مركزية فتح
ترأس رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الأربعاء، اجتماعاً للجنة المركزية لحركة فتح، وذلك في مقر الرئاسة بمدينة رام الله. وأطلع عباس، أعضاء اللجنة المركزية، على مجمل الاتصالات والزيارات التي قام بها مؤخرًا لحشد الدعم العربي والدولي لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات إلى كامل قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسئولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والوقف الكامل للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. وأشار عباس، إلى زيارته الهامة للأردن ولقاءه الملك عبد الله الثاني، حيث تم بحث آخر مستجدات الأوضاع في الأرض الفلسطينية، والتنسيق المشترك للدعوات المرفوضة لتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه. كما تطرق إلى مشاركته في أعمال القمة الإفريقية، وإلقائه كلمة دولة فلسطين التي أكد فيها على الموقف الفلسطيني الثابت برفض أية دعوات تهدف للتهجير، مؤكدًا أن فلسطين ليست للبيع، ولن يتم التخلي عن أي شبر من أرضها سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو القدس، والتمسك بالشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية كأساس لأي حل سياسي للقضية الفلسطينية. وشددت اللجنة المركزية لحركة فتح، على رفضها الكامل لدعوات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة أو أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت أن هذه الدعوات مصيرها الفشل أمام المواقف العربية والدولية الواضحة التي أعلنت رفضها لهذه الدعوات باعتبارها مخالفة لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي. وأشادت اللجنة المركزية، بمواقف مصر والأردن اللتين رفضتا دعوات التهجير والمساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وكذلك موقف المملكة العربية السعودية المشرف الذي وقف لصالح حقوق الشعب الفلسطيني ورفضه دعوات التهجير، وضرورة تجسيد قيام الدولة الفلسطينية باعتبارها مصلحة للعالم أجمع. وكذلك ثمنت مركزية فتح المواقف العربية والدولية الثابتة ضد التهجير والضم، والتمسك بتجسيد الدولة الفلسطينية كمتطلب أساس لتحقيق السلام في المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأكدت أهمية عقد مؤتمر القمة العربية الطارئ لبحث خطورة دعوات التهجير على مستقبل الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، واعتماد خطة اعمار قطاع غزة بوجود اهلها، والتأكيد على رؤية السلام العربية المستندة لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
الشروق
2025-02-19
ترأس رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الأربعاء، اجتماعاً للجنة المركزية لحركة فتح، وذلك في مقر الرئاسة بمدينة رام الله. وأطلع عباس، أعضاء اللجنة المركزية، على مجمل الاتصالات والزيارات التي قام بها مؤخرًا لحشد الدعم العربي والدولي لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات إلى كامل قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسئولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والوقف الكامل للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. وأشار عباس، إلى زيارته الهامة للأردن ولقاءه الملك عبد الله الثاني، حيث تم بحث آخر مستجدات الأوضاع في الأرض الفلسطينية، والتنسيق المشترك للدعوات المرفوضة لتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه. كما تطرق إلى مشاركته في أعمال القمة الإفريقية، وإلقائه كلمة دولة فلسطين التي أكد فيها على الموقف الفلسطيني الثابت برفض أية دعوات تهدف للتهجير، مؤكدًا أن فلسطين ليست للبيع، ولن يتم التخلي عن أي شبر من أرضها سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو القدس، والتمسك بالشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية كأساس لأي حل سياسي للقضية الفلسطينية. وشددت اللجنة المركزية لحركة فتح، على رفضها الكامل لدعوات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة أو أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت أن هذه الدعوات مصيرها الفشل أمام المواقف العربية والدولية الواضحة التي أعلنت رفضها لهذه الدعوات باعتبارها مخالفة لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي. وأشادت اللجنة المركزية، بمواقف مصر والأردن اللتين رفضتا دعوات التهجير والمساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وكذلك موقف المملكة العربية السعودية المشرف الذي وقف لصالح حقوق الشعب الفلسطيني ورفضه دعوات التهجير، وضرورة تجسيد قيام الدولة الفلسطينية باعتبارها مصلحة للعالم أجمع. وكذلك ثمنت مركزية فتح المواقف العربية والدولية الثابتة ضد التهجير والضم، والتمسك بتجسيد الدولة الفلسطينية كمتطلب أساس لتحقيق السلام في المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأكدت أهمية عقد مؤتمر القمة العربية الطارئ لبحث خطورة دعوات التهجير على مستقبل الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، واعتماد خطة اعمار قطاع غزة بوجود اهلها، والتأكيد على رؤية السلام العربية المستندة لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-08
أكدت اللجنة المركزية لحركة فتح، مساء الأربعاء، ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كامل القطاع، وسرعة إدخال المساعدات الإنسانية للمواطنين الذين يعانون من أوضاع كارثية وفتح كافة المعابر لتسهيل وصول المواد الإغاثية والطبية. جاء هذا خلال اجتماع لمركزية فتح، الأربعاء، في مقر التعبئة والتنظيم التابع للحركة بمدينة رام الله. وشددت مركزية فتح على رفضها الكامل لكل مخططات ومحاولات الاحتلال الإسرائيلي تهجير أبناء الشعب الفلسطيني من أرضهم، سواء من قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية، محذرة من خطورة شن قوات الاحتلال هجوما على مدينة رفح بهدف تهجير أبناء الشعب الفلسطيني بالقوة العسكرية، أو من الضفة الغربية والقدس الشرقية، لافتة إلي أن الشعب الفلسطيني سيُفشل بصموده وتمكسه بأرضه كل هذه المخططات، التي لن نسمح بتكرارها كما حدث في نكبتي عام 1948 وعام 1967. ونددت مركزية فتح بالاقتحامات والاعتداءات التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدن والمخيمات في الضفة المحتلة، بما فيها القدس المحتلة، وما ينجم عنها من شهداء وإصابات واعتقالات وتدمير واسع للممتلكات والبنى التحتية، وترويع الامنين في منازلهم بمن فيهم النساء والأطفال وكبار السن، داعية المجتمع الدولي للتدخل الفوري لمنع الاحتلال من ارتكاب المزيد من المجازر، واتخاذ إجراءات فاعلة لحماية الشعب الفلسطيني. وحذرت مركزية فتح من استمرار اعتداءات المستعمرين على المواطنين وممتلكاتهم، والاستيلاء على أراضيهم لصالح توسيع المستعمرات والبؤر الاستعمارية، بتحريض وتشجيع من وزراء حكومة الاحتلال المتطرفين خاصة بن غفير وسموتريتش. وأكدت اللجنة وحدة الجغرافيا بين قطاع غزة والضفة الغربية، معربة عن رفضها احتلال أي جزء من القطاع، أو تقليص مساحته، أو فصل أي جزء منه، أو تقسيمه. وشددت على أن منظمة التحرير الفلسطينية، هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني وتبقى هي الإطار الوطني الجامع الذي يحافظ على الحقوق الوطنية، مشددة على ضرورة رص الصفوف، وتجسيد الوحدة الوطنية، للتصدي للتحديات التي تواجهها القضية الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-31
عقدت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، اجتماعاً تشاورياً الخميس، بحث آخر المستجدات السياسية، والوضع الداخلي الفلسطيني. وأكدت اللجنة المركزية على الموقف الفلسطيني الثابت بضرورة وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب من قبل الجانب الإسرائيلي تمهيداً لخلق أفق سياسي جدي ينهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس. وجددت مركزية فتح التأكيد على أن سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا الفلسطيني لن تنجح في كسر إرادة الشعب الفلسطيني البطل، وأن الاستمرار في اقتحام المقدسات والاستيطان والقتل والاقتحامات وهدم البيوت والاعتقالات، وإقرار القوانين العنصرية وغيرها، لن تجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل ستعمل على زيادة التوتر وعدم الاستقرار مما يهدد بجر الأمور إلى مربع الانفجار. وتوجهت اللجنة المركزية، بتحية الإكبار والتقدير للأسرى الأبطال في سجون الاحتلال الذين يواجهون السجان الفاشي، مؤكدة أن قضيتهم هي قضية الكل الفلسطيني، ودعم صمودهم هو الأساس في العمل الوطني الفلسطيني. وشددت مركزية فتح، على أهمية الالتفاف حول المشروع الوطني الفلسطيني ودعم الخطوات السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني برئاسة الرئيس محمود عباس في هذه المرحلة الدقيقة التي تواجه القضية الوطنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-09-10
قال أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب، إن مركزية فتح ستجتمع بعد غد الثلاثاء، على أن يعقب ذلك اجتماع للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير لبحث أسس ومضامين خطاب رئيس دولة فلسطين محمود عباس المرتقب في الأمم المتحدة، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأضاف في حديث لإذاعة صوت فلسطين الرسمية، اليوم الأحد، أنه سيتم خلال الاجتماعين بحث مجمل التطورات على صعيد الوضع الفلسطيني الداخلي، وآخر التطورات السياسية، وآليات التحرك الدولي لمواجهة التحديات على مختلف الصعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-09
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، بأن اللجنة المركزية لحركة «فتح»، عقدت اجتماعا لها، وأكدت أن توسيع الاحتلال لعدوانه على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس ومقدساتها، لن يجعل الشعب الفلسطيني إلا أكثر تمسّكا بحقوقه الوطنيّة المشروعة، وإصرارا على دحر هذا الاحتلال المجرم. وقالت إن الاحتلال، من خلال عدوانه على مدن الضفة الغربية، خاصة جنين التي ارتقى فيها 14 شهيدا اليوم، إضافة لارتقاء شهداء في رام الله ونابلس وبيت لحم والخليل، إلى جانب حرب الإبادة التي يشنها على أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لن يجلب الأمن والسلام، بل سيجر المنطقة إلى مربع الإنفجار الشامل. وشددت على أنه مهما ارتكب الاحتلال من جرائم ومجازر، فإن الشعب الفلسطيني سيبقى صامدًا مرابطاً على أرض وطنه ولن يرحل، وكما صمد في غزة وأفشلوا مخطط التهجير، سيواصل أهل فلسطين في الضفة صمودهم على أرض وطنهم ونضالهم حتى دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. وحيت اللجنة المركزية لحركة «فتح»، صمود أبناء الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، وهو يواجه آلة القتل الإسرائيلية سواء في قطاع غزة الحبيب، أو في الضفة الغربية، بما فيها عاصمتنا الأبدية القدس، مؤكدة أن ما يجري في غزة من جرائم يندى لها جبين الإنسانية ليست موجهة فقط ضد غزة، وإنما ضد فلسطين بأسرها التي تواجه حربا شاملة تستهدف الوجود الفلسطيني. ووجهت تحية إجلال وتقدير للشعب الفلسطيني الصامد في غزة وجنين ونابلس وجميع مدن وقرى ومخيمات الوطن، التي تقاوم الاحتلال ومستعمريه الإرهابيين. ودعت «مركزية فتح» أبناء الشعب الفلسطيني إلى تفويت الفرصة على كل الحاقدين والمتربصين بالمشروع الوطني الفلسطيني، داعية إلى وقف حملات التضليل الإعلامي التي يقوم بها البعض لدق الأسافين بين أبناء الشعب الواحد، مشددة على أن هذه اللحظات العصيبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية تتطلب رص الصفوف وتمتين الوحدة الوطنية الفلسطينية. وجددت اللجنة المركزية دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته، والعمل الفوري على وقف العدوان الشامل الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، مؤكدة على ضرورة وقف إطلاق نار شامل واستئناف جميع الخدمات وتوفير الاحتياجات الإغاثية لكامل قطاع غزة، بما يشمل إدخال الوقود واحتياجات المستشفيات، مشيرة إلى أن التعليق الذي أعلنت عنه سلطات الاحتلال الإسرائيلي يهدف لإتمام التهجير مع استمرار القصف. وطالبت «مركزية فتح» القمتين العربية والإسلامية، القادمتين باتخاذ القرارات التي تتناسب وحجم العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني وجرائمه البشعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: