مدينة آن أربور

أجرت قوات الشرطة الأمريكية، خلال الساعات الماضية، حملة اعتقالات موسعة بحق أساتذة ورؤساء أقسام بعدد من الجامعات المختلفة، وتعاملت بوحشية مع المعتقلين الداعمين لحقوق الشعب...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدينة آن أربور over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدينة آن أربور. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدينة آن أربور
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدينة آن أربور
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدينة آن أربور
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدينة آن أربور
Related Articles

الدستور

2024-04-26

أجرت قوات الشرطة الأمريكية، خلال الساعات الماضية، حملة اعتقالات موسعة بحق أساتذة ورؤساء أقسام بعدد من الجامعات المختلفة، وتعاملت بوحشية مع المعتقلين الداعمين لحقوق الشعب الفلسطيني والمطالبين بوقف  علي قطاع غزة. وأظهرت مقاطع فيديو نشرها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وعدد من وسائل الاعلام، وحشية الشرطة الأمريكية والعنف خلال اعتقال المتظاهرين. فيما كشف فيديو اخر، لحظة اعتداء أحد ضباط الشرطة الأمريكية علي أستاذة الاقتصاد بجامعة إيموري بجورجيا والاعتداء عليها، ضمن احتجاجات ضد الحرب على غزة. وانتشرت قوات الشرطة الأمريكية داخل حرم الجامعات، واعتقلت أكثر من 500 طالب من الداعمين للشعب الفلسطيني وأهالي قطاع غزة. وسبق، وقرر منظمو حركة "غير ملتزم" السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لحرب إسرائيل على حركة "حماس"، أمس الخميس، الانضمام إلى الطلاب المحتجين على الحرب في جامعة ميشيجان. واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي، بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابًا في جامعة كولومبيا. وقال منظمو حركة "غير ملتزم" إنهم سيسافرون إلى حرم جامعة ميشيجان في مدينة "آن أربور" ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وأصبح الديمقراطيون يشعرون بقلق متزايد إزاء الدعم الأمريكي لإسرائيل مع زيادة عدد القتلى واتساع نطاق الدمار في غزة. ويشير تمرد متزايد داخل قاعدة الديمقراطيين إلى التحدي الذي يواجهه بايدن في تشكيل تحالف يحتاجه لهزيمة المرشح الجمهوري الأوفر حظا، الرئيس السابق دونالد ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-26

سيسافر منظمو حركة "غير ملتزم" السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأميركي جو بايدن القوي لحرب إسرائيل على غزة، إلى جامعة ميشيغان الخميس واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابا في جامعة كولومبيا بسبب إقامتهم ما يسمى مخيمات تضامن مع غزة في حرم جامعات، من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين. وقال منظمو حركة غير ملتزم لرويترز إنهم سيسافرون إلى حرم في مدينة آن أربور ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة "غير ملتزم" والذي يتوجه إلى مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ، "الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع". وأضاف أن "توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب"، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل. وقال علوية إن حركة غير ملتزم لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية. وأضاف "لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام". وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات. واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابا في جامعة كولومبيا بسبب إقامتهم ما يسمى مخيمات تضامن مع غزة في حرم جامعات، من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين. وقال منظمو حركة غير ملتزم لرويترز إنهم سيسافرون إلى حرم في مدينة آن أربور ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة "غير ملتزم" والذي يتوجه إلى مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ، "الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع". وأضاف أن "توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب"، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل. وقال علوية إن حركة غير ملتزم لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية. وأضاف "لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام". وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-25

استقبل طلاب في جامعة كولومبيا رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بصيحات الاستهجان يوم الأربعاء خلال زيارته للمكان الذي أجج شرارة المظاهرات الطلابية على مستوى البلاد رفضا للحرب الإسرائيلية على غزة. *تمديد مهلة إزالة الخياموقال جونسون إن هدف زيارته هو دعم الطلاب اليهود الذين يتعرضون للترهيب من قبل بعض المتظاهرين المناهضين لإسرائيل، على حد تعبيره.وجاءت زيارته بعد وقت قصير من تمديد الجامعة الموعد النهائي للتوصل لاتفاق بشأن إزالة مخيم الاحتجاج من صباح الأربعاء إلى صباح غد الجمعة. وأصبح المخيم رمزا للاحتجاجات التي تشهدها جامعات أمريكية، وفقا لوكالة رويترز.وتعاملت سلطات إنفاذ القانون بشكل عنيف مع بعض احتجاجات الجامعات في أنحاء البلاد.في ولاية تكساس، فرقت قوات دورية الطرق السريعة المزودة بمعدات مكافحة الشغب بدعم من أفراد شرطة يمتطون الخيول احتجاجا في جامعة تكساس بأوستن واعتقلت 20 شخصا.وأعلنت جامعة جنوب كاليفورنيا إغلاق حرمها الجامعي وطلبت من قسم شرطة لوس انجلوس فض المظاهرة. وقبضت الشرطة على الطلاب الذين استسلموا سلميا واحدا تلو الآخر. وقبل ذلك بساعات، أزالت شرطة الحرم الجامعي مخيم الاحتجاج وطلب المساعدة من شرطة لوس أنجلوس لمواجهة الطلاب.وشهدت جامعات أخرى احتجاجات مماثلة منها جامعة براون في مدينة بروفيدنس، وجامعة ميشيجان في مدينة آن أربور، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كمبريدج وجامعة كاليفورنيا بوليتكنك في مدينة هومبولت.ويطالب الطلاب المحتجون الجامعات بإنهاء التعاون مع إسرائيل ويسعون إلى الضغط على الإدارة الأمريكية لوقف الضربات الإسرائيلية على المدنيين الفلسطينيين. *صيحات استهجانويتناقض حديث جونسون الذي يصف المتظاهرين بالغوغاء والحرم الجامعي بأنه يعم بالفوضى مع الوضع في جامعة كولومبيا حيث حضر الطلاب محاضراتهم وكانوا يتناولون الطعام ويفحصون هواتفهم المحمولة.ولم تمنع صيحات الاستهجان جونسون من الحديث لكن كان من الصعب سماعه لأنه كان يتحدث إلى ميكروفونات وسائل الإعلام وليس عبر مكبرات الصوت.وقال جونسون من على درج مكتبة الجامعة: "بما أن جامعة كولومبيا سمحت لهؤلاء المتطرفين والمحرضين الخارجين عن القانون بالسيطرة على الوضع، فقد انتشر فيروس معاداة السامية إلى جامعات أخرى"، على حد تعبيره.ودعا إلى اعتقال المتظاهرين الذين يمارسون العنف وهدد بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات التي تفشل في فرض النظام.وفي بلد يشهد استقطابا سياسيا، يمكن للمحافظين كسب التأييد من خلال الظهور بمظهر من يقف في وجه النشطاء الليبراليين، الذين يقول الكثير منهم إن حديث الجمهوريين عن وجود عنف معاد للسامية في الجامعات مبالغ فيه إلى حد كبير لأغراض سياسية.والتقى جونسون أيضا بطلاب يهود قالوا إنهم يخشون الدخول إلى الحرم الجامعي.وقبل مؤتمره الصحفي، التقى جونسون بحوالي 40 طالبا يهوديا في الحرم الجامعي، وفقا لطلاب هناك.ويقول الطلاب إن احتجاجهم سلمي واتهموا أطرافا خارجية ليس لها علاقة بحركتهم بالوقوف وراء المواجهات التحريضية خارج الحرم الجامعي. *حركة سلميةوقال محمود خليل، وهو طالب فلسطيني في جامعة كولومبيا شارك في المفاوضات مع إدارة الجامعة بشأن الاحتجاجات : "للأسف لا يوجد اهتمام بهذه الحركة السلمية والسياسيون يصرفون الانتباه عن القضايا الحقيقية. هذه هي الحرية الأكاديمية، وهذه هي حرية التعبير".ووصفت منظمة (بن أمريكا) المدافعة عن حرية التعبير التصعيد المفاجئ في جامعة تكساس بأنه "يثير قلقا بالغا".وقالت كريستين شافيرديان مديرة برنامج حرية التعبير في الجامعات بالمنظمة: "يجب على الإدارة أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على سلامة طلابها وسير العمل في الجامعة، لكن استدعاء شرطة الولاية لتفريق الاحتجاج السلمي الذي بدأ بالكاد له تأثير عكسي". *تعليق البيت الأبيضووصلت أصداء هذا الحراك السياسي إلى البيت الأبيض حيث قالت السكرتيرة الصحفية كارين جان بيير إن الرئيس جو بايدن يعتقد أن حرية التعبير والنقاش وعدم التمييز أمور مهمة في الجامعات.وأضافت في مؤتمر صحفي: "نريد أن نرى هذا الأمر سلميا. من المهم أن يشعر الطلاب بالأمان... لا ينبغي أن يكون الأمر عنيفا، ولا ينبغي أن يحرض الخطاب على الكراهية"، على حد قولها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: