مخيمات اللجوء

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مخيمات اللجوء over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مخيمات اللجوء. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللجوء
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللجوء
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللجوء
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللجوء
Related Articles

اليوم السابع

2025-04-28

قال السفير حاتم عبدالقادر مساعد وزير الخارجية للشئون القانونية، مندوب مصر أمام محكمة العدل الدولية، إن إسرائيل تحرم الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير المصير، والدول الأعضاء بالأمم المتحدة عليهم أن يعترفوا بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، مضيفا أنه على إسرائيل ضمان عمل المنظمات الإنسانية في غزة.  وأضاف خلال كلمته أمام محكمة العدل الدولية، التى نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن أونروا لم تتوقف عن تقديم المساعدات للاجئين الفلسطينيين خاصة في مخيمات اللجوء، وندعو الدول الأعضاء بالأمم المتحدة إلى دعم السلطة الفلسطينية، مؤكدا أن الكنيست اتخذ عددا من القرارات لمنع وتجريم عمل أونروا. وتابع، أننا وثقنا الاعتداءات الإسرائيلية على العاملين بالمجال الإنساني، وإسرائيل طالبت أونروا بوقف عملها في الأراضي المحتلة، وأن سياسات إسرائيل ضد أونروا تهدف لحرمان الفلسطينيين من حقهم في الحصول على الخدمات الأساسية، ويجب على إسرائيل ألا تمنع الفلسطينيين من حقهم في تقرير المصير.  وأوضح أن هناك 160 اتفاقا دوليا تضمن عمل الأونروا، وعلى إسرائيل التراجع عن التدابير التي اتخذتها لمنع عمل وكالة أونروا، واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين.  وأكد أنه يجب عدم الإخلال بأي حق من حقوق اللاجئين الفلسطينيين ومن بينها حق العودة، وأونروا هي المنظمة التي تمثل الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية، والقانون الدولي الإنساني يقر بحق العودة للاجئين الفلسطينيين، مؤكدا انه يجب على إسرائيل الوفاء بالتزاماتها كدولة احتلال، وإسرائيل انتهكت كافة القوانين الدولية التي وقعت عليها، وعلى إسرائيل الالتزام بالقوانين الدولية كعضو بالجمعية العامة للأمم المتحدة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-07

 أمام إدارة الرئيس دونالد ترامب فى الشرق الأوسط اختيار من اثنين، فإما التحالف مع اليمين الإسرائيلى المتطرف وخسارة الحلفاء العرب للولايات المتحدة أو الابتعاد عن خطط ضم الضفة الغربية وتهجير سكان غزة وإحياء عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. مهما كرر ترامب ومعه رسميون آخرون فى إدارته الحديث العلنى عن مبرراتهم لتمرير ضم إسرائيل للضفة الغربية- صغر مساحة إسرائيل ومتطلبات أمنها- وللضغط لتهجير أهل غزة إلى مصر والأردن- الدمار الشامل فى القطاع بعد الحرب والفترة الطويلة اللازمة لإعادة الإعمار، فإن الرفض الفلسطينى والعربى القاطع لأفكار ترامب لن يتغير. بل إن تصريحات ساكن البيت الأبيض الأخيرة فى مؤتمره الصحفى مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو عن الربط بين تهجير سكان غزة وبين سيطرة الولايات المتحدة المباشرة على القطاع بعد إخلائه وتطويره اقتصاديا ليصبح «ريفيرا الشرق الأوسط» ويصير مفتوحا «لشعوب العالم» للحياة فيه، لن ترتب سوى المزيد من الرفض الفلسطينى والعربى. • • • يرفض الفلسطينيون لأن الضم والتهجير لن يعنيا سوى القضاء على حلم تقرير المصير والدولة المستقلة الذى لم يتخلوا عنه منذ ١٩٤٨ ولأنهم يعرفون جيدا أن ترك أراضيهم وبيوتهم حتى وإن قيل لهم إنه مؤقت لن يرتب سوى غياب نهائى وسقوط لحق العودة ومخيمات لاجئين أبدية. ولنراجع معا على خريطة الشرق الأوسط مواقع مخيمات اللجوء الفلسطينية ونتذكر تواريخ بدايتها ووجودها المستمر إلى يومنا هذا. يرفض الفلسطينيون خطط الضم والتهجير لأن اليمين الإسرائيلى المتطرف يضعها ويفرضها بقوة السلاح فى الضفة الغربية وغزة ويتفاوض بشأن تفاصيلها العالقة مع ترامب وإدارته، وكأن الشعب الفلسطينى لا يعدو أن يكون كما مهملا لا صوت له أو خرافا غير قادرة على حماية نفسها. يرفض المصريون والأردنيون لأن ضم الضفة الغربية وتهجير أهل غزة يتساويان عملا مع تصفية القضية الفلسطينية التى لا تملك لا القاهرة ولا عمان التخلى عنها والقضاء على دبلوماسية الأرض مقابل السلام التى أنهت وفقا لها القاهرة فى سبعينيات القرن العشرين وعمان فى تسعينياته حالة الحرب بينهما وبين تل أبيب وتحولتا فى سياقها إلى شريكين شرق أوسطيين لواشنطن لإحلال السلام بين إسرائيل والفلسطينيين وبناء الأمن لجميع الأطراف فى شرق أوسط طالت حروبه وأزماته. يرفض المصريون والأردنيون أيضا، وهو ما قد لا يفهمه البعض فى إدارة ترامب الجديدة، لأن مقتضيات السيادة الوطنية والسلم المجتمعى فى البلدين تتعارضان مع استقبال المزيد من اللاجئين إن القادمين من غزة فى حالة مصر أو من غزة والضفة الغربية فى حالة الأردن. ترفض السعودية، وهى التى رغبت إدارة ترامب الأولى فى ضمها إلى الاتفاقات الإبراهيمية وسعت إدارة جو بايدن إلى دفعها إلى التطبيع مع إسرائيل، لأن الضم والتهجير سيأتيان بنهاية مبادرة السلام العربية (٢٠٠٢) التى رعتها استنادا إلى الربط بين حل القضية الفلسطينية بإقامة الدولة المستقلة على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧ فى الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية وبين التطبيع مع إسرائيل والانفتاح على علاقات شاملة معها ما أن يحدث ذلك. وبرمزيتها الدينية بين العرب والمسلمين وبمواقفها المعلنة سلفا فيما خص دعم الحقوق الوطنية للفلسطينيين، لن تستطيع السعودية السير فى مسار التطبيع بينما اليمين الإسرائيلى المتطرف يلتهم الضفة الغربية وينفذ خطته فى إخلاء غزة من السكان. لن تستطيع القيادة السعودية الشابة فعل ذلك، مهما ربطت إدارة ترامب فى واشنطن بين التطبيع وبين حصول الرياض على ضمانات أمنية وتكنولوجيا نووية سلمية تريدها بشدة. وباستدامة الرفض السعودى، ستخفق حتما المساعى الأمريكية والإسرائيلية الرامية لإقناع دول خليجية أخرى كالإمارات العربية المتحدة وقطر بالموافقة على خطط الضم والتهجير أو حتى مجرد الصمت عليها. • • • ‫لكل ذلك، لم يكن مفاجئا أن يعقد وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات وقطر، ومعهم ممثل لمنظمة التحرير الفلسطينية وممثل لجامعة الدول العربية، قبل أيام قليلة (فى ١ فبراير ٢٠٢٥) اجتماعا فى القاهرة للتشديد على موقفهم الرافض للضم والتهجير والداعم لحقوق الفلسطينيين ولحتمية الإسراع فى جهود إعادة الإعمار فى غزة. وكان بيان «الخماسى العربى» الذى صدر بعد اجتماع القاهرة، وبعد الرفض القاطع من قبل مصر والأردن، عنوان رفض جماعى عربى لجرائم الضم والتهجير ولتصفية القضية الفلسطينية. يمكن لدونالد ترامب ولمسئولى إدارته مواصلة الحديث عن انفتاحهم على ضم إسرائيل «لأجزاء من الضفة الغربية» وعن ضرورة تهجير أهل غزة. غير أنهم بذلك سيضعون الولايات المتحدة فى مواقع تهدد صداقاتها وتحالفاتها مع العرب. • • • ‫قد يظن البعض أن واشنطن تملك بمفردها كل أوراق القوة فى علاقاتها مع القاهرة وعمان بسبب الدعم العسكرى والاقتصادى الذى تقدمه لهما، إلا أن الحقيقة هى أن العاصمتين الجارتين لإسرائيل وفلسطين تقدمان للقوة العظمى تسهيلات  ضرورية لحماية مصالحها فى الشرق الأوسط ويحملان عبء الدفاع عن مسارات التسوية السلمية لحروب وأزمات منطقتنا الملتهبة. هى، إذا، ليست علاقة أحادية الاتجاه وستخطئ إدارة ترامب إن تجاهلت أهمية الإسهام المصرى والأردنى فى دبلوماسية وأمن الشرق الأوسط. وستخطئ أيضا إن ظنت أنها تستطيع أن تضغط على الرئيس عبد الفتاح السيسى والملك عبد الله الثانى لاستقبال أهل غزة النازحين من خلال التلويح بجزرة الدعم العسكرى والاقتصادى، فتضامن الدولتين والشعبين مع فلسطين واستعدادهما للدفاع عن السيادة الوطنية والمواقف المعلنة للقيادات لن تسمح أبدا للضغط الأمريكى أن يؤتى ثماره السامة. كذلك لن ينتج الضغط الأمريكى المحتمل على السعودية ودول الخليج الأخرى لتمرير خطط الضم والتهجير فى الضفة الغربية وغزة سوى ابتعاد متوقع للخليج عن سياسات إدارة ترامب فى الشرق الأوسط ونفور من التطبيع مع إسرائيل والمزيد من التنسيق مع مصر والأردن وبقية الدول العربية لمواجهة كارثة تماهى الولايات المتحدة مع جنون اليمين الإسرائيلى المتطرف. وفى المحصلة النهائية، سيوفر حائط الرفض الخليجى والتنسيق العربى سياقا إقليميا مساعدا للفلسطينيين ولمصر والأردن على الثبات فى مواجهة خطط ساكن البيت الأبيض. ليست اللاءات العربية باتجاه إدارة ترامب بمحتملة التغير القريب أو بعرضة لمساومات المصالح الجزئية والضيقة. إقليميا، لن يأتى تأييد إدارة ترامب الجديدة لخطط الضم والتهجير فى فلسطين سوى بنتائج عكسية مقارنة بالأهداف المعلنة. فلا أوضاع الضفة الغربية وغزة ستستقر ولا سبل الحياة الكريمة ستتوفر للفلسطينيين، ولن يتحقق لإسرائيل لا الأمن ولا التطبيع مع مجمل الدول العربية، وستهتز علاقات الولايات المتحدة مع أصدقائها بين العرب وستجبرها أوضاع الشرق الأوسط على المزيد من توظيف قدراتها العسكرية والأمنية لحماية مصالحها وسط أجواء عدائية. الأفضل لواشنطن هو فك الارتباط مع اليمين الإسرائيلى المتطرف وجنون رغبته المدمرة فى الاستيطان والفصل العنصرى ومن ثم فى الضم والتهجير. الأفضل للمصالح الأمريكية هو التنسيق مع الدول العربية ومع الأوروبيين للحد من العنف فى الضفة الغربية وللإسراع فى جهود إعادة الإعمار فى غزة والتى يمكن أن تتدرج مناطقيا وزمنيا. الأفضل لترامب إذا كان يريد بالفعل الحصول على جائزة نوبل للسلام بحل القضية الفلسطينية وتحقيق الأمن فى الشرق الأوسط أن يجدد دماء مسارات التفاوض بين إسرائيل والفلسطينيين بمشاركة من الدول العربية التى تريد هى الأخرى نهاية للحروب والأزمات التى تستنزف الجميع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-11

على الرغم من نيران الحرب، واستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلا أن هذا لم يكن عائق أمام أهالى القطاع المنكوبين، من الاحتفال بعيد الفطر المبارك، إذ سادت أجواء من البهجة في العيد بين الأطفال الذين رقصوا على أنغام الموسيقى، بالرغم من الحصار. وتداول مرتادى مواقع التواصل فيديو، لأطفال يرقصون على أنغام أحد أغانى الأطفال الشهيرة، ولقطة أخرى لطفلة ترقص برفقة شخص ارتدى زي المهرجين لإضفاء حالة من البهجة على الأطفال، وسط تجمع كبير للأطفال في مخيمات اللجوء.                               المشهد لم يكن الأول، الذى كشف عن صمود أهل قطاع غزة، إذ انه وعلى الرغم من الأوضاع غير الآدمية، إلا أن أهالى قطاع غزة أبو الأ يرحبوا بقدوم شهر الصوم بطريقة خاصة، فحرصت فتاة تدعى سارة على القيام بدور المسحراتى، وسط خيام النازحين فى قطاع غزة، في دلالة واضحة على صمود الشعب الفلسطيني أمام آلة الحرب الإسرائيلية، وإصرارهم على الاستمتاع ولو بالقدر القليل من فرحة حلول الشهر الكريم. أطفال غزة يحتفلون بالعيد وظهرت الفتاة فى الفيديو مع فتاتين أخرتين، وأنشدوا الأغانى ترحيبًا بقدوم الشهر الكريم، ثم بدأت الفتاة بالمشى وسط الخيام تحمل الطبلة بين يديها، وبدأت فى النداء على أسماء أقاربها وجيرانها لتدعوهم للسحور الأول فى رمضان هذا العام. وقالت الفتاة فى مطلع الفيديو: "رغم الألم والحزن والتشريد والتجويع، ورغم أن كل بيت فيه شهيد وجريح، راح نستمر فى إسعاد الناس وراح نستقبل ضيفنا شهر رمضان على أكمل وجه". ومن جهة أخرى، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى، صورا وفيديوهات لأطفال غزة وهم يحملون الفوانيس محتفلين على أشهر أغانى رمضان.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-13

قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، إنّ ما حدث أمس واليوم في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، يُنذر بتصعيد كبير من قبل المستوطنيين الإسرائيليين، مطالبا بوقف فوري للعنف تجاه الفلسطينيين. وأضاف المالكي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك: «تحدثت مع نظيرتي الألمانية في كثير من التفاصيل عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي، ولا بد من لجم المستوطنين وتوفير الحماية للفلسطينيين الأبرياء في الضفة». وتابع وزير الخارجية الفلسطيني، أنّ اجتياحات القوات العسكرية الإسرائيلية في الضفة وتحديدا مخيمات اللجوء، يشير إلى استهداف إسرائيلي واضح ليس فقط لوكالة «أونروا»، لكن أيضا إلى كل ما هو فلسطيني، مضيفًا: «نريد أن نحافظ على الاستقرار والأمن في الضفة، وهذا جهد نبذله نحن كسلطة فلسطينية ونجحنا فيه حتى اللحظة، ونأمل في أن نستمر في النجاح حتى لا تتحول الضفة إلى قطاع غزة آخر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

أكد وزيرالخارجية الفلسطيني رياض المالكي أن مصر وقطر والولايات المتحدة تبذل جهودا كبيرة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى هدن إنسانية. وقال المالكي - في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك في برلين اليوم الثلاثاء - "إن قطاع غزة تحول إلى منطقة كارثية مما يستدعي تدخلا دوليا فوريا وعاجلا من أجل حماية المواطنين الفلسطينيين". وأضاف: "ما يحدث في قطاع غزة خطير جدا ، حيث قتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال كما جرح آلاف آخرون ولم يبق في قطاع غزة مكان آمن لعيش 2.4 مليون فلسطيني هناك". ونبه وزير الخارجية الفلسطيني إلى أن رفح مهددة بالاجتياح والدمار كما تم تدمير كل المدن والمخيمات في قطاع غزة وأن هناك أكثر من 1.5 مليون فلسطيني محاصرون في رفح، داعيا إلى ضرورة حماية المدنيين في مدينة رفح وتوفير ممرات آمنة لهم. وطالب المالكي بضرورة السماح لهؤلاء الفلسطينيين بالعودة إلى مناطق سكناهم في غزة حتى لو كانت مدمرة، ذاكرا أن عددا كبيرا من الفلسطينيين يموتون؛ نتيجة للجوع والعطش ولعدم وجود الأدوية والاهتمام الصحي وانتشار الأوبئة وهذه قضية في منتهى الأهمية. ولفت وزير الخارجية الفلسطيني، إلى تعرض المنطقة على مدى سنوات طويلة للكثير من العنف والقتل والدمار ، وما حدث أمس واليوم في الضفة الغربية ينذر بتصعيد كبير من قبل المستوطنين .. قائلا: "إن عنف وإرهاب المستوطنين يجب أن يتوقف من أجل توفير الحماية للمواطنين الفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية". ونبه المالكي إلى أن الاجتياحات العسكرية الإسرائيلية لمدن الضفة الغربية وتحديدا مخيمات اللجوء يشير إلى أن هناك استهدافا واضحا من قبل جيش الاحتلال ليس فقط لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ولكن للاجئين الفلسطينيين بشكل عام.. مؤكدا ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار في الضفة الغربية التي لا يجب أن تتعرض لأي انطلاقة للعنف بحيث يصيبها ما أصاب قطاع غزة .. معربا عن الأمل في أن يدعم المجتمع الدولي الجهود الدولية في هذا الإطار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، إن «ما يحدث في غزة خطير، خاصة مع استمرار الحرب على القطاع لليوم الـ130 على التوالي».وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك، أن «عشرات الآلاف من الفلسطينيين - معظمهم أبرياء - قتلوا في تلك الحرب وجرحوا»، منوهًا أن «رفح مهددة بالاجتياح والدمار، كما دُمرت كل المدن والمخيمات الأخرى في غزة».ونوه أن «هناك أكثر من 1.5 مليون فلسطيني محاصرون في مدينة رفح»، مضيفًا: «لو هناك نية من الجانب الإسرائيلي، ويبدو أن هناك تصميمًا للهجوم على المدينة، فالمطلوب حماية المدنيين، وتوفير ممرات آمنة لهم للخروج من رفح».وأكمل: «نريد ضمانات أن تلك الممرات آمنة ولا يجب الاعتداء عليها أو الهجوم على المواطنين عند الانتقال عبرها، يجب التمكن من السماح لهؤلاء بالعودة إلى مناطق سكناهم حتى لو كانت مدمرة في شمال غزة».ودعا إلى «لجم المستوطنين وأعمالهم وعنفهم؛ لتوفير الحماية للفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية»، قائلًا إن «الاجتياحات العسكرية في الضفة الغربية وخاصة مخيمات اللجوء، تستهدف اللاجئ الفلسطيني ووجوده في المخيمات بمختلف الأراضي المحتلة».واستطرد: «أنتِ تدركين مدى خطورة الموضوع، وكيفية العمل للجم هذا النشاط بشكل كبير؛ للحفاظ على الاستقرار والأمن والأمان في الضفة الغربية، والتي يجب ألا تتعرض لأي انطلاقة للعنف».واختتم: «نريد الحفاظ على الأمن والاستقرار في الضفة الغربية، ونأمل الاستمرار في النجاح فيه حتى لا تتحول الضفة الغربية إلى قطاع غزة أخرى من حيث القتل والدمار».وشن جيش الاحتلال أمس، سلسلة غارات عنيفة على مناطق مختلفة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أدت إلى استشهاد نحو 100 مواطن وإصابة عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء.وتعد مدينة رفح آخر ملاذ للنازحين في القطاع المنكوب، فمنذ بداية العملية البرية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة في الـ27 من أكتوبر الماضي، تطلب من المواطنين التوجه من شمال ووسط القطاع إلى الجنوب، بادعاء أنها «مناطق آمنة» لكنها لم تسلم من قصف المنازل والمركبات والمستشفيات.واليوم تتسع رفح على ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا، لأكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش أغلبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة، فيما تتركّز الكثافة السكانية في الأحياء الممتدة من وسط المدينة ‏حتى غربها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-25

أيدت أغلبية ساحقة من الديمقراطيين بمجلس الشيوخ الأمريكي، بيانًا أكد مجددًا دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين، لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وساند 49 من إجمالي 51 عضوًا ديمقراطيًا بمجلس الشيوخ تعديلًا يدعم حلًا تفاوضيًا للصراع يقود إلى وجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبًا إلى جنب. واقترح السيناتور، براين شاتز، هذا الإجراء كتعديل لمشروع قانون من شأنه أن يوفر مساعدات أمن قومي لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وقال شاتز - في مؤتمر صحفي - "إن ما سيحدد مستقبل إسرائيل وفلسطين هو ما إذا كان هناك أمل أم لا، وحل الدولتين يجب أن يكون هو هذا الأمل".       واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الـ11 بعد المائة من عدوانه على قطاع غزة، شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي والأحزمة النارية، مرتكبًا مجازر دامية جديدة في إطار الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، وسط أوضاع قاسية يعيشها النازحون في مخيمات اللجوء بغزة في ظل الأجواء الباردة والممطرة والحصار والنزوح الإجباري لأكثر من 90% من السكان. وذكرت وسائل الإعلام الفلسطينية، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت، خلال الـ24 ساعة الماضية، غاراتها بكثافة وقصفها العنيف على أرجاء وسط وشمال وجنوب القطاع، مستهدفة منازل وتجمعات ومنشآت وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى من المدنيين، بينها 50 شهيدًا و120 إصابة في الأجزاء الغربية لمدينة خان يونس فقط. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أن جيش الاحتلال ارتكب 24 مجزرة ضد العائلات في الجيب الساحلي، راح ضحيتها 210 شهداء و386 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. بينما ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان إلى 25700 شهيد و63740 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-08-10

عادت دفعة جديدة من اللاجئين السوريين القادمين من مخيمات اللجوء في الأردن، اليوم السبت، إلى مدنهم وبلداتهم وقراهم في سوريا عبر معبر نصيب "جابر الحدودي". وذكرت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية أن دفعة جديدة من المهجرين بفعل الإرهاب عادت اليوم من مخيم الأزرق في الأراضي الأردنية عبر مركز نصيب الحدودي، وجرى تجهيز حافلات خصصتها الجهات المعنية لنقلهم إلى مناطقهم المحررة من الإرهاب، وذلك بعد استكمال إجراءات الدخول وتقديم الخدمات الأساسية لهم من طعام وشراب ودواء، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الأوسط. ويشهد معبر "نصيب جابر الحدودي" بشكل يومي حركة لعودة السوريين قادمين من مخيمات في الأردن إلى مدنهم وبلداتهم التي حررها الجيش في عدة محافظات سورية، وذلك بالتوازي مع التسهيلات الحكومية التي تقدم لهم. وذكرت قناة "العربية" الإخبارية، أنه بلا حول لهم ولا قوة، يرغم السوريون على العودة إلى الموت في سوريا، بعد أن تنكرت لهم تركيا، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لعمليات الترحيل التي تقوم بها السلطات التركية بحق اللاجئين السوريين،  فيما طلبت ولاية إسطنبول من الأجانب الذين يملكون حق الإقامة في إسطنبول أن يحملوا "وثائق الحماية المؤقتة أو جوازات السفر لإبرازها للقوات الأمنية حين الطلب، وذلك للحيلولة دون وقوع أية أضرار"، بحسب تعبيرها. من جهته، وتعليقا على الصور، والتي نشرها موقع "زمان الوصل"، خاطب المركز الإعلامي السوري المعارض عبر صفحته على فيسبوك السلطات التركية بالقول: "ارحموا عزيزَ قومٍ ذل". كما دشن سوريون حملة على الإنترنت بعنوان "أوقفوا ترحيل اللاجئين من تركيا"، في مسعى منهم لجمع تواقيع تثني الحكومة التركية عن حملات الترحيل، وفقا لما ذكرته قناة "العربية" الإخبارية. وذكرت "العربية"، أن قصة الأم المكلومة أنها جاءت إلى المستشفى بسبب المرض الذي هد قواها، لكن الطبيب أمرها بالمغادرة وإلا سيتصل بالشرطة لأنها لا تملك "الكيملك". جدير بالذكر، أن السلطات التركية تشن منذ أكثر من شهر حملات ترحيل للاجئين السوريين، سواء إلى الولايات التي تقدموا فيها بطلبات اللجوء أو حتى إلى الأراضي السورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-02-08

تطلق سكاي نيوز عربية وثائقياً جديداً بعنوان "تجارة الموت.. سرقة الأعضاء البشرية"، وذلك ضمن سلسلة الأفلام الاستقصائية "وثائقيات"، الذي يتناول خفايا هذه التجارة في ظل تنامي أعداد اللاجئين حول العالم وفي المنطقة العربية على وجه الخصوص. ويسلط الوثائقي الضوء على قسوة الظروف الإنسانية في مخيمات اللجوء السوري، بالإضافة إلى العديد من مجتمعات المهاجرين واللاجئين. يعرض الوثائقي أول مرة مساء يوم الجمعة المقبل في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت أبوظبي. ينطلق الوثائقي من أحدث حلقة في سلسلة تجارة الأعضاء من خلال استغلال اللاجئين والمهاجرين، ويبحث في واقع مخيمات اللجوء التي تعد إحدى أبرز الأماكن للممارسات غير الأخلاقية في حق الإنسان، حيث يصبح العديد ممن لجئوا لأمان هذه المخيمات عرضة لتجار الدم. وقد سجلت مخيمات اللجوء السوري، التي تنتشر اليوم في دول الجوار ومختلف الدول الأوربية، العديد من حالات سرقة الأعضاء تمثلت في بعض الحالات في استغلال ظروفهم الاقتصادية القاهرة، لينتهي الأمر بهؤلاء الأشخاص إما بالإعاقة الدائمة أو الوفاة. وسعياً لنقل الوجه الحقيقي لهذه المأساة يقدم الفيلم شهادات وروايات للعديد من الضحايا وذويهم، يستعرضون من خلالها كيف انتهى بهم الأمر فريسة لهؤلاء السماسرة الذين لن يتورعوا عن استخدام شتى الطرق حفاظاً على مصدر دخلهم الوفير، لتوثق هذه القصص جرائم اغتصاب واختطاف وغيرها الكثير من أبشع الجرائم بحق الإنسانية. ويبين الوثائقي أن القضاء على هذه الظاهرة في الوقت الراهن يعد أمراً مستحيلاً وذلك وفقاً لإفادات اختصاصيين ونشطاء حقوقيين وخبراء قانونيين، أكدوا على أن عدم توثيق ونشر عمليات زرع الأعضاء الشرعية وغيرها من العوامل يسهم في صعوبة احتواء هذه الكارثة. وقد أشار هؤلاء الخبراء إلى أن عمل هذه المافيات لا يقتصر فقط على استغلال المهاجرين واللاجئين، لكنه يمتد ليطال الفئات الفقيرة في العديد من البلدان كمصر والسودان وباكستان وغيرها. يُذكر أن سلسلة "وثائقيات" تهدف إلى البحث عن الحقيقة الكامنة وراء الأحداث الكبيرة التي تعيشها شعوب المنطقة العربية بمختلف تداعياتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، عبر إلقاء الضوء على القضايا المثيرة للجدل، ولتعمل بدورها على معالجة موضوعات حساسة وآنية تلامس اهتمامات المشاهد العربي، وتخاطب الأسئلة المركبة التي تدور في ذهنه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-03

صرفت العيادات التخصصية السعودية، 9117 وصفة طبية للاجئين السوريين، في مخيم الزعتري شمالي الأردن، خلال شهر نوفمبر الماضي. وأوضح المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية، الدكتور حامد المفعلاني أن العيادات السعودية تتمتع بسمعة جيدة في أوساط مخيم الزعتري، من قبل المنظمات المحلية والدولية العاملة هناك وقاطني المخيم، نظير تنوع الاختصاصات الطبية فيها والتجهيزات المتطورة، والتي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية المتميزة لهم ولأسرهم، ووجود الصيدلية المتكاملة في العيادات، والتي تتوافر بها الأدوية والمستلزمات الطبية. وأشار المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية، الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، إلى أن "توفير جميع الاحتياجات الفعلية للشقيق السوري اللاجئ والنازح، من خلال المحاور الإغاثية، التي تقدمها الحملة السعودية، هو أحد أهم الأهداف التي تسعى الحملة لتحقيقها لهم، خصوصا أنهم يعانون من أوضاع معيشية صعبة، من خلال بيئة اللجوء التي يعيشون فيها". وأكد السمحان، أن "المحور الطبي يعد من أولويات الحملة السعودية، التي تسعى إلى تحقيقه بالشكل الذي يتناسب مع أوضاع الشقيق السوري، بمستويات عالية وبتأمين كادر متخصص، ذو كفاءة طبية متميزة، وخبرات مهنية طويلة، وهو ما جعل العيادات السعودية تصنف كواحدة من أفضل الجهات الطبية العاملة في مخيمات اللجوء". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-09-03

قالت السفيرة ميرفت التلاوى المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية ورئيس المجلس القومى للمرأة، إن أوضاع اللاجئين وخصوصاً النساء والأطفال تدمى القلوب فى إشارة منها إلى الطفل السورى الذى وُجد متوفيا أمام السواحل التركية. وأكدت التلاوى أن الأوضاع بالغة السوء، التى يشهدها اللاجئون، تستوجب تدخلاً فعالا وسريعا من قبل الأمم المتحدة، مطالبةً منظمة الأمم المتحدة بحتمية إضافة بعض البنود تحت الفصل السابع فى ميثاق الأمم المتحدة للاهتمام باللاجئين مثل تخصيص أماكن آمنة لهم وأن تراعى القرارات السياسية الابعاد الإنسانية التى تترتب عليها.وأوضحت المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية ورئيس المجلس القومى للمرأة، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه استشعار من منظمة المرأة العربية لمعاناة اللاجئين فإن المنظمة تقوم حاليًا بالزيارات الميدانية التفقدية إلى مخيمات اللجوء فى ثلاث دول عربية وهى لبنان والأردن والعراق وذلك خلال الفترة من 3- 15 سبتمبر 2015 .وأضافت التلاوى أن زيارة المنظمة لمخيمات اللجوء تدق جرس إنذار وتوجه رسالة سياسية قوية عن سوء الأوضاع الإنسانية التى تعيشها اللاجئات فى المخيمات وعواقب الإهمال الدولى البالغ للقضايا الإنسانية ووقف التبرعات والمنح بدلا من المطالبة بزيادتها، والوقوف على مدى توافر الأمن الشخصى للاجئات، مؤكدة أن تلك الزيارات التفقدية تستهدف خلق تعاطف شعبى عربى واسع المدى مع معاناة اللاجئات، كما تتضمن لقاءات مباشرة مع اللاجئات لمعرفة أوجة معاناتهنّ وسبل مساندتهنّ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: