى» مع المرض عن العظم الزجاجي فقط، بل أُصيب في الفقرة القطنية، التي تسبّبت له في شلل نصفي أقعده على كرسي متحرك، لكن ما تعرّض له لم يمنعه عن الإبداع والتغريد خارج السرب، حيث حصل على المركز الأول في مسابقة المخترع الصغير، وكوّن شركة دعايا وإعلان، ليكون أصغر مدير في الصعيد بالكامل، كما نفذ العديد من المبادرات الخاصة بذوي الإعاقة لدعمهم معنويًا ونفسيًا. لم يتوقف الشاب الصغير عند مرضه كثيرا، وحين فهم مرضه تعامل معه كأي مرض مزمن، يقول «مصطفى» في بث مباشر لـ«الوطن»: «لازم نعرف طبيعة المرض عشان نتعايش معاه، وأنا عرفت مرضي ومتعايش معاه ومعنديش أزمة فيه». "> حرص والد «مصطفى» على الدعم الصحي والنفسي منذ ولادته وحتى الآن، ساهم في تكوين شخصية «المخترع الصغير»، يقول: «والدي طول عمره بيعاملني زي أي شخص طبيعي، وبيدعمني في مواقفي وأفكاري وبيسمعلي، وده ساعدني أكون متميز ومختلف وأحقق أحلامي». تحدّث الشاب الصغير عن إنجازاته العلمية، ومنها اختراع آلة لحمل لقصب، بعد أن شاهد معاناة المزارعين في حمله، كما اخترع آلة أخرى لتدوير مخلفات قصب السكر وتحويلها إلى علف للمواشي: «دلوقتي بحاول أنفذ آلة تحصد قصب السكر بمساحات كبيرة عشان توفر على المزارعين، وبنفذ مبادرات توعوية لدعم ذوي الهمم وتمكينهم، بنتكلم فيها مع أولياء الأمور عشان نوعيهم بالتعامل السليم مع حالات ذوي الهمم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-05
شهدت نقابة الصحفيين، فعاليات الاحتفال بتخريج الدفعة الثالثة من الدورة التدريبية المتقدمة لبرمجة «الروبوت والأردوينو»، لأبناء الصحفيين، والتي نظمتها تحت عنوان «المخترع الصغير». وتضمّنت الدورة التي نظمتها لجنة تطوير المهنة والتدريب برئاسة الكاتب الصحفي حماد الرمحي السكرتير العام المساعد في نقابة الصحفيين، بحسب بيان، مجموعة من المحاور التي تهدف إلى تنمية وتطوير مهارات أبناء الصحفيين في مجال البرمجة وتكنولوجيا الأكواد والروبوت، أهمها، تعليم الأطفال مهارات التعامل مع الالكترونيات. كما تضمّنت الدورة، التدريب على مهارات تعلم الأكواد البرمجية، وتعلم مهارات تصميم «روبوت» ذاتي الحركة يتجنب الحواجز ومزود بـ«سينسور الألتراسونيك»، فضلًا عن تعلم مهارات تصميم «روبوت» يمكن التحكم فيه من خلال الموبايل، وتعلم أساسيات الإلكترونكس والبرمجة بالأردوينو والروبوت، وتصميم مشروع التحكم في إضاءة الليد، وتعلم مهارات تصميم جهاز الإنذار وإشارات المرور. وذكرت لجنة التدريب في بيانها، أنّ الأطفال الخريجين قدّموا عرضًا شيقًا لمشروعات التخرج، والبرامج التي نجحوا في تصميمها، وأبرزها برمجة «جهاز الإنذار المبكر» وبرمجة برنامج «إشارات المرور»، فضلًا عن نجاحهم بشكل كامل في برمجة روبوت عبارة عن آلة متحركة تشبه آلة كشف المفرقعات، وذلك تحت إشراف المهندس السيد هزاع خبير برمجة الأردوينو والروبوت. وفي نهاية الحفل، كرّم الكاتب الصحفي حماد الرمحي، الخريجين، وسلّمهم شهادات التكريم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-14
يفتتح المركز القومي لثقافة الطفل، فعاليات صالون المستقبل غدا الجمعة في السادسة مساء، تحت رعاية الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزير الثقافة، وإشراف الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، بالتعاون مع أمانة جائزة الدولة للمبدع الصغير، ولجنة الثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية بالمجلس الأعلى للثقافة، برئاسة المهندس زياد عبدالتواب. ويحتفي الصالون بالأطفال الفائزين بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير في الابتكارات والتطبيقات، والفائزين بقائمة الشرف في الجائزة، والفائزين بمسابقة المخترع الصغير، واصنع كتابك الإلكتروني، اللتين ينظمهما المركز القومي لثقافة الطفل سنويا، ويهتم الصالون بالأطفال المهتمين بالثقافة الرقمية والابتكارات. ويتناول الصالون غدا، ندوة بعنوان «حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت»، يقدمها المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات وعضو لجنة الثقافة الرقمية، ويدير اللقاء المهندس زياد عبدالتواب مقرر لجنة الثقافة الرقمية وعضو اللجنة العليا لجائزة الدولة للمبدع الصغير، بحضور الكاتب محمد ناصف رئيس المركز، ويختتم الصالون فعالياته بحفل موسيقي لفريق كورال «سلام» في الحديقة الثقافية بقيادة المايسترو وائل عوض. وجائزة الدولة للمبدع الصغير، أطلقتها الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة الرئيس، في العام الماضي 2021، وأعلنت وزيرة الثقافة في يونيو الماضي أسماء الفائزين بالدورة الثانية من الجائزة، والتي فاز بها 34 من الموهوبين في مختلف مجالات الجائزة. وتمنح الجائزة سنويا، للمبدعين من الأطفال من سن 5 إلى 18 عاما، وفي مجالات الفنون والآداب والابتكار، وتهدف لاكتشاف المواهب الصغيرة وتحفيز قدراتهم الإبداعية في المجالات المشار إليها. وتأتي تحقيقا للأهداف الاستراتيجية العامة للدولة، 2030، والتي تسعى إلى بناء الإنسان المصري وترسيخ هويته، من خلال خلق آليات مؤسسية تعمل على تشجيع الأطفال على الإبداع والابتكار، لتحقيق الريادة الثقافية لمصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: