محافظة خانيونس

قال رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة عبدالناصر العجرمي، اليوم السبت، إن 4 مخابز فقط جرى تشغيلها من أصل 25 مخبزًا متعاقدًا مع برنامج الأغذية العالمي. ونقلت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، اليوم عن "العجرمي"، قوله إن المخابز الأربعة جرى تشغيلها في دير البلح وسط القطاع، مشيرا إلى أن الاحتلال يمنع تشغيل عدد من المخابز الرئيسية في عدد من المناطق؛ بسبب إجباره السكان على النزوح منها وتصنيفها بأنها منطقة حمراء. وأوضح أن محافظة خانيونس لم يجري تشغيل أي مخبز فيها بسبب الأوضاع الأمنية الصعبة والقصف المتواصل، ونزوح معظم مناطقها، لافتا إلى منع الاحتلال تشغيل مخبز القلعة الرئيسي في المحافظة، أو غيرها. وكشف عن تشغيل مخبز في مخيم النصيرات وسط القطاع ليوم واحد، ثم أعيد إغلاقه بسبب حالة الفوضى وعدم قدرة المخبز على تحمل أفواج الجوعى الذين اقتحموا المخبز. وبين أن المخبز المذكور في النصيرات اضطرّ لإرجاع المواد لبرنامج الأغذية العالمي، مؤكدًا عدم قدرته على العمل في ظل هذه الأوضاع، إلا بحال تم توزيع الطحين على المواطنين لكي يشعروا بنوع من الأمن الغذائي، بعد هذه الأشهر من المجاعة، كما يخفف من اقتحام المخابز والأعداد التي تفوق قدرتها. أما بخصوص شمال القطاع، فأشار العجرمي، إلى أن معظم مخابزه استهدفت، وأن الأخرى التي تبقت لا يمكنها العمل في ظل اشتداد حرب الإبادة والقصف المتواصل. وقال العجرمي، أن كميات الطحين قليلة جدًا ولم تصل معظم المحافظات؛ بسبب تحكم جيش الاحتلال في سير الشاحنات، وسرقة عصابات الفوضى بعضها في محافظة خانيونس". وأكد أن 50 مخبزًا هي مجموع ما تبقى من أصل 140 مخبزًا، تم قصفها، مع العلم أن 25 من هذه المخابز هي المعروف مصيرها؛ لتعاقدها مع برنامج الأغذية العالمي، فيما لا يُعرف مصير 25 مخبزًا آخر منذ مارس الماضي. ووفق الوكالة، أدخلت سلطات الاحتلال، عددًا قليلاً من شاحنات الطحين لقطاع غزة يوم الثلاثاء الماضي بقرار من "الكابينيت" الإسرائيلي، لا تكفي لأدنى مستوى من احتياجات القطاع، بالتزامن مع تشديد الإبادة والمجازر.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
محافظة خانيونس
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
محافظة خانيونس
Top Related Events
Count of Shared Articles
محافظة خانيونس
Top Related Persons
Count of Shared Articles
محافظة خانيونس
Top Related Locations
Count of Shared Articles
محافظة خانيونس
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
محافظة خانيونس
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-24

قال رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة عبدالناصر العجرمي، اليوم السبت، إن 4 مخابز فقط جرى تشغيلها من أصل 25 مخبزًا متعاقدًا مع برنامج الأغذية العالمي. ونقلت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، اليوم عن "العجرمي"، قوله إن المخابز الأربعة جرى تشغيلها في دير البلح وسط القطاع، مشيرا إلى أن الاحتلال يمنع تشغيل عدد من المخابز الرئيسية في عدد من المناطق؛ بسبب إجباره السكان على النزوح منها وتصنيفها بأنها منطقة حمراء. وأوضح أن محافظة خانيونس لم يجري تشغيل أي مخبز فيها بسبب الأوضاع الأمنية الصعبة والقصف المتواصل، ونزوح معظم مناطقها، لافتا إلى منع الاحتلال تشغيل مخبز القلعة الرئيسي في المحافظة، أو غيرها. وكشف عن تشغيل مخبز في مخيم النصيرات وسط القطاع ليوم واحد، ثم أعيد إغلاقه بسبب حالة الفوضى وعدم قدرة المخبز على تحمل أفواج الجوعى الذين اقتحموا المخبز. وبين أن المخبز المذكور في النصيرات اضطرّ لإرجاع المواد لبرنامج الأغذية العالمي، مؤكدًا عدم قدرته على العمل في ظل هذه الأوضاع، إلا بحال تم توزيع الطحين على المواطنين لكي يشعروا بنوع من الأمن الغذائي، بعد هذه الأشهر من المجاعة، كما يخفف من اقتحام المخابز والأعداد التي تفوق قدرتها. أما بخصوص شمال القطاع، فأشار العجرمي، إلى أن معظم مخابزه استهدفت، وأن الأخرى التي تبقت لا يمكنها العمل في ظل اشتداد حرب الإبادة والقصف المتواصل. وقال العجرمي، أن كميات الطحين قليلة جدًا ولم تصل معظم المحافظات؛ بسبب تحكم جيش الاحتلال في سير الشاحنات، وسرقة عصابات الفوضى بعضها في محافظة خانيونس". وأكد أن 50 مخبزًا هي مجموع ما تبقى من أصل 140 مخبزًا، تم قصفها، مع العلم أن 25 من هذه المخابز هي المعروف مصيرها؛ لتعاقدها مع برنامج الأغذية العالمي، فيما لا يُعرف مصير 25 مخبزًا آخر منذ مارس الماضي. ووفق الوكالة، أدخلت سلطات الاحتلال، عددًا قليلاً من شاحنات الطحين لقطاع غزة يوم الثلاثاء الماضي بقرار من "الكابينيت" الإسرائيلي، لا تكفي لأدنى مستوى من احتياجات القطاع، بالتزامن مع تشديد الإبادة والمجازر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-19

وكالاتأظهرت صور ومقاطع فيديو انتشرت على وسائل إعلام فلسطينية الآلاف يغادرون مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة مشيًا على الأقدام، خوفًا من هجمات إسرائيلية جديدة. نزوح يتكرر للعائلات من مناطق شرق ووسط خانيونس باتجاه منطقة المواصي بعد تهديدات الاحتلال للاخلاء. وجاء النزوح بعدما أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء لسكان محافظة خان يونس وبني سهيلا وعبسان، إلى منطقة المواصي جنوب قطاع غزة، تمهيدًا لعملية عسكرية مرتقبة في المنطقة. | نزوح فلسطينيين إلى وسط وغرب مدينة خانيونس بعد أن أجبرهم جيش الاحتلال على إخلاء مناطق بني سهيلا وعبسان بخانيونس جنوبي قطاع غزة ظهر اليوم وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال للصحف العربية، أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة "إكس": "إلى سكان محافظة خان يونس، بني سهيلا وعبسان. الجيش الإسرائيلي سوف يشن هجومًا غير مسبوق لتدمير قدرات حماس في هذه المنطقة". يوم القيامة في خانيونس..النزوح مشيًا على الأقدام تحت القصف وضربات المدفعية، بعد قرارت الإخلاء الإسرائيلية. كارثة جديدة ومستمرة. وأضاف: "عليكم الأخلاء فورا غربا إلى منطقة المواصي"، مشيرا إلى أنه "من هذه اللحظة، ستعتبر محافظة خان يونس منطقة قتال خطيرة". حافيون الأقدام، أمعاؤهم خاوية، تحت لهيب حرارة لا تطاق...يواصل الأهالي نزوحهم القسري من شرق ووسط خانيونس نحو المواصي، في ظل تهديدات الاحتلال بالإخلاء. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي هجماته العسكرية المستمرة على قطاع غزة، وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل في بيان: "52 شهيدًا نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على غزة منذ منتصف الليل وفجر اليوم حتى هذه اللحظة، وما زال القصف مستمرًا، والاحتلال يوسع عمليته البرية". Forced mass displacement of thousands of Palestinian families following Israeli occupation orders and threats to evacuate large areas of Khan Younis Governorate.نزوح جماعي قسري لآلاف العائلات الفلسطينية بعد أوامر وتهديدات الاحتلال الإسرائيلي إخلاء أجزاء واسعة من محافظة خانيونس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-19

أفادت شبكة «قدس» الإخبارية، إن قوات الاحتلال ارتكبت مجزرة جديدة اليوم الاثنين، بقصف مدرسة الحساينة المكتظة بالنازحين في النصيرات وسط قطاع غزة. ونقلت عن مصادر محلية، قولها إن القصف أسفر في حصيلة أولية عن سقوط 5 شهداء، وإصابات خطيرة. شهداء وجرحى.. مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال بعد قصف مدرسة الحساينة المكتظة بالنازحين في النصيرات وسط قطاع غزة. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) وفي وقت سابق، أنذر جيش الاحتلال، سكان 3 مناطق في قطاع غزة بضرورة الإخلاء، متعهدًا بشن «هجوم غير مسبوق». وكتب المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أردعي، في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»: «إلى سكان محافظة خان يونس، وبني سهيلا، وعبسان، الجيش سيشن هجوماً غير مسبوق لتدمير قدرات المنظمات المسلحة في هذه المنطقة». وأضاف: «عليكم الإخلاء فوراً غرباً إلى منطقة المواصي، من هذه اللحظة، ستعتبر محافظة خانيونس منطقة قتال خطيرة»، بحسب تدوينته. وأعلن الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس، بدء اجتياح بري جديد في عدة مناطق داخل القطاع، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة منذ نحو 19 شهرا. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت أكثر من 174 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-23

قال مركز حقوقي إسرائيلي، إن الحزام "الأمني" الذي تقيمه تل أبيب في قطاع غزة يعد "جريمة حرب".جاء ذلك بحسب تقرير صادر عن مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم"، الخميس، وقا لكالة الأناضول.وذكر التقرير "في بداية نوفمبر الماضي، بدأت إسرائيل العمل على إنشاء حزام أمنيّ داخل أراضي قطاع غزّة".وتابع: "وفقاً لما نشرته وسائل الإعلام، يُفترض أن يبلغ عرض هذا الحزام نحو كيلومتر واحد، ويمتدّ على كامل الحدود مع إسرائيل، والتي يبلغ طولها نحو ستّين كيلومتراً".وأشار التقرير، إلى أن "الحزام سيشمل نقاطاً عسكريّة وطرقاً معبّدة ووسائل مراقبة. لن يكون بمستطاع الفلسطينيّين الدّخول إلى نطاق الحزام، بمن فيهم أولئك الذين كانوا يُقيمون في هذه المنطقة قبل الحرب أو كانوا يزرعون فيها".وقال: "لأجل تحقيق هذا الهدف تعكف إسرائيل على هدم كلّ ما يوجد في المنطقة المخصّصة للحزام الأمنيّ من مبانٍ سكنيّة وعامّة، بما في ذلك المدارس والعيادات والمساجد والحقول الزراعيّة والكروم والدفيئات (الزراعية)".ونقل التقرير عن شهادات لجنود احتياط، أن "عمليات الهدم لا تجري بناءً على معلومات استخباراتيّة أو نتائج عُثر عليها في الموقع، وإنّما بهدف إخلاء مساحة لغرض إنشاء الحزام الأمنيّ".وفي هذا الصدد، لفت التقرير، إلى أن "صور الأقمار الصناعيّة التي نشرتها وسائل الإعلام تكشف الأضرار الجسيمة التي ألحقها الجيش".وقال: "تحليل هذه الصور يُظهر كيف هدم الجيش في مناطق تبعُد مئات الأمتار عن الحدود أحياء سكنية بأكملها ومبانيَ عامّة. وفي مناطق أخرى دُمّرت مساحات زراعية شاسعة".وذكر عدي بن نون، من قسم الجغرافيا في الجامعة العبرية، أنّ إسرائيل هدمت 1072 مبنىً حتى 17 ينايرالماضي، من أصل 2824 مبنىً يبعُد عن الحدود كيلومتراً واحداً أو أقلّ.. معظمها مبانٍ سكنية"، بحسب التقرير.وتابع: "ويضيف بن نون، أنّ المنطقة الأكثر اكتظاظاً بالمباني توجد قريباً من (محافظة) خانيونس (وسط قطاع غزة)، حيث جرى هدم 704 من أصل 1048 مبنىً يقع ضمن النطاق المذكور، أي نحو 70 بالمئة من المباني".وقال التقرير: يُمكن أن نرى في صور الأقمار الصّناعيّة تدمير حيّ بأكمله في بيت حانون (شمال شرق) كان يشتمل على أكثر من 150 مبنى سكنيا ومدارس ومستشفيين، وكانت المنطقة محاطة بمساحات زراعيّة جرى تدميرها كلّها".وزاد: "مثال آخر على هذه السياسة؛ هدم بلدة خُزاعة (في خانيونس)، الواقعة مقابل كيبوتس نير عوز، وكانت منازلها الأقرب إلى الحدود".وأضاف: "هدم الجيش جميع المباني التي كانت في خُزاعة، بما فيها منازل ومسجد ودفيئات زراعيّة وكذلك الأراضي الزراعيّة التي كانت تحيط بها".ولفت تقرير المركز العبري، إلى إن إسرائيل، رسميّاً، لا تعترف بأنّها تعتزم إنشاء حزام أمنيّ على امتداد الحدود، إذ يكرّر الناطق بلسان الجيش الإسرائيليّ وجهات رسميّة أخرى أنّ أعمال الهدم الموسّعة سببها تصرّفات حماس، وأنّ جميع أعمال الهدم التي طالت المنازل والطرق والأراضي الزراعيّة تستهدف البُنية التحتيّة للإرهاب".ولكنه أضاف: "غير أنّ تصريحات رسميّة أخرى توضح أنّ إسرائيل تعتبر إنشاء الحزام الأمنيّ جزءاً من منظومة دفاعيّة لحماية بلدات الجنوب وأنّ هذه ضروريّة لتمكين سكّانها من العودة إلى منازلهم".واعتبر المركز، أن "إنشاء الحزام الأمنيّ في قطاع غزّة جريمة حرب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-14

عرضت فضائية «العربي» مقطع فيديو يرصد إجبار القوات الإسرائيلية لمئات النازحين الفلسطينيين على الخروج من مجمع ناصر الطبي تحت التهديد. ونوهت الفضائية، صباح الأربعاء، أن قوات الاحتلال أمرت النازحين بالتوجه إلى الجهة الشرقية من مدينة خانيونس، رغم أنها «منطقة غير آمنة». وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة الدكتور أشرف القدرة، إن «الوضع يزداد سوءًا بالنسبة للقطاع الصحي»، منوهًا أن «الاحتلال لايزال يحاصر مجمع ناصر الطبي في محافظة خانيونس». وأضاف خلال مداخلة هاتفية لفضائية «الغد»، صباح الأربعاء، أن «الاحتلال يطلق النار بشكل كثيف في محيط وداخل ساحات المجمع، وحاول إجبار النازحين على الخروج تحت النيران من المجمع إلى شارع البحر». ونوه أن الاحتلال هدّد الأطقم الطبية والنازحين بشكل واضح أمس الثلاثاء، عبر قنص 3 مواطنين استشهدوا على الفور، وقنص 10 آخرين أصيبوا بإصابات بالغة في منطقتي الرأس والصدر. ولفت إلى أن «الاحتلال يحاول إخراج المجمع عن الخدمة تمامًا، وبث الإرهاب والرعب في نفوس الكوادر البشرية العاملة»، قائلًا إن «المجمع يأوي 450 مريضًا وجريحًا و10 آلاف نازح». وأشار إلى أن «الاحتلال منع إدخال الأدوية والوقود والطعام إلى المجمع الطبي، ويرفض إخراج النفايات من داخل الأقسام والساحات، فضلًا عن أنه قنص كل خزانات المياه؛ ما أدى إلى عطلها والنقص الحاد في مياه الشرب ومياه النظافة الشخصية». وذكر أن «الأطقم والأهالي لا تستطيع دفن الجثامين خارج المجمع، ما يضطرهم لإقامة مقابر جماعية لمن تسعفه الإمكانيات انتشاله من الساحات؛ التي يستهدفها الاحتلال بالقناصة بشكل مباشر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-06

قال المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة الدكتور هشام مهنا، إن «الأزمة تمتد لنظام الرعاية الصحية بأكمله في غزة، مع اتساع رقعة العملية العسكرية في محافظة خانيونس الواقعة جنوب القطاع». وأضاف خلال مداخلة هاتفية لفضائية «القاهرة الإخبارية»، مساء الثلاثاء، أن المحافظة تضم 3 مستشفيات رئيسية؛ مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، ومجمع ناصر الطبي، ومستشفى غزة الأوروبي. وذكر أن «اللجنة الدولية أخلت كل الأسر النازحة داخل مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر، بعد أن تقدمت الجمعية بطلب لإخلائه»، مردفا «المستشفى تعرض على مدار أسبوعين لحصار مشدد أدى لنفاد الغذاء والوقود والأكسجين». وأكد حرص اللجنة على توفير الحماية داخل المستشفى للمرضى والجرحى والأطقم الطبية، وإمداده بكل ما يلزم لإبقائه قيد التشغيل، على صعيد الأدوية والمستلزمات الطبية والغذاء والوقود. وأوضح أن الحال في مجمع ناصر الطبي لا يختلف كثيرًا عن الحال داخل مستشفى الأمل، قائلًا إن «اللجنة الدولية منخرطة في حوار مباشر مع السلطات الإسرائيلية بغية توفير الحماية المطلقة، التي أعطاها القانون الدولي الإنساني لتلك المستشفيات». وأكمل: «ننسق بشكل مباشر مع الصحة الفلسطينية؛ لبحث إمكانية توفير المساعدة ضمن الإمكانيات والظروف المتاحة، ونحذر أنه لو استمر هذا الوضع سينهار القطاع الصحي بأكمله في غزة، الأمر الذي يتسبب في فقدان آلاف الأرواح التي كان من الممكن إنقاذها». ولفت إلى إجراء حوار مباشر مع الطرفين للضغط عليهم؛ من أجل تطبيق قواعد القانون الدولي الإنساني، مؤكدًا حرص اللجنة على دعم المستشفيات بالتنسيق مع وزارة الصحة والهلال الأحمر الفلسطيني، وإمدادها بالمستلزمات والأجهزة المساعدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-08

قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن قوات الاحتلال أصابت ممرض بعيار ناري في الصدر خلال عمله في قسم العمليات بمجمع ناصر الطبي في محافظة خانيونس بقطاع غزة.وكتبت عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، اليوم الخميس: «إصابة ممرض بجراح خطيرة نتيجة إصابته بعيار ناري في الصدر خلال عمله في قسم العمليات بمجمع ناصر الطبي، الذي يتعرض للاستهداف المستمر من قبل الاحتلال الإسرائيلي».وفي وقت سابق، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، راح ضحيتها 130 شهيدًا و170 إصابة.ونوهت في بيان عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صباح الخميس، أن «عددًا من الضحايا لازال تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم».وأعلنت عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 27 ألفًا و840 شهيدًا، و67 ألفًا و317 إصابة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-18

قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة «حماس»، إن عناصرها تمكنوا من استهداف دبابتين من نوع ميركافا وجرافة عسكرية إسرائيلية من نوع «D9»، بقذائف «الياسين 105» في منطقة عبسان شرق مدينة خانيونس. وقبل قليل، أعلنت القسام تفجير منزل مفخخ مسبقًا بعدد من العبوات الناسفة، بقوة إسرائيلية راجلة مكونة من 30 جنديًا، شرق مدينة خانيونس. وأضافت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، أن «عناصرها استدرجوا القوة إلى المنزل، وفور دخول الجنود للمكان تم نسفه بالكامل، وأوقعوهم بين قتيل وجريح في بني سهيلا شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة». وتصاعدت الاشتباكات اليوم الخميس، بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في مناطق شمال وجنوب قطاع غزة، وأعلنت المقاومة مزيدا من العمليات ضد قوات راجلة ودبابات لجيش الاحتلال الذي اعترف بسقوط قتلى في صفوفه. وشهدت العديد من المحاور معارك ضارية واشتباكات عنيفة بين المقاومة والاحتلال، خاصة في محافظة خانيونس ووسط القطاع، على الرغم من إعلان الجيش الإسرائيلي سحب المزيد من قواته من المنطقة. وشن الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات مكثفة شرقي خانيونس والنصيرات وجباليا والمغازي ورفح، وذلك تزامنا مع الاشتباكات العنيفة التي تخللتها انفجارات وسط خانيونس. وقالت القسام، في وقت سابق، إن عناصرها تمكنوا من استهداف قوة إسرائيلية متمركزة في أحد المنازل في خانيونس بقذيفة (تي.بي.جي) مضادة للتحصينات، مؤكدة وقوع خمسة قتلى في القوة المستهدفة. بدورها، قالت كتائب سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إن مقاتليها خاضوا اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة مع جنود وآليات الاحتلال في محاور التقدم شرق جباليا. أما المتحدث العسكري الإسرائيلي دانيال هاجاري، فصرح بأن الجيش الإسرائيلي شهد إطلاق صواريخ من خانيونس باتجاه مناطق في غلاف غزة. وأضاف هاجاري في مؤتمر صحفي، أن فرقة من الجيش في خانيونس وسّعت هجومها لاستهداف كتيبة لحماس مسئولة عن الصواريخ. وقال المتحدث إن «الجيش قتل 40 مسلحا في منطقة خانيونس، ومسلحين اثنين شمالي قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-09

وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة "إكس": "نداء عاجل إلى سكان أحياء الكتيبة والمحطة ووسط المدينة في محافظة #خان_يونس في البلوكات رقم 47, 55, 104-106". وأضاف: "ندعوكم إلى اخلاء أماكن تواجدكم بشكل عاجل نحو المآوي المعروفة غرب مدينة خان يونس".  لكن من المرجح ألا تصل هذه الرسالة، التي نشرت على الإنترنت، إلى كل السكان في خان يونس، حيث أصبحت الاتصالات متعذرة على نطاق واسع بسبب الحرب. وليس من الواضح ما إذا كان الجيش ألقى منشورات على المنطقة. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، التزامت تل أبيب سياسة إجبار الفلسطينيين على مغادرة منازلهم، وهو ما اعتبرته الأمم المتحدة "جريمة ضد الإنسانية". وبدأ الأمر بدفع مئات الآلاف من أهل شمال قطاع غزة إلى جنوبه.  لكن مع إطلاق العملية العسكرية الإسرائيلية في جنوبي القطاع مطلع ديسمبر الجاري، واشتداد المعارك في خان يونس، بدأت الخيارات تضيق أمام السكان الفلسطينيين. ومع امتداد القصف إلى شتى أرجاء القطاع، ذكرت منظمات دولية مرارا أن "لا مكان آمنا" في غزة الفقيرة والمحاصرة. وتقول الأمم المتحدة إن نحو 80 بالمئة من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة فروا من منازلهم في أثناء الحرب، وإن كثيرين منهم انتقلوا مرات تحت وطأة القصف الجوي. وتضيف أن عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين تكدسوا في منطقة رفح على حدود قطاع غزة مع مصر هربا من القصف الإسرائيلي. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن معظم النازحين في رفح ينامون في العراء بسبب نقص الخيام رغم أن الأمم المتحدة تمكنت من توزيع بضع مئات منها. وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة "إكس": "نداء عاجل إلى سكان أحياء الكتيبة والمحطة ووسط المدينة في محافظة #خان_يونس في البلوكات رقم 47, 55, 104-106". وأضاف: "ندعوكم إلى اخلاء أماكن تواجدكم بشكل عاجل نحو المآوي المعروفة غرب مدينة خان يونس".  لكن من المرجح ألا تصل هذه الرسالة، التي نشرت على الإنترنت، إلى كل السكان في خان يونس، حيث أصبحت الاتصالات متعذرة على نطاق واسع بسبب الحرب. وليس من الواضح ما إذا كان الجيش ألقى منشورات على المنطقة. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، التزامت تل أبيب سياسة إجبار الفلسطينيين على مغادرة منازلهم، وهو ما اعتبرته الأمم المتحدة "جريمة ضد الإنسانية". وبدأ الأمر بدفع مئات الآلاف من أهل شمال قطاع غزة إلى جنوبه.  لكن مع إطلاق العملية العسكرية الإسرائيلية في جنوبي القطاع مطلع ديسمبر الجاري، واشتداد المعارك في خان يونس، بدأت الخيارات تضيق أمام السكان الفلسطينيين. ومع امتداد القصف إلى شتى أرجاء القطاع، ذكرت منظمات دولية مرارا أن "لا مكان آمنا" في غزة الفقيرة والمحاصرة. وتقول الأمم المتحدة إن نحو 80 بالمئة من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة فروا من منازلهم في أثناء الحرب، وإن كثيرين منهم انتقلوا مرات تحت وطأة القصف الجوي. وتضيف أن عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين تكدسوا في منطقة رفح على حدود قطاع غزة مع مصر هربا من القصف الإسرائيلي. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن معظم النازحين في رفح ينامون في العراء بسبب نقص الخيام رغم أن الأمم المتحدة تمكنت من توزيع بضع مئات منها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-11-14

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى نيران أسلحتها الرشاشة باتجاه أراضى ومزارع المواطنين الفلسطينيين شرقى محافظة خانيونس جنوب قطاع غزة.وأفادت مصادر محلية أن ثلاثة جيبات عسكرية إسرائيلية تمركزت قرب موقع عسكرى داخل الشريط الحدودى قبالة حى النجار فى بلدة خزاعة الواقعة شرق مدينة خان يونس ، وأن الجنود أطلقوا النار بشكل عشوائى فى المكان.وأضافت أن آليتين عسكريتين آخريين تمركزتا قرب موقع عسكرى بمنطقة السناطى شرقى بلدة عبسان الكبيرة وشرع الجنود بإطلاق زخات من الرصاص ، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار.وأشارت إلى أن المنطقة الحدودية تشهد تحركات للأليات والجيبات العسكرية الاسرائيلية بشكل شبه يومى ، فيما تقوم بعض الجرافات بأعمال تجريف وتسوية داخل الحدود ، خاصة شرقى بلدتى عبسان والقرارة الواقعتين شرق خان يونس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: