ييل ونيويورك
قرر منظمو حركة "غير ملتزم" السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لحرب إسرائيل على حركة "حماس"، أمس الخميس، الانضمام إلى الطلاب المحتجين على الحرب...
الدستور
Very Negative2024-04-26
قرر منظمو حركة "غير ملتزم" السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لحرب إسرائيل على حركة "حماس"، أمس الخميس، الانضمام إلى الطلاب المحتجين على الحرب في جامعة ميشيجان. واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابًا في جامعة كولومبيا. جاء ذلك بعد إقامة المحتجين "مخيمات تضامن" مع غزة في حرم جامعات من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت الشرطة لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين. وقال منظمو حركة "غير ملتزم" إنهم سيسافرون إلى حرم جامعة ميشيجان في مدينة "آن أربور" ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وأصبح الديمقراطيون يشعرون بقلق متزايد إزاء الدعم الأمريكي لإسرائيل مع زيادة عدد القتلى واتساع نطاق الدمار في غزة. ويشير تمرد متزايد داخل قاعدة الديمقراطيين إلى التحدي الذي يواجهه بايدن في تشكيل تحالف يحتاجه لهزيمة المرشح الجمهوري الأوفر حظا، الرئيس السابق دونالد ترامب. وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة "غير ملتزم" والذي يتوجه إلى "آن أربور" مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ميشيجان: "الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع". وأضاف أن "توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب"، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل. وقال علوية إن حركة غير ملتزم لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية. وأردف: "لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام". وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأمريكية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات. وقال بايدن للصحفيين يوم الاثنين إنه يدين كلًا من "الاحتجاجات المعادية للسامية" و"أولئك الذين لا يفهمون ما يحدث مع الفلسطينيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-26
سيسافر منظمو حركة "غير ملتزم" السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأميركي جو بايدن القوي لحرب إسرائيل على غزة، إلى جامعة ميشيغان الخميس واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابا في جامعة كولومبيا بسبب إقامتهم ما يسمى مخيمات تضامن مع غزة في حرم جامعات، من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين. وقال منظمو حركة غير ملتزم لرويترز إنهم سيسافرون إلى حرم في مدينة آن أربور ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة "غير ملتزم" والذي يتوجه إلى مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ، "الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع". وأضاف أن "توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب"، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل. وقال علوية إن حركة غير ملتزم لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية. وأضاف "لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام". وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات. واشتدت احتجاجات الطلاب في الولايات المتحدة على حرب غزة واتسع نطاقها خلال الأسبوع الماضي بعد أن اعتقلت الشرطة لأول مرة طلابا في جامعة كولومبيا بسبب إقامتهم ما يسمى مخيمات تضامن مع غزة في حرم جامعات، من بينها ييل ونيويورك. واستُدعيت لعدة جامعات لاعتقال مئات من الطلاب المحتجين. وقال منظمو حركة غير ملتزم لرويترز إنهم سيسافرون إلى حرم في مدينة آن أربور ليجمعوا بين حركة سياسية تعطل أنشطة بايدن وتحشد مئات آلاف الأصوات في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، وحركة طلابية تجتذب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من خلفيات مختلفة. وقال عباس علوية، أحد أبرز منظمي حملة "غير ملتزم" والذي يتوجه إلى مع ليلى العبد، وهي واحدة من منظمي الحملة في ، "الرئيس بايدن يختار صم أذنيه وتجاهل مئات آلاف الأشخاص الذين خرجوا بالفعل ضد الحرب في صناديق الاقتراع". وأضاف أن "توقيع قانون يقر تقديم مزيد من الأموال لإسرائيل يبعث برسالة واضحة للناخبين غير الملتزمين، الناخبين الشباب، مفادها أنه لا يهتم بالتعامل بجدية مع مطالبنا لإنهاء هذه الحرب"، في إشارة إلى المساعدات الجديدة التي أقرها بايدن بمبلغ 26 مليار دولار لإسرائيل. وقال علوية إن حركة غير ملتزم لم تنسق حتى الآن مع مجموعات طلابية. وأضاف "لدينا تركيز انتخابي، لكننا بالتأكيد ندرك مطالب الطلاب المحتجين الذين يطالبون بالسلام". وفي الجامعات التي شهدت احتجاجات، وجه الطلاب دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وسحب استثمارات الجامعات من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب والعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو طردهم بسبب الاحتجاجات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-24
أشعلت الاقتصادية المصرية الأصل، ورئيسة جامعة كولومبيا الأمريكية المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في عدد من جامعات الولايات المتحدة بدون قصد، بعدما رفضت مظاهرات في جامعتها واستدعت قوات الأمن التي قبضت على بعض الطلبة. بدأ "مخيم التضامن مع غزة" في جامعة كولومبيا الأربعاء الماضي، حيث يطالب النشطاء بوقف إطلاق النار في غزة وأن تتوقف الولايات المتحدة عن تزويد إسرائيل بالأسلحة، من بين مطالب أخرى. وأشارت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، في تقرير أمس الثلاثاء، إلى أن معاداة السامية (معاداة اليهود) ارتفعت على الصعيدين الوطني والعالمي منذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، حيث تعرضت الكليات الأمريكية على وجه الخصوص لانتقادات بسبب تعاملها مع الوضع. ونجحت شفيق وآخرون من جامعة كولومبيا من اجتياز جلسة الاستماع في مجلس النواب دون أي لحظات اختراق كبيرة مثل تلك التي حدثت في ديسمبر الماضي والتي سبقت السقوط النهائي لرئيسي جامعة بنسلفانيا وهارفارد.وفي جلسة الاستماع في ديسمبر، رفض قادة الكليتين التصريح بشكل قاطع بأن الدعوات إلى الإبادة الجماعية لليهود يمكن أن تشكل مضايقة في حرمهم الجامعي. وأوضح قادة جامعة كولومبيا أنهم يشعرون أن مثل هذه الدعوات ستكون بالفعل ضد سياسة الجامعة. وبعد شروع الشرطة في اعتقال الطلاب المخيمين بالجامعة ، قالت شفيق: "يؤسفني أن كل هذه المحاولات لحل الوضع قد تم رفضها من قبل الطلاب المعنيين. ونتيجة لذلك، أصبح ضباط شرطة نيويورك موجودين الآن في الحرم الجامعي، وتجري عملية إخلاء المعسكر، وسيتم إيقاف الطلاب عن الدراسة". ومن بين الطلاب الموقوفين عن الدراسة إسراء حيرسي، ابنة النائبة إلهان عمر (ديمقراطية من ولاية مينيسوتا)، التي زعمت أنها تعرضت للرش بـ"الأسلحة الكيميائية" خلال الاحتجاج. ومنذ ذلك الحين اتسعت مظاهرات مماثلة في الجامعات المختلفة، بما في ذلك ييل ونيويورك، اللتين شهدتا –أيضًا- اعتقال العديد من الطلاب. وقالت جامعة كولومبيا إنها ستتحول إلى التعلم الافتراضي لبقية الفصل الدراسي بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.وأدان الرئيس الأميركي جو بايدن الاحتجاجات قائلا: "أنا أدين الاحتجاجات المعادية للسامية، ولهذا السبب قمت بإعداد برنامج للتعامل مع ذلك. كما أدين أيضًا أولئك الذين لا يفهمون ما يحدث مع الفلسطينيين". لكنه عندما سئل عما إذا كان يجب على نعمت شفيق الاستقالة، أجاب الرئيس: "لا أعرف ذلك".وفي الوقت نفسه، تقود النائبة إليز ستيفانيك (من الحزب الجمهوري من نيويورك)، بحملة على شفيق –حاليا- تطالبها بالاستقالة. وجاء في رسالة من ستيفانيك، ووقعها جميع الأعضاء الجمهوريين العشرة في مجلس النواب في نيويورك: "إن الوضع في الحرم الجامعي الآن هو نتاج مباشر لسياساتك وقراراتك المضللة، وبناءً على هذه الأحداث الأخيرة وشهادتك أمام الكونجرس، ليس لدينا ثقة في قيادتك لهذه المؤسسة التي كانت تحظى بالاحترام في السابق". تولت الخبيرة الأكاديمية والسياسية الاقتصادية مصرية الأصل نعمت شفيق رئاسة جامعة كولومبيا منذ يوليو 2023. وتخرجت من جامعة ماساتشوستس في مدينة أمهيرست بدرجة البكالوريوس في الاقتصاد والسياسة، وحصلت على درجة الماجستير في العلوم في الاقتصاد من كلية لندن للاقتصاد، والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة أكسفورد. وكان عمر شفيق 36 عاما عندما تولت منصب نائبة رئيس البنك الدولي، إضافة إلى أنها شغلت مناصب بارزة في وزارة التنمية الدولية في المملكة المتحدة، وصندوق النقد الدولي، وبنك إنجلترا. ويشن مدونون وإعلاميون عرب حملة شرسة ضد شفيق منذ بدء أحداث جامعة كولومبيا، حيث وصفها معظمهم بالصهيونية، كونهم رأوا في موقفها تأييدا لحرب إسرائيل الوحشية على غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: